[/quote]




اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Atto مشاهدة المشاركة
الف مليون مبروك





الله يبارك فيك ويعافيك أخوي Atto
وجزاك الله عنا كل خير أن شاء الله


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عمر مشاهدة المشاركة
الف مليون مبروك ابو عمر


ومولود سعيد
بس فين السبوع ابو عمر

الله يبارك فيك أخوي جمال عمر
وجزاك الله عنا كل خير أن شاء الله
عفوا مافهمت شتقصد
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة cham مشاهدة المشاركة


الف مبروك اخي ابو شهد


يربى بعزّك ودلالك ان شاء الله



تحيتي



الله يبارك فيك ويخليك أخوي cham
وجزاك الله عنا كل خير


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة freebalad2003 مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
و على آله و صحبه أجمعين
جعله الله و اخوته من المقتدين بالانبياء
و الصالحين و جعلهم من الصالحين
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة freebalad2003 مشاهدة المشاركة


بارك الله لك اخي ابو عمر و لوالدته المولود الجديد ورزقتما برّه وبلغ رشده
مع رجاءنا بحياة ملؤها السعادة والهناء للمولود و لاخوته و اخواته و اعانكما
الله على تربيتهم التربية الصالحة



مع شكرنا الجزيل لاخينا الغالي
ابو عبد الرحمن
على مبادرته انه اخبرنا بالنبأ السعيد




















و






الله يبارك فيك ويخليك أخوي freebalad2003
وجزاك الله عن كل خير أن شاء الله
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة freebalad2003 مشاهدة المشاركة
[align=center]
وصايا وأحكام وآداب لمن رُزق بمولود
و ارجو ان تكون فيها فائدة للجميع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

1- المولود (ذكراً كان أم أنثى) هبة إلهية، ونعمة ربانية تستحق الشكر قولاً وفعلاً {يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ أو يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَن يَشَاء عَقِيمًا إِنَّه عَلِيمٌ قَدِيرٌ} «الشورى 49-50».
****************************
2- تستحب بشارة من ولد له ولد وتهنئته به {وَبَشَّرُوه بِغُلَامٍ عَلِيمٍ} «الذاريات 28»، قال ابن القيم - رحمه الله: (ولما كانت البشارة تسر العبد وتفرحه استحب للمسلم أن يبادر إلى مسرة أخيه وإعلامه بما يفرحه)، وقال (فإن فاتته البشارة استحب له تهنئته، والفرق بينهما أن البشارة إعلام له بما يسره، والتهنئة دعاء له بالخير فيه بعد أن علم به)، أما صيغة التهنئة لمن رُزق بمولود فقد قال النووي - رحمه الله: (يستحب أن يهنأ بما جاء عن الحسين - رضي الله عنه - أنه علّم إنساناً التهنئة فقال: قل: (بارك الله لك في الموهوب لك، وشكرت الواهب، وبلغ أشده، ورزقت بره)، ويستحب أن يرد على المهنئ، فيقول: (بارك الله لك، وبارك عليك، وجزاك الله خيراً، ورزقك الله مثله، أو أجزل الله ثوابك)، (الأذكار للنووي: 648).
* مسألة: من الأخطاء في التهنئة بالمولود قول بعضهم (بالرفاء والبنين)، وهذا من سنة أهل الجاهلية الذين كان كثير منهم يهنئون بولادة الابن وبوفاة البنت دون ولادتها.
3- الأذان في أذن المولود اليمنى والإقامة في أذنه اليسرى (بعد ولادته) من المسائل التي اختلف العلماء في مشروعيتها، فمن أهل العلم من يرى مشروعيتها كالنووي وابن القيم وغيرهما، واستدلوا بأحاديث منها حديث أبي رافع قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم (أذن في أذن الحسن بن علي حين ولدته فاطمة بالصلاة) رواه أبو داود والترمذي وقال: حديث صحيح، قال ابن القيم إن (سر التأذين - والله أعلم - أن يكون أول ما يقرع سمع الإنسان كلماته المتضمنة لكبرياء الرب وعظمته، والشهادة التي أول ما يدخل بها في الإسلام، فكان ذلك كالتلقين له شعار الإسلام عند دخوله إلى الدنيا، كما يلقن كلمة التوحيد عند خروجه منها، وغير مستنكر وصول أثر التأذين إلى قلبه وتأثره به وإن لم يشعر، مع ما في ذلك من فائدة أخرى، وهي هروب الشيطان من كلمات الأذان، وهو كان يرصده حتى يولد، فيقارنه للمحنة التي قدرها الله وشاءها، فيسمع شيطانه ما يضعفه ويغيظه أول أوقات تعلقه به، وفيه معنى آخر: وهو أن تكون دعوته إلى الله وإلى دينه الإسلام وإلى عبادته سابقة على دعوة الشيطان، كما كانت فطرة الله التي فطر الناس عليها سابقة على تغيير الشيطان لها، ونقله عنها، ولغير ذلك من الحكم). ومن أهل العلم من لا يرى مشروعية الأذان والإقامة في أذن المولود لعدم ثبوت الأدلة الواردة في ذلك، وفي جواب لسماحة الشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - عن حكم الأذان في أذن المولود اليمنى والإقامة في أذنه اليسرى؟ قال رحمه الله: (هذا مشروع عند جمع من أهل العلم، وقد ورد فيه بعض الأحاديث، وفي سندها مقال، فإذا فعله المؤمن حسن؛ لأنه من باب السنن ومن باب التطوعات، وقد فعل النبي صلى الله عليه وسلم في تسمية إبراهيم، ولم يحفظ عنه أنه أذن لما ولد لا إبراهيم، سماه إبراهيم ولم يحفظ عنه أنه أذن في أذنه اليمنى وأقام في اليسرى، وهكذا الأولاد الذين يؤتى بهم إليه من الأنصار ليحنكهم ويسميهم لم أقف على أنه أذّن في أذن واحد منهم وأقام، ولكن إذا فعل ذلك المؤمن للأحاديث التي أشرنا إليها فلا باس، لأنه يشد بعضها بعضاً، فالأمر في هذا واسع، إن فعله فحسن لما جاء في الأحاديث التي يشد بعضها بعضاً، وإن تركه فلا بأس).

