أخبار اليوم

[محمد صلاح]

ارتفاع مؤشّر Gfk للمناخ الاستهلاكي الألماني أكبر من التوقّعات




ارتفع مؤشّر Gfk للمناخ الاستهلاكي الألماني خلال شهر ديسمبر أكبر من التوقعات التي رأت ارتفاعه إلى 5.2، حيث وصلت قراءة المؤشّر إلى 5.6، بعد أن وصل خلال شهر نوفمبر 5.4.

[محمد صلاح]

مؤشر إجمالي مبيعات التجزئة والجملة يشهد مزيدًا من التراجع


28/11/2011

تراجع مؤشر إجمالي مبيعات التجزئة والجملة البريطاني الصادر عن اتحاد الصناعة بنسبة 19% خلال شهر نوفمبر، بعد أن كان شهد تراجعًا بنسبة 11% خلال شهر أكتوبر، وذلك وفقًا للبيانات الصادرة عن اتحاد الصناعات البريطانية.

هذا، وقد تنبأت الأسواق بتراجع أقل نسبته 12%. وذلك يعد أسوأ قراءة سجلها المؤشر منذ شهر أكتوبر 2010، حيث أنه استقر عند -36%.

[محمد صلاح]

توقعات منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية


28/11/2011

تتوقع منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية بأن يسجل الناتج المحلي الإجمالي اليوناني لعام 2011 -6.1%، و -3.0% لعام 2012، و+0.5% لعام 2013.
كما أنها تتنبأ بمخاطر تراجع كبيرة في اليونان. كما أنها تتوقع أن تصل نسبة العجز العام في اليونان إلى 9.0% خلال عام 2011، و 7.0% خلال شهر 2012، و5.3% في عام 5.3%. وأضافت أن خفض معدل الفائدة بنسبة 50% سوف يؤدي إلى اقتراب نسبة الديون إلى 120% بحلول عام 2020.

[محمد صلاح]

تداولات اليورو أمام العملات الرئيسة


28/11/2011

يشهد الزوج (يورو/فرنك) تراجعًا، حيث يشير المتداولون إلى أنه من المتوقع أن يتلقى دعمًا عند النطاق 1.2270/50. وفي الوقت الحالي يتم التداول على الزوج (يورو/فرنك) حول المستوى 1.2295.


وفيما يتعلق بالزوج (يورو/فورنت)، فإنه واصل تراجعه ليجد دعمًا عند أدنى مستوى له خلال فترة التداول عند 308.28 وذلك نتيجة لزيادة الطب على الزوج (يورو/دولار). وعليه، فمن المتوقع أن يجد الزود دعمًا عند النطاق 307.10/00، ليجد المزيد عند النطاق 306.10/00.


وفيما يتعلق بالزوج (يورو/دولار)، فإن الزوج سوف يواصل ارتداده نحو المستوى 1.3391، ليواجه مقاومة عند المستوى 1.3395. وفي حالة استمرار الزوج في ارتفاعه، وفي حالة اختراقه للمستوى 1.3395 ، فإنه قد يتعرض لمقاومة فنية عند المستوى 1.3407، الذي يمثل المستوى الرئيسي بالأسبوع الماضي وأيضًا قاعدة سحابة إيشوموكو.

[محمد صلاح]

الزوج (يورو/دولار) يواصل ارتداده


28/11/2011

واصل الزوج (يورو/دولار) ارتداده ليصل إلى المستوى 1.3374 ليواجه عمليات بيع في ظل اتجاهه نحو المنطقة 1.3365/95. ويشير أحد المتداولين إلى أن التداولات الحالية على الزوج تشهد دعمًا. وفي الوقت الحالي، يستقر الزوج عند المستوى 1.3373. كما أكد أحد المتداولين على أن الزوج سوف يجد مستوى الارتكاز عند 1.3407، حيث من المتوقع أن يشهد عمليات بيع على الرغم من توارد الأنباء حول احتمال كسر الزوج للمستوى سالف الذكر وغلق التداولات عنده، الأمر الذي من شأنه زيادة الضغوط على اليورو.

