أخبار اليوم

[mohamed.sobhy]

ارتفاع الـ EUR/USD إلى المستوى 1.2297 على خلفية إجراءات التقشف الإسبانية


صرح رئيس الوزراء الإسباني، ماريانو راخوي، عن إجراءات التقشف النقدي اليوم الأربعاء والتي تضمنت زيادة الضريبة من %18.0 إلى %21.0 كحد أقصى و من %8.0 إلى %10.0 كحد أدنى وكذلك تخفيضات في الفوائد الضريبية، والرعاية الاجتماعية ومكافآت عيد الميلاد.

هذا وقد ارتفع الزوج EUR/USD إلى المستوى 1.2297 ولكنه تراجع مؤخراً إلى المنطقة 1.2280. ومن المقرر أن يتم الإعلان عن نتائج مناقصة سندات الخزانة الألمانية عما قريب. ويتم التداول على عائدات سندات الخزانة لأجل 10 سنوات عند النسبة %1.32 خلال الأسواق الثانوية.

ومن المنظور الفني، فقد ورد عن سلوبودان ديرفينكا المحلل الفني بـ Windsor Brokers:" تومئ إجمالي المؤشرات إلى توقعات هبوط الزوج التقاطعي ليكسر دون مثلث الدعم لليوم عند 1.2430 ويعيد اختبار 1.220 و 1.2150 على المدى القصير".

[mohamed.sobhy]

احتمالية انتهاج الـ USD/CAD موجة صعود مداها متوسط – بنك Commerz

على الرغم من أن الزوج USD/CAD قد انخفض إلى المستوى 1.0036 قبيل أن يتعافى إلى النقطة 1.0230، فلا يزال الفريق الفني لدى بنك Commerz يعتقد أن الزوج قد يحقق ارتفاعاً خلال الربع الحالي من العام؛ فقد ورد عن أكسل رودولف المحلل الفني:" هناك احتمالية بأن الزوج في الوقت الحالي قد بدأ ينتهج التداول عليه موجة صاعدة على المدى المتوسط". ويتوقع المحلل أن يتم تأكيد تلك الحركة السعرية باختراق الزوج للمقاومة عند 1.0364 قبيل 1.0523 و 1.0575 (المتوسط الحسابي لـ 200 أسبوع).

هذا ويضيف رودولف :" وقد يشهد الزوج USD/CAD حركة تصحيحية هابطة صغيرة عائداً إلى 1.0160 (أدنى مستوى له في 20 يونيو) أو حتى مستوى تصحيح فيبوناتشي نسبته %50 والمتوسط الحسابي لـ 200 يوم عند المنطقة 1.0123/12، وذلك قبل أن يستعيد زخمه الصاعد"

[mohamed.sobhy]

هيئة البنوك الأوروبية تحذر من تحديات كبيرة


لندن (رويترز) - قالت هيئة البنوك الأوروبية إن البنوك الأوروبية مازالت تواجه تحديات كبيرة بعد نجاحها في الوفاء بمتطلبات جديدة لدعم رأس المال الأساسي.

وأضافت الهيئة يوم الأربعاء إن بنوك الاتحاد الأوروبي رفعت اجمالي رأسمالها بمقدار 94.4 مليار يورو (116 مليار دولار) للوفاء بمعايير الهيئة. لكن رئيس مجلس ادارة الهيئة اندريا انريا قال إن البنوك يتعين عليها بذل أكثر من ذلك للتعافي من الأزمة المالية وللامتثال للقواعد التنظيمية العالمية الجديدة.

وقال لرويترز في مقابلة "قلنا دائما إن هذا عامل واحد من حزمة اكثر شمولا من التدابير نحتاج لتطبيقها لتحقيق استقرار القطاع المصرفي الأوروبي."

كانت الهيئة أمهلت البنوك حتى نهاية يونيو حزيران لتكوين احتياطي من رأس المال الأساسي يعادل تسعة بالمئة من الأصول المرجحة بالمخاطر في اطار جهود لاستعادة الثقة في البنوك الأوروبية.

وقال انريا إن اعادة الرسملة كانت "خطوة ضرورية ومهمة في عملية اصلاح الميزانيات العمومية للبنوك في شتى انحاء الاتحاد الأوروبي."

وأضاف "وضع رأس المال الان يبدو افضل كثيرا مما كان عليه قبل عام."

واجرت الهيئة اختبارات تحمل للبنوك في يوليو تموز 2011 واعقبتها بمراجعة في وقت لاحق من العام حينما جرى فرض متطلبات جديدة على بعض البنوك.

