صفحة 3 من 23 الأولىالأولى 12345678913 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 45 من 341
  1. #31
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)


    أغنية شعبان عبد الرحيم في الدفاع عن الرسول
    (ص)



    إسم الأغنية خلصنا الصبر كله
    تأليف إسلام خليل




    خلصنا الصبر كله
    وبرضه مافيش حلول
    اهى وصلت الاهانة
    للدين وللرسول

    رسول الله محمد
    إمام الأنبياء
    عايزين يهزوا صورته
    السفلة الأغبياء

    كل الأديان بريئة
    من اللى هانوا النبي
    عشان دي ناس مجنونة
    أكبر ما فيهم غبي

    لو يقرأ عن محمد
    هيعرف هو مين
    رسول الانسانية
    الصادق الأمين

    دنمارك ايه يا عالم
    حتى بتوع العجول
    مين دول عشان يقولوا
    كلام على الرسول

    هقول ومش رح اسكت
    والناس هتقول معايا
    عايزين مقاطعة شاملة
    وبردو مش كفاية

    لو كل الناس هتسكت
    في رب اسمه الحسيب
    عاوزين نعمل حاجة
    في خدمة الحبيب

    الصور المصغرة للصور المرفقة الصور المصغرة للصور المرفقة 1%20(13).jpg‏  

  2. #32
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)


    سفارة الدانمارك تعتذر عن الإساءة للنبي .. وشيخ الأزهر اعتبره ميتا لا يستطيع الدفاع عن نفسه!






