مواقع إسلامية

[أبو عبد الله]

موقع الوراق


رؤيتنا

إن أمتنا العربية و الإسلامية تواجه تحدياً حضارياً شاملاً , و إن مواجهة هذا التحدي تبدأ من إعادة قراءة تراثنا الثقافي و الفكري و نفض الغبار الذي علق به بعد قرون من التخلف و الجهل , مسلحين بأحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا المعلومات و مستفيدين من التطور الهائل في وسائل الإتصال , لتمكين الباحثين و الدارسين و المثقفين و المهتمين من الوصول إلى مجموعة من أهم المصادر التراثية العربية .




أهدافنا

نشر التراث العربي و الإسلامي بإستخدام تكنولوجيا المعلومات و ما يتضمن ذلك من إعادة تحقيق و توثيق لبعض مصادره و إعادة صياغة بعضها الآخر .





http://www.alwaraq.net/

[TRIDER]

شكرا

[أبو عبد الله]

ولكم أخي الشكر لمروركم على مواضيعي

[أبو عبد الله]

موقع عودة ودعوة

**أخي المسلم أختنا المسلمة:

يا من تأثرتم وتألمتم لما يصيب أمتكم، وإخوانكم في شتى أنحاء العالم.....
إن رسالتنــــــــــا في هذا الموقع والتي نتمنى أن تصل إلى صميم أفئدتكم وأن تفعلوهــا بأعمالكـــم هــــــــــي؛
( إن كنا حقــــــاً متألمين لما يعانيه إخواننا وأمتنا فلننطلــــق بكـــــــل قوة وعزيمة وجدٍ واجتهاد نحـــــو وفي طريق الحل الحقيقي الأساس لإعادة العزة والسؤدد والنصر لأمتنا ألا وهو عـــــــودة كل منا إلى الالتزام الكامل بكل أوامر ديننا ودعـــــــــوة غيرنا إلى ذلك، وعيشنـا الإسلام حقيقـــــــةً لا خيالاً ........
فهـــــــــل ننطلـــــــــــــــــــق ؟!).

قال تعالى : ( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) محمد : 7.
وقال تعالى : ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) الرعد : 11.



http://www.awda-dawa.com/index.php

[أبو عبد الله]

موقع الأكاديمية الإسلامية المفتوحة


أول موقع يقدم الدروس العلمية بمنهج أكاديمي ويشارك بالتدريس فيه نخبة من علماء العالم الإسلامي، ويضم نخبة متميزة من الخدمات الإلكترونية:

1) المنتديات:

بإمكان الطلاب في كل قسم الحديث عن شؤونهم وشجونهم من خلال المنتديات الموجودة لهم، كما سنقوم بطرح المنتدى العام ليتمكن من لم ينتسب للأكاديمية من المشاركة فيه، وسنقوم بطرح أسماء محددة لهذه الأقسام .

2) نافذة الدعاة:

يستضيف الموقع أسبوعياً وذلك عبر قناة المجد العلمية كبار الدعاة المؤثرين في العالم الإسلامي ويتيح لرواد الموقع المشاركة المباشرة مع الدعاة .

3) أبحاث فقهية:

ينشر الموقع بحثاً فقهياً أسبوعياً من أحد علماء العالم الإسلامي، ويفتح الباب لمشاركة طلاب العلم للتعليق العلمي على الأبحاث المطروحة .

4) مواد اختيارية:

تطرح الأكاديمية بعض الدروس العلمية والمقامة في المساجد في مختلف مناطق المملكة العربية السعودية والعالم الإسلامي لكبار العلماء، وتكون اختيارية وليست ضمن المنهج الأساسي الذي يقدم في الأكاديمية .

5) دروس من الحرمين:

يتم اختيار نخبة من الدروس التي تقدم في الحرمين الشريفين ويتم عرضها على شكل دروس منتظمة .

6) مجمع البحرين:

إطلالة أسبوعية أدبية لفضيلة الشيخ صالح بن عواد المغامسي .

7) إصدارات:

ويتم فيه عرض لأبرز الإصدارات العلمية المقروءة والمسموعة في المكتبات .

