مواقع إسلامية

[أبو عبد الله]

الموقع الشخصي للشيخ أبو إسلام أحمد عبد الله

تعريف بالموقع:

من نحن ؟


نحن نفر قليل جداً, عز علينا أن يكون بيننا واحد من أصحاب القلم الذين تميزوا بعطائهم, إن لم يكن قد تفرد وحده بهذا العطاء في ساحات الكتابة الصحفية والتأليف وإعداد الدراسات والمشروعات البحثية ومساعدة المتخصصين وطلبة العلم في الجامعات والمعاهد العلمية, في دائرة المذاهب والملل والأفكار الهدامة.

لقد حمل الأستاذ أبو إسلام أحمد عبد الله وحده, على مستوى العالم الإسلامي, مسؤولية تتبع أنشطة الماسون والصهاينة والعلمانيين والصليبيين في بلاد المسلمين, فلم يخش في الله لومة لائم, ولم يأبه بتحذيرات المحذرين, ولم يعر تهديدات الموت, ولم يخف حصار الرزق الذي يخنقوه به, وخاض غمار المواجهة, فتسلل إلى صفوف الماسون وأنديتهم (روتاري وروتاراكت وإنترآكت وإنرويل وليونز وليو وليونيس والسوروبتمست وجمعيات الصداقة بين الشعوب... وغير ذلك من مراتع الماسونية في بلادنا الإسلامية.

فكشف أسرارهم وفضح مخططاتهم, ونشر أسمائهم وصورهم, الأحياء منهم قبل الأموات, الكبار منهم قبل الصغار, الحكام قبل المحكومين.

وكما كانت المغامرة مخيفة ومرعبة في أوكار الماسونية وعملائها, لم يتخلف الأستاذ أبو إسلام عن أداء الدور نفسه داخل حصون الصليبية, ليس في كنائس مصر وحسب, إنما في كل كنائس بلاد المسلمين التي يسر الله له السفر إليها والتي لم يتيسر له زيارتها, حتي بات أرشيف الأسرار الصحفية والوثائقية في دواليب مكتبات الأستاذ أبو إسلام, ينافس ما في أضخم مكتبات المؤسسات في بلادنا.

إن محنة الأستاذ التي جعلتنا نحاول الاقتراب منه والإفادة من دولاب وثائقة ودراساته, أنه لا توجد مؤسسة إسلامية أو هيئة أو جماعة, حاولت أن تضع يدها في يده, أو تدعم جهوده, لأن الجميع آثر أن ينأى بنفسه وبهيئته وبجماعته وبمؤسسته عن الخوض في غمار هذه الأوكار, والمبررات في ذلك كثيرة والحجج أكثر.

بل إن بعض من رؤساء هذة الهيئات, تعاملوا معه كما يتعامل الماسون والصليبيين, ووصفوه وياللأسف؛ بـ "المشاغب", الذي لا يستحب الاقتراب منه, وكأن مواجهة أهل الباطل أصبحت عندهم جريمة وعاراً وعيباً، تماماً كما أصبح الجهاد في فلسطين إرهاباً وإجراماً, فأصبح الهمّ هَمّين، والحزن حزنين، وبدلاً من منحه الشهادات والنياشين, مثلما يفعل أهل الضلال مع رموزهم المتميزة في ضلالها, وبدلاً من حفلات التقدير التي يعبر بها المسلمون عن اهتمامهم واحترامهم لجهوده, خافوا عليه, ثم خافوا منه, خشية أن يمسهم بسببه قطع رزق أو ترك منصب أو الحرمان من جائزة.

