أخبار السـلاحف

[أبو عبد الله]

البيانات البريطانية

الساعة 02:01 صباحاً
بتوقيت مكة المكرمة

[أبو عبد الله]

بيانات يوم الإثنين

18 / 6 / 2007

[أبو عبد الله]

البيانات السويسرية

الساعة 10:15 صباحاً
بتوقيت مكة المكرمة

[أبو عبد الله]

انحسار التضخم في الولايات المتحدة اضعف الدولار ودعم البورصات

نشطت عمليات جني الارباح على الدولار ازاء الاورو الذي نشط الاقبال عليه طمعا بزيادة مردودة مجددا في المدى المنظور، كما صرح بذلك حاكم بنك بلجيكا الوطني غي كوادن في مؤتمر صحافي عقده في بروكسيل، في وقت جاءت المؤشرات الاقتصادية التي صدرت امس في الولايات المتحدة غير داعمة اجمالا للدولار، ولا سيما تباطؤ ارتفاع اسعار الاستهلاك من02 في المئة في نيسان الى 01 في المئة في ايار من دون احتساب اسعار الطاقة والمواد الغذائية رغم ارتفاعها من 04 في المئة الى 07 في المئة مع احتسابها في الفترة عينها، الامر الذي بات معه من المستبعد اقدام الاحتياط الفيديرالي على رفع معدل الفائدة الاساس لديه الى أكثر من 525 في المئة لانتفاء المظاهر التضخمية التي تبرر مثل هذا الاجراء

الى ذلك، كان لاعلان الاحتياط الفيديرالي ان الانتاج الصناعي الاميركي استقر في ايار بعدما ارتفع بنسبة 04 في المئة في نيسان، وان معدل تشغيل المصانع تراجع الى 8130 في المئة من قدرتها على الانتاج في مقابل 8150 في المئة في الفترة عينها، انعكاسه السلبي على الدولار، ولا سيما بعدما تبين ان مؤشر ثقة المستهلكين الذين تعده جامعة ميتشغن تراجع 8830 في ايار الى 8370 نقطة في حزيران، وان العجز في ميزان الحسابات الجارية للولايات المتحدة ارتفع من 18790 مليار دولار خلال الفصل الاخير من العام الماضي، الى 19260 مليارا في الفصل الاول من هذه السنة.
وقد تضافرت كل هذه المعطيات لتحجب ليس فقط ارتفاع الفائض في ميزان الرساميل الوافدة الى الولايات المتحدة والخارجة منها من 5120 مليار دولار في آذار الى 8410 مليارا في آذار وانما ايضا ابقاء "بنك اليابان" معدل الفائدة الاساس لديه على 050 في المئة الذي افاد الاورو اكثر من الدولار الذي اقفل في نيويورك كالاتي:

- 13380 للاورو في مقابل 13310 اول من امس.
- 19745 للجنيه الاسترليني في مقابل 19695.
- 12425 فرنك سويسري في مقابل 12450.
- 12345 ينا يابانيا في مقابل 12315.
- 10675 دولار كندي في مقابل 10685.

وانعكس ضعف الدولار ازاء الاورو ايجابا على المعادن الثمينة، فأقفلت اونصة الذهب في نيويورك بـ 65450 دولارا في مقابل 65160 اول من امس، بعدما ثبتت في لندن بـ 65060 قبل الظهر وبـ 65310 بعده في وقت جرى قفل اونصة الفضة بـ 13234 دولارا في مقابل 13135 في الفترة عينها، بعدما ثبتت ظهرا بـ 1306 دولارا ومضت اسواق الاسهم الاوروبية في التحسن بدعم من فتح وول ستريت القوي بعد صدور مؤشر اسعار الاستهلاك في الولايات المتحدة الذي طمأن المتعاملين على جانبي الاطلسي الى غياب الضغوط التضخمية في الاقتصاد الاميركي. كما كان لتماسك الاقتصادات الاوروبية والنتائج المشجعة لشركات عدة انعكاسها الايجابي على سائر البورصات، فأقفل مؤشر "اكسترا داكس" الالماني مرتفعا 18148 نقطة، ومؤشر SM1 السويسري 10345 نقاط، ومؤشر "الفايننشال تايمس" البريطاني 8250 نقطة، ومؤشر "كاك 40" الفرنسي 5805 نقطة.

