خواطر : للأسف لا توجد خطة

[mahmoudh7]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .......

بارك الله بك اذن التصريحات لم يعد لها قيمة لانه في ظل هذه المعطيات التي امامهم
ومازالت النداءات تطالب الولايات المتحدة بايجاد حل مما يعني ان الحل ليس بايديهم او حتى ليس
بيد الولايات المتحدة نفسها يعني كلهم على نفس المركب الغرقان .

اما الصين حققت فائض فطبعا تستطيع ولكن هنا عدنا لمقولتك الرائعة وهي ما الفائدة من الفوائض والاحتياطات ما لم تستثمر في البشر والصين تحقق فوائض على حساب جزء هام من شعبها

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .......

والامثلة امامنا كثيرة على اهمية الموارد البشرية اكثر من اي موارد مادية اخرى

فلندا مثال جميل

ولكن المثال الاجمل

هو اليابان

حيث بدأت النهضة الاقتصادية بعد انهيار تام في جميع نواحي الحياة

وبدون اي موارد طبيعية تذكر

وتفوقوا في جميع مجالات الحياة في اقل من 40 عام

واصبحو القوة الاقتصادية الثانية في العالم

ويحضرني مثال اخر

سنغافورة

هذة الدولة التي لا يوجد فيها اي موارد طبيعية بما فيها

الــمــيــاة

فالكثير لا يعلم ان سنغافورة تستورد مياة الشرب من ماليزيا

فهل يوجد امثلة اكثر من ذلك تدل على ان اهم احتياطي لأي دولة هو عقول وسواعد ابنائها المؤهلين لمواجهه تحديات الحياة وتحويل الاحلام لحقائق بالعلم والارادة وليس باحتياطيات من ذهب او دولار

ومع اطيب المنى وأرق تحياتي

اخوك

محمود حسن

[mahmoudh7]

بسم الله الرحمن الرحيم

اخواني الافاضل

احي فيكم هذا النقاش الجميل

واتقدم بالشكر لكل فرد منكم لما افادني به من مشاركتي في افكاره

واستأذنكم ان اقوم بتعديل الخاطرة الاساسية بما استجد من نقاش

لتكتمل الصورة اكثر

[mahmoudh7]

عجز الميزانية الأمريكية يبلغ 1.986 ترليون دولار

قال مكتب الميزانية التابع للكونجرس الأمريكي إن انكماش الإقتصاد الأمريكي سوف يدفع بعجز الحكومة الإتحادية ليتجاوز التريليون دولار.

وسيكون هذا العجز الذي سيبلغ 1،186 تريليون دولار في السنة المالية التي ستنتهي في الثلاثين من شهر سبتمبر/أيلول القادم أكبر عجز واجهته الحكومة الإتحادية حتى الآن.

ولا يتضمن هذا العجز مبلغ 800 مليار دولار إضافي يخطط الرئيس المنتخب باراك أوباما لإنفاقها.

ويعكس هذا الرقم حدة الأزمة الإقتصادية التي يواجهها أوباما حين يجري تنصيبه في العشرين من شهر يناير/كانون ثاني.

ويقول مكتب الميزانية إن مقدار العجز سيبلغ أكثر من ضعفه للسنة المالية السابقة حيث بلغ 455 مليار دولار.

ويضيف المكتب أن الاقتصاد قد يتعافى عام 2010 ولكن العجز سيبقى بحدود 700 مليار دولار، كما يتوقع المكتب عجزا تراكميا للسنوات الخمس القادمة بمقدار 2 تريليون دولار.
وسيبلغ العجز 8،3 في المئة من إجمالي الناتج القومي.

ويعزى العجز بشكل أساسي الى انخفاض حاد في عائدات الضرائب، المتوقع انخفاضها بنسبة 6،6 في المئة، بالاضافة الى زيادة الإنفاق بسبب تكاليف الكساد الإقتصادي ومبالغ الضمانات التي قدمتها الدولة.

خطة الإنقاذ

وسيجعل هذا العجز تطبيق أوباما لخططه التحفيزية صعبا، وقد وصف أوباما الاقتصاد الأمريكي بأنه "مريض".

وحذر أوباما قائلا :"لدينا عجز قدره تريليون دولار لسنوات قادمة، حتى مع تعافي الإقتصاد الذي نعمل على إنجازه حاليا".

وقد طلب أوباما من قادة الكونجرس دعم خطته التحفيزية التي ستكلف ما بين 700 و 800 مليار دولار.

