النتائج 136 إلى 150 من 153
الموضوع: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
- 25-05-2009, 10:14 PM #136
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
يعطيك العافية وننتظر المزيد
- 27-05-2009, 08:40 AM #137
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
بانتظارك اخي محمد ولعل سبب تاخرك عنا خير باذن الله
- 28-05-2009, 02:35 PM #138
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
جزاك الله خير .....متابعين بصمت ...ما فيش حاجة حصلت.... التأخير هذا ان شاء الله بعده شي مهم
- 29-05-2009, 07:24 PM #139
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
ان شاء الله
- 01-06-2009, 08:05 PM #140
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
وكان ماكسيمليان المسكين ضحية رغبة الروتشيلديين الشيطانية في تدميرأسرة الهابسبورغ الركيزةالكاثوليكية، وتقسيم الولايات المتحدة بين انكلتراوفرنسا اللتين يعتبرهماالروتشيلديون من ممتلكاتهم الخاصة. وممالاشك فيه انه قبل موت فيشر، هذااليهودي اليسوعي بصورة ((درامية))، ظهرللإمبراطورماكسيمليان ((يهودي في ثوب قسيس ينادي باسم الصليب ويصرخ: ياإلهي! لِمَ تخليت عني؟))( Messervy, p. 275)
وتاكيدا لكلامك هناك كتاب نشر واسمه" باباوات من الحي اليهودي" قد تستغبرون ان معظم الباباوات يهود !!!! اقر}ا الكتاب
وهنك كتاب اخر يدعم صحة ما تفضل به اخي الفقير الى الله وكلنا فقراء الى الله عز وجل اسمه " اعمدة الحكمة السبعة" عن تحكم الصهيونية والماسونية بالعالم
اشارة التعارف بيتهم في الدول العربية "يا ابناء الأرملة" ولهم سلام خاص يعرفه المنتسبون لهم.
بوركت جهودك اخي الكريم ومتابعين
- 02-06-2009, 04:27 PM #141
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
بما ان صاحب الموضوع و هو اخ عزيز على غير متواجد هذه الايام اطرح عليكم سؤال غبى :
اين اختفت طائرة آيرفرانس يوم 1 /6/2009
اين سقطت طائرة مصر للطيران سنة 99
اين سقطت طائرة TWA سنة 1996
كلهم فى مكان واحد و فى كل مره يتم فقد الاتصال بالطائره .......................
اعتقد و الله اعلم ان هذا الكلام له علاقه بالموضوع ...........................
من هو رئيس الماسونيه و محركها الخفى
اين يسكن ...........
- 08-07-2009, 07:22 AM #142
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
صراحة أستغربت أشد الأستغراب حيث هذي الدولة غير موجودة على الخريطة أصلا ..؟؟؟
لكم هذا الأقتباس ..
.................................................. .................................................. ...............
قد تكون في المغرب، تتجوّل في إحدى شوارع حي سويسي بمدينة الرباط، ثم تحملك قدماك إلى زنقة بني مطير، لتكتشف هناك بناية لسفارة دولة أجنبية، ولعلك تتساءل عن هذه الدّولة التي رُبّما لم تسمع عنها من قبل، قد تتساءل حول ما إذا كان الأمر يتعلق فعلاً، بدولة كاملة السيادة، وفق الإسم الذي تقرأه على اللّوحة التي تحمل اسم السفارة: الهيأة السيادية لمالطا!
وأخيراً فإنك قد تبحث عن أي مسؤول أو عارف بالأحول لتسأله عن دلالة كلمة السيادة، إن لم يتعلق الأمر بدولة ذات سيادة كاملة وحقيقية؟
تريد أن تتأكد من واقع الحال، فتدخل إلى المَوقع الإليكتروني الرّسمي لوزارة الخارجية المغربية، تُطالع لائحة السفارات الأجنبية المُعتمدة بالمغرب، فتجد من بينها، سفارة الهيأة السيادية لمالطا. قد تشكّ في أن المقصود، هو دولة مالطا، لكنك ستجد أن سفارة دولة مالطا، موجودة هي الأخرى، ولا علاقة لها بالهيأة السيادية لمالطا.
قد تكون في الأردن، فتحملك قدماك إلى شارع المدينة المُنوّرة بمدينة عمّان، وإذا دخلت إلى مُجمع الخازندار، فإنك ستصادف هناك سفارة تُسمى بسفارة مُنظمة فرسان مالطا، وهكذا يحقّ لك أن تتساءل عن هذه الدّولة التي لم يسبق لك أن صادفت وجودها على أيّة خريطة، ومرّة أخرى، فحين تدخل إلى موقع وزارة الخارجية الأردنية، تجد السفارة ضمن مجموع السفارات المُعتمدة في الأردن. ثم تتساءل عن العلاقة بين سفارة منظمة فرسان مالطا بالأردن، وسفارة الهيأة السيادية لمالطا بالمغرب، وحول ما إذا كان الأمر يتعلق بنفس السفارة لنفس الهيأة الدبلوماسية.
