النتائج 256 إلى 270 من 401
- 25-03-2013, 01:12 AM #256
عفوا ما ينفع اليوم اطبق تمرين الاكتفاء بمتابعة الشارت لاني اصلا داخل في صفقة الاسترالي من يوم الخميس مع الورشة وصابرين عليها واليوم ان شاء الله تؤتي اكلها لكن لن ادخل اي صفقات اخرى
- 25-03-2013, 04:07 PM #257
ياهلا بالغالي
عندما نخسر نظن أن الجميع خاسرين وعندما نربح نظن أن الجميع رابحين ولو نظرنا حولنا لرأينا أن الحال دائما يوجد رابح وخاسر
(هذا الشهر غريب) ( هذا الاسبوع غريب) جمل أسمعها من أول يوم دخلت الفوركس ، وبرأيي هو دائما طبيعي ولكن نحن نصبح غريبين بتفكيرنا فنضع اللوم على السوق
لو كان السوق واضحا فمن سيخسر حتى نجني أرباحنا؟؟
كل شهر هناك حديث عن ازمة اقتصادية وتوقع بانهيارات وتكرر ازمات، وفي النهاية يطلع كله زوبعة في فنجان صنعناها داخل مخيلتنا
والحقيقة كل يوم يوجد مشاكل اقتصادية في العالم
يا حبيبي رديت عليك بمشاركة سابقة بس شكلك مشغول بالبحث عن الشمووع ههههههههههه
وبالنسبة للافكار السلبية كلامك سليم 100% ومحاولة التخلص منها ستجعل تأثيرها علينا أكبر
والحل للتخلص منها هو تقبلها وعدم مقاومتها، البحث في داخلنا عن اسبابها ومعالجتها (وليس طرد الافكار نفسها)
التركيز على الهدف سيجعلها تتلاشى تلقائيا . دعم نقاط القوة فينا والتركيز عليها سيسلب الاضواء من نقاط الضعف.
مراقبة الاداء او الجودة هو وسيلة مهمة لضمان التفوق المستمر ولكننا نحن نراقب الآخرين فيضيع مابين أيدينا
وبالنسبة لزحل بحب أطمنك أنه لازال يدور ويتحرك وياسلاااااام لكن تفكير البعض توقف عن الحركة
ههههههههههه
همسة: انا الان جالس على البحر اشرب اركيلة تفضللللللللللللل
تحياتي ومحبتي
- 25-03-2013, 04:47 PM #258
رد:سلوكيات المتداولين الناجحين... 100 الى 1000,000 ممكن!! لكن بشروطها وهذه شروطها
السلام عليكم ورحمه الله
تحية طيبة للجميع
هذا مااردنا ان نستخرج الكنوز الدفينة بداخلك
أمـرُّ علـى الديـار ديـار ليلـى // أُقبـل ذا الـجـدار وذا الـجـدارا
وما حـب الديـار شغفـن قلبـي // ولكن حـب مـن سكـن الديـارا
ششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششمممممممممم مممممممممموع
كلانا مظهر للناس بغضاً،،،،،،وكل عند صاحبه مكيـن
تخبرنا العيون بما أردنـا،،،،وفي القلبين ثم هوى دفين
شششششششششششششششششششششششششششششششششششششششششممممممممم ممممممممممموع
وجدت الحب نيراناً تلظـى،،،،،قلوب العاشقين لهـا وقـود
فلو كانت إذا احترقت تفانت،،ولكن كلما احترقـت تعـود
ششششششششششششششششششششششششششششششششمممممممممممممممممموع
مع تمنياتي للجميع بالتوفيق
لاتنساني من دعائك
- 25-03-2013, 05:07 PM #259
أهلا بك صديقي الباحث هذا ديننا وهذه أخلاقنا
أي شخص يستطيع عمل الخير ولا يؤجله لينال ثوابه كاملا وخير البر عاجله.
