سؤال من دون جواب : من هو الشخص الذي يضع السعر ويحركه بالنقاط ؟

[EXPERTLIVE]

أنا رح أسئل سؤال واضح
لم أجد له جواب طوال مسيرتي
وهو
من هو الشخص اعيد وأكرر الشخص
الذي يضع السعر ويحركه بالنقاط و أين موقعه ؟
لا أحد يقول لي بنوك ونت ورك ومكننة
تفضلوا بالردود

[صاحب سمو المشاعر]

اخ لو تعرفنا عليه بنرشيه وبضربه وحدة بنصير مليونرات

[العاشق]

أنا رح أسئل سؤال واضح

لم أجد له جواب طوال مسيرتي
وهو
من هو الشخص اعيد وأكرر الشخص
الذي يضع السعر ويحركه بالنقاط و أين موقعه ؟
لا أحد يقول لي بنوك ونت ورك ومكننة
تفضلوا بالردود

يا ريت اكون انا
رح اخلي كل اعضاء المنتدى يربحوا ويدبلو حساباتهم

[د. احمد عبابنه]

أنا رح أسئل سؤال واضح
لم أجد له جواب طوال مسيرتي
وهو
من هو الشخص اعيد وأكرر الشخص
الذي يضع السعر ويحركه بالنقاط و أين موقعه ؟
لا أحد يقول لي بنوك ونت ورك ومكننة
تفضلوا بالردود

جواب سؤالك بسيط أخي فهو صندوق النقد الدولي. فالصندوق مسوؤل مسؤليه كامله و حسب تأسيسه عن الاشراف على النظام النقدي الدولي و اسعار الصرف للدول الاعضاء بما يتناسب مع التطورات الاقتصاديه على مختلف المستويات العالميه و الاقليميه و المحليه

[:: ابو فارس ::]

بكل بساطة العرض والطلب على العملة

دولة اقتصادها قوي ومستقره عملتها عليها طلب تجد ترندها صاعد

دولة اقتصادها ضعيف وغير مستقرة عملتها ليس عليها طلب تجد ترندها هابط

[methaq]

جواب سؤالك بسيط أخي فهو صندوق النقد الدولي. فالصندوق مسوؤل مسؤليه كامله و حسب تأسيسه عن الاشراف على النظام النقدي الدولي و اسعار الصرف للدول الاعضاء بما يتناسب مع التطورات الاقتصاديه على مختلف المستويات العالميه و الاقليميه و المحليه

لو كلامك صحيح كان رفع قيمة اليوان الصينى ولا وجدت تهديدات يطلقها الرئيس اليابانى كل فتره بان البنك المركزى سيتدخل امام ارتفاع الين امام الدولار لحماية صادرات بلاده من التضخم والحقيقه ان هناك حرب قائمه بين المؤسسات الماليه الضخمه

[wjdy353]

المصرفيون اليهود لأنهم يمتلكون اقوى بنوك في العالم و يمتلكوا البنوك المركزية في اوربا و امريكا ايضا بالخفاء و في الظاهر هي بنوك دولة , الملاحظ في السنتين الأخيرة من خلال متابعتي عندما تتخذ عملة ترند صاعد او هابط يبدأ حشد كبير من البيانات والتقارير و الأخبار و يكون جلها سلبي او ايجابي على حسب الترند المرغوب للتأثير على حركة العملة فرأينا اولا اخبار جدا سلبية للدولار حتى شبع هبوطا ثم الأن الدور على اليورو بنفس الأسلوب .

[د. احمد عبابنه]

لو كلامك صحيح كان رفع قيمة اليوان الصينى ولا وجدت تهديدات يطلقها الرئيس اليابانى كل فتره بان البنك المركزى سيتدخل امام ارتفاع الين امام الدولار لحماية صادرات بلاده من التضخم والحقيقه ان هناك حرب قائمه بين المؤسسات الماليه الضخمه

طبعا كلامي صحيح و هذا أحد مهام الصندوق و اي دوله لن تتبع سياسه الصندوق و تقوم بتثبيت سعر صرف معين فلها الحق بذلك على ان لا تضر بالسياسه النقديه العالميه و من ناحيه اخرى آليه تحديد اسعار الصرف تركها الصندوق للسوق بضوابط معينه و لها شرح مطول اي الضوابط