وانعكس انحسار الضغوط التضخمية في الولايات المتحدة، كما اظهره تطور اسعار الاستهلاك فيها من دون احتساب اسعار الطاقة والمواد الغذائية، مزيدا من الاقبال على الاسهم الاميركية في معرض تصفيات عقود الخيارات والعقود المستقبلية التي استحقت امس، ولا سيما في ظل تراجع مظاهر الغليان الاقتصادي الذي كان يشغل ايضا اهتمام المستثمرين، الامر الذي جعل مؤشر داو جونز الصناعي يقفل بمزيد من الارتفاع مقداره 85760 نقطة ومؤشر ناسداك 2730 نقطة.



بورصة إنفو

[أبو عبد الله]

الدولار يستمر في تحسنه مقابل العملات العالمية

ارتفاع التضخم يخيم على أوروبا / الكويت: «الشرق الأوسط» / واصل الدولار التحسن خلال الأسبوع مقابل جميع العملات الرئيسية، وصل اليورو إلى أدنى مستوى له 1.3260 مقابل العملة الأميركية وعاد الجنيه الإسترليني إلى مستوى 1.97، أما الين الياباني فشهد التحرك الأكبر حيث وصل سعره إلى أدنى مستوى له منذ أربع سنوات ونصف 123.50، في حين حافظ الدولار الاسترالي على موقعه عند مستوى 0.83، وتراجع الفرنك السويسري إلى 1.2450 فرنك ـ دولار.

وجاء تقرير التضخم متوافقا إلى حدٍ كبير مع التوقعات، وقد ارتفع مؤشر أسعار السلع الاستهلاكية بنسبة 0.7% في شهر مايو (ايار)، وهو مستوى أعلى قليلا من نسبة الـ 0.6% التي كانت متوقعة. إلا أن المؤشر الأساسي لأسعار السلع الاستهلاكية، والذي لا يتضمن الوقود والمواد الغذائية التي تتسم بالتذبذب، فقد ارتفع بنسبة 2.20% على أساس سنوي، وهو مستوى يقل عن توقعات السوق ويقل أيضا عن النسبة للشهر السابق 2.30%. بالإضافة إلى ذلك، ارتفعت أسعار السلع الإنتاجية بنسبة 0.9% في شهر مايو، وهو معدل يفوق المتوقع 0.6%. وأما المؤشر الأساسي لأسعار السلع الإنتاجية فقد ارتفع بنسبة 0.2%، وعلى أساس سنوي ارتفع المؤشر الأساسي بنسبة 1.6% بينما ارتفع المؤشر العام بنسبة 4.1%.

وقدمت مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ من كلا الحزبين اقتراح قانون يرمي إلى وضع إدارة الرئيس بوش في مواجهة تجارية مع الصين، ويهدف هذا التحرك إلى ممارسة المزيد من الضغط على الصين لكي تعيد تقييم عملتها الوطنية (الرمنمبي)، وفي الواقع، يقول المشرّعون في سياق تقديمهم للمقترح أن سعر صرف العملة الصينية يمثل دعما للصادرات الصينية وقد ساهم ذلك في تسجيل عجز تجاري سنوي بلغ 233 مليار دولار.

ورفع البنك المركزي السويسري سعر الفائدة بنسبة 0.25% ليصل إلى 2.5%، إلا أن الفرنك السويسري فاجأ السوق بأن هبط إثر ذلك إلى مستوى 1.25 فرنك / دولار.

