أخبار اليوم

[mohamed.sobhy]

البنك المركزي الأوروبي دراجي : يجب أن تعتمد القرارات على الشرطية.
-من دون شرطية لن تحقق المصداقية.

[mohamed.sobhy]

ميرفن كينج ، البنوك البريطانية قد تواجه بعض الاضطرابات

على الرغم من أن القطاع المصرفي البريطاني قد اتخذ بالفعل إجراءات من شأنها توفير السيولة ورؤوس الأموال، إلا أن ميرفين كينج محافظ بنك انجلترا أكد على أن القطاع المصرفي للمملكة المتحدة قد يواجه العديد من المخاطر. فالتغير الحقيقي يكمن في تعاملات البنوك البريطانية نفسها.

من جانبها أكد أن لجنة السياسة المالية للبنك أنه في حالة مغادرة اليونان لمنطقة اليورو، فإن ذلك سيكون له أثره في السوق وأضاف أن لجنة السياسة النقدية بمنطقة اليورو سوف تجد طريقة لتمول العجز للدول المتعثرة.

واختتم كينج حديثه بأن التمويل من أجل الإقراض سيكون متاحاً عما قريب.

[mohamed.sobhy]

ميركل: أفادت المستشار الألماني، أنجيلا ميركل، بأن هدفها كان يتمثل في أن يسهم صندوق الاستقرار المالي الأوروبي وآلية الاستقرار الأوروبي في تلبية الاجراءات القائمة، مع الثقة في قيام البنْك المركزي الأوروبيّ بأداء طيب في الاشراف على البنوك.

[mohamed.sobhy]

البرلمان الألماني يوافق على اليورو أزمة الاقتتال أدوات


( برلين ) - وافق البرلمان الألماني بأغلبية ساحقة € 2 بعد الأزمة حشد الاقتتال أدوات لدعوة من المستشارة انجيلا ميركل لإظهار التزام ألمانيا العالم لعملة واحدة.

متقطع من الصعب على ميركل في أعقاب وجود "اختراق" قمة الاتحاد الاوروبى، والعودة من بروكسل لمعالجة النواب قبل بيت البوندستاج والبوندسرات مجلس الشيوخ صوت بأغلبية الثلثين لدعم قواعد الميزانية الجديدة وإنشاء صندوق إنقاذ دائم.

وقال "ما نقرر اليوم هو خطوة هامة لجعل واضحة الى العالم مفادها نحن نقف الى جانب اليورو، ونريد لها كما عملتنا مستقرة"، وقالت ميركل في وقت سابق في كلمتها الثانية لمجلس النواب حول أزمة اليورو في ثلاثة أيام.

كما فعلوا منذ بداية أزمة الديون في منطقة اليورو، بدعم من أعضاء الحزبين المعارضين الرئيسيين الذين هم في حاجة ميركل دعمها منذ الاتفاق الضريبي يستلزم تغييرات في الدستور الألماني، وبالتالي فإن الأمر يقتضي أغلبية الثلثين من النواب في كلا المجلسين.

كما دافعت ميركل القرارات من قبل زعماء الاتحاد الاوروبي التي تضمنت الموافقة الجدد في الاتحاد الأوروبي آلية الاستقرار الأوروبي (ESM) يمكن أن صندوق إعادة رسملة البنوك بصورة مباشرة، وأن أموال الإنقاذ يمكن شراء سندات الدول المتعثرة.

وقالت أي استخدام للأموال الإنقاذ من شأنه أن اتباع المبادئ التوجيهية المتفق عليها، واصفا إياه بأنه "قرار جيد، قرار معقول" وشدد على أية تغييرات أو وظائف جديدة لابد أن يأتي قبل أول برلمان.

وقال وزير المالية الالماني فولفغانغ شويبله ميركل انه "دافع عن وفرضت بالضبط ما كانت سياسة الحكومة الألمانية لسنوات"، وظروف الشركة وهما في مقابل الحصول على مساعدات.

واضاف "اليوم، مع اعتماد معاهدة المالية والإدارة السليمة بيئيا في البوندستاغ والبوندسرات، عبر الخطوط الحزبية، وألمانيا ويرسل إشارة مهمة"، وقالت ميركل قبل الأصوات.

"انها علامة على وحدة وطنية وعزم، في الداخل والخارج، لافتة للتغلب على أزمة الديون الأوروبية، على نحو مستدام، وعلامة ذلك، بالنسبة لنا، وأوروبا يعني مستقبلنا"، وأضافت.

