تحليل مؤشر داو جونز و الاقتصاد الامريكى

[osamawagdi]

خلال الاسبوع الماضى نجح المؤشر استرداد اكثر من 1000 نقطة من ما فقدة خلال الفترة القصيرة الماضية ............. الارتداد من 11700 الى 12750 نقطة ...... نعتقد ان هذا الارتفاع يعتبر تصحيح جيد لسوق هابط .......بعد الاعلان عن صفقة ياهوو ...... و بعد ان سعارها السوق بصورة مبالغ فيها نجد ان المؤشر فى ضوء العوامل الاساسية سوف يتجة لتكوين قاعات جديدة ( اقل من القاع السابق )

مخاطر الاسواق المالية ( للمراكز الطويلة ) فوق المتوسطة

المشكلة ان الاقتصاد الامريكيى يعانى من ركود تضخمى

[osamawagdi]

ارتفاع طلبيات المصانع الامريكية 2.3 بالمئة في ديسمبر


واشنطن (رويترز) - أظهر تقرير حكومي يوم الاثنين ارتفاع طلبيات التوريد الجديدة في المصانع الامريكية 2.3 في المئة أي دون المتوقع في ديسمبر كانون الاول وذلك في أكبر زيادة منذ يوليو تموز بفضل مبيعات قوية للطائرات.
وقالت وزارة التجارة الامريكية ان طلبيات السلع المعمرة قفزت خمسة بالمئة وهي أيضا أكبر زيادة منذ يوليو مع صعود طلبيات شراء الطائرات المدنية 11.7 في المئة. وجرى تعديل طلبيات السلع المعمرة بالخفض من ارتفاع بنسبة 5.2 في المئة حسبما أفاد التقرير الاصلي في الاسبوع الماضي.
ولدى استبعاد قطاع النقل تكون الطلبيات قد حققت زيادة متواضعة بنسبة 0.7 في المئة.
وتوقع محللون استطلعت رويترز اراءهم ارتفاع طلبيات المصانع 2.5 في المئة وصعود طلبيات توريد السلع المعمرة خمسة بالمئة.
وزادت طلبيات السلع الرأسمالية غير الدفاعية عدا الطائرات والتي تعتبر مؤشرا على انفاق الشركات 4.5 في المئة وهو أكبر نمو منذ مارس اذار. كما يتجاوز قراءة سابقة بلغت 4.4 في المئة

[osamawagdi]