قد تكون في مدينة القاهرة بمصر، وأنت تتجوّل بشارع هُدى شعراوي، تصادف هناك سفارة لا تحمل عَلماً كبقية السفارات، لكنها تحمل على بابها، لوحة كتب عليها: سفارة فرسان مالطا. وهنا تزداد حيرتك حول سرّ هذه الدولة، التي يكاد يعترف بوجودها الجميع، دون أن يعرف وجودها سوى القلة القليلة. وتتساءل حول ما إذا كان الأمر يتعلق فعلاً بدولة ذات سيادة؟
وقد تذهب إلى العاصمة الإسبانية أو العاصمة الإيطالية، فتجد نفس السفارة، لكن بمُسَميات تختلف من دولة لأخرى..
إن دخلت إلى لائحة الدّول الأعضاء في هيأة الأمم المتحدة فستجد من بينها دولة فرسان مالطا، بصفتها مُراقبا دائما داخل الأمم المتحدة، وقد تكتشف أيضاً أن هذه الدّولة تصدر جواز سفر، تطبع الطوابع ويحكمها رئيس مدى الحياة، لا يعيش في المنفى كما قد يخطر ببال من يظنون أن الأمر يتعلق بجمهورية في المنفى، لكنه يعيش داخل المجتمع الذي يحكمه، يطلق عليه اسم السيد الأعظم، يُعامَل كرئيس دولة، تمنحه الفاتكان صفة كاردنال، ويحظى بكل الصلاحيات والحَصانات الدبلوماسية التي ينص عليها القانون الدولي، وهو اليوم ليس شخصاً آخر غير الأمير البريطاني الأصل والمدعو بيريتي.
الإسم الكامل للدّولة، وبحسب اللغة الإيطالية والتي هي اللغة الرسمية لدولة فرسان مالطا، وبحسب سائر اللغات الأوروبية، هو كالتالي: المنظمة السيادية العسكرية والاستشفائية للقديس يوحنا لأورشليم، رودوس ومالطا.
نتحدث، بالذّات والصفات، عن دولة موجودة في الواقع، لكن وجودها فوق العادة، دولة لها مُواطنون مُتطوعون من مُختلف الدّول، لكنهم ليسوا من مُختلف الديانات، مواطنوها يحملون بالفعل جنسيتها، ويحملون جوازات سفرها، لكنهم لا يقطنون أرضاً محصورة المكان ومرسومة الحدود، ولا هُم يُطالبون بأيّة أرض أو مَوطن، ومع ذلك، لهم عَلمٌ وعُملة ونشيدٌ.
كان لهم موطن قديم، لكنه تلاشى بسبب انتصار وانتشار الثورة الفرنسية، إلا أنّهم لا يُطالبون اليوم، بالعودة إليه، ولا يبدو أنهم سيفعلون، ربّما لأنهم على الأرجح، يملكون ما يعتقدونه الأهم في زمن العولمة والعوالم الافتراضية.
يتعلق الأمر بدولة دينية مسيحية مُتطرفة، دولة كانت، قبل عصر التنوير الأوروبي، تبسط نفوذها على بعض الأراضي في جزيرة مالطا، بمُوافقة ومُباركة من الباباوات القدامى. فما هو أصل ومنشأ هذه الدّولة، والتي تقول عن نفسها بأنها تحوّلت من الأهداف العسكرية القديمة إلى الأهداف المَدنية والأعمال الخيرية الحديثة؟
بعد هزيمة الصليبيين على يد صلاح الدين الأيوبي، انشقت جماعة من المُقاتلين الصليبيين عن ما كان يُعرف بفرسان الهيكل، واستقر بهم الحال في شبه جزيرة مالطا، حيث نسجوا هناك خيوط الحلم الصليبي، وباتوا على خط التماس مع الإمبراطورية العثمانية، يقومون بغزوات خاطفة بين الفينة والأخرى، وقد أثاروا مَتاعب جدية لنخبة التنوير الأوروبي، وهي النّخبة التي اشتهرت بالسعي للتعايش بين الحضارتين الغربية والإسلامية. وهكذا شنّ رجال الثورة الفرنسية هجوماً كاسحاً عليهم، انتهى، مع نابليون بونابارت، عندما كان في طريقه نحو مصر، إلى إبادتهم وفناء دولتهم.
