النتائج 16 إلى 27 من 27
الموضوع: انهيار البنوك الأمريكية ،،،
- 22-09-2008, 05:46 PM #16
رد: انهيار البنوك الأمريكية ،،،
كل ما نراه ونسمعه يا سادة هو مسرحية تم كتابة فصولها منذ سنوات خلت ..
سؤال ياسادة ...
هل سمعتم بعائلة روتشيلد ؟؟
العائلة الثرية اليهودية اللتي تتحكم في اغلب موارد العالم المالية والمصرفية والتصنيعية والثروات الطبيعة وتحكمهم في اغلب البنوك العالمية واكبرها وخطوط الطيران ومصانع الفولاذ و 80% من موارد اليورانيوم ووكلة رويترز ووكلة اعلامية دولية عالمية اخرى وغيرها من كافة الانشطة وبل وحتى صناعة الحروب العالمية الولى والثانية وتمويل الدول المتصارعه عبر بنوك تملكها عائلة روتشيلد بشكل مباشر او غير مباشر .. ودورها في صناعة الرسمالية وتحديد ابعادها وجوانبها ..
لن اطيل عليكم .. بعض ما كتب عن عائلة روتشيلد وابحثوا في غوغل سوف تجدون ما يدهش وما يؤكد بأن كل هذه الحروب والسياسية والعسكرية والملية ماهي الا كتاب تم وضع فصوله منذ زمن .
النشأة
تبدأ قصة هذه العائلة بمؤسسها "إسحق إكانان"، ولقَب "روتشيلد" يعني في حقيقته "الدرع الأحمر"، في إشارة إلى "الدرع" الذي ميز باب قصر مؤسس العائلة في فرانكفورت في القرن 16، ويعتبر "ماجيراشيل روتشيلد" -تاجر العملات القديمة- هو صاحب الفضل على هذه العائلة؛ إذ عمل على تنظيم العائلة ونشرها في مجموعة دول، وتأسيس كل فرع من العائلة لمؤسسة مالية، وتتواصل هذه الفروع وتترابط بشكل يحقق أقصى درجات النفع والربح على الجميع.
لذا فقد أرسل أولاده الخمسة إلى إنجلترا، وفرنسا، وإيطاليا، وألمانيا، والنمسا، وتم وضع قواعد صارمة لضمان ترابط العائلة واستمرارها؛ فكان الرجال لا يتزوجون إلا من يهوديات، ولا بد أن يكنَّ من بيوتات ذات ثراء ومكانة، فمثلاً تزوج مؤسس الفرع الإنجليزي "نيثان ماير روتشيلد" من أخت زوجة "موسى مونتفيوري" الثري والمالي اليهودي، وزعيم الطائفة اليهودية في إنجلترا. بينما تسمح القواعد بزواج البنات من غير اليهود، وذلك على أساس أن معظم الثروة تنتقل إلى الرجال، وبالتالي تظل الثروة في مجملها في يد يهودية، ومن ناحية أخرى الديانة في اليهودية تنتقل عن طريق الأم، وبالتالي سينجبن يهودا مهما كانت ديانة الأب، ووضع "ماجيراشيل روتشيلد" قواعد لـ"تبادل المعلومات في سرعة، ونقل الخبرات المكتسبة" من التعاملات والاستثمارات بين الفروع.
ترجمة الشخصية
استثمرت بيوت روتشيلد ظروف الحروب النابليونية في أوروبا، وذلك بدعم آلة الحرب في دولها، حتى كان الفرع الفرنسي يدعم نابليون ضد النمسا وإنجلترا وغيرها، بينما فروع روتشيلد تدعم آلة الحرب ضد نابليون في هذه الدول، واستطاعت من خلال ذلك تهريب البضائع بين الدول وتحقيق مكاسب هائلة.
وحدث أن انتهت موقعة "ووترلو" بانتصار إنجلترا على فرنسا، وعلم الفرع الإنجليزي من خلال شبكة المعلومات بهذا قبل أي شخص في إنجلترا كلها، فما كان من "نيثان" إلا أن جمع أوراق سنداته وعقاراته في حقيبة ضخمة، ووقف بها مرتديًا ملابس رثة أمام أبواب البورصة في لندن قبل أن تفتح أبوابها، ورآه أصحاب الأموال، فسألوه عن حاله، فلم يجب بشيء.
