تقارير اقتصادية

[ابوسعود]

بارك الله فيك اخوي جاسر

[aazerar]

معلومات قيمة الله يوفقك للخير
من سيقدر معلوماتك هنا؟
القليل القليل

[جاسر]

[quote=ابوسعود;797899]بارك الله فيك اخوي جاسر[/
quote]

هلا وغلا والله

مرورك شرفني

معلومات قيمة الله يوفقك للخير
من سيقدر معلوماتك هنا؟
القليل القليل

الله يبارك فيك ويجعلك ممن يقدر العلم والمعلومات
ويجعلك من عباده القليل

[جاسر]

على الرغم من أن القطاع الصناعي يتراجع في الولايات المتحدة، ميتشغان يشير إلى ثقة مستهلك أفضل!!!

بعد أن وصلنا إلى نهاية الأسبوع الذي كان الإقتصاد الأوروبي فيه هو المحرك و الأهم في الأٍسواق، الأمر الذي وصل اليورو إلى مستويات دنيا الأمس بعد صدور الإنكماش في النمو بقيمة 0.2% حتى يصل اليورو إلى مستويات 1.47$ الأدنى منذ شهر آذار في العام الحالي 2008.



أما اليوم ينتهي الأسبوع مع بيانات أمريكية بحتة، تاركة الإقتصاد الأوروبي بخيبات آماله، فبعد أن وصل اليورو إلى أعلى مستوياته التاريخية هذا العام و بعد أن إرتقى النمو الأوروبي في الربع الأول، يعود ليتراجع و ينخفض إلى مستويات إنكماش إقتصادي، و كأن اليورو المرتفع كان نقمة على الإقتصاد الأوروبي حيث أخذ بالصادرات الأوروبية بالتراجع و إرتفاع إقبال المستهلك الأوروبي نفسه على السلع الواردة الأكثر رخصاً في وقت إرتفعت أسعار الغذاء و الطاقة و التكلفة المعيشية!!!



اليوم نجد الدولار الأمريكي على الرغم من أنة لم يدخل في مرحلة التحسن الإقتصادي بعد، و إنما مرتفعاً أمام العملات الرئيسية، على الرغم من معرفتنا الحقيقية أنه لن يدخل في لتحسن و الصحة الإقتصادية إلا في النصف الثاني من العام القادم، و مازلنا نشهد المزيد من التدهور في قطاع المنازل و قطاع العمالة في وقت ثقة المستهلك لم يتم دعمها بشكل قوي أو حقيقي جراء توزيع أموال الحسم الضريبي!!!



شهدا الأمس المزيد من أعداد المواطنين الأمريكان بالإنضمام إلى لائحة العاطلين عن العمل، و من ثم إلى العاطلين عن العمل المستمرين لأن فرص العمل غير متوفرة في الإقتصاد الأمريكي، خصوصاً و أننا شهدنا تقارير أرباح الشركات و الإخفاقات التي حققتها، أن الشركات تتعهد إلى التقليل من حجم خسائرها بتقليل الكلفة الإنتاجية المنفقة على الموظفين من خلال إقتطاع العديد من الوظائف من الإقتصاد!!!



و اليوم سنتطرق إلى بعض البيانات حول القطاع الصناعي و الإستثمارات الأجنبية في الإقتصاد الأمريكي، و سيكون أولها مؤشر نيويورك الصناعي و الذي كان منخفضاً بقيمة 4.9 في تموز، تشير التوقعات إلى التحسن قليلاً و إنخفاضه فقط بقيمة 4.2 في آب.



أما بعد ذلك سيكون لنا وقفة مع بيانات الإنتاج الصناعي و التي تشير إلى أنه سيكون ثابتاً هذا الشهر على 0.0% في تموز بعد أن إرتفع إلى 0.5% في حزيران، و ذلك يبدو منطقياً بعد توقف توزيع أموال الحسم الضريبي و إرتفاع السلع الأساسية بالإضافة إلى البطالة المرتفعة بين الأمريكان!!!



الأمر الذي يبدي التراجع في إستغلال الطاقة الإنتاجية في شهر تموز إلى 79.8% بعد أن كانت بقيمة 79.9% في حزيران!!