بالنسبه لتهديدات يطلقها الرئيس اليابانى كل فتره بان البنك المركزى سيتدخل امام ارتفاع الين امام الدولار فهذا يدل على انك مبتدئ في هذا السوق فالتهديدات اليابانيه موجوده منذ سنوات و الين كان و ما زال مرتفع سعره امام الدولار و لم يتغير عليه شيء و عندك مثال اخر سنعيشه و هو الفرنك مع اليورو و بنفس السيناريو نسمع محاولات لكبح جماح صعود الفرنك امام اليورو و مع ذلك سيصعد الفرنك امام اليورو و يستمر و كل مره يتم محاوله التدخل سيصحح الفرنك امام اليورو و ثم يعاود الصعود و هكذا و قصه لن تنتهي

[صاحب سمو المشاعر]

ن البنك المركزي أو المصرف الإحتياطي أو السلطة المالية هو كيان مسؤول عن السياسة المالية لدولته أو لمجموعة من الدول الأعضاء، و أقوى و أشهر البنوك المركزية في العالم تضم البنك المركزي الأوروبي في الإتحاد الأوروبي و المصرف الإحتياطي الفدرالي في الولايات المتحدة الأمريكية، و مسؤوليته الرئيسية هي الحفاظ على مستوى معين من التضخم و البطالة بشكل يسمح بالنمو الإقتصادي. و من مهام البنك المركزي أيضاً الحفاظ على استقرار العملة الوطنية و مصادر المال، و هناك المزيد من المسؤوليات الأكثر حيوية تشمل التحكم بأسعار فائدة القروض المدعومة، و القيام بدور المقرض كملجأ أخير للقطاع البنكي خلال الأزمات المالية (البنوك الخاصة عادةً ما تكون مكملة للنظام المالي الوطني). و يرأس البنك المركزي عادةً مدير يحمل أحد الألقاب التالية: الرئيس أو الرئيس التنفيذي أو مدير إداري و هي على التوالي الألقاب لمدراء البنك المركزي الأوروبي و السلطة المالية لهونغ كونغ و السلطة المالية السنغافورية. و في معظم الدول فإن البنك المركزي يعد ولاية لها أدنى درجة من الحكم الذاتي و التي تخول الحكومة التدخل في السياسة المالية, و "البنك المركزي المستقل" هو ذلك الذي يعمل تحت القوانين الموضوعة لتمنع التدخل السياسي، و من الأمثلة على ذلك المصرف الإحتياطي الفدرالي الأمريكي و بنك إنجلترا (منذ 1997) و بنك كندا و المصرف الإحتياطي الأسترالي و بنك الجمهورية الكولومبية و البنك المركزي الأوروبي. و كما ذكر آنفاً فإن أهم المسؤوليات هي وضع السياسة المالية، و لتحقيق النمو و الإزدهار الإقتصادي فإن البنوك المركزية تستخدم أدوات السياسة المالية التالية. 1. أسعار الفائدة – إلى حد بعيد فإن أكثر القوى وضوحاً للعديد من البنوك المركزية المعاصرة هو التأثير على أسعار الفائدة في السوق، و على عكس ما يعتقد العامة فإنها نادراً ما "تثبت" الأسعار عند رقم معين، و الآلية لتحريك السوق نحو "السعر الهدف" (بغض النظر عن السعر المحدد) هي بشكل عام إقراض المال أو إقتراض المال بميالغ غير محدودة نظرياً حتى يصل سعر السوق المستهدف أقرب ما يمكن إلى السعر الهدف, و يمكن للبنوك المركزية أن تقوم بذلك عن طريق أقراض المال أو اقتراضه لعدد محدود من البنوك أو عن طريق شراء و بيع السندات. و من الجدير بالملاحظة أيضاً هو أن الأسعار المستهدفة هي بشكل عام أسعار قصيرة الأجل. و يعتمد السعر الحقيقي الذي يتعامل به المقرضون و المقترضون في السوق على (إدراك) مخاطر الإئتمان و الإستحقاق و عوامل أخرى. فعلى