8) تعليم اللغة العربية لغير الناطقين به:

وهذه النافذة ستفتح في المرحلة الثالثة للأكاديمية بمشيئة الله، ومن خلالها ستتيح لإخواننا المسلمين الذي لا يتحدثون العربية فرصة تعليمهم اللغة العربية ومن ثم دخول الأكاديمية للاستفادة من العلوم الشرعية التي تقدم فيها .

9) تصحيح التلاوة:

يتم من خلال برنامج دوحة القرآن تصحيح تلاوة الطلاب وتصحيح فهمهم لمعاني الكلمات كما يتيح تسجيل أسماء الطلاب الراغبين في حفظ القرآن، ويقوم الطالب بحفظ القرآن إما عبر الاتصال بالبرنامج أو عن طريق الحفظ عند أحد القراء في حلق القرآن المنتشرة في المساجد، ويقوم الطالب بتسجيل اسمه كحافظ .

10) سجل الزوار:

كلماتكم ومشاعركم نعتز بها وهي وسام يبقى لنا شعاراً نحتفظ به .

11) المكتبة العامة:

سننسق بالتعاون مع المواقع الأخرى لإنشاء مكتبة علمية عامة مقسمة على النحو التالي:

1) قسم العقيدة والتوحيد .

2) قسم الفقه وأصوله .

3) قسم الحديث وعلومه .

4) قسم التفسير وعلومه .

5) قسم اللغة العربية .

6) قسم السيرة والمناقب والتاريخ .

7) قسم الفتاوى .

12) المتون العلمية:

تطرح فيه المتون العلمية التي تدرس في الأكاديمية وبالإمكان قراءتها أو الاستماع إليها.









http://www.islamacademy.net/arabic/index.asp

[أبو عبد الله]

موقع أسرار القرآن:


أما بعد،

فهذا الموقع لا يعدو محاولة لفهم "الكتاب", مبتدئين بإيماننا أن القرآن أعظم من أن يحيط به فهم عبد ما, أو زمن ما, فلا بد من احتمال كل عبد بعينه –كل قدر ما يستطيع- لأمر الله بتدبر الكتاب والنظر فيه, غير متكئ على عين غيره في البحث والقيادة, حافظاً للسابقين الأئمة قدرهم, {كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب}.

فالقرآن في الأصل رسالة الله إلى كل عبد بعينه, كما أن رسول الله رسوله إلى كل عبد بعينه,{وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله}, من هنا كان لكل عبد حقه وخاصته بالتلقي المباشر, ليعقل بعدها ما شاء الله له أن يعقل, فإنما رسول الله قاسم للرسالة والعلم, والله يعطي الفهم, هكذا, دون أن يكون لعبد ما حق التوسط والاستحواذ على مفاهم الناس وعقولها. وسبحان الله, أيسكت عن تأويلها الرسول النبي, ويلزمنا الناس بتآويلهم؟!.

بهذا نرجو من الله أن تكون فاتحة خير, تثير المؤمنين لتثوير الكتاب, ليقبلوا عليه بالسمع والبصر والفؤاد, وتلك من أحب الأعمال عند الله, {ولقد يسّرنا القرآن للذكر فهل من مدّكر}, ملتزمين بمواثيق الكتاب, ألا نقول على الله إلا الحق, وألا نؤمن بما لم يقم به من الله سلطان, فما لم يصح عن النبي المعصوم سنده, فإنما هو قول عبد, لا يصح بحال أن نتخذه ديناً مفروضاً, وأن ليس كل ما في الكتب حق, وأن ليس كل ما ليس فيها باطل,{ذلكم قولكم بأفواهكم والله يقول الحق وهو يهدي السبيل}. ملتزمين بهذا, متحللين من ما في التفاسير مما لم يقم به برهان, {قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا, إن تتبعون إلا الظن وإن أنتم إلا تخرصون, قل فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين}.

وإنما مثل التوابع المقلدين من الناس كمثل الفقير الذي يقبل كل ما يعطى, ولو كان الخير في غيره. ومثل الباحث المستبصر, كمثل المحتطب بيمينه, يأخذ حاجته ويعلم ما يدخل جعبته, {ولا تقف ما ليس لك به علم, إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً}.