في وقت متأخر يوم الجمعة، في المجلس الاتحادي الذي يمثل ألمانيا في 16 دول المنطقة، 65 عاما، من أصل ال 69 الذين صوتوا، وافق كل من حلف والمالية والإدارة السليمة بيئيا.

يعني اسابيع من المساومات مع حزب يسار الوسط الديمقراطي الاجتماعي (SPD) والخضر عالم البيئة ميركل أن نكون واثقين بهدوء من موافقة البرلمان، ولكن هذه الصفقة في وقت سابق من الاتحاد الأوروبي ضربها هزت بعض المشرعين.

واتهم الحزب الديمقراطي الاشتراكي في الميزانية المتخصص بالشؤون كارستن شنايدر، في وقت سابق على التغريد موقع التدوين المصغر، والحكومة من "بدوره-U" فيما يتعلق بقرارات الإدارة السليمة بيئيا في بروكسل.

للحصول على ما يكفي من الاصوات، وكان ميركل لتقديم بعض التنازلات في الحزب الاشتراكي الديمقراطي وحزب الخضر للمطالب التدابير نمو، ودعم المضمون من زعماء المنطقة مع اتخاذ تدابير لتعويض أثر على الموارد المالية الإقليمية من طلبات جديدة على الصرامة في الميزانية، من بين أمور أخرى.

وقال رئيس الحزب الديمقراطي الاشتراكي سيغمار غابرييل خلال المناقشة البرلمانية المقبلة من الأصوات: "نحن الاتفاق لأن أوروبا هي أكثر أهمية لنا من لمحة عن الأحزاب السياسية."

وقد تم توقيع الاتفاق المالي، والتي كانت ميركل المهندس الرئيسي، من قبل 25 من الاعضاء ال 27 في الاتحاد الأوروبي، وتكرس قواعد أكثر صرامة في الميزانية تهدف الى منع العجز العام المفرط الذي أدى إلى اندلاع الاضطرابات في منطقة اليورو.

الإدارة السليمة بيئيا 500 مليار يورو (623 مليار دولار) ومن المقرر ان تحل محل مرفق الاستقرار المالي الأوروبي، ولا يمكن أن تنشأ من دون دعم ألمانيا.

وكان الصندوق في الأصل لبدء العمليات في 1 يوليو ولكن الآن من المتوقع على نطاق واسع يدفع دفعا الى الوراء.

ألمانيا تواجه أيضا تأخير بعد الرئيس يواكيم Gauck وافقت على طلب من المحكمة الدستورية على الامتناع عن توقيع قبالة على القانونين فورا بعد موافقة برلمانية.

وقالت المحكمة أنه سيحتاج إلى ثلاثة أسابيع لدراسة طعن قانوني من قبل الحزب لينكه من اقصى اليسار.

المحكمة العليا في ألمانيا لديها تاريخ من تعزيز دور البرلمان في القضايا الأوروبية.

ومن المرجح أن البوندستاغ أن دعا للتصويت على المساعدات لاسبانيا وقبرص في الأسابيع المقبلة.

[mohamed.sobhy]

اندلعت قبرص تأمل في ركوب أزمة اليورو كرئيس الاتحاد الأوروبي


( نيقوسيا ) - عن طريق لمسة قاسية من قبرص مصير تستعد لتولي رئاسة الاتحاد الاوروبي والرئيس المكلف توجه أوروبا للخروج من الفوضى المالية مثلما يصبح دولة في منطقة اليورو 5 السعي لإنقاذ بروكسل.

قبرص قد والعلامة لا تحسد عليه لكونها أول دولة على عقد لمدة ستة أشهر الرئاسة الدورية - من 1 يوليو - في حين أن التفاوض الاوروبي المساعدات الطارئة للاتحاد.

وقد انتظرت نيقوسيا ثماني سنوات - منذ الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في عام 2004 - عن فرصتها في مرحلة أكبر ولكن الآن كل الحديث هو عن وقف عدوى الديون ليس للرئاسة.

ويتوقع مسؤولون من المفوضية الأوروبية وصندوق النقد الدولي والبنك المركزي الأوروبي لتصل في الجزيرة يوم الاثنين لتقييم الوضع في النظام المصرفي والمالي أي شرط آخر يجب على الحكومة.

