النتائج 20,041 إلى 20,055 من 28854
- 17-04-2010, 03:02 PM #20041
رد: تحليل الاسواق المشتركة ( نور الدين م. الحموري )
الحمدلله بعد الدراسات البسيطة اللي أجريتها بحساب السعر مع الزمن عن طريق مواضيع ويليام جان
الباون إن شاء الله إلى1.5100 مابين 07/
يالله هانت وهو تصحيح 61 فايبو وقد نرى ال1.5200 الأسبوع القادم أو اللي بعده على الأكثر
تقبلوا تحياتي
- 17-04-2010, 03:27 PM #20042
- 17-04-2010, 04:28 PM #20043
رد: تحليل الاسواق المشتركة ( نور الدين م. الحموري )
يعني إذا توقعنى بأن الكندي سيصل إلى 1.2600 و 1.2000
وفمن اللازم أن يواكب النفط هبوط الكندي لأنها من أكبر الدول المصدرة للنفط
وهذه التوقعات لي لليوم ولا غداً لكن على مدى شهور
- 17-04-2010, 04:57 PM #20044
رد: تحليل الاسواق المشتركة ( نور الدين م. الحموري )
اتمنى ان ندعو جميعا بالشفاء لاخونا eto2 حيث تم اجراء عملية له في العين يوم الاحد الماضي
فلندعو الله ان يشفيه
- 17-04-2010, 05:06 PM #20045
- 17-04-2010, 05:28 PM #20046
- 17-04-2010, 05:36 PM #20047
رد: تحليل الاسواق المشتركة ( نور الدين م. الحموري )
اعتقد والله واعلم الدولار اندكس في طريقة للصعود ممايودي لهبوط زوج الباوند واليورو دولار بلتوفيق للجميع مرفق الشارت
- 17-04-2010, 06:28 PM #20048
رد: تحليل الاسواق المشتركة ( نور الدين م. الحموري )
اتهامات بالإحتيال على زبائنه لأحد أكبر البنوك الأمريكية وهو
غولدمان ساكس
هذا الخبر أحدث اضطرابات في أسواق العملات وسبب نزول النفط والذهب
والتحقيق بدأ
المصدر الجزيرة الإقتصادية
- 17-04-2010, 07:03 PM #20049
- 17-04-2010, 07:10 PM #20050
رد: تحليل الاسواق المشتركة ( نور الدين م. الحموري )
ربنا يشفي ايتو و جميع مرضى المسلمين يا رب
بالنسبة لرؤيتي التي من الممكن ان تصيب او تخيب:
ارى ان اليوروالافتتاح سيكون على انخفاض في حدود 30. - 50 نقطة ثم ارتداد لاعلى في حدود الـ 100 نقطة و معاودة النزول و الصعود مرات في حدود الـ 30 - 40 نقطة هذا في يوم الافتتاح يوم الاثنين
اما من يوم الثلاثاء فسوف يتم التعامل مع الاخبار و الاحداث كل على حدة و افضل الاحتفاظ بأسباب هذا التخيل حتى لا تسبب تشتيت لاحد
الاتجاه العام الاسبوعي للعملة ثابت يميل الى الصعود
عن نفسي اذا ما وافق هذا التخيل في الافتتاح الواقع سأبد بالشراء من 1.3420 بهدف 50 نقطة ثم اقوم بالبيع من 1.3525 بهدف 50 نقطة ايضا و انهي جميع العقود في نفس اليوم الاثنين باذن الله هذا بغض النظر عن جميع الشارتات التي احترمها
بالنسبة للباوند اتوقع نفس السيناريو مع الفارق في قوة الحركة خصوصا الصاعدة
انا اعمل بطريقة تحديد الترند الاسبوعي و عمل صفقات بعيدة او متوسطة المدى تتماشى مع الترند بالاضافة الى خطف بعض النقاط مع الصعود و الهبوط بغض النظر عن الترند و هذه لا تصلح مع الجميع
تحياتي للجميع
- 17-04-2010, 07:18 PM #20051
رد: تحليل الاسواق المشتركة ( نور الدين م. الحموري )
أوروبا تتخبط في عدة مشاكل :
- أزمة اليونان و اشاعات عن انسحاب ألمانيا من الاتحاد الأوروبي .
- الشلل الذي لحق النقل الجوي جل أوروبا بسبب البركان.
ربما سنشهد افتتاح الأسواق على جاب كبير هذه المرة على انخفاظ.
- 17-04-2010, 07:27 PM #20052
- 17-04-2010, 07:29 PM #20053
- 17-04-2010, 07:33 PM #20054
رد: تحليل الاسواق المشتركة ( نور الدين م. الحموري )
- 17-04-2010, 07:55 PM #20055
رد: تحليل الاسواق المشتركة ( نور الدين م. الحموري )
البريطانيون يرون في الأحرار بديلاً لهيمنة الحزبين الكبيرين
بعد مناظرة تاريخيّة.. الديمقراطيون يمسكون بخيوط اللعبة الإنتخابيّة
إيلاف
GMT 15:45:00 2010 السبت 17 أبريل
أجمعت الصحف البريطانية على أن زعيم حزب الديمقراطيين الأحرار كان الألمع في المناظرة التلفزيونية التاريخية التي ضمته بجانب زعيمي حزبي العمال والمحافظين، وعلى الرغم من كونه الأقل شهرة، إلا أنه تمكن من حشر منافسيه الاثنين الآخرين في الزاوية، وأظهرت إستطلاعات الرأي تقدّم الديمقراطيين الأحرار للمرتبة الثانية وسط الأحزاب الرئيسيّة، ما يضع العمّال والمحافظون تحت رحمته في التحالفات الإنتخابيّة التي تسبق تشكيل الحكومة.
