النتائج 1 إلى 6 من 6
- 18-09-2009, 05:51 PM #1
كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية
الدكتورة سارة ستون
جيم ستون , صحافي
روس كلارك ، محرر
"إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظر إليه بالإخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروسات المركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرة قذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئك الذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدرات الجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".
قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلام الدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلة الربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم .نتقل العدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميع أنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليوم الأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تم التخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غاية الخطورة .
للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداً تماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، و ينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذا الفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيق للفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت في الفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروس انفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كل الدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً. .هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافع وراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث في المستقبل القريب .
المحاولة الأولى :
في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإنتاج اللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً و كان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيورH5N1 الحي , و لحسن الحظ قررت الحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotest التشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على *****ات المختبر . و كانت الصدمة عندما ماتت جميع ال*****ات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناك خطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرى التي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . و عندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتوي على الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة من القبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي مع أعداد هائلة من القتلى .
بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمة أو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظام الحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هو بروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف مثل هذا التلوث , إلا أن وصول الفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كمية الفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقع محاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل و عدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبع يجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروسات قيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهور فيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصد و تعمد.
قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعد إرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثير تساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلك الكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروس إنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحات على المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوال تلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأي شكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ، كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كميات كبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها في جميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذا ممكناً ؟
نقطة التركيز الرئيسية :
دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركات الأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منها خلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذا الجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتنا و قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام مواد إضافية خاصة تسمى المواد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوة التطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عدد الجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزا الخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف . و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التي يمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة و منتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسية التي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفة المهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادة الأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة و بالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخ لتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حماية الخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالين كمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة و مزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين. و من البديهي بعد معرفة أهمية مادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادة السكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعي ضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة و تدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .
و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبر الجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملة التطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعية مضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسها لتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالين يشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما في ذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية .و هو أيضاً مصدر للعديد من مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ و الجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإن ذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنة التي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism) و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراض المناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة .
و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت على السكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلك الدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالين قتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقة النتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة .
و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليج الأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنود الأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقوا التطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراض حرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنود الذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادة السكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم من الأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا . كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادة السكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% من جرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أن المشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج على عكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوفيات الناجمة عن وجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كما أثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسام المضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % .
الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحو عام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافة إحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعد إستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنية الطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظل تنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة و مع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضد أي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.
و بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أن نخلص إلى أن المقصود بها ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ، بل إنه يهدف إلى :
- الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة .
- خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) .
- خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان.
- إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً .
و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح على السكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى المواد المساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ، ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابة المناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ "المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرها من الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإن مصداقية اللقاحات و التطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات و الجهات الصحية و الطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أما شركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لم تعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذه المحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجود محاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات !
و مؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادة الثايمروزال (Thimerosal) و هي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هو العنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism ) المعيق في الأطفال و الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسون قائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلك المادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا و أبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب في الأمراض الغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء !
عفواً ... فالثقة متزعزعة :
إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجال الصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرر بالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرض قد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترض أنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلا يتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءً و أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الملوثة أو الضارة و بالتالي , و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلا محاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئك الذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيح الملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية و بالتالي فهي متفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزم بأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت . رجاءً لا تدعهم ينالون منك و من أبنائك .
إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500 شخصاً فقط (تأكد وجود الفيروس أم لم يتأكد ) من بين مئات الآلاف من حالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظة عن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم من المصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين في الحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاً هو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنة ضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالم باللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح و بالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارها المرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيم المذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل من سيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصة و أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه .
ملاحظة مهمة :
إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أن ليس كل الجرعات صنعت مماثلة !
المراجع :
http://www.newsmax.com/health/vaccin...07/232717.html
شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدت جهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء.
Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير"
http://articles.mercola.com/sites/ar...t-Exposed.aspx
Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر "
http://www.chiroweb.com/mpacms/dc/article.php?id=31730
Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"
The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"
http://www.cssa-inc.org/_unify/exper...l_vaccines.htm
Health Freedom Alliance اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنه يعودإلى اللغة الإنجليزية نصف صفحة لأسفل!
http://www.rense.com/general67/vacc.htm
Rense هذا التقرير الممتاز عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد ، لمستشار و جراح المخ و الأعصاب الأمريكي الشهير الدكتور بلايلوك
منقووووووول
http://www.*********.com/vb/showthread.php?t=143970
__________________________________________________ __________________________________________________ _____________________________________
Date: Monday, August 10, 2009, 3:58 AM
Tainted nightmare
Dr. Sarah Stone, Pharm-D
Jim Stone, Freelance Journalist
Russ Clarke, Editor
"The H1N1 vaccination program, when put into the same frame as the engineered virus to go with it, appears to be a clear effort to divide humanity into two groups; those who have lost their intellect, health and ***uality via a tainted vaccination, and those who have not and are therefore superior."