وستتضمن الخطة تخفيضا للضرائب بمقدار 300 مليار دولار واستثمارا في تطوير البنى التحتية.
ووعد أوباما بتقديم خطط طويلة الأمد لاعادة الميزانية الى نقطة التوازن، وقال انه من أجل استعادة الثقة بالحكومة لا بد من جعل الحكومة في صف دافعي الضرائب والمواطنين العاديين.
وكذلك فإن أوباما ملتزم بإجراء إصلاحات في مجالات الرعاية الصحية والتعليم والبيئة.
يذكر أن البنك المركزي الأمريكي (الاحتياطي الفيديرالي) قد خفض نسبة الفائدة الى ما يقارب الصفر.

بطالة

ويتوقع أن تبرز مؤشرات إضافية لضعف الإقتصاد الأمريكي هذا الأسبوع، حيث ستصدر وزارة العمل الأمريكية الجمعة تقرير شهر ديسمبر/كانون أول حول فرص العمل، ويتوقع العديد من الإقتصاديين ارتفاع أعداد العاطلين عن العمل بمقدار نصف مليون ليصبح مجموع العاطلين مليونين ونصف.

وسيتعرض أوباما لضغوط من أجل أن يخصص مبالغ إضافية لانقاذ قطاع صناعة السيارات، حيث تلقت شركات كرايزلر و جنرال موتورز قروضا قصيرة الأجل من الحكومة للشهور الثلاثة المقبلة.
ويقول مسؤولون في قطاع صناعة السيارات إن ثلاثة ملايين شخص مهددون بالبطالة في حال انهيار القطاع.

[mahmoudh7]

سيتي غروب تخسر 8.29 مليارات دولار وتنقسم لوحدتين

كشفت مجموعة سيتي غروب عن خامس خسارة فصلية لها على التوالي حيث منيت بخسارة 8.29 مليارات دولار في الربع الأخير من العام الماضي.

وأعلنت المجموعة إثر ذلك عن خطة إعادة هيكلة واسعة تهدف إلى التخلص من أنشطة ضعيفة وأصول متعثرة.


ورغم النتائج السلبية للمجموعة فإن سعر سهمها صعد بنسبة 8.6% ليصل إلى 4.16 دولارات في تعاملات قبل فتح السوق الأميركية الجمعة.

وتعادل الخسارة الفصلية للمجموعة في الربع الأخير 1.72 دولار للسهم مقارنة مع خسائر بلغت 9.8 مليارات دولار أو ما يعادل 1.99 دولار للسهم الواحد في الربع المقابل من العام السابق.


وأعرب المسؤول في بال آند جاينور إنفستمنت كاونسل عن اندهاشه لبلوغ خسائر المجموعة إلى تلك الدرجة من السوء.


وعن الوحدتين اللتين ستنقسم إليهما المجموعة أوضحت سيتي غروب أن إحداها ستعنى بالأعمال المصرفية عموما في حين ستركز الأخرى على أعمال الوساطة وإدارة أصول الأفراد وتمويل المستهلك المحلي والأصول التي تتطلب إدارة خاصة.


وتراجعت إيرادات المجموعة في الربع الأخير من العام 2008 بنسبة 13% لتصل إلى 5.6 مليارات دولار، الأمر الذي يعكس الضعف بأسواق رأس المال، كما انخفضت إيرادات أعمال بطاقات الائتمان العالمية للبنك بنسبة 27% نتيجة الضعف في أميركا الشمالية.

وانخفضت إيرادات الأعمال المصرفية للمستهلك بنسبة 22% مدفوعة بانخفاض بنسبة 47% في المبيعات الاستثمارية.

وجاءت الإيرادات من الأعمال مع المؤسسات ومن الأوراق المالية والأعمال المصرفية سلبية فيما يرجع أساسا إلى خسائر وشطب أصول بقيمة إجمالية بلغت 7.8 مليارات دولار.

وبرر الرئيس التنفيذي للبنك فيكرام بانديت هذه النتائج بالقول "استمرت نتائجنا المخيبة للآمال بسبب الاضطرابات غير المسبوقة في أسواق المال وضعف الاقتصاد".

ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ ظˆ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„*-*ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„*-*ط³ظٹطھظٹ ط؛ط±ظˆط¨ طھط®ط³ط± 8.29 ظ…ظ„ظٹط§ط±ط§طھ ط¯ظˆظ„ط§ط± ظˆطھظ†ظ‚ط³ظ… ظ„ظˆط*ط¯طھظٹظ†

[mahmoudh7]

خبير يشكك بجدوى برامج أميركية لدعم الاقتصاد

اعتبر خبير اقتصادي برنامج الإنقاذ الحكومي الأميركي للقطاع المصرفي البالغة قيمته سبعمائة مليار دولار غير كاف للتغلب على مشاكل هذا القطاع.

