النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع: افيدونا في مشروعية
- 17-08-2009, 01:00 AM #1
افيدونا في مشروعية
بعد تدريب مكثف لغاية اتقان بعض الطرق وعملي لحساب بدات بل ربح فيه سألت البعض عن مشروعية العملات البعض وارسل لي بعض الفتاوى ولاكن هذه الفتوى مالرد عليها واريد تفنيد للامور المذكوره فيها وليس رد فتوى بفتوى
http://www.halal2.com/ftawaDetail.asp?id=3
المفتي:د. محمد بن سعود العصيمي
8/7/1425
السؤال:
ما حكم المضاربة في سوق العملات العالمية؟
الإجابة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فلا أرى جواز المتاجرة في العملات للأمور الآتية:
- - نهى السلف رحمهم الله عن جعل النقود مجالا للمضاربة (منهم ابن تيمية، وابن القيم، والغزالي والمقريزي وغيرهم).
- طبيعة البيع في العملات بين عمليتين تعني أن الرابح واحد فقط، فهي من هذا المنظار قمار صرف.
- العملات التي يوفرها الوسيط هي عملات مبيعة على المكشوف. فليس لدى السمسار شيء منها، أو عنده بعضها وليس عنده كل المبلغ.
- لا يتم التقابض في بيع النقود الآن، بل البيوع تتم عبر آلية مخالفة للشرع، وهي تسليم الثمن والمثمن بعد يومي عمل. وما يحصل من تغيير في حسابات العميل ليس القبض الشرعي، بل هو تقييد في الحساب. وتحصل المقاصة في نهاية دوام اليوم، ويحصل التسليم الفعلي بعد يومي عمل.
- كثير من الوسطاء العاملين في البورصة يقدمون خدمة الرافعة المالية، وهي قرض من السمسار للعميل. وعليه، فأي رسم يأخذه السمسار على القرض فهو ربا، وأي رسم يأخذه السمسار على عمليات العميل فهو من المنفعة في القرض. وهما محرمان.
- دلت التجارب على أن المتاجرة في العملات ضارة بالاقتصاد. وهذه مسألة تحتاج بحثا موسعا لا أملك الوقت الكافي له.
- ودلت التجارب على أن صغار المتاجرين في العملات هو أكثر الناس عرضة للخسارة. وعليه، فمن كان مستعدا للخسارة الكبيرة، وهم غالبا كبار المتعاملين، مثل الصناديق الاستثمارية الكبيرة جدا وغيرهم، فهذا يدخل السوق ويتحمل الخسارة إلى أمد معين، ثم يربح في النهاية. أما الصغار فهم حطب نار الخسائر التي تمر على العملات.
ختاما: هل نحن بحاجة فعلا إلى الدخول في هذه المخاطرة، وإحراق أموال المسلمين لصالح هؤلاء السماسرة الغربيين الكبار؟
والله أعلم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
- 17-08-2009, 01:18 AM #2
استغفر الله واتوب اليه
سبحان الله وبحمده العظيمآخر تعديل بواسطة رمضان غنيم ، 17-08-2009 الساعة 01:21 AM
- 17-08-2009, 01:20 AM #3
- 17-08-2009, 01:28 AM #4
رد: افيدونا في مشروعية
1-أن العقد صوري؛ إذ الصفقات تعقد على مبالغ ليست حقيقية؛ لأن السمسار لا يملك حقيقة المبلغ الذي وضعه للعميل، إذ إن المبلغ المرصود للعميل ما هو إلا مجرد التزام على السمسار وليس نقداً حقيقياً، فلا يتمكن العميل من سحبه أو الانتفاع به في غير المضاربة في العملات.