I met the story about the swine flu with great skepticism; it played like a story line in a B movie - Students go abroad for spring break. Students get the virus. Students bring it home. Worldwide pandemic starts. The story line was unbelievable, and I knew from day one that there was either no virus at all, and that it was just a "wag the dog", or that a manufactured outbreak was intentionally released and underway.
Unfortunately the latter was true, and now we have an entirely new bug on our hands. It has never been seen before, and virologists have been quoted saying "where the hell it got all these genes from we don't know." Extensive analysis of the virus has revealed genes from the original 1918 flu, the avian flu, and two new H3N2 viruses from Eurasia. All evidence points to the fact that the swine flu is indeed a genetically engineered virus.
This article is the result of a team effort intended to explore what the motive for releasing it may be, to warn you in advance of things to come.
The first attempt
In Feb 2009, Baxter, a major manufacturer of vaccines, sent the seasonal flu shot to 18 different countries with live unattenuated H5N1 bird flu. When the Czech company Biotest was assigned to test the vaccine on live animals for the Czech government, they realized something was wrong when the test animals died. The alarm went out to all others who had received it, fortunately before it was administered. Upon follow up examination of the vaccine the live virus was revealed, had no one caught Baxter's tainted batch, we would now be in the midst of a pandemic with massive numbers of dead.
Baxter was not prosecuted or punished in any way for this, even though their operational BSL3 (bio safety level 3) protocol would have stopped such contamination from being possible. The safety protocol, combined with the potency and volume of the virus in the shots clearly shows that the contamination was intentional, and that indeed an attempt to kill millions was stopped simply because ONE country paid attention to what it was getting. The protocol made it technically impossible for the virus to make the leap from the research department to the vaccine manufacturing department, which could never have had H5N1 show up there due to any reason other than willful intent.
One would think that Baxter would have been put out of business for making such an "error" but the opposite is true, which begs many questions, such as how did the live bird flu end up in millions of doses of vaccine? Why were the ingredients of the vaccine formulated to allow the virus to survive fully potent en route? Why was Baxter not prosecuted or punished in any way? Instead of rightfully blackballing the company, the World Health Organization has rewarded Baxter with a contract to make a large portion of the "Swine flu" vaccinations set to be distributed world wide this fall. How on earth could that be?
The main focus
Let's switch to another aspect of vaccines, the real focus of this article, which is the plan to destroy our intellect, our health and our ***uality via a mass world wide vaccination campaign. With the use of special additives called adjuvants, manufacturers are able to increase the number of possible doses that can be made on time for the fall flu season. But though there are many safe adjuvants which can be added, they are adding one - squalene, which has been shown to cause prolonged systemic immune response against the squalene itself, which results in reduced fertility, reduced intellect and reduced life span.
Squalene is an important molecule in the body. It is a precursor to many different oils and hormones, and is needed for proper brain function, fertility and also plays an important role in protecting cells from aging and mutation. Anything which affects your natural squalene can have a major negative impact on your health.
Because the squalene will be injected in the presence of a pathogen during the H1N1 vaccination, it will cause an immune response against not only the pathogen, but to the squalene itself. Squalene is a precursor molecule which is essential for the production of many hormones including all of the male and female ***ual hormones. Squalene is also a precursor to many of the neurochemical receptors prevalent in the nervous system and when the immune system is programmed to attack squalene, it causes irreversible neuronal and neuromuscular damage which can range from a loss of intellect and autism to more serious disorders such as Lou Gehrig's disease and systemic autoimmune diseases and possibly brain tumors.
In independent studies where squalene laced vaccines were injected into guinea pigs, the resultant autoimmune disorders killed 14 out of 15. A later test, to verify the results had the same outcome.
When first injected via the anthrax vaccine in Gulf War 1, it permanently disabled many of the soldiers who received it, due to the effects now known as the Gulf War Syndrome. 95 percent of the soldiers who recieved the anthrax vaccine have been found to have antibodies to squalene. Few of the soldiers who recieved the vaccine remained healthy and do not have the antibodies whether or not they were deployed. None of the soldiers who did not receive the vaccine have the antibodies, even those who fought in Iraq. Squalene antibody related deaths total 6.5 percent of the vaccinated group.