اقتصاد بين حدّي السيف ... عصام الجردي

مؤشرات اقتصادية أربعة سلبية، بدأت تثقل بظلالها على إدارة الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش في سنة انتخابات رئاسية مثقلة أصلاً بأعباء سياسية خارجية، في فترة حكم من ولايتين مثقلة أيضاً بأعباء نفقات حربية كبيرة، يتوقع لها كثيرون من الأمريكيين أن تبلغ لحظة وداع الرئيس في البيت الأبيض قرابة التريليون دولار أمريكي. كل ذلك غير الأعباء المباشرة المتأنية من ارتفاع سعر النفط، وأزمة القروض السكنية التي قد تصل تكلفتها هي الأخرى إلى تريليون.
المؤشر السلبي الأول جاء بعد مراجعة لتوقعات الناتج المحلي في الولايات المتحدة أجراها مجلس الاحتياط الفيدرالي خفض فيها معدل النمو المتوقع في العام 2007 إلى ما بين 1،705 في المائة.
و1،9 في المائة من 1،75 و2 في المائة تواليا كما كان توقع سابقاً.
المؤشر الثاني ارتفاع معدل البطالة إلى 5 في المائة في إشارة واضحة إلى تباطؤ النمو الاقتصادي. وجاء التراجع في الوظائف بنسبة أكبر في القطاعات الاقتصادية المهمة كالبناء، والسكن والصناعة. وهي قطاعات اقتصادية فاعلة في الناتج المحلي ومدرة بطبيعتها للعمالة.
وفي قراءة للمؤشر على مستوى الإسكان تنبئ بأن التباطؤ سيستمر في الشهرين الأولين من العام ،2008 إذا لم تنجح خطة الرئيس بوش التي تحتاج إلى موافقة مجلس الكونجرس والأغلبية الديمقراطية، لمساعدة ذوي القروض المعسرة، ذلك أن أذونات البناء في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تراجعت نحو 66 في المائة، أي التدني الأكبر منذ أكثر من 20 عاماً، وتعتبر أذونات البناء دليلاً إلى حركة البناء في سنوات مقبلة تتراوح بين أربع سنوات وخمس.
المؤشر الثالث ما أعلن في الأسبوع الماضي أن مستوى التضخم في أسعار الإنتاج هو أعلى منه في أسعار الاستهلاك.
وعزي الأمر إلى ارتفاع أسعار النفط والمواد الأولية والغذائية، ينم المؤشر الذي قد يدفع التضخم إلى فوق 2 في المائة ان الاقتصاد الأمريكي بدأ في سلوك المنطق المعاكس اقتصادياً. فارتفاع التضخم على مستوى أسعار المستهلك يأتي دائماً أعلى منه على مستوى أسعار الإنتاج، أو ما يعرف بأسعار الجملة، فسعر المنتج يفترض أن يحمل علاوة إضافية على مستوى المستهلك وأسعار التجزئة ناجمة أقله من عاملين: أجور النقل وهامش أرباح ناجز التجزئة. وحال الوضع الراهن في ظل هذا التناقض تفسيره اقتصادياً بالإنذار الذي يسبق المرحلة الأسوأ. أي التباطؤ الاقتصادي المصحوب بالتضخم يؤول ذلك إلى تراجع أرباح المؤسسات الإنتاجية لأنها ليس بوسعها تحميل سوق التجزئة كل أعباء زيادة تكلفة الإنتاج من جهة، ولا يفضي بالضرورة إلى تراجع كبير في أسعار الاستهلاك مع تراجع قدرة المستهلك الشرائية، وتراجع مؤشر الاستهلاك الذي يمثل منفرداً 67 في المائة من مكونات الناتج المحلي في الولايات المتحدة.
كل ذلك قد يقود إلى خفض حجم الأعمال بعد تراجع معدل الأرباح على مستويي الجملة والتجزئة من دون استبعاد حالات إفلاس. خصوصاً إذا ما بقيت أسعار النفط والمواد الأولية مرتفعة وبلا ضوابط وهذا السيناريو هو الأسوأ للأسواق المالية وتجارة الأسهم. إذ بدأت وول ستريت في خفض توقعات أرباحها في العام 2008 إلى ما دون 15 في المائة.
المؤشر الرابع كان بخفض وكالة موديز التصنيف الائتماني لمجموعة سيتي جروب درجة واحدة من “AA1” إلى “AA2” أرفقت ذلك بخفض توقعاتها للمجموعة في الأمد القريب إلى سلبية من مستقرة. وهي إشارة إلى احتمال خفض آخر لتصنيف المؤسسة التي قدرت خسائرها نتيجة أزمة القروض السكنية بنحو 55 مليار دولار أمريكي بعدما شطب سيتي بنك إحدى أبرز ملكيات سيتي جروب 11 مليار دولار أمريكي خسائر. وبحسب توقعات وول ستريت فإن عدداً كبيراً من الشركات العملاقة المدرجة أسهمها في البورصة سيعلن أرباحاً دون التوقعات السابقة عندما تبدأ نتائج أعمال الشركات في الظهور خلال يناير/كانون الثاني الحالي، وفبراير/شباط المقبل.
الكل الآن يرصد خطوة مجلس الاحتياط الفيدرالي الأمريكي، حين اجتماع اللجنة الفيدرالية للأسواق المفتوحة “FOMC” في نهاية الشهر الحالي، للتقرير في شأن معدلات الفائدة. الصورة تبدو رمادية وشديدة الغموض قبل صدور القرار. وهناك الكثير من الدوافع التي تحمل مجلس الاحتياط الفيدرالي على خفض جديد في الفائدة. كما هي عليه الآن: حفز الاقتصاد والنمو، تنشيط الأسواق المالية بتيسير السيولة.
المساعدة على حل أزمة القروض السكنية وتنشيط نفقات الاستهلاك يقابل تلك الحزمة المغرية القلق من تنامي التضخم والكتلة النقدية، وقد وصف الخبير في إدارة المحافظ الاستثمارية في وول ستريت ريان لارسون موقف مجلس الاحتياط الفيدرالي ل”نيويورك تايمز” بأنه “يحاول التحرك بين حدي السيف”.
الرئيس بوش الذي التقى مستشاريه الاقتصاديين الجمعة الماضي حض الكونجرس على التعاون للخروج من أزمة بدأت تلوح معالمها بالظهور، لكنه توجس من أي تشريع لزيادة الضرائب ووصفه ب”العلاج الأسوأ للاقتصاد” متجاهلاً كعادته أن الأسوأ طراً ارتكبه بنفسه في ولايتين: احتل العراق وأفغانستان، ونقل ترسانته العسكرية إلى منابع النفط، قلب فائض الموازنة الذي ورثه من سلفه الرئيس بيل كلينتون إلى عجز قياسي غير مسبوق مع عجز تجاري مماثل خفض الدولار إلى مستويات قياسية على اليورو، وفشل في حل مشكلة البطالة، وفي تحسين الرعاية الاجتماعية.
اقتصاد بين حدّي السيف،

