كتاب مارك دوجلاس بالعربية

[abaade]

اخ حاتم موضوع فعلا يستحق التميز وانا اشيد بالاداره الموقره بجمع هذه الترجمه وتثبيت الكتاب اعلى صفحات المنتدى


واكرر تقديري وشكري للاخ حاتم على ترجمه ونقل هذا الكرنفال الرائع من الجمل والعبارات التي فعلا هي اولى من صفحاتنا

وان تكون تاجا لكل مضارب يريد ان يدخل في غمار هذا السوق فلا هنت اخوي حاتم وسلمت اناملك وما خط به قلمك مشكووور

هلااااا اخوي عميسي .. ايش اخبارك ان شاء الله طيبة .... انا معاك .. بس يااااارب تكتمل الترجمة ... بارك الله اخوي حاتم وااااااااااصل

[abaade]

اخونا ... حاااااااااااتم .. عسى المانع خير ان شاء الله ... هانت ياصاحبي ... عشان العمل يكتمل بإذن الله
انا في انتظار اناملك الذهبية ....

[hatemfxg]

If the losses are the result of euphoria, it really doesn't matter what form the streak takes—a number of wins in a row, a steadily rising equity curve, or even one winning trade. Everyone seems to have a different threshold for when overconfidence or euphoria starts to take hold of the thinking process. However, the moment euphoria takes hold, the trader is in deep trouble. In a state of overconfidence or euphoria, you can't perceive any risk because euphoria makes you believe that absolutely nothing can go wrong. If nothing can go wrong, there's no need for rules or boundaries to govern your behavior. So putting on a larger than usual position is not only appealing, it's compelling.

However, as soon as you put on the larger-than-usual position, you're in danger. The larger the position, the greater the financial impact small fluctuations in price will have on your equity. Combine the largerthan- normal impact of a move against your position with a resolute belief that the market will do exactly as you expect, and you have a situation in which one tic in the opposition direction of your trade can cause you to go into a state of "mind-freeze" and become immobilized.

When you finally do pull yourself out of it, you'll be dazed, disillusioned, and betrayed, and you'll wonder how something like that could have happened. In fact, you were betrayed by your own emotions. However, if you're not aware of or don't understand the underlying dynamics I just described, you'll have no other choice but to blame the market. If you believe the market did this to you, then you'll feel compelled to learn more about the market in order to protect yourself. The more you learn, the more confident you will naturally become in your ability to win. As your confidence grows, the more likely that at some point you will cross the threshold into euphoria and start the cycle all over again.

Losses that result from self-sabotage can be just as damaging, but they're usually more subtle in nature. Making errors like putting in a sell for a buy or vice versa, or indulging yourself in some distracting activity at the most inopportune time are typical examples of how traders make sure they don't win.

Why wouldn't someone want to win? It's really not a question of what someone wants, because I believe that all traders want to win. Yet, there are often conflicts about winning. Sometimes these conflicts are so powerful that we find our behavior is in direct conflict with what we want. These conflicts could stem from religious upbringing, work ethic or certain types of childhood trauma. If these conflicts exist, it means that your mental environment is not completely aligned with your goals. In other words, not all parts of you would argue for the same outcome. Therefore, you can't assume that you have the capacity to give yourself an unlimited amount of money just because you have learned how to trade and the money is there for the taking.

[hatemfxg]

إذا كانت الخسائرِ نتيجةَ الغبطةِ، فَحقاً لا يَهْمُّ ما هُوَ شَكْلُ السلسلة المُتوالية — عدد مِنْ المراكز الرابِحة مُتوالية , منحنى بياني للرصيد مُتصاعِد بثبات، أَو حتى مركز مُضاربة واحد رابح. يَبْدو أَنَّ كُلّ شخص لَدَيْهِ عَتَبَةٍ مُختلفةٍ عِنْدَها تَتَغلب عليه الثقة الزائدة أَو الغبطةِ وتَبْدآنِ بالإمْساكِ بِعَمليةِ التفْكير لَدَيْهِ والسيطرة عليها. على أيةِ حال، في اللحظَةِ التي تُسَيْطِرُ فيها الغِبطة، سَيَكونُ المُضارِبُ في مُشْكِلةٍ عَميقة. في الحالة العقلية مِنْ الثقة العالية أَو الغبطة، أنت لا تَستطيعُ إدْراك أيّ خطر لأن الغبطةَ تَجْعَلُكَ تَعتقدُ بأنّ لا شيء على الإطلاق يُمْكِنُ أَنْ يَفْشَلْ. وإذا كانَ ليْسَ من المُمْكِنَ لأيِّ شيءٍ أَنْ يَفْشلَ، فلَيْسَت هُناكَ حاجةٍ للقواعدِ أَو الحدودِ لِتَحْكُمَ وتُسَيْطِرَ على سلوكَكَ. لِذا يكونُ تنفيذ مَرْكز مُضاربة أكْبر مِنْ المُعْتاد ليس فقط مُغْري وجَذَّاب، بلْ هُوَ مُلِحٍ ومُرْغِمٍ .

