فهل في احد اصبح مليونير ؟

[عمرو خضر]

بوفيت خبري فيه ملك العقار والاسهم مو عملات

السوق اكيد فيه خير بس انا قصدي الواحد يتخيل اب 10 الاف او عشرين الف يسويهم مليون صارت

بصراحه بالنسبه لي انا شفت اثنين فتحوا حساب ب 15 الف وفي شهر وشي وصلوه 120 الف وصفروا حسابهم بعدها

سمعت ان واحد اتوقع بالمنتدى هذا يقولون بروكر اسمه مورفي او شي جذي شسالفته
و في موقع مختص يقول منو احسن بروكر في السنه ؟

ومين قالك كدا بافيت نشط جدا فى اسواق العملات وجنى منها مؤخرا 6 مليار دولار وبدأ حياته ب 9800$. والعشر الاف لو انت بتقدر تحقق 20% شهريا وهذه نسبه ممكنه فى اسواق الليفريج فى 3 سنين يكونوا حوالى 8 مليون مش بس مليون واحد.

[akuji]

والله كل مافقدنا الامل نزلت اشاعه

اهو فيه سر بس محنا عارفينه لحد الآن

لكن الي وصلتله انك حاول تخلي الفوركس لعبه (جيم) مو باب رزق لانك وقتها راح تخاف

[قدوري محمد]

اول حاجة لازم تعرفها ان الفوركس هو تجارة عملات اي في الاخر تجارة هل تظن ان واحد يفتح محل صغير لبيع الملابس حيحلم ان يوصل الى سوبر مركت في سنة او سنتين بالطبع لا لأنه عايش في واقع ويعرف ان التجارة فيها ربح وخسارة ويلزمك الوقت للوصول الى اهداف كبيرة وثانيا ليكن في علم هناك اشخاص كثير حقق اموال كبير في البورصات عملات او اسهم او سلع لكن معظمهم يديرون محافظ لأن برأس مالك لوحدك ستحقق لكن ليس الكثير

[islam4ever]

مليون دولار و لا جنية ؟؟

[amir111]

مليون دولار و لا جنية ؟؟

طبعا لا ده ولا ده


الراجل قصده مليون سحتوت

[تويجر]

شكرا لكل من ساهم في اثراءنا بمعلومات مفيده

[stop]

نظريا ممكن جدا .
عمليا ممكن ليش لا..
لاكن لا اعتقد ان من سيصل الى هذا المبلغ سيقول وصلت!
وبالتوفيق

[MEZ0]

لو فى حد مش هيقول

[TEXXON]

والله كل مافقدنا الامل نزلت اشاعه

اهو فيه سر بس محنا عارفينه لحد الآن

لكن الي وصلتله انك حاول تخلي الفوركس لعبه (جيم) مو باب رزق لانك وقتها راح تخاف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....

اخي ليست مسالة سر بمعنى الكلمة انما ادارة راس مال بشكل
فني وابداعي وادارة مخاطر تجعلك لا تخاف ان ضرب ستوبك
تسالني كبف ؟؟؟

اقولك جرب افتح صفقات ديمو رغم ان الديمو لا فائدة منه كما يتخيل البعض
لكن جرب تدير الصفقات على اساس مخاطرة محسوبة يعني بشكل يناسبك
وليس كل ما يناسبك يناسب غيرك

وحتى اكون واضح اكثر ليس معنى ادارة راس المال يعني الدخول بنصف في المائة
و5% كما هو شائع لاابدا
انما هو تفنن بالنسب.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....

[محمد عرفة]

فى حاجة احنا نسينها اخوانى او بنتنسها
انى مفيش حاجة فى الدنيا اسمها صدفة او ضربت حظ
وان لكل انسان رزقة المكتوب لة فى الدنيا ولن يموت الا وهو قد اخذ كل ما ماهو مكتوب لة
عندنا مثل يقول اجرى يا ابن ادم جرى والوحوش غير رزقك لن تحوش
ولكن ليس معنى ذللك انى كل واحد يقعد يستنى رزقة يجيلة او يدخل فى مجال من غير علم
فيصيب مراضة
لذلك عليك بلتعلم فهو سلاحك لتنال مراضك
ولا تنسو اسباب الرزق المداومة على الاستغفار والحمد والثناء على العلى القدير
وكثرة الصلاة على حبيبنا ورسولنا وسيدنا محمد خاتم المرسلين
الهم ما اتى استغفرك واتوب اليك
الهم لك الحمد كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك
الهم صلى على محمد وال محمد كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم
وبارك على محمد وال محمد كما باركت على ابراهيم وال ابراهيم
انك حميد مجيد