والناس مع ما ألفت نفوسهم واعتادت عقولهم, {قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا}, ينكرون كل جديد, ولو قامت به البينة, فنربأ بالمؤمنين أن يكونوا كالذين رفضوا الحق لحداثته, واستعجبوه فأنكروه, {أجعل الآلهة إلها واحداً إن هذا لشيء عجاب, ما سمعنا بهذا في الملة الآخرة إن هذا إلا اختلاق}, فليس كل عجيب باطل, وليس كل معهود حق.

وأكثر ما يسأل الناس: ألّو كان هذا حقاً, فلمَ لم يعلمه علماؤنا بحاضرهم وسلفهم..

ولماذا لم يقولوا به؟!.

فنقول: إن هذا لم يكن قصورا بهم ولا جهلا فيهم, ولكن {لكل نبأ مستقر}, {ولتعلمن نبأه بعد حين}.

ألم يأت أبو حنيفة بجديد, ألم يأت مالك بجديد, ألم يأت المجددون بجديد؟.

ولو كان هذا السؤال في محله, لما حل لعبد أن ينظر أو يخالف, فقد انقطع النظر وانقضى التدبر على من سلف, ولكان أول من ابتدع هم التابعون عند أول كلمة قالوها لم يقلها الصحابة رضوان الله عليهم جميعا. فمن منا يقول بهذا؟.

وليقرأ هذه الحجة بقلبه من كان يبحث عن الحق!, فقد سئل الإمام أحمد رضي الله عنه عن جواز إعطاء زكاة الفطر بالقيمة, فقال: لا يعطي القيمة, فقيل له: يقولون إن عمر بن عبد العزيز كان يأخذ القيمة؟. فقال: يَدَعون قول رسول الله ويقولون: قال فلان!.

فلو كان "فهم السلف" رضوان الله عليهم حجة كحجة النبي, لوجب على الإمام أحمد, وهو إمام أهل السنة, لوجب عليه أن يلتزم فهم "الخليفة العادل" عمر بن عبد العزيز, فعمر لأحمد بن حبل, خير سلف وخير إمام, كما هو للمؤمنين جميعا, ولكنه عند "إمام أهل السنة" ليس إلا "فلان", إذا كان المقابل له محمد بعينه عليه الصلاة والسلام, فلم يكلف "إمام أهل السنة" نفسه عناء التردد لحظة ليدع قول "فلان" وينزل على قول "الإمام" محمد عليه الصلاة والسلام.

فاتقوا الله ولا تغلوا في دينكم غير الحق!.

وأعظم جرم في المسلمين اليوم, أن يشاع فيهم أن علوم القرآن جميعاً باتت في الكتب والتفاسير, وما سوى ذلك بدعة واختلاق, وأن السلف الصالح تكفل بمهمة النظر والتدبر نيابة عنا, فأجابوا عن كل سؤال, وبينوا كل مشكل, ولم يتركوا متسعا لنظر ولا حيزا لتدبر. فلم يتركوا لنا سوى فرض التلاوة والترتيل, وترديد ما أثبتوا وأقرّوا. فيُعظم أصحاب هذا القول على الله المقالة, ويعطلوا كتابه.

وقد ووقفت على فهم لدى علماء التفسير, يخالفون به ما يظن كثير من الناس بعدم جواز مخالفة السلف "مطلقا", إذ يقول صاحب كتاب "الإجماع في التفسير", محمد أحمد الخضيري: "فإن كان المراد من إحداث تأويل لم يقل به الصحابة إيرادَ معنى تحتمله الآية لم يتعرض له الصحابة، أو كان من قبيل الاستنباط من دلالة الآية، فإن هذا لا يقتصر على قوم بأعيانهم، بل هو باق مستمر".

ومن منصفات ما كتب الاولون, ما ورد في كتاب "التسهيل" لابن مالك: "إذا كانت العلوم منحاً إلهية ومواهب اختصاصية ، فغير مستبعد أن يُدّخر لبعض المتأخرين ما عسُر على المتقدمين ، نعوذ بالله من حسَد يسد باب الإنصاف ويصد عن جميل الأوصاف"!.