صحافي وكاتب لبناني

13/1/2008

[TRIDER]

عادت المؤشرات الثلاثة الكبرى جميعا في النصف ساعة الماضية من التداول للمنطقة الحمراء السلبية فتراجع مؤشر داو جونز بواقع 20 نقطة ومؤشر ناسداك بواقع 10 نقاط ومؤشر ستاندرد أند بورز 500 بواقع نقطتين أدنى من الخط الأفقي. وكانت الدقائق الماضية قد شهدت تصريحات للسيد تشارلز بلوسر رئيس البنك المركزي عن فيلادلفيا أعرب فيها عن رأيه في الموقف الاقتصادي الحالي حيث قال أن على البنك المركزي الاستمرار في خفض معدل الفائدة بوتيرة متسارعة وأن لا يقل بال لارتفاع التضخم من أجل عودة النمو الاقتصادي لحالته القياسية. وهكذا فقد عادت المخاوف من الكساد لتحتل صدارة إهتمام المستثمرين وتتحكم في أجواء التداول.

ومن ناحية أخرى وفي أسواق المعادن فقد أغلق المعدن الأصفر النفيس في عقود تسليم شهر أبريل اليوم على 905 دولار للأوقية بإرتفاع بنسبة 1.6% أي بواقع 14.70 دولار ليتعافي الذهب من التراجع الذي منى به في الجلسة السابقة حيث تراجع الدولار اليوم أمام العملات الرئيسية.
المصدر دريال

---------
الوضع العام السوق اشوفه داون ترند ونزول وارقام اقتصاديه تخوف وخوف المستثمرين كذلك من الاقتصاد الذي يبدو انه في بدايه كساد والله اعلم ..
وهذا شارت الداو فريم ديلي وفريم ساعه وممكن يكون فيه ارتداد بسيط ولكن كوضع عام نزول والى الان لم يعطي اشاره دخول واضحه ..