و لكن و على الرغم من ذلك تشير التوقعات أن مؤشر جامعة ميتشغان أن ثقة المستهلكين سترتفع في شهر آب إلى 62.0 بعد أن كانت بقيمة 61.2، و لكن لا يبدوا الأمر منطقياً إلا في حال أن تحسن الدولار الأمريكي و تراجع أسعار النفط قد ترفع من معنويات المستهلك و تجلب له المزيد من الفوائد في الإقتصاد، حيث أن إرتفاع سعر صرف الدولار الأمريكي تقلل من قيمة البضائع المستوردة إلى الولايات المتحدة و التي تفتح المجال إلى المزيد من الإستهلاك و من الممكن أن تعود إلى دعم العجلة الإقتصادية أيضاً!!!
أما بالنسبة إلى التدفقات النقدية القادمة من الإستثمارات الأجنبية في الإقتصاد الأمريكي و التي تعتبر دائماً أنها البديل عن العجز التجاري الأمريكي، و لكن كما شهدنا أن العجز التجاري أنه تقلص في بيانات هذا الأسبوع الأمر الذي يقلل من الخوف حول توقعات اليوم من التراجع بالتدفقات النقدية طويلة الأمد إلى 60.0 في حزيران بعد أن كانت بقيمة 67.0 في أيار....

[جاسر]

أسواق مضطربة

August 2008 Friday 6:15
الدولار الأمريكي لا يزال يجمع مكاسب البيانات الجيدة التي تصدر مؤخرا عن الاقتصاد الأمريكي، ويستفاد من البيانات السيئة التي تصدر في نفس الوقت عن الاقتصاديات الأخرى. فبعد بيانات أسعار المستهلكين الأمريكية يوم أس التي أظهرت ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة الأمريكية في شهر تموز بأعلى من قراءة شهر حزيران، ليزيد هذا من التوقعات أن التغير الجديد في السياسة النقدية للبنك الفدرالي سيكون لصالح رفع أسعار الفائدة وإن تأخر هذا القرار بعض الشيء. من ناحية أخرى صدر خلال هذا الأسبوع بيانات النمو عن كلا من الاقتصاد الأوروبي والاقتصاد الياباني والتي أفادت انكماش النمو في كلا الاقتصاديين خلال الربع الثاني من العام، لتعتبر هذا علامة سيئة على مستقبل الاقتصاد العالمي خلال الفترة القادمة. وقد انعكس هذا الشعور في الأسواق ليقوم الجميع بشراء الدولار والتخلص من العملات صاحبة العائد، خاصة بعد الأداء السيئ لكل من اليابان وأوروبا خلال الربع الثاني والذي دفع بالعملتين لتسجل أدنى مستوياتها أمام الدولار منذ أشهر عديدة. أمام عن الاقتصاد البريطاني فقد تبدوا الأوضاع فيه أسوأ من مثيلاتها، فقد أعلن البنك المركزي البريطاني من خلال تقرير التضخم الذي صدر هذا الأسبوع عن شهر آب أن الاقتصاد البريطاني سيشهد مرحلة أسوأ من الحالية قبل أن يظهر إشارات على التحسن. ومن ناحية أخرى فقد خفض البنك من توقعاته للنمو الاقتصادي ورفع مثيلاتها للتضخم الذي قد يصل إلى 5% خلال العام الحالي، لتنحصر الاختيارات المتاحة أمام البنك البريطاني بسبب انخفاض النمو وارتفاع التضخم وقد تضرر الجنيه الإسترليني بسبب هذه الأحوال الاقتصادية السيئة ليتراجع إلى مستويات متدنية أمام الدولار لم يشهدها منذ فترة طويلة. انخفض اليورو أمام الدولار للأسبوع الخامس على التوالي لتصبح هذه أقوى موجة هبوط منذ عامين بسبب التوقعات أن ثقة المستهلكين الأمريكية التي ستصدر عنها بيانات اليوم ستبقي أكبر اقتصاد في العالم بعيدا عن الركود. منذ أن اخترق اليورو المستوى 1.4950 وأغلق تحته انفتح المجال أمامه إلى المزيد من المستويات الانخفاضية وبالفعل وصل اليورو إلى اليوم إلى المستوى 1.4750 والذي قد يوقف هذه الحركة الانخفاضية بعض الشيء. وقد سجل الزوج الأعلى له عند 1.4792 والأدنى عند 1.4753 . أما عن الجنيه الإسترليني فهو لا يزال يتداول عند الأدنى له منذ 22 شهر أمام الدولار ولكنه يستقر اليوم فوق المستوى 1.86 وتشير المؤشرات التقنية إلى استمرار الزوج في التداولات في منطقة مشبعة بعمليات البيع ولكن تفقد العملة الزخم الكافي للاندفاع نحو الأعلى مجددا. وقد سجلت العملة لها عند 1.8665 والأدنى عند 1.8638 . زوج الدولار مقابل الين الياباني استطاع أن يرتفع خلال اليومين الماضيين بعد أن دخلت تداولاته في حركة تصحيحية وصلت إلى المستوى 108.40 ، وقد اخترق اليوم المستوى 109.80 ليستكمل ارتفاع إلى المستوى 110.00 . ويحاول الزوج أن يستكمل حركته نحو الأعلى ولكنه لا يزال يفتقد إلى الزخم الكافي. وقد سجل الزوج الأعلى له عند 110.33 والأدنى عند 109.61 .

