الصحافة العالمية هذا الصباح

[التحليلات والأخبار]

الصحافة العالمية هذا الصباح

(الإسترليني/دولار) يتجاوز مستوى 1.60 للمرة الأولى منذ نوفمبر الماضي

ارتفع الإسترليني بحوالي سنت ليصل إلى 1.6034 مقابل الدولار. ويعد هذا هو أعلى مستوى يسجله زوج (الإسترليني/دولار) منذ الخامس من نوفمبر الماضي، حيث انتاب مشتري الإسترليني حالة من التفاؤل عقب إعلان جمعية المصرفيين البريطانيين عن ارتفاع موافقات الرهون العقارية بالمملكة المتحدة من 26.617 إلى 27.685 في أبريل. وقال بعض خبراء أسواق العملات أن العديد من البيانات السيئة كان لها اثراً كبيراً على الإسترليني والتي دفعته للهبوط بما يزيد عن 20 نقطة مقابل الدولار على مدار العام الماضي، مما خفض قيمته بحدة. وقال أحد الباحثين الاقتصاديين يدعى "جون هيجينز" أن أسوأ مراحل الأزمة المالية قد انتهت، لذلك فإننا نستبعد حدوث أي مؤثرات خارجية جديدة تؤثر على الإسترليني وتدفعه للهبوط، على النقيض فنحن نتوقع أن يشهد الإسترليني المزيد من المكاسب في المستقبل."

جدير بالذكر أن الإسترليني ارتفع وازدادت قوته رغم تحذيرات مؤسسة ستاندارد أند بورز بالأسبوع الماضي بإمكانية خفض التصنيف الإئتماني للمملكة المتحدة (AAA). كما قال "ستيف بارو" المحلل الاقتصادي أن "لا نعتقد أن تحذيرات ستاندارد أند بورز قد تؤدي إلى هبوط الإسترليني كما رأينا من قبل. وانا اتوقع أن الإسترليني سوف يواصل الصعود ليتجاوز 1.80 مقابل الدولار على مدار العام المقبل.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
المصدر : Daily Telegraph

جنرال موتورز تبحث مصيرها

رد حملة سندات مجموعة جنرال موتورز الأمريكية لصناعة السيارات خطة عرضتها لإعادة هيكلتها، مايعني أنها قد تطلب حماية قانون الافلاس. وسيجتمع مجلس إدارة المجموعة لبحث "الخطوة المقبلة"، بعد أن رفض عدد كبير من المستثمرين الحصول على أسهم في الشركة نظير التنازل عما أقرضوه المجموعة.

في هذه الأثناء تستعد المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل لعقد سلسلة اجتماعات لبحث مسألة بيع فرع جنرال موتورز أوروبا. وقدمت 4 شركات عروضاً للحصول على شركة أوبل ومقابلها في بريطانيا فوكسل.

ولجنرال موترز مالكة الشركة الكلمة الأخيرة، لكن دعم الحكومة الألمانية حاسم، فبدونه ستجد المجموعة الأمريكية صعوبة في إبرام صفقة. وذلك لأن الحكومة الألمانية هي الوحيدة القادرة على توفير ضمانات قروض لمن سيفوز بالصفقة. يذكر أن مقر أوبل الرئيس يوجد في ألمانيا حيث يعمل نصف عدد عمال وموظفي الشركة الـ50 ألفا.

