قصة المال الأمريكي ... الذي يدور !!!

[TEXXON]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كلام موزون
تصرف فى صندوق الرسائل عندك
بحبك و أريد أرسل لك قلبى فى رسالة
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ......

تم التصرف يا غالي
واحبك الله الذي احببتني فيه
كل ادب وخلق
اثابك الله خيرا على كلامك الطيب

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ......

[HERO_0]

السؤال المهم .. أمريكا تمثل أية شخصية من شخصيات القصة دي ؟!؟

تقبلوا صمتي

[hatim111]

طبعا قصة لطيفة
لكنها لا تمثل اي صورة في عالم المال
حيث يتم حصر الديون وسدادها بطريقة المقاصة
وبالتالي مهما تعددت الديون يتم حصر ما لك وما عليك لتكون في النهاية دائن او مدين لغرفة المقاصة ولا يمكن ان تكون كليهما معا
المعاملات باسواق المال تختلف كثيرا عن المعاملات الشخصية

[mohd_atef86]

الفندق هنا خاسر لأن العاهرة أصبح ليس عليها ديون ولكن الدولارات لم تدخل خزينة الفندق

[hatemfxg]

القصة طريفة ومغزاها يدعو للتفكير

ينقصها شئ ما؟؟؟؟؟؟؟؟ للوهلة الأولى حين قرأتها قلت لنفسي عجيب!!!!! لقد تم تبادل السلع والخدمات والأموال والمحصلة لا شئ والكل سعيد وفرح. مستحيل لازم يكون حد زعلان.

إختصرت الدائرة، مسكت آخر من دفع (فتاة الليل)، فهي دفعت أموال مدينة بها إسحتقتها مقابل خدمة قدمتها فأصبحت بريئة الذمة المالية.
والذي تلقى هذا المال (موظف الإستقبال) ونعتبره صاحب الفندق، أخذ المال الذي إستحقه مقابل خدمة وسلعة قدمهما، ثم تركه على الكاونتر للثري، فهل أصبح برئ الذمة المالية؟
فهو حين سعّر الغرفة بمائة دولار فهذا ثمن خدمة وسلعة ووووو ربح.

وهو يستطيع أن يتنازل عن ثمن الربح (ويخسر المقدرة على تنمية منشأته ومدخراته في وجه التضخم) ويستطيع أن يتنازل إلى حين ثمن الخدمة (ويخسر مجهوده وثمن معيشته الشخصية ومقدرته على الإستمرار).
ولكن لا يستطيع أن يتنازل عن ثمن السلعة التي كان مُفوض لتقديمها وتحصيل ثم سداد ثمنها (الكهرباء، الغاز، الماء، العمالة، الصيانة، الإحلال والتجديد،..إلخ).

فربحه وخدمته الشخصية في مكان عمله هذا قد يساويان 15 دولار من ال100 والباقي 85 هو مازال ملزم بسدادهم مقابل السلعات التي إستهلكها وهو متأخر في السداد لشركة الكهرباء والماء وعمال الفندق اللي طلع عينهم شييل شنط وحط شنط وغسيل ملايات والنتيجة إنهم أول الشهر لما ميديهمش المرتب (لأنهم لم يكونوا في دائرة ال100 دولار المغلقة الزائفة) حيكسروا الكاونتر على دماغه ونتيجة لعدم صيانة المنشأة وتجديدها حيقع السقف على دماغه وشركة الكهرباء حتقطع عنه الكهربا وهو ماشي في الضلمة حيكعبل في السجادة المقطعه ويقع على السلم بتاع الرسبشين (في الغالب 96 سلمة بالكمال والتمام) تنكسر ضلوعه و و مش عاوز أكمل باقي الحدوته رأفة بكم أحسن في النهاية كلنا حنخرج من السينما ماسكين علب الفشار في يد وبنمسح دموعنا بالتانية.

[هشام شامي]

شكرا لكل الاخوة الذين زينو الموضوع بمشاركاتهم