شرفني مرورك أخي الكريم
تحياتي ومحبتي
يا هلا أم ياسين
والحمدلله أن حدسي طلع خطأ (لكن بس هالمرة هههه)
وان شاء الله رح تككوني ضمن 1% تستاهلين كل خير ولكل مجتهد نصيب
تحياتي ومحبتي
- 25-03-2013, 05:26 PM #260
رد:سلوكيات المتداولين الناجحين... 100 الى 1000,000 ممكن!! لكن بشروطها وهذه شروطها
يا هلا بالرجل الطيب أخي أبو علي
بس طالما أنك رحت بسابع نومة هذا يعني أنك طبقت صح هههههههههه
وان شاء الله رح تنسى كل المشاكل الجزئية التي تؤثر على طريقة تداولك وانت ما شاء الله مبدع في التحليل
وبما أنك مستعجل رح اعطيك طريقة حتى تخلص بسرعة وهي انك تكتب كثيرا تكتب الاشياء التي تريد التخلص منها على ورق ثم تقطعها الى اجزاء صغيرة او تحرقها بهدوء وتامل كيف تحترق وتخيل انك تخلصت منها الى الابد (يعني خلي عقلك الباطن يتصور ان هذه المشاكل انتهت ويقتنع تماما انها انتهت.)
ثم اكتب ماتريد ان تصل اليه على ورق ابيض نظيف اكتبه بكلمات وعبارات واضحة ودقيقة وليس عبارات شاملة. ثم احتفظ بهذه الاوراق في مكان ما.
والافضل ان تكرر هذا التمرين مرة واحدة اسبوعيا على الاقل .
وطبعا دائما قبل النوم افضل وقت لعمل هذه التمارين.
شرفني مرورك يا عسل
تحياتي ومحبتي
- 25-03-2013, 05:37 PM #261
- 25-03-2013, 06:10 PM #262
- 25-03-2013, 10:13 PM #263
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ياعسل
ماء وزعفران وسحر. صحيح مين هي سحر?? ومألفة كتاب كمان? شكله كتاب طبخ ههههه
بس بيني وبينك انا مجرب هالطريقة والنتيجة تمام.
هي عبارة عن تبادل ادوار بين داخل الانسان وخارجه. وتشبه رسم مخطط لشيء نريد تنفيذه ولكن هذا الشي هنا ليس عمارة او شركة وانما اشياء حسية وسلوكيات.
ومثل تدريب ملاكم على الفوز بمباراة مع خصم فيضع صورة الخصم على كيس رمل مثلا ويبدأ بضربه حتى يكسر حاجز الخوف زاخله اولا. ويكون قد قام بتمثيل نجاحه وتخيله ثانيا.
انا لما كتبت عن الاسترخاء والوصول الى العقل الباطن. كان هذا مقدمة لتمارين كثيرة ومهمة ولكن الى الآن لم يسأل أحد: طيب ابوحميد دخلنا العقل الباطن بشكل واعي والان ماذا نفعل داخله ? نخرج? ننام فيه نشرب عصير وشيشة?? ههههههه
نحن لما دخلنا لعقلنا الباطن يعني دخلنا لغرفة تحكم بحياتنا. كل الاوامر التي يتم تنفيذها عن طريق هذه الغرفة هي اوامر نحن او اباءنا او اصدقاءنا برمجمنا انفسنا على تنفيذها خلال مراحل مختلفة من حياتنا.
والآن مهمتنا اعادة برمجة صحيحة الغاء اوامر تسبب لنا مشاكل وتعيق وصولنا لاهدافنا. ووضع اوامر برمجية جديدة تسرع عملية تحقيق الاهداف.
وهذه النقطة سنتحدث عنها بالتفصيل
تحياتي ومحبتي
أسألكم الدعاء
- 27-03-2013, 10:12 AM #264
يعطيك العافية أخي الكريم ...