It takes approximately a year for the effects to fully manifest themselves because that much time passes before the nervous system and brain deplete the reserves of Squalene that are out of the reach of the immune system and only after the reserves are gone will cell injury begin. This takes the pressure off vaccine manufacturers who deny any wrongdoing for a response so delayed. And with Congress passing legislation granting immunity to any corporations who cause damage with their vaccines, the outlook is evermore dark.
After examining the components of the H1N1 flu vaccine we can only conclude that it is not intended to treat the flu at all, quite differently, it is intended to:
1. Reduce intelligence
2. Reduce life span
3. Reduce fertility
4. Cause numerous deaths
For if it was intended for any other purpose, Squalene and other adjuvants beyond the scope of this article would not be present. Furthermore, the scope of this article only covers squalene, and we believe that because there are so many ways to induce autoimmune responses equally devastating via other injectable formulations coupled with the obviously intentional shipment of a pandemic by Baxter that the credibility of vaccines is forever tainted and the trust in the greater medical community may have been irreparably broken. Baxter should be out of business, the fact that they are not is damning.
The trust is broken
Through a manufactured pandemic and damaging vaccine the world health organization along with major manufacturers in the pharmaceutical industry have demonstrated clear intent to damage all of mankind. For what purpose is difficult to determine, but it would be safe to assume that there will be those who have been told and know better than to take one of these tainted vaccines, and as a result they will be of superior intelligence and health when put in perspective with those who receive them. The H1N1 vaccination program, when put into the same frame as the obviously engineered virus to go with it, appears to be a clear effort to divide humanity into two groups, those who have lost their intellect, health and ***uality via a tainted vaccination, and those who have not and are therefore superior. It can now be reasoned that it is no longer safe to take ANY vaccination for any reason; please, do not let them get your children.
If you ever see a video of major figures getting theirs, keep in mind that not all shots will be created equal!
References
The most valuable reference for this article by far was Dr. Sarah Stone, Pharm-D. Thank you so much, you helped sort fact from fiction and made this article possible
Newsmax.com "Vaccine May Be More Dangerous Than Swine Flu"
http://www.newsmax.com/health/vaccin...07/232717.html
http://articles.mercola.com/sites/ar...t-Exposed.aspx
Mercola.com "Squalene: The Swine Flu Vaccine's Dirty Little Secret Exposed"
http://www.chiroweb.com/mpacms/dc/article.php?id=31730
Chiroweb.com "Vaccines May Be Linked to Gulf War Syndrome"
The Unify Coalition "Experimental Vaccines / Adjuvants / Squalene:"
http://www.cssa-inc.org/_unify/exper...l_vaccines.htm
Health Freedom Alliance Read this to item 122, it returns to English half a page down!
Rense This is an excellent report on the Gulf War Syndrome and Autism, by Neurosergeon Dr Blaylock
http://www.rense.com/general67/vacc.htm
Reference: http://www.jimstonefreelance.com/squalene.html
- 18-09-2009, 05:56 PM #2
رد: كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية
بارك الله فيكم
والله الواحد بطل يعرف مين معاه ومين عليه
الله المستعان
- 18-09-2009, 09:40 PM #3
رد: كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية
من تجارب سابقة وتقارير كثيرة عن الاغذية والصحة منذ تعرفى على الانترنت منذ اكتر من 11 سنة
من يضمن ان التقرير اعلاه صحيح
من يضمن وجود هذه المادة فى التطعيم وان وجدت هل اثارها سلبية فعلا
من يضمن ان هذا التقرير لا يهدف الى زعزعة ثقة الناس فى التطعيم بهدف الاحجام عن التطعيم وبالتالى اصابة الكثيرين بالمرض
لاحظوا ان التقرير من 10 اغسطس واليوم فقط 3 مواضيع تخص التقرير هنا فى المنتدى فقط
لماذا لم ينتشر هذا التقرير من شهر الا الان
طبعا ليس معنى كلامى انه التقرير قد يكون غير صحيح لكن احتمالات التلبيس علينا ايضا موجودة
وحصلت كثيرا ومن منتجات منافسة لشركات اخرى
- 19-09-2009, 02:31 AM #4
رد: كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية
لكاتب المقال الأصلى الشكر و التقدير
و لناقله خالص احترامى
و أقول :
إن النظام الذى أفرز منظمة الأمم المتحدة ( على المسلمين فقط ) و مجلس الأمن ( ذراع التسلط الصهيونى ) و هيئة اليونسكو ( التى لا تعترف بتاريخ العرب و لا المسلمين ) و منظمة الصحة العالمية (المرض العالمية ) و محكمة العدل ( الظلم ) الدولية التى لا تقاضى إلا المسلمين و العرب
و غيرها من مؤسسات الذل و العار لكل حر شريف فى العالم
إن هذا النظام بكل مؤسساته إنما وجد للظلم و لم يوجد يوما للعدل
الحكم و القول فيه لدول الاحتلال و الاستعمار التاريخية المعروفة و لقوة العسكر و البلطجة الدولية
من وجد ليظلم لا تنتظر منه العدل يوما
لأنه ببساطة لم يوجده إلا الظلم
و الصحة من معطيات و نتاج العدل و الخير
و المرض و الوباء من معطيات و نتاج الظلم و الشر
و كفى
آخر تعديل بواسطة طاهرالمصرى ، 19-09-2009 الساعة 02:35 AM
- 26-09-2009, 08:32 AM #5
رد: كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته1-
فعلا موضوع محير ..