[osamawagdi]

السبعة الكبار يحذرون من تدهور في الاقتصاد العالمي


حذرت الدول الصناعية الكبرى السبع في العالم من ان الاقتصاد العالمي سيتدهور بسبب ازمة سوق الائتمان المالي التي بدأت في الولايات المتحدة واتسعت لتشمل آثارها اسواق العالم الاخرى.
لكن الدول الصناعية تعهدت بالعمل على انفراد او جماعيا على دعم استقرار الاقتصاد ودفعه نحو النمو.
كما دعا اجتماع وزراء الدول الصناعية السبع الكبرى ومحافظي البنوك المركزية فيها، والمنعقد في طوكيو، قطاع البنوك إلى الكشف عن حجم خسائره، والعمل على رفع مستوى اداء ميزانياتها.
وقال الوزراء في الاجتماع ان جميع الدول لديها مصلحة مؤكدة في دعم النظام المالي العالمي.
وقال وزير المالية البريطاني اليستير دارلينج في مقابلة مع صحيفة الفاينانشال تايمز انه "عندما يكون العمل المنسق ضروريا سنقوم بالمطلوب منا، وكلنا نسعى للشيء نفسه وهو اعادة الاستقرار".
كما دعا وزير الخزانة الامريكي هنري بولسون الى نفس المبدأ، وحث البنوك على الكشف عن خسائرها والعمل على زيادة رؤوس اموالها بسرعة تجنبا لوقوع ازمة ائتمانية.
إلا ان هذه التعهدات بالعمل معا لاعادة النظام المالي الى قوته جاءت على النقيض من الخلافات السابقة بين دول المجموعة حول السياسة المالية والنقدية قبل الاجتماع الوزراي.
وكان اقتصاديون اوروبيون قد عبروا، قبل اجتماع السبت، عن قلقهم بشأن الموقف المخالف للبنك المركزي الامريكي (مجلس الاحتياطي الفدرالي) الذي خفض اسعار الفائدة بقوة خلال الاسابيع الاخيرة خشية كساد الاقتصاد الامريكي.
ولكن التوترات خفت بعد ان شدد البنك المركزي الاوروبي على الخطر على النمو الاقتصادي في منطقة اليورو، اضافة إلى القلق من مخاطر التضخم، وهو ما فسره بعض المحللين بانه بمثابة رسالة اوروبية باقتراب المركزي الاوروبي من موقف بنوك امريكا وبريطانيا وكندا في خفض اسعار الفائدة.
وقال وزير المالية الكندي جيم فلاهيرتي السبت ان القلق ما زال قائما بين المسؤولين الماليين في تجمع السبعة الكبار من ان اضطرار القطاع المصرفي الامريكي وغيره في مناطق اخرى إلى تخصيص المزيد من الديون المعدومة او الصعبة التحصيل.
كما دعت المجموعة منتجي النفط إلى رفع انتاجهم، ودعت الصين إلى السماح بارتفاع قيمة عملتها اليوان بوتيرة اسرع من الوتيرة الحالية.

[osamawagdi]

ياهو "ترفض عرض مايكروسوفت" لشرائها


أفادت التقارير بأن شركة ياهو قد قررت رفض العرض الذي كانت قد تقدمت به شركة البرمجيات مايكروسوفت لشراء محرك البحث على شبكة الإنترنت بمبلغ 44.6 مليار دولار أمريكي.
فقد أورد العديد من الصحف ووكالات الأنباء أن مجلس إدارة شركة ياهو سيعلن رسميا يوم غد الاثنين رفضه لعرض مايكروسوفت الذي يعتبر "غير كاف".

ارتفاع الأسهم
يُذكر أن أسهم ياهو كانت قد ارتفعت بمعدل 62 بالمائة فوق مستوى التبادل الذي كانت عليه قبل إعلان عرض مايكروسوفت لشرائها بمبلغ 31 دولار أمريكي للسهم الواحد.



