أخبار اليوم

[محمد صلاح]

أوروبا "قد لا تكون بحاجة لمعاهدة جديدة"


7/12/2011

قال رئيس المجلس الأوروبي هيرمان فان رومبوي ان بالامكان سن قوانين صارمة لمعالجة أزمة الديون دون الاضطرار لتوقيع دول الاتحاد معاهدة جديدة.
واقترح الرئيس في تقرير سيقدم للقمة التي ستعقد الخميس الاتفاق على إجراءات مالية "سريعة التنفيذ" ولا تحتاج الى إقرار يستغرق وقتا طويلا.
وتمارس فرنسا وألمانيا ضغوطا من أجل توقيع معاهدة جديدة قبل شهر مارس/آذار القادم تتضمن قوانين أكثر صرامة من الحالية.
وحظيت اقتراحات فرنسا وألمانيا بدعم أمريكي، لكن وزير الخزانة تيموثي غيتنر قال ان الولايات المتحدة لا تنوي ضخ أموال في صندوق النقد الدولي لتعزيز صندوق الانقاذ التابع لمنطقة اليورو.
وقال غيتنر الذي يلتقي معظم زعماء دول منطقة اليورو أثناء زيارة له الى أوروبا ان هناك حاجة لفعل المزيد من أجل تعزيز النمو الاقتصادي، بالاضافة الى الاصلاحات طويلة الأجل.
وسيلتقي غيتنر الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في باريس اليوم الاربعاء.
وسيترأس فان رومبي القمة التي ستستمر يومين والتي يتوقع أن تشهد صدامات كما يقول مراسل بي بي سي للشؤون الأوروبية كريس موريس.
وورد في التقرير الذي تسرب الى وسائل الإعلام انه يمكن إجراء إصلاحات مالية من خلال تعديل الميثاق ، وهذا يتطلب موافقة الدول ولكن إجراءه لا يتطلب تغيير معاهدات الاتحاد.
وتتفق بعض المقترحات التي تضمنها التقرير مع المقترحات الفرنسية الألمانية بينما بعضها يتناقض مع تلك المقترحات.
ويبدو أن باريس وبرلين تدفعان باتجاه اتخاذ اجراءات أكثر راديكالية كما يقول مراسلنا، واذا لم يوافق أعضاء الاتحاد الـ 27 فانهم سيتجهون الى توقيع معاهدة جديدة لدول منطقة اليورو وأي دول أخرى من الاتحاد ترغب بالانضمام.
وقد تؤدي خطوة كهذه الى عزلة بريطانيا، وقال رئيس الوزراء ديفيد كاميرون انه لن يوقع معاهدة جديدة بدون ضمانات لحماية المصالح البريطانية ودور بريطانيا في السوق الأوروبية المشتركة.
ويبدو ان التركيز الآن لم يعد على التضامن الأوروبي بل على إعادة ثقة الأسواق بأي طريقة كما يقول مراسلنا.
وكانت مؤسسة "ستاندرد أند بور" للتصنيف الائتماني قد وضعت جميع دول منطقة اليورو تحت المراقبة في بداية الأسبوع، وهذا مؤشر سلبي

[محمد صلاح]

فرنسا والمانيا تؤكدان ضبط مالية منطقة اليورو بعد تحذير التصنيف الائتماني

جددت القوتان الاقتصاديتان الرئيسيتان في منطقة اليورو، المانيا وفرنسا، التزامهما بالانضباط المالي في المنطقة بعد تحذير مؤسسة ستاندرد اند بورز للتصنيف الائتماني حول تصنيف ديون المنطقة كلها.
ووصف وزير المالية الالماني ولفغانغ شوابل التحذير الائتماني بانه افضل حافز للتوصل الى اتفاق في قمة الاتحاد الاوروبي نهاية الاسبوع.
وقال وزير الخزانة الامريكي تيموثي غيثنر، عقب محادثات في المانيا، انه يود التاكيد على اهمية استعادة الاستقرار في منطقة اليورو بالنسبة للاقتصاد العالمي.
وكانت ستاندرد اند بورز حذرت الاثنين من انها قد تخفض التصنيف الائتماني لمنطقة اليورو بعد وضع كامل دولها قيد المراجعة.
وفي ضوء تاكيدات فرنسا والمانيا تفاءلت الاسواق باحتمال ان يحسم الاوروبيون مشكلة ديون منطقة اليورو خلال ايام.
وارتفع مؤشرا الاسهم الامريكية في معظمها الثلاثاء وسط امال بان الزعماء الاوروبيين سيتخذون خطوات لتعزيز صندوقهم للانقاذ المالي.
وغلق مؤشر داو جونز لاسهم الشركات الامريكية الكبرى مرتفعا بنسبة 0.43 في المئة. فيما ارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز بنسبة 0.11 في المئة.
وانخفض مؤشر ناسداك، ‪ الذي تغلب عليه اسهم شركات التكنولوجيا، بنسبة 0.23 في المئة