موضوع رائع وأفكار متسلسلة ومترابطة، جعله الله في ميزان حسناتك
وأهديكم الرابط أدناه لعله يثري الموضوع.
http://t.co/IolOhYTj7S
ودي وتقديري
- 27-03-2013, 10:12 PM #265
رد:سلوكيات المتداولين الناجحين... 100 الى 1000,000 ممكن!! لكن بشروطها وهذه شروطها
تحياتي أخي الفاضل مساهمكو
وألف شكرا لك على هذه المقالة الرائعة بالفعل لقد جاءت في الوقت المناسب فهي مقدمة للموضوعات التي سأتحدث عنها لاحقا
شرفني مرورك العطر
ولذلك اسمح لي أن أضع المقالة هنا في الموضوع لفائدتها الكبيرة واهميتها لموضوعنا ولجميع فئات المتداولين:
قوة التخيل في صناعة الواقع
الأشخاص الذين يستطيعون تغذية عقولهم دائما بالصور والأفكار الإيجابية يحققون من النجاحات والإنجازات ما لا يستطيع أن يحققه من يستسلم لواقع سلبي ويقضي وقته يفكر في السلبيات
قد يستغرب البعض عندما يقول العلم لهم إن العقل لا يميز بين الحقيقة والخيال.. نعم إن العقل (أو الدماغ) كأداة لاستقبال المعلومات وتحويلها إلى صورة ذهنية لا يفرق بين ما يُستقبل ويُرى بالعين، وبين ما يُستقبل ويُرى بالمخيلة (ما يتخيله الإنسان وعيناه مغلقتان).
إن علماء النفس الإكلينيكي والتجريبي أثبتوا بما لا يقبل الشك أن الجهاز العصبي والدماغ لا يستطيعان التفرقة بين الحقيقة والخيال، وهذا بناء على مئات التجارب المختلفة، وسأسوق لكم من التجارب ما تمت إعادته عشرات المرات، وفي كل مرة تكون النتائج متشابهة. في إحدى هذه الدراسات أتوا بلاعبي سلة وأعطوا كل واحد عدداً معيناً من الرميات الحرة، وتم التحديد وبدقة نسبة التسديد الناجح لكل لاعب، وتمت إعادة التمرين مرات عديدة للتأكد من دقة هذه النسبة لكل لاعب، ثم وبطريق عشوائية تم تقسيم اللاعبين إلى ثلاث مجموعات..
المجموعة الأولى: جعلوها تتدرب كل يوم لعدة ساعات على الرميات الحرة. المجموعة الثانية: لم تتدرب أبدا. المجموعة الثالثة: طُلب منهم الجلوس على المنصة، وأن يتخيلوا أنهم يتدربون على الرميات الحرة بخيالهم لعدة ساعات في اليوم، وهي نفس الفترة الزمنية للمجموعة الأولى.
وبعد الانتهاء من التمارين في الثلاث مجموعات، وجدوا أن المجموعة الأولى التي تدربت فعلا، تحسن أداؤها بشكل ملحوظ، أما المجموعة الثانية التي لم تتدرب على الإطلاق فوجدوا أنه ليس لديها أي تحسن.
والآن سؤالنا: كيف تظن أداء المجموعة الثالثة التي كانت تتدرب بخيالها فقط، هل تعتقد أن أداءها تحسن ولو قليلا؟ إن الإجابة قد تذهل كل من لا يعرفها.. لقد وجُد في هذه التجربة وفي كل التجارب المشابهة أن مستوى المجموعة الثالثة تحسن تقريبا بنفس نسبة المجموعة التي تدربت فعلا. كيف حدث ذلك؟ قبل أن نجيب عن هذا السؤال نسوق لكم تجربة أخرى..
في أولمبياد عام 1980، قام الفريق الروسي باستخدام طريقة التدريب هذه، فقسم الفريق عشوائيا إلى أربع مجموعات..
المجموعة الأولى: 100% تدريب تقليدي جسدي. المجموعة الثانية: 75% تدريب تقليدي جسدي، و25% تدريب عقلي أو تخيلي. المجموعة الثالثة: 50% تدريب تقليدي جسدي، و50% تدريب عقلي أو تخيلي. المجموعة الرابعة: 25% تدريب تقليدي جسدي، و75% تدريب عقلي أو تخيلي. والنتيجة كانت أن المجموعة الرابعة حققت أكبر قدر من أوسمة الفوز.
