كتاب مارك دوجلاس بالعربية

[hatemfxg]

العشوائية هي حريةُ بلا هيكل بنائي بدون مسؤولية.
عندما نُتاجرُ بدون خططِ واضحة المعالمِ وبمجموعةِ غير محدودةِ مِنْ المتغيّراتِ، فمن السّهل جداً نَيْل الفضل والإستحسان عن المُضاربات التي تميل لصالحنا (لوجود "بَعْض" الطريقةِ في عمَلنا). وفي نفس الوقت، فَهُوَ من السّهل جداً التَنَصُلُ من تحمّل المسؤولية عن المُضاربات التي لَمْ تُعطي النتائج المرجُوّة (لأن هناك دائماً مُتغيّرٍ ما لَمْ نَعْرفْ عنْهُ ولذا لمْ تَستطِعُ أَنْ تَأْخذَه في الحُسبان مقدماً). إذا كان سلوكِ الأسواقَ عشوائي حقاً، إذاً سَيَكُونُ منَ الصعبَ جداً إنْ لمْ يكن مستحيل خَلْق الإستمرارية بثبات. فإذا كان من المستحيل وجود إستمرارية بثبات، إذاً فنحن حقاً ليس من الضروري أن نَتحمّلُ مسؤوليةَ ما يحْدُث. المشكلةَ بهذا المنطقِ هيَ أنّ تجربتِنا المباشرةِ للأسواقِ تُخبرُنا بشيءٍ مختلف. فنفس الأشكال النَمَطية للسلوكِ تَظْهرُ مراراً وتكراراً. بالرغم من أنَّ نتيجة كُلّ نمط فردي تكون عشوائيةُ، فنتيجة سلسلة من الأنماطِ تكون ثابتةُ ( هذا مُوَثّق بشكل إحصائي). هذا تناقض، لكن يُمْكن أنْ يُحْلُّ بسهولة بالإلتزام والإنضباط والنظام، والتعامل بإستمرارية ثابتة.

[hatemfxg]

I've worked with countless traders who would spend hours doing market analysis and planning trades for the next day Then, instead of putting on the trades they planned, they did something else. The trades they did put on were usually ideas from friends or tips from brokers. I probably don't have to tell you that the trades they originally planned, but didn't act on, were usually the big winners of the day.

This is a classic example of how we become susceptible to unstructured, random trading—because we want to avoid responsibility. When we act on our own ideas, we put our creative abilities on the line and we get instant feedback on how well our ideas worked. It's very difficult to rationalize away any unsatisfactory results. On the other hand, when we enter an unplanned, random trade, it's much easier to shift the responsibility by blaming the friend or the broker for their bad ideas.

There's something else about the nature of trading that makes it easy to escape the responsibility that comes with creating structure in favor of trading randomly: It is the fact that any trade has the potential to be a winner, even a big winner. That big winning trade can come your way whether you are a great analyst or a lousy one; whether you do or don't take responsibility. It takes effort to create the kind of disciplined approach that is necessary to become a consistent winner. But, as you can see, it's very easy to avoid this kind of mental work in favor of trading with an undisciplined, random approach.

[hatemfxg]

عَملتُ مَع عدد لا حصر له من المُضاربين الذين يَقضّونَ الساعاتَ لِعَمل تحليل للسوق ويُخطّطونَ لمُضاربات اليوم التالي ثمّ، بدلاً مِنْ أنْ يَضعوا المراكز التي خطّطوا لها، عَمِلوا شيء آخر. المراكز التي إتّخذوها في السوق فِعْلِياً كَانتْ عادةً أفكارَ مِنْ الأصدقاءِ أَو نصائحِ مِنْ السماسرةِ. في الغالب ليس من الضروري أن أُخبرُك بأنّ مراكز المُضاربة التي خطّطوا لها أصلاً ولكن لَمْ يُقدِموا عليها، عادة كَانتْ من أكبر الفائزين لليومِ.