سبيل المثال يستطيع أحد البنوك المركزية أن يضع بين ليلة و ضحاها سعراً مستهدفاً للإقراض عند 4.5% بينما قد تكون أسعار (الخطر المكافيء) لسندات الخمس سنوات 5% أو 4.75% أو حتى أدنى من السعر قصير الأمد في بعض حالات منحنيات الأرباح المعكوسة. و العديد من البنوك المركزية لديها "عنوان" سعر رئيسي و الذي يسعر "كسعر البنك المركزي", و عملياً فإنه لدى البنوك المركزية أدوات و أسعار أخرى مستخدمة لكن هناك واحد فقط يستهدف و يطبق بدقة. و هناك نوعان من أسعار الفائدة التي يمكن للبنوك المركزية أن تضعها: أ‌.سعر الإقراض الهامشي – و هو سعر ثابت للمؤسسات لإقتراض المال من البنك المركزي (و يسمى في الولايات المتحدة بسعر الخصم). و يبلغ 5.75 في الولايات المتحدة بينما يبلغ 5.0% في منطقة اليورو. ب‌.سعر إعادة التمويل الرئيسي – و هذا هو سعر الفائدة الذي يعلنه البنك المركزي لعامة الشعب, و يعرف أيضاً بسعر العرض الأدنى و يعمل كأرضية للمزايدة لإعادة تمويل القروض (و يسمى في الولايات المتحدة بسعر فائدة الصناديق الفدرالية و يبلغ 5.25% هناك) فيما يبلغ 4.0% في منطقة اليورو. جـ. السعر الذي يحصل عليها الأطراف عند الإيداع في البنك المركزي في منطقة اليورو هو 3.0%. 2. عمليات السوق المفتوح – طريقة للتحكم بمصادر المال و تستطيع البنوك المركزية فعل ذلك عن طريق شراء أو بيع الأوراق المالية و عمليات إعادة الشراء و صفقات تبادل العملات. 3. متطلبات رأس المال – يطلب من البنوك التجارية أن تبقي على نسبة معينة من الأصول كرأس مال و يحدد هذه النسبة البنك المركزي أو المشرف المصرفي. 4. المتطلبات الإحتياطية - يطلب من العديد من البنوك أن تبقي على نسبة معينة من إيداعاتها كاحتياطي و هو عادة متطلب قانوني، و حتى لو لم تكن كذلك فالعقل يؤكد أنه على البنوك أن تبقى نسبة من أصولها على شكل إحتياطي نقدي، و من الطبيعي التفكير بالبنوك التجارية على أنهم مستلمون سلبيون للإيداعات من زبائنهم و لعد غايات فإن وجهة النظر هذه تعد سليمة. 5. متطلبات التبادل – من أجل تحكم أفضل بمصادر المال, قد تطلب بعض البنوك المركزية أن يتم تبادل بعض أو كل إيصالات تبادل العملات (عموماً من الصادرات) بالعملة المحلية. و قد يكون السعر الذي يتم استخدامه لشراء العملة المحلية مبنياً على وضع السوق أو على نحو تحكمي من قبل البنك, و تستخدم هذه الأداة عادةً في الدول ذات العملات الغير قابلة للتحويل أو العملات القابلة جزئياً للتحويل. من الواضح أن عمليات البنوك المركزية تؤثر في العملات و أنه من الضروري متابعة الإعلانات و النشرات للبنوك المركزية الكبرى حول

[د. احمد عبابنه]

المصرفيون اليهود لأنهم يمتلكون اقوى بنوك في العالم و يمتلكوا البنوك المركزية في اوربا و امريكا ايضا بالخفاء و في الظاهر هي بنوك دولة , الملاحظ في السنتين الأخيرة من خلال متابعتي عندما تتخذ عملة ترند صاعد او هابط يبدأ حشد كبير من البيانات والتقارير و الأخبار و يكون جلها سلبي او ايجابي على حسب الترند المرغوب للتأثير على حركة العملة فرأينا اولا اخبار جدا سلبية للدولار حتى شبع هبوطا ثم الأن الدور على اليورو بنفس الأسلوب .