لقد أصدر الأستاذ أبو إسلام أكثر من خمسين مؤلفاً؛ بين كتاب وكتيب, كلها في الماسونية والنصرانية ومنكري السنة وشهود يهوه وغيرهم, وكلها علي نفقته الخاصة, يوزعها أو لا يوزعها, يبيعها أولا يبيعها, لكن المهم أنه أصدرها من قوت أولاده, لم تتحمل دار نشر في العالم الإسلامي أن تنشرها له, ولم تفكر هيئة أو مؤسسة أو جماعة إسلامية واحدة؛ في أن تشترى منها لمكتبتها الخاصة أو لفروع هيئتها عشرة نسخ فقط.

إنها صورة من صور سوء ترشيد أموال وجهود واهتمامات ومواقف المسلمين, فقد كان الشرط قاسياً على عقل وفكر الأستاذ, أن يكون منضماً إلى صفوف واحدة من الجماعات الشهيرة, أو أن يعيش فقيراً, فاختار الأخيرة, لتتلاطم به أمواج الحياة, وهو ثابت أمامها كالطود, لا يتزعزع, ولم يجزع, ولم يتوقف.

ما قرأ له أحداً, كتاباً أو مقالاً؛ إلا ودعا له بظاهر الغيب, و مارآه أحداً إلا وأبدى له الشكر والثناء على ما بذل من عطاء, ويظنه كل من يراه, أو يسمع عن رصيد مؤلفاته الضخم, إنه غني, صاحب ثروة, بما له من هيبة شكل ووقار هيئة, نعمة من الله وفضلاً.

لا يجلس معه واحد إلا وتمنى أن يبقى معه الدهر, ولا يحادثه واحد إلا وتمنى ألا تُحرم أذناه من سماع عطائه, تحسبه من شدة تواضعه أنك شيخه, ومن حواره معك أنك معلمه, يعرف للناس أقدارها, ويحفظ للعلماء والشيوخ والدعاة مكانتهم.

يكره الإساءة لمسلم, ولا يحب أن يؤذى أذنيه أو عينيه بما يغضب الله, لذلك, فهو يحب كل المسلمين, ويتلمس لكل مخطىء عذراً وعذرين وعشرة أعذار, حتى لا تكون خصومة أو سوء فهم أو سوء ظن بين مسلم وأخيه.

يحب كل جماعات المسلمين, لكنه ليس عضواً فى واحدة منها, ولا يقدس أحداً من شيوخها, إنما جعل منهم جميعاً شيوخاً وعلماء له, و لكل منهم فى نفسه مكانته اللائقة به, وعلى كل منهم ما يؤاخذ عليه.

ويثلج صدر الأستاذ أبو إسلام كثيراً, أن يخطأ الشيخ ابن باز أو الشيخ ابن عثيمين أو الشيخ الألباني أوالشيخ حسن البنا أو الشيخ عمر عبد الرحمن, أو من قبلهم من علماء المسلمين, أو من بعدهم من الدعاة والشيوخ والعلماء وطلبة العلم, ويقول: هذا هو الحق, لابد أن يخطئوا حتى لا نقدسهم كما يقدس النصارى كهنتهم, وليكونوا عباداً لله, ليسوا فوق البشر إلا بقدر تقواهم.

لهذا كله وهو قليل من كثير, اجتمعنا حول أستاذنا أبو أسلام, ننهل من عطائه ونعطي لأحبابه وقرائه الذين ارتبطوا به في كل بلاد المسلمين, بعيداً عن العصبية الجاهلية, نحاول أن نجمع كلمة المسلمين ضد أعدائهم لا ضد أنفسهم, نسبر غور الباطل بكل أشكاله, ونفضح أسراره, ونكشف خداع مسمياته, معاهدين الله أن يكون عملنا هذا لله أولاً, ثم للمسلمين جميعاً, عرباً وعجماً, كباراً وصغاراً, هيئات وجماعات ومؤسسات وأفراد, راجين الله سبحانه وتعالى أن يتقبل منا, وأن يجعل عملنا لنا لاعلينا, فكونوا معنا ولا تحرمونا دعائكم ... وعونكم, بارك الله لنا في كل من يبارك عملنا, وجعلنا وإياكم جنده في الحق, وبالحق, وللحق, وعليه سبحانه قصد السبيل, هو نعم المولى ونعم النصير, وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.