جولة مفاوضات جديدة تعيين مقدار قبرص يحتاج فضلا عن توضيح للإصلاحات وسيطلب من القيام في المقابل.

وانها لم تذهب دون أن يلاحظها أحد أن هذا البلد الذي يأخذ الآن أكثر من وظيفة لضمان الاتفاق على الموازنة المالية في أوروبا إطار انتظرت حتى نفد من الخيارات قبل طلب المساعدة.

وقال المحلل المالي فيونا مولين لوكالة فرانس برس ان توقيت طلب الإنقاذ في 25 يونيو من حدة فقط في العالم نظرة على محنة جزر البحر الأبيض المتوسط ​​الاقتصادية.

واضاف "هذا انتظرت الحكومة حتى اللحظة الأخيرة لتقديم طلب للحصول على خطة انقاذ سلط الضوء على حقيقة قبرص هي في مأزق، ووضع الرئاسة في التركيز. إذا كانت قد طبقت في وقت سابق انها تجنبت اهتمام العالم".

وقالت قبرص وكان الآن في موقف حرج عندما يتعلق الامر بالتعامل مع إيوروبس اقتصاد يئن تحت وطأتها، ووضع نيقوسيا في موقف اضعف عند التفاوض على ميزانية الاتحاد الأوروبي.

واضاف "سيكون محرجا بالنسبة لأي دولة أن تتولى رئاسة الاتحاد الأوروبي عندما يطلب شركائها من أجل المال."

مولن يعتقد شروط خطة الانقاذ ستكون صعبة لان الحكومة لم تستجب لفي إدخال تدابير إضافية للحد من الانفاق العام وتعزيز ايرادات الدولة.

قبرص تحتاج بالفعل إلى جعل 200 مليون يورو (252 مليون دولار) في مزيد من الزيادات الضريبية وتحقيق وفورات لضمان العجز في ميزانيتها إلى ما دون 3 في المئة بين الاتحاد الأوروبي ومسموح به من الناتج المحلي الإجمالي، من 6.3 في المئة في عام 2011.

وقال مولين على الرغم من أن الحكومة تصر على معدل 10 في المئة العزيزة الضريبة على الشركات ليست للنقاش في محادثات الإنقاذ، مسؤولون في الاتحاد الاوروبي سيسعى تخفيضات القطاع العام، وإصلاح المرتبطة بالمؤشر الرواتب وتشديد الرقابة على المصارف التعاونية،.

السوفياتي تعليما الرئيس ديميتريس كريستوفياس من حزب اكيل الشيوعي هو مطاردة لا يزال على قرض من أي من روسيا أو الصين بمثابة تأمين ضد قاسية شروط خطة انقاذ الاتحاد الاوروبي.

وقال عندما سئل عن هذه المسألة في بروكسل يوم الخميس: "لماذا لا إنها ليست خطيئة، اسمحوا لي أن أقول، في الحصول على المساعدة من الاتحاد الأوروبي، وفي نفس الوقت مساعدة من روسيا أو الصين؟".

قبرص، في منطقة اليورو 17 دولة وهو ثالث أصغر اقتصاد، والآن وقد أوروبا الوخز أكثر من عدوى محتملة تنتشر في أنحاء كتلة العملة الموحدة.

وكان التراجع في الجزيرة من قبل القطاع المصرفي كبيرة بشكل غير متناسب والتي تتعرض بشكل كبير لديون اليونان بالشلل، و ضخم شطب السندات اليونانية دفعها الى طلب المساعدة.

قبرص يلي اليونان وايرلندا والبرتغال واسبانيا في طلب رسميا للحصول على مساعدات لأنه يأخذ على الرئاسة.

لاسابيع ان لم يكن شهورا وأعطت الحكومة انطباعا انها تبذل كل الجهود الممكنة لتجنب الذهاب قبعة في اليد إلى الاتحاد الأوروبي.

والخبير الاقتصادي كوستاس Apostolides يقول ان الحكومة على حق في الاستمرار في تأمين قرض أجنبي حتى لو كان من الممكن أن التعامل مع الحالة بطريقة أكثر في الوقت المناسب.

وهو يأخذ على وكالات الائتمان الدولية لاستخدام منطق معيب في المطالبة بالتقشف في حين أن اقتصاد قبرص في حلقة مفرغة.

"في الأساس بلد في حالة ركود لا تجعل التخفيضات في الميزانية، وجعل التوازنات عندما كان الاقتصاد يتراجع. من المستحيل أن نفعل ذلك"، وقال لوكالة فرانس برس Apostolides.