    زينب عبداللاه

    قبل أن نشرع في كتابة هذه السطور .. نؤكد ان القلم توقف لساعات طويلة دون ان نعرف من أين وبأي كلمات نبدأ .. وماذا نقول أو نكتب .. مزيج من مشاعر الصدمة والاحباط والحزن والحيرة عجزت أمامه كل الكلمات عن التعبير.
    هذه المشاعر شاركنا فيها كل من تحدثنا معه من علماء الأزهر بعد أن اطلعنا علي الكلمات التي أدلي بها فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر وإمام المسلمين أثناء مقابلته التي التقي فيها مع سفير الدانمارك بالقاهرة صباح الأربعاء بمشيخة الأزهر .. لم نصدق أنفسنا ولم نصدق حتي الأوراق التي صدرت عن مكتب شيخ الأزهر والإدارة المركزية للعلاقات العامة والإعلام به والتي تحوي هذه الكلمات التي صدمتنا أكثر من الإساءات الدانماركية أو غيرها من إساءات موجهة للإسلام والمسلمين ونبيهم الكريم .. لأن هذه الكلمات صدرت عن فضيلة الإمام الأكبر وعجزت عن الدفاع عن الرسول واكتفت فقط بوصفه ميتا انتهي أجله ولا يستطيع الدفاع عن نفسه وانه ليس من الحكمة ان يسيء العقلاء لمن لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم.
    وقد لا يصدق الكثيرون ان تصدر هذه الكلمات عن شيخ الأزهر وإمام المسلمين الذي وجب عليه الدفاع عن الإسلام والمسلمين بصفة عامة فما بالنا بما يوجه إلي رسولنا الكريم من إساءات ولذلك نفضل ان نستعرض هذه الكلمات كما وردت بنصها في الأوراق الرسمية الصادرة عن مكتب شيخ الأزهر.
    البيان الصدمة
    فقد أكد شيخ الأزهر وفق ما جاء بالبيان الصادر عقب لقائه بسفير الدانمارك أن مصر تربطها علاقة طيبة بدولة الدانمارك، موضحا أن الدراسة بالأزهر الشريف تقوم علي السماحة وعلي الاخاء الإنساني وان شريعة الإسلام تعتبر الناس جميعا إخوة في الإنسانية ويضيف البيان 'ثم تطرق فضيلته في حديثه إلي ما نشر بإحدي الجرائد الدانماركية التي اساءت إلي نبي الإسلام محمد (صلي الله عليه وسلم) .. مشيرا إلي ان الإساءة إلي الأموات بصفة عامة تتنافي مع المبادئ الإنسانية الكريمة سواء أكانت هذه الإساءة إلي الأموات من الأنبياء أو المصلحين أو غيرهم الذين فارقوا الحياة الدنيا .. فالأمم العاقلة الرشيدة تحترم الذين انتهت آجالهم وماتوا، وهذا ما تقتضيه العقول الإنسانية السليمة وفي الوقت نفسه نحن نقدس الحرية .. ولكن الحرية في حدود ما أباحته القوانين والشرائع .. كما نوجه رسالة إلي العالم أجمع بأن نترك الإساءة إلي الأموات الذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم كما ان شريعة الإسلام تحترم جميع الأنبياء من سيدنا إبراهيم وحتي سيدنا محمد (صلي الله عليه وسلم).
    انتهي كلام فضيلة الإمام ورده علي الإساءات التي تم توجيهها للرسول الكريم في بيانه وكلماته للسفير الدانماركي .. فهل يعقل ان يذكر إمام المسلمين أو حتي أي فرد مسلم عادي الرسول (صلي الله عليه وسلم) بأنه ميت لا يستطيع الدفاع عن نفسه .. وان كان الرسول (صلي الله عليه وسلم) قد مات فهل مات المسلمون جميعا ولم يعد محمد (صلي الله عليه وسلم) يجد من يقول كلمة حق يتصدي بها لمن يسيء إليه.
    كيف طاوعك لسانك فضيلة الإمام كي تختزل كل المعاني التي يمثلها رسول الله المصطفي خاتم الأنبياء في قلوب ملايين المسلمين في كل بقاع الأرض لتضعه في صف واحد مع زمرة الأموات وفيهم المفسدون والمصلحون وبينهم الشخصيات العامة والتاريخية التي يباح نقدها ونقد تصرفاتها حتي بعد موتها بمئات السنين.
    وهل يعقل ان نختزل مكانة الأنبياء في نفوس اتباعهم لهذه الصورة؟! .. وهل افتقدنا القدرة والجرأة حتي عن مجرد ذكر ما يمثله الرسول من مكانة لدي المسلمين ووصف ما تسببه الإساءة إليه من إيذاء وجرح لمشاعرهم.
    كلمات السفير
    الأعجب من هذا هو ان تأتي كلمات سفير الدانمارك أكثر منطقية واحتراما لمشاعر المسلمين من كلمات شيخنا الجليل فيقول طبقا لما ذكره البيان ان سبب زيارته تأتي من منطلق احترام حكومة وشعب الدانمارك للأديان وخاصة الإسلام الذي يعتبر هو أكبر الأديان في العالم ويعتبر من أكبر الأديان في الدانمارك مما يؤكد رغبة الحكومة في ان تكون علاقتنا قائمة علي الاحترام .. كما اننا نحترم هذا الدين وان السيد رئيس وزراء الدانمارك أعرب عن استنكاره الواضح تماما لأي تصريح أو عمل أو تعبير عن الرأي بقصد التشويه لصورة مجموعة من الناس بناء علي انتمائهم الديني أو العرقي حيث ان مثل هذا العمل لا مكان له في مجتمع يقوم علي احترام الفرد .. والأزهر في بيانه الذي أصدره أكد علي توضيح صورة الإسلام الأمر الذي دعا السيد وزير خارجية الدانمارك ان يرسل خطابات لأمين عام الجامعة العربية، ولسكرتير عام المؤتمر الإسلامي أكد فيها علي احترام الدانمارك للأديان، كما أشار رئيس الوزراء في خطابه إلي أهمية الأخذ في الاعتبار ان حرية التعبير لا تؤدي إلي تشويه أو ازدراء للأديان فيما بيننا وترغب حكومة الدانمارك في ان يعيش الشعب في الدانمارك باختلاف أديانه في وئام تام وفي سلام'.
    وجدير بالذكر انه قد سبق أن عقد مجمع البحوث الإسلامية جلسة طارئة الشهر الماضي التقي فيها بوفد مسلمي الدانمارك وأصدر بيانا يدين فيه هذه الإساءات.
    المفتي يرفض
    وقد رفض الدكتور علي جمعة مفتي الديار ان ينطلق تصدينا للدفاع عن الرسول (صلي الله عليه وسلم) من مجرد انه شخص ميت ولا يستطيع الدفاع عن نفسه وذلك حين سألناه عن رأيه في هذا المنطق في الدفاع عن الرسول. مؤكدا ان محمدا (صلي الله عليه وسلم) لم يمت وإنما يعيش في نفوس ملايين المسلمين وانه لا يمكن وضعه في صف واحد مع أي من الأموات أو حتي الزعماء وان ازدراء الأديان بصفة عامة لا ينتج عنه سوي العداء بين البشر ويمثل عدوانا علي حقوق الإنسان .. وان الإسلام يرفض الإساءة إلي أي نبي أو دين لان الإيمان بالرسل واحترامهم جزء من العقيدة الإسلامية .. مؤكدا اننا لابد وان نقف صفا واحدا ضد هذا الالحاد والفساد في الأرض.
    صدمة وغضب