http://www.baladynet.net/

[BahraiN]

الموقع الشخصي للشيخ أبو إسلام أحمد عبد الله

تعريف بالموقع:

من نحن ؟


نحن نفر قليل جداً, عز علينا أن يكون بيننا واحد من أصحاب القلم الذين تميزوا بعطائهم, إن لم يكن قد تفرد وحده بهذا العطاء في ساحات الكتابة الصحفية والتأليف وإعداد الدراسات والمشروعات البحثية ومساعدة المتخصصين وطلبة العلم في الجامعات والمعاهد العلمية, في دائرة المذاهب والملل والأفكار الهدامة.

لقد حمل الأستاذ أبو إسلام أحمد عبد الله وحده, على مستوى العالم الإسلامي, مسؤولية تتبع أنشطة الماسون والصهاينة والعلمانيين والصليبيين في بلاد المسلمين, فلم يخش في الله لومة لائم, ولم يأبه بتحذيرات المحذرين, ولم يعر تهديدات الموت, ولم يخف حصار الرزق الذي يخنقوه به, وخاض غمار المواجهة, فتسلل إلى صفوف الماسون وأنديتهم (روتاري وروتاراكت وإنترآكت وإنرويل وليونز وليو وليونيس والسوروبتمست وجمعيات الصداقة بين الشعوب... وغير ذلك من مراتع الماسونية في بلادنا الإسلامية.

فكشف أسرارهم وفضح مخططاتهم, ونشر أسمائهم وصورهم, الأحياء منهم قبل الأموات, الكبار منهم قبل الصغار, الحكام قبل المحكومين.

وكما كانت المغامرة مخيفة ومرعبة في أوكار الماسونية وعملائها, لم يتخلف الأستاذ أبو إسلام عن أداء الدور نفسه داخل حصون الصليبية, ليس في كنائس مصر وحسب, إنما في كل كنائس بلاد المسلمين التي يسر الله له السفر إليها والتي لم يتيسر له زيارتها, حتي بات أرشيف الأسرار الصحفية والوثائقية في دواليب مكتبات الأستاذ أبو إسلام, ينافس ما في أضخم مكتبات المؤسسات في بلادنا.

إن محنة الأستاذ التي جعلتنا نحاول الاقتراب منه والإفادة من دولاب وثائقة ودراساته, أنه لا توجد مؤسسة إسلامية أو هيئة أو جماعة, حاولت أن تضع يدها في يده, أو تدعم جهوده, لأن الجميع آثر أن ينأى بنفسه وبهيئته وبجماعته وبمؤسسته عن الخوض في غمار هذه الأوكار, والمبررات في ذلك كثيرة والحجج أكثر.

بل إن بعض من رؤساء هذة الهيئات, تعاملوا معه كما يتعامل الماسون والصليبيين, ووصفوه وياللأسف؛ بـ "المشاغب", الذي لا يستحب الاقتراب منه, وكأن مواجهة أهل الباطل أصبحت عندهم جريمة وعاراً وعيباً، تماماً كما أصبح الجهاد في فلسطين إرهاباً وإجراماً, فأصبح الهمّ هَمّين، والحزن حزنين، وبدلاً من منحه الشهادات والنياشين, مثلما يفعل أهل الضلال مع رموزهم المتميزة في ضلالها, وبدلاً من حفلات التقدير التي يعبر بها المسلمون عن اهتمامهم واحترامهم لجهوده, خافوا عليه, ثم خافوا منه, خشية أن يمسهم بسببه قطع رزق أو ترك منصب أو الحرمان من جائزة.