[bokra]

باختصار لا تحسب ارباحك من الفوركس الا بعد استرداد اصل راس المال

الوصول الي المليون من 100 او 1000 مستحيلة وليست صعبة

عدوك في الفوركس اتنين لا ثالث لهما

1- الخوف

2- الطمع

في الشركات المحترمة لا تخاف من ضرب استوبات او من اي الاعيب واعلم ان معظم هذه الحركات هي من صناع السوق انفسهم

اقراء موضوع الاستاذ هاني افيقوا من حلم المليون

[khsoft]

اسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أقرأء وأفهم وجهة نظرى أيها المؤمن

ومن يتق الله يجعل له مخرجاً، ويرزقه من حيث لا يحتسب

عن أبي يحيى صهيب بن سنانٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خيرٌ، وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له".
رواه مسلم.
قال تعالى فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمين


(تخيل لو أنك مكان الملك)

كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.

وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خيراً" فيهدأ الملك.

وفي إحدى المرات قُطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خيراً"

فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟!

وأمر بحبس الوزير.

فقال الوزير الحكيم "لعله خيراً"

ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.

وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون
صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم
إصبعه مقطوع..

فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر
وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر
له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على
ذلك.

ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت "لعله خيراً" فما الخير في ذلك؟

فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَهُ فى الصيد فكان سيُقدم قرباناً
بدلاً من الملك... فكان في صنع الله كل الخير

في هذه القصة ألطف رسالة لكل مبتلى كي يطمئن قلبه ويرضى بقضاء الله عز وجل ويكن
على يقين أن في هذا الابتلاء الخير له في الدنيا والآخرة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن، حتى الهم يهمه، إلا كفر به من سيئاته ))
صحيح مسلم المسند الصحيح
ويجب على كل مؤمن أن يأخذ بزروة الأسباب ولا ينسى التوكل على رب الاسباب
واقول لنفسى ولكم أتقوا الله وعلمو أن لك مجتهدا نصيب
وأتقو الله فى أموالكم ولا تسرفو
وبعد ذالك
هذا المجال محتاج تعلم كثير وصبر وحكمه
والأهم
تقوا لله

وتزودا فإن خير الزاد التقوى
إن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها ورزقها فأتقوا الله واجملوا فى الطلب
وأخيرا

قال رسول الله صلى الله علية وسلم
( نعم المال الصالح للرجل الصالح)

[عمرو خضر]

اسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أقرأء وأفهم وجهة نظرى أيها المؤمن

ومن يتق الله يجعل له مخرجاً، ويرزقه من حيث لا يحتسب

عن أبي يحيى صهيب بن سنانٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خيرٌ، وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له".
رواه مسلم.
قال تعالى فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمين


(تخيل لو أنك مكان الملك)

كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.

وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خيراً" فيهدأ الملك.

وفي إحدى المرات قُطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خيراً"

فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟!

وأمر بحبس الوزير.

فقال الوزير الحكيم "لعله خيراً"

ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.

وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون
صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم
إصبعه مقطوع..

فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر
وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر
له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على
ذلك.

ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت "لعله خيراً" فما الخير في ذلك؟

فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَهُ فى الصيد فكان سيُقدم قرباناً
بدلاً من الملك... فكان في صنع الله كل الخير

في هذه القصة ألطف رسالة لكل مبتلى كي يطمئن قلبه ويرضى بقضاء الله عز وجل ويكن
على يقين أن في هذا الابتلاء الخير له في الدنيا والآخرة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن، حتى الهم يهمه، إلا كفر به من سيئاته ))
صحيح مسلم المسند الصحيح
ويجب على كل مؤمن أن يأخذ بزروة الأسباب ولا ينسى التوكل على رب الاسباب
واقول لنفسى ولكم أتقوا الله وعلمو أن لك مجتهدا نصيب
وأتقو الله فى أموالكم ولا تسرفو
وبعد ذالك
هذا المجال محتاج تعلم كثير وصبر وحكمه
والأهم
تقوا لله

وتزودا فإن خير الزاد التقوى
إن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها ورزقها فأتقوا الله واجملوا فى الطلب
وأخيرا

قال رسول الله صلى الله علية وسلم
( نعم المال الصالح للرجل الصالح)

[شريف دعبس]

اسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أقرأء وأفهم وجهة نظرى أيها المؤمن

ومن يتق الله يجعل له مخرجاً، ويرزقه من حيث لا يحتسب

عن أبي يحيى صهيب بن سنانٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خيرٌ، وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له".
رواه مسلم.
قال تعالى فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمين


(تخيل لو أنك مكان الملك)

كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.

وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خيراً" فيهدأ الملك.

وفي إحدى المرات قُطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خيراً"

فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟!

وأمر بحبس الوزير.

فقال الوزير الحكيم "لعله خيراً"

ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.

وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون
صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم
إصبعه مقطوع..

فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر
وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر
له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على
ذلك.

ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت "لعله خيراً" فما الخير في ذلك؟

فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَهُ فى الصيد فكان سيُقدم قرباناً
بدلاً من الملك... فكان في صنع الله كل الخير

في هذه القصة ألطف رسالة لكل مبتلى كي يطمئن قلبه ويرضى بقضاء الله عز وجل ويكن
على يقين أن في هذا الابتلاء الخير له في الدنيا والآخرة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن، حتى الهم يهمه، إلا كفر به من سيئاته ))
صحيح مسلم المسند الصحيح
ويجب على كل مؤمن أن يأخذ بزروة الأسباب ولا ينسى التوكل على رب الاسباب
واقول لنفسى ولكم أتقوا الله وعلمو أن لك مجتهدا نصيب
وأتقو الله فى أموالكم ولا تسرفو
وبعد ذالك
هذا المجال محتاج تعلم كثير وصبر وحكمه
والأهم
تقوا لله

وتزودا فإن خير الزاد التقوى
إن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها ورزقها فأتقوا الله واجملوا فى الطلب
وأخيرا

قال رسول الله صلى الله علية وسلم
( نعم المال الصالح للرجل الصالح)

جزاك الله خيراً اخى الكريم
نعمّ القول

[Misho Elmasri]

اسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

أقرأء وأفهم وجهة نظرى أيها المؤمن


ومن يتق الله يجعل له مخرجاً، ويرزقه من حيث لا يحتسب

عن أبي يحيى صهيب بن سنانٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خيرٌ، وليس ذلك لأحدٍ إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له".
رواه مسلم.
قال تعالى فذكر فإن الذكرى تنفع المؤمين

(تخيل لو أنك مكان الملك)

كان لأحد الملوك وزير حكيم وكان الملك يقربه منه ويصطحبه معه في كل مكان.

وكان كلما أصاب الملك ما يكدره قال له الوزير "لعله خيراً" فيهدأ الملك.

وفي إحدى المرات قُطع إصبع الملك فقال الوزير "لعله خيراً"

فغضب الملك غضباً شديداً وقال ما الخير في ذلك؟!

وأمر بحبس الوزير.

فقال الوزير الحكيم "لعله خيراً"

ومكث الوزير فترة طويلة في السجن.

وفي يوم خرج الملك للصيد وابتعد عن الحراس ليتعقب فريسته، فمر على قوم يعبدون
صنم فقبضوا عليه ليقدموه قرباناً للصنم ولكنهم تركوه بعد أن اكتشفوا أن قربانهم
إصبعه مقطوع..

فانطلق الملك فرحاً بعد أن أنقذه الله من الذبح تحت قدم تمثال لا ينفع ولا يضر
وأول ما أمر به فور وصوله القصر أن أمر الحراس أن يأتوا بوزيره من السجن واعتذر
له عما صنعه معه وقال أنه أدرك الآن الخير في قطع إصبعه، وحمد الله تعالى على
ذلك.

ولكنه سأله عندما أمرت بسجنك قلت "لعله خيراً" فما الخير في ذلك؟

فأجابه الوزير أنه لو لم يسجنه.. لَصاحَبَهُ فى الصيد فكان سيُقدم قرباناً
بدلاً من الملك... فكان في صنع الله كل الخير

في هذه القصة ألطف رسالة لكل مبتلى كي يطمئن قلبه ويرضى بقضاء الله عز وجل ويكن
على يقين أن في هذا الابتلاء الخير له في الدنيا والآخرة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(( ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن، حتى الهم يهمه، إلا كفر به من سيئاته ))
صحيح مسلم المسند الصحيح
ويجب على كل مؤمن أن يأخذ بزروة الأسباب ولا ينسى التوكل على رب الاسباب
واقول لنفسى ولكم أتقوا الله وعلمو

أن لك مجتهدا نصيب

وأتقو الله فى أموالكم ولا تسرفو
وبعد ذالك
هذا المجال محتاج تعلم كثير وصبر وحكمه
والأهم
تقوا لله

وتزودا فإن خير الزاد التقوى
إن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها ورزقها فأتقوا الله واجملوا فى الطلب
وأخيرا

قال رسول الله صلى الله علية وسلم
( نعم المال الصالح للرجل الصالح)

اللهم لك الحمد والشكر على كل شىء

بارك الله فييك يا غالى