4- استحباب تحنيكه عندما يولد: والتحنيك مضغ تمرة ثم يدلك بها حنك المولود؛ لما في الصحيحين من حديث أبي موسى رضي الله عنه قال (ولد لي غلام فأتيت به النبي صلى الله عليه وسلم فسماه إبراهيم وحنكه بتمره) وزاد البخاري (ودعا له بالبركة).
5- حلق رأس الصبي (الذكر دون الأنثى على الصحيح) والتصدق بوزن الشعر فضة، لقوله صلى الله عليه وسلم لفاطمة لما ولدت الحسن: (احلقي رأسه وتصدقي بوزن شعره فضة على المساكين) رواه أحمد وغيره، قال الإمام أحمد: يستحب أن يحلق يوم سابعه.
6- تسمية المولود، وتجوز في اليوم الأول أو الثالث إلى اليوم السابع يوم العقيقة لقوله صلى الله عليه وسلم (ولد لي الليلة غلام فسميته باسم أبي إبراهيم) رواه مسلم، والأولى أن تكون التسمية بالتشاور بين الوالدين؛ لأن في ذلك ميداناً فسيحاً للتراضي والأُلفة وتوثيق حبال الصلة بينهما، فإن حصل الاختلاف بينهما فإن الأب هو الأحق بتسمية المولود، وليس للأم حق منازعته، وعلى الوالد أن يحسن اسم مولوده، قال الشيخ بكر أبو زيد: (يجب على الأب اختيار الاسم الحسن في اللفظ والمعنى في قالب النظر الشرعي واللسان العربي، فيكون: حسناً، عذباً في اللسان، مقبولاً للأسماع، يحمل معنى شريفاً كريماً، ووصفاً سابقاً خالياً مما دلت الشريعة على تحريمه أو كراهته، مثل: لوثة العجمة، وشوائب التشبه، والمعاني الرخوة، ومعنى هذا ألا تختار اسماً إلا وقد قلبت النظر في سلامة لفظه، ومعناه، على علم ووعي وإدراك، وإن استشرت بصيراً في سلامته مما يحذر، فهو أسلم وأحكم). وأفضل ما سمي به الأبناء: عبدالله، وعبدالرحمن، وهما أحب الأسماء إلى الله تعالى، كما ثبت الحديث بذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم، وليحذر من الأسماء المستقبحة أو التي فيها محاذير شرعية كالأسماء المعبدة لغير الله تعالى كعبدالرسول، وعبدالنبي ونحوهما.
7- يجوز ثقب أذن البنت للزينة ويكره ذلك في حق الصبي.
8- الختان: وهو من سنن الفطرة لقوله صلى الله عليه وسلم (الفطرة خمس: الختان، والاستحداد، وقص الشارب، وتقليم الأظافر، ونتف الإبط) متفق عليه.
9- العقيقة: هي الذبيحة التي تذبح عن المولود، وحكمها سنة مؤكدة، ويشرع فيها ذبح شاتين عن المولود الذكر، وشاة واحدة عن الأنثى؛ لقوله صلى الله عليه وسلم عن العقيقة: (عن الغلام شاتان، وعن الأنثى واحدة، لا يضركم ذكراناً أم إناثا) رواه الترمذي والنسائي، وصححه الألباني. ووقت ذبح العقيقة يوم السابع، وإذا أخرها عن السابع جاز ذبحها في أي وقت، ولا يأثم في تأخيرها، والأفضل تقديمها ما أمكن (فتوى اللجنة