ستار أكاديمي 5 الى ماذا يهدف؟؟

[faissal]

انتبه ... إنه حرام حرام ... شيطان أكاديمي 5

--------------------------------------------------------------------------------



صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قال: «لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه»، وما نشهده اليوم من بعض البرامج الفضائية ليس دخولا لجحر الضب فقط، بل ولوج إلى مرتع النجاسات والمجاري!!

برنامج "ستار" الذي بدأ في إحدى القنوات وللمرة الخامسة، مأخوذ في الأصل من برنامج فرنسي، وربّما تفوق على الثقافة الفرنسية في الخلاعة والانحطاط، فهو تقليد ولكن تفوق على أصله بامتياز، ولكن التفوق كان بالابتذال ونزع آخر ذرة من الحياء!

ماذا يعني أن يجتمع شباب وشابات بعضهم قاصرون ومراهقون في مكان واحد، يفعلون أي شيء يريدونه بلا حدود أخلاقية ولا ضوابط شرعية، والمصيبة الكبرى أنّ الكاميرات تلاحقهم إلى فرش النوم وأبواب الحمامات!! وأماكن الخلوات ليعرض فضائحهم وابتذالهم لملايين من البشر، «وكل أمتي معافى إلاّ المجاهرون».

هذا البرنامج كان مبتذلا في جميع السنوات الماضية لكنه في هذه السنة سيكسر حواجز أخلاقية أخرى (يروض) بها الشعوب العربية، ويرغم أنف دعاتها وعلمائها، ويمعن في تحدي مشاعر الغيورين المصالحين، فقد ابتكر منتجو هذا البرنامج فكرة وضع حمام للسباحة مختلط يجمعون فيه الشباب والشابات، ولتذهب دعوات أهل العفة والفضيلة أدراج الرياح، ليصرخوا ملئ أصواتهم فإنّهم باتوا لا يبالون!!

وهذا العام تم ادخال فتاة لا تتجاوز السادسة عشرة ليتم التحرش بها وبغيرها من الفتيات أمام الملايين من المشاهدين!! وهذا هو مقصود دعاة التحرر في عالمنا العربي، لا اعتبار لسن ولا لجنس ولا لقانون ولا لعرف!! أمّا الدين فهو آخر شيء يسأل عنه الذين انبهروا بالحضارة الغربية ولهثوا وراءها.

تقبيل فاحش علني، كلمات سافلة وساقطة، تحرشات جنسية!! ولا ينقص هذا البرنامج إلاّ شيء واحد لتتحول القناة إلى قناة جنس كامل!! بل ربّما هذه التحرشات والأفعال ضررها أكبر من تلك القنوات الجنسية، حيث تلك تمنع من الأطفال ويزيلها أولياء الأمور وتنفر منها الطباع البشرية، أما هذه البرامج فالإثارة فيها طبيعية ولهذا فهي أكثر تأثيرا، ولا أحد يمتنع عن مشاهدتها، بل ربما يشجع بعض أولياء الأمور على متابعتها!

المصيبة ليست في المراهقين الذين يتابعون هذه القناة بل المصيبة الأكبر في أولياء أمور بعض الأسر الذين يتابعون ويتحمسون لهذه البرامج!! فأي قدوة هذه التي تجلس أمام هذا البرنامج وربّما تستمتع بالإثارة الجنسية وربّما ترسل الرسائل!! وربّما تتأثر بخروج أحدهم من المنافسة إلى درجة الحزن والبكاء!! فهل هذه حقا قدوة حسنة؟! أم أنّ هؤلاء الآباء والأمهات يحتاجون إلى من ينصحهم ويربيهم!!

إذا كان دين الدولة الإسلام، وحكامنا مسلمون، والشريعة الإسلامية مصدر رئيسي للتشريع، وهذه البرامج بلاشك محرمة ومنكرة شرعا، فلماذا لا يتم منع هذه البرامج عن المشاهدين؟! فتأثيرها كبير جدا وملاحظ في جيل كامل سيقود الأمة بعد حين، فهل ولاة أمورنا يعون أنّنا مازلنا شعبا مسلما؟!!