ورأى دينس سنور رئيس معهد كيل للاقتصاد العالمي في ألمانيا أن تكلفة إصلاح النظام المصرفي الأميركي أكبر من التقديرات الرسمية في الولايات المتحدة.

وقال سنور لمجلة فيرتشافتس فوخيه الاقتصادية الألمانية في تقديرات تنشر غدا إن المبلغ اللازم لإنقاذ النظام المصرفي سيكون ثلاثة أضاف الأموال التي اقترحها وزير الخزانة الأميركية هنري بولسون.

وأضاف أنه من المستبعد أن ينجح برنامج الرئيس باراك أوباما لدعم الاقتصاد وقيمته 850 مليار دولار في عودة الاقتصاد للاستقرار

لكنه وصفها بالخطوة الأولى المتواضعة على طريق الدعم.

وأشار إلى فشل كبير في الاقتصاد الأميركي، معبرا عن مخاوفه من مواجهة برامج دعم الاقتصاد في الولايات المتحدة وألمانيا ودول كبرى أخرى الفشل إذا لم يتم إصلاح القطاع المصرفي أولا.

ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ ظˆ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„*-*ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯*-*ط®ط¨ظٹط± ظٹط´ظƒظƒ ط¨ط¬ط¯ظˆظ‰ ط¨ط±ط§ظ…ط¬ ط£ظ…ظٹط±ظƒظٹط© ظ„ط¯ط¹ظ… ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯

[mahmoudh7]

الأمريكيين غير راضين عن نتائج الجزء الأول من خطة الإنقاذ المالي

كشف استطلاع نشرت نتائجه مؤخراً أن 80 في المائة من الأمريكيين غير راضين عن نتائج الجزء الأول من خطة الإنقاذ المالي للمؤسسات المالية الأمريكية، موضحين أنها لم تنجح.

فيما أعلن 61 في المائة أنهم يعارضون إنفاق المزيد من الأموال على إنقاذ المؤسسات المتعثرة، فيما حمل خُمس الأمريكيين الحزبين الديمقراطي والجمهوري مسؤولية الأزمة التي تواجه البلاد.

غير أن الخطة تحظى بتأييد البعض، إذ طالب نحو 38 في المائة، من عينة الاستطلاع الذي أجرته CNN، وحدة استطلاعات الرأي، ونشرت نتائجه الجمعة، الحكومة الأمريكية بتقديم المزيد من المساعدات المالية لدعم البنوك والمؤسسات المالية المتعثرة.

فقط 14 في المائة من أفراد العينة، البالغ مجموعها 1245 شخصاً، قالوا إن الخطة، التي قدمت مساعدات بنحو 350 مليار دولار، نجحت في تحقيق أهدافها.

وقال مدير وحدة استطلاعات الرأي في CNN، كيتينغ هولاند: "أحد الأسباب لمعارضة إنفاق المزيد من الأموال ربما يكمن في أن 80 في المائة من الأمريكيين يعتقدون بفشل الحكومة في إنقاذ المؤسسات المتعثرة والتي حصلت على 350 مليار دولار من أموال دافعي الضرائب."

وبصرف النظر عن المعارضة الشعبية لخطة الإنقاذ المالي، فقد صوت مجلس الشيوخ الأمريكي الخميس لصالح الإفراج عن باقي أموال الخطة، حيث حظيت بموافقة 52 عضواً بمجلس الشيوخ مقابل معارضة 42.

وأشار 25 في المائة من أفراد العينة إلى أنهم أكثر ميلاً للثقة بالقادة الديمقراطيين في لجان الكونغرس عندما يختلفون مع الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما فيما يتعلق بالإفراج عن الأموال، في حين قال 62 في المائة منهم إنهم يثقون بأوباما أكثر من ثقتهم بأعضاء الكونغرس حيال المسألة نفسها.

وتشير تقارير إلى أن أوباما قد يكون وراء موافقة مجلس الشيوخ على الإفراج عن تلك الأموال.

كذلك أظهر الاستبيان أن 50 في المائة من الأمريكيين يعتقدون أن الجمهوريين يتحملون مسؤولية أكبر عن الأزمة التي تواجه البلاد، في حين قال أقل من 25 في المائة إن الديمقراطيين هم من يتحملون اللوم في ذلك، بينما عبر خمس أفراد العينة عن اعتقادهم إن المسؤولية تقع على كاهل الحزبين.