وفي اوروبا فقد ارتفع معدل التضخم في منطقة اليورو التي تتكون من 13 بلدا بنسبة 0.2% فقط في شهر مايو الماضي، مقارنة بنسبة 0.6% في شهر أبريل ومقارنة بنسبة الـ 0.3% التي كانت متوقعة. أما معدل التضخم الأساسي، الذي لا يشمل أسعار المواد الغذائية والوقود، وهي سلع شديدة التقلب، فقد جاء متوافقا مع التوقعات حيث بلغ1.9%، وجاء الرقم السنوي أيضا متوافقا مع التوقعات حيث بلغ 1.9%.

وعن بريطانيا جاء معدل التضخم فيها متوافقا مع التوقعات ومع الأرقام السابقة، وفي الواقع، ارتفع مؤشر السلع الاستهلاكية بنسبة 0.3% في شهر مايو، وبنسبة 2.6% على أساس سنوي أقل من المعدل السابق البالغ %2.8. وأما المعدل الأساسي للتضخم، الذي لا يشمل أسعار الوقود والمواد الغذائية بسبب طبيعتها المتقلبة، فقد جاء أعلى بقليل مما كان متوقعا له، حيث بلغ 1.9% مقارنة بـ 1.8%. وفي تصريح له حول هذا الموضوع، أبدى محافظ بنك إنجلترا، ميرفن كنغ، شيئا من القلق إزاء المستوى الحالي للتضخم الذي يفوق المستوى المستهدف من قبل الحكومة 2%، وبالتالي فإن من المحتمل أن يلجأ بنك إنجلترا إلى انتهاج سياسة نقدية أكثر تشددا.

وجاء في تقرير سوق العمالة الذي يصدره مكتب الإحصائيات الوطنية أن متوسط الدخل، شاملا المكافآت، ارتفع بنسبة 4%، وهي أدنى نسبة ارتفاع منذ شهر سبتمبر (ايلول) 2006، علما بأن الرقم لشهر أبريل (نيسان) جاء أقل من الرقم النهائي المعدل لشهر مارس .



بورصة إنفو

[أبو عبد الله]

العولمة تتحدّى الاقتصاد الأميركي في عقر داره

ترافق بروز مصطلح العولمة في تسعينات القرن العشرين مع أحداث تاريخية غيّرت وجه العالم. فبعد سقوط جدار برلين عام 1989 وانهيار الاتحاد السوفياتي بعد ذلك بسنتين، أصبحت الولايات المتحدة القوة العظمى الوحيدة في العالم. ومع الترويج للعولمة من جانب صناع كثر للقرار في واشنطن، بدا لكثر في العالم الثالث أن العولمة إنما هي مؤامرة أميركية للسيطرة على العالم الثالث.

ربما اعتقد مؤيدو العولمة من الساسة الأميركيين حينئذ أن في الأمر منفعة كبيرة لبلادهم، لكن الأكيد أن العولمة صيرورة تاريخية لم تنطلق بقرار من أحد. وهي على الصعيد الاقتصادي تشكّل تحدياً لدول العالم الثالث، خصوصاً مع إصرار الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي على استثناء نفسيهما من شروط يحاولان فرضها على الدول النامية، مثل شرط وقف الدعم الحكومي للمنتجات الزراعية، ما عطّل «جولة الدوحة» من مفاوضات تحرير التجارة العالمية.

لكن أخطار العولمة بدأت تدق أبواب الدول المتقدمة، وفي طليعتها الولايات المتحدة نفسها. فقد بدأت منذ عام 2003 ممارسات تجارية جديدة، لم يتفق العرب بعد على تسميات موحدة لها بالعربية، منها offshoring، وتعني نقل الشركات أعمالها إلى خارج الحدود، وoutsourcing، وتعني تلزيم، أو تعهيد، جانب من هذه الأعمال إلى أطراف خارجية.

وتهدف هذه الممارسات إلى خفض أكلاف الإنتاج. فلو نقلت شركة كل أعمالها أو بعضها إلى دول تنخفض فيها أكلاف الإنتاج، كالصين أو الهند، لوفرت مالاً كثيراً، ما يعود عليها بالنفع، وإن لم ينفع اقتصاد بلادها.