لكن حاولت ان ابحث في الانترنت ولكم ماوجدت من بعض المعلومات .. وللعلم لست مدافعاً ولا مهاجما بل باحث عن الحقيقة. هذا والله اعلى واعلم
--------------------------------------------
اكد د. مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة ان مادة "السكوالين" أصبحت مؤخراً عنوان الصحة والجمال والمناعة ايضا وهي مادة عضوية طبيعية مرطبة تحافظ علي نضارة الجلد وتمنع التجاعيد وتوجد في زيت كبد الحوت وأسماك القرش وردة الارذوجنين القمح وزيت الزيتون.
يشير د. بدران إلي أن السكوالين يمنع فقدان الماء من الجلد وبذلك يحافظ علي نضارته كما يجعل الشعر لامعاً ويمنعه من التقصف ويمنع دخول الميكروبات للجلد ويساهم في انتاج الهرمونات ويحسن وظائف الكلي والكبد ويساعد علي التئام الجروح بالإضافة إلي أنه يخفف من التوتر ويدعم الذاكرة ويحمي الأنسجة من التسمم بالعلاج الكيميائي للسرطان كما يحمي من الاصابة بسرطان الجلد والقولون والنخاع ويفيد في البصر وسمحت منظمة الصحة العالمية حديثاً بإضافة السكوالين إلي اللقاحات لتعزيز الاستجابة المناع.
المصدر:
http://lunajan.com/articles-action-show-id-1461.htm
----------------------------------------------
الموضوع كاملا عن مادة السكوالين من منظمة الصحة العالمية منشور بتاريخ 21 يوليو 2006
والملاحظ: ان مادة السكوالين مستخدمة في اللقاحات منذ عام 1997 يعني الموضوع من زمان مش من الان!! وعلى حسب الاحصائيات 22 مليون لقاح او يزيد تم اعطائه ذاك الوقت من لقاح الانفلونزا لشركة تشيرون المحتوية على مادة السكوالين ولم توجد اي اخطار او اضرار .
--------------------------------------------------------------------------------------------------
ما هو السكوالين؟http://www.who.int/vaccine_safety/to.../ar/index.html
- السكوالين مادة موجودة في الطبيعة في النبات والحيوان والإنسان. ويتم إنتاجها في كبد كل إنسان وتجري مجرى الدم من الإنسان.
- يوجد السكوالين أيضاً في مختلف الأغذية، ومستحضرات التجميل والأدوية المتاحة بدون وصفات، والعناصر المكمّلة الصحية.
- يستخلص السكوالين لأغراض تجارية من زيت السمك، ولاسيما زيت كبد سمك القرش. ويستخدم السكوالين المنقّى من هذا المصدر في المنتجات الدوائية واللقاحات.
هل يوجد السكوالين في اللقاحات؟
- تم منذ عام 1997 الترخيص باستعمال لقاح للأنفلونزا (فلواد، الذي تصنعه شركة تشيرون) يحتوي على قرابة 10 ملليغرامات من السكوالين في الجرعة الواحدة من قبل الوكالات الصحية في عدة بلدان أوروبية. ويوجد السكوالين على شكل مستحلب ويضاف إلى اللقاح لجعله أكثر استمناعاً.
- يضاف السكوالين لتحسين نجاعة عدة لقاحات تجريبية بما فيها لقاح الأنفلونزا الجائحة ولقاح الملاريا اللذين يتم تطوريهما.
ما سبب إضافة السكوالين إلى اللقاحات؟
- يشكل السكوالين أحد مكونات بعض المواد المساندة التي تضاف إلى اللقاحات لتعزيز الاستجابة المناعية.
