التفكير السليم هو التفكير بطريقة الاحتمالات

[ae_dxb]

التفكير السليم هو التفكير بطريقة الاحتمالات





هل تعلم أن هناك 3 متاجرين في نفسية المتاجر أتفقوا في نفس التفكير السليم وهو التفكير بطريقة الاحتمالات وهم

الاستاذ محمد فتحي

نائب مدير اكاديمية المتداول العربي



حيث قال



والاستاذ مايك بغدادي



حيث قال




مارك دوجلاس



حيث قال



هناك 5 حقائق للمتاجرة :​


1 – أي شئ ممكن أن يحدث أثناء المتاجرة .​

2 – كل فرصة متاجرة مختلفة تماما عن الأخرى .​

3 – الاستراتيجية في المتاجرة (او طريقة المتاجرة) ليس سوى مؤشر على احتمال ( وليس أكيد ) أن تكون الفرصة التالية في صالحك .​

4 – هناك توزيع عشوائي بين فرص الربح والخسارة في السوق لذلك يجب الدخول في جميع الفرص المتاحة وفقا للاستراتيجة .​

5 – لسنا بحاجة لمعرفة ما الذي سيحدث في المتاجرة التالية أو فرصة الدخول التالية لانتاج دخل مستمر لأن توزيع الربح والخسارة ليس متساوي وانما عشوائي

[الرقم الالكتروني]

كل شي في الفوركس مبني على الاحتمالات حتى المؤشرات عندما تتقاطع فهي تضع احتمال تغيير الاتجاه او الاستمرار

شكرا على الموضوع الرائع

[ae_dxb]

لإزالة الخطر النفسي للتداول , عليك أن تقوم بتحييد توقعاتك حول ما سيفعله أو ما لن يفعله

السوق في أية لحظة وفي أية حالة , ويمكنك أن تقوم بذلك بأن تكون على استعداد لأن تفكر

من وجهة نظر السوق .

تذكر أن السوق يتواصل دائما عن طريق مبدأ الاحتمالات .

فعلى المستوى الكلي , الميزة أو الأفضلية قد تبدو كاملة بكل المقاييس , ولكن على المستوى

الفردي , فكل متداول يمتلك قوة قادرة أن تؤثر على حركة السعر يمكن أن يلغي النتيجة

الإيجابية لأفضليتك تلك .

لكي تفكر في الاحتمالات , عليك أن تخلق إطار عقلي أو تركيبة عقلية أو نمط تفكير ينسجم

مع المبادئ الأساسية للبيئة الاحتمالية

[ae_dxb]

المشكلة أن منع الألم عبر تجنب الخسائر هو أمر لا يمكن تحقيقه .

فالسوق يولد أنماط سلوكية و هذه الأنماط تكرر نفسها , و لكن ليس كل مرة .

لذلك أكرر , لا يوجد طريقة ممكنة لنتفادى الخسارة أو لنتفادى أن نكون مخطئين .

و متداولنا لن يستشعر حقائق التداول هذه , لأن هناك قوتين كسريتين تدفعانه إلى الأمام و

هما :

( )1أنه يرغب بشدة أن يستعيد ذلك الشعور بالربح .

( )2أنه متحمس للغاية لكل معارف السوق التي يكتسبها .

[ae_dxb]

فالتعلم أكثر و أكثر عن الأسواق من أجل تفادي الألم فقط سوف تفاقم مشاكله , لأنه كلما تعلم

أكثر , كلما زادت و بشكل طبيعي توقعاته من الأسواق ,

مما يزيد من ألمه عندما لا تقوم الأسواق بدورها كما يراه هو .

لقد خلق و من دون قصد حلقة مفرغة وتعني "السير في خط لا نهاية له"، فهو سير على خط معين من دون نتيجة ولا وصول. ,

يعني أنك تحاول الوصول إلى نتيجة بلا طائل ولا أمل في التوصل إلى حل، وكأنك تسير في حلقة مفرغة أو دائرة خالية من أية علامات أو إشارات، فلا أنت تعرف من أين بدأت، ولا أنت

تدرك إلى أين وصلت، وأنت في هذا الوضع تجد نفسك في طريق لا نهاية له ولا قرار، ومع أنك في واقع الأمر تسير على طريق محدود، وتذهب ثم تعود من حيث بدأت، إلا أنك رغم ذلك

تشعر بالضياع، ثم أنت مع مرور الوقت تفقد الأمل في التوصل إلى نهاية أو نتيجة. حيث كلما تعلم أكثر , كلما ضعف و وهن أكثر , و

كلما ضعف أكثر , كلما شعر أنه مجبر على أن يتعلم أكثر .