على أية حال، حالَما وَضَعْتَ وإتَّخَذْتَ مركز مُضارَبة أكبر مِنْ الحَجْمِ المُعْتاد، أنت في خَطرٍِ. كُلَّما كَبُرَ مركز المُضارَبة، عَظُمَ التأثيرُ المالي للتَقَلُّباتِ السِعْرِيَة الصغيرةِ عِنْدَها على الرصيد المالي في حساب المُضارَبة الخاص بك. إدمجْ تأثيرَ مَرْكَز مُضارَبة أكبر من المُعْتاد يَتَحَرَّك ضِدَّك مَعَ إعتقادٍ جازِمْ لَدَيْكَ بأنّ السوق سَيَعْمَلُ بالضبط كما تَتوقّعُ، وسيَكونُ عِنْدَكَ حالةٍ حيْثُ عِنْدَما تأتي فيها نبضة تسعير واحدة في إتّجاهِ مُخالِف لِمَرْكز مُتاجَرَتِكَ يُمْكِنُ أَنْ تَدْفعَك إلى حالة "تَجَمُّدِ العَقْلِ" وتُصبحُ عاجِزْ عن الحَركة.

عندما تستطيع أخيراً أنْ تَسْحبُ نفْسَك منه، أنت سَتَكُونُ مذهول ودائخ ومُحَرَّر وكأنّك صَحَوْت وتَشْعُرُ بالغدْر، وسَتَتسائلُ كَيْفَ لشيءٍ مثل هذا يُمكنُ أنْ يَحْدثَ. في الحقيقة، أنت وُقِعتَ ضحية الغدر والخيانة من عواطفَكَ الخاصةَ. ولكن على أيةِ حال، إذا لَمْ تكُنْ مُدْرِك أَو لم تَفْهمُ الديناميكا الضِمْنِيّة التي وَصفتُها للتَوْ، فَلَنْ يَكونُ عِنْدَكَ خيار آخَر سُوَى لَوْم السوقِ. إذا إعْتَقدت وصَدّقت أنَّ السوقَ هُوَ مَنْ فَعَلَ بِكَ هذا، فسَتَشْعرُ بالإضطرار والإرغام لِلْتَعَلُّم أكثر عن السوقِ لكي تَحْمي نفسك. كُلَّما تَعَلّمت أكْثَر، كُلَّما إزْدَتَ ثقة بالتَبَعية في قدرتِكَ على الرِبْح. وبينما ثقتكَ تَنْمو، على الأرجح سَتَصِلُ الأُمور في وقتٍ ما لأنْ تَعْبرُ العتبة مرة أُخرى إلى الغبطةِ وتَبْدأُ الدورةَ ثانية من البداية.

الخسائر التي تَنْتجُ مِنْ تخريبِ الذات يُمْكِنُها أن تُسَبِبَ نَفْس الضَرَر والدمار، لَكنَّها عادة ما تكون غير ملحوظ أكثر في طبيعتِها. إرْتكاب الأخطاءِ مثل وَضْع بَيْع بدلاً من شراء أَو بالعكس، أَو أنْ تَنْغَمِسْ في نشاطٍ ما يُشَتِتْ إنتباهَك في أكثَر الأوقات الغير مُناسِبَة هِيَ أمثلةَ تقليديّة نموذَجيّة على كَيْفَ أنّ المُضاربون يَحْرُصون على ألاَ يَرْبحوا.