اشكر ردك الكريم ولاكن بعض الفتواى تتعمق في العملات بدون تخصص اقراء الرابط
http://www.shubily.com/index.php?news=46
والسبب في ذلك أن السمسار يدرك تماماً أن جميع عملائه الذين يضاربون في بورصة العملات لا يقصدون العملة لذاتها، ولا يُتوقع من أي منهم أن يدخل في هذا العقد لأجل الحصول على العملة، وإنما هم مضاربون يتداولون العملات بالأرقام قيدياً فيما بينهم للاستفادة من فروق الأسعار، وليس ثمة تسلم أو تسليم فعلي للعملات، ولأجل ذلك يستطيع السمسار أن يلتزم بأضعاف المبالغ الموجودة عنده فعلياً.
فحقيقة العقد أن السمسار أقرض العميل ما ليس عنده، والعميل باع ما لا يملك.
ويقول5-ولأنه قرض بفائدة، فالممول سواء أكان السمسار أم غيره يشترط على العميل أنه إذا باتت النقود التي أقرضه إياها لأكثر من ليلة، ولم يرد العميل القرض، أي لم يغلق الصفقة، فإنه يأخذ عليه فائدة مقابل المبالغ المبيتة، وهذا من الربا.
4- ولأن هذا النوع من المعاملات يتعارض مع مقاصد الشريعة، فإن من أهم مقاصد الشريعة في البيوع حماية الأثمان من أن تتخذ سلعاً معدة للربح، لما يترتب على ذلك من الإضرار بعموم الناس، وهذا الضرر يطال بأثره البلدان والشعوب الإسلامية
هل اثبت عمليا ان تداول العملات يضر الناس اثبات علمي او عملي
وكلنا يعلم ان القرض يجب ان يكون بدون فوائد ننضر في هذه الجزئيه
ويعترض البعض على هذا الأمر باعتراضين:
الأول: أن العميل بإمكانه أن يلتزم برد القرض وإغلاق الصفقة من دون تبييت.
والجواب: أن مجرد الدخول بعقد فيه شرط فاسد لا يجوز، لأنه ذريعة إلى الوقوع في المحرم.
والثاني: أن بعض شركات السمسرة تتنازل عن هذا الشرط، فلا تلزم العميل بدفع فوائد على المبالغ المبيتة، وهذه التي تسمى شركات البورصة الإسلامية.
والجواب: أنه وإن انتفى هذا الشرط فيما بين السمسار والعميل فإن هذا الشرط يبقى قائماً بين السمسار والبنك الممول، ولو فرض انتفاؤه أيضاً فتبقى المحاذير الأخرى.
واشار هنا
1-أن السمسار -سواء أكان بنكاً أم غيره- لا يُسلم العميل نقوداً فعلية، وإنما يقيد في رصيده مبلغاً من المال على سبيل الالتزام، بل إن السمسار لا يملك هذا المبلغ حقيقة، وإنما هو مجرد نقود قيدية؛ لأن من خصائص البنوك القدرة على توليد النقود، أي تقديم التسهيلات والالتزامات وإن لم يكن عندها من النقود ما يكافئ تلك الالتزامات.
نريد تفنيد لكل جزئيه
- 17-08-2009, 01:44 AM #5
رد: افيدونا في مشروعية
المواضيع المتشابهه
-
۞سلسلة معلومة بسيطة ولكنها مهمة جدا لكل مبتدىء۞( 1 )مشروعية الفوركس۞
By MAMDOH111 in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 4آخر مشاركة: 28-08-2010, 07:35 AM -
افيدونا
By golden2000 in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 3آخر مشاركة: 03-03-2008, 08:23 PM -
ياشباب مين يريحني عن مشروعية تجاااااااارة العملات
By brmoOoda in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 4آخر مشاركة: 06-02-2007, 12:48 AM -
مشروعية مشكلة المارجن
By s_khalayleh in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 7آخر مشاركة: 20-05-2006, 03:37 AM -
مشروعية التجاره في العملات الشيخ الشبيلي
By ميتاستوك8 in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 6آخر مشاركة: 25-02-2006, 01:27 AM