[محمد صلاح]

الدولار الأسترالي يواصل ارتفاعه أمام نظيره الأمريكي


28/11/2011

واصل الدولار الأسترالي ارتفاعه أمام نظيره الأمريكي ليصل إلى المستوى 0.9906، حيث يواجه الزوج مقاومات عند المستوى 0.9910، في ظل تفعيل المزيد من أوامر الوقف في حالة اختراق الزوج للمستوى سالف الذكر. وعليه، فإن الزوج سوف يتراجع نحو النطاق 0.9940/45، ليواجه مقاومات عند النطاق 0.9985/90 (0.9988 - ارتفاع يوم 21 نوفمبر).

[محمد صلاح]

ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي الكندي خلال الربع الثالث


30/11/2011



ارتفع الناتج المحلي الإجمالي بكندا بنسبة 3.5% على أساس سنوي خلال الربع السنوي من يوليو إلى سبتمبر، وفقًا للبيانات الحكومية الصادرة اليوم الأربعاء. وجاءت قراءة الناتج المحلي الإجمالي فوق الانخفاض المسجل خلال الربع السابق من شهر أبريل إلى شهر يونيو والمقدر بنسبة 0.5%.

وفي القراءة الشهرية، جاءت قراءة الناتج المحلي الإجمالي موافقة للتوقعات مرتفعًا بنسبة 0.2%،ولكنه دون القراءة السابقة بنسبة 0.4%.

وفي سياق آخر، تراجع مؤشر أسعار المواد الخام بنسبة 1.2% خلال أكتوبر، دون توقعات الأسواق الرامية إلى ارتفاع بنسبة 1.5% والقراءة السابقة المقدرة بنسبة 1.4%.
كما شهد أسعار المنتجات الصناعية خلال شهر أكتوبر بنسبة 0.1% دون توقعات الأسواق الرامية إلى ارتفاع بنسبة 0.3% والقراءة السابقة بارتفاع نسبته 0.4%.

[محمد صلاح]

ارتفاع أعداد الوظائف بالقطاع الخاص الأمريكي خلال نوفمبر

30/11/2011

أضاف القطاع الخاص بالولايات المتحدة 206 ألف وظيفة خلال شهر نوفمبر، فوق توقعات الأسواق إلى حد كبير الرامية إلى إضافة 131 ألف وظيفة فقط.

يمثل ذلك الارتفاع الأكبر في أعداد الوظائف منذ ديسمبر 2010. قاد هذا الارتفع قطاع الإنتاج الخدمي والمشروعات الصغيرة.

[محمد صلاح]

تجمّع ستة بنوك مركزية من اجل تعزيز السيولة النقدية


30/11/2011

قرر كل من بنك كندا، بنك إنجلترا، بنك اليابان، البنْك المركزي الأوروبيّ، الاحتياطي الفيدرالي والبنك الوطني السويسري اليوم الأربعاء بحشد قواهم، وخفض معدّل المقايضات بالدولار الأمريكي بمقدار 50 نقطة أساسية.


وحسب ما أورده البنْك المركزي الأوروبيّ، فإن "الغرض الأساسي من تلك التحركات هو فك القيود الموجودة داخل أسواق المال، ومن ثم تخفيف آثار مثل هذه القيود على توفير الائتمان للمنازل والشركات، والذي بدوره سيسهم في دفع عجلة النشاط الاقتصادي."


وعلى صعيد العملات الأجنبية، يشهد الدولار الأمريكي عمليات بيع مفرطة أمام باقي العملات، حيث كسر المستويات الهامة مقابل العملات الرئيسة، خاصة العائدات المرتفعة والتي من المفترض أن تؤدّي إلى مزيد من تراجع الدولار الأمريكي، والحث على إصدار أوامر وقف على المدى القصير. فقد اخترق الزوج EUR/USD المستوى 1.3440، مستهدفًا الآن المستوى 1.3500، في الوقت ذاته، من المحتمل أن يصل الزوج GBP/USD إلى المستوى 1.5770 قبل أن يوقف مسيرته. كما تعتبر عملات السلع الأفضل أداء على وجه العموم، حيث اقترب الزوج AUD/USD من المستوى 1.0330، بنسبة 61.8% من مستويات تصحيح فيبوناتشي لمسيرة هبوطه على مدار اليوم مؤخرًا، وفي حالة اختراق الزوج ذلك المستوى، فإن من المحتمل أن يواصل الزوج خلال الفترات القادمة زحفه نحو المستوى 1.0500، بينما يشهد الزوج USD/CAD تداولًا دون المستوى 1.0200، مما يشير إلى اختباره معدّل التكافؤ."