لماذا لا يُريدُ شخصٌ ما أنْ يَرْبَحْ؟ في الحقيقة هذا لَيسَ سؤال عَمَّا يُريدُهُ شخص ما، لأني أَظُنُ بأنّ كُلّ المُضاربين يُريدونَ الرِبْح. رغم ذلك، هناك في أغلب الأحيان صِراعات فيما يَخْتَصُ بالربح. أحياناً تكون هذه الصراعاتِ قوية جداً بِحيث نَجِدُ أَنَّ سلوكَنا وتصرُفاتنا في صِراعٍ مباشرِ مَع ما نُريدُ. هذه الصِراعاتِ يُمْكِنُ أَنْ تَنْجمَ عن تَرْبِيتُنا الدينيةِ، أخلاقيات العَمَلْ أَو أنواعٍ مُعَيّنة من صَدَمات ومُعاناة نَفْسية في مرحلة الطفولةِ. إذا وُجِدَتْ هذه النزاعاتِ، ذلِكَ يَعْني بأنّ بيئتَكَ العقليةَ لَمْ تُرتَّبْ وتَتَراصَفْ بالكامل مَعَ أهدافِكَ. بكلماتٍ أُخرى، لَيسَ كُلّ أجزائِك تَسْعى لنفس الهَدَف. لذا، أنت لا تَستطيعُ إفتِراض أنّ لَدَيْكَ ما يَسْتَلْْزِمُهُ الأمرْ لِتَحْصُل لنفسك على أموال بلا حدود فقط لأنك تَعلّمتَ كَيفَ تُضارِبُ ولأن المالَ موجود هناك يَنْتَظِر أن يأْخُذُهُ أحَدٍ ما.

[abaade]

إذا كانت الخسائرِ نتيجةَ الغبطةِ، فَحقاً لا يَهْمُّ ما هُوَ شَكْلُ السلسلة المُتوالية — عدد مِنْ المراكز الرابِحة مُتوالية , منحنى بياني للرصيد مُتصاعِد بثبات، أَو حتى مركز مُضاربة واحد رابح. يَبْدو أَنَّ كُلّ شخص لَدَيْهِ عَتَبَةٍ مُختلفةٍ عِنْدَها تَتَغلب عليه الثقة الزائدة أَو الغبطةِ وتَبْدآنِ بالإمْساكِ بِعَمليةِ التفْكير لَدَيْهِ والسيطرة عليها. على أيةِ حال، في اللحظَةِ التي تُسَيْطِرُ فيها الغِبطة، سَيَكونُ المُضارِبُ في مُشْكِلةٍ عَميقة. في الحالة العقلية مِنْ الثقة العالية أَو الغبطة، أنت لا تَستطيعُ إدْراك أيّ خطر لأن الغبطةَ تَجْعَلُكَ تَعتقدُ بأنّ لا شيء على الإطلاق يُمْكِنُ أَنْ يَفْشَلْ. وإذا كانَ ليْسَ من المُمْكِنَ لأيِّ شيءٍ أَنْ يَفْشلَ، فلَيْسَت هُناكَ حاجةٍ للقواعدِ أَو الحدودِ لِتَحْكُمَ وتُسَيْطِرَ على سلوكَكَ. لِذا يكونُ تنفيذ مَرْكز مُضاربة أكْبر مِنْ المُعْتاد ليس فقط مُغْري وجَذَّاب، بلْ هُوَ مُلِحٍ ومُرْغِمٍ .

على أية حال، حالَما وَضَعْتَ وإتَّخَذْتَ مركز مُضارَبة أكبر مِنْ الحَجْمِ المُعْتاد، أنت في خَطرٍِ. كُلَّما كَبُرَ مركز المُضارَبة، عَظُمَ التأثيرُ المالي للتَقَلُّباتِ السِعْرِيَة الصغيرةِ عِنْدَها على الرصيد المالي في حساب المُضارَبة الخاص بك. إدمجْ تأثيرَ مَرْكَز مُضارَبة أكبر من المُعْتاد يَتَحَرَّك ضِدَّك مَعَ إعتقادٍ جازِمْ لَدَيْكَ بأنّ السوق سَيَعْمَلُ بالضبط كما تَتوقّعُ، وسيَكونُ عِنْدَكَ حالةٍ حيْثُ عِنْدَما تأتي فيها نبضة تسعير واحدة في إتّجاهِ مُخالِف لِمَرْكز مُتاجَرَتِكَ يُمْكِنُ أَنْ تَدْفعَك إلى حالة "تَجَمُّدِ العَقْلِ" وتُصبحُ عاجِزْ عن الحَركة.