متابعة هذه البرامج حرام شرعا، وإرسال أي رسالة لهذه البرامج أيضا حرام شرعا، والإعلان عن هذه البرامج في الجرائد والمجلات وتشجيع النّاس لمشاهدتها أعظم حرمة من سابقتها!! فمن شاء فليترك هذه البرامج ومن لم يشأ فلا يفعل، وكل سيجازى على عمله يوم الدين.

ياليتنا ابتكرنا برامج تشجع النّاس على الاختراعات والابتكارات والابداع، بدل هذه البرامج التي تشجع على الرذيلة والفواحش، قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [سورة النور: 19].

--- للأمانة العلمية
مقالة حول ستار أكاديمي للشيخ نبيل العوضي

[وليد الحلو]

من اقذر البرامج و الله
عليهم من الله ما يستحقون

ودى و تقديرى

[zid]

انتبه ... إنه حرام حرام ... شيطان أكاديمي 5

--------------------------------------------------------------------------------

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قال: «لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه»، وما نشهده اليوم من بعض البرامج الفضائية ليس دخولا لجحر الضب فقط، بل ولوج إلى مرتع النجاسات والمجاري!!

برنامج "ستار" الذي بدأ في إحدى القنوات وللمرة الخامسة، مأخوذ في الأصل من برنامج فرنسي، وربّما تفوق على الثقافة الفرنسية في الخلاعة والانحطاط، فهو تقليد ولكن تفوق على أصله بامتياز، ولكن التفوق كان بالابتذال ونزع آخر ذرة من الحياء!

ماذا يعني أن يجتمع شباب وشابات بعضهم قاصرون ومراهقون في مكان واحد، يفعلون أي شيء يريدونه بلا حدود أخلاقية ولا ضوابط شرعية، والمصيبة الكبرى أنّ الكاميرات تلاحقهم إلى فرش النوم وأبواب الحمامات!! وأماكن الخلوات ليعرض فضائحهم وابتذالهم لملايين من البشر، «وكل أمتي معافى إلاّ المجاهرون».

هذا البرنامج كان مبتذلا في جميع السنوات الماضية لكنه في هذه السنة سيكسر حواجز أخلاقية أخرى (يروض) بها الشعوب العربية، ويرغم أنف دعاتها وعلمائها، ويمعن في تحدي مشاعر الغيورين المصالحين، فقد ابتكر منتجو هذا البرنامج فكرة وضع حمام للسباحة مختلط يجمعون فيه الشباب والشابات، ولتذهب دعوات أهل العفة والفضيلة أدراج الرياح، ليصرخوا ملئ أصواتهم فإنّهم باتوا لا يبالون!!

وهذا العام تم ادخال فتاة لا تتجاوز السادسة عشرة ليتم التحرش بها وبغيرها من الفتيات أمام الملايين من المشاهدين!! وهذا هو مقصود دعاة التحرر في عالمنا العربي، لا اعتبار لسن ولا لجنس ولا لقانون ولا لعرف!! أمّا الدين فهو آخر شيء يسأل عنه الذين انبهروا بالحضارة الغربية ولهثوا وراءها.

تقبيل فاحش علني، كلمات سافلة وساقطة، تحرشات جنسية!! ولا ينقص هذا البرنامج إلاّ شيء واحد لتتحول القناة إلى قناة جنس كامل!! بل ربّما هذه التحرشات والأفعال ضررها أكبر من تلك القنوات الجنسية، حيث تلك تمنع من الأطفال ويزيلها أولياء الأمور وتنفر منها الطباع البشرية، أما هذه البرامج فالإثارة فيها طبيعية ولهذا فهي أكثر تأثيرا، ولا أحد يمتنع عن مشاهدتها، بل ربما يشجع بعض أولياء الأمور على متابعتها!

المصيبة ليست في المراهقين الذين يتابعون هذه القناة بل المصيبة الأكبر في أولياء أمور بعض الأسر الذين يتابعون ويتحمسون لهذه البرامج!! فأي قدوة هذه التي تجلس أمام هذا البرنامج وربّما تستمتع بالإثارة الجنسية وربّما ترسل الرسائل!! وربّما تتأثر بخروج أحدهم من المنافسة إلى درجة الحزن والبكاء!! فهل هذه حقا قدوة حسنة؟! أم أنّ هؤلاء الآباء والأمهات يحتاجون إلى من ينصحهم ويربيهم!!