وحديث النبي المعصوم: "يحمل هذا الدين من كل خلف عدوله". حديث حجة, أن العدلية في الامة حتى قيام الساعة, لم تنقطع عند السلف الصالح, ولم تقتصر عليهم, بل هي في الخلف كما هي في السلف.

ومن أكثر ما نسمعه من إخواننا المعارضين, أن هذا من تحميل النص ما لا يحتمل!.

فنقول: من منا يملك أن يزن على المسلمين دينهم, ويقّدر عليهم عقولهم وأفهامهم؟, وبأي حق يجعل قائلها نفسه ميزان الناس, فيعلم ما القدْر المقدر, ويعلم متى تغيض الأقوال ومتى تزداد؟!. لعمرو الله, إن هذه لا تكون إلا لله, أو لعبد أرسله الله!.

والحق, أن السادة العلماء هم أول من يتحمل معنا هم هذا الموقع بما فيه, فإن يك حقاً فعليهم إثباته وبيانه, وإن يك باطلا, فعليهم رده بالحجة والبرهان, ولن يقنع كثير من الناس بقول كثير من العلماء: إن هذا لم يقل به أحد من السلف!. فتلك حجة صالحة في العقائد والشرائع, وما كان من سواهما من آيات الأرض والسماء, فالأصل النظر والإعادة, فلكل نبأ مستقر, وسوف تعلمون.

وأحسن ظن في المسليمن اليوم, أن يرجعوا إلى عهد النور الأول, يوم كان محمد عليه الصلاة والسلام في الناس, يأخذون من فمه فيعلمون ويهتدون ويكتفون, فلا يقول قائلهم قط: قال فلان وقال فلان, وإنما القول ما قال الله وقال محمد عليه الصلاة والسلام, {فإن لم يستجيبوا لك فاعلم أنما يتبعون أهواءهم, ومن أضل ممن اتبع هواه بغير هدى من الله, إن الله لا يهدي القوم الظالمين, ولقد وصلنا لهم القول لعلهم يتذكرون}.

هكذا هي, {وصنا لهم القول}, فتلك حجة الله علينا, أن يوصل إلينا "القول", لا تفسير الناس للقول ولا فهمهم, فعلى الله وصول القول الخالص, وعلى الناس الذكرى. فسبحان ربنا, أيتذكر مشركو مكة ولا يتذكر المؤمنون؟!.

فأقول, وأسأل العلماء جميعا, والله شهيد بيننا وبينهم: ماذا تقولون في عبد عزم أن لا يأخذ بقول لم يصدر عن فم النبي محمد عليه الصلاة والسلام, حديثا أو كتابا من الله, وألا يصدق أحدا غير الله ورسوله, أعلى هدى هو أم على ضلال؟.

فهذا حقنا الكامل, في الله وكتابه ورسوله, مثلما هو للصحابة والتابعين, ولا يغضب الله على عبد يسأله الإخلاص في العلم, كما هو الإخلاص في الدين, ولا يغضب الله على عبد لا يقبل غير هذا!.

فاللهم هذا كتابك, وهذا رسولك, وهذا مبلغنا من العلم..

فأشهد ألا إله إلا الله, وأشهد أن محمدا رسول الله..






http://www.alassrar.com/default.asp

[أبو عبد الله]

موقع المسك الأذفر

ما فكرة الموقع ؟

- لقد بزغت فكرة الموقع عندما رأيت الكم الضخم عن الجنة ونعيمها والنار وعذابها من مادة مشتتة في الشبكة العنكبوتية ( الإنترنت ) ، فرأيت جمعها في موقع واحد لنختصر الجهد لمن يبحث عن المأوى ، واستمرت مدة الجمع لعدة أشهر اتنقل بين المواقع واجمع المادة وبعدها قمت بتنفيذ الموقع حتى بزغ ما ترى ولله الحمد والمنة وتم افتتاح الموقع في يوم الجمعة المبارك بتاريخ 10 / 5 / 1426 هـ .

- ومادة الموقع على منهج أهل السنة والجماعة .

- ويقوم على الموقع شخصان ، يرجوان دعواتكم في ظهر الغيب .

- وشعار الموقع ( جدد إيمانك مع موقع الجنة والنار الأول ... ستجد إن شاء الله كل ما تريد عنهما ) .