وهذه الممارسات التجارية تعني بالنسبة إلى الولايات المتحدة، ذلك البلد الذي يعدّ بيانات لكل شاردة وواردة في اقتصاده، فقداناً لكثير من الوظائف، وتراجعاً في الإنتاجية، وتباطؤاً في معدل النمو الاقتصادي.

تبيّن الأرقام الرسمية أن صحة الاقتصاد الأميركي لا تزال جيدة، فعلى رغم تباطؤ النمو الاقتصادي في الربع الأول من هذه السنة، لا يزال الإنتاج الاقتــــصادي ينمو بمعدل قوي يساوي 3.3 في المـــــئة منذ عام 2003، حين بدأت الواردات من الدول المنخفضة الأكلاف بتسجيل ارتفاعات ضخمة.

لكن خبراء اقتصاديين أميركيين كثراً بدأوا أخيراً يشككون في الطريقة التي يعتمدها الإحصائيون الحكوميون في جمع البيانات الاقتصادية واحتساب الأرقام. وتبيّن لهم وجود مشكلة وإن لم يتمكنوا بعد من تحديد حجمها. كذلك هم لا يملكون حالياً بديلاً إحصائياً للمقاربات المعتمدة.

تكمن المشكلة في بيانات أسعار الواردات التي ينشرها شهرياً مكتب إحصائيات العمل الحكومي. فالمكتب لا يأخذ في الحسبان تأثير نقل الأعمال أو جزء منها إلى خارج الولايات المتحدة في انخفاض أكلاف الإنتاج وبالتالي انخفاض أسعار الواردات، ما يؤكد أن ما ينفقه الأميركيون على الاستيراد يتراجع، لكن هل يتراجع الاستيراد حقاً؟

وهذه البيانات تدخل في احتساب أرقام اقتصادية أميركية أخرى، كالإنتاجية، والإنتاج الصناعي، وحتى الناتج المحلي الإجمالي، الذي يبدو مضخماً أكثر من الواقع بسبب هذا الخلل، ما دفع بخبراء اقتصاديين كثر إلى استنباط مصطلح اقتصادي جديد، هو الناتج المحلي الإجمالي الشبحي، مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي الحقيقي.

وتتفاقم المشكلة مع اعتماد مجلس الاحتياط الفيديرالي على هذه الأرقام في وضع السياسة المالية الأميركية، خصوصاً على صعيد رفع أسعار الفائدة أو خفضها. ويبدو أن ليس في مقدور الإحصائيين الرسميين الأميركيين راهناً فعل الكثير لتصحيح الوضع. فكيف يتابعون تطور الأسعار في المصانع الصينية أو الهندية؟ أو كيف يحتسبون تأثير نقل الإنتاج بالنسبة إلى سلعة ما من بلد نام إلى بلد نام آخر يتفوق على الأول لناحية انخفاض كلفة الإنتاج؟

ومع تساقط الحدود الاقتصادية بين الدول، هل تُفقد العولمة الأميركيين مزيداً من وظائفهم لمصلحة صينيين أو هنود يتقاضون أجوراً أقل وإن امتلكوا كفاءات مماثلة؟ لا بد من أن تأثير العولمة في الوظائف الأميركية تعرض للتضخيم في السنوات الأخيرة، لكنه يتجه الآن إلى مرحلة يصعب معها التقليل من شأنه.

ولا يبدو الحل قريباً أو واضحاً. وهو بالتأكيد ليس في حماية الوظائف التي تتطلب كفاءات قليلة أو وضع ضوابط لاتفاقات التجارة الحرة، وفقاً لكارلا هيلز، الممثلة التجارية الأميركية السابقة.

من جهة أخرى، تتحدى الاقتصاد الأميركي أيضاً شركات متعددة الجنسية جديدة، تنتمي هذه المرة إلى الاقتصادات الناشئة، لا المتقدمة، خصوصاً البرازيل وروسيا، ناهيك عن الصين والهند. وهي ربما تقتفي أثر «سامسونغ إلكترونيكس» الكورية الجنوبية و «تويوتا» اليابانية اللتين برزتا على الساحة العالمية في مراحل سابقة من العولمة.