لقد أصدر الأستاذ أبو إسلام أكثر من خمسين مؤلفاً؛ بين كتاب وكتيب, كلها في الماسونية والنصرانية ومنكري السنة وشهود يهوه وغيرهم, وكلها علي نفقته الخاصة, يوزعها أو لا يوزعها, يبيعها أولا يبيعها, لكن المهم أنه أصدرها من قوت أولاده, لم تتحمل دار نشر في العالم الإسلامي أن تنشرها له, ولم تفكر هيئة أو مؤسسة أو جماعة إسلامية واحدة؛ في أن تشترى منها لمكتبتها الخاصة أو لفروع هيئتها عشرة نسخ فقط.

إنها صورة من صور سوء ترشيد أموال وجهود واهتمامات ومواقف المسلمين, فقد كان الشرط قاسياً على عقل وفكر الأستاذ, أن يكون منضماً إلى صفوف واحدة من الجماعات الشهيرة, أو أن يعيش فقيراً, فاختار الأخيرة, لتتلاطم به أمواج الحياة, وهو ثابت أمامها كالطود, لا يتزعزع, ولم يجزع, ولم يتوقف.

ما قرأ له أحداً, كتاباً أو مقالاً؛ إلا ودعا له بظاهر الغيب, و مارآه أحداً إلا وأبدى له الشكر والثناء على ما بذل من عطاء, ويظنه كل من يراه, أو يسمع عن رصيد مؤلفاته الضخم, إنه غني, صاحب ثروة, بما له من هيبة شكل ووقار هيئة, نعمة من الله وفضلاً.

لا يجلس معه واحد إلا وتمنى أن يبقى معه الدهر, ولا يحادثه واحد إلا وتمنى ألا تُحرم أذناه من سماع عطائه, تحسبه من شدة تواضعه أنك شيخه, ومن حواره معك أنك معلمه, يعرف للناس أقدارها, ويحفظ للعلماء والشيوخ والدعاة مكانتهم.

يكره الإساءة لمسلم, ولا يحب أن يؤذى أذنيه أو عينيه بما يغضب الله, لذلك, فهو يحب كل المسلمين, ويتلمس لكل مخطىء عذراً وعذرين وعشرة أعذار, حتى لا تكون خصومة أو سوء فهم أو سوء ظن بين مسلم وأخيه.

يحب كل جماعات المسلمين, لكنه ليس عضواً فى واحدة منها, ولا يقدس أحداً من شيوخها, إنما جعل منهم جميعاً شيوخاً وعلماء له, و لكل منهم فى نفسه مكانته اللائقة به, وعلى كل منهم ما يؤاخذ عليه.

ويثلج صدر الأستاذ أبو إسلام كثيراً, أن يخطأ الشيخ ابن باز أو الشيخ ابن عثيمين أو الشيخ الألباني أوالشيخ حسن البنا أو الشيخ عمر عبد الرحمن, أو من قبلهم من علماء المسلمين, أو من بعدهم من الدعاة والشيوخ والعلماء وطلبة العلم, ويقول: هذا هو الحق, لابد أن يخطئوا حتى لا نقدسهم كما يقدس النصارى كهنتهم, وليكونوا عباداً لله, ليسوا فوق البشر إلا بقدر تقواهم.

لهذا كله وهو قليل من كثير, اجتمعنا حول أستاذنا أبو أسلام, ننهل من عطائه ونعطي لأحبابه وقرائه الذين ارتبطوا به في كل بلاد المسلمين, بعيداً عن العصبية الجاهلية, نحاول أن نجمع كلمة المسلمين ضد أعدائهم لا ضد أنفسهم, نسبر غور الباطل بكل أشكاله, ونفضح أسراره, ونكشف خداع مسمياته, معاهدين الله أن يكون عملنا هذا لله أولاً, ثم للمسلمين جميعاً, عرباً وعجماً, كباراً وصغاراً, هيئات وجماعات ومؤسسات وأفراد, راجين الله سبحانه وتعالى أن يتقبل منا, وأن يجعل عملنا لنا لاعلينا, فكونوا معنا ولا تحرمونا دعائكم ... وعونكم, بارك الله لنا في كل من يبارك عملنا, وجعلنا وإياكم جنده في الحق, وبالحق, وللحق, وعليه سبحانه قصد السبيل, هو نعم المولى ونعم النصير, وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.