--------------------------------------------------------------------------------

لماذا " المسك الأذفر " ؟

- أخذ هذا الاسم من الحديث ( سئل رسول الله - صلى الله علية وسلم- عن بناء الجنَّة فقال: { لبنة من فضة ولبنة من ذهب! ومِلاطُها المسك الأذفر ! وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت! وتُربتها الزَّعفران! من يدخلها ينعم لا يبأس! ويخلد لا يموت! ولا تبلى ثيابهم! ولا يفنى شبابهم! } ) .

- ومعنى الملاط : ( المادة بين اللبنتين ) ومعنى المسك الأذفر : ( المسك شديد الرائحة ) .


--------------------------------------------------------------------------------

ما هدف الموقع ؟

- جلاء صدأ القلوب بذكر جنة الأبرار ونار الفجار .

- فيجب أن لا تخلوا منه مفضلة لزيارته بين الحين والأخر .


--------------------------------------------------------------------------------

ما مميزات الموقع ؟

- يتميز الموقع بالمادة الضخمة جداً التي جمعناها لك من المواقع الموثوقة ، وقدمناها لك بإذن الله كل ما يحتوي الإنترنت عن الجنة والنار .

- ويتميز أيضاً بسهولة التصفح والتنسيق والألوان الزاهية .

- ويتميز أيضاً بأنه يعتبر دليل مواقع مصغر لأفضل المواقع الإسلامية ، حيث أن كل صفحة تحوي إعلانين لموقعين رائعين ، بمجموع 87 إعلان . دليل إعلانات موقع المسك الأذفر .

- فأهلاً بك ضيفاً مرحباً به .



http://www.athfer.com/

[أبو عبد الله]

موقع روح الإسلام:

http://www.islamspirit.com/

[أبو عبد الله]

موقع نــــون


حـول نــــون

المقدمة :

القرآن الكريم لا تنقضي عجائبه، وهو كلام الله الذي لا تنفذ معانيه وإعجازاته، فهو المعجزة الفكرية الخالدة، فكلما أحدث الناس شكوكاً جاءهم القرآن الكريم بالبرهان المبين. وإذا كان العلماء القدماء يتحدثون عن الإعجاز البياني للقرآن الكريم، فإن علماء هذا العصر يتحدثون في وجوه أخرى من الإعجاز، مثل الإعجاز التشريعي والتاريخي والعلمي والرياضي. هذه الوجوه وغيرها جعلت مهمة المسلم اليوم أسهل لاقامة الحجة. فالإعجاز الرياضي -على سبيل المثال- يهدم بسهولة كل ادعاءات المستشرقين والمشككين الباطلة. ويمكننا اليوم -عن طريق الاعجاز الرياضي- أن نثبت الاثبات الدامغ أن القرآن الكريم لم ينقص حرفاً ولم يزد حرفاً. وكذلك يمكننا أن نثبت أن الرسم العثماني توقيفي، أي بإملاء الوحي للرسول عليه السلام، وأن ترتيب السور توقيفي أيضاً. والأهم من هذا كله أن هذا الوجه يقيم الحجة والدليل على نبوة الرسول عليه السلام، وعلى وجه الخصوص عند العرب، لأن الرياضيات حقائق يفهمها الناس كافة بغض النظر عن لغاتهم. لم تعد الجهود الفردية كافية للقيام بواجب بيان اعجاز القرآن الكريم. والأمر أكبر وأعظم من قدرات مركز أو مراكز، ولكن لا بد من المبادرة، فكانت الفكرة انشاء مركز "نون" للدراسات والأبحاث القرآنية، ومهما كانت البداية متواضعة، فالأمل أن يكون هذا المركز صاحب ريادة في فلسطين والمنطقة بعون الله وتوفيقه.



غايات المركز :

أ. متابعة الدراسات الإعجازية و تطويرها، وعلى وجه الخصوص الإعجاز الرياضي.