هذا مثال تقليدي لكيف أصبحنا مُعَرّضين للمُضاربات العشوائيةِ الغير منظّمةِ وبدون هيكل بنائي — لأننا نُريدُ تَفادي المسؤوليةِ. عندما نتصرّفُ بشكل إنفرادي بناءاً على الأفكارُ الخاصة بنا، فنحنُ نَضَعُ قدراتَنا الإبداعيةَ على المَحَكْ ونَحْصُلَ على التقييم الفوري لمدى نجاح أفكارنا. من الصعب جداً تَبرير أيّ نَتائِج غير مُرْضية. من الناحية الأخرى، عندما نَدْخلُ مُضاربة عشوائيةَ غير مخطّطةَ، فهو أسهلُ كثيراً إبعاد المسؤوليةِ عن النفس ولَوْم الصديقِ أَو السمسارِ لأفكارِهم السيئةِ.

هناك شيء آخر حول طبيعةِ المُضاربة يجْعلُ من السهل الهُرُوب من المسؤوليةَ التي تنشأ إذا ما بنينا هيكل مدروس لمركز المُضاربة لصالح المُضاربة العشوائية: هي حقيقة أنّ أيّ مرْكز مُضاربة له الإمكانيةُ لِكي يكُونَ فائزاً، وحتى فائزاً كبيراً. هذا المَرْكَز الفائِز الكبير يُمْكِنُ أَنْ يجييءَ في طريقَكِ سواء كُنتَ مُحلّل عظيم أَو رديء؛ سواء كنت تَتحمّلُ المسؤوليةَ أو لم تكُنْ. الأمر يَأْخذُ الكثير من الجُهدَ لخَلْق نوع الدخول والمُقاربة المنضبطةِ الضروريةُ لِكَيْ تُصبحَ فائزاً بإستمرارية ثابتة. لكن، كما ترى، إنّهُ من السّهل جداً تَفادي هذا النوعِ مِنْ العملِ والمجهود العقليِ لصالح المُضاربة بصورة عشوائيةِ غير منضبطةِ.

[abaade]

تعجز الكلمات عن شكرا ... يا ( حاتم )

[hatemfxg]

الشُكر والحمد والفضل والمِنّةُ لله الكريم

[hatemfxg]

PROBLEM: Addiction to Random Rewards

Several studies have been done on the psychological effects of random rewards on monkeys. For example, if you teach a monkey to do a task and consistently reward it every time the task is done, the monkey quickly learns to associate a specific outcome with the efforts. If you stop rewarding it for doing the task, within a very short period of time the monkey will simply stop doing the task. It won't waste its energy doing something that it has now learned it won't be rewarded for. However, the monkey's response to being cut off from the reward is very different if you start out on a purely random schedule, instead of a consistent one. When you stop offering the reward, there's no way the monkey can know that it will never be rewarded again for doing that task. Every time it was rewarded in the past, the reward came as a surprise. As a result, from the monkey's perspective, there's no reason to quit doing the task. The monkey keeps on doing the task, even without being rewarded for doing it. Some will continue indefinitely.

[hatemfxg]