"لقد حصلت على وكالات الائتمان من الخطأ ... إنها الاقتصاد غبي".

وكانت قبرص غير قادرة على الاقتراض من الأسواق الدولية منذ عام 2011 بعد أن تحولت إلى حالة غير المرغوب فيه من قبل اثنين من ثلاث وكالات الائتمان الدولية.

يتبع فيتش دعوى يوم الاثنين مما اضطر يد الحكومة في طلب المساعدة في حالات الطوارئ.

تجنب الاضطرار إلى تطبيق قبرص للاتحاد الاوروبي المساعدات عن طريق تأمين قرض 2500000000 € الروسية في عام 2011 لتغطية تمويل الدين لهذا العام.

ويقول محللون إن المبلغ الذي يحتاج إلى حقن المريض Cypruss 17300000000 € الاقتصاد قد يصل إلى 10 مليار يورو.

في الحد الأدنى للغاية، وتحتاج الحكومة لإيجاد مجتمعة € 2300000000 لإعادة رسملة في الجزيرة اثنين من أكبر البنوك - البنك الشعبي والبنك من قبرص - ضد تفاقم أزمة اليورو.

وقال Apostolides ليس هناك عيب في قبرص باستخدام آلية الإنقاذ في منطقة اليورو.

"قبرص هي واحدة من خمس دول التي طلبت المساعدة وآلية الدعم هو هناك للتعامل مع الأزمة التي تؤثر على الدول الأعضاء، وبالتالي فما هي المشكلة؟" وقال Apostolides.

وقال ان الحكومة تفعل الشيء الصحيح باتباع قرض خارجي كما انها تعزز موقف قبرص التفاوضي للشروط خطة الإنقاذ أكثر مواتاة.

"قوة في المساومة مستمد من وجود خيار الثاني الأفضل الذي يعني أنك يمكن أن نهرب من أول من دون الحاجة إلى إعطاء فيها".

وزير المالية Vassos Shiarly حاولت تهدئة المخاوف من أن خطة الإنقاذ حيث ستكون قاسية بالنسبة للقبارصة التي تعاني بالفعل من آثار زيادة الضرائب وخفض الأجور والبطالة سجل أكثر من 10 في المئة.

ويشعر القبارصة يجب عليهم المعدة نفس الدواء سيئة يعانيه اليونان جارة قريبة.

تظهر الارقام الرسمية ان اقتصاد الجزيرة سقطت في ركود أعمق في الربع الاول من هذا العام، وتقلص 1.6 بالمئة على اساس سنوى.

[mohamed.sobhy]

مجموعة العشرين: قرارات منطقة اليورو خطوة مهمة للأمام


مكسيكو سيتي (رويترز) - قال وزراء مالية مجموعة العشرين إن تحرك زعماء منطقة اليورو للسماح بصناديق الانقاذ الأوروبية بتقديم الدعم مباشرة للبنوك المتعثرة بدءا من العام المقبل والتدخل في أسواق السندات لدعم الدول المثقلة بالديون هو خطوة مهمة للأمام.

وفي بيان أصدرته وزارة المالية المكسيكية يوم الجمعة قالت مجموعة العشرين إن الخطوات التي جرى الاتفاق عليها في قمة أوروبية أمس تتمشى مع التعهدات المقطوعة في لوس كابوس في وقت سابق من الشهر الجاري بأن تأخذ أوروبا جميع الاجراءات الضرورية لضمان استقرار وسلامة منطقة اليورو وتحسين أوضاع السوق.

وقال البيان "اجراءات السياسة التي جرى الاتفاق عليها في قمة منطقة اليورو تشكل خطوات رئيسية في هذا الاتجاه وتظهر أن أوروبا تفي بالتزاماتها."

وأضاف "نتطلع لتطبيق الاجراءات التي تم الاتفاق عليها في القريب العاجل بما في ذلك وضع التفاصيل النهائية لهذه الاجراءات إلى جانب العمل على تقوية الاتحاد الاقتصادي والنقدي ويشمل ذلك وضع خارطة طريق محددة ولها اطار زمني."