أما نسبة 61 في المائة الذين يعارضون إنفاق المزيد من أموال دافعي الضرائب على خطة الإنقاذ المالي فتشكل زياد على النسبة السابقة، حيث كان 56 في المائة قد اعترضوا على إنفاق المزيد من الأموال على إنقاذ المؤسسات المالية المتعثرة في استطلاع أجري في منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

CNNArabic.com - ط§ط³طھط·ظ„ط§ط¹: ظڈط®ظ…ط³ ط§ظ„ط£ظ…ط±ظٹظƒظٹظٹظ† ظٹظژط*ظ…ظ„ظˆظ† ط§ظ„ط*ط²ط¨ظٹظ† ظ…ط³ط¤ظˆظ„ظٹط© ط§ظ„ط£ط²ظ…ط© ط§ظ„ظ…ط§ظ„ظٹط©

[mahmoudh7]

برنانكي : المزيد من المصارف في حاجة لمساعدات حكومية

دعم رئيس مجلس الاحتياط الفيدرالي الأمريكي، بن برنانكه، حزمة الحوافز التي قدمها الرئيس المنتخب، باراك أوباما، قائلاً إنها ستساعد الاقتصاد، إلا أنه شدد على الحاجة لضخ المزيد من المساعدات الحكومية للمؤسسات المالية لانعاش الاقتصاد المتعثر.

واكتفى برنانكه بالإشارة من العاصمة البريطانية، لندن، إلى أن الخطة المالية الجديدة، وتبلغ قرابة 800 مليار دولار، التي ناقشها الرئيس المقبل مع الكونغرس الجديد "قد تقدم دعماً مهماً للاقتصاد".

وعاد ليحذر من جدوى الخطة التحفيزية على المدى الأشمل قائلاً "من غير المرجح أن ترسخ تعافياً ثابتاً ما لم تصاحبها تدابير قوية توفر المزيد من الاستقرار والقوى للنظام المالي."

ورجح حاجة المزيد من المصارف والمؤسسات المالية لضخ المزيد من المساعدات الحكومية الإضافية إليها، وشدد على ضرورة تقديم ضمانات إضافية لديونها، مقابل تلقي الحكومة الفيدرالية سندات إضافية في تلك الهيئات.

وأعاد المسؤول الحكومي التأكيد على ضرورة الحفاظ على أسعار الفائدة عند معدلها الراهن، ويشارف صفر في المائة، لفترة من الوقت، وجادل بأن للاحتياط الفيدرالي "المصرف المركزي" العديد من الوسائل المتاحة للتصدي للأزمة الاقتصادية.

وأضاف بأن المركزي الأمريكي في وضع يتيح له مواجهة أزمة الاقتصاد وبشكل أفضل من نظيره الياباني عندما ترك سعر الفائدة عند معدل الصفر في المائة، لعدة سنوات، في مطلع العقد الحالي.

وشدد على ضرورة تعاون المصارف المركزية حول العالم، قائلاً إن الخطوات التي تبناها الاحتياط الفيدرالي والكونغرس ودول العالم الأخرى، رداً على الأزمة الاقتصادية العالمية، ضرورة لتحديد سرعة تعافي الاقتصاد، إلا أنه سلم بأن

"توقيت وقوة هذا التعافي مازالتا في قيد المجهول."

وتتزامن تصريحات برنانكه مع تقدم الرئيس الأمريكي المنتخب الاثنين بطلب من الكونغرس للإفراج عن 350 مليار دولار، المتبقية من موازنة خطة الإنقاذ الحكومي.

ويأتي هذا الطلب بعد أن وضع أحد كبار المساعدين الاقتصاديين لأوباما أولويات جديدة لاستخدام ما تبقى من أموال خطة وزارة الخزينة الأمريكية البالغ مجموعها 700 مليار دولار، والمخصصة لخطة الإنقاذ المالي للشركات والمؤسسات المتعثرة.


وتأتي بعد ارتفاع الدولار مقابل العملات الرئيسية الأخرى الاثنين ، مواصلاً تقدمه الذي بدأه منذ شهر أمام اليورو الأوروبي، مدفوعاً بتوقعات بأن يخفض المصرف الأوروبي المركزي معدل الفائدة في وقت لاحق من هذا الأسبوع.