مشكلة: إدمان الجوائزِ والعوائد العشوائيةِ

عِدّة دِراسات عُمِلتْ على الآثار النفسية للجوائزِ العشوائيةِ على القرودِ. على سبيل المثال، إذا دَرَّبتَ قرد ليَعمَلُ مهمّة وكافَئْتَهُ بصورة مُسْتَمِرة بثبات في كُلَّ مَرَّة يعْمَلُ فيها المُهمة، يَتعلّمُ القردَ بسرعة أَنْ يَرْبِطَ نتيجة معيّنة بالمجُهودِ المبذول. إذا تَوَقّفتُ عن مُكَاْفَئته على عَمَل المهمّةِ، ففي فترة زمنية قصيرة جداً سَيَتوقّفُ القرد عن عَمَل المهمّةِ ببساطة. فهو لَنْ يُهدرَ طاقتِه في عمل شيء تَعلّمَ الآن بأنّه لَنْ يُكافَئَ عليه. ولكن على أية حال، رَدّ فعل القردَ على حرمانه من الجائزةِ يختلفُ جداً إذا كنتُ قد بدأْتُ بِجدول مكافئات عشوائي تماماً من البداية، بدلاً مِنْ المكافئة المستمرة بشكل ثابت. فعندما تَتوقّفُ عن تقديم الجائزةِ، فليس هناك طريقة يُمْكِنُ للقِرد أَنْ يَعْرِفَ بأنّه لَنْ يُكافئَ ثانيةً لعَمَل تلك المهمّةِ. ففي كُلَّ مَرَّةٍ هُوَ كُوفِئَ في الماضي، جاءتهُ الجائزةُ كمُفاجأةً. وكنتيجةٍ لذلك، فمِنْ وِجهَة نظرِ القردَ، ليس هناك سبب لتَرْك عَمَل المهمّةِ. يَبقي القردُ على عَمَل المهمّةِ، حتى بدون أَنْ يُكافئَ لعَمَله. البعض من القرود سَيَستمرّونَ في عمَلِهم إلى الأبد.

[MBR]

جزاك الله خيرا واحسن عملك وخاتمتك

[hatemfxg]

I'm not sure why we're susceptible to becoming addicted to random rewards. If I had to guess, I would say that it probably has something to do with the euphoria-inducing chemicals that are released in our brains when we experience an unexpected, pleasant surprise. If a reward is random, we never know for sure if and when we might receive it, so expending energy and resources in the hope of experiencing that wonderful feeling of surprise again isn't difficult. In fact, for many people it can be very addicting. On the other hand, when we expect a particular outcome and it doesn't come about, we're disappointed and feel bad. If we do it again and get the same disappointing outcome, it isn't likely that we will keep doing something we know will cause us emotional pain.

The problem with any addiction is that it leaves us in a state of "choicelessness." To whatever degree the addiction dominates our state of mind, to that same degree our focus and efforts will be geared toward fulfilling the object of that addiction. Other possibilities that exist in any given moment to fulfill other needs (like the need to trust ourselves and not to subject too many of our assets to risk) are either ignored or dismissed. We feel powerless to act in any other way than to satisfy the addiction. An addiction to random rewards is particularly troublesome for traders, because it is another source of resistance to creating the kind of mental structure that produces consistency.

[hatemfxg]

لَستُ متأكّدَ لِماذا نحن سريعي التأثُرْ ومُعرّضون لأنْ نُدْمِنَ على الجوائزِ العشوائيةِ. إذا كان لا بُدَّ أنْ أَحْزرَ، كُنْتُ سأَقُولُ بأنّه من المحتمل أنّهُ شيء متعلق بالكيماويات المُسَبِبة للنَشْوَة التي تُضَخُ في أدمغتِنا عندما نتَعرضُ لمُفاجئة سارة غير متوقّعةَ. إذا كانت الجائزة عشوائيةُ، فنحن لنْ نَعْرِفُ بالتأكيد أبداً إذا كُنّا سَنَتَلقاها من عَدمُه ولا نَعرِفُ متى سيكونُ ذلك، فإنّ إنْفاق الطاقةِ والموارد على أمل تجْرُبة هذا الشعور الرائعِ للمفاجأةِ ثانيةً لَيسَ صعبَ. في الواقع، للعديد مِنْ الناسِ هذا يُمْكِنُه أن يكون إدْمان شديد. من الناحية الأخرى، عندما نَتوقّعُ نتيجة معيّنة ولا تَحْدُثُ، يخِيبُ أملُنا ونَشْعُرُ بالسوء. وإذا عَمِلنا ثانية وحصلنا على نفس النتيجةِ المخيّبة للآمالِ، فلَيسَ من المحتمل بأنّنا سَنَستمرُّ بعَمَل الشيءِ الذي نَعْرفُ بأنهُ سيُسبب لنا ألم عاطفي.