[محمد صلاح]

فرنسا والمانيا تؤكدان ضبط مالية منطقة اليورو بعد تحذير التصنيف الائتماني

7/12/2011

جددت القوتان الاقتصاديتان الرئيسيتان في منطقة اليورو، المانيا وفرنسا، التزامهما بالانضباط المالي في المنطقة بعد تحذير مؤسسة ستاندرد اند بورز للتصنيف الائتماني حول تصنيف ديون المنطقة كلها.
ووصف وزير المالية الالماني ولفغانغ شوابل التحذير الائتماني بانه افضل حافز للتوصل الى اتفاق في قمة الاتحاد الاوروبي نهاية الاسبوع.
وقال وزير الخزانة الامريكي تيموثي غيثنر، عقب محادثات في المانيا، انه يود التاكيد على اهمية استعادة الاستقرار في منطقة اليورو بالنسبة للاقتصاد العالمي.
وكانت ستاندرد اند بورز حذرت الاثنين من انها قد تخفض التصنيف الائتماني لمنطقة اليورو بعد وضع كامل دولها قيد المراجعة.
وفي ضوء تاكيدات فرنسا والمانيا تفاءلت الاسواق باحتمال ان يحسم الاوروبيون مشكلة ديون منطقة اليورو خلال ايام.
وارتفع مؤشرا الاسهم الامريكية في معظمها الثلاثاء وسط امال بان الزعماء الاوروبيين سيتخذون خطوات لتعزيز صندوقهم للانقاذ المالي.
وغلق مؤشر داو جونز لاسهم الشركات الامريكية الكبرى مرتفعا بنسبة 0.43 في المئة. فيما ارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز بنسبة 0.11 في المئة.
وانخفض مؤشر ناسداك، ‪ الذي تغلب عليه اسهم شركات التكنولوجيا، بنسبة 0.23 في المئة

[محمد صلاح]

ميركل تدعو إلى إقامة اتحاد مالي أوروبي


7/12/2011

قالت المستشارة الألمانية انجيلا ميركل إن أوروبا تعمل من أجل إنشاء "اتحاد مالي" في محاولة لحل أزمة الدين التي تعاني منها منطقة اليورو.
وأضافت في كلمة أمام البرلمان الألماني (البونديستاغ) أن هناك حاجة إلى معاهدة أوروبية جديدة لإنشاء مثل هذا الاتحاد وفرض ما وصفته بالانضباط المالي.
ويأتي حديث ميركل قبل أيام من لقائها الاثنين القادم بالرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي الذي دعا أيضا إلى إدخال تعديلات على معاهدة الاتحاد الأوروبي.
يذكر أن القادة الأوروبيين يتعرضون إلى ضغوط لبذل المزيد من الجهد لمعالجة أزمة الدين، وذلك وسط مخاوف من قدرة اليورو على البقاء.

دعت ميركيل إلى مراجعة المعاهدات الأوروبية
وتعهدت ميركل خلال كلمتها باتخاذ "خطوات محددة" لانشاء اتحاد مالي.
وأضافت "نحتاج إلى انضباط في الميزانية وآلية فاعلة لإدارة الأزمة، وعليه فإننا في حاجة إلى تغيير المعاهدات أو إبرام معاهدات جديدة".
وتضغط الحكومة الالمانية لاجراء تعديلات على المعاهدات الأوروبية تسمح بالاعتراض على ميزانيات الدول الأعضاء في منطقة اليورو التي تخرق القواعد المتفق عليها.
وقد أعرب الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي عن حاجة منطقة اليورو إلى معاهدة جديدة تنظم العلاقات بين الدول الأعضاء، وذلك لحماية مكانة أوروبا في العالم على حد وصفه.
وقال ساركوزي "علينا أن نواجه اولئك المتشككين في ثبات اليورو".
وأضاف أنه لن يكون بمقدور اليورو ان يبقى ما لم تتعاون اقتصاديات منطقة اليورو، على أن تلعب فرنسا والمانيا دورا رئيسيا في ضمان استقرار العملة الأوروبية