    وقد أصاب بيان شيخ الأزهر العديد من علمائه وأعضاء مجمع البحوث الإسلامية الذين اتصلنا بهم وقرأنا عليهم نص هذا البيان بالصدمة والحزن والدهشة التي أعجزت بعضهم عن الحديث واكتفي عدد منهم بأن اعتبر هذه الكلمات اساءة أكبر من اساءة الصحف الدانماركية لانها صدرت عن شيخ الإسلام والمسلمين .. وان اقتصار الدفاع عن الرسول لمجرد انه ميت فقط يمثل إهانة لشخصه الكريم، كما ان الموت ليس معيارا للدفاع عن كل من ماتوا فمنهم المفسدون ومجرمو الحروب الذين يخضعون للنقد والتقييم في كل زمان ومكان .. وان القرآن الكريم نفسه قد ذكر بعض الطغاة ممن انتهت آجالهم وماتوا مثل: فرعون وهامان وقارون وقوم عاد وثمود وغيرهم .. فكيف نضع رسولنا الكريم في صف واحد مع هؤلاء وغيرهم وأكد عدد منهم انه كان من الأجدي والأحري بشيخ الأزهر ان يكتفي بما قاله السفير الدانماركي وانه لم يكن مطلوبا منه ان يدلي بأية بيانات خاصة وان كانت ستصدر بهذا الأسلوب والشكل.
    وتساءل البعض: ألم يجد شيخ الأزهر سوي هذه الحجة الضعيفة التي لن يقتنع بها أحد في دفاعه عن رسولنا الكريم؟!
    وانه كان عليه ان يؤكد علي ان محمدا (صلي الله عليه وسلم) يعيش بقيمه وتعاليمه وأحاديثه وآدابه في نفوس ما يزيد علي مليار مسلم وان الاساءة إليه تمثل اساءة لكل المسلمين وايذاء لمشاعرهم وان الإسلام يرفض ازدراء أي دين.
    وعلق البعض بأن شيخ الأزهر يحرص علي عدم اغضاب أية فئة إلا انه غالبا ما يغضب المسلمين بما يصدر عنه من بعض البيانات والتصريحات .. في الوقت الذي أكد الكثيرون ان هذا البيان لا يجب ان ينسب إلي مجمع البحوث الإسلامية ولكنه يعبر فقط عن شيخ الأزهر وينسب إليه ..
    الشيخ محمود عاشور وكيل الأزهر السابق يؤكد ان هذا الكلام لا يجب ان يقال عن أي نبي وان أسلوب البيان غير موفق تماما وانه كان يجب ان يكون أقوي وأشد من ذلك ويتساءل إذا كان البوذيون والوثنيون يدافعون عن عقيدتهم وما يعتنقونه .. ألا يستطيع المسلمون الدفاع عن نبيهم؟ .. وهل ماتت الأمة الإسلامية حتي نقول ان الرسول لا يستطيع الدفاع عن نفسه؟ مؤكدا ان التصدي لهذه الاساءات هو فريضة وواجب علي المسلمين في كل انحاء العالم .. فكما نحترم كل الأنبياء والعقائد لابد وان نرفض أي مساس بعقيدتنا وديننا ورسولنا .. وكان ينبغي التأكيد علي ان المساس بشخص الرسول يمس قلوب وضمائر ومشاعر وحياة المسلمين كافة.
    الضرب في الميت
    أما الدكتورة آمنة نصير أستاذ العقيدة والفلسفة بالأزهر فقد سألت بدهشة: هل وصلنا إلي هذه الدرجة من الهوان والتي لا نستطيع معها ان ندافع عن نبينا بما يليق بشخصه العظيم؟! .. وأكدت انها كانت تتمني ان يكون في هذا البيان ما يؤكد ان أمة الإسلام ليست رخوة أو متضائلة، أمام الثقافة الغربية ومفهوم الحرية الذي يدعيه الغرب والتي تحتاج إلي يقظة إسلامية حقيقية لمواجهته في تعدياته علي مقدساتنا.
    وتتساءل أيضا: هل وضعت أمة الإسلام نفسها موضع الضعف والاستكانة حتي تواجه مثل هذه الاساءات بهذه النعومة في الكلمات وهذا البيان الذي لا يرقي إلي عزة المسلم بنبيه الكريم.؟ مشيرة إلي ان مجرد أي تصريح أو نقد يمس أي شخصية إسرائيلية حتي وان كانت من السفاحين الذين يمتليء تاريخهم بسفك الدماء والمجازر يواجه بحملة شديدة من الاتهامات بمعاداة السامية وغيرها من الشعارات والبيانات شديدة اللهجة.
    فكيف يكون هذا هو ردنا علي إهانات وردت لشخص نبي هذه الأمة التي يصل تعدادها إلي ملايين البشر ومن مقومات القوة الاقتصادية والسياسية التي يجب ان تدرك به هذه الأمة موقعها بين الأمم.
    وانه وان كانت هذه الاساءات قد تركت في نفوسنا أثرا مريرا فإن الأسوأ منها هو ان يكون رد الفعل عليها بهذه الصورة الهشة التي تسيء لكرامة كل مسلم وتترك آلاما لا تمحوها الأيام.
    فهل يعقل ان ندافع عن الرسول (صلي الله عليه وسلم) ونتحدث عنه بمنطق 'الضرب في الميت حرام'.
    وتضيف ان ما ورد من الاعتذار المهذب من قبل الوفد الدانماركي مسألة طال انتظارها لاننا كما نحترم الحرية الفكرية والإعلامية لدي دول الغرب فقد استأنا كثيرا وشعرنا بالمرارة لعدم احترام الدين الإسلامي ونبي الإسلام بما يرقي لحضارة هذه الأمة التي كانت الشعاع الحقيقي الذي بنيت عليه حضارة الغرب في الأندلس وغيرها.
    الدكتور محمد مختار المهدي أستاذ الدراسات الإسلامية علق قائلا: ان هذا الأسلوب في الحديث عن الرسول (صلي الله عليه وسلم) غير موفق لانه يضع الرسول (صلي الله عليه وسلم) موضع اتهام ويعتمد علي انه لا يجب اتهام من لا يستطيع الدفاع عن نفسه لانه مات وانتهي أجله 'حاشا لله'.
    مشيرا إلي ان الرسول عليه السلام هو خير خلق الله ورحمة للعالمين اختاره الله واصطفاه وانه مبرأ من أي داء أو تهمة فالله لا يختار إلا من يستحق هذه المكانة الرفيعة واننا كمسلمين مكلفون بان نحافظ علي الا يمس أحد هذه المكانة أو يجرح هذه المنزلة لان الهجوم علي الرسول ليس هجوما أو اتهاما لشخص عادي ولكن هو تهجم علي الدين الإسلامي ذاته والدفاع عنه هو واجب شرعي علي كل من يعتنق هذا الدين.
    مؤكدا ان هذا لا ينطبق علي كل من مات فليس كل من مات مبرأ فكثير من الأموات ماتوا وتركوا الذكر السيئ.
    الرسل أحياء
    'كم كنت أود ان تختلف لغة هذا البيان عن هذا الأسلوب الضعيف' .. بهذه الكلمات بدأ الدكتور العجمي الدمنهوري رئيس قسم الحديث بكلية أصول الدين ورئيس جبهة علماء الأزهر حديثه مؤكدا اننا نقدس ونجل ونحترم الأنبياء جميعا وان مشاعرنا واحترامنا لنبينا الكريم لا يستند إلي العاطفة فقط ولكن يستند إلي العقل والمنطق والواقع فلم يكن محمد مجرد رسول فقط ولكنه خاتم الأنبياء وإمامهم واجتمع فيه ما تفرق في غيره وتعهد الله بحفظ ميراثه دون تبديل أو تحريف!
    ويتساءل: ما فائدة هذه الأمة ان لم تدافع عن نبيها ورسولها .. وكيف نتحدث عنه ونساويه بأي شخص ميت؟ .. وان كنا مكلفين كمسلمين بالدفاع عن الأنبياء جميعا والإيمان بهم لا نفرق بين أحد من رسله .. فكيف يكون هذا هو موقفنا من سيدنا ومولانا محمد (صلي الله عليه وسلم)! .. الذي بقيت سيرته وسننه وأحاديثه وأقواله وأفعاله؟.
    مؤكدا ان الرسل أحياء في الكون بحكمة من الله وان سيدنا محمد قد رآهم في رحلة الإسراء وكان إماما لهم وانه يرد علينا السلام حين نبلغه التحيات في كل صلاة واختصه الله بقوله: 'والله يعصمك من الناس'.


