انهيار الدولار مقابل ارتفاع الدهب

[المايسترو]

مبررات ارتفاع الدهب في الا سواق المالية
يجد ارتفاع الدهب مبرره في كون البنوك المركزية بدات تلود به في ظل الرجات التي تعرفها الاسواق المالية والتراجع الكبير الدي يشهده الدولارولقد تحول الى ملاد امن للمستثمرين المؤسساتيين والافراد
ففي سنة 2005 كان سعر الاوقية من الدهب(الاوقية تساوي 33.1 غرام من الدهب) لا يتعدى 400 دولار امريكي وهو اليوم يتخطى عتبة 900 دولار وينتظر ان يرتفع الى 1450 دولارا في أفق 2010.
ما سيحدث هو ان الدولار سيواصل انزلاقه في الوقت الدي سيستمر فيه الدهب في صعوده الملفت.
انهما متنافسان في احتياطات الصرف للبنوك المركزية.
وحسب الخبراء فان الدهب سيتخلى عن بعده كمادة أولية ليكتسي بعدا جديدا يجعل منه عملة صعبة.
فاليوم لا يمثل المتوسط العالمي لمخزون الدهب في احتياطات الصرف العالمي سوى 10 في المئة وهدا المتوسط سوف يرتفع في السنوات القادمة لان السوق العالمي ستهزه عاصفة مالية نقدية .
فالدولار سينخفض بشكل كبير.
دور البنوك المركزية ازاء هدا التطور الدي يعرفه الهب في علاقته بالدولار
الثابت ان الدولار ستنخفض قيمته على المديين المتوسط والطويل.
والسؤال الدي يطرح نفسه هو:
هل سيتراجع الدولار بطريقة متواصلة تحت مراقبة الامريكيين ام سيتهاوى بشكل يخلق أزمة كونية غير مسبوقة
حسب الخبراء وماقراته في إحدى المجلات التي تهتم بالاسواق المالية سيعرف الدولار سقوطا مدويا .
بحيث يمكن ان يفقد 10 في المئة من قيمته في أسبوع واحد
وهدا ما سيخلق نوعا من الهلع في الاسواق المالية.
فالصين كانت على مدى 20 سنة تمول الاقتصاد الامريكي
فهم سيبدأون في تنويع المخاطر في بلدان أخرى وسيتوجهون أكثر الى القطاعات التي اعتبرت الى حد قريب حكرا على الامريكيين مثل البترول والدفاع
ونرى ان الصين شرعت في توقيع عقود تتعلق بالبترول وعلى مستوى الدفاع والتسلح فقد اصبحت من الدول التي تحتل مواقع الريادة.
وهناك امر مهم للغاية
وهو ان البنوك المركزية ستبدأ في مراجعة موقع الدولار ضمن احتياطات الصرف لديها والتي يهيمن عليها الدولار على الصعيد العالمي بنسبة 67 في المئة وهدا يؤشر على نوع من الخلل والبنوك المركزي و بدات تدرك خاصية الملاد الامن الدي يوفره الدهب عند تدبير احتياطات الصرف.

[عثمان نشأت]

