التحليل الأسبوعي لازواج العملات

[صاحب سمو المشاعر]

للفترة من 14-6-2008 الي 20-6-2008
مرفق

[صاحب سمو المشاعر]

برنانكه ينهي سياسة "تدليل" المستثمرين ويشن حملة على التضخم


بعد أن أمضى مجلس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي) الأمريكي تسعة أشهر من خفض الفائدة للحيلولة دون تباطؤ الاقتصاد وتحفيز المستثمرين، يبدو أنه سيعكس إجراءاته الآن بعد أن دقت مخاطر التضخم باب خبرائه.

وصرح رئيس المجلس بن برنانكه وغيره من مسؤولي المجلس عبر الأسابيع الماضية أن الأولوية الآن لمكافحة التضخم وليس للحيلولة دون التباطؤ، لذا فإن تدليل المستثمرين شارف على نهايته.
وقال برنانكه هذا الأسبوع "خطر التباطؤ يبدو إلى انتهاء، ونحاول الآن مقاومة التضخم بقوة والحيلولة دون وقوعه."
ويبدو أن الدولار رحب جدا بتلك التصريحات، إذ واصل، الخميس، مكاسب جيدة بعد أن وصل أعلى مستوى له في شهر، مقابل عدد من العملات الرئيسية المنافسة في حين تراجع اليورو.
وارتفع مؤشر الدولار في لندن بنحو 0.8 في المائة، بعد أن بلغ أعلى مستوى في شهر عند 73.9 يورو، في حين هبط اليورو إلى 1.5394 دولار.
وخطة برنانكه هذه لاقت ترحيبا واسعا في أسواق العملات، ذلك أنها دفعت الدولار إلى الارتفاع، بعد أن عانى التراجع لأكثر من ست سنوات.
وفيما غير برنانكه لهجته إلى التفاؤل فيما يتعلق باقتصاد الولايات المتحدة، قال إنه يعتقد "أن خفض نسب الفائدة من شأنه التخفيف من أثر أزمة الرهن العقاري في النصف الثاني من العام الجاري."
وكان مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بدأ خطة لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر/ أيلول الماضي، قبل أن يقر في مطلع مايو/ أيار الجاري الخفض الأخير والسابع على التوالي ليصل سعر الفائدة اثنين في المائة.
والأسبوع الماضي توجه وزير الخزينة الأمريكية، هنري بولسون، بخطاب "طمأنة" للدول التي تربط عملاتها بالدولار، مجددا التزام بلاده بالعمل لصالح سياسة "الدولار القوي."
وحدد الوزير الأمريكي العقبات التي يواجهها الاقتصاد الأمريكي بـ"التصحيح في قطاع المنازل وأزمة أسواق المال وأسعار الطاقة المرتفعة،" مستطرداً أن التوقعات على الأمد البعيد تبقى إيجابية، داعياً إلى الرهان على "عمال أمريكا واقتصادها."
وحدد بولسون الفترة التي تسبق نهاية العام الجاري على أنها المرحلة التي ستشهد عودة النمو للاقتصاد الأمريكي، وأبدى "ثقته" في أن الأمور "تسير في الاتجاه الصحيح،" وذلك دون أن يستبعد "وجود بعض المطبات" خلال الأشهر المقبلة.

[السامر]

شكرا اخي

صاحب سمو المشاعر

الدولار

رايح يلتهم العملات

الاسبوع القادم

[mercury_man]

شكرا يا صاحب السمو
نقدر نقول قاب ولا لاء

[صاحب سمو المشاعر]

برنانكي: الاقتصاد الامريكي "ربما" يكون قد أفلت من التباطؤ


قال رئيس مجلس الاحتياط الفيدرالي، أو البنك المركزي الأمريكي، بن برنانكي إن الاقتصاد الأمريكي "ربما يكون قد تفادى تباطؤا كبيرا".