أما يوم الجمعة الماضي فقد أغلقت أسهم الشركة على سعر 28.75 دولار للسهم الواحد، الأمر الذي أشار إلى وجود شكوك في أوساط التجار بأن عرض مايكروسوفت قد لا يلقى النجاح أو أنه قد لا يجري التقدم بعروض شراء أفضل.
وأفاد مصدر في صحيفة وول ستريت جورنال بأنه من غير المحتمل أن يقبل مجلس إدارة ياهو بسعر أقل من 40 دولارا للسهم الواحد، وهو أعلى بـ 109 بالمائة من سعر السهم الذي أغلق على 19.18 دولار قبل الإعلان عن عرض مايكروسوفت.
مردوخ يستبعد
يُذكر أن روبرت مردوخ كان قد استبعد من جانبه في الخامس من الشهر الحالي منافسته على شراء ياهو، إذ أعلن أن شركته الإعلامية العملاقة، نيوز كوربوريشن، "لن تتقدِّم بالتأكيد" بعرض لشراء محرك البحث.
إلا أن مردوخ عاد وأعلن بلهجة أقل حسما: "القضية ببساطة هي أننا غير مهتمين بالأمر في هذه المرحلة."
وقبل إعلان مردوخ، كان المراقبون ينظرون إلى شركته كمنافس رئيسي محتمل لمايكروسوفت على شراء ياهو، وذلك إلى جانب تايم وورنر وإيه تي آند تي (AT&T) وكومكاست.
قلق جوجل


وكان عرض مايكوسوفت قد حدا بمالكي محرك البحث المنافس "جوجل" للإعراب عن قلقهم ورغبتهم بأن تقوم السلطات المختصة بالتدقيق بالصفقة المقترحة.
ففي مدونته على موقع الشركة على الإنترنت، قال ديفيد درموند، نائب رئيس جوجل للتطوير وكبير القانونيين في شركة جوجل، إن اندماج ياهو ومايكروسوفت قد يحد من قدرة المستخدمين على الوصول بحرية الى البريد الالكتروني والرسائل الفورية التي توفرها المواقع المنافسة.
وأضاف أن شركة مايكروسوفت حاولت في السابق "بناء كيانات احتكارية" وإن نهجها في هذا المجال "يسبب المشاكل."
وتابع قائلا: "إن عرض الشراء المغامر الذي قدمته مايكروسوفت لياهو يثير أسئلة مقلقة".


إلا أن ستيف بالمر، المدير التنفيذي لشركة مايكروسوفت، قال إن اندماجا بين مايكروسوفت وياهو كان من شأنه أن يجعل الوضع أفضل بالنسبة لجوجل، وبالتالي يخلق منافسة أقوى في سوق الإعلان الإلكتروني.
وأضاف بالمر: "إن جوجل قد حققت بوضوح مركزا مرموقا، فهم يستحوزون على 75 بالمائة من سوق البحث المدفوع عبر العالم."

لأول مرة
ورغم الميزانية الضخمة للشركة، إلا أن مايكروسوفت أعلنت أنها كانت تعتزم اللجوء للاستدانة لأول مرة لتتمكن من تمويل الصفقة عن طريق دفع الأموال النقدية وعرض الأسهم للبيع.
يُذكر أن المفوضية الأوروبية فرضت على مايكروسوفت عام 2004 غرامة مالية قدرها 497 مليون يورو بسبب انتهاكاتها لحرية المنافسة في السوق، وخسرت الشركة الأمريكية استئنافا للحكم في سبتمبر/أيلول من العام الماضي.
كما شرعت المفوضية بالتحقيق في قضيتي احتكار أخريين ضد مايكروسوفت منذ ذلك الحين.
وينظر أعضاء اللجنة القانونية في الكونجرس الأمريكي يوم 8 فبراير/شباط الجاري في عرض مايكروسوفت لشراء ياهو، حيث أخضعوا العرض لتمحيص وتدقيق شديدين.

[osamawagdi]

التدخل الحكومى المباشر فى السوق

فى محاولة لتقليل من سرعة الانجراف الى مرحلة الكساد فى الاقتصاد الامريكى حصلت اثنتان من شركات التمويل العقاري في الولايات المتحدة هما فاني ماي وفريدي ماك على موافقة حكومية يوم الاربعاء على ضخ سيولة اضافية تبلغ 200 مليار دولار في أسواق الرهن العقاري مما خفف من حدة المخاوف من تزايد الازمة الائتمانية التي سقط ضحيتها بنك بير ستيرنز الاستثماري.

