النتائج 1 إلى 10 من 10
- 29-02-2008, 12:09 PM #1
علاقة قوة الدولار بقوة الاقتصاد الأمريكي
سمعتها كثيرا في الأونه الأخيره
دولار ضعيف اقتصاد قوي!
أريد تفسير لتلك النقطه
كل ما أعرفه أن العمله تمثل الحال الإقتصادي لأي دوله فأن ارتفعت كان الإقتصاد قوي
لو انخفضت كان الأقتصاد في ضعف
ولو كان ضعف الدولار قوة للإقتصاد الأمريكي ما رأينا أزمة الرهن العقاري
هذه الأزمه تدل علي ضعف في الخطه الاقتصاديه للدوله
طبعا انا لست خبيرا في الأساسي
ولكن هناك عشرات علامات التعجب لهذه الفكره
وعموما أعتقد انها فكره صهيونيه للحفاظ علي مظهر امريكا أمام العالم
فالحال الضاهر امامنا مزيد من الانهيارت الاقتصاديه ومزيد من الانهيارات الدولاريه التي تلحق بهم
فأرجو التوضيح ممن يقتنع بـ
دولار ضعيف اقتصاد قوي!!!!!
- 29-02-2008, 12:13 PM #2
رد: علاقة قوة الدولار بقوة الاقتصاد الأمريكي
ياهلا بهيما والله
انا معاك بالنظرة 100% ولكن ماتقول مالك بالاساسي انا عارف هيما من يكون
لازم تعطينا وجهة نظرك بالملم لو سمحت هههه وبعدها اعطيك ماعندي
- 29-02-2008, 12:23 PM #3
رد: علاقة قوة الدولار بقوة الاقتصاد الأمريكي
هلا فيصل
صدقني انا مش كويس في التحليل الأساسي بجد
لكن فعلا احتار قراري في تلك المقوله التي اسمعها كثيرا
وأراها تجميلا للوضع الأمريكي لا أكثر
يعني تقدر تقول الإداره الأمريكيه تجمل وضعها أمام الشعب لا أكثر ولا أقل
وإلا ما سمعنا الخبر
بوش يوقع علي خطه لتحسين الوضع الاقتصادي الأمريكي
أي تحسين ؟! ولماذا يحسن طالما أنه يسير الوضع كما كانو يتوقعون!!!
كما يقال أن أمريكا تعمل علي خفض الدولار
ياعزيزي اري حق العرب يخلّص الان
البترول يرتفع.... قوة اقتصاد عربي وخليجي لما يمتلكونه من ثروات نفطيه
اوروبا مش فاضيه عاوزه تلحق نفسها .... يعني مش هيقدرو يدخلو حروب
أمريكا وقعت ولاحدش سمي عليها... يعني مش فاضيه تروح تسرق بترول من حد تاني
بريطانيا وبلير اوقعها في حقل ألغام الحرب العراقيه وتلقنو منها درسا عمليا مفيدا
وبلير كان ذكيا وخلع قبل ان يحاكم
أما الدب الكبير بوش فوقع في إناءه القذر الذي نصبه للعرب
البترول يرتفع وهم لا يستغنون عنه والوضع الاقتصادي لا يسمح بحروب اخري
لهذا أري هدنه من الحروب قليلا أتمني أن يتحد فيها العرب لنتخلص من تلك القوي البشعه التي تمكنت منا الفتره الماضيه ( اقتصاديا)
نقدر نقول كنا في مغاره وظهر لنا وحش كبير وهو الان يتلاشي مرتجفا أرجو أن يُقضي عليه نهائيا
- 29-02-2008, 12:43 PM #4
رد: علاقة قوة الدولار بقوة الاقتصاد الأمريكي
السلام عليكم
اخى الكريم افترض معى ان هناك شركة فرنسية وشركة انجليزية وشركة امريكية
الثلاث شركات يقوما بانتاج نفس المنتج ويباع فى جميع انحاء العالم بما يعادل 15 دولار وتكلفتة على كل شركة من الثلاث شركات هى 10 دولار
الان الدولار ينخفض امام العملات الاخرى فيكون هذا فى فائدة الشركة الامريكية حيث ان المنتج قد يكلفها انتاجة 5 دولار فقط وسعرة العالمى 15 دولار فاذا باعتة ب 12 دولار فسوف تحتكر السوق لانها ارخص من كل المنتجين وفى نفس الحال هيا كسبانة اكتر من الاول
كدا الصناعة والتصدير هيبقى قوى جدا فى امريكا
لو جيت تبص على الاستيراد هيبقى سعر الحاجات المستوردة اغلى من الاول فالناس هتصرف عنها النظر ويستهلكوا منتجات بلدهم اللى هتكون ارخصلهم وفى نفس الوقت هوا وقف باقى الدول التانية عن التصدير لية وهوة اصبح عندة انتعاش فى التصدير يعنى بيضرب كل العصافير بحجر واحد
والله اعلم
- 04-03-2008, 11:06 PM #5
- 04-03-2008, 11:11 PM #6
رد: علاقة قوة الدولار بقوة الاقتصاد الأمريكي
تقع أمريكا في مأزق تلو الأخر ولن ينجدها أحد
أتعتبر هذه ضمن سياسات خفض الدولار لتحسين الاقتصاد؟!