وما إن فتحت البورصة أبوابها حتى دخل مسرعًا راغبًا في بيع كل سنداته وعقاراته، ولعلم الجميع بشبكة المعلومات الخاصة بمؤسسته، ظنوا أن معلومات وصلته بهزيمة إنجلترا، ومن ثَم أسرع الجميع يريدون بيع سنداتهم وعقاراتهم، وأسرع "نيثان" من خلال عملائه السريين بشراء أكثر ما عرض من سندات وعقارات بأسعار زهيدة، وقبل الظهر وصلت أخبار انتصار إنجلترا على فرنسا، وعادت الأسعار إلى الارتفاع؛ فبدأ يبيع من جديد، وحقق بذلك ثروة طائلة، وبين مشاعر النصر لم يلتفت الكثيرون لهذه اللعبة الخبيثة.
أما في جانب تبادل الخبرات، فقد كانت مؤسسات روتشيلد -على عادة المؤسسات اليهودية- تعمل بصورة أساسية في مجال التجارة والسمسرة، ولكن تجربة بناء سكة حديد في إنجلترا أثبتت فاعليتها وفائدتها الكبيرة لنقل التجارة من ناحية، وكمشروع استثماري في ذاته من جانب آخر، وبالتالي بدأت الفروع الأوروبية في إنشاء شركات لبناء سكك حديدية في كافة أنحاء أوروبا، ثم بنائها على طرق التجارة العالمية؛ لذا كان حثهم لحكام مصر على قبول قرض لبناء سكك حديدية من الإسكندرية إلى السويس.
ومن ثم بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة، مثل: السكك الحديدية، مصانع الأسلحة والسفن، مصانع الأدوية، ومن ثم كانت مشاركتها في تأسيس شركات مثل شركة الهند الشرقية، وشركة الهند الغربية، وهي التي كانت ترسم خطوط امتداد الاستعمار البريطاني، أو الفرنسي أو الهولندي أو غيره. وذلك على أساس أن مصانع الأسلحة هي التي تمد هذه الجيوش بالسلاح، ثم شركات الأدوية ترسل بالأدوية لجرحى الحرب، ثم خطوط السكك الحديدية هي التي تنشر العمران والحضارة، أو تعيد بناء ما هدمته الحرب.
روتشيلد .. مالٌ يبني دولة!13/01/2002عماد حسين
في نوفمبر 1917، أرسل وزير خارجية بريطانيا بلفور الخطاب التالي: "عزيزي اللورد/ روتشيلد، يسرني جدًا أن أبلغكم بالنيابة عن حكومة جلالة الملك التصريح التالي، الذي ينطوي على العطف على أماني اليهود الصهيونية، وقد عُرض على الوزارة وأقرته كما يلي: إن حكومة جلالة الملك تنظر بعين العطف إلى تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين، وستبذل جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يُفهم جليًا أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن يغير الحقوق المدنية والدينية التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة في فلسطين، ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في البلدان الأخرى".
هذا هو الخطاب المعروف باسم وعد بلفور، فمن يكون روتشيلد؟القواعد العائلية الصارمةتبدأ قصة هذه العائلة بمؤسسها "إسحق إكانان"، ولقَب "روتشيلد" يعني في حقيقته "الدرع الأحمر"، في إشارة إلى "الدرع" الذي ميز باب قصر مؤسس العائلة في فرانكفورت في القرن 16، ويعتبر "ماجيراشيل روتشيلد" -تاجر العملات القديمة- هو صاحب الفضل على هذه العائلة؛ إذ عمل على تنظيم العائلة ونشرها في مجموعة دول، وتأسيس كل فرع من العائلة لمؤسسة مالية، وتتواصل هذه الفروع وتترابط بشكل يحقق أقصى درجات النفع والربح على الجميع.