[جاسر]

الإنتاج الصناعي - الإقتصاد الأمريكي

السابق 0.5%


المتوقع 0.0%


التعريف

مؤشر الإنتاج الصناعي يقدم تقريرا ً وقياسا ً للتغير في مخرجات جميع قطاعات الصناعة في الاقتصاد يشمل التصنيع وإعادة التصنيع والتعدين والمرافق العامة . يصدر هذا التقرير شهريا ً من قبل مجلس المحافظين لبيانات ونتائج شهر سابق، و يصدر هذا التقرير كنسبة مئوية عن التغير من الشهر السابق من الشهر المحتسب بياناته والتي تعتمد على مجموعة من البضائع والسلع المهمة التي طلبت من قبل المصانع . ويصدر هذا البيان مترافقا ً مع مؤشر سعة الاستخدام والذي بدوره يحتسب في الأصل بمساعدة من بيانات مؤشر الإنتاج الصناعي وأيضا ً بإنتاج قطاعات أخرى صناعية لإصدار الصيغة النهائية لمؤشر الاستخدام، بالإضافة إلى استخدمه ً كمؤشر سابق للتضخم

بمقارنة سنة الأساس , يوضع تحرك المؤشر بين أعلى قيمة بواسطة معادلات عديدة عند 100% , ويعتبر تداول قيمة هذا المؤشر بين 82-85% قيمة تعبر عن تضخم لكن تداوله ما دون 80% يعتبر حرا ً ويعبر عن متغيرات الاقتصاد والسعة الاقتصادية ما بين تقدم ونمو ورواج وحتى تباطؤ بقيمة متغيرة مع الدورة الاقتصادية الطبيعية ودورة الأعمال .

التأثير العام

يعبر هذا المؤشر تعبيرا ً عن إنتاج وعلاقة المصانع والتعدين كنسبة مئوية من الناتج المحلي الإجمالي , ولكنها أيضا ً تظهر مدى التوسع في الاقتصاد عامة , وهكذا نستطيع إظهار الجهة التي تتوسع بشكل كبير على حساب الجهة الأخرى فهل هي السلع الإنتاجية أم الأصول الاستهلاكية . وتعطي صورة عن مصدر الإنتاج الكبير في الاقتصاد . لهذا يتم متابعة نتائج هذا البيان الاقتصادي من قبل المحللين والمستثمرين لمعرفة أي القطاعات في الاقتصاد أفضل من الأخرى خلال فترة زمنية محتسبة سابقا ً . وبما أن هذه البيانات تظهر أيضا ً التضخم وتطوراته فيتم متابعتها من قبل الأسواق كما يتم الاهتمام بها من قبل صانعي القرار في السياسات المالية والنقدية في البلد.

بما إن هذا المؤشر يقيس مدى قوّة وثبات وسرعة النمو الاقتصادي, فإن قراءة مرتفعة في قيمة هذه المؤشر يسبب ارتفاعا ً في قيمة العملة وأيضا يكون جيدا على أداء أسواق الأسهم بسبب التحسن على دخل الشركات , بينما خلاف ذلك يكون عكس هذا السيناريوه . ومن الجدير بالذكر أيضا ً بان ارتفاع قيمة المؤشر تدل على اقتراب الشركات من الوصول الأمثل إلى تشغيل الأصول الثابتة والمتغيرة لديها مما يزيد الفاعلية لأداء الشركات وينعكس على سعر سهمها ويدل أيضا ً ذلك على ارتفاع العوائد في الشركة مما ينتج نفس النتائج المذكورة سابقا ً.