- ويعتبر الـ MF59 مادة مساندة تنتجها شركة نوفارتيس وتضاف إلى لقاح "فلواد" للأنفلونزا أحد الأمثلة في هذا الصدد.
- لا يشكل السكوالين بحد ذاته مادة مساندة، لكن مستحلبات السكوالين مع الفاعلات بالسطح يُعزز بالفعل الاستجابة المناعية.
ماذا نعرف عن مأمونية السكوالين في اللقاحات؟
- تم إعطاء اثنين وعشرين مليون جرعة من لقاح تشيرون ضد الأنفلونزا (فلواد) بصورة مأمونة منذ عام 1997. ويحتوي هذا اللقاح على قرابة 10 ملليغرامات من السكوالين في الجرعة الواحدة. ولم تلاحظ أي علاقة بين الأحداث الضائرة الوخيمة وبين هذا اللقاح، بل مجرد تفاعلات جينية موضعية خفيفة.
- أجريت دراسات سريرية على اللقاحات المحتوية على السكوالين لدى الرضع والولدان دون ظهور أية بيّنات تدعو إلى القلق بشأن مأمونيتها.
لماذا يعتقد البعض بأن وجود السكوالين في اللقاحات ينطوي على مخاطر؟
- لقد حاول البعض الربط بين المشكلات الصحية التي واجهت الجنود الذين شاركوا في حرب الخليج وبين احتمال وجود السكوالين في اللقاحات التي أعطيت لهؤلاء الجنود.
- يشير تقرير واحد تم نشره إلى أن بعض الجنود الذين تلقوا لقاحات الأنثراكس (الجمرة الخبيثة) ظهرت لديهم أضداد ضد السكوالين وأن هذه الأضداد سببت لهم العجز.
- من المعروف الآن أن السكوالين لم يضف إلى اللقاحات التي أعطيت لهؤلاء الجنود، وتم توضيح العيوب التقنية التي شابت التقرير الذي يشير إلى وجود تلك العلاقة.
المزيد من المعلومات ما هي صلة الأضداد ضد السكوالين وهل ترتبط بالسكوالين الموجود في اللقاحات ؟
- إن معظم البالغين، سواء تلقوا أية لقاحات تحتوي على السكوالين أم لا، لديهم أضداد للسكوالين.
- وتشير إحدى الدراسات إلى أن هذه الأضداد تتزايد مع تقدم السن على ما يبدو. - تُبين إحدى التجارب السريرية أن التمنيع بلقاح الأنفلونزا المرخص له الذي يحتوي على السكوالين لم يؤثر على تواتر أو عيار وجود أضداد السكوالين.
(معطيات لم تنشر بعد وأبلغتها شركة نوفارتيس إلى اللجنة)
مرجع الدائرة السوداء الأولى أعلاه
Matyas G, Rao M, Pittman P, Burge R, Robbins I, Wassef N et al. Detection of antiboides to squalene III. Naturally occurring antibodies to squalene in humans and mice. JIM 286 (2004) 47-67
هل تعّد اللقاحات المحتوية على السكوالين مأمونة؟
- لقد تم إعطاء ما يزيد على اثنين وعشرين مليون جرعة من لقاح الأنفلونزا المحتوي على السكوالين. ويشير عدم وجود أحداث ضائرة ذات صلة باللقاح كبيرة بعد هذا العدد من الجرعات إلى أن وجود السكوالين في اللقاحات لا ينطوي على مخاطر يعتد بها. وقد أُعطي هذا اللقاح في المقام الأول للفئات العمرية الأكبر سناً.
- مع بدء استعمال هذا اللقاح واللقاحات الجديدة المحتوية على السكوالين لفئات عمرية أخرى، فإن الأمر سيتطلب عملية متابعة لها بعد تسويقها للكشف عن أية أحداث ضائرة ذات صلة باللقاحات.
المصدر:
- 28-09-2009, 12:02 AM #6
رد: كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالمية
من يعتقد ان الغرب يكن لنا شعوب العالم الثالث والتي جلها من المسلمين الاحترام وحتى يعدونا في قائمة الانسانية فهو واهم .
المواضيع المتشابهه
-
في دائرة الضوء: تراجع تدفقات تجنب المخاطرة عقب تصريحات منظمة الصحة العالمية
By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 0آخر مشاركة: 29-04-2009, 02:05 PM -
الدولار ملاذ امن عقب بيان منظمة الصحة العالمية
By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 4آخر مشاركة: 24-05-2006, 02:35 PM