طيب إذا كانت الإجابه بنعم فهل من المعقول أن تهتم أمريكا بتحسين الوضع الإقتصادي
وتدع مشكلة الرهن العقاري تتفاقم؟! أمن المعقول أن تهبط مؤشرات الإسكان لتحسين الوضع الاقتصادي
علامات استفهام كثيره ومثيره حول هذا الشأن
بصراحه لا أراها إلا سياسه تتبعها الإداره لتسكين الوضع أمام شعبها وصدقناها نحن!
أمريكا تنهار بانهيار الدولار...
أو بمعني اصح الدولار ينهار بانهيار اقتصاد امريكي وليست خطه لخفض الدولار
- 05-03-2008, 12:27 AM #7
رد: علاقة قوة الدولار بقوة الاقتصاد الأمريكي
انا ماني كثير في الاساسي لكن اعتقد و الله اعلم ان الاقتصاد الكلي لاي بلد يعتمد ليس على سعر العمله فقط
انما يعتمدايظا على مؤشرات و معطيات اخرى مثل الناتج القومي مقابل الفرد , الميزان التجاري , الاحتياطيات النقديه, و قوة النمو الاقتصادي و حجم الديون العامه
في المقابل العمله سعرها يعتمد على سعر الفائده اللي يعتمد على حجم التظخم و بعدين العمله سلعه في الاسواق ممكن تنزل و تصعد حسب العرض و الطلب و نفسيات المتداولين لذلك حنا نستخدم التحليل الفني في تداول العمله
و الا لو اقتصاد البلد يعتمد على سعر العمله فقط تشوف الدول اللي عملاتها اعلى من الدولار و اليورو اقوى اقتصاديا من الولايات المتحده و اوروبا
- 05-03-2008, 01:19 AM #8
رد: علاقة قوة الدولار بقوة الاقتصاد الأمريكي
اضعاف الدولار مقصود والسبب هو العجز التجاري الكبير مع الصين
اضعاف الدولار يعني زيادة وقوة في الصادرات الامريكية على حساب الواردات وبالتالي تقليل العجز التجاري الكبير
وليس بالضرورة قوة العملة تعني قوة الاقتصاد
- 05-03-2008, 01:39 AM #9
رد: علاقة قوة الدولار بقوة الاقتصاد الأمريكي
سلعة ب 5 دولار تساوى مثلا بالمصرى 25 جنية
الدولار بقى ب 4 جنية
تبقى السلعة ب 20 جنية
يبقى حتستورد بالدولار وصادرات حتزيد
وبالنسبة للى بيستورد وارداته حتبقى كتير
والى بيستورد اكيد احنا كدول عربية ( الغالبية)
والمصانع حتفلس
وزيادة دخل كبير لامريكا
وترجع الدائرة من الاول ويصعد الدولار امام باقى العملات
طريقة بالبلدى لكن على قد فهمى
- 05-03-2008, 05:09 AM #10
رد: علاقة قوة الدولار بقوة الاقتصاد الأمريكي
سمعت هذه العبارة مثلك وقمت بالبحث عن مقالات تتحدث عن معنى هذه العبارة وهذا أفضل ما وجدت أتمنى أن يقنعك المقال ..