لا بد لكل رسول من دليل على رسالته، و لا مجال لأن يكون هناك دليل غير المعجزة.وقد كانت معجزات الرسل حسية تكفي لإقامة الحجة في عصر الرسول، وكل الرسالات السابقة على الإسلام كانت محدودة في الزمان والمكان. ولمّا جاءت الرسالة العامة و الشاملة كان لا بد أن تكون المعجزة فكرية لتمكن من إقامة الحجة في كل زمان حتى بعد ذهاب زمن الرسول صلى الله عليه وسلم.
وتتصاعد المعجزة الفكرية بتصاعد الوعي البشري، والإنسان يأخذ منها بقدر فهمه. ولا شك أن الناس في هذا القرن أقدر على تقييم المعجزة الفكرية ولديهم قدرة أكبر على الحكم و النقد.
ومن هنا فإننا نرى أن البحوث في الإعجاز القرآني لا تزال دون المستوى المطلوب، و لا تزال دون إمكانات الإنسان المعاصر، فبإمكاننا اليوم أن ننهل من معين هذا الإعجاز الذي لا ينضب. ومن حق البشرية علينا أن نقدم لها الدليل في أثواب معاصرة ومقنعة.

ب. متابعة الدراسات المتعلقة بالمجتمع وتطويرها.

القرآن الكريم كتاب هداية بالدرجة الأولى. ولم تعرف البشرية في تاريخها كتاباً إستطاع أن يصنع أمة عظيمة كالقرآن، بلب أن تأثيره وفاعليته تتنامى، ولا شك أن الكتابات المعاصرة في هذا المجال كثيرة و وفيرة. إلاّ أننا نطمح إلى تقديم دراسات تتلاءم مع متطلبات العصر القادم. كما و يرجو المركز أن يسهم في تصويب مسار البحوث والدراسات المعاصرة، إذ لا تخلو بعض الكتابات المعاصرة من أخطاء أو انحرافات مقصودة أو غير مقصودة.

ج. متابعة الدراسات و الأبحاث في علوم القرآن الكريم وعلى وجه الخصوص التفسير.

تشمل مباحث علوم القرآن الكريم قضايا شتى ذات صلة بالقرآن الكريم منها: تاريخ تدوين القرآن الكريم، ورسمه العثماني، و القراءات وتاريخ التفسير. وهناك مباحث مشتركة مع علم أصول الفقه كالنسخ والدلالات.
ويطمح المركز إلى تقديم دراسات جديدة. ومفيدة في هذا المجال. ونستطيع اليوم أن نثري هذا العلم بواسطة معطيات الإعجاز الرياضي.

د. التواصل والتعاون مع الدارسين و الباحثين وتشجيع روح البحث.

يخيم على النشاط الفكري والعلمي في الأرض المباركة شئ من الركود، ويرجع ذلك إلى عوامل كثيرة منها النزح المستمر للطاقات العلمية، واستمرار الصراع التاريخي الناتج عن كون فلسطين أرض رباط. ويكننا اليوم أن نتغلب على هذه التحديات بجمع الطاقة العلمية المبعثرة، وبخلق أجواء مساعدة ومحرضة مما يمكننا من إقامة مؤسسة فكرية واعية تشكل إلهاماً للشعب الفلسطيني وتتواصل مع المؤسسات الفكرية في العالم الإسلامي. ولا شك أن تحقيق هذا الهدف يساعد كثيراً في تحقيق الأهداف الأخرى بإذن الله تعالى.



الوسائل :

أ. إنشاء مكتبة تضم المواد المتعلقة بالدراسات والأبحاث القرآنية المقروءة والمسموعة والمُحَوْسبة لتكون مرجعاً سهلاً في متناول الدارسين والباحثين في المركز ومحيطه.
ب. نشر الدراسات والأبحاث الصادرة عن المركز بمختلف وسائل النشر المتاحة للانتفاع بها وإفساح المجال أمام الدارسين لنقدها وإبداء ملاحظاتهم عليها ليتمكن المركز من تطويرها وإثرائها.
ج. تنظيم ورش العمل والندوات والمحاضرات والمؤتمرات.
د. التعاون مع الجامعات والكليات الخاصة بالدراسات القرآنية، لتنشيط العمل وتعميم الفائدة.





http://www.islamnoon.com/

[أبو عبد الله]