[جاسر]

مسح: تحسن طفيف لثقة المستهلك الأمريكي أوائل أغسطس

Fri Aug 15, 2008 2:48pm GMT



نيويورك (رويترز) - أظهر مسح صدرت نتائجه يوم الجمعة تحسنا طفيفا لثقة المستهلك الأمريكي في أوائل أغسطس اب بفضل تراجع أسعار البنزين لكن المخاوف بشأن الركود لاتزال تؤرق المستهلكين.
وقالت مسوح رويترز/جامعة ميشيجان للمستهلكين ان مؤشرها لثقة المستهلك ارتفع الى 61.7 في أوائل أغسطس من 61.2 في أواخر يوليو تموز. وجاء ذلك دون متوسط توقعات المحللين في استطلاع حديث أجرته رويترز لقراءة تبلغ 62.0.
والمؤشر نذير شؤم على الاقتصاد الامريكي الذي يعتمد على إنفاق المستهلكين وحالته هشة الآن. ويكابد المستهلكون بالفعل منذ شهور تداعيات تدهور سوق الاسكان وشح الائتمان.
وقال ريتشارد كورتن مدير المسوح في بيان "ما من شك كبير بين المستهلكين بشأن احتمال حدوث ركود."
وأفضى هذا الأُفق القاتم الى تراجع مؤشر التقرير للاوضاع الراهنة الى 69.3 في أوائل أغسطس من 73.1 في أواخر يوليو بينما كان المتوقع 73.2. وقراءة أغسطس هي ثاني أدنى مستوى منذ العام 1980 وكانت أدنى قراءة على الاطلاق قد سجلت في يونيو حزيران.
غير أن مؤشر التوقعات ارتفع 56.8 من 53.5 في أواخر يوليو. وتوقع المحللون 53.9.
وكان الجانب المشرق في أحدث استطلاع هو تراجع توقعات المستهلكين للتضخم في الاثنى عشر شهرا القادمة.
وتراجع مؤشر توقعات التضخم في عام الى 4.8 من 5.1 بالمئة في يوليو وهو أكبر انخفاض في شهر واحد منذ سبتمبر أيلول 2006.
واستقر مؤشر توقعات التضخم في خمس سنوات دون تغيير عند 3.2 في المئة.

[جاسر]

الاسترليني يلامس أدنى مستوى مقابل الدولار في أكثر من عامين

Fri Aug 15, 2008 3:30pm GMT

لندن (رويترز) - تراجع الجنيه الاسترليني يوم الجمعة الى أدنى مستوياته مقابل الدولار فيما يربو على عامين وسط قناعة متنامية بأن الاقتصاد البريطاني بصدد الركود وأن اتجاه تراجع الدولار على مدى سبع سنوات ربما بلغ نهايته أخيرا.

وبرز ثانية الاداء الضعيف للاسترليني مقابل الدولار بعد يومين من تقرير التضخم الفصلي لبنك انجلترا والذي فاجأ الاسواق برؤية متشائمة للاقتصاد البريطاني تنبئ بخفض أسعار الفائدة.

وفي الساعة 1430 بتوقيت جرينتش تراجع الاسترليني 0.3 في المئة الى 1.8625 دولار بعد هبوطه في وقت سابق من المعاملات الى 1.8514 دولار وهو مستوى منخفض لم يبلغه منذ يوليو تموز.

والاسترليني منخفض ستة بالمئة مقابل الدولار حتى الان هذا الشهر وهو بصدد أكبر تراجع شهري له منذ يناير كانون الثاني 1997.

وهبط اليورو 0.5 في المئة أمام الاسترليني مسجلا 78.85 بنس.

وتتوقع سوق سعر الفائدة الان أن يخفض بنك انجلترا تكاليف الاقتراض عن مستواها الحالي البالغ خمسة بالمئة وذلك بواقع ربع نقطة مئوية بنهاية العام وربما يعمد الى تكرار ذلك بحلول فبراير شباط.

ويتناقض ضعف الاسترليني مع صعود الدولار في الفترة الاخيرة الى أعلى مستوى في سبعة أشهر مقابل سلة عملات.