[محمد صلاح]

صعود مؤشر الإنتاج الصناعي الألماني خلال أكتوبر


ارتفع مؤشر الإنتاج الصناعي الألماني بأكثر من التوقعات خلال شهر أكتوبر، ليشهد المؤشر تعافيًا عقب شهرين متواليين من التراجع، وفقًا للبيانات الرسمية الصادرة اليوم الأربعاء.

وفي التقرير، أفاد مكتب الإحصاء الألماني الفيدرالي Destatis، أن الإنتاج الصناعي الألماني قد ارتفع على أساس معدل موسميًا بنسبة 0.8% خلال شهر أكتوبر، فائقًا التوقعات الرامية إلى ارتفاع بنسبة 0.3%.

وتم مراجعة قراءة شهر سبتمبر إلى تراجع بنسبة 2.8% من الهبوط السابق الذي سجل 2.7%.

وعلى أساس سنوي، ارتفع مؤشر الإنتاج الصناعي الألماني في القراءة السنوية خلال أكتوبر بنسبة 4.1%، فائقًا توقعات الأسواق التي توقعت ارتفاعًا بنسبة 3.5%، عقب ارتفاع خلال شهر سبتمبر بنسبة 5.4%.

وعقب صدور البيانات، لا يزال اليورو على انخفاضه مقابل الدولار الأمريكي، حيث تراجع زوج (اليورو/ دولار) بنسبة 0.11% ليتداول عند مستوى 1.3386.


في غضون ذلك، ارتفعت مؤشرات الأسهم الأوروبية على نحو واسع النطاق. فقد ارتفع مؤشر EURO STOXX 50 بنسبة 0.75%، وقفز مؤشر CAC 40 الفرنسي بنسبة 1%، كما ارتفع مؤشر FTSE 100 البريطاني بنسبة 0.4%، وارتفع أيضًا مؤشر DAX الألماني بنسبة 0.45%.

[محمد صلاح]

زوج (الدولار/ فرنك) يستقر مع توجه الأنظار نحو أوروبا



لم يتغير الدولار الأمريكي تقريبًا مقابل الفرنك السويسري اليوم الأربعاء، نظرًا لتلاشي الطلب على الملاذ الآمن وسط تكهنات بأن يتفق زعماء الدول الأوروبية هذا الأسبوع على خطط من شأنها التعامل مع أزمة منطقة اليورو.

وسجل زوج (الدولار/ فرنك) مستوى 0.9228 خلال التعاملات الصباحية بالفترة الأوروبية، وهو أدنى مستوى يومي، وتحرك الزوج عرضيًا بعد ذلك عند مستوى 0.9261، متراجعًا بنسبة 0.01%.

ومن المحتمل أن يجد الزوج دعمًا عند مستوى 0.9138، وهو أدنى مستوى في 29 نوفمبر، ومقاومة عند مستوى 0.9329، أعلى مستوى في 25 نوفمبر.

وفي وقت لاحق هذا الأسبوع، من المنتظر أن يناقش القادة الأوروبيون التعديلات المقترحة على المعاهدات المبرمة بين الدول الأوروبية، وهي ما ستسمح بتكامل مالي أكبر وتعزيز أكثر صرامة للنظام المالي بمنطقة اليورو.

وفي سياق منفصل، تراجع الفرنك السويسري مقابل اليورو، حيث ارتفع زوج (اليورو/ فرنك) بنسبة 0.10%، ليسجل مستوى 1.2421. وفي وقت لاحق اليوم، من المنتظر أن تصدر بيانات حكومية بالولايات المتحدة فيما يتعلق بمخزونات النفط الخام.