عندما تستطيع أخيراً أنْ تَسْحبُ نفْسَك منه، أنت سَتَكُونُ مذهول ودائخ ومُحَرَّر وكأنّك صَحَوْت وتَشْعُرُ بالغدْر، وسَتَتسائلُ كَيْفَ لشيءٍ مثل هذا يُمكنُ أنْ يَحْدثَ. في الحقيقة، أنت وُقِعتَ ضحية الغدر والخيانة من عواطفَكَ الخاصةَ. ولكن على أيةِ حال، إذا لَمْ تكُنْ مُدْرِك أَو لم تَفْهمُ الديناميكا الضِمْنِيّة التي وَصفتُها للتَوْ، فَلَنْ يَكونُ عِنْدَكَ خيار آخَر سُوَى لَوْم السوقِ. إذا إعْتَقدت وصَدّقت أنَّ السوقَ هُوَ مَنْ فَعَلَ بِكَ هذا، فسَتَشْعرُ بالإضطرار والإرغام لِلْتَعَلُّم أكثر عن السوقِ لكي تَحْمي نفسك. كُلَّما تَعَلّمت أكْثَر، كُلَّما إزْدَتَ ثقة بالتَبَعية في قدرتِكَ على الرِبْح. وبينما ثقتكَ تَنْمو، على الأرجح سَتَصِلُ الأُمور في وقتٍ ما لأنْ تَعْبرُ العتبة مرة أُخرى إلى الغبطةِ وتَبْدأُ الدورةَ ثانية من البداية.

الخسائر التي تَنْتجُ مِنْ تخريبِ الذات يُمْكِنُها أن تُسَبِبَ نَفْس الضَرَر والدمار، لَكنَّها عادة ما تكون غير ملحوظ أكثر في طبيعتِها. إرْتكاب الأخطاءِ مثل وَضْع بَيْع بدلاً من شراء أَو بالعكس، أَو أنْ تَنْغَمِسْ في نشاطٍ ما يُشَتِتْ إنتباهَك في أكثَر الأوقات الغير مُناسِبَة هِيَ أمثلةَ تقليديّة نموذَجيّة على كَيْفَ أنّ المُضاربون يَحْرُصون على ألاَ يَرْبحوا.

لماذا لا يُريدُ شخصٌ ما أنْ يَرْبَحْ؟ في الحقيقة هذا لَيسَ سؤال عَمَّا يُريدُهُ شخص ما، لأني أَظُنُ بأنّ كُلّ المُضاربين يُريدونَ الرِبْح. رغم ذلك، هناك في أغلب الأحيان صِراعات فيما يَخْتَصُ بالربح. أحياناً تكون هذه الصراعاتِ قوية جداً بِحيث نَجِدُ أَنَّ سلوكَنا وتصرُفاتنا في صِراعٍ مباشرِ مَع ما نُريدُ. هذه الصِراعاتِ يُمْكِنُ أَنْ تَنْجمَ عن تَرْبِيتُنا الدينيةِ، أخلاقيات العَمَلْ أَو أنواعٍ مُعَيّنة من صَدَمات ومُعاناة نَفْسية في مرحلة الطفولةِ. إذا وُجِدَتْ هذه النزاعاتِ، ذلِكَ يَعْني بأنّ بيئتَكَ العقليةَ لَمْ تُرتَّبْ وتَتَراصَفْ بالكامل مَعَ أهدافِكَ. بكلماتٍ أُخرى، لَيسَ كُلّ أجزائِك تَسْعى لنفس الهَدَف. لذا، أنت لا تَستطيعُ إفتِراض أنّ لَدَيْكَ ما يَسْتَلْْزِمُهُ الأمرْ لِتَحْصُل لنفسك على أموال بلا حدود فقط لأنك تَعلّمتَ كَيفَ تُضارِبُ ولأن المالَ موجود هناك يَنْتَظِر أن يأْخُذُهُ أحَدٍ ما.

متاااااااااابع ... الله يكرمك

[abmlk]

السلام عليكم

الى كل المتابعين للموضوع

هذه نسخة محدثه الى آخر اضافة قام بها الاخ حاتم

جزاه الله عنا كل خير

وأي تعديلات انا جاهز

بالتوفيق للجميع

[hatemfxg]

A futures broker at one of the major brokerage firms once commented that when it comes to his customers, he lives by the motto that all commodity traders are terminal, and it is his job to keep them happy until they're gone. He said this facetiously, but there is a lot of truth to his statement. Obviously, if you lose more money than you make, you can't survive. What's less obvious, and one of the mysteries of being successful, is that if you win, you may still be terminal; that is, if you win and you haven't learned how to create a healthy balance between confidence and restraint, or you haven't learned how to recognize and compensate for any potential you have to self-destruct, you will sooner or later lose.