يعتقد الكثيرون ان الدولار الضعيف يجسد نهاية هيمنة وسيطرة الولايات المتحدة الامريكية على العالم، وان هذه الهيمنة تعيش لحظاتها الاخيرة نتيجة ما ارتكبته في الساحة الدولية. لكن الحقيقة عكس ذلك تماماً، فضعف الدولار ما هو الا سياسة جديدة تحكم الولايات المتحدة يدها على خناق الجميع.
فسياسة الدولار الضعيف وسيلة متعددة الاغراض تحقق كل مصالح الولايات المتحدة ليس فقط اقتصادياً وعلى المستوى الداخلي بل سياسياً ودولياً. فبهذه السياسة اصبح النظام المالي العالمي تحت السيطرة الامريكية، التي تحاول دائماً تصويره على انه في احسن احواله نتيجة حسن الادارة الامريكية الرشيدة.
وقد أكد صندوق النقد الدولي أن النظام المالي العالمي بخير وأن صورة الاقتصاد العالمي على المدى القصير تبدو إيجابية . ولكن الصندوق أعرب عن قلقه بشأن حالة الدولار الامريكي على المدى الطويل وانعكاساتها الدولية. وذكر في تقرير صدر تحت عنوان "الاستقرار المالي العالمي" إنه "في ظل الاحتمالات القوية لاستمرار نمو الاقتصاد العالمي والسيطرة على معدل التضخم وانتعاش الاسواق المالية لنتوقع تحسن استقر النظام المالي العالمي بصورة أكبر". ولكن الصندوق أشار إلى أن المخاطر التي تهدد الاقتصاد العالمي على المدى المتوسط والطويل مازالت موجودة رغم الصورة الوردية لهذا الاقتصاد على المدى القصير. وقال "على المدى القصير خفضت التطورات الاقتصادية والسوقية الاخيرة المخاطر ولكنها زادت من احتمالية التعرض للمخاطر في المستقبل".
ومن بين الاسباب التي تدعو إلى القلق بشأن حالة الاقتصاد العالمي عجز ميزان المدفوعات الامريكي. ولكن الصندوق استبعد تأثير هذا العامل على المدى القصير لان دول العالم مازالت تشتري الدولار. ولكن هذه المشكلة يمكن أن تؤثر على الاقتصاد العالمي على المدى المتوسط أو الطويل.
وسبق ان قال البنك الدولي في تقريره حول تمويل التنمية العالمية لعام 2005 أنّ العجز الضخم في ميزان المعاملات الجارية الأمريكي قد يؤدي الى زيادة مفاجئة في أسعار الفائدة واضطراب أسعار الصرف. وأنّ الدول التي تتمتع باحتياطيات ضخمة بالدولار ربّما تواجه ضغوطا حادة وخسائر كبيرة محتملة في استثماراتها إذا انخفضت العملة الأمريكية بشدة.
ويقول ايمانويل والرشتاين الاكاديمي في جامعة بنغهامتون الامريكية: "يشكل الانزلاق الانحداري للدولار، بالتأكيد، عاملا اقتصاديا ايجابيا لبوش على المدى القصير، فهو يسمح بزيادة في الصادرات الأميركية وبتقليص في القيمة الفعلية للديون الخارجية. قد يكون أوقف حصول زيادة إضافية في معدل البطالة. لكن دولارا قويا هو في النهاية أداة سياسية واقتصادية قوية، ولا يمكن للولايات المتحدة أن تتحمل أن يكون لديها دولار ضعيف لفترة طويلة. لكن هل تستطيع أن تفعل أي شيء لعكس الانزلاق؟ لتغطية العجز في الحسابات الخارجية، تستدين الولايات المتحدة المال ببيع سندات خزينة في كل شهر. ففي نهاية عام 2003، تمكنت من بيع ما يكفي من السندات لتغطية عجزها المتزايد، وبالتالي جعل التحويلات المالية الضخمة للشركات الأميركية ولمواطنيها الأكثر ثراء، ممكنة".