وجاء الارتفاع في قيمة الدولار في وقت أظهر فيه تقرير حكومي أمريكي، صدر الجمعة، تحسناً طفيفاً على أعداد الوظائف المفقودة خلال شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي، فيما يتوقع أن ترتفع معدلات البطالة إلى 7.2 في المائة.

CNNArabic.com - ط¨ط±ظ†ط§ظ†ظƒظ‡: ط§ظ„ظ…ط²ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…طµط§ط±ظپ ظپظٹ ط*ط§ط¬ط© ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط§طھ ط*ظƒظˆظ…ظٹط©

[mahmoudh7]

ازمة صانعي السيارات "تؤثر على مجمل الاقتصاد الامريكي"

قال رئيس لجنة مجلس الشيوخ الامريكي التي تتولى درس خطة انقاذ 3 من كبرى شركات السيارات الامريكية من الافلاس ان صحة الاقتصاد الامريكي تعتمد على شركات صناعة السيارات.

واضاف السناتور الديمقراطي كريستوفر دود ان ترك فورد وجنرال موتورز وكرايزلر دون مساعدة يمثل مقامرة كبيرة بمجمل الاقتصاد الامريكي، مشيرا الى ان سقوط هذه الشركات سيؤثر سلبا على كل قطاعات الاقتصاد الامريكي.

كما انتقد دود الطريقة التي يتعامل بها الاحتياطي الفدرالي الامريكي (المصرف المركزي) مع ازمة الائتمان.

واعتبر دود ان "الموضوع لا يتعلق بانقاذ شركات خاصة عادية، ولو كان الامر كذلك فلتسقط، لكن الواقع ان هذه الشركات تعاني من ترتب ديون عليها وستسوء الامور بشكل كبير في حال لم تتمكن الشركات من دفع ديونها".

واضاف دود بأن الولايات المتحدة تعاني اليوم من الركود الاقتصادي بسبب "التصرفات غير المسؤولة في المجال المالي"، منتقدا وزارة المالية الامريكية التي حسبما افاد "اساءت استعمال سلطتها من خلال الموافقة على مشروع الانقاذ الذي بلغت قيمته 700 مليار دولار والذي وافق عليه الكونجرس دون ان يضع ما يكفي من الشروط تضمن حسن صرف هذه الاموال".

ومن المتوقع ان تستجوب اللجنة الخميس رؤساء شركات السيارات الثلاث قبل اتخاذ قرار بدعمها. واشار دود الى ان هناك 3 اسئلة يجب توجيهها الى الشركات قبل اتخاذ قرار المساعدة وهي: "هل فعلا الشركات في حالة لا تحسد عليها؟ وفي حال سقطت هذه الشركات ما هي ارتداداته على الاقتصاد؟ واخيرا وفي حال كانت العواقب وخيمة هل تقع مساعدة الشركات على عاتق الدولة؟".

وكان رؤساء الشركات الثلاث قد تعرضوا لانتقادات شديدة خلال جلسة الاستماع التي حضروها مؤخرا في الكونجرس والتي طغى عليها انتقادهم

بمجيء كل واحد منهم بطائرة خاصة

الى واشنطن بينما تتخذ الشركات الثلاث من ديترويت مركزا لها.

34 مليار دولار

وكان ريك فاجونر رئيس جنرال موتورز قد قال امام الكونجرس: "لقد وصلت الامور الى هذا الحد بسبب الاخطاء التي ارتكبناها".

يذكر ان كلا من كرايزلر وفورد وجنرال موتورز كانت قد تقدمت بطلب للحصول على مساعدات بمليارات الدولارات يصل مجموعها الى 34 مليار دولار يقولون انهم لن يتمكنوا من الاستمرار بدونها.

كما يشار الى ان حالة جنرال موتورز هي الاسوأ اذ اعلنت ان سيولتها ستنفذ في غضون اسابيع وانها لن تتمكن من الانتظار حتى يستلم الرئيس الامريكي المنتخب باراك اوباما منصبه في 20 يناير/ كانون الثاني المقبل.

على صعيد آخر انتقد بعض النواب الامريكيين الشركات للسياسات التي اتبعتها واشارت الى ان ازمة الائتمان والازمة الاقتصادية ليست وحدها الاسباب التي اوصلت الشركات الى ما تعاني منه حاليا.

وكانت الادارة الامريكية الحالية قد عرضت تسريع قروض لشركات السيارات وباستثمارات تحترم البيئة تصل قيمتها الى 25 مليار دولار، الا ان الديمقراطيين في مجلس النواب الامريكي عارضوا هذا الاقتراح.