هل فكرت في مسأله ان تأثير الخبر يأخذ مساره قبل صدوره .... بالتأكيد ان الامور ستكون اوضح بالنسبه لك

[العاشق]

تقول الروايات أن أهل بيزنطة كانوا محاصرين بجيش ، وطال الحصار زمناً فتشاغلوا ببحث قضية من الأسبق على من (البيضة أم الدجاجة) وانهمكوا فى النقاش والجدل حول هذه القضية ، وطال خلافهم حولها ثم صار الخلاف بينهم عراكاً ، حتى دخل أعداؤهم المدينة ، وهم منهمكون فى ذلك الجدل البيزنطى !

يا اخوان مش مهم مين اللي بحرك السوق ولا عايزين نعرفه ولن نتوصل الى من يحرك السوق ، شركات الفوركس عملت مسابقات وجوائز ضخمة لمن يعرف سر الفوركس ولم ولن يستطيع احد معرفته ، خلينا نركز في كيف يتحرك السوق وليس من يحرك السوق يعني بالعربي نبتعد عن الجدل البيزنطي يعني لو عرفنا من الشخص الذي يحرك السوق ماذا سوف نستفيد

[الشارت]

مع احترامي لك أخي د أحمد عبابنة . أنت تتكلم عن صندوق عالمي مثله مثل منظمة الأوبك ومجلس الأمن الدولي كلهم شكليات تضعهم الدول الكبرى لكي لا يفسد أحد أهدافهم .
فالمتحكم الرئيسي بسعر العملة هم كبار الدول الاقتصادية كأوروبا وأمريكا والدليل على ذلك أن الفترة التي التي يتم فيها تداول العملة في هذه الدول يتغير مسار العملة بشكل كبير مما يوضح لنا دليل قاطع أن البنوك المركزية لدى هذه الدول دائمة التدخل في أسعار العملة وأنت تعلم أخي الكريم أن الدولار هو العملة القوية والتي تتحكم بجميع العملات خاصة أنه المعيار الرئيسي لسعر أي عملة رئيسية فتجد أن تأثر الدولار يؤثر بشكل كبير بالعملات التقاطعية ومن يتبعها.

هناك أحداث أخي الكريم لو كنت متابع جيد للقضايا السياسية لعلمت أن من أهداف كل دولة أن تتحكم بسعر صرفها ولو كانت الدولة عاجزة عن ذلك لتدمر اقتصادها .
هناك حرب اقتصادية بين الدول عن طريق عملاتها الذي ينعكس على صادراتها فكل دولة تحاول إبقاء سعر الصرف بهدف لايضر بصادراتها ووارداتها وهذا أكبر دليل أن صندوق النقد الدولي ليس إلا شكل لا تأثير له مثل باراك أوباما.


إذا المتحكم الرئيسي في سعر صرف العملة هم على التوالي على حسب الأهم:
1- البنوك المركزية العالمية
2- البنوك المحلية (التجارية)
3- الشركات الكبرى .
4- أخيرا (الأفراد) وتأثيرهم على العملة شبه معدوم.

[د. احمد عبابنه]

مع احترامي لك أخي د أحمد عبابنة . أنت تتكلم عن صندوق عالمي مثله مثل منظمة الأوبك ومجلس الأمن الدولي كلهم شكليات تضعهم الدول الكبرى لكي لا يفسد أحد أهدافهم .
فالمتحكم الرئيسي بسعر العملة هم كبار الدول الاقتصادية كأوروبا وأمريكا والدليل على ذلك أن الفترة التي التي يتم فيها تداول العملة في هذه الدول يتغير مسار العملة بشكل كبير مما يوضح لنا دليل قاطع أن البنوك المركزية لدى هذه الدول دائمة التدخل في أسعار العملة وأنت تعلم أخي الكريم أن الدولار هو العملة القوية والتي تتحكم بجميع العملات خاصة أنه المعيار الرئيسي لسعر أي عملة رئيسية فتجد أن تأثر الدولار يؤثر بشكل كبير بالعملات التقاطعية ومن يتبعها.