إنّ المشكلةَ في أيّ إدمان بأنّه يَتْركُنا في حالة مِنْ "فُقدان الإختيار." وللدرجة التي يَتَمّكَنُ ويُسَيْطِرُ فيها الإدمان على حالتنا العقليةِ، فإلى الدرجةِ نفسهاِ سيكون ترْكيزُنا وجُهودِنا مُسَخّرانِ نحو إرْضاء سبب ذلك الإدمانِ. الإحتمالات الأخرى التي توجَدُ في أيّ لحظة من اللحظات لإرضاء حاجاتٍِ أُخْرى (مثل الحاجةِ لأن نَثِقَ بأنفُسِنا وأَنْ لا نُخْضِعَ الكثير مِنْ أصولِنا للمُخَاطَرَة) فأِمّا تكون أُهْمِلَتْ أَو صُرِفَتْ. نحْنُ نَشْعرُ بالعجز والضعْف للتَصَرُّف بأيّ طريقةٍ أُخْرى عدا إرْضاء الإدمانِ. إدمان الجوائزِ العشوائيةِ بالذات مُسَبب للمشاكل للمُتاجرين، لأنه مصدرُ آخرُ مِنْ المقاومةِ لخَلْق نوعِ التركيبِ العقليِ الذي يُنتجُ الإستمرارية بثبات.

[hatemfxg]

PROBLEM: External versus Internal Control

Our upbringing has programmed us to function in a social environment, which means we've acquired certain thinking strategies for fulfilling our needs, wants and desires that are geared toward social interaction. Not only have we learned to depend on each other to fulfill the needs, wants and desires we cannot fulfill completely on our own, but in the process we've acquired many socially-based controlling and manipulating techniques for assuring that other people behave in a manner that is consistent with what we want.

The markets may seem like a social endeavor because there are so many people involved, but they're not. If, in today's modern society, we have learned to depend on each other to fulfill basic needs, then the market environment (even though it exists in the midst of modern society) can be characterized as a psychological wilderness, where it's truly every man or woman for himself or herself. Not only can we not depend on the market to do anything for us, but it is extremely difficult, if not impossible, to manipulate or control anything that the market does. Now, if we've become effective at fulfilling our needs, wants and desires by learning how to control and manipulate our environment, but suddenly find ourselves, as traders, in an environment that does not know, care, or respond to anything that is important to us, where does that leave us? You're right if you said up the proverbial creek without a paddle.

One of the principal reasons so many successful people have failed miserably at trading is that their success is partly attributable to their superior ability to manipulate and control the social environment, to respond to what they want. To some degree, all of us have learned or developed techniques to make the external environment conform to our mental (interior) environment. The problem is that none of these techniques work with the market. The market doesn't respond to control and manipulation (unless you're a very large trader). However, we can control our perception and interpretation of market information, as well as our own behavior. Instead of controlling our surroundings so they conform to our idea of the way things should be, we can learn to control ourselves. Then we can perceive information from the most objective perspective possible, and structure our mental environment so that we always behave in a manner that is in our own best interest.

[hatemfxg]

مشكلة: السيطرة الخارجية مقارنةً بالسيطرةِ الداخليةِ

تنشأتنا برمجتْنا للإشتِغال في محيط إجتماعي، مما يَعْني بأنّنا إكتسبنَا بَعْض إستراتيجياتِ التفَكير لإنْجاز إحتياجاتِنا وحاجاتِنا ورغباتِنا المُجهَزة نحو التفاعلِ الإجتماعيِ. نحْنُ لَم نتعلّمَ فقط أَنْ نَعتمدَ على بعضنا البعض لإرضاء حاجاتِنا، وإحتياجاتنا ورغباتنا التي لا نَستطيعُ إرْضائها بالكامل لوحدنا، ولكن في أثناء هذه العمليةِ إكتسبنَا العديد مِنْ تِقنيات السَيْطَرَة والتَحَكُم لها قواعد إجتماعية للتأكيد بأنّ يَتصرّفُ الناسَ الآخرينَ بإسلوب متّسق ومستمر بثبات مع الذي نُريدُهُ.