BBCArabic.com | اقتصاد وأعمال | ازمة صانعي السيارات "تؤثر على مجمل الاقتصاد الامريكي"

[mahmoudh7]

"الولايات المتحدة تعاني الكساد منذ عام 2007 "

اعلن المركز القومي للدراسات الاقتصادية في الولايات المتحدة ان الاقتصاد الامريكي دخل دورة كساد اعتبارا من ديسمبر/كانون الاول 2007.

وقال تقرير للجنة تحديد الدورات الاقتصادية في المركز ان الاقتصاد الامريكي استمر في النمو منذ نهاية عام 2001 حتى نهاية 2007، ثم بدأ في الانكماش.

واعتمد المركز على عدة مؤشرات اقتصادية، من بينها مستوى التوظف ومستوى الانتاج الصناعي ومتوسط الدخل الحقيقي للوصول الى هذه النتيجة.

وحسب التعريف الذي يعتمده المركز فان الكساد "هو تراجع هام في النشاط الاقتصادي يمتد الى مختلف قطاعات الاقتصاد، ويستمر لعدة اشهر، وينعكس على مستوى الانتاج والتوظف والدخل الحقيقي".

ويختلف هذا التعريف عن التعريف الشائع للكساد، وهو استمرار التراجع في الناتج المحلي الاجمالي لفترة 6 شهور متتالية.

يذكر ان المركز القومي للدراسات الاقتصادية يقوم باعداد تقارير عن اداء الاقتصاد الامريكي منذ عام 1929.

كساد عميق

وقال جيفري فرانكل استاذ الاقتصاد بجامعة هارفارد واحد اعضاء اللجنة في مقابلة مع شبكة "سي ان بي سي" الامريكية ان الكساد الحالي ربما يكون اسوأ دورة كساد بعد الحرب العالمية الثانية، ومن المحتمل ان يكون عميقا ويستمر لفترة طويلة، الا اننا لن نعرف بعد على وجه التحديد".

واوضح تقرير اللجنة ان الدورة الحالية ربما لم تعرف حدتها منذ البداية بسبب استمرار نمو الناتج المحلي الاجمالي، لكن بالنظر الى مستويات التوظف والى مستوى الدخل الحقيقي يلاحظ انها تراجعت باستمرار منذ ديسمبر/كانون الاول 2007 الامر الذي يشير الى بداية دورة الكساد.

وعقب اعلان المركز عن هذه التقديرات تراجعت اسعار الاسهم بشكل ملحوظ في بورصة نيويورك.

وقال توني براتو المتحدث باسم البيت الابيض تعليقا على التقرير انه يبرز الحاجة الى العمل على استعادة الاسواق المالية لوضعها الطبيعي لتساهم في دفع الاقتصاد للنمو.

ويتوقع كثير من الاقتصاديين ان يواصل الاقتصاد الامريكي تراجعه خلال النصف الاول من عام 2009 على الاقل.

BBCArabic.com | اقتصاد وأعمال | "الولايات المتحدة تعاني الكساد منذ العام الماضي"

[mahmoudh7]

مجلس الشيوخ الامريكي يوقف مناقشة خطة تحفيز اقتصادي

أوقف زعيم الاغلبية في مجلس الشيوخ الامريكي هاري ريد فجأة يوم الخميس مناقشة مشروع قانون لخطة تحفيز اقتصادي تتكلف 920 مليار دولار لكنه قال ان المشرعين سوف يستأنفون المناقشة يوم الجمعة في سعيهم للوصول الى اتفاق يحظى بتأييد الحزبين.
وكان ريد قال في وقت سابق من يوم الخميس انه يعتقد ان لديه الاصوات الكافية لاجازة مشروع القانون ويأمل ان ينجز ذلك خلال ساعات. وقال انه سيحاول ثانية يوم الجمعة ومازال يحدوه الامل.

[ELMAALY]

أحسنت مقال رائع ولك جزيل الشكر

[mahmoudh7]

تصويت وشيك على خطة التحفيز وأوباما يحذر من كارثة

قال ديمقراطيون إن لديهم الآن أصواتا كافية ليمرروا خطة لتحفيز الاقتصاد الأميركي بقيمة 780 مليار دولار بمجلس الشيوخ حيث يُصوَّت عليها قريبا، في وقت سجلت فيه البطالة بالولايات المتحدة أسوأ معدل لها منذ 1992 لتصل 7.6%.