وقال تقرير الصندوق إن "رغبة (المستثمرين) في تمويل عدم التوازن في النظام المالي العالمي بسهولة حاليا يخفض الشعور بالحاجة إلى التحرك لدى صناع القرار من أجل تصحيح الوضع وتقليص احتمالات " اضطراب النظام المالي العالمي إذا ما قرر المستثمرون استثمار أموالهم بعيدا عن الاصول المقيمة بالدولار في أي وقت في المستقبل.
وأضاف التقرير أن توقف المستثمرين عن الاستثمار في الاصول الدولارية يمكن أن يؤدي إلى تراجع حاد في سعر صرف الدولار الامريكي وارتفاع شديد في سعر الفائدة عليه وهو ما يقود إلى اضطراب أسواق المال ويوقف نمو الاقتصاد العالمي.
وتعليقا على هذا التقرير يحذر جيرد هايوسلر مستشار ومدير وحدة أسواق رأس المال الدولية في صندوق النقد الدولي من أن التحسن القوي والمطرد في الاقتصادين الياباني والالماني يمكن أن يحد من تدفق رؤوس الاموال على الاقتصاد الامريكي مما سيكون له تأثيرات سلبية على نمو الاقتصاد العالمي.
ويضيف هايوسلر إنه "إذا مضت ألمانيا واليابان (في طريق النمو) معا فإن هذا يمكن أن يؤدي على المدى الطويل إلى تبديد المزايا النسبية التي تتمتع بها الولايات المتحدة حاليا" بما يجعلها جاذبة لرؤوس الاموال من كل أنحاء العالم.
ومن الاسباب المثيرة للقلق بشأن مستقبل استقرار النظام المالي العالمي من وجهة نظر صندوق النقد الدولي تضخم الديون المستحقة على العائلات الامريكية وصول هذه الديون إلى مستويات قياسية.
وذكر التقرير أن ديون العائلات الامريكية يمكن أن تتحول إلى مشكلة كبيرة في حالة أي تراجع كبير في أسعار المنازل بالولايات المتحدة حيث تعتمد أغلب القروض على تقييم هذه المنازل باعتبارها أصول ضامنة للقروض. كما أن تراجع مثل هذه الاسعار سوف يؤثر سلبا على ثقة المستهلكين في الاقتصاد الامريكي وهو أكبر اقتصاد في العالم مما يقود بالضرورة إلى تباطؤ الاقتصاد.
وقال التقرير "بشكل عام فإنه في الوقت الذي يبدو فيه الافق على المدى القريب موائما فإن تزايد احتمال دخول أسواق المال العالمية مرحلة تصحيحية على المدى المتوسط يجعل من الاهمية بمكان معالجة الاختلالات في النظام المالي العاليم واحتواء عوامل الخطر الاخرى".
السياسات الاقتصادية الامريكية مصدر خطر
ان سياسة الدولار الضعيف تمكن أيضا من الضغط على اليورو الذي مثلت ولادته تحديا لهيمنة الدولار الأمريكي على السوق المصرفي الدولي. وأحد أفضل الطرق لضرب اليورو هو رفع قيمة الدولار أو تخفيضها وفقا لتغيرات الوضع الاقتصادي الدولي في مختلف الفترات لإضعاف اليورو والسيطرة على الاقتصاد الأوروبي.
فسياسة الدولار الضعيف سيف ذو حدين، تستفيد منها الولايات المتحدة وتدفع ثمنها أيضا. مثلا، بتخفيض قيمة الدولار، انخفض تدفق الاستثمار الأجنبي إلى الولايات المتحدة بنسبة64%، وتسرب الرأسمال إلى الخارج، وفقدت الممتلكات بالدولار الأمريكي قوتها الجاذبة السابقة.