وكان لابد لاجتياز ذلك الاختبار من نسبة لا تقل عن خمسة بالمئة لرأس المال من المستوى الأساسي وهو المؤشر الرئيسي على سلامة البنك. ومع تدهور أزمة ديون منطقة اليورو العام الماضي جرى تنفيذ اختبار لاعادة الرسملة في وقت لاحق بحد أدنى أصعب على البنوك.

وقال انريا إن البنوك عززت رؤوس اموالها بنحو 230 مليار يورو في الثمانية عشر شهرا الماضية بما في ذلك رأسمال جمعته لاختبار تحمل العام الماضي واحدث عملية لاعادة الهيكلة والحزم الاضافية التي يجري تقديمها لليونان واسبانيا.

واحتاجت سبعة بنوك لمساعدة حكومية للوفاء بالحد الادنى الجديد.

[mohamed.sobhy]

تراجع احتمال إقرار البنك الفيدرالي الأمريكي لجولة ثالثة من التسهيل النقدي يدعم التداول علي الدولار كعملة ملاذ الآمن - بنك Commerz

كان إجتماع لجنة الاحتياطي الفيدرالي الماضي في الـ20 من يونيو قد خرج بقرارات مثبطة للآمال حين قرر البنك الفيدرالي الأمريكي تمديد برنامج بيع السندات بدلاً من القيام بجولة ثالثة من التسهيل النقدي. ويري المحللون في بنك Commerz أن الاجتماع المنعقد اليوم للجنة قد يعكس حالة الترقب التي يتبناها البنك الفيدرالي الأمريكي وموقفه المتشائم بشأن الأوضاع الاقتصادية الحالية. هذا وقد ورد عن كارولين هيتشت المحللة الفنية لدى بنك Commerz قولها :"مع انخفاض توقعات إقرار البنك جولة ثالثة من التسهيل النقدي فقد يتم التداول على الدولار في الوقت الحالي كعملة ملاذ آمن".

[mohamed.sobhy]

التوقعات الأمريكية: صرّح وايتسون بأن من غير المحتمل أن تزيد نتائج اجتماع لجنة الاحتياطي الفيدرالي في الثانية مساءً اليوم من التفكير حول مدى احتمالية ظهور البرنامج الثالث من التسهيلات النقدية. في الوقت نفسه، فمن المحتلم أن تشير النتائج إلى: 1) أن أعضاء لجنة الاحتياطي الفيدرالي لديهم عقول متفتحة حول احتمالية بذل المزيد فيما بعد خلال العام، 2) كما أنهم كانوا قد أعادوا، عند عمد، صياغة توجيهاتهم لتوضيح أن درجة التقدم في بيانات التوظيف يتكون العامل المحدِّد."

[mohamed.sobhy]

تشير بعض التقارير الأخرى المنفصلة عن تقارير الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض التوقعات الاقتصادية في المستقبل.

[mohamed.sobhy]

في تقديرات شهر سبتمبر للفيدرالي، من الممكن أن يكون من المفيد أن "نبني تكهنات اقتصادية حول التسهيلات النقدية لترتبط بمسار مناسب للسياسة النقدية" لأغراض تقييمية من قبل لجنة السياسة النقدية بالفيدرالي FOMC. ويشير الفيدرالي إلى أن هذا النوع من التواصل ربما يكون من بين أدوات جديدة.

[mohamed.sobhy]

قال جروس لدى مؤسسة بيمكو خلال لقاء تليفيزيوني إن نتائج لجنة السياسة النقدية لدى الاحتياطي الفيدرالي تشير بقوة إلى احتمالات تفعيل دورة أخرى من التسهيلات النقدية.

[mohamed.sobhy]

مخطط محضر اجتماع اللجنة الفيدرالية ...


في جميع أنحاء FOMC محضر الاجتماع والمشاركين ويشهد مرة أخرى على أن وتيرة الانتعاش العام لقوة عظمى قد فقدت بعض الزخم والسرعة جنبا إلى جنب مع ظروف العمل المختلط، وتعزيز الطلب مستقر في حين أن الأسعار لا تزال الضغوط هادئا، حتى الآن على أسعار أكثر مرة واحدة ستبقى منخفضة بشكل استثنائي على الأقل خلال أواخر عام 2014 لدعم الانتعاش الجاري.