[محمد صلاح]

بنك الصين يخفّض من معدّل متطلبات الاحتياطي دعمًا للاقتصاد


30/11/2011

قام بنك الصين لخفض معدّل متطلبات الاحتياطي بمقدار 50 نقطة أساسية لأول مرة منذ عام 2008 لتصل إلى 21%، وذلك من أعلى نسبة له عند 21.5%، مما يعني تغيّر في سياسة التسهيل النقدي، بعد ثلاث سنوات من التشديد النقدي، وذلك في محاولة لتوفير السيولة وزيادة النشاط الاقتصادي.


ومن المنتظر أن يؤدّى هذا البيان بدوره إلى إتاحة الفرصة لدى البنوك لإقراض مزيد من النقود إلى الشركات الصغيرة، وتسريع عجلة الاقتصاد الصيني من تباطؤه منذ عام 2009. وقد أفاد بنك الصين أن إجراءات خفض معدّل متطلبات الاحتياطي ستدخل حيز التنفيذ في الخامس من شهر ديسمبر القادم.

[محمد صلاح]

التضخم في إيطاليا يتراجع في نوفمبر


30/11/2011

تراجع التضخم في إيطاليا، الذي يقاس عن طريق المؤشر التوافقي لأسعار المستهلكين، ليصل إلى 3.7% في شهر نوفمبر مقارنة بقراءة شهر أكتوبر التي سجلت 3.8%.

وكانت توقعات السوق قد تنبأت أن يظل المؤشر كما كان في شهر أكتوبر. وعلى أساس شهري، تراجع المؤشر التوافقي لأسعار المستهلكين بواقع 0.1% مقارنة بتوقعات السوق التي تنبأت أن يظل المؤشر كما هو دون تغيير.

هذا، وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين، بواقع 3.3% على أساس سنوي في شهر نوفمبر، ليقل عن الارتفاع الذي شهده المؤشر بواقع 3.4% في الشهر السابق. وكانت توقعات السوق قد تنبأت بارتفاع المؤشر بنسبه 3.4% في شهر نوفمبر.

وعلى أساس شهري، تراجع مؤشر أسعار المستهلكين بنسبه 0.1% مقابل التوقعات التي تنبأت بارتفاع المؤشر بنسبه 0.1%. كما تراجع معدل التضخم بقيمته الأساسية، الذي يستثني أسعار الطاقة والطعام الطازج، خلال الشهر ليصل إلى 2.4% من 2.5%.

[محمد صلاح]

مؤشر KOF الاقتصادي يواصل تراجعه


30/11/2011

أشارت وكالة الأبحاث الاقتصادية KOFاليوم الأربعاء إلى تراجع مؤشر KOF الاقتصادي ليسجل قراءة قدرها 0.35 خلال شهر نوفمبر، مقارنة بالقراءة السابقة التي بلغت 0.75.


وعليه، فإن قراءة المؤشر جاءت دون التوقعات التي تنبأت بتسجيل المؤشر قراءة قدرها 0.63. ووفقًا للبيان الرسمي الصادر، فإن مؤشر KOF الاقتصادي يشير إلى أن النمو السنوي في الناتج المحلي الإجمالي السويسري من المحتمل أن يتراجع في المستقبل القريب.

[محمد صلاح]

ارتفاع معدل البطالة الأوروبي بنحو طفيف في شهر أكتوبر


30/11/2011

وفقًا للبيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء، ارتفع معدل البطالة بمنطقة اليورو بنسبة 10.3% في شهر أكتوبر، عقب القراءة المسجلة 10.2% في شهر سبتمبر. وقد استقرت توقعات السوق على أن يظل المؤشر دون تغيير بنسبة 10.2%.

وقد جاءت تقديرات مكتب الإحصاء ليصل الأشخاص العاطلين عن العمل رجالًا ونساءًا 16.294 مليون شخص في شهر أكتوبر عام 2011.

[محمد صلاح]

التقديرات الأولية لمؤشر أسعار المستهلكين بلا تغير


30/11/2011

أشارت البيانات الصادرة اليوم الأربعاء عن مكتب الإحصاء الأوروبي إلى استقرار مؤشر أسعار المستهلكين الأوروبي ليسجل قراءة قدرها 3% خلال شهر نوفمبر، وذلك للشهر الخامس على التوالي، ليوافق التوقعات.