لندن: استيقظت بريطانيا على دراما مثيرة صباح السبت بنشر نتائج استطلاع للرأي يضع حزب الديمقراطيين الأحرار في المرتبة الثانية وسط الأحزاب الرئيسية للمرة الأولى منذ تأسيسه في العام 1988.
وأظهر الاستطلاع، الذي أجرته مؤسسة «يوغاف» وصحيفة «الصن»، أنه في حال إجراء الانتخابات اليوم فسيحصل المحافظين على نسبة 33 في المائة من أصوات الناخبين، يليهم الديمقراطيون الأحرار بنسبة 30 في المائة ثم العمال بنسبة 28 في المائة. وثمة إجماع على أن هذا الوضع جاء نتيجة مباشرة لأداء زعيمهم نِيك كليغ الباهر وخطفه الأضواء من المحافظ ديفيد كامرون، والعمالي غودرون براون، في أول مناظرة تلفزيونية بين الرجال الثلاثة مساء الخميس الماضي.
وهذا يعني أن الديمقراطيين الأحرار صعدوا - في قفزة لا تقل عن «ظاهرة» - ثماني نقاط منذ آخر استطلاع قبل المناظرة وأن العمال فقدوا أربعا في المقابل، وهي ايضا عدد ما فقده المحافظون، وبترجمة للنسبة التي حصل عليها الديمقراطيون الأحرار الى مقاعد برلمانية يصبح نصيبهم منها 103، أي بزيادة هائلة تبلغ 41 مقعدا عما تمتعوا به خلال هذه الولاية المنتهية.
وأهم المضامين المتعلقة بهذا العدد من المقاعد اثنان، أولا، أن بريطانيا مقبلة فعلا على برلمان معلق للمرة الثالثة منذ العام 1929، وكانت الثانية في 1974، وثانيا، أن الديمقراطيين الأحرار ضمنوا بهذا الوضع تشكيلهم حكومة ائتلافية مع من يختارونه. فحزب المحافظين، رغم تصدره الاستطلاعات، لن يتمكن من تشكيل الحكومة منفردا لأنه بحاجة الى أغلبية لا تقل عن 326 مقعدا تشكل حاجز الـ40 في المائة من الأصوات. وقد عجز عن الوصول الى هذه النسبة حتى الآن.
وبهذا المعنى يكون الحزبان «الكبيران» تحت رحمة الديمقراطيين الأحرار. فقد أصبح هؤلاء الأخيرون يتمتعون بالقدرة على إقصاء المحافظين عن الحكم على الرغم من أنهم يتقدمون الركب حاليا، وذلك عبر التآلف مع العمال. والشيء نفسه ينطبق على العمال في حال اختار الديمقراطيون الأحرار التآلف مع المحافظين. وإذا علمنا أن الحزب الديمقراطي الحر يميل يسارا بشكل عام في آيدلوجيته، صار الاحتمال الأكبر هو أنه سيقصي المحافظين لصالح العمال. وهذا أمر يعززه أن أغلب أعضاء الحزب يفضلون - تبعا لاستطلاعات الرأي الخاصة - تحالفا مع العمال، وأن زعيمه كليغ خصص جل مدافعه للهجوم على المحافظين منذ بدء الحملة الانتخابية وحتى الآن.
وقد يكون مدهشا على نحو ما أن البريطانيين يفضلون الآن برلمانا معلقا بالرغم من المخاطر، وأهمها الاقتصادية، المحيطة بالحكومة الائتلافية الناتجة عنه بالضررورة. ويبدو أن مصدر هذه الرغبة هو اليأس شبه التام إزاء سياسات الحزبين الكبيرين والشعور العام بأن سيطرة أي منهما على مقاليد الحكم ليست في صالح البلاد ولا تبشر بالخروج من أزمتها الاقتصادية تحت ثقل ديونها الحكومية الهائلة.
ففي استطلاع يوم الأربعاء الماضي، اتضح أن 32 في المائة من الجمهور يرغب في التخلص من الحزبين الكبيرين عبر برلمان معلق، مقابل 28 في المئة قالوا إن الغلبة يجب أن تكون للمحافظين و22 في المئة يفضلون استمرار العمال في الحكم. وقال من لا تتجاوز نسبتهم 4 في المئة وسط المستطلعة آراؤهم إن العمال والمحافظين صادقون تماما مع الناخبين في نواياهم المتعلقة بالضرائب. كما قال 6 في المئة فقط إنهم يثقون في الطريقة التي سيتعامل بها هؤلاء لمعالجة العجز في الميزانية.
وبهذا يأتي استطلاع اليوم، السبت، ليؤكد هذا الاتجاه وليثبت أن عددا متناميا من البريطانيين يرون في الديمقراطيين الأحرار بديلا حقيقيا لهيمنة للحزبين الكبيرين. على أن هذا الوضع نفسه ليس مريحا تماما بالنسبة للديمقراطيين الأحرار أنفسهم. فهو يلقي على عاتقهم مهمة ليست سهلة وهي حفاظهم على استمرارية هذا الزخم وتعاظمه، أو على الأقل منع هذا المد من التراجع خلال الأسابيع الثلاثة المتبقية ليوم الانتخابات. كما أن عليهم الدفاع أمام التحضيرات التي يستعد لها خصومهم، خصوصًا المحافظين الذين يعلمون الآن أن المعركة ليست تلك التقليدية ضد العمال، وإنما ضد كيان جديد يسعى للحفاظ بهم خمس سنوات أخرى في صفوف المعارضة.