[محمد صلاح]

تراجع مؤشر الإنتاج الصناعي البريطاني بنسبة 0.7%



وفقًا لبيانات صادرة عن مكتب الإحصاء الوطني، هبط مؤشر الإنتاج الصناعي البريطاني بنسبة 0.7% في شهر أكتوبر، عقب استقراره في شهر سبتمبر. واستقرت توقعات السوق على انخفاض المؤشر بنسبة 0.3%.

وتراجع مؤشر الإنتاج الصناعي البريطاني على أساس سنوي بنسبة 1.7% خلال شهر أكتوبر عقب تراجعه بنسبة 1.5% في شهر سبتمبر ودون التوقعات التي استقرت على تراجعه بنسبة 0.7%.

وهبط مؤشر الإنتاج التصنيعي البريطاني بنسبة 0.7% في شهر أكتوبر، مقارنة بارتفاعه بنسبة 0.1% مسجلة خلال الشهر الماضي ودون التوقعات التي استقرت على تراجعه بواقع 0.3%.

وارتفع مؤشر الإنتاج التصنيعي على أساس سنوي بنسبة 0.3% في شهر أكتوبر، بعد ارتفاعه بنسبة 1.3% في شهر سبتمبر وخلاف التوقعات بمزيد من الارتفاع بنسبة 1.4%

[محمد صلاح]

البيانات البريطانية



جاءت البيانات البريطانية سيئة، حيث سجل مؤشر الإنتاج التصنيعي البريطاني -0.7%. وهو بذلك جاء دون التوقعات التي تنبأت بـ-0.3% والقراءة السابقة التي تمت مراجعتها لتصبح 0.1%. أما فيما يخص الإنتاج الصناعي فقد تراجع، ليسجل -0.7% مقارنةً بتوقعات السوق التي تنبأت بـ-0.1%، والقراءة السابقة التي كانت 0.2%.

[محمد صلاح]

انخفاض الإنتاج الصناعي الإيطالي



تراجع الإنتاج الصناعي الإيطالي، حيث سجل -0.9% مقارنة بالتوقعات التي تنبأت ب-0.3%. جدير بالذكر أن القراءة السابقة قد تمت مراجعتها لتصبح -4.6%.

[محمد صلاح]

تراجع زوج (الدولار/ ين) في ظل تدهور الطلب على الملاذ الآمن



تراجع الدولار الأمريكي مقابل الين اليوم الأربعاء في ظل ضعف الطلب على الدولار الأمريكي الذي يُعد ملاذًا آمنًا. في الوقت نفسه، حذر بنك اليابان من الأثر العميق لأزمة الديون في منطقة اليورو على الاقتصاد العالمي.

وقد وصل زوج (الدولار/ ين) إلى المستوى 77.61 خلال نهاية تداولات الفترة الآسيوية، وهذا المستوى يُعد أدنى مستوى للزوج منذ الأول من ديسمبر. بعد ذلك، شهد الزوج تحركات عرضية عند المستوى 77.66، ليتراجع بنسبة 0.06%.

يُذكر أنه كان من التوقع أن يتلقى الزوج دعمًا عند المستوى 77.45 (المستوى المنخفض الذي سجله يوم 28 نوفمبر)، في حين كان من المحتمل أن يواجه مقاومةً على المدى القصير عند المستوى 77.88 (أعلى مستوى له يوم 9 نوفمبر).

وفي سياق متصل، تراجع الدولار الأمريكي وسط الآمال حول قيام القادة باتخاذ قرار حاسم لاحتواء أزمة الديون بالمنطقة في القمة المزمع عقدها في وقت لاحق هذا الأسبوع. هذا، ومن المتوقع أن يناقش القادة الأوروبيون التغيرات المقترحة لاتفاقيات الاتحاد الأوروبي، التي من شأنها أن تسمح بتكامل مالي أكبر ودعم أكثر قوة لنظام الميزانية في الاتحاد الأوروبي.


في الوقت نفسه، يراقب المستثمرون قرار البنك المركزي الأوروبي المتعلق بسياسته يوم الخميس، حيث إنه من المتوقع أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بخفض معدلات الفائدة بواقع 0.25%، لتصبح 1%.

[محمد صلاح]

ميزان التجارة الفرنسي يسجل -6.2%




سجل ميزان التجارة الفرنسي -6.2% مقارنة بتوقعات السوق التي تنبأت بـ-5.9%. هذا، وقد تمت مراجعة القراءة السابقة لتصبح -6.6%.