ولائحة هذه الشركات تطول. هناك، مثلاً، «إمبراير» البرازيلية لتصنيع الطائرات التي تحتل مكانها إلى جانب «بوينغ» و «آرباص»، و «غازبروم» الروسية التي تستخدم الموارد الهائلة للغاز الروسي لتلج أسواق العالم، و «إنفوسيس تكنولوجيز» الهندية للخدمات التكنولوجية التي تتحول إلى عملاق عالمي في مجالها.

وتبقى الصين المصدر الأول للشركات المتعددة الجنسية التي تتحدى نظيراتها الغربية ذات المكانة التي بدت راسخة حتى الأمس القريب. لقد اشترت «لونوفو» الصينية قسم اجهزة الكومبيوتر الشخصية في «أي بي إم» الأميركية، وتبرز «هاير» في مجال الأدوات الكهربائية، فيما تنافس «هواوي تكنولوجيز» نظيرتها الأميركية «سيسكو سيستمز» في بيع معدات الاتصالات حول العالم.

قدم توماس فريدمان، المعلق في صحيفة «نيويورك تايمز»، الذي أضاف إلى تخصصه في الكتابة السياسية صفة مؤرخ العولمة، وصفاً دقيقاً لما يحصل. فقد كتب في أحد أعمدته عام 2002 يقول: «لا يزال التعب من العولمة بادياً جداً في أوروبا وأميركا، لكن في أماكن مثل الصين والهند، تعثر على رغبة عارمة في المشاركة في عمليات التوسع الاقتصادي».

وهذا الكلام يبدو صحيحاً اليوم، فالعملاقان الآسيويان المــــتوثبان يريدان شرب كأس العولمة حتى الثمالة، فيما على الدول المتقدمة، خصوصاً الدولة العظمى الوحيدة، أن تصحح أوضاعها، بدءاً بتغيير طرق احتساب الأرقام الاقتصادية.




بورصة إنفو

[أبو عبد الله]

السوق بداية الاسبوع تميز بتراجع متتابع للين الياباني

السوق بداية الاسبوع تميز بتراجع متتابع للين الياباني مسجلا اعلى مستوى له مقابل اليورو كما مقابل السترليني , وذلك بفعل عدم تغير أجواء ضعف الفائدة اليابانية وانسداد الافق حتى الان امام امكانية قدرتها على اللحاق بالفوائد العالمية الاخرى في المدى المنظور , ما يجعل مخاطر العمل على ال " كاري ترايد " أقل خطورة بنظر المهتمين بهذا النوع من الاستثمارات
بنك نيوزيلاندا المركزي سرت انباء - لم يؤكدها البنك - حول تدخله في الفترة الاسيوية بائعا للدولار النيوزيلاندي صدا له ومنعا من تحقيق مستويات جديدة , يرى البنك انها تعرقل النمو الاقتصادي ان تتابعت . مصادر عن المركزي رفضت تأكيد هذا الخبر ولكن السوق يأخذها بجدية . جدير بالذكر ان المركزي كان قد تدخل في السوق في خطوة مشابهة ومؤكدة منذ أسبوع . هذه الخطوة كانت مصادر عن المركزي قد عللتها بكون الارتفاع المتتابع للنيوزيلاندي يعرقل قدرة البلد على المنافسة في الاسواق الخارجية .

مؤشر اسعار العقارات البريطاني Rightmove سجل نتيجة ايجابية متابعا الحركة التصاعدية المنتظم بها . بالنسبة السنوية جاء الارتفاع على 13.2% وبالمستوى الشهري على ال 0.8%

اليوم لا نسجل بيانات مؤثرة عالية الاهمية ننتظر تأثيرها في السوق ونتطلع الى تعاملات تحت تأثير المعطيات التقنية , دون ان ننسى استمرار تأثير عمليات ال " كاري ترايد " في مجرى الاحداث .