ويقيس المؤشر التغير في أسعار السلع والخدمات التي يشتريها المستهلكون. كما يستخدم مؤشر أسعار المستهلكين في حساب التضخم. يعتبر معدل التضخم هام لتقدير قيمة العملة وذلك لأن ارتفاع الأسعار سيدفع البنك المركزي إلى رفع معدل الفائدة للسيطرة على التضخم.

[محمد صلاح]

الصين تحذر من "تحديات قاسية" تواجه صادراتها إلى الغرب

حذرت وزارة التجارة الصينية من أن صادراتها إلى الغرب تواجه "تحديات قاسية" بسبب الصعوبات الإقتصادية التي تتعرض لها أسواق غربية رئيسية.
وقالت الوزارة إن بيانات رسمية ينتظر أن تعرض يوم السبت القادم ستظهر تباطؤا حادا في نمو الصادرات في نوفمبر/ تشرين الثاني.
ومن غير المتوقع أن تتعافى الصادرات الصينية لأوروبا والولايات المتحدة، والتي تشكل نحو 40 في المئة من إجمالي الصادرات الصينية.
وأضافت الوزارة إن الصين سوف تستهدف أسواقا بديلة للصادرات في الدول النامية في آسيا وأمريكا اللاتينية.
صناعات ضعيفة
وذكرت الوزارة أن الصين سوف تحاول إنعاش وارداتها من الدول الغربية أيضا، وذلك للمساعدة على دعم إقتصاديات هذه الدول وتحقيق التوازن في الفائض التجاري للصين.
يذكر أن صادرات الصين إلى دول الإتحاد الأوروبي انخفضت بنسبة 9 في المئة في أكتوبر/ تشرين الأول مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي، بينما انخفضت صادراتها إلى الولايات المتحدة بنسبة 5 في المئة.
ورغم ذلك، ظل إجمالي الصادرات الصينية مرتفعا عند مستوى 15.9 في المئة، ويرجع ذلك جزئيا إلى انتعاش الطلب من أسواق أمريكا اللاتينية.
لكن ذلك كان أضعف معدل سنوي للنمو خلال عامين، حيث انخفضت الصادرات بشدة مقارنة بالشهر الماضي.
وانخفضت أيضا الواردات الصينية، على الرغم من أن جزءا كبيرا منها كان يشتمل على مواد ومكونات لأغراض عمليات التجميع في الصين ومنها إلى التصدير.
وكشف استطلاع حديث لعمليات التصنيع في الصين عن الأداء الضعيف للصادرات، حيث أشار إلى أن قطاع الصادرات تقلص في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني للمرة الأولى منذ أزمة الركود الإقتصادي في الغرب في الفترة بين عامي 2008-2009.
وألقت وزارة التجارة الصينية باللوم على إرتفاع الأجور في الصين لإضراره بالقدرة التنافسية للتجارة الصينية.
مقاومة متوقعة
وقال مدير إدارة التجارة الخارجية بوزارة التجارة الصينية وانغ شووين: "أعتقد أننا سوف نواجه تحديات قاسية في صادراتنا ووارداتنا".
وأضاف "لن يكون هناك تحسنا رئيسيا في أوروبا والولايات المتحدة، وستبقى التكاليف مرتفعة على المستوى المحلي كما هي هذا العام، لذا فإن وضع التجارة الخارجية سيكون قاسيا العام القادم".
لكن شو وين بدا متفائلا بشأن بعض الاقتصادات الناشئة والنامية التي قال إنها تتمتع بأداء اقتصادي سليم، مضيفا "لذلك سوف نولي إهماما أكثر للصادرات لهذه الدول".
ومن المتوقع أن تواجه خطة الصين للتركيز على الأسواق النامية بنوع من المقاومة، حيث أظهرت بيانات حديثة على سبيل المثال أن النمو الإقتصادي للبرازيل قد تباطأ لدرجة التوقف.
واشتكت البرازيل من قبل، وهي أكبر إقتصاد في أمريكا اللاتينية، من التهديد الذي يواجه قدرتها التنافسية والذي يشكله الضعف الإقتصادي للدول الغربية.
وفي الوقت نفسه فإن الاقتصاد الهندي قد يتجه ضد فتح البلاد أمام المنافسين الأجانب.
وقد أرجأت الحكومة الهندية خططا تسمح للأسواق العالمية بالمنافسة في البلاد، وذلك في أعقاب حالة من الغضب السياسي والاحتجاجات الشعبية.