If you are among those in the boom-and-bust cycle, consider this: If you could redo every losing trade that was the result of an error or recklessness, how much money would you have now? Based on these recalculated results, what would your equity curve look like? I'm sure many of you would fall into the category of consistent winners. Now think about how you responded to your losses when they occurred. Did you assume complete responsibility for them? Did you try to identify how you might change your perspective, attitude, or behavior? Or did you look to the market and wonder what you might learn about it to prevent such a thing from happening again? Obviously, the market has nothing to do with your potential for recklessness, nor does it have anything to do with the errors you make as a result of some internal conflict about deserving the money.

Probably one of the hardest concepts for traders to effectively assimilate is that the market doesn't create your attitude or state of mind; it simply acts as a mirror reflecting what's inside back to you. If you are confident, it's not because the market is making you feel that way; it is because your beliefs and attitudes are aligned in a way that allows you to step forward into an experience, take responsibility for the outcome, and extract the insight that's been made available. You maintain your confident state of mind simply because you are constantly learning. Conversely, if you're angiy and afraid, it's because you believe to some degree that the market creates your outcomes, not the other way around.

Ultimately, the worst consequence of not taking responsibility is that it keeps you in a cycle of pain and dissatisfaction. Think about it for a moment. If you're not responsible for your results, then you can assume there's nothing for you to learn, and you can stay exactly as you are. You won't grow and you won't change. As a result, you will perceive events in exactly the same way, and therefore respond to them in the same way, and get the same dissatisfying results.

Or, you might also assume the solution to your problems is to gain more market knowledge. It is always virtuous to learn, but in this case if you don't take responsibility for your attitudes and perspective, then you're learning something valuable for the wrong reason that will cause you to use what you've learned in inappropriate ways. Without realizing it, you'll be using your knowledge to avoid the responsibility of taking risks. In the process, you end up creating the veiy things you are trying to avoid, keeping you in a cycle of pain and dissatisfaction. However, there is one tangible benefit to be gained from blaming the market for what you wanted and didn't get.

You can temporarily shield yourself from your own harsh self-criticism. I say "temporarily" because, when you shift responsibility, you cut yourself off from whatever you needed to learn from the experience. Remember our definition of a winning attitude: a positive expectation of your efforts with an acceptance that whatever results you get are a perfect reflection of your level of development and what you need to learn to do better. If you shift the blame in order to block the painful feelings that result from beating yourself up, all you've done is put an infected Band-Aid on the wound. You may think you have solved the problem, but the problem is only going to resurface later, worse than before. It has to, simply because you haven't learned anything that would cause you to make the land of interpretations that would result in a more satisfying experience.

[hatemfxg]

وسيطُ مُضاربة في الأسهم المستقبليةُ كان يَعْمَل في إحدى الشركاتِ الرئيسيةِ للوساطةِ بالعمولةِ مرّة علَّقَ قائلاً عندما يتعلق الأمر بزبائِنَهُ، فَهُوَ يَعِيشُ بالشعارِ الذي يقول أنَّ كُلّ مُضارِبي السِلَعْ هُمْ قاب قَوْسَيْنِ أو أَدنى من الخسارة والمُغادَرة، وعَمَلُهُ هُوَ إبْقائِهم في حالة سعادة إلى حين يُغادِرون. قالَ هذا بشكل طريف، لكن هناك الكثير مِنْ الحقيقةِ في ما قالَهُ. من الواضح، إذا كُنْتَ تَفْقِدُ مالاً أكثرَ مِمّا تَجْني، فأنْتَ لن تَستطيعُ النجاة. وما هُوَ أقل وضوحاً، وأحَد ألغاز كَوْنَك ناجحاً، هُو إذا رَبِحْت، أنت قَدْ تَكُونُ مازِلْت على وَشْك الإنتهاء والمُغادَرة؛ ذلك لأنَّك، إذا رَبِحت ولَمْ تتعلّمُ كَيفَ تَخْلقُ مُوازَنة سليمة بين الثقةِ وضبطِ النفس، أَو لمْ تتعلّم كَيفَ تُمَيِّزُ وتَسْتَبدِل أيّ إحتمالِيّة لَدَيْكَ لِتَدمير الذات، أنت سَتَخْسر عاجلاً أم آجلاً.