[جاسر]

مؤسسة بيانات: المستثمرون يبحثون عن الأمان في أمريكا وأسواق المال

Fri Aug 15, 2008 4:57pm GMT



نيويورك (رويترز) - أظهرت بيانات من شركة اي.بي.اف.ار جلوبال في بوسطن والتي تتعقب تدفق الأموال ان المستثمرين دفعوا الأموال الى صناديق أسهم الشركات الأمريكية الكبيرة والأمان النسبي لصناديق سوق المال في الأسبوع المنتهي يوم 13 اغسطس اب وهو تحرك دفاعي مع استمرار المنظور المحبط للنمو الاقتصادي العالمي.
وأكد مكتب يورستات للإحصاءات بالاتحاد الاوروبي يوم الخميس المخاوف بعيدة المدى من تباطؤ النمو وأفاد بحدوث أول انكماش يرصده على الإطلاق في النشاط الاقتصادي في الربع الثاني.
وتقلص اقتصاد 15 دولة تشترك في عملة اليورو بنسبة 0.2 في المئة مقارنة بالربع الأول في حين نما بنسبة 1.5 في المئة على أساس سنوي. وتطابق الرقمان مع التوقعات.
وقالت اي.بي.اف.ار في بيان "مع تغذية نهاية موسم أرباح الربع الثاني لمخاوف جديدة بشأن منظور النمو الاقتصادي العالمي وبيانات الميزانية للقطاع المصرفي فكر المستثمرون بأسلوب دفاعي في الاسبوع الثاني من اغسطس."
وأضافت انها لم تكن مفاجأة ان سوق المال الذي تتابعه الشركة وصناديق الأسهم والسندات الأمريكية اجتذبت تدفقات قوية في الاسبوع المنتهي في 13 اغسطس في حين ان أغلب مجموعات صناديق الأسواق الصاعدة تضررت من مزيد من التصفيات.
واستمرت الدول والقطاعات المعتمدة على أسعار السلع في المعاناة من زيادة اجمالي رؤوس الأموال الخارجة على الداخلة وبلغ الفارق 46.7 مليون دولار للخروج من البرازيل و239 مليون دولار من روسيا. وبالنسبة لروسيا كان الاسبوع السابع على التوالي لخروج رؤوس أموال أكثر من التدفقات الداخلة مع إحجام المستثمرين بسبب انخفاض أسعار السلع وتزايد المخاوف المرتبطة بأمور سياسية مثل صراع روسيا مع جورجيا وتزايد نبرة التصريحات المتبادلة مع الولايات المتحدة.
وتلقت مجموعات الصناديق الامريكية 4.6 مليار دولار صافية في صورة نقد جديد في أحدث أُسبوع مدعومة الى حد كبير بتدفق 5.8 مليار دولار الى صناديق الأسهم الكبيرة.
وبلغ صافي التدفق النقدي الى صناديق سوق المال 5.97 مليار دولار.

[جاسر]

تراجع التضخم في غانا إلى 18.3 % في يوليو

Fri Aug 15, 2008 2:27pm GMT

اكرا (رويترز) - قال جهاز الاحصاءات في غانا يوم الجمعة ان التضخم في البلد الواقع في غرب افريقيا تراجع في يوليو تموز للمرة الاولى في عشرة اشهر ليقلل احتمالات رفع اخر في اسعار الفائدة.
وتراجع التضخم في البلد المنتج للذهب والكاكاو الى 18.3 في المئة في يوليو تموز من 18.41 في المئة في يونيو حزيران رغم ان مسؤول الاحصاءات الحكومي نيكولاس نوماه قال ان اسعار الخدمات والنقل والغذاء ما زالت مرتفعة.
وكانت الزيادات الحادة في الاسعار بسبب ارتفاع سعر الوقود والغذاء عالميا تسببت في رفع التضخم في الشهور القليلة الماضية مما دفع البنك المركزي الغاني الى رفع اسعار الفائدة في يوليو الى 17 في المئة وهو اعلى مستوياتها في ثلاث سنوات.
وقالت راضية خان الباحثة الافريقية في ستاندرد تشارترد "مع وصول التضخم فيما يبدو الى قمته.. رغم انه ما زال مبكرا التأكد من ذلك.. يبدو الان من غير المحتمل ان يرفع بنك غانا اسعار الفائدة في سبتمبر."