في الواقع يشهد المشاركون في الاجتماع دقيقة على أن الاقتصاد قوة عظمى سيصدره هو التقاط "تدريجيا للغاية" وانهما اتفقا على ان تكون جاهزة ومستعدة لمزيد من العمل اعتمادا على الظرف والاقتصادية الدقيقة لهذا البلد وسوف ندرس ذلك "وسائل جديدة "لتخفيف الضغوط السلبية التي لا تنتهي التي تجري على الاراضي الاميركية.

وفقا لذلك على اللجنة الفيدرالية وأكد أعضاء اليوم أنه في حالة أن يتم فقدان المزيد من الزخم الاقتصادي، وأنه في صحة الفترة المقبلة الاقتصادية أبعد ما يكون حقا من التوقعات بالفعل تعيين مجلس الاحتياطي الاتحادي من "سكن إضافي للسياسة النقدية قد يكون ضروريا" في حين أن التحفيز أكثر هو على الارجح بغض النظر عن الحاجة.

الآن في البلاد سيصدره عرقلة اقتصادية رئيسية، وسوق العمل، لا يزال يتعافى في وتيرة 1 عدم كفاية غير مستقر؛ والسبب في أن اللجنة الفيدرالية أعضاء أكد أن هناك "مرتفع بشكل غير عادي" عدم اليقين والشكوك حول سيناريو العمل في الولايات المتحدة، فضلا عن نمو القوة العظمى.

مع الأخذ في الاعتبار أن وزارة التجارة الامريكية أظهر لنا أن هذا البلد سيصدره نهائي نمو ربع الناتج المحلي الأولى التي توسعت في الواقع ولكن بخطى ثابتة دون تغيير ويرجع ذلك أساسا إلى دعم من مكاسب مستمرة في الانفاق الاستهلاكي وعموما تعزيز الأنشطة التجارية والاستثمارات لدعم ذلك إحياء التيار المعتدل.

أما بالنسبة لقطاع الإسكان، و الاحتياطي الفدرالي مقتنعون الأعضاء، ونعتقد أن بشدة أنها ما تزال بعيدة عن الشفاء الكامل إلا أنها تشهد التي تم الكشف عنها مؤخرا عدة علامات على التحسن في جميع أنحاء هذا القطاع، وأنه تم تعزيز إلى حد ما بالرغم من المختلط ظروف العمل في البلاد.

[mohamed.sobhy]

قال بيتر بوتشنان لدى CIBC إنه بينما ظن العديد من أعضاء لجنة السياسة النقدية لدى الاحتايطي الفيدرالي إن الوضع الحالي يحتاج إلى محفذات نقدية، رأى البعض الآخر أن السياسات التوافقية نفسها ترفع من مخاطر التضخم.

[mohamed.sobhy]

يفتتح مجلس الشيوخ جلسة مناقشات حول قانون خفض الضرائب الذي تخلل فترة ولاية الرئيس الأمريكي، جورج بوش.
-- هذا ويعد زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ وزعيم الأقلية، في صراع حول قانون الضرائب.
-- ويسعى زعيم الأقلية، مكونيل، إلى حشد تصويت الحزب الجمهوري لصالح خطط أوباما.
-- ويطالب زعيم الأغلبية، هاري ريد بالتصويت فورًا على قانون خفض الضرائب.

[mohamed.sobhy]

نتائج اجتماع لجنة السياسة النقدية: حالة من الانقسام في لجنة الاحتياطي الفيدرالي

يبدو أن نتائج اجتماع لجنة الاحتياطي الفيدرالي، ذلك الاجتماع الذي تم انعقاده في الـ 19 و الـ 20 من يونيو الماضي لم تسفر سوى عن تمديد لبرنامج برامج بيع السندات ( القائم على خفض الفائدة على المدى الطويل من خلال بيع سندات الخزانة قصيرة الأجل)، فضلاً عن حالة انقسام واضحة في تصويت أعضاء اللجنة.

حيث صوّت بعض الأعضاء لصالح قرار بدء جولة ثالثة من التسهيل النقدي من أجل دعم النمو الاقتصادي للبلاد في ظل تراجع معدلات التوظيف إلى أدنى مستوياتها، في حين صوت البعض الأخر على أنه يمكن البدء بجولة ثالثة من التسهيل النقدي فقط في حالة أن استمر الزخم الاقتصادي للبلاد في تراجعه وفي حالة التراجع الحاد لمعدلات التضخم.

جدير بالذكر أن هذا التحول الملحوظ في موقف صانعي السياسة النقدية مقارنة بما كان عليه الوضع في إبريل من العام الجاري، يكشف عن أن هناك حاجة ماسة بالفعل لبدء جولة ثالثة من التسهيل النقدي وخصوصاً إذا استمر الاقتصاد في فقدان زخمه أو في حالة أن استمر تراجع معدل التضخم على المدى المتوسط دون النسبة المستهدفة من قبل البنك وهى 2% .