http://www.baladynet.net/

جزاك الله الف خير ابو عبدالله
كثر الله من امثالك
والله ما تقصر مشكور على هالمواقع المفيدة و الاسلامة
جعلها الله في ميزان حسناتك يارب
اتمنى لك التوفيق و النجاح
تحياتي لك

[أبو عبد الله]

جزاك الله الف خير ابو عبدالله
كثر الله من امثالك
والله ما تقصر مشكور على هالمواقع المفيدة و الاسلامة
جعلها الله في ميزان حسناتك يارب
اتمنى لك التوفيق و النجاح
تحياتي لك
[/center]

أسأل العلي الكريم أن يستجيب منك دعائك ، فأنا في مسيس الحاجة لدعاء مبارك من أخي كريم مثلك ،
كما أسأل الله أن يعود عليك بدعائك هذا وتجده مذخوراً لك يوم العرض عليه سبحانه ،
فيرفع به درجاتك في الجنة.
وأسأله سبحانه ، وهو القادر على ذلك ، وهو مدبر الأمر كله ،
أن يسبغ بركة هذا الدعاء على كل قاريء ، وقارئة ، لهذه الكلمات.

[أبو عبد الله]

موقع:
عالم المسلم الصغير


http://gesah.net/ma/index.php

[أبو عبد الله]

موقع:
اكتشف الإسلام

Reach out with a positive
message of Islam!

http://www.discoverislam.com/

[أبو عبد الله]

موقع:
مركز الدراسات الإسلامية
برمنجهام ، بريطانيا

Centre for Islamic Studies - Birmingham

مؤسسة خيرية مستقلة مسجلة رسمياً في بريطانيا تقوم بخدمة الإسلام والمسلمين في كل مكان وفقاً لأصول وقواعد أهل السنة والجماعة، ويسعى المركز إلى جانب هذا تحقيق الأهداف التالية:
نشر العلم الشرعي والفكر الإسلامي الصحيحين بين المسلمين

تقديم الحلول النظرية والعملية لقضايا المسلمين المهمة

عرض مشاكل المسلمين وتبصيرهم بما يحاك ضدهم

إبراز أهمية وضرورة التأصيل الشرعي عند معالجة وتناول القضايا السياسية

نشر الإسلام بين غير المسلمين

تنسيق الجهود مع المؤسسات الدعوية التي تقوم بخدمة نفس الأهداف

تطوير وسائل الدعوة والعمل الإسلامي خاصة في مجال الإعلام والنشر
ومن أجل تحقيق هذه الأهداف فإن المركز يعمد إلى استخدام الوسائل التالية :

1- إصدار مجلة تعبر عن فكر المركز ومنهجه
2- إصدار الكتب والنشرات والرسائل
3- إقامة المحاضرات والندوات والأيام الدراسية
4- رصد ما يكتب عن الإسلام والمسلمين في وسائل الإعلام والرد عليه
5- دعم وإنشاء المكتبات العامة التي تساعد على نشر رسالة المركز
6- استخدام وسائل الاتصالات الحديثة مثل الإنترنت للوصول إلى قطاعات كبيرة من فئات الأمة

هذا وإن المركز يسعى دائماً إلى التطوير والتجديد لإيصال رسالته بما لا يتعارض مع منهجه، فلا تبخل علينا زائر موقعنا بإبداء الملاحظات وتقديم المقترحات بما يحقق النفع المرجو.


http://www.bhamcis.org.uk/

[:: إبراهيم ::]

بارك الله فيك ... وجعل ذلك في موازين حسناتك

[أبو عبد الله]

بارك الله فيك ... وجعل ذلك في موازين حسناتك

وبارك الله فيك وفي مالك وأهلك ،
وجمع بينكم في جناته.