[ابو الصلاح]

تراجع التضخم في غانا إلى 18.3 % في يوليو

Fri Aug 15, 2008 2:27pm GMT

اكرا (رويترز) - قال جهاز الاحصاءات في غانا يوم الجمعة ان التضخم في البلد الواقع في غرب افريقيا تراجع في يوليو تموز للمرة الاولى في عشرة اشهر ليقلل احتمالات رفع اخر في اسعار الفائدة.
وتراجع التضخم في البلد المنتج للذهب والكاكاو الى 18.3 في المئة في يوليو تموز من 18.41 في المئة في يونيو حزيران رغم ان مسؤول الاحصاءات الحكومي نيكولاس نوماه قال ان اسعار الخدمات والنقل والغذاء ما زالت مرتفعة.
وكانت الزيادات الحادة في الاسعار بسبب ارتفاع سعر الوقود والغذاء عالميا تسببت في رفع التضخم في الشهور القليلة الماضية مما دفع البنك المركزي الغاني الى رفع اسعار الفائدة في يوليو الى 17 في المئة وهو اعلى مستوياتها في ثلاث سنوات.
وقالت راضية خان الباحثة الافريقية في ستاندرد تشارترد "مع وصول التضخم فيما يبدو الى قمته.. رغم انه ما زال مبكرا التأكد من ذلك.. يبدو الان من غير المحتمل ان يرفع بنك غانا اسعار الفائدة في سبتمبر."

بسم الله

طيب .... بالعربي


short or long






همسه: انت بتشتغل برويتر؟

[جاسر]

مؤشر نيويورك يفاجئ الأسواق ، و ثقة المستهلكين في أمريكا تتحسن!!!

مؤشر نيويورك الصناعي يفاجئ الأسواق هذا اليوم فمنذ التباطؤ الاقتصادي في الولايات المتحدة و ارتفاع تكلفة المعيشة الذي دفع بالمستهلكين للتقليل من نفقاتهم كان من المتوقع للقطاع الصناعي أن يواصل انكماشه في آب ، و لكن هذا لم يحصل حيث نمت الصناعات في نيويورك إلى 2.8 من السابق -4.9 ، أي إلى الأعلى منذ كانون الثاني الحالي. إذ عاد بعض الأمل و التفاؤل حيال المستقبل إلى قطاع الصناعات في آب بعض أن بدأت أسعار النفط في التراجع لتصل حتى مستويات 112 دولار للبرميل ، مما زاد من توقعات تحسن أداء الشركات خاصة أن أسعار المواد الخام بدأت بالاعتدال. إذ أن تراجع تكلفة الصناعات قد تعوض بعضا من الخسائر أو تراجع الأرباح التي تشهدها الشركات المصنعة إثر تراجع الطلب و المبيعات و الآن الصادرات منذ أن بدأت إقتصادات كبرى أخرى تشهد انكماش كما حصل في أوروبا و اليابان و تباطؤ شديد كما يحصل في بريطانيا ، مما قد يدعم أدائها حتى نهاية العام الحالي. إذ أن أي قراءة لمؤشر نيويورك فوق الصفر يعني نمو في القطاع و أي قراءة ما دون الصفر تعني انكماش، و مع أن قطاع الصناعات لا يقدم الأداء المطلوب منه ، إلا أنه من الجيد أن ما زال متمسكا دون أن يلقى مصير قطاعات أخرى مثل قطاع المساكن إذ أنه استفاد من تراجع الدولار الذي كان الداعم الرئيسي للصادرات التي باتت أقل بالنسبة للدول الأخرى. هذا و تحسنت التوقعات للستة أشهر المقبلة بالنسبة للصناعات من ضمن مؤشر نيويورك إلى 34.6 أي الأعلى منذ عام و ذلك من السابق 15.6 ، بينما تراجعت الطلبات الجديدة إلى -2.2 من 8.3 في تموز ، في حين مؤشر التوظيف تحسن إلى -4.5 من -6.3. من جهة أخرى ارتفع الإنتاج الصناعي في تموز على غير المتوقع إلى 0.2% من السابق 0.5% و لكن أفضل مما تنبأت الأسواق 0.0% مما سيزيد مزيدا من تفاؤل الأسواق على أن الاقتصاد قد يبدأ بالتحسن و ذلك لأن ارتفاع أداء هذا القطاع يزيد من فرص العمل بالنسبة للمواطنين مما سيزيد من دخلهم و قابليتهم على الاستهلاك، بينما بقي معدل استغلال الطاقة الإنتاجية في تموز 79.9% دون تغير عن شهر حزيران و بأفضل من المتوقع 79.8%. إذ كانت الصادرات كما قلنا قد قدمت دعما لمستويات الإنتاج المحلية في الولايات المتحدة ، إذ ارتفع الإنتاج التصنيعي الذي يشكل أربعة أخماس من مجمل الصناعات بنسبة 0.4% في آب و هو أفضل أداء منذ عشرة أشهر من السابق 0.1% ، بينما ازدادت مخرجات المصانع بنسبة 0.2% من -0.2%. و في تقرير آخر تراجع الإقبال على الأصول الأمريكية في حزيران إلى أبطأ وتيرة لها منذ أيلول الماضي ، إذ كان لتراجع أسواق الأسهم بأكبر نسبة لها في حزيران بسبب انهيار قطاع المساكن و الأزمة الائتمانية التي تمر بها الأسواق المالية مساهمة رئيسية في تراجع الإقبال عليها. إذ تراجعت التدفقات النقدية طويلة الأمد إلى 53.4 بليون دولار من 67.0 بليون دولار في أيار بعد أن كان من المتوقع لها أن تتراجع فقط إلى 60.0 بليون دولار ، و لكن مع تحسن الصناعات في آب و عودة بعض الثقة للشركات قد تعود أسواق الأسهم بالارتفاع الأمر الذي يزيد من الإقبال على الأصول الأمريكية التي قد تشهد بعض التحسن في الأشهر المقبلة، بينما بالنسبة للأصول قصيرة الأمد فقد ارتفع العائد منها إلى 51.1 بليون دولار من السابق -2.5 بليون دولار. و ختما لهذا الأسبوع صدر مؤشر ثقة المستهلكين الذي ترقبته الأسواق لمعرفة شعور الأمريكيين حيال اقتصادهم ، حيث ارتفع مؤشر ميشيغان لثقة المستهلكين إلى 61.7 في آب من 61.2 في تموز ، و حتى لو أن الارتفاع أقل مما كان متوقعات أي بقيمة 62.0 ، إلا أن هذا الارتفاع دلالة على أن الثقة في طريقها للعودة. إذ كان لتراجع أسعار النفط و خاصة وقود المحركات في شهر آب مساهمة في تبديد بعضا من مخاوف الأمريكيين ، الذين يأملون الآن أن تقل تكلفة المعيشة ، و مع تحسن بعض القطاعات و من ضمنها الصناعات قد تعود الشركات للتوظيف من جديد أو على الأقل لن تقوم بتسريح المزيد من العاملين لديها. ففي حال استمرت أسعار الوقود بالتراجع ، فهذا سيزيد من إقبال المواطنين على الإنفاق ، و بما أن الاستهلاك يشكل ثلثي الاقتصاد فإن هذا سيكون كافي لدعم الاقتصاد ليدفعه للنمو من جديد ، و هذا ما سيدعم الدولار في الفترة المقبلة ، ليكمل ما بدأه منذ فترة و يبقى بالتالي المترئس في سوق العملات لأسبوع آخر.