و ستستمر هذه الحلقة المفرغة إلى أن يعتزل التداول باشمئزاز , أو أن يعترف بأن السبب

الجذري لمشاكل تداوله هو منظوره , وليس قلة علمه و معرفته بالسوق

[ae_dxb]

الرد السابق كان من كتاب مارك دوغلاس التداول في المنطقة

وكان أكثر وضوحا مما ترجم عن الكسندر الدر

وهو أيضا يهتم بالجانب النفسي في التداول


الخلاصه

Dr. Alexander Elder

كلام مهم قرأته في أحد المواقع العربية

ويبدو أنه مترجم للعربية




ساحدثكم اليوم عما قام به الكسندرالدر ليثقف نفسه وهو ما لا يريدكم ان تقوموا به !!
يحدثنا الدر فى كتابه الرائع Sell & Sell Short عن رحلته فى التثقيف الذاتى
التى بدأت بعد اول عمليه له فى البورصه والتى كانت بالصدفه عمليه مربحه وهو ما خلق لدية شعور بأن علية
أن يتعلم أكثر حول هذا المجال الجديد علية في ذلك الوقت و لأن عصرالنت و الشبكة العنكبوتية لم يكن قد بدأ بعد فقد أعتمد
علي وسيط صاحب مكتبة كان يمده بكل ما لدية من كتب حول الأستثمار
كانت فكرة إلدر هى انه لو قرأ كل ما يستطيع و كل ما هو موجود حول البورصة و المضاربة و الاستثمار و
تعلم من كل مدارس التحليل و المضاربة فمن المؤكد أنه سيجد الطريقة الذهبية لتحقيق النجاح في هذا العالم
الجميل في قصة إلدر هو أن الحكمة التى تعلمها من وراء آل ما قرأة آانت عكس ما توقعه فالأقل هو الأهم
يعتقد الكثير من المضاربين الجدد أن عليهم بذل مجهود أآبر ليحققوا ما يريدونه من نجاح و بالتالي تصبح
وظيفتهم هي جلب آل ما هو موجود حول الموضوع ووضعه بين أيديهم وآنتيجه لكثرة ما يبذلونه من جهد في
البحث و التعلم المفرط يتشتت انتباهم بين آل ما لديهم و تكون النتيجة عكس ما يتوقعون


لو كانوا ركزوا علي مدرسة محددة من مدارس المضاربة لكانوا حققوا منها كل مبتغاهم ففي البورصة كلما
زاد التركيز و قل التشتت كلما كان أفضل و لنقرأ معا تلك الفقرات من كتاب إلدر صفحات 13 و 14



و أقرأوا هنا ما يقوله حول المبتدئين في البورصة و افتقادهم للتركيز


إن التركيز علي جمع كل ما هو موجود من اساليب التحليل الفني ليس هو السبيل للنجاح لأن التحليل الفني ليس
هو الأداة الوحيدة للنجاح في البورصة و لكن للمضاربه الناجحة هناك ركائز أخري وهي
الإدارة النفسية والاداره المالية
و المذكرات التعليمية بالأضافة للتحليل الفني و قد شبه إلدر الادوات الأربعة بأرجل الكرسي الأربع التى لو انكسر

أحدها لم يعد للكرسي قيمة إلا كوقود للمدفأة

لقد علمت الأيام فيلسوف البورصة ألكسندر إلدر أن التركيز هو المهم كما وصفها بلغته الإنجليزية الرائعة
" less 's more" و أن النجاح في التثقيف الذاتي لا يأتي عن طريق قراءة كل ما هو موجود و لكن عن طريق
التركيز حول اداة أو عدد قليل من الأدوات بعينها لتحقيق النجاح مع الأدارة المالية و النفسية السليمة و التسجيل
الصحيح لأحداث الماضي في صورة مذكرات الذي هو أداة مهمة لنتعلم منها في المستقبل

[yamin2000]

جزاك الله خير

[amro10]

مشكور ياغالى عالموضوع الرائع الرائع كالعادة واحشنا مواضيعك كل سنة و انت طيب

[alraiah]

موضوع جميل بارك الله فيك

[GWB1992]

[SIZE=4]


" less 's more" و أن النجاح في التثقيف الذاتي لا يأتي عن طريق قراءة كل ما هو موجود و لكن عن طريق
التركيز حول [/COLOR]اداة أو عدد قليل من الأدوات بعينها لتحقيق النجاح مع الأدارة المالية و النفسية السليمة و التسجيل
الصحيح لأحداث الماضي في صورة مذكرات الذي هو أداة مهمة لنتعلم منها في المستقبل

يا محاسن الصدف
من كم يوم شفت حلقة للدحيح عن هذه الفكرة less is more
حلقة مفيدة جدا