[مصطفى خالد]

لم افهم بسبب ترجمه جوجل
يا ريت تعمل ملخص يوضح المعنى

و شكرا على تعبك معانا

[mohamed.sobhy]

لم افهم بسبب ترجمه جوجل
يا ريت تعمل ملخص يوضح المعنى

و شكرا على تعبك معانا

تحت امرك استاذ مصطفي
انا بجيب الخبر قبل ما ينزل ينسق الخبر علي موقع زاي رويترز انا بنزل النص كامل
عشان التفصيل كلها تكون موجودة
بس ان شاء الله ها اكتب المختصر بعض كدة
تقبل تحياتي

[mohamed.sobhy]

اقتصاد اليابان يواجه مخاطر بنفس أوروبا


( طوكيو (رويترز) حذر رئيس الوزراء يوشيهيكو نودا اليابان تواجه نفس المخاطر التي تحيق ماليا المحاصر الدول الأوروبية، السبت، يوما بعد أن دفعت من خلال مشروع قانون ضريبة الانقسام لرقاقة بعيدا في ديون البلاد الجبلية -).

بيان نودا ويأتي بعد يوم واحد من قادة البلدان ال 17 المشاركة في اليورو التوصل الى اتفاق لتوجيه تدابير الطوارئ في ايطاليا واسبانيا وتعزيز الاقتصاد المتداعي.

وقال نودا "دول مثل ايطاليا واسبانيا قد بذلت جهودا يائسة" من أجل استرداد المالية.

واضاف "لكن مرة واحدة تبدأ في النظر إلى الأسواق حالة البلد المالية، وتعتبر حكومتها ليس لديه القدرة على فرض إدارة منضبطة، ماذا سيحدث؟ نحن بحاجة الى التفكير في أنه من الصعب للغاية". وقال في منتدى في طوكيو.

الاتفاق الأوروبي يمهد الطريق أمام اليورو 500 مليار دولار في منطقة اليورو (630 مليار دولار) صندوق إنقاذ لإعادة رسملة البنوك المتعثرة مباشرة، دون المرور من خلال الميزانيات الوطنية، وإضافة إلى جبال الديون التي تكافح البلدان.

وستستخدم الأموال إنقاذ منطقة اليورو لتحقيق استقرار الأسواق عن طريق شراء سندات البلدان على خفض تكاليف الاقتراض المرتفعة التي في الاسابيع الاخيرة شلت اسبانيا وايطاليا.

اليابان أيضا التي تراكمت لديها ديون ضخمة العامة، والتي في الناتج المحلي الإجمالي لأكثر من الضعف، غير متناسب الأكبر في العالم، ونودا قد حذر من أن مستقبل ثالث أكبر اقتصاد في العالم يعتمد على معالجة ذلك.

[mohamed.sobhy]

اندلعت قبرص تأمل في ركوب أزمة اليورو كرئيس الاتحاد الأوروبي


( نيقوسيا ) - عن طريق لمسة قاسية من قبرص مصير تستعد لتولي رئاسة الاتحاد الاوروبي والرئيس المكلف توجه أوروبا للخروج من الفوضى المالية مثلما يصبح دولة في منطقة اليورو 5 السعي لإنقاذ بروكسل.

قبرص قد والعلامة لا تحسد عليه لكونها أول دولة على عقد لمدة ستة أشهر الرئاسة الدورية - من 1 يوليو - في حين أن التفاوض الاوروبي المساعدات الطارئة للاتحاد.

وقد انتظرت نيقوسيا ثماني سنوات - منذ الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي في عام 2004 - عن فرصتها في مرحلة أكبر ولكن الآن كل الحديث هو عن وقف عدوى الديون ليس للرئاسة.

ويتوقع مسؤولون من المفوضية الأوروبية وصندوق النقد الدولي والبنك المركزي الأوروبي لتصل في الجزيرة يوم الاثنين لتقييم الوضع في النظام المصرفي والمالي أي شرط آخر يجب على الحكومة.

جولة مفاوضات جديدة تعيين مقدار قبرص يحتاج فضلا عن توضيح للإصلاحات وسيطلب من القيام في المقابل.

وانها لم تذهب دون أن يلاحظها أحد أن هذا البلد الذي يأخذ الآن أكثر من وظيفة لضمان الاتفاق على الموازنة المالية في أوروبا إطار انتظرت حتى نفد من الخيارات قبل طلب المساعدة.

وقال المحلل المالي فيونا مولين لوكالة فرانس برس ان توقيت طلب الإنقاذ في 25 يونيو من حدة فقط في العالم نظرة على محنة جزر البحر الأبيض المتوسط ​​الاقتصادية.