[محمد صلاح]

خام غرب تكساس الوسيط يحلق فوق 100 دولار



حلقت أسعار النفط الخام الخفيف فوق الرقم 100 والذي يمثل مستوى أساسيًا في تداولات فترة اليوم وسط استمرار المخاوف من أزمة الدين التي تعاني منها منطقة اليورو.


كان التقلب هو السمة الرئيسية للأسعار نظرًا لأنه كان ثمة عدد كبير من القضايات غير المخصصة لا يزال قيد الاعتبار قبيل قمة الاتحاد الأوروبي المزمع عقدها يومي الخميس والجمعة القادمين، وهو ما يؤثر على شهية مخاطرة المستثمرين.


شهد مؤشر الدولار الأمريكي، والذي يتتبع آداء الدولار مقابل سلة مكونة من ست عملات رئيسة، انخفاضًا بنسبة 0.03% عقب وصوله إلى أعلى مستوياته عند 78.88 في وقت سابق من ساعات التداول بالفترة الأوروبية.

هذا، ومن المقرر أن تصدر بيانات المؤشرين الأسبوعيين إدارة معلومات الطاقة و معهد النفط الأمريكي فيما يتعلق بمخزونات النفط الخام.


وفي وقت كتابة الخبر، شهد برميل النفط الخام ارتفاعًا بلغت نسبته 0.22% عند المستوى 100.77 دولار مع بقاء الاتجاهين قصير وطويل المدى دون تغيير في مشهد شرائي صاعد.


هذا ، وسوف يؤدي الإقفال دون أدنى مستويات اليوم عند 100 إلى فتح الباب إلى مزيد من الهبوط عند 98.9 و98.
وعلى الجانب الصاعد، من شأن اختراق المستوى 101.55 أن يؤدي إلى مزيد من الارتفاع صوب المستوى 102.4 ثم المستوى 103.25.

[محمد صلاح]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا بأعضاء المنتدى المميزين جدا جدا جدا اعضاء منتدانا الغالى المتداول العربى

عايزين بقى مع افتتاح السوق نشوف اخر التطورات العالمية والاقليمية على العملات

واقتصاديا بصفة بحتة طبعا

نظرة سريعة على اخر الاخبار

انتظرونا بعد قليل

اخوكم
محمد صلاح





12/12/2011

[محمد صلاح]

اخبار اليوم

12/12/2011



الرئيس الصيني يعد بزيادة واردات بلاده



وعد الرئيس الصيني هو جينتاو بزيادة واردات بلاده في محاولة لتدعيم التجارة العالمية.

وفي كلمة بمناسبة الاحتفال بالذكرى العاشرة لانضمام الصين إلى منظمة التجارة العالمية قال جينتاو إن واردات الصين قد تتخطى 8 تريليون دولار خلال السنوات الخمس القادمة.

وأكد الرئيس الصيني في كلمته بقاعة الشعب في بكين أن بلاده جادة في جهودها لتحقيق التوازن في التبادل التجاري ما سيخلق فرصا لدول في أنحاء العالم لزيادة صادراتها إلى الصين.
وأشار إلى أهمية سياسة زيادة الواردات في تطوير التبادل التجاري الدولي، وأكد أن بلاده لا تتعمد إحداث عجز في ميزان التبادل العالمي وأن حكومته تبذل أقصى جهد لتحقيق التوازن فيه.
يذكر أن الصين استوردت العام الماضي بضائع من الخارج قدرت قيمتها بنحو 1.39 تريليون دولار.
ويقول محللون إن التبادل التجاري العالمي شهد تراجعا هذا العام بسبب الأزمات الاقتصادية في أوروبا أكبر شريك تجاري لبكين.

بينما أشارت تقديرات يوم السبت الماضي إلى صادرات الصين ارتفعت في شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بنسبة 14 في المئة، بينما زادت الواردات بنحو 22 في المئة.
وتتعرض الصين ثاني أكبر اقتصاد في العالم لضغوط لزيادة الاستهلاك المحلي وتغيير سياسية تسعير عملتها في الوقت الذي تعاني في أوروبا وأمريكا من مشكلات اقتصادية.
ويقول المحللون إن الفائض الكيير الذي تحققه الصين مع شركائها الدوليين يؤدي أحيانا إلى توتر في العلاقات معهم.