إذا أنت كُنْت مِنْ بين أولئِكَ الذينَ في دَوْرة الإزدهارِ والتَحَطُم، إفْتَرِضْ ما يلي: إذا كان بإمْكانِكَ أَنْ تُعيدَ تصحيح كُلّ مركز مُتاجرة خاسر كانَ نتيجةَ خطأ أَو تَهَوُّر وإهمال، فما مقدار المال الذي سيكون عِنْدَكَ الآن؟ وبناءاً على هذه النَتائِجِ المُعَاد حسابِها، ماذا سيكون شكل المُنحنى البياني لرصيدَك المالي في حساب المُضاربة الخاص بك؟ أَنا مُتَأكِد أنَّ العديد مِنْكمُ سَيَنْضمون إلى فِئَة الفائزين بإستمرارية ثابِتة. والآن فَكِّرُ كيف كان رَد فعلك على الخسائرِ عندما حَدثت. هَلْ تَوَقَفت قائلاً أتَحَمَل كامِلْ المسؤولية هذه الخسائر؟ هل حاولتَ أَنْ تُميّزَ كَيفَ يُمْكِنُكَ أنْ تُغيّرَ منظورَكَ، موقفك السلوكي، أَو تَصَرُفاتك؟ أَو هَلْ نَظرتَ إلى السوقِ وتَفَكَّرْت ما الذي قَدْ يُمْكِنُكَ أنْ تَتعلّمَهُ عَنْهُ حتى تمْنَع شيءٍ كهذا مِنْ الحدوث مرّة أُخْرى؟ من الواضح، أنّ السوق لَيْسَ لَه علاقة بالإمكانيات الكامِنة بداخِلَكْ للتهوّرِ والإهمال، ولَيْس لَهُ أدنى علاقة بالأخطاءِ التي تَقَعُ فيها كنتيجة لبَعْض النزاعات الداخِلِيّة لَدَيْك حول إستحقاقك للمالِ من عدَمِهِ.

في الغالب إنَّ أحد أكثر المفاهيمِ صعوبةً للإسْتيعابِ عملياً للمُضارِبين أنّ السوقِ لا تُنْشِأُ موقِفَكَ السلوكي أَو حالَتَكَ العقلِيَة؛ فالسوق يَعْمَلُ ببساطة كمِرْآة يَعْكِسُ الذي بداخِلَك إلَيْك. إذا كُنْتَ تَشْعُرُ بالثِقَةْ، فلَيْسَ ذلِكَ لأن السوقَ يَجْعَلُكَ تَشْعُرُ بِهذِهِ الطريقة؛ فذلِكَ لأن قناعاتَكَ ومواقِفَكَ السلوكية قد إصْطَفوا بتكامُلْ بطريقةٍ تَسْمَحُ لَكَ وتُمَكِنُكَ للتَقَدُّم وخَوْضُ تجْرِبَة، وتَحَمُلْ مسؤولِيَة النتيجةِ، وإسْتِخْلاصُ الفِهْم العميق الذي تَوَفَّرَ مِنْها. أنْتَ تَحْتَفِظ بالحالَة العقليةَ المُمْتَلِئة بالثِقةَ ببساطة لأنك تَتعلّمُ بشكل مُسْتَمر. وعلى النقيض، إذا كُنْتَ غاضِباً وخائفاً، فهذا لأنَكَ تَعتقِدُ إلى حدّ ما بأنّ السوقُ هُوَ مَنْ يُنْشِأُ نتائِجِكَ، وَلَيْسَ بالعَكس.

في نهاية الأمر، أسوأ تَبِعات عدَمْ تَحَمُلْ المسؤوليةَ أنَّها تُبْقيكَ في دورةٍ مُسْتَمِرّة مِنْ الألمِ والإستياءِ وعَدَمْ الرِضى. فكّرْ في الموضوع للحظة. إذا لَمْ تَكُنْ المسؤولِيَّةَ عن نَتائِجِكَ تَقَعُ على عاتِقِكَ، إذاً أنتَ يُمْكِنُ أَنْ تَفْتَرِضَ أنَّهُ لا شَيْءَ هُناكَ لَكَ لِتَتَعَلَّمَهُ، وأنّهُ يُمْكِنُكَ أَنْ تَبْقى بالضبط كما أنت. أنت لَنْ تَتَقدَمَ ولَنْ تَتغيّرَ. كنتيجة لذلك، أنتَ سَتَتَلقى وسَتُدْرِكُ الأحداثَ بالضبط بنفس الطريقة، وسَتَسْتَجيب وسيكون ردّ فِعْلكَ عليهم لذلك بالطّريقة نفسها، وسَتَحْصُلُ على نفس النَتائِجِ الغير مُرْضِية.