مثال آخر مشهور، هو قصة الطيار الحربي جورج هول الذي وقع أسير حرب في فيتنام ووضع في صندوق مظلم لمدة سبعة أعوام، وفي كل يوم كان الطيار يتخيل نفسه يلعب الجولف ليمضي الوقت وكي لا يفقد عقله في هذا السجن المظلم، وبعد إنقاذه من الأسر بأسبوع واحد، شارك جورج هول في مسابقة عالمية للجولف وفاز بمرتبة متقدمة جدا. ما الذي حدث في كل هذه التجارب والقصص؟
إن الدماغ البشري لم يميز بين التدريب الحقيقي والتدريب العقلي، والفائدة التي كان من المفترض أن يجنيها المتدرب العقلي بالطريقة التخيلية من خلال الممارسة الفعلية الجسدية، عوضها العقل ببناء الثقة الناتجة عن عدم إضاعة رمية واحدة في التدريب العقلي التخيلي، بينما في التدريب الحقيقي هناك رميات تضيع لأن هذا هو الشيء الطبيعي، ولهذا كان يقول أنشتاين إن القدرة على التخيل أهم بكثير من المعرفة أو المعلومة.
وبما أن الدماغ لا يميز بين ما هو حقيقي مرئي وبين ما تغذيه به من أفكار تخيلية، لهذا نجد أن الأشخاص الذين يستطيعون تغذية عقولهم دائما بالصور والأفكار الإيجابية يحققون من النجاحات والإنجازات ما لا يستطيع أن يحققه من يستسلم لواقع سلبي ويقضي معظم وقته وهو يفكر في السلبيات (العقل السلبي)، وهو الذي كثيرا ما يكون نتاج تربية قائمة على التفكير بطريقة سلبية ووضع نظارة سوداء، وهو ما يسمى بالبرمجة السلبية. وفي كتابه ميزة السعادة Happiness Advantage يبين لنا الكاتب شون آكور أن المفهوم التقليدي: أنك إن عملت وثابرت واجتهدت ستنجز وتنجح، وهذا الإنجاز والنجاح سيجعلك سعيدا، مفهوم غير دقيق، حيث إن الأبحاث والدراسات الحديثة في علم النفس الإيجابي وجدت أن هذه المعادلة في الحقيقة مقلوبة، وهذه نتيجة دراسات في هارفارد ودراسات مساندة حول العالم بأكثر من 200 دراسة علمية على أكثر من 270 ألف شخص.
نعم هذه المعادلة مقلوبة، فالسعادة هي التي تغذي النجاح وليس النجاح يؤدي إلى السعادة..
بمعنى آخر عندما نكون سعداء إيجابيين في الحياة بشكل عام، ونبحث عن كل شيء إيجابي حولنا، فإن العقل البشري سيستقبل هذه الصور الإيجابية المتفائلة، مما يؤدي لإفراز كمية أعلى من هورمون الدوبامين الذي يقوم بوظيفتين، الأولى أنه يضفي السعادة على الإنسان، وبالتالي النشاط والحيوية والطاقة والتطلع لمزيد من العمل، والثانية أن الدوبامين كذلك يجعل الإنسان أكثر ذكاء وأكثر قدرة على رؤية الفرص المتاحة واقتناصها، وبالتالي إنجازات أكبر، مما يؤدي لسعادة أكبر وبدوره إفراز أكبر للدوبامين. وبذلك فإن هذا الشخص الإيجابي ينتقل من إنجاز لإنجاز، ومن نجاح إلى نجاح، ويكون دائما ممتلئا بالنشاط والحيوية والتفاؤل للحياة، وهذا عكس الشخص الذي لا يرى في الوجود حوله إلا السلبيات (العقل السلبي) المبرمج على السلبيات.