ففي تسعينيات القرن الماضي أدت سياسة الدولار القوي التي انتهجتها إدارة كلينتون إلى جذب تدفقات ضخمة من الرأسمال الدولي بلغت 2300 مليار دولار من عام 1991 إلى عام 2000، جاء 70% منها من أوروبا، مما أوجد أسطورة "عدم فشل الاقتصاد الجديد وعدم تدهور الدولار الأمريكي". لكن بعد عام 2001، انخفض الرأسمال الدولي الخاص الذي تدفق إلى الولايات المتحدة من 130.8 مليار دولار أمريكي إلى 30.1 مليار دولار أمريكي عام 2002، بانخفاض نسبته 335% والسبب الرئيسي لهذا الانخفاض هو عودة الرأسمال الأوروبي من الولايات المتحدة بنسبة 99%، الأمر شكل الخلفية الدولية لانخفاض قيمة الدولار أمام اليورو. والسبب الأخر لضعف الدولار هو مخاوف دول الشرق الأوسط من تدهور علاقاتها مع الولايات المتحدة ومن ثم حولت مسار الرأسمال الذي كانت تنوي استثماره في الولايات المتحدة إلى السوق الأوروبية.
ويقول شياو ليان، رئيس مركز بحوث الاقتصاد الأمريكي بمعهد الاقتصاد والسياسة العالمية التابع للأكاديمية الصينية: "ان الولايات المتحدة لن تترك قيمة دولارها تنخفض بلا حدود. الحد الأعلى لانخفاض قيمة الدولار الأمريكي هو استمرار جورج بوش في منصبه، والحد الأدنى هو عدم الإساءة إلى مكانة الدولار الأمريكي كمهيمن مصرفي دولي. فإذا تجاوز هذين الحدين، سيعدل سعر صرف الدولار الأمريكي بالتأكيد".
اما على صعيد الدول النامية، فلن تغير الولايات المتحدة الأمركية وضع عجز الحساب الجاري الأمريكي في فترة طويلة، لأنه يحقق مصلحة استراتيجية أمريكية. تحتاج الولايات المتحدة إليه وتقدر على حمايته. حيث تشترى كمية كبيرة من المنتجات الرخيصة من الدول الأخرى، وتقلل نسبة التضخم المحلي، بينما الدول الأخرى خاصة الدول النامية تودع الأموال التي تحققها من الفائض التجاري في البنوك الأمريكية أو تشترى سندات حكومية أمريكية. بذلك تتأثر الدول النامية من الولايات المتحدة في سوق تجارة البضائع وفي سوق انتقال الرأسمال، ولا تستطيع منافستها.
بالاضافة لسياسة الدولار الضعيف، تنتهج الولايات المتحدة سياسة العجز في الميزانية التي باتت تشكل خطراً محدقاً، ويقول رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (المصرف المركزي)، آلن غرينسبان، إن العجز الخزانة الأمريكية يشكل خطرا على الاقتصاد أكثر من عوامل أخرى مثال معدلات الادخار التي بلغت أيضا انخفاضا قياسيا.
وفي تبريره لهذا القلق، قال "إن المشهد المالي (الأمريكي) يشكل، باعتقادي، عائقا كبيرا أمام الاستقرار، على المدى الطويل."
هذا، ويستمر رئيس المصرف المركزي الأمريكي في دق ناقوس الخطر حول ضرورة معالجة العجز في الموازنة، منذ إعادة انتخاب الرئيس الأمريكي جورج بوش.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* باحث اقتصادي سوري متخصص في شؤون الشرق الاوسط ومحرر من اسرة جريدة "العرب الاسبوعي" في لندن
المواضيع المتشابهه
-
التضخم وتدهور الدولار.. الوجه الآخر لخطة إنقاذ الاقتصاد الأمريكي
By Saudi Forex in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 4آخر مشاركة: 07-09-2009, 03:15 PM -
تقرير منتصف اليوم: التعافي يزحف بقوة على الاقتصاد العالمي و الدولار الضحية الأولى
By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 0آخر مشاركة: 02-06-2009, 12:26 AM -
محللون: قوة الدولار لا تعكس أزمة الاقتصاد الأمريكي
By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 0آخر مشاركة: 04-09-2008, 03:34 PM -
الانتباه من بيع الدولار..الدولار عائد بقوة
By farooq in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 64آخر مشاركة: 30-08-2007, 03:30 PM -
تقرير : الدولار الأمريكي وترقب الفيدرالي الأمريكي اليوم
By التحليلات والأخبار in forum سوق تداول العملات الأجنبية والسلع والنفط والمعادنمشاركات: 2آخر مشاركة: 21-09-2006, 12:09 AM