وقال برنانكي إن خطر التباطؤ الاقتصادي لفترة طويلة "تراجع خلال الشهر الماضي".
وحاول رئيس البنك المركزي الأمريكي أن يخفض من أثر الأرقام الأخيرة التي تحدثت عن ارتفاع البطالة وقال إن سلسلة من خفض أسعار الفائدة مع تخفيضات في الضرائب ساعدت الولايات المتحدة على تسوية صعوباتها.
وفي وقت سابق هاجم مرشح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية باراك أوباما السياسات الاقتصادية لمنافسه المرشح الجمهوري جون ماكين.
وفي أول خطاب له بعد انسحاب هيلاري كلينتون من السباق الرئاسي، اتهم أوباما منافسه ماكين بأنه يؤمن إيمانا كاملا بسياسات الرئيس الأمريكي جورج بوش الاقتصادية.
وقد رد معسكر ماكين بالقول إن الإجراءات التي اقترحها أوباما ستضعف الاقتصاد الأمريكي.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن الوضع الاقتصادي تخطى الحرب في العراق على سلم أولويات الناخب الأمريكي.
ويقول مراسلنا في الولايات المتحدة بأن أوباما يأمل في أن يؤدي تركيزه على الوضع الاقتصادي إلى استمالة الناخبين المترددين في اختيار رئيسهم القادم.

[صاحب سمو المشاعر]

تراجع اليورو بعد رفض اتفاقية لشبونة في استفتاء بإيرلندا

هبطت قيمة اليورو مقابل الدولار والجنيه الإسترليني بعدما رفض الناخبون الإيرلنديون في استفتاء عام اتفاقية لشبونة لإصلاح الاتحاد الاوروبي.

وألقى قرار الناخبين الإيرلنديين عدم تأييد اتفاقية لشبونة ظلالا من الشك والإرباك على جهود الاتحاد الأوروبي الطويلة لإصلاح بناه المؤسسية.
وانخفض اليورو لـ 1,5301 دولار مقابل الورقة الخضراء ولـ 78.88 بنسا مقابل الجنيه الإسترليني بمجرد أن بدأت نتائج الاستفتاء في الظهور.
ويرى القادة الأوروبيون أن التغييرات مطلوبة لجعل الاتحاد الأوروبي يعمل بشكل أفضل ودعم نمو اقتصادي أقوى.
رد فعل
ورغم أن مستقبل الاتفاقية أصبح غير واضح، فإن رئيس المفوضية الأوروبية، خوسي مانويل باروسو، أصر على أن إجراءات التصديق على الاتفاقية في بلدان أوروبية أخرى لا تزال "قائمة".
ويُشار إلى أن قيمة اليورو، الذي يستخدمه 15 بلدا أوروبيا، شهدت ارتفاعا كبيرا مقابل الدولار والجنيه الإسترليني في غضون السنة الجارية.
وكذلك، انخفض اليورو انخفاضا حادا بعدما رفض الناخبون الفرنسيون الدستور الأوروبي المقترح عام 2005.
ويقول المحللون إن سيناريو مماثلا قد يحدث بسبب رفض الناخبين الإيرلنديين لاتفاقية لشبونة.
وقال فالينتين هوفستايتر وهو محلل في أحد البنوك النمساوية " لا يمكن استبعاد أن الفشل في التصديق على الاتفاقية المقترحة قد يؤدي إلى انخفاضات أقوى في قيمة اليورو...في غضون الأيام والأسابيع المقبلة".
وكانت الاقتراحات الأخيرة التي أشارت إلى أن البنك المركزي الأوروبي سيلجأ قريبا إلى رفع أسعار الفائدة في منطقة اليورو لمكافحة تنامي التخضم قد عززت قيمة اليورو أكثر فأكثر.
ويُذكر أن تصاعد التضخم يلقي بثقله على الاقتصادات الأوروبية الرئيسية إذ أظهرت الأرقام المنشورة الجمعة أن أسعار المواد الاستهلاكية في ألمانيا ارتفعت بنسبة 3 في المائة الشهر الماضي مقانة بالفترة ذاتها من السنة الماضية.