إذا كان دين الدولة الإسلام، وحكامنا مسلمون، والشريعة الإسلامية مصدر رئيسي للتشريع، وهذه البرامج بلاشك محرمة ومنكرة شرعا، فلماذا لا يتم منع هذه البرامج عن المشاهدين؟! فتأثيرها كبير جدا وملاحظ في جيل كامل سيقود الأمة بعد حين، فهل ولاة أمورنا يعون أنّنا مازلنا شعبا مسلما؟!!

متابعة هذه البرامج حرام شرعا، وإرسال أي رسالة لهذه البرامج أيضا حرام شرعا، والإعلان عن هذه البرامج في الجرائد والمجلات وتشجيع النّاس لمشاهدتها أعظم حرمة من سابقتها!! فمن شاء فليترك هذه البرامج ومن لم يشأ فلا يفعل، وكل سيجازى على عمله يوم الدين.

ياليتنا ابتكرنا برامج تشجع النّاس على الاختراعات والابتكارات والابداع، بدل هذه البرامج التي تشجع على الرذيلة والفواحش، قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [سورة النور: 19].

--- للأمانة العلمية
مقالة حول ستار أكاديمي للشيخ نبيل العوضي

الأمه العربيه تجري للخلف بسرعة الصاروخ والصين والهند يتبوأن الصدارة التكنولوجيه ونسينا تعاليم القران والرسول الكريم وصرنا في في قاطرة الحضارة المعاصرة والطابور الخامس نائم بيننا ليهدم كلما سنحت له الفرصه .

[I am Mohammad]

برنامج قذر قذر قذر .. الى أبعد الحدود

وأهدافه قذرة مثله

انه الربح يا عزيزي فيصل .. أيا كان مصدره .. حتى لو كان تجارة ال.........

[faissal]

برنامج قذر قذر قذر .. الى أبعد الحدود

وأهدافه قذرة مثله

انه الربح يا عزيزي فيصل .. أيا كان مصدره .. حتى لو كان تجارة ال.........

صدقت
ربح وافساد جيل الشببا
حيث يصبح همه وهدفه في الحياة الوصول الى النجوميه الشيطانيه

لا انكر انني تابعته في حلقاته الاولى قبل سنين ولكن بعد الذي رايته قلت دي سفاله وخلاص
اول الرقص حنجله

[magiddooo]

فعلا كان الله معنا

[أحمد السعيد]

الأخوة الأفاضل
هذه هى البرامج السائدة فى العالم العربى الذى يجرى للخلف بسرعة الصاروخ
أما البرامج التى تشجع على الإختراعات والإبتكارات فهى تخصص أمريكا و أوربا
فالإعلام العربى أصبح بلا فائدة فعلية لا للدنيا ولا للدين

[NASSEER]

مافية ولا برنامج عربي الا وتلاقية نسخ من القنوات الغربية و لصق في قنواتنا العربية

مره سمعت الدكتور طارق السويدان في احد البرامج يقول انه قراء كتاب احد القساوسه في عصر الدوله العباسية ان القس يتحسر على شباب اوربا اصبحو يلبسون اللبس الاسلامي ويقصون شعورهم زي المسلمين ويسمعون الموسيقه الاندلسيه .