من جانبه أكد الفيدرالي الأمريكي على أن معدلات الفائدة ستظل عند أدنى مستوياتها بشكل استثنائي وحتى بحلول العام 2014. كما كشفت نتائج الاجتماع عن أن العديد من أعضاء لجنة الاحتياطي الفيدرالي يؤيدون بالفعل " وجود أدوات اقتصادية جديدة" من شأنها تخفيف الظروف المالية الصعبة التي تمر بها البلاد.

من جانبهم صوت أربعة من صانعي السياسة النقدية بالبنك على تمديد برنامج التسهيل النقدي ، حيث أعرب اثنين عن دعمهم لهذا التمديد، في حين صوت اثنين أخرين على أن ذلك يجب أن يوضع في عين الاعتبار.

وعن جيفري لاكر محافظ البنك الفيدرالي بريتشموند، فجاء موقف معارضاً لمزيد من برامج التسهيل النقدي. معرباً عن تشككه في أن المزيد من برامج التسهيل النقدي في الوقت الراهن قد تشكل فارقاً حقيقياً في النمو الاقتصادي للبلاد في ظل استمرار انخفاض معدلات التوظيف والبطالة.

[mohamed.sobhy]

التقرير الشهري للبنك المركزي الأوروبي: ازدياد مخاطر الانكماش الاقتصادي مستقبلا في منطقة اليورو

يضم التقرير الشهري للبنك المركزي الأوروبي الصادر الشهر الحالي معلومات عن آخر اجتماع عقده البنك والذي قرر فيه مجلس إدارته خفض معدلات الفائدة الرئيسية بنحو 25 نقطة.

ويري مجلس الإدارة أن ضغوط التضخم في منطقة اليورو قد تراجعت مؤخراً بسبب تحقق بعض المخاوف بشأن تباطؤ النمو في المنطقة وما زالت هناك المزيد من المخاطر أمام عجلة النمو الاقتصادي. وقد أشار الأعضاء إلي أن ارتفاع الشكوك والقلق في الأسواق بهذا الشأن يقلل من ثقة المستهلكين.

وكذلك يؤكد التقرير على قدرة البنك المركزي الأوروبي علي "ضمان استقرار الأسعار علي المدي المتوسط من خلال العمل بنحو حازم في إطار زمني مناسب". ويذكر أنه تم تنفيذ كل تدابير السياسة النقدية المعيارية والطارئة من أجل دعم " التحول في السياسة النقدية".

هذا ويتوقع مجلس إدارة البنك المركزي ضعف نمو الناتج المحلي الإجمالي على المدى القريب، لكنهم يعتقدون أيضا أنه قد يتعافى تدريجيا مع مرور الوقت على الرغم من تضائل الزخم الصاعد بسبب عدد من العوامل أهمها اضطراب أسواق الديون السيادية في الاتحاد الأوروبي، فضلا عن ارتفاع معدلات البطالة. وأيضاً يساهم انخفاض نفقات الاستهلاك الشخصي في الاقتصاديات المتقدمة في إبطاء وتيرة الانتعاش.

[mohamed.sobhy]

السوق الأوروبي يبدأ جلسة الخميس باللون الأحمر



بدأ السوق الأوروبي تعاملات اليوم الخميس على انخفاض واضح وذلك بقيادة قطاعات التعدين، وذلك إثر خيبة الأمل التي انتابت المستثمرين بعد أن عاند الفدرالي الأمريكي يوم أمس الأسواق، حيث لم يعلن في محضر اجتماع اللجنة الفدرالية المفتوحة عن أية تغييرات في سياسته النقدية ولم يتخذ إجراءات تحفيزية لدعم النمو في الاقتصاد الأمريكي.

واضعين بعين الاعتبار أن البنك المركزي الياباني قام بتثبيت أسعار الفائدة صباح اليوم بين 0.0- 0.10% ولكنه قرر على غير المتوقع خفض برنامج القروض الائتمانية إلى 25 تريليون ين من 30 تريليون ين في حين قام بزيادة برنامج شراء الأصول المالية إلى 45 تريليون ين من 40 تريليون ين، إلا أن ذلك لم يساعد على رفع معنويات المستثمرين حتى الآن.