  3. #33
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)


    لايجب أن نضع الغرب كله في سلة واحدة.
    هذا يهودي متزن يرى أن احترام عقيدة المسلم فوق حرية التعبير.
    وأن التعرض لمشاغر المسلمين لا يعود بالنفع على أحد.
    وذكر حديثاً للرسول (ص) يظهر سماحته واحترامه للآخر حين أمر أصحابه للوقوف لجنازة يهودي مرت من أمامهم.
    عنون مقاله بـ " إحترام إبن العم ":


    The Respect Of A Cousin



    Edward Miller


    After the Danish newspaper Jyllands-Posten’s 12 caricatures of the prophet Muhammad were republished in European newspapers, riots erupted in Damascus, Gaza, Beirut and elsewhere throughout the Muslim world. The violence is an extreme manifestation of the deep hurt felt by virtually all Muslims.

    As we condemn the violence on the streets, perhaps we should take a moment to understand the hurt in the hearts of the great majority of Muslims who did not engage in violence.

    For Muslims, the mere rendering of an image of Muhammad is sacrilege. The portrayal of Muhammad in a pejorative fashion is to them an inconceivably offensive desecration, on the level of what would be for us the defilement of a Torah scroll. Because it was done in newspapers across Europe, it was a slap in the face repeated thousands of times.

    Perhaps it’s a question of respect, not freedom. Freedom of expression theoretically protects the right of a non-Jew to desecrate a Torah scroll. Yet we would all view freedom of expression as a hollow defense to such a vile act.

    Some say Muslims can’t take criticism and simply don’t understand freedom of the press. In my own limited experience, that has not been the case. For the past year I’ve written a column in a Muslim newspaper, Muslims Weekly, in which I’ve criticized suicide bombing, the treatment of Jews under Islamic rule, the anti-Jewish rantings of Iranian President Mahmoud Ahmadinejad and even Muslims Weekly’s own reporting about Israel. But it was all done with respect, an informed appreciation of the wonderful benefits that Islam conferred upon the Jewish people, along with a willingness to look at our own imperfections together with those of the other.

    Regardless of whether or not the European press was constitutionally free to publish the offensive images, the act was a blatant and vulgar act of disrespect to Islam. Such insults no doubt contribute to the frightening specter of a clash of civilizations.

    What can we do as Jews to lessen the hostilities? Perhaps, just perhaps, a little respect would help. Rather than ripping the wounds wider with editorial musings extolling freedom of speech and condemning violent protests, is it not time for a bit of healing?