الدول العربية في ترند نازل صلب من 200 سنه والله المستعان

[pal]

من اقذر البرامج و الله

عليهم من الله ما يستحقون

ودى و تقديرى

والله انك صادق بالفعل أقذر برنامج , وكل سنه عن سنه بزيد قذاره , علي ماأعتقد أخر شيء بفكروا في المشتركين في البرنامج هو الصوت .الله ماعافينا وعفوا عنا يارب العالمين

[faissal]

منقول
عن احد الاخوة الرام

L B C

السموم اليهودية
في ستار اكاديمي


فى لقاء أجراه الموقع مع الدكتوراليهودي
مالحوم اخنوف
صاحب فكرة ستار اكاديمي

كان هذا اللقاء بالحرف الواحد
*****
س : ما هو شعورك اليوم وانت حققت اكبر امانيك؟
وهي ستار اكاديمي في عقر دار الاسلام؟

ج : شعور لا يوصف ، ولكن أخذ من عمرنا الكثير
حتى تمكنا من الوصول الى غايتنا


س : ماقصدك ب أخذ من عمرنا الكثير؟

ج : نعم فهو تطلب سنين وسنين
حتى تمكنا من ادراجه فى الدول الغربية
ثم الى الدول العربية وكنا نعلم ان فكرتنا
ستتحول الى أنجح خطة فى مسيرة الدولة الاسرائيلية


س : لماذا كنتم متأكدين انكم ستنجحون بهذه الفكرة ؟


ج : لاننا نعلم ان المسلمين اليوم ابتعدوا عن دينهم
وفى نفس الوقت فان الشباب المسلم اصبح يميل
الى الالتزام الاسلامي الذى لو كبر سيقضي على دولتناالاسرائيلية

س : لماذا حرصتم على ان يكون الستار اكاديمي
هو وسيلة للوصول للمسلمين؟


ج : لاننا نريدهم ان يبتعدوا عن دينهم

س : ماذا تخططون اليوم للهجوم على الاسلام
بعد ستار اكاديمي؟

ج : نخطط لغزوالمرأة المسلمة

س : ولماذا المرأة المسلمة
وليس الرجل المسلم؟


ج : لاننا نعلم اذا انحرفت المرأة المسلمة
سينحرف جيل كامل من المسلمين وراءها


س : بماذا تصفون غزوكم للمرأة المسلمة؟

ج : نحن اليوم نحرص على غزو
المرأة المسلمة
وافسادها عقليا وفكريا وجسديا
أكثرمن صنع الدبابات والطائرات الحربية

س : وهل لكم يد فى ستار اكاديمي
المقامة حاليا فى لبنان؟


ج : بالتأكيد فنحن نتبرع كل يوم لهم بمبلغ كبير من المال
وهي تحت اشرافنا باستمرار بكل محطاتها الفضائية
الاولى والثانية والثالثة

س : وفى نهاية اللقاء ماذا تقول
لامتنا الاسرائيلية وتبشرهم؟


ج : أريد القول لجميع المفكرين
: الاسرائيلين


أن استغلوا نوم الامة الاسلامية فانها أمة
اذا صحت فانها ستسترد فى سنين
ما سلب منها فى قرون


::::::::::::::

تعليق

أقسم لكم يا اخواني بأني ذهلت حين رأيت
الصور المرفقة المأخوذة من البرنامج
اللعين بفكرته التي يعجز عنها كبير
الشياطين ، وباخراجه وتصويره بهذه الدقة
انا أمتنع عن ارسالها خوفا
من الله جل جلاله ، وحياء منكم


لا ادري ما هي الغاية الوسخة من تسليط
الكاميرا طيلة 24 ساعة على أبطال الستار
الملعون بكل حركاتهم وسكناتهم؟؟؟

أتساءل ما هي الغاية من كل ذلك
لتنفرد ال ال بي سي ببث هذا البرنامج الفظيع

ولكن بعد قراءة هذا الاستجواب اعلاه
تيقنت بان ما يفعله اليهود وأتباعهم كله
تخطيط ودقة في التنفيذ وبنقل الافكار
ليخربوا ويهدموا الاخلاق الاسلامية التي
أضعناها ، فأقولها وبكل أسف انهم نجحوا
وحسبي الله ونعم الوكيل

حمى الله الامة الاسلامية وردها الى دينها
دين الاخلاق والفضيلة
وليس ذلك على الله بعسير

يجب على الاباء والامهات بالتشديد على منع
ابنائهم وبناتهم المراهقين خاصة
بمتابعة مثل هذه البرامج الهابطة
لان الشياطين سهلت وأتت
بكل ممنوع ليصبح مسموحا وعاديا
منقووول

انتهى
في امان الله
مع
صحوه
***