[جاسر]

بسم الله

طيب .... بالعربي


short or long






همسه: انت بتشتغل برويتر؟

معلش ثقافتي ياباني

退却


رد على الهمسة : لا

[يورو2006]

نشترى دولار غانا امام دولار امريكا


عملة غانا ايه

[جاسر]

تراجع مبيعات السيارات في الصين...

تراجع النمو في مبيعات السيارات التي تشهدها الصين (ثاني أكبر سوق لمبيعات المركبات في العالم) للشهر الخامس على التوالي و بأسرع مما كان متوقعا ، لترتفع مبيعات السيارات في تموز بنسبة 6.8% عن الشهر نفسه من العام الماضي ، و هو أقل نمو منذ عامين ، إذ أن ارتفاع أسعار الوقود من اشتعال أسعار النفط بينما النمو الاقتصادي في الصين يتباطأ شيئا فشيئا.

فمنذ أن شهدت مبيعات السيارات تراجعا كبيرا بسبب التباطؤ الاقتصادي العالمي و ارتفاع أسعار النفط ، توجهت العديد من شركات صناعة السيارات نحو الدول الناشئة من ضمنها الصين التي اعتمدت على أن تقوم المبيعات فيها على دعم أداء و أرباح هذه الشركات ، و لكن إذا استمر تراجع نمو مبيعات السيارات بهذا النمط في الصين و قد تلحقها دول أخرى ، فإن هذه الشركات ستكون في خطر رئيسي ، من المحتمل أن لا تجد أي يد عون لتساعدها من تفادي ما هو أسوأ