وقال زعيم الأغلبية الديمقراطية بالشيوخ هاري ريد إن لدى الديمقراطيين دعما جمهوريا كافيا لتحصيل ستين صوتا لازمة لتجنب تكتيكات العرقلة، وتحدث عن جهود حثيثة "حتى لا يتحول الركود الحاد الذي نعيشه إلى ركود كبير آخر" وتوقع تصويتا وشيكا على الخطة.

وحسب الديمقراطي جون كيري، سيصرف 42% من المبلغ في شكل تخفيضات ضريبية، والباقي في شكل إنفاق حكومي.

وستكون المساعدات الموجهة إلى من تضرروا بالأزمة في شكل كوبونات غذاء وتعويضات بطالة ومبالغ لتمويل الرعاية الصحية، وأخرى للإنفاق على بناء طرق وجسور وتطوير تقنية الصناعة الصحية وإنشاء مناصب عمل تقلل الاعتماد على النفط المستورد.

مبلغ مقلص
وقرر الديمقراطيون إضافة مبالغ لمساعدة ولايات تعاني الركود، وتمويل برامج تشمل مثلا إصلاح الحدائق والتماثيل الموجودة بالمقابر الفدرالية وتشجيع البحث العلمي والطبي.

ودخلت نقاشات الشيوخ يومها الخامس، وقد قبل الديمقراطيون تقليص مبلغ برنامج الإنقاذ بـ57 مليار دولار لكسب الجمهوريين المترددين.

وإذا صودق على البرنامج سيمهد ذلك لملاءمة نسخة الشيوخ مع أخرى أقرت الأسبوع الماضي بمجلس النواب دون أن يؤيدها صوت جمهوري واحد، قيمتها 819 مليار دولار، لترسل النسخة النهائية إلى الرئيس باراك أوباما بحلول منتصف الشهر ليوقعها وتصبح قانونا.

مؤتمر صحفي
ويتوقع أن يسيطر الاقتصاد بما فيه كيفية صرف 350 مليار دولار تبقت من خطة إنقاذ أقرت العام الماضي بعهد بوش، على مؤتمر صحفي مساء الاثنين لأوباما الذي حذر أمس من عواقب تأخر الشيوخ في التصديق على برنامج الإنقاذ.

ويزور أوباما الأسبوع القادم فلوريدا وإنديانا وهما ولايتان يحكمهما الجمهوريون، للفت الأنظار إلى الأضرار التي ألحقتها الأزمة المالية بالمواطنين.

أرقام مفجعة
وجاء تحذير أوباما بعيد نشر وزارة العمل أرقاما تفيد بفقدان نحو ستمائة ألف مواطن وظائفهم الشهر الماضي

في أكبر خسارة للوظائف خلال 34 عاما، وهي أرقام وصفها الرئيس بالمفجعة

قائلا إنها تبرز الحاجة إلى تحرك فوري.

وحذرت الوزارة من فقدان ملايين الوظائف وارتفاع البطالة إلى 10%، في وقت أُعلِن فيه عن إغلاق بنكين إضافيين بجورجيا وكاليفورنيا ليرتفع عدد البنوك العاجزة المغلقة هذا العام إلى ثمانية.

ويتوقع أن تستغل الحكومة الأرقام كعامل إضافي لدفع الكونغرس إلى الإسراع بالموافقة على خطة التحفيز التي تعد بتوفير وحماية بين ثلاثة وأربعة ملايين وظيفة.

وقد وقع الرئيس أمرا تنفيذيا كلف بمقتضاه مجلسا استشاريا برئاسة المحافظ السابق للاحتياطي الاتحادي بول فولكر، بتقديم تقارير منتظمة له ونائبه جوزيف بايدن إزاء سبل إنهاء الركود.

ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ ظˆ ط§ظ„ط£ط¹ظ…ط§ظ„*-*ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯*-*طھطµظˆظٹطھ ظˆط´ظٹظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط®ط·ط© ط§ظ„طھط*ظپظٹط² ظˆط£ظˆط¨ط§ظ…ط§ ظٹط*ط°ط± ظ…ظ† ظƒط§ط±ط«ط©

[mahmoudh7]

أوباما: نصف مليون دولار الحد الأعلى لرواتب كبار المديرين

حدد الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، الأربعاء، الحد الأعلى لرواتب المدراء التنفيذيين للشركات التي تحصل على مساعدات مالية حكومية بموجب "خطة الإنقاذ المالي" بما لا يزيد على نصف مليون دولار، وذلك بموجب خطة تعويضات مالية معدلة.
ووصف أوباما المكافآت المالية التي حصل عليها بعض أولئك المدراء والرؤساء التنفيذيين لشركات كبرى في "وول ستريت" العام الماضي، والتي قدرت بحوالي 18 مليار دولار، بأنها
"مثيرة للخجل."