لذا فقد أرسل أولاده الخمسة إلى إنجلترا، وفرنسا، وإيطاليا، وألمانيا، والنمسا، وتم وضع قواعد صارمة لضمان ترابط العائلة واستمرارها؛ فكان الرجال لا يتزوجون إلا من يهوديات، ولا بد أن يكنَّ من بيوتات ذات ثراء ومكانة، فمثلاً تزوج مؤسس الفرع الإنجليزي "نيثان ماير روتشيلد" من أخت زوجة "موسى مونتفيوري" الثري والمالي اليهودي، وزعيم الطائفة اليهودية في إنجلترا. بينما تسمح القواعد بزواج البنات من غير اليهود، وذلك على أساس أن معظم الثروة تنتقل إلى الرجال، وبالتالي تظل الثروة في مجملها في يد يهودية، ومن ناحية أخرى الديانة في اليهودية تنتقل عن طريق الأم، وبالتالي سينجبن يهودا مهما كانت ديانة الأب، ووضع "ماجيراشيل روتشيلد" قواعد لـ"تبادل المعلومات في سرعة، ونقل الخبرات المكتسبة" من التعاملات والاستثمارات بين الفروع.الخداع طريق العائلة "الكريمة"!!ولنعلم مدى أهمية هذين الأمرين نروي قصة عن خطورة نظام تبادل المعلومات؛ فقد استثمرت بيوت روتشيلد ظروف الحروب النابليونية في أوروبا، وذلك بدعم آلة الحرب في دولها، حتى كان الفرع الفرنسي يدعم نابليون ضد النمسا وإنجلترا وغيرها، بينما فروع روتشيلد تدعم آلة الحرب ضد نابليون في هذه الدول، واستطاعت من خلال ذلك تهريب البضائع بين الدول وتحقيق مكاسب هائلة.
وحدث أن انتهت موقعة "ووترلو" بانتصار إنجلترا على فرنسا، وعلم الفرع الإنجليزي من خلال شبكة المعلومات بهذا قبل أي شخص في إنجلترا كلها، فما كان من "نيثان" إلا أن جمع أوراق سنداته وعقاراته في حقيبة ضخمة، ووقف بها مرتديًا ملابس رثة أمام أبواب البورصة في لندن قبل أن تفتح أبوابها، ورآه أصحاب الأموال، فسألوه عن حاله، فلم يجب بشيء.
وما إن فتحت البورصة أبوابها حتى دخل مسرعًا راغبًا في بيع كل سنداته وعقاراته، ولعلم الجميع بشبكة المعلومات الخاصة بمؤسسته، ظنوا أن معلومات وصلته بهزيمة إنجلترا، ومن ثَم أسرع الجميع يريدون بيع سنداتهم وعقاراتهم، وأسرع "نيثان" من خلال عملائه السريين بشراء أكثر ما عرض من سندات وعقارات بأسعار زهيدة، وقبل الظهر وصلت أخبار انتصار إنجلترا على فرنسا، وعادت الأسعار إلى الارتفاع؛ فبدأ يبيع من جديد، وحقق بذلك ثروة طائلة، وبين مشاعر النصر لم يلتفت الكثيرون لهذه اللعبة الخبيثة.الهدم والبناء.. كلها مكاسبأما في جانب تبادل الخبرات، فقد كانت مؤسسات روتشيلد -على عادة المؤسسات اليهودية- تعمل بصورة أساسية في مجال التجارة والسمسرة، ولكن تجربة بناء سكة حديد في إنجلترا أثبتت فاعليتها وفائدتها الكبيرة لنقل التجارة من ناحية، وكمشروع استثماري في ذاته من جانب آخر، وبالتالي بدأت الفروع الأوروبية في إنشاء شركات لبناء سكك حديدية في كافة أنحاء أوروبا، ثم بنائها على طرق التجارة العالمية؛ لذا كان حثهم لحكام مصر على قبول قرض لبناء سكك حديدية من الإسكندرية إلى السويس.
ومن ثم بدأت مؤسسات روتشيلد تعمل في مجال الاستثمارات الثابتة، مثل: السكك الحديدية، مصانع الأسلحة والسفن، مصانع الأدوية، ومن ثم كانت مشاركتها في تأسيس شركات مثل شركة الهند الشرقية، وشركة الهند الغربية، وهي التي كانت ترسم خطوط امتداد الاستعمار البريطاني، أو الفرنسي أو الهولندي أو غيره. وذلك على أساس أن مصانع الأسلحة هي التي تمد هذه الجيوش بالسلاح، ثم شركات الأدوية ترسل بالأدوية لجرحى الحرب، ثم خطوط السكك الحديدية هي التي تنشر العمران والحضارة، أو تعيد بناء ما هدمته الحرب.
وبالتالي تكون الحروب استثمارا (تجارة السلاح)، وديون الدول نتيجة للحرب استثمارًا (قروضًا)، وإعادة البناء والعمران استثمارا (السكك الحديدية والمشروعات الزراعية والصناعية)؛ ولذا دبرت 100 مليون جنيه للحروب النابليونية، ومن ثم موّل الفرع الإنجليزي الحكومة الإنجليزية بمبلغ 16 مليون جنيه إسترليني لحرب القرم (هذا السيناريو تكرر في الحرب العالمية الثانية).