[أبو عبد الله]

موقع:

شبكة ردود الإسلامية لدعوة النصارى
برعاية غرفة الرد على شبهات النصارى بالبالتوك


http://www.rudood.com/rd/index.php

[أبو عبد الله]

موقع:
مركز يافا الثقافي



منذ اتفاقية أوسلو سنة 1993 والمجتمع الفلسطيني يشهد تحولات جذرية نتيجة لانتقاله من مرحلة الثورة إلى مرحلة السلطة الوطنية الفلسطينية ، وعملية الانتقال هذه ما زالت تواجهها مصاعب وتحديات كبيره ، ليس باستطاعة السلطة الفلسطينية منفردة إيجاد حلول لها ، وهنا تأتي أهمية مشاركة المؤسسات الشعبية والأهلية للمساهمة بشكل فاعل في إيجاد حلول لمشكلات المجتمع.

منذ عام 1948 وحتى اليوم لا تزال مخيمات اللاجئين تشكل المناطق الأكثر بؤساً نتيجة لتردي الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والصحية والتعليمية فيها مقارنةً بغيرها من المواقع.

هذه الوضعية العامة في المخيمات تفرض كضرورة ملحه وجود مراكز ومؤسسات وأطر قادرة على خلق وتنفيذ برامج ومشاريع لمجتمع المخيم باعتباره الأكثر تهميشاً داخل المجتمع الفلسطيني .

من هنا كانت فكرة إنشاء مركز ثقافي ، على يد مجموعة متعلمة من نفس المنشأ الاجتماعي ، عملت بدايةً بشكل فردي وطوعي إلى أن اختمرت فكرة إنشاء مركز يافا الثقافي في صيف عام 1997، كمحاولة للقيام بدور اجتماعي - ثقافي - تعليمي وخدماتي في محافظة نابلس.



مركز يافا الثقافي:

هو مؤسسة وطنية ثقافية غير ربحية ، يعمل من أجل رفع المستوى الحضاري للإنسان الفلسطيني وتنمية قدراته ومهاراته ووعيه من خلال التثقيف المدني والمجتمعي وحقوق الإنسان والسلوك الديمقراطي والسلام ، عبر مجموعه متكاملة من النشاطات والبرامج التي يشرف على تصميمها وتنفيذها مجموعه من الخبراء المميزين بهدف الوصول بالإنسان الفلسطيني إلى درجه يستطيع من خلالها تحديد ملامح شخصيته المستقبلية المستقلة ، وتطوير أدائه وإنجازاته إيجابيا ، والخروج من دوامة العنف وآثاره السلبية .

تأسس مركز يافا الثقافي سنة 1998 على يد نخبة مميزة من أبناء مخيم بلاطة ويهدف هذا المركز الى تنمية وتطوير الوعي الذاتي بحقوق وواقع اللاجئين وكذلك ارساء مفاهيم الديموقراطية والمجتمع المدني على اساس احترام حرية الرأي والفكر والتعبير، وايضا تنمية الطفل الفلسطيني فكريا وثقافيا واجتماعيا وتوعيته بحقوقه، وتطوير دور المرأة في المجتمع المحلي وتطوير نظرة المجتمع لها من أجل تفعيل دورها في التنمية.

ومن هذا المنطلق كانت سلسلة الندوات والمحاضرات والدورات والمخيمات الصيفية والنشرات والبيانات والمعارض التي نظمها مركز يافا الثقافي ، جاعلاً من المرأة والشباب والأطفال كفئات اجتماعية المحور الأكثر حاجة للعمل من أجلهم ، ومن أجل تنمية قدراتهم ، ووعيهم بدورهم وحقوقهم ، ومن ثم تأهيلهم ليصبحوا فئات فاعلة في عملية البناء الاجتماعي والثقافي والحضاري .