ويتنافس على الحصول على جنرال موتورز أوروبا شركات بلجيكية وصينية وفيات الإيطالية ومجنا الكندية. وتحرص الحكومة الألمانية على ألا تبلغ مرحلة الانتخابات بأعداد كبيرة من العمال المسرحين بسبب بيع الشركة.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر : BBC Ararbic

اقتراح بمراقبة أسواق المال الأوروبية

لمحت المفوضية الأوروبية إلى إمكانية الدخول في مواجهة مع حكومات دول الاتحاد الأوروبي بسبب اقتراح الأولى إقامة نظام مالي على مستوى الاتحاد يراقب أسواق المال ويمنع أي أزمات إئتمان في المستقبل. هذا واعتمدت المفوضية الأوروبية وهي الجهاز التنفيذي للاتحاد الأوروبي في اجتماعهاالأسبوعي الأربعاء في بروكسل جملة من التوصيات والمقترحات لتشديد الرقابة على الأنشطةالمصرفية والمعاملات المالية ضمن خطوة شاملة لتحسين أداء المؤسسات النقدية ومواجهةالأزمة المالية والمصرفية وتداعياتها المستمرة اقتصاديا واجتماعياً.

وقال شارلي ماكفري مفوض شؤون السوق الداخلية والخدمات في الاتحاد الأوروبي إن "الأزمة أظهرت أن النظام الحالي لم يتعامل بفاعلية معها ولا يتناسب مع سوق واحدة للخدمات المالية. والنظام المالي الجديد سيجمع الخبرات من كل الجهات المسئولة عن حماية الاستقرار المالي مع الكيانات الأوروبية القوية من أجل تنسيق عملها".

ووفقاً لتقرير أعده مؤخراص جاك دو لاروسير الرئيس السابق لصندوق النقد الدولي فإن الاقتراح يهدف إلى تكوين "مجلس أوروبي للمخاطر الدائمة" ونظام أوروبي للمراقبين الماليين. وسيتولى رئاسة المجلس الأول رئيس البنك المركزي الأوروبي وسيتولى هذا المجلس مراقبة وتقييم المخاطر العامة التي تهدد استقرار النظام المالي ويصدر تحذيرات مبكرة وتوصيات ضرورية لمواجهة هذه المخاطر.

أما المجلس الثاني فيعمل على مستوى الاقتصاد الجزئي من خلال إيجاد سلسلة من الجهات الإشرافية المالية التي تتولى مراقبة البنوك وغيرها من المؤسسات المالية التي تعمل في عدة دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي. وتأمل المفوضية في رؤية هذه الهياكل الإشرافية في حيز العمل بحلول 2010.

وتتمحورالمقترحات الجديدة التي أعدها مفوض السوق الداخلية شارلي ماغريفي ومفوض شئون النقديواكين ألمونيا على تحسين إطار عمل الصناديق السيادية والتحكم في مرتبات كبارمسؤولي المؤسسات المالية والمصرفية وتشديد الرقابة على وكالات التصنيف المالي إلىجانب معاينة عن كثب للمضاربات التي تقوم بها المصارف في أسواق السندات الماليةوأسواق المال المختلفة.

ويسعى الاتحاد الأوروبي إلى التركيز على مراقبة أنشطةالمصارف بشكل خاص ضمن تنفيذ توصيات قمة مجموعة العشرين التي عقدت في لندن في 2 أبريل الماضي. وقال ألمونيا في بيان إن الهدفالأول هو إحلال مناخ من الثقة الذي يسمح بعودة الاقتراض المصرفي لحفز النشاطالاقتصادي والتصدي للازمة.

وسيبحث وزراء الخزانة والمالالشهر المقبل مجمل المقترحات التي من المتوقع أن تثير جدلا ومشادات حادة بين الدولالأوروبية المؤيدة لمزيد من الرقابة والتشدد بزعامة فرنسا والدول المتمسكة بالطرحالليبرالي للتعامل الاقتصادي بزعامة بريطانيا.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر : Al-Jazeera

براون: التجارة العالمية ستكون في خطر ما لم يتحرك العالم

قال رئيس الوزراء البريطاني جوردون براون في تعليقات نشرت يوم الخميس أن التجارة العالمية قد تنهار ما لم يأخذ العالم خطوات منسقة وملموسة لتمويل تدفقات التجارة. وقال براون في مقال نشرته صحيفة وول ستريت جورنال أن الأزمة المالية العالمية تحولت الى أزمة تجارية في ظل تضرر العديد من الدول المصدرة الكبرى ضرراً بالغاً من جراء التراجع وتأثر الدول النامية تأثرا شديدا بانخفاض الطلب.