وقال عن هذه المكافآت والعمولات إنها "بالضبط شكل من أشكال الاستخفاف وعدم الاكتراث قياساً بتكاليف ونتائج تصرفاتهم التي أدت إلى تلك الأزمة (المالية والاقتصادية): إنها ثقافة المصلحة الذاتية الضيقة والربح قصير الأمد على حساب أي شيء آخر."

وأضاف أوباما في تصريح للصحفيين في البيت الأبيض: "بالنسبة لكبار مسؤولي الشركات، أن يمنحوا أنفسهم هذه التعويضات الهائلة وسط هذه الأزمة الاقتصادية، ليس أمراً سيئاً فحسب، وإنما استراتيجية سيئة، ولن أتسامح معها أبداً.

http://arabic.cnn.com/2009/business/2/5/obama.pay_limits/index.html

[mahmoudh7]

اوباما: ازمة غير مسبوقة تدعو لاجراءات غير مسبوقة

قال الرئيس الامريكي باراك اوباما، في خطاب اذاعي وجهه للشعب الامريكي، ان الامريكيين بدأوا عام 2009 وهم في خضم ازمة لا سابق لها، داعيا في الوقت نفسه الى مواجهتها والخروج منها من خلال خطوات واجراءات غير مسبوقة.


ودعا اوباما، في خطاب اذاعي وعبر الانترنت استغرق خمسة دقائق وركز على الاوضاع الاقتصادية، الكونجرس الى المصادقة على خطة الانقاذ بسرعة، محذرا من ان غير ذلك سيضيع جيلا من الفرص والامكانيات.

وحذر الرئيس الامريكي الجديد من ان تدهور الاوضاع الاقتصادية ستؤدي الى خسارة اسرة مكونة من اربعة افراد نحو 12 ألف دولار من دخلها السنوي.

BBCArabic.com | الصفحة الرئيسية | اوباما: ازمة غير مسبوقة تدعو لاجراءات غير مسبوقة

[mahmoudh7]

الأسوأ مازال في إنتظار اقتصاد الولايات المتحدة

في أحدث تكهنات قاتمة تصدر عن الاحتياطي الفيدرالي الثلاثاء، سيزداد تردي وضع اقتصاد الولايات المتحدة وسيتواصل ارتفاع معدلات البطالة حتى العام المقبل وسط تنامي العجز الحكومي.

وقال الرئيس المنتخب، باراك أوباما، الذي سيتولى مقاليد الرئاسة رسمياً في 20 يناير/كانون الثاني الجاري، ليرث تركة اقتصادية ثقيلة، هي الأسوأ منذ عقود، إنه بحاجة "لاستثمار مبالغ استثنائية" لإنعاش الاقتصاد وإعادته إلى مساره.

وكانت تكهنات الاقتصاد الكئيبة قد رفعت إلى صناع القرار في الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (المصرف المركزي) إبان اجتماعهم الشهر الماضي، الذي قرروا خلاله خفض سعر الفائدة إلى قرابة الصفر.

وبحسب محضر اجتماع اللقاء، تكهن الاحتياطي الفيدرالي بتراجع إجمالي الإنتاج المحلي في العام الحالي.

وعقب ديفيد ويس، كبير الاقتصاديين في "ستاندرد أند بورز": "أعتقد أن الاحتياطي الفيدرالي متخوف للغاية حالياً - كما هو حال الجميع - ويريدون تجهيز كافة المكابح."

وتوقع معظم أعضاء المصرف المركزي الأمريكي تباطؤ انتعاش الاقتصاد في بداية النصف الثاني من العام، إلا أن معدلات البطالة ستواصل الارتفاع بقوة وحتى عام 2010.

وفقد سوق الوظائف، خلال الأشهر الـ11 الأولى من عام 2008، 1.9 مليون وظيفة، ليرتفع مؤشر معدلات البطالة بواقع 6.7 في المائة.

CNNArabic.com - ط§ظ„ط£ط³ظˆط£ ظ…ط§ط²ط§ظ„ ظپظٹ ط¥ظ†طھط¸ط§ط± ط§ظ‚طھطµط§ط¯ ط§ظ„ظˆظ„ط§ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…طھط*ط¯ط©