[osamawagdi]

التدخل الحكومى المباشر فى السوق

فى محاولة لتقليل من سرعة الانجراف الى مرحلة الكساد فى الاقتصاد الامريكى حصلت اثنتان من شركات التمويل العقاري في الولايات المتحدة هما فاني ماي وفريدي ماك على موافقة حكومية يوم الاربعاء على ضخ سيولة اضافية تبلغ 200 مليار دولار في أسواق الرهن العقاري مما خفف من حدة المخاوف من تزايد الازمة الائتمانية التي سقط ضحيتها بنك بير ستيرنز الاستثماري.

و مما ساهم فى تحسن الحالة النفسية للمتداولين هو رفع شركة سمسرة تصنيفها لسهم شركة جنرال الكتريك مما إشاع التفاؤل بين المستثمرين.

[osamawagdi]

و ذلك على الرغم من

ارتفاع طلبات اعانة البطالة الامريكية 22 ألفا في أسبوع

واشنطن (رويترز) - أظهرت بيانات حكومية يوم الخميس أن عدد الامريكيين الذين تقدموا بطلبات للمرة الاولى للحصول على اعانة بطالة ارتفع الاسبوع الماضي 22 ألفا الى 387 ألفا لكن جانبا من الزيادة التي فاقت التوقعات يرجع الى الاستغناء عن عمال بسبب اضراب شهدته صناعة السيارات.
وبلغ متوسط توقعات الاقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز للطلبات 360 ألفا في الاسبوع الذي انتهى في 15 مارس اذار.
وارتفع المتوسط المتحرك لعدد الطلبات لفترة أربعة أسابيع والذي يعد مقياسا أدق لسوق العمل الى 365250 ليسجل أعلى مستوى منذ أكتوبر تشرين الاول عام 2005 في أعقاب الاعصار كاترينا.
وزاد عدد الباقين على قوائم اعانة البطالة من أسابيع سابقة بمقدار 32 ألفا الى 2.865 مليون في الاسبوع الذي انتهى في الثامن من مارس. وكان الخبراء توقعوا أن يصل هذا العدد الى 2.85 مليون

[osamawagdi]

و تاثير الطلب الامريكى على النفط من جراء الازمة الاقتصادية و هذا ما دعمة تقرير
وقال بنك جولدمان ساكس في مذكرة أبحاث "نعتقد أن مزيجا من النمو الاقتصادي الضعيف في الولايات المتحدة والتضخم المرتفع في أسعار النفط سيكون له أشد تأثير على الطلب في النصف الاول من العام." واشار الى انخفاض الطلب الامريكي على النفط بنسبة 3.2 بالمئة في الاسابيع الاربعة الاخيرة مقارنة مع نفس الفترة من العام السابق حسبما أظهرت بيانات امريكية يوم الاربعاء.
وأظهر تقرير ادارة معلومات الطاقة الامريكية يوم الأربعاء انخفاض الطلب الامريكي على البنزين في الاسابيع الاربعة الاخيرة 0.1 بالمئة عنه قبل عام. وتراجع الطلب على نواتج التقطير مثل الديزل ووقود الطائرات وزيت التدفئة 5.4 بالمئة

[osamawagdi]