وأشار إلى أن اليابان فقدت نصف سوق التصدير الخاص بها في الربع الأول من العام الحالي كما انخفضت الصادرات الصينية بنسبة 17% في العام الماضي مما تسبب في فقدان 26 مليون وظيفة.

وقال "التجارة ببساطة هي أسوأ ضحية للازمة المالية العالمية في ظل وجود دائرة مفرغة نتجت عن انخفاض الصادرات مما تسبب في انخفاض الانتاج وارتفاع معدل فقدان الوظائف واستمرار الانخفاض في طلب المستهلكين وفي الصادرات وما إلى ذلك."

وأضاف "لا يمكن حدوث انتعاش اقتصادي دون انعاش التجارة العالمية. كانت التجارة الدافع وراء الانتعاش بعد الحرب في اليابان وألمانيا وسائر أنحاء أوروبا والولايات المتحدة كما كانت محرك النمو باسيا في العقود الاخيرة."

واقترح براون سلسلة من الخطوات من أجل انعاش النمو تشمل ضخ كميات هائلة من الاموال لتمويل حركة التجارة. واتفقت الحكومات خلال قمة مجموعة العشرين التي استضافتها بريطانيا في أوائل أبريل الماضي على توفير 250 مليار دولار لتمويل التجارة خلال الفترة من 2009 الى 2011.

كما كرر براون مطالبته للدول بالابتعاد عن سياسة الحماية التجارية وقال ان الحاجة الى اختتام جولة الدوحة للتجارة الدولية أصبحت أكثر الحاحاً. وكتب براون يقول أن مئة مليون شخص أخرين سقطوا في براثن الفقر نتيجة للازمة الاقتصادية.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر : Reuters

ممولو الضرائب... أخر ضحايا الأزمة المالية

أكدت تصريحات "بول توكر" نائب محافظ بنك أنجلترا على احتمالات فرض ضرائب كبيرة على البنوك البريطانية من أجل المساعدة في تحمل تكاليف خطط الإنقاذ المالية. ففي حديثه الذي أثار مخاوف المساهمين في البنوك، أشار "توكر" إلى فكرة أنه ينبغي على الحكومة في المستقبل أن تكون قادرة على " استعادة التكلفة النهائية" التي ضختها من أجل إنقاذ البنوك المتعثرة بعد انتهاء الأزمة المالية الحالية. هذا وجاءت هذه التعليقات التي أدلى بها "توكر" أثناء حديثه في طوكيو، وسط حالة من الاضطراب المتزايد على جانبي الأطلنطي حول فكرة تحمل ممولي الضرائب تبعات الأزمة المالية التي لم تكن مسئوليتهم منذ البداية.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر : Daily Telegraph

50 مليون عاطل في العالم بسبب الأزمة

خفضت الأمم المتحدة بشكل حاد توقعاتها لنمو الاقتصاد العالمي في 2009، لتأخذ في الاعتبار أزمة مالية تزداد حدة وتهددبزيادة عدد العاطلين في العالم ليتخطى حاجز الـ50 مليونا.

وفي تعديل نصف سنوي لتقريرها عن الوضع والتوقعات الاقتصادية العالمية للعام 2009 الذي صدر في يناير تتوقع الأمم المتحدة حاليا أن ينكمش الاقتصاد العالميبنسبة 2.6% هذا العام، مقارنة مع أسوأ توقعاتها السابقة التي كانت تشير إلى تراجع قدره 0.5%. وقال التقرير إن أزمة الائتمان العالمية تواصل الضغط على الاقتصاد الحقيقي في أنحاء العالم. وتوقع التقرير تحسنا في الناتج المحلي الإجمالي في 2010، لكنه حذر من استمرار بطء النمو الاقتصادي. وقال "إذا لم يتحسن وضع الائتمان في أسواق المال بسرعة وإذا لم تتمتع خطط الحفز الاقتصادي بالقوة الكافية فستطول مدة الركود الاقتصادي في معظم الدول بينما يتباطأ الاقتصاد العالمي في 2010".

