تصور تستيقظ من النوم ..... لتجد امريكا اعلنت انهيارها

[نديم الذكريات]

عساهم الماحي إن شاء الله

عاجلاً غير آآآآآجل

اليوم قبل الغد اللهم آآمين

[محمدالمصرى]

الناس لها حق فعلا تستغرب ازاى دولة بهذا الحجم تنهار بسرعة بعد حوالى 100 سنة أو أقل من نشأتها ؟
لكن الحكاية يا جماعة فيها نفسها
شوف أمريكا و قارنها بأى دولة عظمى سبقتها
شوف الخلافة الإسلامية مثلا
أكثر من 1350 سنة سيطرة على العالم كله شرقه و غربه لحد 100 سنة فاتو بس
روما مئات السنسن بردو
و الفرس
و الفراعنة
و غيرهم كثير
ليه ؟
لأنهم كانت لهم أخلاق و بنية مجتمعية قوية و خالية من الآفات
لكن لما انهار المجتمع من جواه وقعت الدول دى

لكن أمريكا مشكلتها إنها أصلا قامت على الانهيار الأخلاقى
و بالتالى مش هتستمر كثير يا جماعة
و ده السر فى تدهورها السريع
زيها زى روسيا الاتحاد السوفيتى اللى قام على نبذ الأخلاق

تعددت الأشكال و الأصل واحد
كلهم إلى زوال
لأنهم فقدوا وقود الاستمرار و التعالى
فقدوا الأخلاق

و سلامى لكل واحد بيقول أمريكا رايحة
هى رايحة لكن بيحاولوا يضحكوا علينا و يصوروا لنا إنهم بيلعبوا بنا
و إنهم أذكياء قوى
و إنهم بإيديهم كل حاجة
لكن على مين ؟
كل شئ انكشف و بان

و سلاماتى للجميع
و كل واحد خايف أمريكا تقع ربنا يوقف له ابن الحلال

[فوركس للفوركسيين]

لا تفرحوا بالصين كثيرا فالوثنيون شر من الصليبيين ..

ثم ان سقوط أمريكا لمن يفرح كثيرا بسقوط أمريكا لن يعني شيئا للمسلمين لأن واقعهم بلاء * بلاء

و لن يجر عليهم سقوطها خيرا كثيرا ولا يعني هذا أننا لا نتمنى زوالها من الخارطة ! لكن حال المسلمين لن يتغير قيد أنملة ما دامت فيهم أمراض لا عد لها ولا حصر و لو بزوال دول الطغيان ( أمريكا ، اسرائيل ، الخ )

أفيقوا بالله عليكم .. كفانا ما نحن فيه ، الى متى نحن نركض خلف السراااااااااب ؟؟؟
(( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )))

[MUHANNAD123]

الله يسمع منك والله هذا ما أتوقعه يوما و ليس ببعيد
سأستيقظ إن شاء الله و سأرى على الجزيره إنهيار أمريكا

والفضل كله لله و للمجاهدين في العراق و أفغانستان

أخي لو بدلت حرف و ب ثم يكون أفضل لتتجنب أن تشرك مع الله شيئا وشكرا لك

[{royal}]

الموضوع له ثلاث سنوات
عندما اشاهد اخبار امريكا الوقت الحالي اتذكر ماكتبه الكاتب
والظاهر مابقى الا الخطوة الاخيرة والله اعلم

بكل بساطة: الإفلاس والانهيار قادمان والمسألة مسألة وقت، فكيف ستستطيع أمريكا دفع خدمة الدين؛ فضلاً عن الدين نفسه (يزداد حوالي 400 مليار سنوياً فيما يخص الموازنة الداخلية، و600 مليار سنوياً تقريباً فيما يخص التجارة الخارجية، ناهيك عن الديون الاخرى الكليّة الداخلية والخارجية وخدمة هذا الدين) إذا كانت أمريكا تبـيع أصولها المـالية، ومصانعها، وشركاتها المنتجة الـتي لا يمكن استبدالها؛ وذلك مقابل استيراد المواد والسلع والاستهلاكيةّ؟!
الأمريكيون يعتمدون بكل بساطة على الاستدانة (داخليـاً وخارجـيـاً) لتغـطـية نفـقاتهم الاستـهلاكية، ولا ثروة أو فائض مالي لديهم يقومون عبره بتمويل هذا الدين أو تغطية النفقات، فتكون النتيجة مزيداً من الاستهلاك، ومزيداً من الاستدانة، ومزيداً من بيع الأصول ومرافق الإنتاج، وبالتالي ارتفاعاً في العجز الاقتصادي والدين إلى حين الانهيار الكامل.
كخلاصة، إنّهم يدمرون أنفسهم بشكل ممتاز، وكما ذكرنا فانهيار أمريكا مسألة وقت، وفي حال تخلى عنها الأقوياء والحلفاء (حتى الدول التي تعتبر ضعيفة تساعد على بقاء أمريكا واقفة على قدميها حتى الآن) فإنّ هذا بلا شكّ سـيؤدي إلى انهـيارها مباشـرة. وبغـض النـظر عـن هـذا، فإنّ هـكـذا انهـيارات اقـتصادية تحـصل بشـكل مفـاجـئ. فلا تستغربوا مثلاً: إنْ نهضتم لعملكم في يوم من الأيام كالمعتاد، ووجدتم أن الولايات المتّحدة أعلنت الإفلاس، وانقسمت إلى ولايات أو انهارت كلّياً! فمؤشرات الانهيار موجودة؛ ولكن هل يوجد من يقرؤها؟!
ومن هذا المنطلق ندعو كل الدول العربية والإسلامية إلى عدم ربط عملتها بالدولار فقط، كما ندعوها إلى أن تفّكر بشكل جدّي في إعادة النظر في روابطها الاستراتيجية مع الولايات المتّحدة، وأن تبدأ النظر باتّجاه الصين! فالصين قادمة قريباً.