[صاحب سمو المشاعر]

وزراء مالية الدول الكبرى يتعهدون بالتصدي لارتفاع النفط والغذاء

ختم وزراء مالية الدول الثمانية الكبرى اجتماعاتهم في طوكيو، السبت، بالتعهد للتصدي للمخاطر التي تواجه الاقتصاد العالمي المتمثلة في ارتفاع أسعار النفط والغذاء، ومساعدة الدول النامية في جهود مكافحة الاحتباس الحراري.

ورغم عدم تضمينه في أجندة النقاش الرسمية، إلا أن الدولار، الذي هوى لمعدلات قياسية أمام العملة الأوروبية يورو مؤخراً، فرض نفسه على المداولات التي استغرقت يومين، وفق الأسوشيتد برس.
ووضع وزراء مالية الدول الكبرى الثمانية: بريطانيا، كندا، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، اليابان، روسيا، بجانب الولايات المتحدة خارطة طريق لقمة قادة المجموعة التي ستقام شمالي اليابان الشهر المقبل.
وانعقدت اجتماعات وزراء مالية الدول الكبرى وسط سلسلة من التحديات الجسيمة التي تتهدد بزعزعة استقرار الاقتصاد العالمي، منها القفزة الهائلة في أسعار النفط، الذي شارف على مستوى 140 دولاراً للبرميل الأسبوع الماضي.
وأجبر الارتفاع القياسي العديد من دول آسيا: منها الهند وإندونيسيا وماليزيا على قطع الدعم الحكومي عن مشتقات النفط، ما أدى بدوره لقفزة في أسعار المواد الاستهلاكية.
ويواجه العالم أزمة غذاء طارئة محتملة جراء ارتفاع أسعار الحبوب والمنتجات الزراعية الأخرى تمخض عنها أعمال شغب وعنف في العديد من الدول في آسيا وأفريقيا، ما عزز المخاوف من شبح أزمة غذاء عالمية قد تهدد ملايين البشر بالمجاعة وسوء التغذية.
ولم تتضح ماهية القرارات التي توصل إليها وزراء مالية الدول العظمى في شأن هذه القضايا المحورية.
وأسفر ارتفاع الأسعار في مايو/أيار الماضي، عن تضخم هو الأسوأ خلال الستة أشهر الماضية، وفق البيانات التي كشفت عنها وزارة العمل الأمريكية، الجمعة.
كما ارتفعت أسعار المواد الغذائية، التي سجلت أعلى قفزة خلال 18 عاماً في إبريل/نيسان الماضي، بأكثر من 0.3 في المائة الشهر الماضي.
وتعهد وزير مالية اليابان، فوكوشيرو نوكافاجا، بالعمل عن كثب مع الولايات المتحدة - أقرب الحلفاء - لمواجهات الأخطار الاقتصادية المحدقة.
وأضاف قائلاً عقب اجتماعه بوزير الخزانة الأمريكي هنري بولسون: "نحن بحاجة لتنسيق تحركاتنا عن كثب لأن هناك الكثير من عوامل الخطر."
كما أعرب عن قلققه على الاقتصاد الأمريكي، الذي تعتصره أزمة الائتمان والرهن العقاري.
وينُظر إلى ضعف الدولار كعامل محوري ساهم في ارتفاع أسعار النفط، إلا أن العملة الخضراء بدأت مؤخراً استرداد عافيتها، فيما حذر بولسون من إمكانية تدخل الحكومة في سوق العملات لكبح تردي سعر صرف الدولار.
وساهم إعلان رئيس الاحتياط الفيدرالي (المصرف المركزي الأمريكي) بن برنانكه، عن إمكانية رفع سعر أسعار الفائدة لمكافحة التضخم، في وقف الدولار من تدهوره المتواصل.
ومن جانبها، أعربت وزيرة المالية الفرنسية كريستين لاغاردين عن رضاها من الارتفاع الأخير في سعر صرف الدولار، مشيرة إلى ترابط العملات والتضخم وأسعار البضائع.