و ما يدعم صعوبة الوضع الحالى هو

وكالة: صندوق النقد يرى الولايات المتحدة موشكة على الركود

روما (رويترز) - أفادت وكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) يوم الخميس بأن صندوق النقد الدولي يرى الاقتصاد الامريكي "لايزال ضعيفا جدا ويوشك بالتأكيد على ركود محتمل."
ونقلت الوكالة عن مسودة تقرير "توقعات الاقتصاد العالمي" المقرر نشره لاجتماع يعقد في 12 و13 ابريل نيسان أن الصندوق يعتبر الدولار "قويا نسبيا" رغم تراجعه في الآونة الاخيرة وأنه يتوقع لاسعار الخام أن تكون في حدود 95 دولارا عامي 2008 و2009.
وأفادت المسودة أنه منذ مطلع العام 2002 "هبط (الدولار) بنحو 25 في المئة بالاسعار الحقيقية في واحدة من أكثر حالات التراجع اطرادا منذ (اتفاقية) بريتون وودز" وأنه "اقترب من الاستقرار على المدى المتوسط لكنه لايزال قويا نسبيا".
وساندت موقف البنك المركزي الاوروبي في أسعار الفائدة. وقالت "يبقي البنك المركزي الاوروبي عن حق أسعار الفائدة مستقرة في الوقت الراهن" مضيفة أن على البنك "أن يكون مستعدا للاستجابة بمرونة اذا تزايدت بشدة مخاطر تباطوء النمو والتضخم."
وقالت أنسا ان مسودة التقرير تتوقع نمو الاقتصاد العالمي بنسبة 4.2 بالمئة في 2008 وذلك بزيادة طفيفة عن التقدير السابق للصندوق في يناير كانون الثاني لنمو قدره 4.1 في المئة لكنه لايزال أقل كثيرا من معدل النمو 4.9 في المئة الذي تحقق في 2007.
وأكد الصندوق تقديراته لنمو الاقتصاد الامريكي 1.5 بالمئة في 2008.

[osamawagdi]

اضافة الى اعلان

كريدي سويس انة لا يتوقع أي أرباح في الربع الأول بسبب سوء أحوال السوق

زوريخ (رويترز) - حذر بنك كريدي سويس من أنه لن يحقق على الأرجح أي أرباح في الربع الأول من العام بسبب عمليات شطب كبيرة من الأصول لتغطية ديون وايضا بسبب صعوبة الوضع في الاسواق ولكنه قال ان الخسائر المفاجئة التي أعلنها في فبراير شباط ليست بالسوء الذي كان يعتقده.
وقال البنك في بيان يوم الخميس انه حقق أرباحا حتى نهاية فبراير شباط وان نشاط العملاء كان قويا ولكن ظروفا صعبة في السوق في مارس اذار اضافت عنصرا جديدا من عدم التيقن.
واضاف البنك "في ضوء الظروف الصعبة في السوق في مارس يعتقد كريدي سويس الان أن من المستبعد أن يحقق أرباحا في الربع الأول."
وخفض كريدي سويس تقديراته التي أعلنها سابقا للشطب من الاصول بواقع 200 مليون فرنك سويسري (201.4 مليون دولار) الى 2.86 مليار فرنك.
وكان البنك قد سبب صدمة في الأسواق في فبراير عندما أعلن شطب 2.85 مليار دولار من الاستثمارات المدعومة بأصول وأوقف بعض المتعاملين عن العمل بعد اكتشاف اخطاء تسعير في دفاتره.
وفي وقت سابق أعلن البنك أنه يتوقع تحقيق أرباح في الربع الاول من العام الحالي وتوقع أن تؤدي عمليات الشطب من الاصول الى محو مليار دولار من دخله الصافي بعد الاخذ في الاعتبار اعفاءات ضريبية والغاء بعض المكافات للعاملين في البنك.
ويقول كريدي سويس الان انه سيشطب 1.18 مليار فرنك من اصوله في حسابات عام 2007 و1.68 مليار فرنك من الاصول في حسابات الربع الاول من عام 2008 .
وعمليات الشطب من الاصول هي الاحدث في سلسلة صدمات أثارتها بنوك عالمية وشملت اعلان بنك يو.بي.اس السويسري عن تعرضه لديون هائلة متصلة بأزمة سوق الرهن العقاري عالي المخاطر في الولايات المتحدة واستحواذ بنك جيه.بي مورجان الاستثماري الامريكي على منافسه بير ستيرنز الذي أوشك على الانهيار بسبب تداعيات أزمة الائتمان