أَو، أنت لَرُبَّمَا أيضاً تَفترضُ أنّ الحَلَّ لمشاكلِكَ يَكْمُنُ في إكتِسابِ معارِف أكثَرْ للسوقِ. دائماً ما كانَ التَعَلُّمُ فَضيلَةً وشيء مَرْغوب، لكن في هذه الحالةِ إذا كُنْت لا تَتحمّلُ المسؤوليةَ عن مواقِفِكَ السلوكية وعَنْ وِجْهَة نظرِكَ، فإنّكَ تَتعلّمُ شيءٌ قَيِّمٌ لِلْسَببِ الخاطئِ الذي سَيَجْعلُك تَسْتَعْمِلُ ما تَعَلَّمْتَهُ بطُرُقٍ غيرَ ملائمةِ. بدون أن تُدْرِك، سَتَسْتَعْمِلُ هذه المعرفة لتَفادي المسؤوليةِ عن المُخاطَرة. وفي خلال هذه العمليةِ، تَنتهي بخَلْق الأشياءِ التي تُحاولُ تَفاديها، تُبقيكَ في دورة الألمِ والإستياءِ. على أية حال، هناك منفعة واحدةٍ ملموسة يُمْكِنُ أنْ تُكْسَبُ مِنْ لَوْمِ السوق على الذي أردتَهُ ولَمْ تَحْصلْ عليه.

أنت يُمْكِنُكَ أَنْ تَعْزِلُ نفسَك وتَحميها بشكل مؤقت مِنْ النقدَ القاسيِ للذات. أَقُولُ "بشكل مؤقت" لأنّهُ، عندما زَحْزَحْتَ المسؤوليةَ، أنت فَصَلْتَ نفسَك عنْ أيّاً كان ما تَحْتاج ويَجِب أنْ تَتَعَلّمَهُ مِنْ التجربةِ. تذكّرْ تعريفَنا للموقف السلوكي الرابِحْ: تَوَقُّعْ إيجابي لِجُهودِكَ مَعَ قبولِ أنّ أَيْ نَتائِجُ تَحْصُلُ عليها هِيَ إنعكاسَ صحيح لمستوى تَطَوُرِكَ وما الذي تَحتاجُ تَعَلُّمَهُ لِتُؤدي بصورة أفْضل. إذا زحزحت اللَوْم لكي تَمْنعَ وتُقْصي المشاعرَ المؤلمةَ التي تَنْتجُ مِنْ تَعْنيف نفسك، فَكُلّ ما عَمَلتَهُ هُوَ وَضْعُ ضِمادَةْ طِبِيّة مُلَوَّثَة على الجُرْحِ. أنت قَدْ تُفكّرُ بأنّك حَللتَ المشكلةَ، لكن المشكلةَ فقط سَتُعاوِدُ الظهور على السطح لاحقاً، بصورَةٍ أسوأُ مِنْ ذي قبل. يَجِبُ علَيْها أَنْ تَفْعَلَ هذا، ببساطة لأنّكَ لم تتَعلّم أيّ شئَ مِنْ المُمْكِن أنْ يَجْعلُك تُمَهِدُ الأرض للمفاهيم والتفسيرات والتي سَتُؤدي لتجْرِبَةٍ مُرْضِيَةٍ أكثرْ.

[ahmedphen0m]

شكرا علي المجهود الجبار ده

[abaade]

هانت اخونا العزيز حاااااااااااتم ... واصل بارك الله فيك

[moslmb]

جزاک الله الف خیر یا اخی العزیز

[MBR]

جزاک الله الف خیر یا ااستاذى العزیز

[abaade]

وااااااااااااااااصل

[mogafx]

ما شاء الله شغل رائع أخ حاتم ، بارك الله فيك.

[abaade]

متاااااااااااااااااابع