موقع مكتبة الصوت الإسلامي

فكرة الموقع
موقع يهتم بنقل الحدث الصوتي من المحاضرات والدروس العلمية ، تسهيلا على راغبي الخير في الإطلاع على الجديد من الإصدارات الصوتية سواء المنقولة عبر شبكة الإنترنت من المواقع المهتمة بذلك ، أو عن طريق الأشرطة المتوفرة في الأسواق .
والموقع يرغب من زواره أن يتعاونوا معه في إمداده بما يطلعون عليه من الجديد والمفيد وتذكر دائما الأجر الذي تناله عندما تساهم في نشر مادة
ففي الحديث الشريف ‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏(( ‏والله لأن يهدي الله بهداك رجلا واحدا خير لك من ‏‏ حمر النعم )) .
وقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏(( ‏من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ...الحديث ))


بداية العمل
بدأ العمل في الموقع رسمياً مع بداية شهر الله المحرم لعام 1424 هـ بجهد فردي ، وبمساحة صغيرة نوعا ما ، ثم زادت المساحة وتفرعت مواقعنا وما زلنا في مراحلنا الأولى ، ولذلك الموقع يعتبر زواره هم فريق عمله ويرجو منهم أن لا يبخلوا عليه بآراءهم وأفكارهم وكذلك بدعوة في ظهر الغيب.... فبادر قبل أن تغادر .

من أهدافنا
نشر العلم والقضاء على الجهل والبدع ، وذلك من خلال الإستفادة من أحدث وسائل التقنية الحديثة وتسخيرها لخدمة الإسلام والمسلمين ، ونشر الدين ، والدعوة إلى الله على منهج أهل السنة والجماعة .

شكر وعرفان
تتقدم إدارة الموقع بالشكر الجزيل لفضيلة الشيخ ناصر بن محمد الأحمد حفظه الله الذي أثنى على الموقع وشدّ على أيدينا بكلماته الجميلة التى كانت سببا ودافعا معنويا لنا نحوا التقدم والأجتهاد ثم نخص بالشكر الأخ الكريم على العليان الذي لم يقصر في خدماته البرمجية وسخرها لنا
لخدمة هذا الدين في تطوير المكتبة الصوتية كما تشاهدونها الان وايضا لا أنسى كل من ساهم معنا في إنجاح هذا العمل وقدم لنا الدعم المادي او المعنوي ولا نملك غير الدعاء لهم بإن يكون هذا العمل في ميزان حسناتهم يوم القيامة إنه ولي ذلك والقادر عليه .








http://www.islamcvoice.com/mas/index.php

[BahraiN]

جزاك الله الف خير وجعلة الله في ميزان حسناتك ليوم القيامة يارب

[أبو عبد الله]

جزاك الله الف خير وجعلة الله في ميزان حسناتك ليوم القيامة يارب

وجزاك ألف خير،

وشكراً لك لاهتمامك بموضوعي ،
وأرجو أن أشرف دائماً بمرورك الكريم.

وأسأل الله أن يجعل عملي وعملك خالصاً لوجهه.

[أبو عبد الله]

موقع الرفقة الصالحة

مواضيع

فلاشات

بطاقات

تواقيع

خلفيات

رسائل

تصميم

شـــارك



http://www.rfqa.com/

[أبو عبد الله]

موقع الشيخ وجدي غنيم:

تعريف بالداعية الأستاذ وجدي غنيم..

الأستاذ وجدي عبد الحميد محمد غنيم ولد في 8 فبراير عام 1951,
من مواليد سوهاج وهو من الدعاة المشهورين في جمهورية مصر والعالم العربي.
وهو حاصل على :
بكالوريوس التجارة شعبة إدارة أعمال من جامعة الإسكندرية عام 1973.
إجازة حفص عن عاصم من معهد قراءات الإسكندرية الأزهري.
عالية القراءات من معهد قراءات الإسكندرية الأزهري.
دبلوم عالي في الدراسات الإسلامية من كلية الدراسات الإسلامية بالقاهرة.
تمهيدي ماجستير من كلية الدراسات الإسلامية بالقاهرة



http://www.wagdyghoneim.com/

[أبو عبد الله]

موقع الشيخ صلاح الدين أبو عرفة:

http://www.homepagez.com/quran/