واضاف "هذا انتظرت الحكومة حتى اللحظة الأخيرة لتقديم طلب للحصول على خطة انقاذ سلط الضوء على حقيقة قبرص هي في مأزق، ووضع الرئاسة في التركيز. إذا كانت قد طبقت في وقت سابق انها تجنبت اهتمام العالم".

وقالت قبرص وكان الآن في موقف حرج عندما يتعلق الامر بالتعامل مع إيوروبس اقتصاد يئن تحت وطأتها، ووضع نيقوسيا في موقف اضعف عند التفاوض على ميزانية الاتحاد الأوروبي.

واضاف "سيكون محرجا بالنسبة لأي دولة أن تتولى رئاسة الاتحاد الأوروبي عندما يطلب شركائها من أجل المال."

مولن يعتقد شروط خطة الانقاذ ستكون صعبة لان الحكومة لم تستجب لفي إدخال تدابير إضافية للحد من الانفاق العام وتعزيز ايرادات الدولة.

قبرص تحتاج بالفعل إلى جعل 200 مليون يورو (252 مليون دولار) في مزيد من الزيادات الضريبية وتحقيق وفورات لضمان العجز في ميزانيتها إلى ما دون 3 في المئة بين الاتحاد الأوروبي ومسموح به من الناتج المحلي الإجمالي، من 6.3 في المئة في عام 2011.

وقال مولين على الرغم من أن الحكومة تصر على معدل 10 في المئة العزيزة الضريبة على الشركات ليست للنقاش في محادثات الإنقاذ، مسؤولون في الاتحاد الاوروبي سيسعى تخفيضات القطاع العام، وإصلاح المرتبطة بالمؤشر الرواتب وتشديد الرقابة على المصارف التعاونية،.

السوفياتي تعليما الرئيس ديميتريس كريستوفياس من حزب اكيل الشيوعي هو مطاردة لا يزال على قرض من أي من روسيا أو الصين بمثابة تأمين ضد قاسية شروط خطة انقاذ الاتحاد الاوروبي.

وقال عندما سئل عن هذه المسألة في بروكسل يوم الخميس: "لماذا لا إنها ليست خطيئة، اسمحوا لي أن أقول، في الحصول على المساعدة من الاتحاد الأوروبي، وفي نفس الوقت مساعدة من روسيا أو الصين؟".

قبرص، في منطقة اليورو 17 دولة وهو ثالث أصغر اقتصاد، والآن وقد أوروبا الوخز أكثر من عدوى محتملة تنتشر في أنحاء كتلة العملة الموحدة.

وكان التراجع في الجزيرة من قبل القطاع المصرفي كبيرة بشكل غير متناسب والتي تتعرض بشكل كبير لديون اليونان بالشلل، و ضخم شطب السندات اليونانية دفعها الى طلب المساعدة.

قبرص يلي اليونان وايرلندا والبرتغال واسبانيا في طلب رسميا للحصول على مساعدات لأنه يأخذ على الرئاسة.

لاسابيع ان لم يكن شهورا وأعطت الحكومة انطباعا انها تبذل كل الجهود الممكنة لتجنب الذهاب قبعة في اليد إلى الاتحاد الأوروبي.

والخبير الاقتصادي كوستاس Apostolides يقول ان الحكومة على حق في الاستمرار في تأمين قرض أجنبي حتى لو كان من الممكن أن التعامل مع الحالة بطريقة أكثر في الوقت المناسب.

وهو يأخذ على وكالات الائتمان الدولية لاستخدام منطق معيب في المطالبة بالتقشف في حين أن اقتصاد قبرص في حلقة مفرغة.

"في الأساس بلد في حالة ركود لا تجعل التخفيضات في الميزانية، وجعل التوازنات عندما كان الاقتصاد يتراجع. من المستحيل أن نفعل ذلك"، وقال لوكالة فرانس برس Apostolides.

"لقد حصلت على وكالات الائتمان من الخطأ ... إنها الاقتصاد غبي".

وكانت قبرص غير قادرة على الاقتراض من الأسواق الدولية منذ عام 2011 بعد أن تحولت إلى حالة غير المرغوب فيه من قبل اثنين من ثلاث وكالات الائتمان الدولية.

يتبع فيتش دعوى يوم الاثنين مما اضطر يد الحكومة في طلب المساعدة في حالات الطوارئ.