من سويسرا يصدر في ال 7.15 جمت بيان الانتاج الصناعي والتوقعات على تراجع محدود من 8.9 الى 7.9% بالنسبة السنوية
من كندا في ال 12.30 جمت بيان ميزان الرساميل والتوقعات على 3.000 مليار دولار كندي

من الولايات المتحدة في ال 17.00 جمت بيان اسعار البيوت NAHB Housing Market Index والتوقع على تراجع من 30 الى 29 نقطة


بورصة إنفو

[أبو عبد الله]

ارتفاع الذهب والفضة في أوروبا صباحا

لندن (رويترز) - ارتفع سعر الذهب في بداية المعاملات الاوروبية يوم الاثنين اذ فتح على 657.30-658.80 دولار للاوقية (الاونصة) بالمقارنة مع 654.50-656.00 دولارا في أواخر المعاملات الامريكية في نيويورك يوم الجمعة الماضي.

ومن العوامل التي رفعت الذهب إقبال على الشراء للاستفادة من انخفاض أسعاره بعد أن هبط يوم الاربعاء الماضي الى 642.90 دولار للاوقية مسجلا أدنى سعر منذ ثلاثة أشهر.

وفتحت الفضة على 13.28-13.32 دولار للاوقية بالمقارنة مع 13.21-13.25 دولار يوم الجمعة.

وارتفع البلاتين الى 1285-1290 دولارا للاوقية من 1278-1282 دولارا بينما استقر البلاديوم على 366-372 دولارا للاوقية.

[أبو عبد الله]

استقرار مزيج برنت أعلى من 71 دولارا للبرميل في أوروبا صباح الاثنين

لندن (رويترز) - استقر سعر مزيج برنت أعلى من 71 دولارا للبرميل في المعاملات الآجلة في لندن يوم الاثنين بعد أن سجل أعلى مستوى منذ عشرة أشهر في جلسة التداول السابقة بفعل المخاوف من انخفاض مخزون البنزين.

وكان مزيج برنت ارتفع الى 71.88 دولار للبرميل يوم الجمعة وهو أعلى مستوى منذ 28 أغسطس اب الماضي بينما ارتفع الخام الامريكي الخفيف متجاوزا 68 دولارا للبرميل.

وقال محللون ان السوق قد تشهد مزيدا من الارتفاع.

وفي نيجيريا اجتاح مسلحون محطة نفطية تبلغ طاقتها 40 ألف برميل في اليوم تديرها شركة ايني الايطالية يوم الاحد. ولم توضح متحدثة باسم الشركة ما اذا كان الانتاج قد توقف.

وتوقف انتاج نحو 600 ألف برميل يوميا من النفط النيجيري بسبب هجمات المتشددين.

وفي الساعة 0729 بتوقيت جرينتش انخفض مزيج برنت ستة سنتات الى 71.41 دولار بينما ارتفع الخام الامريكي الخفيف خمسة سنتات الى 68.05 دولار للبرميل.

وزاد سعر السولار (زيت الغاز) 25 سنتا الى 623.75 دولار للطن.

[أبو عبد الله]

البيانات الكندية

الساعة 03:30 عصراً
بتوقيت مكة المكرمة

[أبو عبد الله]

نتائج البيانات الكندية

صفقات التجارة العالمية (إبريل)
السابق : 4.53 بليون
المتوقع : 3.15 بليون
الحالي : 1.54 بليون


__________________________

الخبر: إيجابي سلبي غير مؤثر

[أبو عبد الله]

البيانات الأوروبية

الساعة 07:00 مسـاء
بتوقيت مكة المكرمة

[أبو عبد الله]

البيانات الأمريكية

الساعة 08:00 مسـاء
بتوقيت مكة المكرمة

[أبو عبد الله]

البيانات الأمريكية

الساعة 02:00 صباحاً
بتوقيت مكة المكرمة

[أبو عبد الله]

البيانات اليابانية

الساعة 02:30 صباحاً
بتوقيت مكة المكرمة