إلاّ أنّ ظروف الحرب الباردة، أتاحت لهم أن يُبعثوا من جديد خلال سنوات الثمانين من القرن العشرين، دون أن يُطالبوا بالعودة إلى أرض الميعاد، سواء في مالطا أو أورشليم، أو على الأقلّ، ليس بعد.
وعموماً فهم يطالبون بالأهم: السيادة، من دون أي تحديد لأرض السيادة.
عَقب الهزيمة في الحُروب الصليبية، تحوّل الحنين الصليبي، لدى الفُرسان المُنهزمين، إلى هَوَس عُصابي بدأ يتكلس ويتكدس في اللاّوعي الجَمْعي لبعض الصليبيين الجُدد، قبل أن تنفجر حِممه مؤخرًا، مع مَوجة الخطاب الديني؛ عُصاب يتخذ أحياناً، مظاهر دول، منظمات ومؤسسات، يبدو وكأنها متناغمة مع خطاب الحداثة.
إن دولة فرسان مالطا، تتوفر اليوم، على سفارات داخل عَواصم أزيد من ثمانين دولة، وهي الدّول التي قرّرت أو ارتأت الاعتراف الرسمي بهذه الدولة، من بينها حوالي خمسة دول عربية، وهو ما يعني في آخر التحليل، أننا عادة ما نتغاضى عن ظلامية السادة، فقط لأنّ الأمر يتعلق بالسادة، وكثيراً ما نوجه أنظارنا ونسلط أضواءنا صوب ظلامية العبيد فقط لأنّ الأمر يتعلق بالعبيد.
وهنا نخطئ في حق العلمانية بالذات قبل أن نخطئ في حق نفوسنا، لأن الذين يستطيعون تهديد العلمانية، هم من يمتلكون الوسائل والإمكانات لتهديدها، ومن يسيطرون على أهم مراكز القرار الدّولي.
كان فرسان مالطا يمتلكون أرضاً، ثم أنهم ما زالوا يُباغتون المُسلمين بحملات خاطفة، حتى حلّ عليهم زمن انتصار الثورة الفرنسية، فزال أثرهم وبَعُد خطرهم، وقد أبادهم نابليون بونابارت عن آخر رجل منهم، لِعِلمه بالمشاكل التي يثيرونها بين الحضارة الغربية والحضارة العربية الإسلامية، وهكذا أبادهم ومَحا ذكرهم إبان حملته على إيطاليا، وقد كان ذاهباً وقتها إلى مصر.
بيد أن الوضع الدّولي، والذي تميز منذ سنوات الثمانين، بالهجوم الشرس ومن كل الجهات والأطراف، على تراث الثورة الفرنسية، وتميز أيضاً، بالتراجع عن قيم ومبادئ التنوير، قد أضعف كل أشكال الرقابة الحديثة على المكبوت الديني المسيحي القروسطي، وهكذا طفا هذا المكبوت أخيراً على سطح العلاقات الدّولية، في شكل هواجس مَرضية وأحلام عصابية.
تحوّل الهوس الديني المَكبوت في اللاّوعي الجمعي، إلى دولة قائمة السيادة، وانبعثت الدّولة التي أجهزت عليها الثورة الفرنسية، من رمادها، مثلما يفعل طائر الفينق الأسطوري، أو أنها عادت من قبرها في ليلة ظلماء كما يفعل مصّاصو الدماء الآدمية، عادت دولة فرسان مالطا، أقوى وأغنى مما كانت عليه، عادت في شكل دولة لا تنقصها السيادة، ليس على أراضي محصورة، وإنّما على مواطنين، متطوعين، متعاقدين ومتعاطفين، من مختلف دول العالم المسيحي، وهل هناك من هو أكثر تقدماً اليوم من العالم المسيحي؟
دَولة فرسان مالطا، هي اليوم مَمْلكة بلا أرض ولا نجدها تُطالب، بأيّة قطعة من الأرض على وجه التحديد، ومع ذلك فإنّها تطالب بكل شيء، أو تريد أن تحصل على كل شيء. إنّها دولة تتوفر على مقر رئاسي في روما يُسمى قصر مالطا، تتوفر على بضع آلاف من المواطنين من مُختلف الجنسيات، وهم يَحملون جواز سفر هذه الدّولة الفريدة من نوعها، دولة تحظى أيضاً، بولاء عشرات الآلاف من المُتطوعين مِن مُختلف الجنسيات، بيد أن الوظائف التي تضطلع بها هذه المَمْلكة الغريبة في مجال العلاقات الدّولية تعد بالغة التأثير.