لقد تمكن مركز يافا الثقافي في عام 1998 من الحصول على ترخيص واعتراف من قبل وزارة الثقافة الفلسطينية ، ليصبح بذلك أول مركز ثقافي يتم إنشاؤه في مخيمات محافظة نابلس ، الأمر الذي يعني اضطلاعه بأدوار يأمل القائمون على المركز بأن تكون مميزةً وخلاقةً .

يحظى الأطفال والمرأة والفتيان والشبان باهتمام المركز الأساسي لمساعدتهم ، انطلاقاً من كونهم الأقدر على تغيير المجتمع بشكل ديمقراطي سلمي ، ورغم حداثة عهد المركز إلا أن المركز استقطب عشرات الشبان الذين يقضون أوقات طويلة داخل نادي الكمبيوتر التابع للمركز والمشاركة في جلسات لمناقشة أمور وقضايا ثقافية واجتماعية إضافةً إلى عشرات الأطفال الذين يشكلون عاملاً مهماً في إنجاح برامج ونشاطات المركز .



في ظل الانتفاضة:

في ظل الظروف السياسية والامنية الصعبة التي يمر بها ابناء شعبنا الفلسطيني وكذلك الضغوط النفسية والاجتماعية والاقتصادية وسياسة الاغلاق والاجتياحات والاضطهاد فان المركز يعمل في محاولة مستمرة لتخفيف الضغوط النفسية من خلال اتاحة الفرصة لكافة فئات المجتمع المحلي وبخاصة الاطفال للحصول على مهارات جديدة في مجالات الفن والمسرح والتعليم اللامنهجي والموسيقى والكمبيوتر من خلال الدورات وورش العمل والندوات المتخصصة في المجالات المختلفة ذات الهدف الثقافي والتربوي في قالب ترفيهي لامنهجي يهدف بالدرجة الاولى الى تخفيف الضغوط النفسية عن الاطفال، كما انها تصقل المهارات المتنوعة لديهم وتعزز شخصيتهم وترسي مفهوم العمل بروح الفريق.



الأهداف:

تعزيز وتطوير الوعي الاجتماعي والثقافي لدى فئة الأطفال والشباب.

تنمية القدرات الفكرية والثقافية والعلمية.

الوصول بالمركز إلى درجة تمكنه من تقديم خدمات ثقافية وتعليمية حديثة غير متوفرة في المخيم.

العمل على توفير مجموعة كاملة من المرافق ضمن إطار المركز حيث يتوفر فيه حاليا مختبر حاسوب وقاعة متعددة الأغراض ومشروع للتنفيذ قريبا قاعة مسرح وسينما للطفل.



أهم الأنشطة المتكررة بشكل دائم في المركز:



الكتابة التعبيرية، الحوار الثقافي، معارض صور النكبة، الدراما وفن المسرح والرقص الشعبي، دورات اللغة الإنجليزية، معارض المطرزات التراثية الفلسطينية، دورات الصحفي الصغير، دورات أوروجامي، دورة العزف على آلة موسيقية، دورة في السيرك، ورش عمل وندوات سياسية حول أوضاع اللاجئين، المشاركة في مؤتمرات خارج أرض الوطن.



فرقة عائدون للفنون المسرحية والشعبية:



في عام 2000 تم صقل جهود مجموعة من اعضاء المركز الفاعلين في مجال المسرح والفنون الشعبية بإنشاء فرقة عائدون لاحياء التراث من خلال الفن المسرحي والتراثي وانتاج العديد من مسرحيات الاطفال مثل: (بعبوش وشطور والكتكوت الكبير) وورشات مسرح منها تم اختيار نخبة كاعضاء في الفرقة ومن ثم جاءت مسرحيات مثل: الجدار ثم الامعاء الخاوية ثم توجت الفرقة عملها بمسرحية احمد العربي.



اهم انشطة المركز حاليا



1- تواصل تدريب فرقة الدبكة.