    The pages of this Jewish newspaper present a place for a small start by showing Muslims right here that though we too have the freedom to say anything we like, we choose to convey respect to our Muslim cousins. Printing something positive about Muhammad best does this.

    There is a space between romanticizing the past and vilifying it. There is a time to focus on the dark side of history and a time to view the other in the best light. There is a time to cull from our rabbinic writings the good our sages saw in Islam and there is quite a bit of such sentiment recorded. We Jews need to learn to be more flexible, pursuing the claims of Jews expelled from Arab countries and criticizing anti-Jewish TV programs and cartoons in the Muslim media, while at the same time displaying gratitude for all the good Islam did for us. There is a time to jump over our pain and see the humanity of the other. That time is now. Let us start:

    There is a Hadith (oral tradition concerning the words and works of Muhammad) recorded by Bukhari in the name of Amer Bin Rabiha that reads as follows:

    “A funeral procession passed us and the Prophet stood up for it. We said, ‘but Prophet of God, this is a funeral of a Jew.’ The Prophet responded, ‘rise.’ ”

    One can search the writings of the ancient non-Jewish world for a more powerful example of a public display of respect for the humanity of the Jew. There simply is no more powerful statement than the single word uttered by Muhammad nearly 14 centuries ago.

    Some readers will bombard this newspaper with reams of material showing a darker side to Islam, as if it were just too much for them to hear one good thing. But it is there, it is a sacred part of their tradition, it is good and we should hear it and respect it.

    When you give respect you get it. When you take criticism, you earn the right to give it. Perhaps this article will be republished in Muslim newspapers, compete with its critical comments about the pain we feel in the face of anti-Jewish cartoons and worse in Muslim media. Muslim readers may come to understand that an article by a Jew, in a Jewish newspaper, was one of respect, telling its audience: “We know that the one mocked in newspapers in Europe is the one who had the humanity to tell his companions to rise for the funeral procession of a Jew.” n



    Edward Miller, a local attorney, is active in efforts to reconcile Jews and Muslims.


    الصور المصغرة للصور المرفقة الصور المصغرة للصور المرفقة d62cd119ca.gif‏  
    آخر تعديل بواسطة أبو عبد الله ، 24-02-2006 الساعة 12:47 AM

  4. #34
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)

    الإساءة لمقام النبوة بين الجماهير والنخب



    نبيل شبيب*



    لم تهدأ الضجة بعد، ولا يبدو أنها ستهدأ وشيكا، فقد أخذ الحدث وردود الفعل المتبادلة عليه مسارا تصاعديا، ليس سهلا التنبؤ بآثاره، وليس سهلا بالتالي الحديث وسط "الألغام" عنه بقصد استخلاص بعض الدروس المبدئية، ولكن الرغبة في محاولة استقراء بعض الأخطاء من منطلق إسلامي، صادرة عن الحرص على رفع مستوى الأداء في التفاعل مع الحدث نفسه وأمثاله.

    الغضب يجتاح المنطقة الإسلامية من أقصاها إلى أقصاها، وتواكبه مواقف وخطوات رسمية وشبه رسمية، فهل يمكن النظر موضوعيا في الحدث والتفاعل معه وسط هذه الأجواء؟.

    الجواب هو محور ما نحتاج إليه، فالربط بين ردود الفعل الصادرة عن حياة الوجدان، وبين التصرفات التي ينبغي أن تكون هادفة وبالتالي أن يحكمها التفكير المنهجي والتقدير الموضوعي للنتائج، لضبط مسار التطورات الجارية في الاتجاه الصحيح، هو الضمان لتحقيق ما نتطلع إليه وجدانيا وعقلانيا على السواء.


    * تحديد العدو:

    أول ما يلفت النظر في ردود الفعل الجماهيرية على الإساءة الكبرى لمقام النبي صلى الله عليه وسلم، وبالتالي للإسلام والمسلمين، ولكل من ينتمي إلى الحضارة الإسلامية، وللقيم الإنسانية المشتركة، هو تعميم المسؤولية عن هذه الإساءة، ولبيان المقصود مع عدم الانزلاق في تسويغ ما وقع أو التهوين من شأن مسؤولية أطراف أخرى ذات علاقة بالحدث، يمكن تعداد النقاط التالية:

    1- الطرف الذي مارس الإساءة في البداية هو رسام كاريكاتير، ورئيس تحرير صحيفة مسؤول عما تنشره، ولا يصنع ذلك كل رسام غربي، ولا كل صحيفة غربية، ومن المؤشرات على ذلك، أن المشكلة بدأت بصاحب كتاب بحث عن رسام كاركاتير بهدف أن يصمم له رسوما من قبيل ما نشرته الصحيفة فلم يجد لفترة طويلة، ثم كان نشر تلك الرسوم في إطار مسابقة، كما تشير هذه الملابسات إلى وجود نسبة عالية من الرافضين -لتلك الممارسات- نتائجُ عمليات استطلاع الرأي ومواقف العديد من الإعلاميين.