إن كان الفاتكان يَحظى هو الآخر، بصفة الدّولة العضو في الأمم المتحدة، ولدَيْه سفارات في غالبية دول العالم، من بينها دُولٌ يَنُص دستورها على مبدأ العلمانية، مثل فرنسا، فإن الأمر لا يتعلق بدولة بالمعنى الحديث للدّولة، وإنما بمنظمة دينية يوجد مَقرّها المركزي في حي وسط العاصمة الإيطالية؛ حي غالبية مواطنيه ذكور، ويَحظى بصفة الدّولة المُستقلة، وهو ما تنتقده قلة من المُناضلين العلمانيين في العديد من دول العالم، ومع ذلك فناذراً ما يجد المرء مناضلاً ينتبه إلى اعتراف الأمم المتحدة ومُعظم دول العالم بدولة اسمها المُنظمة السيادية العسكرية والاستشفائية للقديس يوحنا لأورشليم، رُودوس ومالطا، دَوْلة دينية صليبية وتتدخل في أهم مَناطق التوتر وبُؤر النزاع في العالم.
لا شكّ أنّنا اليوم، أمام لعبة بالغة الخطورة، لعبة قد تنتهي إلى مَنطق يفتح البابَ مستقبلاً، أمام أمثال حركة الطالبان وشهود يهوى، وغيرهما من التنظيمات الدينية المُتشددة، لكي تطالب بفتح سفاراتٍ لها في مُختلف دول العالم لمُجرّد أنها حركات دينية، وقد يستجيب البعض للطلب لمُجرّد الرغبة في احتواء الظاهرة، أو بدعوى الحرية الدينية، أو إيماناً بأنّ الحروب الدينية هي القدر المحتوم وفق رُؤية الكتب المقدّسة. أليس حريّاً بنا أن نغلق الباب على مثل هذا الأفق المُظلم، وذلك بأن نواجه ظلامية السادة مثلما نواجه ظلامية العبيد؟
أن نواجههما معاً، وأن نعتبر بأن العلمانية في العلاقات الدّولية، تعدّ شرطاً أساساً للسلام
المصدر . عرب أونلاين
- 08-07-2009, 12:13 PM #143
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
- 15-02-2010, 09:19 PM #144
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
موضوع دسم مطوي بين صفحات المنتدى
- 07-05-2010, 06:57 PM #145
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
للرفع
- 07-05-2010, 09:04 PM #146
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
موضوع مفيد فعلا
- 08-05-2010, 12:13 AM #147
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
ذكّرتوني ب هالموضوع . .يستاهل الواحد يقراه اكثر من مرة ..مواضيع مثل هذي المفروض تنحط في قسم بروحها ...جزاه الله خير كاتب الموضوع والاعضاء اللي اضافوا معلومات قيمة ويجزيهم اكثر لو يواصلوا. همسة::اول كلمة ذكرتوني معناها جعلتوني اذكر وليس جعلتوني ذكرا
- 09-05-2010, 06:33 PM #148
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
اخترت لكم هذا الكتاب يتحدث عن الماسونية واهدافهم في النظام العالمي الجديد
- 12-05-2010, 02:33 PM #149
رد: █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒
السلام عليكم
هذه سلسلة جديدة تثبت كل ما قاله صاحب الموضوع والاخوة منذ عام
وهو فيلم انتجه الامريكيون الاحرار الذين يناهضون النظام العالمي الجديد
لانه بكل بساطة وبال عليهم قبل ان يكون وبالا على العالم بأسره
وكيف ان اوباما ما هو الا الا دمية كبيرة جدا في ايدي مجموعة بيلدربرج ((ذراع الماسونية العالمية ))
وانهم هم اصحاب الازمة العالمية وانهيار البورصات في 2008
واصلوا متابعة ال 12 جزء على اليوتيوب وستعلموا لعبة البورصة التي تعملون بها
http://www.youtube.com/watch?v=7GO051Dlu80
بسرررررررعة قبل الحذف ---- دجاااااااااااال العصر الحديث
متابعة شيقة
- 12-05-2010, 03:40 PM #150
المواضيع المتشابهه
-
█▓▒░█▓▒░ اليورو استرالي يستعد للصعود 1600 نقطة █▓▒░█▓▒░
By نائل in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 10آخر مشاركة: 05-11-2009, 08:07 PM -
█▓▒░ بشرى لأعضاء وزوار المتداول العربي (مدرسة الفوركس في زيها الجديد) █▓▒░
By الأكاديمية in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 19آخر مشاركة: 10-08-2009, 08:01 PM -
لا يفوتكم █▓▒ النظام العالمي الجديد █▓▒ للأخ محمد المعرف "الفقير الي الله"
By dr_helz in forum استراحة اعضاء المتداول العربيمشاركات: 5آخر مشاركة: 22-05-2009, 03:06 AM