الدائمة رقم 4861). ومن لم يوجد عنده مال ليذبح عن مولوده حتى مر عليه سنة أو أكثر، ثم وجد مالاً، فإنه يسن أن يعق عنه حينما يتيسر له ذلك، ولو بعد سنة أو أكثر (فتوى اللجنة الدائمة رقم 3116)، ولمن أراد العقيقة فعليه أن يوزعها لحماً نيئاً أو مطبوخاً على الفقراء والجيران والأقارب والأصدقاء، ويأكل هو وأهله منها، وله أن يدعو الناس الفقراء والأغنياء ويطعمهم إياها في بيته ونحوه، والأمر في ذلك واسع (فتوى اللجنة الدائمة رقم 9353)، وإذا مات المولود قبل اليوم السابع فإنه يعق عنه في اليوم السابع، وموته قبل اليوم السابع لا يمنع من ذبحها في اليوم السابع، وتحديد اليوم السابع للذبح لا يؤخذ منه أن مشروعيتها لا تبدأ إلا في اليوم السابع، فإن الولادة هي سبب طلب العقيقة، واليوم السابع هو الوقت الأفضل لتنفيذ هذا الأمر المشروع، ولهذا لو ذبحها قبل السابع أجزأت (فتوى اللجنة الدائمة رقم 969). وللعقيقة فوائد ذكرها ابن القيم رحمه الله تعالى منها: أنها قربان يقرب به عن المولود في أول أوقات خروجه إلى الدنيا، وأنها تفك رهان المولود، فإنه مرتهن بعقيقته حتى يشفع لوالديه، وأنها فدية يفدى بها المولود كما فدى الله سبحانه إسماعيل بالكبش، ولا بأس (عند بعض أهل العلم) من كسر عظام العقيقة؛ لأنه لم يصح في المنع من ذلك حديث، والعادة جرت بكسر عظام اللحم، ولأن في ذلك مصلحة آكله وتمام الانتفاع به ولا مصلحة تمنع من ذلك.
*****************************
10- بشرى لمن رزق بأنثى: لئن كان من سنة أهل الجاهلية كراهة إنجاب الأنثى {وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُه مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ} (النحل 58)، فإن الله سبحانه قد رفع من شأنها، فقدمها سبحانه حينما أخرتها الجاهلية {يَهَبُ لِمَنْ يَشَاء إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَن يَشَاء الذُّكُورَ} (الشورى 49)، ورتب الأجر الجزيل والثواب الوافر لمن رُزق بأنثى فأحسن إليها وأنفق عليها ورحمها ورباها على البر والتقوى، فقال صلى الله عليه وسلم: (من كان له ثلاث بنات يؤويهن ويرحمهن ويكفلهن وجبت له الجنة البتة قيل: يا رسول الله فإن كانتا اثنتين قال وإن كانتا اثنتين، قال فرأى بعض القوم أن لو قال واحدة لقال واحدة)، وقال عليه الصلاة والسلام: (من عال جاريتين (أي بنتين) حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو هكذا) وضم أصبعيه (رواه مسلم) وقال عليه الصلاة والسلام: (من ابتُلي من هذه البنات بشيء فأحسن إليهن كن له ستراً من النار).