تجنب الاضطرار إلى تطبيق قبرص للاتحاد الاوروبي المساعدات عن طريق تأمين قرض 2500000000 € الروسية في عام 2011 لتغطية تمويل الدين لهذا العام.

ويقول محللون إن المبلغ الذي يحتاج إلى حقن المريض Cypruss 17300000000 € الاقتصاد قد يصل إلى 10 مليار يورو.

في الحد الأدنى للغاية، وتحتاج الحكومة لإيجاد مجتمعة € 2300000000 لإعادة رسملة في الجزيرة اثنين من أكبر البنوك - البنك الشعبي والبنك من قبرص - ضد تفاقم أزمة اليورو.

وقال Apostolides ليس هناك عيب في قبرص باستخدام آلية الإنقاذ في منطقة اليورو.

"قبرص هي واحدة من خمس دول التي طلبت المساعدة وآلية الدعم هو هناك للتعامل مع الأزمة التي تؤثر على الدول الأعضاء، وبالتالي فما هي المشكلة؟" وقال Apostolides.

وقال ان الحكومة تفعل الشيء الصحيح باتباع قرض خارجي كما انها تعزز موقف قبرص التفاوضي للشروط خطة الإنقاذ أكثر مواتاة.

"قوة في المساومة مستمد من وجود خيار الثاني الأفضل الذي يعني أنك يمكن أن نهرب من أول من دون الحاجة إلى إعطاء فيها".

وزير المالية Vassos Shiarly حاولت تهدئة المخاوف من أن خطة الإنقاذ حيث ستكون قاسية بالنسبة للقبارصة التي تعاني بالفعل من آثار زيادة الضرائب وخفض الأجور والبطالة سجل أكثر من 10 في المئة.

ويشعر القبارصة يجب عليهم المعدة نفس الدواء سيئة يعانيه اليونان جارة قريبة.

تظهر الارقام الرسمية ان اقتصاد الجزيرة سقطت في ركود أعمق في الربع الاول من هذا العام، وتقلص 1.6 بالمئة على اساس سنوى.

قبرص تتولى غدا رئاسة الاتحاد الأوروبي
بعد ثمانية أعوام من انضمامها للاتحاد الأوروبي، وأربع سنوات من حصولها على عضوية منطقة اليورو، تتولى قبرض غدا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، في وقت تواجه فيه عبء أنها قد تصبح خامس دولة تطلب مساعدات مالية من شركائها في العملة الموحدة.



ومن المقرر أن يشارك العديد من كبار المسئولين الأوروبيين في الاحتفال الرسمي المقرر في الخامس من يوليو/تموز بمناسبة تولي البلاد رئاسة الاتحاد، في الوقت الذي سيزور فيه الجزيرة خبراء من الاتحاد لدراسة البرنامج الحكومي الذي يستهدف لنعاش القطاع المالي والحسابات العامة للدولة.



ومن بين الأهداف المحورية المطروحة على أجندة قبرص خلال توليها الرئاسة الدورية للاتحاد النصف الثاني من العام الجاري، تعزيز فاعلية الاتحاد الاوروبي وتحقيق الاستقرار الاقتصادي القائم على النمو.

[mohamed.sobhy]

ميركل تدعو إلى تعزيز التعاون الاقتصادي مع الولايات المتحدة

دعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية مع الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك خلال رسالة فيديو اشادت فيها بالتقارب بين الاتحاد الأوروبي وواشنطن كي يتم التوصل إلى اتفاق للتجارة الحرة.



وقالت ميركل "يمكننا أن نقوي اقتصاداتنا بشكل أفضل وإحداث تنمية وخلق مزيد من فرص العمل إذا لم تكن هناك عوائق في طريق التجارة"، وذلك خلال رسالتها التي تم نشرها اليوم على الموقع الالكتروني للمستشارية الألمانية.



وأعربت عن رضاءها على "عودة الحوار حول اتفاق للتجارة الحرة بين أوروبا والولايات المتحدة"، مضيفة "لطالما أكدت على أهمية إزالة الحواجز في الملفات الاقتصادية، فالأسواق الأوروبية والألمانية والأمريكية يجب أن تتم توأمتها لأن لدينا نفس التوجهات الاقتصادية".



واعترفت ان عدد الأمريكيين الذين يعرفون ألمانيا قليل، خاصة لأنه بعد توحيد ألمانيا وانتهاء الحرب الباردة انخفض عدد الجنود الأمريكيين في البلد الأوروبي "لهذا ندعو لمزيد من التبادل في مختلف المجالات بعدما ازداد التعارف بين أبناء كلا البلدين للبلد الآخر".