كما قدّمت هذه المؤسسات تمويلاً لرئيس الحكومة (ديزرائيلي) لشراء أسهم قناة السويس من الحكومة المصرية عام 1875م، وفي نفس الوقت كانت ترسل مندوبيها إلى البلاد الشرقية مثل: مصر وتونس وتركيا لتشجيعها على الاقتراض للقيام بمشروعات تخدم بالدرجة الأولى استثماراتهم ومشروعاتهم وتجارتهم. ولحماية استثماراتهم بشكل فعال، تقدموا للحياة السياسية في كافة البلاد التي لهم بها فروع رئيسة، وصاروا من أصحاب الألقاب الكبرى بها (بارونات، لوردات... إلخ).
كما كان للأسرة شبكة علاقات قوية مع الملوك ورؤساء الحكومات؛ فكانوا على علاقة وطيدة مع البيت الملكي البريطاني، وكذلك مع رؤساء الحكومات، مثل: "ديزرائيلي"، و"لويد جورج"، وكذلك مع ملوك فرنسا، سواء ملوك البوربون، أو الملوك التاليين للثورة الفرنسية، وصار بعضهم عضوًا في مجلس النواب الفرنسي، وهكذا في سائر الدول، ثم نأتي إلى جانب آخر، وهو الذي بدأنا به هذه السطور، وهو علاقتهم بإقامة دولة يهودية في فلسطين، وسوف نورد دورهم في السطور التالية بإيجاز:عائلة روتشيلد وأكذوبة الوطن اليهوديلم يكن بيت روتشيلد مقتنعًا بمسألة الوطن القومي لليهود عند بدايتها على يد "هرتزل"، ولكن أمران حدثا غيّرا من توجه آل روتشيلد.
أولاً: هجرة مجموعات كبيرة من اليهود إلى بلاد الغرب الأوروبي، وهذه المجموعات رفضت الاندماج في مجتمعاتها الجديدة، وبالتالي بدأت تتولد مجموعة من المشاكل تجاه اليهود، وبين اليهود أنفسهم؛ فكان لا بد من حل لدفع هذه المجموعات بعيدًا عن مناطق المصالح الاستثمارية لبيت روتشيلد.
ثانيًا: ظهور التقرير النهائي لمؤتمرات الدول الاستعمارية الكبرى في عام 1907، والمعروف باسم تقرير "بازمان" –وهو رئيس وزراء بريطانيا حينئذ-، الذي يقرر أن منطقة شمال أفريقيا وشرق البحر المتوسط هي الوريث المحتمل للحضارة الحديثة –حضارة الرجل الأبيض-، ولكن هذه المنطقة تتسم بالعداء للحضارة الغربية، ومن ثم يجب العمل على:
- تقسيمها.
- عدم نقل التكنولوجيا الحديثة إليها.
- إثارة العداوة بين طوائفها.
- زرع جسم غريب عنها يفصل بين شرق البحر المتوسط والشمال الأفريقي.
ومن هذا البند الأخير، ظهر فائدة ظهور دولة يهودية في فلسطين، وهو الأمر الذي استثمره دعاة الصهيونية.. وعلى ذلك تبنى آل روتشيلد هذا الأمر؛ حيث وجدوا فيه حلاً مثاليًا لمشاكل يهود أوربا.للسياسة حاييم وللتمويل روتشيلدوكان "ليونيل روتشيلد" (1868/1937م) هو المسئول عن فروع إنجلترا، وزعيم الطائفة اليهودية في إنجلترا في هذا الوقت، وتقرب إليه كل من "حاييم وايزمان" -أول رئيس لإسرائيل فيما بعد- و"ناحوم سوكولوف"، ونجحا في إقناعه في السعي لدى حكومة بريطانيا لمساعدة اليهود في بناء وطن قومي لهم في فلسطين، وإمعانًا في توريطه تم تنصيبه رئيسًا شرفيًا للاتحاد الصهيوني في بريطانيا وأيرلندا.
ولم يتردد "ليونيل"، بل سعى –بالإضافة لاستصدار التعهد البريطاني المعروف باسم وعد بلفور- إلى إنشاء فيلق يهودي داخل الجيش البريطاني خلال الحرب العالمية الأولى، وتولى مسئولية الدعوة إلى هذا الفيلق، وجمع المتطوعين له "جيمس أرماند روتشيلد" (1878-1957م)، كما تولّى هذا الأخير رئاسة هيئة الاستيطان اليهودي في فلسطين، وتولّى والده تمويل بناء المستوطنات والمشاريع المساعدة لاستقرار اليهود في فلسطين، ومن أهم المشروعات القائمة حتى اليوم مبنى الكنيست الإسرائيلي في القدس.روتشيلد الفرنسي يساعد كذلككان "إدموند روتشيلد" -الفرع الفرنسي- (1845/1934) من أكبر الممولين للنشاط الاستيطاني اليهودي في فلسطين، ودعم الهجرة اليهودية إليها، وقام بتمويل سبل حمايتها سواء سياسيًا أو عسكريًا، وقد تولّى حفيده -ويسمى على اسمه "إدموند" روتشيلد (من مواليد 1926م)- رئاسة لجنة "التضامن" مع إسرائيل في عام 1967م، وخلال فترة الخمسينيات والستينيات قدّم استثمارات ضخمة في مجالات عديدة في إسرائيل.
وحتى نستكمل الصورة عن بيت روتشيلد، يجب أن نعلم أنهم قدموا خدمات مالية كبيرة للدولة البابوية الكاثوليكية في إيطاليا (الفاتيكان)، ومهدوا بذلك السبيل للإعلان الذي صدر عن الكنيسة الكاثوليكية بالفاتيكان "ببراءة اليهود من دم المسيح"، وبالتالي وقف كل صور "اللعن" في صلوات الكنائس الكاثوليكية في العالم.
المراجع:- أحمد عطية الله: القاموس السياسي، دار التحرير، القاهرة.
- عبد الوهاب المسيري: موسوعة الصهيونية، الأهرام، القاهرة.
- عبد الوهاب المسيري: موسوعة اليهود واليهودية والصهيونية، دار الشروق.
- وليم غاي كار: أحجار على رقعة الشطرنج، دار النفائس.
مقال للشيخ منصور عبدالحكيم
<DIV dir=rtl style="TEXT-ALIGN: right">
أسرار العلاقة السرية بين بريطانيا وأمريكا<SPAN lang=AR-SY style="FONT-SIZE: 16pt; COLOR: red; FONT-FAMILY: 'Simplified Arabic'">.
- 22-09-2008, 06:11 PM #17
- 22-09-2008, 06:14 PM #18
رد: انهيار البنوك الأمريكية ،،،
شكرا أخي عمر على مشاركتك
كما قلت نحن لا نعلم الغيب فعلمه عند الله و حده لا شريك له.
فنحن نحاول ان نعرف وجهة الإقتصاد العالمي لكي نتجنب أي مفاجأة في مستقبل.
اذا قلت لك ان العام الماضي في مثل هذا الوقت بعد الصيف ذهبت الى محل البقالة القريب من مسكني و اشتريت تموين لسنة كاملة من الزيت و السكر و الدقيق و لحد الساعة نأكل منهم .
السبب كان هو الأزمة المالية و الفائدة على الدولار ستنخفظ مما سيرفع النفط و المواد الإستهلاكية للأعلى فأخدت بادرة استباقية مع انني و لله الحمد ميسور الحال.
و كان أحد الجيران مستغرب من اشترائي لكمية كبيرة من المواد الغذائية و جاء يسألني عن السبب هل هناك حرب ام ماذا ؟
فقلت له الأسعار سترتفع .
فضحك ساخرا كم سترتفع درهم في اللتر ليس مشكل.
و بعد مرور شهر ارتفعت الأسعار 3 دراهم دفعة واحدة في لتر من الزيت و جائني الجاري الذي كان ساخرا قبل شهر و على وجهه علامة استغراب مما حصل لأنه لا يتابع الإقتصاد أو لا يفقه شيء في علم الإقتصاد لذلك كان من اللذين يأخدون على حين غرة و يجنون الخسارة بسبب جهلهم .
و نعود بالله أن نكون من الجاهلين.آخر تعديل بواسطة aazerar ، 22-09-2008 الساعة 06:29 PM
- 22-09-2008, 06:23 PM #19
رد: انهيار البنوك الأمريكية ،،،
كلامك صحيح 100 %
ايضا من الحركات القذرة التي قام بها الامريكان لضرب الاموال الاجنبية قبل خروجها هو منع البيع المكشوف على اسهم البنوك والمصارف وعددها 800 شركة من القطاع المصرفي .
ومعروف ان الاموال الاجنبية في السوق الامريكي داخلة بيع شورت على قطاع المصرفي وفجأة بمنع الشورت قام الماركت ميكر بضرب استوباتهم ومثل ماهو معروف ان بيع الشورت يمكن يضرب مارجن كول مثل العملات
- 22-09-2008, 06:28 PM #20
رد: انهيار البنوك الأمريكية ،،،
قبح الله سعيهم يأكلون أموال الناس بالباطل
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
لكن السؤال : لماذا يستثمر الأجانب مع علمهم بهذا القانون الجائر ؟؟
- 23-09-2008, 01:59 AM #21
- 23-09-2008, 02:02 AM #22
- 23-09-2008, 02:30 AM #23
رد: انهيار البنوك الأمريكية ،،،
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
صراحة موضوع شيق و مشاركات اكثر من رائعة
بنظري ان موضوع البنوك و انهيارها هو موضوع اقتصادي بحت و لكن ناتج عن سوء ادارة للحكومة الامريكية سببه انها نظرت لما في يد غيرها و نسيت نفسها
عند وصول البترول الى ما يفوق 140 دولار للبرميل ظهرت مصيبة جديدة و لا تحتمل للامريكان و هي تحقيق منطقة الخليج لارباح تفوق 750 مليار دولار و لو استمر ارتفاع البترول لاصبحت كل دولارات العالم في ايدي الخليج العربي و طبعا هذا غير مقبول فكان لا بد من حل و الحل الجذري كان باعادة الهبوط باسعار البترول و لكن ماذا حصل؟
بعد الازمة العقارية التي طغت على احداث العالم الاقتصادية خلال الفترة السابقة و الخسائر المهولة التي منيت بها البنوك و الشركات العملاقة لجأت هذه جميعها الى المضاربة بالبترول لسرعة تحركه املا في تعويض اكبر قدر ممكن من الخسائر في اقل فترة زمنية و نتيجة هذه المضاربات بدأت اسعار النفط بالارتفاع الجنوني و هنا بدأت الحكومة الامريكية بتشكيل لجنة تحقيق من الاف بي اي للوقوف على سبب الارتفاع
و عندما بدأت عمليات تهبيط النفط و ليس هبوطه كانت المؤسسات المالية تمنى بخسائر جديدة و كبيرة و طبعا غير متوقعة
فعمليات الافلاس حقيقية و ليست وهمية و لكن المشكلة الان ان الادارة الامريكية صارت في منتصف الطريق لا يمكنها التراجع عما بدأته و لا يمكنها التخلي عن الشركات و البنوك التي كانت هي السبب في انهيارها و خير دليل قيامها بدعم هذه المؤسسات ماليا
و المشكلة الكبرى ان الادارة الامريكية حاليا غير قادرة على نقل ازمتها الداخلية الى ازمة خارجية عن طريق حرب جديدة على الاقل في الوقت الحاضر
- 23-09-2008, 02:55 AM #24
رد: انهيار البنوك الأمريكية ،،،
في نظري .. عوافي .
لماذا ؟
لان الغرب اذا وقعت لديهم مشكلة بحثو عن الاسباب والحلول الافضل التي تخدم مصلحتهم بالاضافاة الى محاسبة المتسبب ...
اما الشرق فعكس ذالك تماما .
وهذا سر تفوق الغرب وسر تخلف العرب .
المصداقية العدل المحاسبة ..... منهجهم داخليا .
المصلحة ... منهجهم خارجيا .
نحن العكس طبعا .
وهذا سر تفوقهم وسر تخلفنا .
والسلام عليكم
- 23-09-2008, 03:00 AM #25
- 23-09-2008, 03:11 AM #26
- 23-09-2008, 03:38 AM #27
رد: انهيار البنوك الأمريكية ،،،
المواضيع المتشابهه
-
البنوك الأمريكية تمر بأصعب اختبار
By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 0آخر مشاركة: 22-04-2009, 12:31 AM -
ثبات سعر الإقراض بين البنوك الأمريكية قبل تفاصيل (PPIP)
By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 0آخر مشاركة: 23-03-2009, 05:25 PM -
تأميم البنوك الأمريكية تحت مظلة النقاش(تقرير الفترة الأمريكية)
By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 0آخر مشاركة: 23-02-2009, 04:44 PM -
دعم جديد لليورو تأثراً بخطط إنقاذ البنوك الأمريكية و الألمانية- الفترة الأمريكية
By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 1آخر مشاركة: 22-01-2009, 04:44 PM -
ارتفاع البنوك الأمريكية المنهارة إلى 19 مصرفا
By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 1آخر مشاركة: 10-11-2008, 12:58 PM