2- تم انشاء موقع اعلامي يدار من قبل الاطفال وذلك كنيتجة لدورات الصحفي الصغير.

3- دورة الكتابة التعبيرية.

4- دورات تعليمية تاسيسية في الكمبيوتر.

5- دورة في صناعة الدمى.

6- وورش عمل فنية متنوعة تهدف الى التفريغ النفسي لدى الاطفال.

7- ورش عمل حول ثقافة اللجوء.



مركز يافا الثقافي - نابلس مخيم بلاطة



http://www.yafacult.org/

[أبو عبد الله]

موقع:
الموسوعة الإسلامية

موقع إسلامي جامع شامل ،
يمكن فيه استعمال محرك البحث لاستدعاء المعلومة الإسلامية من مئات الآلاف من المواقع الإسلامية على الشبكة



http://www.balagh.com/mosoa/index.htm

[أبو عبد الله]

موقع:

مجلة التسامح - نحو خطاب إسلامي متوازن

مجلة تصدر عن وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في سلطنة عمان وتهدف إلى تحقيق الغايات التالية:

ترسيخ الإسلام الذي يقوم على التسامح وحق الإختلاف وتعددية وجهات النظر.

إعادة الإعتبار للإجتهاد بوصفه مسألة حيوية في الفكر الإسلامي من أجل تجديد ذاته في مواجهة العصر ومتغيراته.

العمل على إصلاح مواطن الخلل في الفكر الإسلامي وفتح المجال لتصورات إسلامية تصدر عن وحدانية لا تشوبها شائبة، وتسعى لتجسيد رؤى مستنيرة، بعيدا عن التعصب.

نحو خطاب إسلامي متوازن .





تنشر مجلة التسامح الدراسات والمقالات الفكرية التي تتسم بالعمق والموضوعية، وتضيف جديدا للمعرفة.

يشترط في البحث أن لا يزيد حجمه على عشرة آلاف كلمة، وأن لا يكون منشورا من قبل.

يخضع ترتيب مواد المجلة عند النشر لاعتبارات فنية محضة، لا علاقة لها بقيمة الدراسة أو بمكانة صاحبها.

الأبحاث التي ترسل إلى المجلة لا تعاد إلى أصحابها، نشرت أم لم تنشر، والمجلة ليست ملزمة بإيضاح أسباب عدم النشر.

يعطى صاحب البحث المنشور مكافأة مالية، وفق النظام المعمول به في المجلة.

ما تنشره مجلة التسامح من بحوث يعبر عن وجهة نظر أصحابها، ولا يمثل وجهة نظر أو الجهة التي تصدر عنها، بالضرورة





http://www.altasamoh.net/

[محمد 999]

جزاك الله خيرا ووضعها في حسناتك

[أبو عبد الله]

جزاك الله خيرا ووضعها في حسناتك

وجزاك ألف خير ،
شكراً لمرورك.

[أبو عبد الله]

موقع:
تسجيلات الشبكة الإسلامية



صوتيات و مرئيات

القرآن الكريم

القرآن الكريم

الشبكة




نوع التلاوة

حفص عن عاصم
ورش عن نافع
قالون عن نافع
السوسي عن أبي عمرو
البزي وقنبل عن ابن كثير
خلف عن حمزة
رويس و روح عن يعقوب الحضرمي
أبي الحارث عن الكسائي
إدريس الحداد عن خلف البزار
إسحاق الوراق عن خلف البزار
ابن جماز عن أبي جعفر
البزي عن ابن كثير
الدوري عن أبي عمرو
الدوري عن الكسائي
خلاد عن حمزة
روح عن يعقوب الحضرمي
رويس عن يعقوب الحضرمي
شعبة عن عاصم
هشام عن ابن عامر
ابن ذكوان عن ابن عامر
قنبل عن ابن كثير
ابن وردان عن أبي جعفر


http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=rewaya