الأسواق قَدْ تَبْدو مثل مسعى إجتماعي لأن هناك العديد من الناسِ مُتواجدون فيها، لَكنَّها لَيست كذلك. في مجتمعِ اليومِ الحديثِ، إذا تَعلّمنَا الإعتِماد على بعضنا البعض لإرضاء الحاجات الأساسيةِ، إذاً فبيئة السوقَ (بالرغم من أنَّها توجدُ في وسطِ المجتمعِ الحديثِ) يُمْكِنُ أَنْ تُوصَف بالبراري والغابات النفسية، حيث أنَّه حقاً كُلّ رجلَ أَو إمرأةَ لايهتم سوى بإنقاذ نفسه. لَيسَ فقط لا يُمْكِنُنا أَنَّ نَعتمدَ على السوق لِعمَل أيّ شئُ لنا، لَكنَّه صعبُ جداً، إنْ لمْ يكن مستحيل، التَحَكُم أَو السَيْطَرَة على أيّ شئِ يفْعَلُه السوقِ. الآن، إذا أَصْبَحنا فعّالينَ في إرْضاء إحتياجاتِنا وحاجاتِنا ورغباتِنا بتَعَلُّمنا كَيفِية السيطرة والتحكُمْ ببيئتَنا، ولكن فجأة وَجدنا أنفسنا، كمُضاربين، في بيئةٍ لا تَعْرِفُ، ولا تهتمُّ، أَو تستجيبُ لأيّ شئٍ هوَ مُهم لنا، فأين سيضعُنا ذلك؟ ستكون على حق إذا جاوبت بالقول السائد فوق الجدولِ المائي المُنْدَفع بدون مجاديف.

أحد الأسباب الرئيسة والجوهرية لفشل العديد من الناسِ الناجحينِ بشكلٍ ذريع في المُتاجرةهُوَ أنّ نجاحِهم منسوبُ جزئياً إلى قدرتِهم المتفوّقةِ للتَحكُمْ والسَيْطَرَة على المحيط الإجتماعي، لِكَيْ يستجيب لما يُريدونَ. إلى حدّ ما، كلّنا تَعلّمنَا أَو طوّرنَا التقنياتَ لجَعْل البيئةِ الخارجيةِ تُرْضي بيئتنا العقلية (الداخلية). إنّ المشكلةَ أنّ قِلّة من تلك التقنيات تَعْملُ مَعَ السوقِ. السوق لا يستجيبُ للسيطرةِ والتَحكُمْ (إلا لو كُنْتَ تاجر كبير جداً). على أية حال، نحن يُمْكِنُ أَنْ نُسيطرَ على فِهمِنا وتفسيرُناِ لمعلوماتِ السوقِ، بالإضافة إلى سلوكِنا الخاصِ. بدلاً مِنْ أنْ نُسيطِرُ على مُحيطنا حتى يتَوافَقُ مع فكرتِنا عن الطريقة التي يجِب أنْ تكون عليها الأشياء، نحن يُمْكِنُ أَنْ نَتعلّمَ السَيْطَرَة على أنفسنا. بالتالي نحن يُمْكِنُ أَنْ نُدركَ معلوماتَ مِنْ أكثر منظور موضوعي مُحْتَمَل، ونُنَظّمُ بيئتَنا العقليةَ لكي نَتصرّفُ دائماً بالصورة التي تَصُبُ في مصْلَحتنا.

[MBR]

صباح الخير استاذ حاتم

اسأل الله ان يعوضك عن جهددك ووقتك بأثقال ميزان اعملك

وفقك الله وسدد خطاك

[abaade]

واحلى صباح على احلى مترجم

[hatemfxg]

بفضل ونعمة من الله تم الفصل الثاني

أخاكم حاتم صلاح صبيح