وهنا نقف لنفهم قول الإمام ابن تيمية عندما قال: "ماذا يصنع بي أعدائي؟ جنتي وبستاني في صدري، أينما ذهبت فهما معي.. سجني خلوة ونفيي سياحة وقتلي شهادة". وبهذا نلمس قدرته على تحويل كل ظرف صعب وسلبي ليستقبله العقل بصورة إيجابية. وقد حثنا ديننا على صناعة الإيجابية، فمن حديث "أنا عند ظن عبدي بي" نتعلم أنه لا بد للإنسان أن يظن خيراً، وأن يفكر بطريقة إيجابية، وكما في أمر الرؤية الصالحة الإيجابية التي طُلب منا أن نقصها حتى نكون مؤمنين بها، والرؤية السيئة التي يجب أن ننساها ولا نذكرها وأن نستعيذ بالله منها. إن أعظم الإنجازات التي حققها أفراد كانت تحت ظروف قاسية جعلت هذه الإنجازات تبدو مستحيلة في بداياتها، لكن كل هذه الإنجازات العظيمة بدأت هناك بعيدا عن العيون في داخل عقل الإنسان الذي يراها كأنها حقيقة ويغذي عقله بها كل يوم ليستقبلها العقل والدماغ كأنها واقع مُسلّم به، فيؤمن بها القلب إيمانا راسخا لا يتزعزع بأنها ستتحقق، وبدون هذا الإيمان والعقل الإيحابي تبدو بحق كل الإنجازات العظيمة التي تحققت على أرض الواقع شبه مستحيلة. يقولون: راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعالا، وراقب أفعالك لأنها ستصبح عادات، وراقب عاداتك لأنها ستصبح طباعا، وراقب طباعك لأنها ستحدد مصيرك.
وليد فتيحي 2013-03-21 10:42 PM
- 28-03-2013, 01:21 AM #266
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعض الناس يستسخفون قوة الكتابة وقوة بعض الاشياء البسيطة جدا في تغيير حياتهم لدرجة أنهم يحزنون لبضع دقائق أضاعوها على قراءة أشياء تتعلق بهذه الأشياء.
وفي الحقيقة، عندما قلت بعض الناس فأنا قصدت للأسف 90% من الناس هم من هذا النوع. الحقيقة المحزنة وراء هذا النوع من التفكير هو انهم ينتظرون طوال حياتهم فرصا كبيرة أو يحاولون أن يخطو خطوات كبيرة للوصول إلى أهدافهم. ولكنهم بهذا ينسون أشياء دقيقة لابد منها لتحقيق أحلامهم.
فبرغي صغير بإمكانه أن يوقف عجلة عملاقة عن الدوران، فإذا لم ننتبه لهذه الاشياء الصغيرة جدا فنحن على الجهة الخطأ وتنقصنا رؤية عميقة لواقعنا.
قبل مدة كنت من هذا النوع من الناس. قرأت كثيرا عن تمارين تتعلق بكتابة بعض الاشياء. ومنها مثلا ان يكتب الشخص على ورقة كل يوم 5 مرات لمدة شهر واحد مايريد أن يكون عليه بعد سنة.
تفكيري كان على هذا الشكل: ماهذه المسخرة ، حسنا سأجرب فلن أخسر شيئا، أكتب أول عدة أيام ثم أنسى واضيع الورقة. حسنا لايهم فأنا لا أعتقد أن هذا الشيء سيساعدني على الوصول الى جزء من هدفي حتى.
قبل أسبوعين قرأت عن تمرين اسمه 14×5 وهو كتابة هدف معين كل يوم 5 مرات لمدة 14 يوما. واذا نسيت مرة واحدة كتابة الهدف يجب أن أبدأ بعد الايام من البداية.
ولأن طريقة تفكيري تغيرت جذريا قبل مدة قررت الالتزام به. ماذا كانت النتائج؟؟
للوهلة الاولى يبدو تمرينا بسيطا جدا وسخيفا وطفوليا ايضا. ولكن عند التطبيق اكتشفت مايلي:
من الصعب جدا الالتزام بمثل هكذا تمرين.
تنفيذ هذا التمرين يجعل العقل الباطن مشغولا طيلة 14 يوما كاملة بالتفكير بما نريد.