ومن الجدير بالذكر أن مستويات الثقة ما زالت تعاني في القارة العجوز، ولم تجدي العقاقير التي حقنها وزراء مالية منطقة اليورو الـ 17 و الـ 27 منذ يومين في الأسواق، وذلك على الرغم من توصلهم إلى قرارات تفيد الاقتصاد الاسباني في محاربة أزمة المديونية.

وبالحديث عن أداء سوق العملات في تمام الساعة 11:24 صباحاً بتوقيت (غرينيتش +3)، نجد بأن اليورو هبط مع بداية الجلسة الأوروبية ليتداول عند مستويات 1.2222 دولار مقارنة بمستويات افتتاحه اليوم التي بلغت 1.2239 دولار، في حين أن زوج اليورو مقابل الدولار وصل إلى أعلى مستوى له خلال اليوم عند 1.2248 دولار وأدنى مستوى حتى الآن عند 1.2205 دولار.

أما الجنيه الاسترليني ، فقد انخفض هو الآخر مع بداية الجلسة ليتداول زوج الجنيه الاسترليني/ دولار في نفس الوقت عند 1.5467 دولار، مقارنة بمستويات افتتاحه اليوم عند 1.5499 دولار، واضعين بعين الاعتبار أن الزوج وصل إلى أعلى مستوى له خلال اليوم عند 1.5515 دولار، في حين أن الزوج وصل إلى أدنى مستوى له خلال اليوم وحتى الآن عند 1.5446 دولار.

وبالنسبة للمعدن الأصفر، الذهب ، فقد انخفض من مستويات الافتتاح ليتداول عند مستويات 1569.52 دولار، مقارنة بمستويات افتتاحه عند 1576.15 دولار، في حين أن أسعار النفط الخام انخفضت أيضاً ليتداول النفط في تمام الساعة 11:25 صباحاً بتوقيت (غرينيتش +3) عند مستويات 85.22 دولار للبرميل مقابل مستويات الافتتاح عند 86.14 دولار للبرميل.

وبالنسبة لمسار الأسهم الأوروبية ، فقد كان أداءه منخفضاً مع افتتاح الجلسة، حيث في تمام الساعة 07:44 بتوقيت غرينيتش انخفض مؤشر CAC 40 الفرنسي بحوالي 0.65% ليصل إلى مستويات 3136.67 نقطة، في حين أن مؤشر DAX الألماني وصل في نفس الوقت إلى مستويات 6385.36 نقطة أي منخفضاً بحوالي 1.06%، وأخيراً هبط مؤشر FTSE 100 البريطاني بنسبة 0.74% ليصل إلى مستويات 5622.33 نقطة.

[mohamed.sobhy]

احتمالية عدم بلوغ إسبانيا للمستوى النقدي المستهدف للعام الحالي والمقبل كذلك – بنك ING


أعلن الرئيس الاسباني ماريانو راخوي بالأمس الأربعاء عن خطة التقشف الجديدة، والتي تنطوي على رفع النسب الضريبة وخفض معدل الإنفاق. وقد تم اتخاذ تلك الخطوات ردا على قرار مجموعة اليورو لهذا الأسبوع لتمديد المعدل المستهدف من العجز بإسبانيا بنحو عام كامل. ودعا مسئولون في الاتحاد الأوروبي راخوي لتقديم مجموعة من التدابير التقشفية الجديدة للوصول إلى ذلك المعدل المنشود.

ومع ذلك، يعتقد مارتن فان فيليت المحلل الفني لدى ING أنه: "لا يزال هناك خطر واضح أن اسبانيا لن تحقق تلك المستويات المستهدفة الجديدة". وفي رأي الخبير، إن عبء زيادة التدابير التقشفية قد يؤدي إلى حدوث مزيد من الانكماش في الاقتصاد الاسباني في عام 2013 وقال انه يشك في: "ما إذا كانت المدخرات النقدية سوف تتحقق القيمة 65 مليار يورو كاملة"

وأضاف المحللون أن السبب وراء ذلك هو توقعات زيادة الفارق بين ديون الحكومة الإسبانية و الناتج المحلي الإجمالي للدولة متخطياً النسبة الحالية، بالرغم من التأثير الإيجابي للدعم المقدم من آلية الاستقرار ومرفق الاستقرار المالي الأوروبي للقطاع المصرفي الإسباني بنحو 100 مليار يورو علي اقتصاد الدولة. ويري المحللون كذلك أنه بالنظر لارتفاع عائدات سندات الخزانة الإسبانية لأجل 10 أعوام فإنه من المتوقع أن تضطر إسبانيا للخضوع لبرنامج دعم شامل تحت إشراف الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي.