النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    الصورة الرمزية التحليلات والأخبار
    التحليلات والأخبار غير متواجد حالياً أخبار المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    17,786

    افتراضي الصحافة الاقتصادية هذا الصباح 31 مارس 2008

    تداعيات "مرض" الاقتصاد الأمريكي تظهر في الصين واليابان

    ارتفعت معظم الأسواق العالمية الأسبوع الماضي، إذ أدت أسعار النفط المرتفعة وكذلك تماسك أسعار السلع إلى إعادة بعض الثقة إلى الأسواق وتحريك مستويات الشراء. من ناحية أخرى، تراجعت الأسواق الأمريكية بعد صدور تقارير أظهرت بياناتها بشكل غير متوقع انخفاض طلبات شراء السلع المعمرة الأمريكية خلال شهر شباط (فبراير) علاوة على ارتفاع التوقعات الخاصة بمعدلات البطالة هذا الشهر. وقد انخفض مؤشر داو جونز بنسبة 1.17 في المائة، تلاه مؤشر إس آند بي 500 الذي انخفض بنسبة 1.07 في المائة، في حين سجل مؤشر ناسداك انخفاضاً طفيفاً بنسبة 0.14 في المائة . وقد ارتفع مؤشر فاينانشيال تايمز 100 بنسبة 3.6 في المائة . وباستثناء سوق الصين التي انخفضت بنسبة كبيرة بلغت 5.7 في المائة، فقد ارتفعت معظم الأسهم الآسيوية، وسجلت أسواق هونج كونج أعلى ارتفاع بين جميع الأسهم الآسيوية بنسبة بلغت 10.32 في المائة تلتها السوق الهندية بارتفاع بنسبة 9.18 في المائة، أما مؤشر نيكاي 225 فقد سجل ارتفاعاً جيداً بنسبة بلغت 2.71 في المائة للأسبوع الماضي.

    الولايات المتحدة
    هبطت الأسهم الأمريكية في الأسبوع الماضي في امتداد لأسوأ انخفاض ربعي لها منذ عام 2002 وذلك على خلفية عدة عوامل منها توقعات شركة جي سي بني لتحقيق مبيعات ضعيفة والمخاوف من أن الاستمرار في شطب الديون ربما يؤدي إلى عرقلة حصول البنوك على رؤوس الأموال. لقد انخفضت أسهم جي سي بني، التي تعتبر ثالث أكبر شركة في أمريكا تمتلك سلسلة ضخمة من الأسواق التجارية، إلى أدنى مستوى لها منذ شهرين بعد أن أعلنت أن تدني مستويات إنفاق المستهلكين سيؤثر سلباًَ في أرباحها للربع الأول. كذلك هبطت أسهم "سيتي جروب" بعد أن أعلنت شركة أوبن هايمر وشركاه للخدمات المالية أن هذا البنك الذي يعد الأكبر على نطاق الولايات المتحدة الأمريكية يفتقر إلى السيولة النقدية الكافية للمحافظة على مستوى أرباح الأسهم السنوية التي يقوم بتوزيعها بواقع 1.28 دولار للسهم. وتغيرت توقعات السوق فيما يتعلق بأرباح شركة أبل التي كان يتوقع لها الارتفاع نتيجة لمنتجات الشركة من الهواتف الجديدة. وتتلخص العوامل التي أدت إلى انخفاض إنفاق المستهلكين، الذي يمثل أكثر من ثلثي الاقتصاد، في هبوط أسعار المساكن وارتفاع معدلات البطالة وارتفاع أسعار البنزين.
    لقد سجل معدل إنفاق المستهلكين الأمريكيين الذين دعموا الاقتصاد أثناء الفترة التي شهدت أسوأ هبوط خيم على قطاع المساكن خلال فترة طويلة، ارتفاعاً خلال شهر شباط (فبراير) بأدنى معدل له منذ أكثر من عام.

    آسيا

    أكملت الأسهم الآسيوية أكبر ارتفاع أسبوعي لها منذ شهر تشرين الثاني (نوفمبر) بعد أن أدت مستويات الأرباح القوية للشركات وأسعار السلع الجيدة إلى إعادة بعض الثقة في الأسواق وأنعشت طلبات الشراء.
    سجلت الأسهم اليابانية ومؤشر نيكاي 225 ارتفاعاً بنسبة 2.71 في المائة أو بمقدار 337 نقطة وأغلق الأسبوع عند مستوى 12.820.47 نقطة رغماً عن أن الاقتصاد الياباني يعاني مخاطر انخفاض قوية حيث أدت الخسائر الناجمة عن قروض الرهن العقاري في أمريكا التي أثرت في جميع البنوك العالمية وشركات الأوراق المالية، إلى عرقلة النمو في الاقتصاد العالمي. إضافة إلى ذلك، فقد صرح رئيس الوزراء الياباني، ياسو فوكودا، للمراسلين الصحافيين، بأن " الاقتصاد الياباني يشهد تراجعاً نتيجة لمجموعة عوامل تشمل أزمة قروض الرهن العقاري الأمريكية وعدم استقرار أسواق الأسهم وارتفاع أسعار الطاقة".
    وعلى نقيض معظم الأسهم الآسيوية، سجلت الأسهم الصينية المدرجة في مؤشر شنغهاي المركب انخفاضاً بمقدار 216 نقطة أو بنسبة 5.70 في المائة وأغلق المؤشر عند مستوى 3,580.15 نقطة ضارباً بعرض الحائط الأرباح القوية التي حققتها الشركات وارتفاع أسعار السلع التي أعادت بعض الثقة إلى الأسواق وزادت من مستويات الشراء.

    أوروبا

    هبطت الأسهم الأوروبية الأسبوع الماضي بقيادة أسهم شركات الإنشاءات وشركات قطاع التجزئة بسبب المخاوف من أن التباطؤ الاقتصادي سيؤدي إلى القضاء على أرباح الشركات. وفي هذا الصدد، فقد انخفضت أسهم شركة بيرسيمون، أكبر شركات بناء المساكن في بريطانيا، وأسهم شركة إتش بي أو إس، أكبر شركات الإقراض في مجال الرهن العقاري، بعد أن سجلت أسعار المساكن في بريطانيا في آذار (مارس) أدنى ارتفاع لها خلال أكثر من عقد من الزمان. وقادت شركة ماركس آند سبنسر وشركة هنينز آند موريتز الانخفاض في أسهم شركات التجزئة. وفي ألمانيا، شهدت أسهم شركة آي أون أيه جي، أكبر شركات المرافق في ألمانيا، انخفاضاً بعد أن أعلنت أن أرباحها ربما تصل إلى أدنى حد من النطاق المستهدف. بيد أنه، وحتى بعد حدوث انخفاض كبير في اليوم الأخير من التداول على إثر ارتفاع أسعار المساكن في بريطانيا خلال آذار (مارس) بأدنى معدل لها طوال أكثر من عقد كامل من الزمان نتيجة لارتفاع معدلات الرهن العقاري وانخفاض مؤشر الثقة في قطاع العقارات، فقد ارتفع مؤشر فاينانشيال تايمز 100 بنسبة 3.60 في المائة أو 197 نقطة ليصل إلى 5692.90 نقطة.


    أسعار العملات
    باستثناء دولار هونج كونج، فقد هبط الدولار الأمريكي أمام جميع العملات الرئيسية وسجل أكبر تراجع أسبوعي له مقابل اليورو خلال أكثر من سنتين بنسبة بلغت 2.3 في المائة ليصل إلى 1.5796 دولار لليورو، إذ ازدادت توقعات المتعاملين بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيقوم بخفض تكاليف الاقتراض لتجنب حدوث ركود بينما أبقى البنك المركزي الأوروبي على أسعار الفائدة بدون تغيير. وقد انخفضت العملة خلال هذا الأسبوع في حدود سنت واحد قبل أن يصدر تقرير من وزارة العمل في الرابع من نيسان (أبريل) حول توقعاتها يوضح أن هناك خفضاً في الوظائف الأمريكية للشهر الثالث على التوالي. من جانب آخر، ارتفع اليورو مقابل جميع العملات الرئيسية حيث كانت الأرقام الخاصة بمنطقة اليورو أفضل مما كان متوقعاً. وسجل الجنية الإسترليني انخفاضاً إلى مستوى قياسي بلغ 79.21 بنس لليورو على إثر الانخفاض في مستوى ثقة المستهلكين ونظراً لصدور تقرير منفصل يوضح أن ارتفاع أسعار المساكن البريطانية في آذار (مارس) كان في أدنى معدلاته لأكثر من عشر سنوات


    "الاقتصادية"

  2. #2
    الصورة الرمزية التحليلات والأخبار
    التحليلات والأخبار غير متواجد حالياً أخبار المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    17,786

    افتراضي رد: الصحافة الاقتصادية هذا الصباح 31 مارس 2008

    إصلاحات أمريكية في المصارف والأسهم والتأمين ووسطاء الإقراض العقاري

    تستعد الإدارة الأمريكية لتقديم مجموعة مقترحات تهدف إلى إدخال إصلاحات واسعة على الطريقة التي يحكم بها قطاع الخدمات المصرفية والمالية في البلاد، تطول: المصارف والأسهم وصناديق الاستثمار ووسطاء الإقراض العقاري وشركات التأمين.
    وتشير وثيقة في هذا الشأن إلى أن البنك المركزي الأمريكي (مجلس الاحتياطي الفيدرالي) سيُمنح صلاحيات وسلطات أوسع تعطيه حق الإشراف العام على قطاعات الخدمات المالية لضمان الاستقرار فيها.
    وتتضمن هذه الصلاحيات حق مراجعة وفحص دفاتر وسجلات أي مؤسسة أو شركة يعتقد أنها قد تشكل تهديدا للنظام المالي والمصرفي في الولايات المتحدة.
    ومن المتوقع أن يفتح الإعلان عن المقترحات الجديدة، التي سيفصح عنها وزير المالية (الخزانة) الأمريكي هنري بولسون، الباب واسعا أمام جدل محتدم وساخن داخل أروقة قطاع الخدمات المالية المختلفة والكونجرس.
    ويتوقع أن تجد لها منتقدين بين صفوف الحزب الديمقراطي، الذي يطالب بعض كبار زعمائه بتطبيق مزيد من الإجراءات الانضباطية.
    وتعد هذه المقترحات خلاصة مجهود مراجعات استغرقت نحو عام كامل، كانت قد بدأت بهدف تحديث هياكل الإشراف الحكومي على قطاعات الخدمات المالية حتى تكون أقدر على التأقلم مع المتغيرات السريعة في الاقتصاد العالمي.
    من جانب آخر قالت صحيفة "واشنطن بوست" الصادرة أمس الأول، إن إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش تضع اللمسات الأخيرة على خطة لمساعدة الآلاف من أصحاب المنازل الذين تتهددهم احتمالات فقدانهم منازلهم من خلال مساعدتهم على الحصول على قروض عقارية ميسّرة.
    ونسبت الصحيفة إلى مسؤولين حكوميين قولهم إن خطة الإدارة تهدف إلى مساعدة أصحاب المنازل الذين اقترضوا من مصارفهم مقابل رهن بيوتهم من خلال الحصول على قروض تزيد قيمتها على القيمة الحالية لمنازلهم بعد التراجعات القوية التي شهدها سوق العقارات السكنية الأمريكية نتيجة أزمة الاقتراض العقاري الحادة التي هزت الاقتصاد الأمريكي.
    وفي حال تطبيق هذه الخطة فستكون بادرة أولى من نوعها يقدم فيها البيت الأبيض دعما ماليا فيدراليا لمساعدة مدينين معسرين. وكان الرئيس الأمريكي جورج بوش قد صرح في وقت سابق من آذار (مارس) أن الاقتصاد الأمريكي يواجه تحديات في الوقت الراهن، معربا عن استعداد إدارته لاتخاذ المزيد من الخطوات لدعم الاقتصاد متى ما دعت الضرورة، لكنه أكد أن حكومته لن تلجأ إلى إجراءات اقتصادية مبالغ فيها لتصحيح الأوضاع الاقتصادية.
    ويرى بعض المراقبين والمحللين أنه مع تراجع شعبية بوش إلى أدنى مستوياتها في فترة رئاسته فإنه أصبح مدركا أن استمرار التراجع الاقتصادي قد يضر بفرص حزبه الجمهوري في الاحتفاظ بمنصب الرئيس في الانتخابات المقبلة في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل.
    وأصبح الاقتصاد من أهم القضايا في الحملات الانتخابية حيث يحاول الديمقراطيون إلصاق الإخفاقات في سياسات بوش الاقتصادية بالمرشح الجمهوري جون ماكين.
    وأعلن الرئيس الأمريكي جورج بوش أنه يتطلع إلى توسيع الجهود الأمريكية لمساعدة أصحاب المساكن غير المتعثرين في سداد قروضهم العقارية على تقليل مدفوعاتهم وذلك فيما يواصل الديمقراطيون حث إدارته على دور اتحادي أكبر. وقال بوش إن أكثر من نحو 130 ألفا من أصحاب المساكن استخدموا برنامجا لإدارة الإسكان الاتحادية لإعادة تمويل قروضهم العقارية غير القادرين على سدادها منذ أن أعلن البرنامج في آب (أغسطس) الماضي. وأضاف بوش قائلا في كلمته الإذاعية الأسبوعية "هذه بداية جيدة وإدارتي ملتزمة بالبناء عليها.. لهذا نحن نستكشف السبل التي يمكن بها لهذا البرنامج أن يساعد عددا أكبر من مشتري المساكن المؤهلين". وتابع: من المتوقع أن يستخدم 300 ألف من أصحاب المساكن البرنامج بحلول نهاية العام الحالي وهو ما يزيد على تقدير أولي لإدارة الإسكان الاتحادية قدره 240 ألفا.
    ووفقا لخبراء اقتصاديين فإن هذا الرقم يمثل جزءا صغيرا من أصحاب المساكن الذين تزيد ديونهم على قيم مساكنهم والبالغ عددهم نحو 8.8 مليون. وأثارت مشكلة الرهن العقاري أزمة ائتمانية أوسع تهدد بانزلاق الاقتصاد الأمريكي إلى ركود عميق. ويستهدف البرنامج أصحاب المساكن الذين يجدون مشكلات في دفع أقساط قروضهم العقارية المتغيرة الفائدة


    "الاقتصادية"

  3. #3
    الصورة الرمزية التحليلات والأخبار
    التحليلات والأخبار غير متواجد حالياً أخبار المتداول العربي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الإقامة
    مصر
    المشاركات
    17,786

    افتراضي رد: الصحافة الاقتصادية هذا الصباح 31 مارس 2008

    تراجع انفاق المستهلكين في أمريكا خلال فبراير

    يثير تراجع إنفاق المستهلكين في الولايات المتحدة خلال فبراير/شباط الفائت، إلى أنه يمر بأضعف مستوياته خلال نحو عام ونصف العام، ما يعزز المخاوف من دخول الاقتصاد الأمريكي إلى مرحلة ركود.
    وقالت وزارة التجارة الأمريكية الجمعة إن انفاق المستهلكين، خلال شهر فبراير/شباط الماضي، ارتفع بواقع 0.1 في المائة، وهو أضعف أداء للمؤشر منذ سبتمبر/أيلول عام 2006، وفق الأسوشتيد برس.
    إلى ذلك، أظهر تقريراً آخر أن تأثير التراجع في قطاع الإسكان، وارتفاع معدل التسريح في قطاع التوظيف، والارتفاع الحاد في أسعار الطاقة وأزمة الائتمان، بدا واضحاً على ثقة المستهلكين.
    وكان الرئيس الأمريكي، جورج بوش، قد أقر الأسبوع الماضي أن اقتصاد الولايات المتحدة "يمر في ظروف صعبة،" خاصة في قطاعات الرهن العقاري والائتمان، إلا انه طمأن الأسواق عبر إظهار دعمه لرئيس المصرف الاحتياطي الفيدرالي، بن بيرنانكيه، ولحزمة الإجراءات الاقتصادية التي أقرها الكونغرس مؤخراً.
    وقال إنه يعارض قيام الحكومة بخطوة واسعة النطاق لضمان قروض العديد من أصحاب المنازل الذين سقطوا ضحية أزمة الرهن العقاري في الولايات المتحدة، وهي فكرة كان قد قدمها بعض أعضاء الكونغرس.
    ورفض الرئيس الأمريكي بشكل ضمني اقتراحاً ثانياً يقضي بشراء الحكومة المنازل المتروكة التي عجز أصحابها عن شراء ثمنها، معتبراً أنها لن تفيد سوى "المقرضين والمضاربين، كما رفض فكرة ثالثة تمنح القضاة حق تخفيض قيمة الرهن العقاري، معتبراً إياها "غير عادلة" حيال ملاك المنازل.
    وعلى صعيد متصل، ستقترح إدارة الرئيس الأمريكي خطة شاملة لإصلاح النظام المالي في الولايات المتحدة، في محاولة لمواجهة المشاكل التي ظهرت بعد أزمة الائتمان التي ضربت الاقتصاد الأمريكي أغسطس/آب الماضى

    "CNN"

المواضيع المتشابهه

  1. الصحافة الاقتصادية هذا الصباح 24 مارس 2008
    By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادن
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 24-03-2008, 01:38 PM
  2. الصحافة الاقتصادية هذا الصباح 20 مارس 2008
    By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادن
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 20-03-2008, 12:42 PM
  3. الصحافة الاقتصادية هذا الصباح 13 مارس 2008
    By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادن
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 13-03-2008, 08:48 AM
  4. الصحافة الاقتصادية هذا الصباح 07 مارس 2008
    By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادن
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 07-03-2008, 02:31 PM
  5. الصحافة الاقتصادية هذا الصباح 06 مارس 2008
    By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادن
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 06-03-2008, 02:52 PM

الاوسمة لهذا الموضوع


1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17