كما أشار التقرير إلى انخفاض حجم التجارة العالمية بنسبة 11% هذا العام، وهو أكبر انخفاض سنوي منذ الكساد الكبير. لكنه أكد في الوقت نفسه أنه في حال تضافرت الجهود للتغلب على الأزمة سيكون الانتعاش أقوى وأسرع. وأوضح التقرير أن خطط الحفز الاقتصادي حاليا "غير متوازنة بصورة كبيرة، حيث إن 80% منها تتركز في الدول المتقدمة، بينما تفتقر معظم الدول النامية إلى الخطط المالية التي تقدم الحماية الاجتماعية والمقاومة لآثار الأزمة". وقال إنه يجب ضخ 500 مليار دولار إضافية لتمويل عمليات التنمية في الدول النامية لمواجهة الأزمة.

وكانت قمة دول مجموعة العشرين التي عقدت في أول أبريل الماضي في لندن وافقت على خطة لتقديم 1.1 تريليون دولار لمواجهة الأزمة. هذا وتوقع التقرير أن يصل عدد العاطلين في العالم إلى أكثر من 50 مليونا في العامين القادمين، وحذر من أن العدد سيتضاعف في حال تفاقم الموقف. وقال التقرير إنه بالنظر إلى الخبرة السابقة تحتاج عودة معدلات البطالة إلى ما قبل الأزمات إلى ما بين أربع سنوات وخمس. كما توقع التقرير تفاقم مستويات الفقر، وقال إن 73 إلى 105 ملايين من البشر سيقعون في براثن الفقر. وستكون منطقة جنوب آسيا الأكثر تضررا، حيث سيزداد عدد الفقراء بما بين 56 مليونا و80 مليونا نصفهم في الهند.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر : Al-Jazeera

أوباما يناقش أسعار النفط مع العاهل السعودي الأسبوع القادم

قال البيت الابيض يوم الأربعاء أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما والعاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز سيناقشان أسعار النفط العالمية عندما يلتقيان الأسبوع القادم في الرياض.

وسُئل روبرت جيبز المتحدث باسم البيت الابيض هل أسعار النفط ستكون ضمن الموضوعات التي من المُرجح ان يبحثها الزعيمان فأجاب قائلا "نعم.. لا يمكنني إلا أن أتصور أنها ستكون أحد الموضوعات."

وتدفع أسعار النفط الخام المتزايدة أسعار البنزين للصعود وسط علامات على ان تحسنا للاقتصاد الأمريكي سيعزز الطلب على الوقود. وأغلقت أسعار العقود الآجلة للنفط الأمريكي يوم الثلاثاء عند مستوى مرتفع جديد في 2009 بلغ 62.45 دولار للبرميل.

وسأل الصحفيون جيبز هل النمو الاقتصادي قد يتقوض إذا واصلت أسعار النفط الارتفاع فقال "من البديهي ان يقلق الرئيس لأي شيء يرفع تكلفة المعيشة في فترة اقتصادية هشة." لكنه امتنع عن تقديم تفاصيل.

وسيزور أوباما الرياض في الثالث من يونيو وهي محطة أُضيفت الى جولته المقررة التي تشمل مصر وألمانيا وفرنسا.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
المصدر : Reuters

الاقتصاد الأمريكي قد يتجاوز الركود خلال أشهر

توقع مسح نشرت نتائجه الأربعاء أن يتجاوز الاقتصاد الأمريكي حالة الركود التي يمربها منذ نهاية 2007 في النصف الثاني من هذا العام. لكن الاقتصاديين الذين شملهمالمسح أكدوا في المقابل أن التعافي سيكون ضعيفا وصعبا وبنسق بطيء.