هناك أحداث أخي الكريم لو كنت متابع جيد للقضايا السياسية لعلمت أن من أهداف كل دولة أن تتحكم بسعر صرفها ولو كانت الدولة عاجزة عن ذلك لتدمر اقتصادها .
هناك حرب اقتصادية بين الدول عن طريق عملاتها الذي ينعكس على صادراتها فكل دولة تحاول إبقاء سعر الصرف بهدف لايضر بصادراتها ووارداتها وهذا أكبر دليل أن صندوق النقد الدولي ليس إلا شكل لا تأثير له مثل باراك أوباما.


إذا المتحكم الرئيسي في سعر صرف العملة هم على التوالي على حسب الأهم:
1- البنوك المركزية العالمية
2- البنوك المحلية (التجارية)
3- الشركات الكبرى .
4- أخيرا (الأفراد) وتأثيرهم على العملة شبه معدوم.

اذا تفضل يا أخي هذا الرابط يوضح لك علاقه الصندوق باسعار العملات و مره اخرى انا لم اتحدث عن آليه تحديد السعر (اقراء الصفحه الاولى) بل عن علاقه الصندوق بتحديد الاسعار و هو المحرك الرئيسي الاول لتحديد السعر ..... و يا أخي انا خبرتي في السوق 12 سنه و من اوائل اللي اشتغلوا في السوق و ما بحكي كلام من فراغ بل كلامي له أساس و له جذور

http://www.imf.org/external/pubs/ft/...06/090106a.pdf

و رابط اتفاقية صندوق النقد الدولي تجد فيه علاقه الصندوق بأسعار الصرف

http://www.imf.org/external/pubs/ft/aa/ara/index.pdf

[EXPERTLIVE]

طبعا كلامي صحيح و هذا أحد مهام الصندوق و اي دوله لن تتبع سياسه الصندوق و تقوم بتثبيت سعر صرف معين فلها الحق بذلك على ان لا تضر بالسياسه النقديه العالميه و من ناحيه اخرى آليه تحديد اسعار الصرف تركها الصندوق للسوق بضوابط معينه و لها شرح مطول اي الضوابط

بالنسبه لتهديدات يطلقها الرئيس اليابانى كل فتره بان البنك المركزى سيتدخل امام ارتفاع الين امام الدولار فهذا يدل على انك مبتدئ في هذا السوق فالتهديدات اليابانيه موجوده منذ سنوات و الين كان و ما زال مرتفع سعره امام الدولار و لم يتغير عليه شيء و عندك مثال اخر سنعيشه و هو الفرنك مع اليورو و بنفس السيناريو نسمع محاولات لكبح جماح صعود الفرنك امام اليورو و مع ذلك سيصعد الفرنك امام اليورو و يستمر و كل مره يتم محاوله التدخل سيصحح الفرنك امام اليورو و ثم يعاود الصعود و هكذا و قصه لن تنتهي

أي صندوق تتكلم عنه أخي أحمد ، صندوق النقد الدولي !
فهو أشبه بمجلس الأمن بقضايا الدول العربية
يا سيدي أفلاس بنك بأميركا هز العالم بأسره
حتى أن ستاندرت أند بورز هي أصبحت تقييم الدول !

تحياتي

تقول الروايات أن أهل بيزنطة كانوا محاصرين بجيش ، وطال الحصار زمناً فتشاغلوا ببحث قضية من الأسبق على من (البيضة أم الدجاجة) وانهمكوا فى النقاش والجدل حول هذه القضية ، وطال خلافهم حولها ثم صار الخلاف بينهم عراكاً ، حتى دخل أعداؤهم المدينة ، وهم منهمكون فى ذلك الجدل البيزنطى !

يا اخوان مش مهم مين اللي بحرك السوق ولا عايزين نعرفه ولن نتوصل الى من يحرك السوق ، شركات الفوركس عملت مسابقات وجوائز ضخمة لمن يعرف سر الفوركس ولم ولن يستطيع احد معرفته ، خلينا نركز في كيف يتحرك السوق وليس من يحرك السوق يعني بالعربي نبتعد عن الجدل البيزنطي يعني لو عرفنا من الشخص الذي يحرك السوق ماذا سوف نستفيد

أخي العاشق
بيسلم عليك زياد الرحباني
وبيقول لك : شو خص هاي بهاي

[mdraw]

مرة تريشيه
ومرة بيرنانكي

بالتناوب لاتزعلوا