    2- الخلفية الفلسفية الثقافية للحضارة الغربية المعاصرة تقوم على مسيرة طويلة وصلت جزئيا على الأقل في عصر ما بعد الحداثة إلى ما يوصف بتدنيس المقدس، وكون ذلك يثير الاشمئزاز والرفض المطلق لدى من نشأ على معايير القيم الحضارية الإسلامية لا ينفي أن كثيرا من الغربيين لم يعد قادرا على التمييز بين المقبول والمرفوض في إطار "حرية" الفرد في تدنيس "مقدسات الآخر".

    3- الحرية الفردية وما يتصل بها من حرية التعبير وحرية الإعلام وما شابه ذلك انحرفت في الغرب عن مسارها، وتنطوي على كثير من التناقضات والازدواجية، وهذا ما يكشف عنه مثلا عجزُ رئيس تحرير الصحيفة الدانماركية المعنية عن الجواب على سؤال ألقته عليه فضائية الجزيرة مرارا بشأن ما إذا كان مستعدا باسم الحرية لنشر صور كاريكاتورية تمس قضية "المحرقة النازية"، بينما لم يتردد عن القول بقابلية نشر مثل تلك الرسوم عن الأنبياء.

    4- الإعلام ومعظم مراكز الفكر والأدب والفنون، وكذلك الأجهزة السياسية تقودها في الوقت الحاضر قيادات تنتمي إلى ما يسمى جيل "ثورة الطلبة عام 1968م" الذي نشر مفهوم "الحرية المطلقة" في ميادين عديدة، وهو ما جعله العلمانيون المحدثون محورا لفكرهم وسلوكهم، ونشروا من خلاله أمراضا اجتماعية عديدة، بموازين القيم الإسلامية والإنسانية عموما، والآن فقط بدأت المؤشرات الأولى على ردود الفعل على مستوى الجيل التالي، ومن المؤكد أن الاتجاهات المغالية في الغرب على هذه الأصعدة ستنحسر تدريجيا.

    في إطار حدث الإساءة للمقام النبوي الكريم -وشبيه ذلك ما تشهده حرب احتلال العراق، وممارسات التعذيب المخزية، والهجمة الصهيوأميركية العدوانية- جميع ذلك يتطلب من المسلمين، أو من عامة أهل المنطقة الإسلامية، تحديد "العدو" بوضوح في كل حالة على حدة، لتحديد معالم المقاومة، أو الرد، أو المواجهة، تحديدا دقيقا وهادفا.. ليكون فعالا، أما التعميم فهو في مقدمة ما ننتقده من المنطلق الإسلامي في كثير من مواقف الغربيين تجاه قضايا الإسلام والمسلمين.

    وفي حدث الإساءة لم يكن يتجاوز حجم "العدو" في البداية رساما وصحيفة، ولا ريب أن مجرى التطورات، التي صنعها الرد على الإساءة، ساهم في أن يمتد العداء في هذه القضية إلى أطراف ومستويات عديدة، لا ريب أن معظمها يفكر في الأصل بطريقة مشابهة لما يفكر به الرسام والصحيفة، ولكن لا ريب أيضا أن الرد لا ينبغي أن يستهدف من يفكر بل من يتصرف ويسيء، فهذا ما يساعد على امتناع أصحاب التفكير المشابه عن "التصرف والإساءة".

    ولا قيمة هنا للقول الذي يتردد أحيانا على مستوى جماهيري، إن هؤلاء القوم لا يفهمون إلا بلغة "المصالح المادية" وأنه يجب "تركيعهم"، فكما أن الخوف على المصلحة المادية المحضة لا يمنع المتظاهرين المسلمين ومقاطعي البضائع الدانماركية وغيرها من الإقدام على ما يصنعون دفاعا عن مقام الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، فإن الخوف لا يدفع "الغربيين" إلى التراجع، بل يبحثون في هذه الحالة عن وسائل أخرى لاستخدام إمكاناتهم في المواجهة المتصاعدة، وهذا ما يجعل وسائل إعلام غربية أخرى تتعمد فور اضطرار الصحيفة الدانماركية إلى تراجع جزئي، نشر الرسوم الكاريكاتورية نفسها، وكأنها تريد القول لجماهير المسلمين، إذا أردتم المواجهة مع "الدانمارك" ومنتجاتها، فاصنعوا ذلك مع سائر الأوروبيين ومنتجاتهم.


    * المقاطعة وفعاليتها:

    ليس مجهولا أن المقاطعة الشعبية للبضائع وسيلة سبق استخدامها مع المنتجات الأميركية، ثم همد مفعولها إلى حد كبير، رغم أن الأفاعيل الأميركية التي دفعت إليها في البداية لم تنقطع، وقد بدأت المقاطعة مع الانتفاضة وتصاعدت مع احتلال العراق، ولكنها لم تتصاعد مع الموجات التالية لتصعيد إخماد الانتفاضة بالقوة الوحشية، ولا مع الكشف عن مخازي المسؤولين الأميركيين في سجن أبو غريب، ولا مع الكشف المستمر عن مزيد من صور هدر حقوق الإنسان وقهره في غوانتانامو، ولا مع التوجه إلى حصار سورية بعد العراق.