ينمي داخلنا طاقة هائلة للسير باتجاه مانريد.
قد قد قد لايتحقق الهدف ولكن هذا التمرين يفتح داخلنا آفاقا لم نكن نتصور وجودها أو إمكانية الاستفادة منها.
ما رأيك أن تجرب هذا التمرين لمدة أسبوع واحد فقط ؟؟ جرب فالخسارة ستكون كل يوم دقيقتين من وقتك والفائدة اذا تحققت فستتعدى حدود الخيال
جزاكم الله خيرا
أسألكم الدعاء
أخوكم د. أحمد
- 28-03-2013, 11:30 AM #267
تسلم دكتور على الكلام المتفائل والامل وان شاء الله نجرب التمارين
- 28-03-2013, 07:01 PM #268
تسلم ايدك يادكتور على التمارين والمعلومات الرائعة دى ربنا يجازيك كل الخير يارب ويغفر لوالدك ولكل امواتنا المسلمين يارب
انا عجبنى كتير التمرين الخاص بكتابة مالانريده وحرقه او تقطيعه لقطع صغيرة وان شاء الله اعمله مرة بالاسبوع واواظب على تمرين ال 14 يوم الى حضرتك ذكرته بكتابة مانريد 5 مرات
فيه تمرين تانى ذكره دكتور احمد عمارة بأحدى حلقاته وهو لمدة 21 يوم وسماه الدعاء بالتخيل وقال ان لازم التمرين ده يتعمل يوميا بدون انقطاع ولو يوم وقع مننا نعيده تانى بحيث يبقى 21 يوم متواصلين وانه اى شىء نركز عليه ونتخيله وتصل لمرحلة اننا نشكر ربنا على تحقيقه لنا وكأنه اتحقق فعليا دى من اقوى انواع الدعاء استجابة وبيجذب لينا كل العوامل والظروف والاشخاص الى تساعدنا على الوصول لما نريد
فياترى المدة بتفرق من 14 يوم ل 21 يوم ل شهر
وهل ممكن اعمل تمرين ال 21 يوم بنفس الوقت الى بعمل بيه التمرين الاخر الى 14 يوم وخمس مرات باليوم اكتب مااريد
وهل الى بنكتبه خمس مرات باليوم يبقى بكراسة نحتفظ بيها ولا ايه ؟
- 28-03-2013, 07:53 PM #269
انا دايما كنت بواجه مشكلة بانى اكتب مااريد واكسل جدا عشان اعمل الخطوة وجيت بيوم وكتبت اشياء كثيرة ببالى نفسى احققها وبعد سنة رجعت للورقة الى كتبتها اينعم مكنتش حققت كتير من الى كتبته بس لما كتبت تانى وللمرة الثالثة الان حققت امرين مما كنت اريد وبالنسبة لى مهمين جدا الحمد لله وفى طريقى لتحقيق باقى الاهداف وان شاء الله سأواظب على الكتابة لانها فعلا سحرية ويكفى ان الواحد بيكتب كل مايشعر به وبيخرج اى طاقة سلبية جواه بشكل صحى
ربنا يكرمك يادكتور حقيقى كل مشاركاتك بستفيد منها جدا
- 29-03-2013, 09:09 PM #270
الله يسلمك جمانة وسعيد لان هذه المشاركة اعجبتك
بالنسبة للجمع بين التمارين الافضل أن يكون كل واحد لوحده
وبالنسبة للمدة أكيد بتفرق لكن الافضل ألا تكون المدة أكثر من 21 يوم والسبب هو أنه ممكن تصيبنا حالة ملل من طول المدة أو ممكن تظهر مقاومة سلبية داخلية
والسبب الاهم ، هو ان هذه المدة تكفي لايصال مانريد لعقلنا الباطن حتى يتصرف بناء على الاسس الجديدة، ويجبب ان نعطي قوانين الطبيعة فرصة حتى نصل الى اهدافنا. فلكل هدف مدة ولكنها تطول وتقصر حسب جهدنا وعملنا .
جزاكي الله كل خير
تحياتي ومحبتي