11- ينبغي على من رزق بمولود أن يلح على الله بالدعاء بصلاحه وهدايته وأن يجعله قرة عين له في الدنيا والآخرة {وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي} (الأحقاف 15)، {رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّة أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا} (الفرقان 74).

12- الحرص على تربية الأبناء على طاعة الله وربط قلوبهم بخالقهم وتعظيم شأنه في نفوسهم وتأديبهم بآداب الشرع، وتدريبهم على معالي الصفات وكريم الخلال، وزرع الاعتزاز بالدين وقيمه في نفوسهم، وإبعادهم عن مسالك الانحراف ودروب الردى، وتجنيبهم كل مصدر من مصادر الفساد من كل وسيلة تكدر صفو عقيدتهم وتلطخ نقي فطرتهم وتصبغهم برديء الأخلاق ومساوئ العادات، فالوالدان راعيان على أبنائهما ومسؤولان يوم القيامة أمام الجبار سبحانه عنهم، كما قال صلى الله عليه وسلم: (والرجل راع في أهله وهو مسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها وهي مسؤولة عن رعيتها) متفق عليه، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أنفسَكُمْ وَأهليكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَة..} «التحريم 6».
وينشأ ناشئ الفتيان فينا على ما كان عوده أبوه

13- من ابتلي بمولود به أي نوع من أنواع الإعاقة، فليعلم أن هذا من الابتلاء الذي يحظى من (صبر عليه) بالثواب العظيم والأجر الجزيل {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ} (الزمر 10)، فليحسن إلى هذا المولود وليتحمل ما قد يناله بسببه من مشقة حسية أو معنوية، فربما أنه بهذا الإحسان يرتقي إلى أعلى منازل الجنان ويظفر برضا الرحمن في لذة ونعيم ينسى بهما ما أصابه في هذه الدنيا من تعب ونصب.

14- من فقد مولوداً له فليحتسبه عند ربه، وليصبر ليحظى بثواب الصابرين، فقد جاء في صحيح البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يقول الله تعالى: (ما لعبدي جزاء إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة)، وعن أبي حسان قال: توفي ابنان لي، فقلت لأبي هريرة: سمعتَ من رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثاً تحدثناه تطيب به أنفسنا عن موتانا؟ قال: نعم (صغارهم دعاميص الجنة، يتلقى أحدهم أباه - أو قال: أبويه - فيأخذ بناحية ثوبه أو يده كما آخذ أنا بصنفة ثوبك هذا، فلا يتناهى حتى يدخله الله وأباه الجنة) رواه مسلم.
أسال الله العظيم أن يصلح ذرياتنا وينير قلوبهم بنور الإيمان ويحفظهم من مكايد الشيطان، وأن يجعلهم قرة عين لنا في الدنيا والآخرة.

[/align]
[/size]

الله يجزاك الجنة ياشيخ على هذة الأحكام النبوية
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب خالد مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخى الغالى ابو شهد كل عام و انت بخير بمناسبة العيد
وبمناسبة المولود ربنا يبارك لك و يرزقك خير الدنيا و الاخرة
و جعله الله باراً صالحاً و مفخرة للاسلام
و إن شاء الله يكون إليوتى محترف
بارك الله لك و حفظكم من كل سوء
الله يسلمك أخوي ايهاب
وجزاك الله عنا كل خير
أن شاء الله بنعطية كورسات على قدة
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد دحروج مشاهدة المشاركة
بارك الله لك في الموهوب لك، وشكرت الواهب، وبلغ أشدهُ، ورزقت برهُ
الله يبارك فيك ويعافيك أخوي محمد
وجزاك الله عنا كل خير أن شاء الله
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samsom مشاهدة المشاركة
الف مليون مبروك يابو عمر..ويتربى بعزك..

تستاهل كل خير ..الله يديم عليك الافراح..
الله يبارك فيك أخوي samsom
وجزاك الله عنا كل خير أن شاء الله


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متقاعد مشاهدة المشاركة
الف مبرووووووك


والله يجعله من الصالحين

ويرزقكم بره

الله يبارك فيك ويعافيك أخوي متقاعد
وجزاك الله عنا كل خير أن شاءالله