وقد قدر هذا الفائض بنحو 14.5 مليار دولار الشهر الماضي بعد أن وصل إلى 17 مليار دولار في أكتوبر/تشرين الأول.

[محمد صلاح]

الصين تحذر من "تحديات قاسية" تواجه صادراتها إلى الغرب





حذرت وزارة التجارة الصينية من أن صادراتها إلى الغرب تواجه "تحديات قاسية" بسبب الصعوبات الإقتصادية التي تتعرض لها أسواق غربية رئيسية.
وقالت الوزارة إن بيانات رسمية ينتظر أن تعرض يوم السبت القادم ستظهر تباطؤا حادا في نمو الصادرات في نوفمبر/ تشرين الثاني.

ومن غير المتوقع أن تتعافى الصادرات الصينية لأوروبا والولايات المتحدة، والتي تشكل نحو 40 في المئة من إجمالي الصادرات الصينية.
وأضافت الوزارة إن الصين سوف تستهدف أسواقا بديلة للصادرات في الدول النامية في آسيا وأمريكا اللاتينية.
صناعات ضعيفة

وذكرت الوزارة أن الصين سوف تحاول إنعاش وارداتها من الدول الغربية أيضا، وذلك للمساعدة على دعم إقتصاديات هذه الدول وتحقيق التوازن في الفائض التجاري للصين.
يذكر أن صادرات الصين إلى دول الإتحاد الأوروبي انخفضت بنسبة 9 في المئة في أكتوبر/ تشرين الأول مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي، بينما انخفضت صادراتها إلى الولايات المتحدة بنسبة 5 في المئة.
ورغم ذلك، ظل إجمالي الصادرات الصينية مرتفعا عند مستوى 15.9 في المئة، ويرجع ذلك جزئيا إلى انتعاش الطلب من أسواق أمريكا اللاتينية.

لكن ذلك كان أضعف معدل سنوي للنمو خلال عامين، حيث انخفضت الصادرات بشدة مقارنة بالشهر الماضي.
وانخفضت أيضا الواردات الصينية، على الرغم من أن جزءا كبيرا منها كان يشتمل على مواد ومكونات لأغراض عمليات التجميع في الصين ومنها إلى التصدير.
وكشف استطلاع حديث لعمليات التصنيع في الصين عن الأداء الضعيف للصادرات، حيث أشار إلى أن قطاع الصادرات تقلص في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني للمرة الأولى منذ أزمة الركود الإقتصادي في الغرب في الفترة بين عامي 2008-2009.

وألقت وزارة التجارة الصينية باللوم على إرتفاع الأجور في الصين لإضراره بالقدرة التنافسية للتجارة الصينية.
مقاومة متوقعة

وقال مدير إدارة التجارة الخارجية بوزارة التجارة الصينية وانغ شووين: "أعتقد أننا سوف نواجه تحديات قاسية في صادراتنا ووارداتنا".

وأضاف "لن يكون هناك تحسنا رئيسيا في أوروبا والولايات المتحدة، وستبقى التكاليف مرتفعة على المستوى المحلي كما هي هذا العام، لذا فإن وضع التجارة الخارجية سيكون قاسيا العام القادم".

لكن شو وين بدا متفائلا بشأن بعض الاقتصادات الناشئة والنامية التي قال إنها تتمتع بأداء اقتصادي سليم، مضيفا "لذلك سوف نولي إهماما أكثر للصادرات لهذه الدول".

ومن المتوقع أن تواجه خطة الصين للتركيز على الأسواق النامية بنوع من المقاومة، حيث أظهرت بيانات حديثة على سبيل المثال أن النمو الإقتصادي للبرازيل قد تباطأ لدرجة التوقف.

واشتكت البرازيل من قبل، وهي أكبر إقتصاد في أمريكا اللاتينية، من التهديد الذي يواجه قدرتها التنافسية والذي يشكله الضعف الإقتصادي للدول الغربية.

وفي الوقت نفسه فإن الاقتصاد الهندي قد يتجه ضد فتح البلاد أمام المنافسين الأجانب.

وقد أرجأت الحكومة الهندية خططا تسمح للأسواق العالمية بالمنافسة في البلاد، وذلك في أعقاب حالة من الغضب السياسي والاحتجاجات الشعبية.