وقالت الرابطةالوطنية الأميركية لاقتصاد الأعمال إن المسح الذي شمل 45 من كبار خبراء الاقتصادالأميركيين خلص إلى أن نهاية الركود باتت منظورة. وقال رئيس الرابطة كريسفارفاريس إن هناك علامات تدل على أن الاقتصاد الأميركي في طور الاستقرار.

وأضاففارفاريس الذي يرأس مجموعة من الاستشاريين أن خبراء الاقتصاد الذين شملهم المسحيعتقدون أن الركود سينتهي قريبا، لكنهم يرون في الوقت نفسه أن التعافي سيكون بنسقضعيف.

ورجح المسح الذي أجري بين الـ27 من الشهر الماضي والـ11 من هذا الشهر أنينكمش الناتج المحلي الإجمالي في الربع الثاني من العام الحالي. ويرجح وفقاللمسح نفسه أن ينمو أكبر اقتصاد عالمي بنسبة 1% في الربع الثالث من 2009, وأن ترتفعنسبة النمو هذه إلى 2.1% في الربع الأخير منه.

وبينما توقع أغلب المشمولينبالمسح العودة إلى نمو قتصادي طفيف في الربع الثالث, رجح آخرون ألا تحصل هذه العودةإلا في الربع الأخير من 2009. وحسب تقديرات الرابطة الأميركية لاقتصاد الأعمال،يتوقع أن يبلغ معدل نمو الاقتصاد الأميركي العام المقبل 2%.
وكانت الرابطة قد توقعتفي وقت سابق أن يصل هذا المعدل إلى 2.4%.
ورجح المسح أن يصل مجمل الوظائفالملغاة هذا العام في الولايات المتحدة إلى 4.5 ملايين، وهو ما سيرفع معدل البطالةعلى المستوى الفدرالي بنهاية العام إلى 9.8%.
وحسب الرابطة ستستمر البطالة فيالارتفاع إلى نهاية 2009 ولكن بنسق أبطأ، على أن يتقلص معدلها بنهاية 2010 إلى 9.3%.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر : Al-Qanat

هبوط النفط دون 63 دولارا في التعاملات الإلكترونية لنايمكس

انخفضت أسعار العقود الأجلة للنفط الخام الأمريكي يوم الخميس دون 63 دولارا للبرميل لتفقد بعض مكاسب اليوم السابق حينما سجلت أسعار النفط أعلى مستوى لها في ستة أشهر بفعل توقعات بان منظمة أوبك لن تغير مستويات انتاجها حينما تجتمع اليوم.

وقفزت أسعار النفط يوم الأربعاء قريباً من 64 دولارا للبرميل بعد أن قالت السعودية أكبر عضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) أن الاقتصاد العالمي انتعش بدرجة تجعله قادرا على تحمل سعر للنفط بين 75 دولارا الي 80 دولارا للبرميل.

وقال معهد البترول الأمريكي أن مخزونات الولايات المتحدة من النفط الخام هبطت الأسبوع الماضي 2.8 مليون برميل مقارنة بتنبؤات بانخفاضها بمقدار 700 ألف برميل مع استمرار الانخفاض النسبي للواردات.

وبحلول الساعة 0141 بتوقيت جرينتش بلغ سعر عقود النفط الامريكي لشهر يوليو تموز 62.89دولار للبرميل منخفضا 56 سنتا. وكان العقد قد ارتفع عند التسوية في بورصة نايمكس يوم الاربعاء دولارا او 1.60% الى 63.45 دولار للبرميل.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
المصدر : Reuters

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
المصدر : مصادر متنوعة
إعداد وترجمة قسم التحليلات والأخبار بالمتداول العربي

[مافيا الفوركس]

القهوة جاهزة