وأضافت ان كلا البلدين يتعاونان "بشكل موثق" في المجال السياسي، مشيرة كذلك إلى "المسئولية العامة مع باقي العالم للدفاع عن حقوق الإنسان

[mohamed.sobhy]

يونكر: سيتم التفاوض من جديد على خطة التقشف في اليونان

قال رئيس مجموعة اليورو جان كلود يونكر اليوم إنه سيتم التفاوض من جديد مع الحكومة اليونانية الجديدة حول إجراءات التقشف التي تتضمنها خطة الإنقاذ الثانية، لكنه رفض التكهن بنتائجها.



ونقلت وكالة (امنا) اليونانية عن يونكر قوله "ستكون هناك مفاوضات بلا شك، ولكن لا يمكن أن أتوقع نتائجها"، مضيفا "إنني على اتصال دائم مع رئيس الوزراء اليوناني حول هذا الموضوع".



وكانت الحكومة الائتلافية الجديدة في اليونان برئاسة المحافظ أندونيس ساماراس، قد اقترحت إعادة التفاوض مع بروكسل حول إجراءات التقشف الصارمة، المرتبطة بالمساعدات الدولية، على اعتبار أنها تعزز الركود.



ونفى يونكر إمكانية ترحيب اليونان حاليا بقرار قمة الاتحاد الأوروبي الأخيرة حول احتمال إعادة رسملة مباشرة للأنظمة المصرفية الإسبانية والإيطالية.



واعتبر أن الوضع في إسبانيا وإيطاليا يختلف عن مثيله في اليونان لأن هاتين الدولتين "تفيان بالشروط السابقة لتدعيم حساباتهما المالية"

[mohamed.sobhy]

الحكومة تحذر من تفاقم الركود الاقتصادي في إسبانيا


حذر وزير الاقتصاد الإسباني لويس دي جيندوس اليوم من تفاقم الركود الاقتصادي في بلاده مشيرا إلى أن بيانات الربع الثاني تشير إلى انخفاض "كبير إلى حد ما" في الناتج المحلي الإجمالي عن الأشهر الثلاثة الأولى من العام بمقدار 0.3%.



وأشار في تصريحات صحفية اليوم إلى أن هذه التوقعات تتفق مع تلك الصادرة عن البنك المركزي الإسباني، الذي توقع انخفاض الناتج المحلي الإجمالي في الربع الثاني عن الربع الأول.



وبشكل عام، تتوقع الحكومة أن يتراجع الناتج المحلي الإجمالي خلال العام بنسبة 1.7%.



وحول إمكانية إقدام الحكومة على رفع ضريبة القيمة المضافة وإزالة الخصومات على شراء المساكن التي يطالب بها صندوق النقد الدولي والمفوضية الأوروبية، قال دي جيندوس إن توصيات هاتين المؤسستين "دائما ما تؤخذ في الاعتبار".



وشدد على التزام الحكومة الإسبانية بالإصلاحات الاقتصادية والتقشف وأهداف العجز المالي، على الرغم من أن ذلك قد يتطلب مزيدا من التضحيات من المواطنين.



وأكد على أن الحكومة ستبذل كل ما بوسعها لإنعاش الحسابات العامة وضمان عودة الاقتصاد إلى مسار النمو.

[mohamed.sobhy]

الصحافة الألمانية
: قال رئيس معهد أيفو هانز فيرنر أن ألمانيا تتجه إلى الأزمة بشكل أكبر نظرًا للموافقة على إعادة دفع ديون البنوك الأوروبية الجنوبية. وحذر من أن الاستقرار المالي الألماني في خطر. وأضاف هانز فيرنر أنه لم تواجه المستشارة الألمانية ضغطًا مثل ذلك من قبل منذ عقب الحرب- للحصول على الأموال الألمانية، وفيما سبق كانت الأنظار تتجه سريعًا إلى ألمانيا متهمة إياها بأغراضها الاستبدادية وكراهيتها لشعوب العالم الأخرى. ووصف هانز الاتفاق المالي بأنه "وهمي" بالرغم من أنه الوحيد الذي تعاملت مع ألمانيا على محمل الجد.

[mohamed.sobhy]

صرح وزير المالية الألماني أن اليونان عليها الالتزام بأهداف الإصلاحات الاقتصادية وبالموعد المحدد لها.