[صاحب سمو المشاعر]

ابرز العناوين في اجازة الأسبوع

السعودية تقرر زيادة الانتاج للنفط ابتداء من شهر يوليو

فرنسا مرتاحة جدا من قوة سعر الدولار في الفترة الاخيرة


امريكا تسعي لتقوية سعر صرف الدولار ولو تدخلت حكوميا في ذلك

[مضارب محترف]

ابرز العناوين في اجازة الأسبوع

السعودية تقرر زيادة الانتاج للنفط ابتداء من شهر يوليو

فرنسا مرتاحة جدا من قوة سعر الدولار في الفترة الاخيرة


امريكا تسعي لتقوية سعر صرف الدولار ولو تدخلت حكوميا في ذلك

هذه التصريحات سيكون لها أثر لحظي وسنعود لضعف الدولار من جديد

ترقبوا بيانات البطالة القادمة سترتفع عن 5.5 بالمائة ( خريجي الجامعات والمعاهد لهذا العام سينضم عدد لابأس به لأأعانات البطالة

ترقبوا مؤشر ثقة المستهلكين فالمواطن الأميركي ستتراجع ثقته بالأقتصاد بمجرد عدم استطاعته من استخدام سيارته برحلاته الصيفية بسبب ارتفاع اسعار النفط

راقبوا اسعار النفط فأذا واصلت الأرتفاع وبقيت محتفظة بأسعارها المرتفعة سنشهد تباطؤ بالنمو العالمي وليس الأميركي فقط

مازال اليور يحتفظ بأسباب القوة امام الدولار ومازالت اسباب التحوط بالسلع باقية

والله أعلم

[صاحب سمو المشاعر]

[center]

هذه التصريحات سيكون لها أثر لحظي وسنعود لضعف الدولار من جديد

ترقبوا بيانات البطالة القادمة سترتفع عن 5.5 بالمائة ( خريجي الجامعات والمعاهد لهذا العام سينضم عدد لابأس به لأأعانات البطالة

ترقبوا مؤشر ثقة المستهلكين فالمواطن الأميركي ستتراجع ثقته بالأقتصاد بمجرد عدم استطاعته من استخدام سيارته برحلاته الصيفية بسبب ارتفاع اسعار النفط

راقبوا اسعار النفط فأذا واصلت الأرتفاع وبقيت محتفظة بأسعارها المرتفعة سنشهد تباطؤ بالنمو العالمي وليس الأميركي فقط

مازال اليور يحتفظ بأسباب القوة امام الدولار ومازالت اسباب التحوط بالسلع باقية

والله أعلم

THANK YOU

[صاحب سمو المشاعر]

متابعة
تزكير اليورو دولار

مناطق البيع تنحصر بالنقاط التالية:

نقطة اولي:15430

نقطة ثانية:1.5480

والتصحيح الاخير اان امتد يكون من :1.5545

[صاحب سمو المشاعر]

متابعة باوند دولار

مناطق البيع تنحصر بالنقاط التالية:

نقطة اولي:1.9516

نقطة ثانية:1.9581

والتصحيح الاخير اان امتد يكون من :1.9646

[الراصد]

السلام عليكم

يعطيك الف عافيه اخي العزيز

ماهي نظرتك لزوج الدولار فرنك

وشكرا لك

[صاحب سمو المشاعر]

الاخوة الي دخلو علي التحليل
لا قلق من الصعود الحالي وهي نتيجة لتصريح بوش اليوم ان خيار الحرب لا زال قائم علي ايران ولكن هو لحظي وكما توقعنا التصحيحات حسب التحليل ووصلنا لمراكز البيع المناسبة

[abueman]

بيتهيائلي نبيع معاك الباوند الان وعلى الله . مشكور صاحب سمو المشاعر