    إن كل تحرك جماهيري يصنعه الوجدان الحي في الأمة لا يؤدي مفعوله على الوجه الأمثل، إلا إذا توافرت من ورائه عناصر التوجيه والتخطيط والتنظيم، وهذا بالذات ما افتقدته مقاطعة البضائع الأميركية والإسرائيلية، وتفتقده الآن مقاطعة البضائع الدانماركية.

    فالفارق كبير على سبيل المثال، بين اختيار منتوجات معينة، لشركات تساهم إسهاما مباشرا -وليس تحت عنوان تسديد الضرائب لحكومة عدوانية وما شابه ذلك- في العدوان على المسلمين والإساءة إلى مقام رسولهم الكريم، وبين تعميم المقاطعة على كل منتج وكل شركة تحمل الاسم الأميركي أو الآن الدانماركي.

    الصيغة الأولى تساهم في تحويل عدو محدد المعالم إلى عدو كبير، وفي تحفيز من لا يتضامن معه في الأصل إلى التضامن "تعصبا"، والصيغة الثانية يمكن أن تؤثر من منطلق التفكير في المصالح الذاتية في الامتناع عن المشاركة في العدوان والإساءة، بل ربما في المشاركة في الضغوط على من يمارسهما ليمتنع عن ذلك.

    الصيغة الأولى تسمح بالتواصل مع جهات عديدة في الغرب ممن يسعى لاستعادة مكانة القيم في المجتمع، وممن يرفض ممارسات العدوان والإساءة، للعمل على تحرك مشترك، والصيغة الثانية تثير لدى هؤلاء التخوف من مثل تلك المشاركة، لا سيما في ظل تعميم خطاب المواجهة والاحتجاجات بما يشملهم ولا يميزهم عن سواهم.


    * من المسؤول؟

    إذا كان المسؤول الأول عن العدوان والممارسات العدائية في الفكر والإعلام والفنون داخل الغرب فئات شطت بها مسيرة العلمانية الحديثة والمفاهيم الازدواجية للحريات والقيم، وتدعمها القوى المتحكمة ماديا في صناعة القرار، فإن المسؤول عن مواجهة قويمة لتلك الممارسات هي أولا السياسات الرسمية للحكومات في البلدان الإسلامية، ولكن نكرر أنفسنا إذا ذكرنا مع كل مناسبة مثل قضية الإساءة للمقام النبوي الكريم أن هذه السياسات تتأرجح ما بين الجهل والعجز المصنوع ذاتيا أو المفروض دوليا.

    وهنا تقع المسؤولية على ما يُسمى "النخب" من القيادات الإسلامية والفكرية والأدبية والإعلامية وغيرها، ويلفت النظر أن الحكومات التي تحركت في هذه القضية، تحركت على ما يبدو لأن الإساءة صدرت في الدانمارك ولم تصدر في الولايات المتحدة الأميركية مثلا، ويلفت النظر أيضا أن كثيرا من فعاليات النخب جاءت مواقفها متأخرة عن التحرك الجماهيري، ناهيك عن قيادته وتوجيهه فكرا وتخطيطا وتنظيما.

    بين أيدينا فتاوى.. وبيانات.. ومواقف.. تناولت في فترة سابقة مقاطعة البضائع الأميركية والإسرائيلية، ولكن الخطوات العملية لتنفيذها لم تصدر عن مخططات وأجهزة منبثقة عن التنظيمات القليلة المعدودة التي أصدرت الفتاوى والبيانات والمواقف والتي نتوسم فيها قدرا من الاستقلالية ووجود طاقات كبيرة وراءها أسماء مشاهير علمائنا ودعاتنا والمفكرين في بلادنا.

    معظم ما يُسمى قوائم المقاطعة كان مما انتشر عبر الشبكة العالمية باجتهادات فردية أو اجتهاد جماعات، وليس عن تشكيلات كبرى، فوق مستوى الأحزاب والجماعات ذات الانتماء المحدد، مثل الحركة العالمية لمقاومة العدوان مثلا، أو عن حركات كبيرة مثل الإخوان المسلمين، أو عن روابط واتحادات مصلحية عبر الحدود كاتحاد المحامين العرب أو اتحاد الناشرين العرب أو اتحاد الكتاب العرب.

    المفروض أن الطاقات القادرة على التفكير والتخطيط والتنظيم هي تلك التي تجمعها هذه التشكيلات والتنظيمات الكبيرة، وأنها هي التي تطرح نفسها في موقع قيادة الأمة وتوجيهها، والمسؤولية الأكبر واقعة على عاتقها أن ترصد في الوقت المناسب مثل تلك السقطات المخجلة لصحيفة محلية غربية، فتحدد معالم التصرف للجماهير من عامة سكان البلدان الإسلامية المعنية بالإساءة، بل المطلوب منها أيضا أن تستشرف مسبقا ما يمكن أن يقع من أحداث مشابهة، وتكون قادرة على عمل مخطط يجري تنفيذه بغض النظر عن الأحداث الآنية وتطورها، من أجل إنشاء شبكة من التواصل والتفاهم مع الجهات ذات التأثير الأدبي والفكري والإعلامي والسياسي في البلدان الأخرى، بهدف أن تصدر عن تلك الجهات مبادرات ذاتية لمنع العدوان والإساءة أو اتخاذ موقف رافض واضح في الوقت المناسب، عند وقوع حدث من الأحداث الآنية.

    لا يسمح الإيجاز فيما سبق بأن يشمل الحديث سائر ما يمكن ذكره تحت عنوان دروس وأخطاء، كما أنه لا يعني في الوقت نفسه أن ردود الفعل الجماهيرية على الإساءة للمقام النبوي الكريم كانت خالية من الإيجابيات، أو لن تترتب عليها نتائج إيجابية، مثل بيان عمق حياة الوجدان، واستعراض درجة الغضب الجماهيرية تجاه استمرارية العدوان الأجنبي على المسلمين وبلادهم وقضاياهم ومقدساتهم، إنما يحتاج الحديث في ذلك إلى موضوع مستقل، وقد تكون الفائدة الأكبر في بيان ما يمكن أن نتجنبه من أجل تحقيق أداء أفضل.. فالعدوان ما زال مستمرا، والإساءات لن تنقطع بين ليلة وضحاها.


    * نبيل شبيب: كاتب سوري



    http://www.alwihdah.com/view.asp?cat=1&id=1645

  5. #35
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)


    حتى لا ننسى
    الصور المصغرة للصور المرفقة الصور المصغرة للصور المرفقة 17ra2.jpg‏  
    آخر تعديل بواسطة أبو عبد الله ، 18-05-2006 الساعة 04:55 PM

  6. #36
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)



    حتى لا ننسى

    الصور المصغرة للصور المرفقة الصور المصغرة للصور المرفقة 666.jpg‏   w6w_2006021900534423522872.jpg‏   cocacola.jpg‏  

  7. #37
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)



    حتى لا ننسى

    الصور المصغرة للصور المرفقة الصور المصغرة للصور المرفقة cartoon1.jpg‏   cartoon4.jpg‏  

  8. #38
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)



    حتى لا ننسى

    الصور المصغرة للصور المرفقة الصور المصغرة للصور المرفقة 970_p41591.gif‏  

  9. #39
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)



    حتى لا ننسى

    الصور المصغرة للصور المرفقة الصور المصغرة للصور المرفقة w6w_200602190035349f79d3e1.jpg‏  

  10. #40
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)



    حتى لا ننسى

    الصور المصغرة للصور المرفقة الصور المصغرة للصور المرفقة 0047.jpg‏  

  11. #41
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)



    حتى لا ننسى

    الصور المصغرة للصور المرفقة الصور المصغرة للصور المرفقة 001.jpg‏  

  12. #42
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)



    حتى لا ننسى

    الصور المصغرة للصور المرفقة الصور المصغرة للصور المرفقة 00001.gif‏  

  13. #43
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)



    حتى لا ننسى

    الصور المصغرة للصور المرفقة الصور المصغرة للصور المرفقة mohammed.gif‏  

  14. #44
    الصورة الرمزية أبو عبد الله
    أبو عبد الله غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Dec 2005
    المشاركات
    32,422

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)



    حتى لا ننسى

    الصور المصغرة للصور المرفقة الصور المصغرة للصور المرفقة 5555%20copy.jpg‏  

  15. #45
    الصورة الرمزية Mr.ZiZw
    Mr.ZiZw غير متواجد حالياً عضو المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    111

    افتراضي مشاركة: غيرة على رسول الله (ص)

    ونعم الرجل انت يابو عبدالله


    الله لا يحرمك اجر هذا المجهود


    واسأل الله جل في علاه ان يبارك فيك ويوفقك

صفحة 3 من 23 الأولىالأولى 12345678913 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. فهذا حبيبنا رسول الله محمد بن عبدالله- صلى الله عليه وسلم
    By أبومحمود in forum استراحة اعضاء المتداول العربي
    مشاركات: 347
    آخر مشاركة: 27-11-2024, 01:56 PM
  2. عذرا يا رسول الله(فقط قاطع والى الابد عهد بينك وبين الله)
    By وسيم العتيبي in forum استراحة اعضاء المتداول العربي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 01-11-2008, 04:50 PM
  3. لانه رسول الله الي احبتي الطيبين الي احبابي رسول الله انشرها ولك الاجر باذن الله
    By ابو عبدالله المسلم in forum استراحة اعضاء المتداول العربي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 21-03-2008, 06:51 AM
  4. يا اخوان بسرعة لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    By nasin in forum استراحة اعضاء المتداول العربي
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 13-01-2008, 01:19 AM
  5. فهذا حبيبنا رسول الله محمد بن عبدالله- صلى الله عليه وسلم
    By أبومحمود in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادن
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 07-06-2007, 01:33 PM

الاوسمة لهذا الموضوع


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17