مبررات ارتفاع الدهب في الا سواق المالية
يجد ارتفاع الدهب مبرره في كون البنوك المركزية بدات تلود به في ظل الرجات التي تعرفها الاسواق المالية والتراجع الكبير الدي يشهده الدولارولقد تحول الى ملاد امن للمستثمرين المؤسساتيين والافراد
ففي سنة 2005 كان سعر الاوقية من الدهب(الاوقية تساوي 33.1 غرام من الدهب) لا يتعدى 400 دولار امريكي وهو اليوم يتخطى عتبة 900 دولار وينتظر ان يرتفع الى 1450 دولارا في أفق 2010.
ما سيحدث هو ان الدولار سيواصل انزلاقه في الوقت الدي سيستمر فيه الدهب في صعوده الملفت.
انهما متنافسان في احتياطات الصرف للبنوك المركزية.
وحسب الخبراء فان الدهب سيتخلى عن بعده كمادة أولية ليكتسي بعدا جديدا يجعل منه عملة صعبة.
فاليوم لا يمثل المتوسط العالمي لمخزون الدهب في احتياطات الصرف العالمي سوى 10 في المئة وهدا المتوسط سوف يرتفع في السنوات القادمة لان السوق العالمي ستهزه عاصفة مالية نقدية .
فالدولار سينخفض بشكل كبير.
دور البنوك المركزية ازاء هدا التطور الدي يعرفه الهب في علاقته بالدولار
الثابت ان الدولار ستنخفض قيمته على المديين المتوسط والطويل.
والسؤال الدي يطرح نفسه هو:
هل سيتراجع الدولار بطريقة متواصلة تحت مراقبة الامريكيين ام سيتهاوى بشكل يخلق أزمة كونية غير مسبوقة
حسب الخبراء وماقراته في إحدى المجلات التي تهتم بالاسواق المالية سيعرف الدولار سقوطا مدويا .
بحيث يمكن ان يفقد 10 في المئة من قيمته في أسبوع واحد
وهدا ما سيخلق نوعا من الهلع في الاسواق المالية.
فالصين كانت على مدى 20 سنة تمول الاقتصاد الامريكي
فهم سيبدأون في تنويع المخاطر في بلدان أخرى وسيتوجهون أكثر الى القطاعات التي اعتبرت الى حد قريب حكرا على الامريكيين مثل البترول والدفاع
ونرى ان الصين شرعت في توقيع عقود تتعلق بالبترول وعلى مستوى الدفاع والتسلح فقد اصبحت من الدول التي تحتل مواقع الريادة.
وهناك امر مهم للغاية
وهو ان البنوك المركزية ستبدأ في مراجعة موقع الدولار ضمن احتياطات الصرف لديها والتي يهيمن عليها الدولار على الصعيد العالمي بنسبة 67 في المئة وهدا يؤشر على نوع من الخلل والبنوك المركزي و بدات تدرك خاصية الملاد الامن الدي يوفره الدهب عند تدبير احتياطات الصرف.

الذهب, سلعة تحلق في سماء الأسواق العالمية, فمنذ قديم الأزل يصحب فكرة الحصول على الذهب شيء يتوق إلية أي شخص, و هو الأمان و الراحة النفسية حيث أنه كان يستعمل كعملة الأثرياء و النبلاء.

يعد الذهب الملاذ الأمن للمستثمرين أمام جميع السلع و العملات الأخرى, حيث يلجأ المستثمرين إليه حينما تتدهور أحوال أسواق البورصة و أسواق العملة العالمية, و بما إن أدائه يسير في اتجاه معاكس لهذه الأسواق فانه يرتفع إلي عنان السماء, و نتيجة لهذا الأداء فان الشكل العام الذي يتخذه الذهب في أذهان المستثمرين هو الجانب الأكثر ايجابية و أمان في الأسواق الاقتصادية العالمية.

اكتسب الذهب كل هذه الثقة لما يظهره من ثبات و قوة حين تضطرب الأحوال الاقتصادية في العالم, فحين يبدأ القلق و الخوف يخيمون على الأجواء الاقتصادية, يبدأ المستثمرين في التفكير في كيفية حماية استثماراتهم, و بما أن الذهب يتفاعل عكس أسواق الأسهم و العملات العالمية كما ذكرنا سابقا فانه أول ما يلجأ إليه المستثمرون للحفاظ على أموالهم و استثماراتهم حين تبدأ الأسواق الاقتصادية في الانهيار, و قد رأينا هذا حين ضربت مشكلة الائتمان الاقتصاد الأمريكي و امتدت إلي كل أنحاء العالم بعد ذلك مما دفع المستثمرين إلي توجيه استثماراتهم نحو الذهب لما رأوه من قوة و ارتفاع في الأسعار خلال هذه الفترة حيث سجل الذهب أعلى مستوى له على الإطلاق مع مطلع هذا الشهر عند 936.60$ للأونصة.

كما يعد الذهب أيضا السماء الزرقاء أمام الدولار, بما أن الذهب سلعة أساسية تسعر بالدولار, فان أي اضطراب يحدث في الدولار يدفع بالذهب إلي الأعلى, و كما رأينا جميعا خلال مشكلة التدهور في الاقتصاد الأمريكي الذي أدي إلي انخفاض القوة الشرائية للدولار مما أعطي القوة للذهب للصعود على حساب هذا الدولار الضعيف و كان هذا الصعود نتيجة طبيعية حيث زاد الطلب على الذهب بشدة نتيجة لضعف الدولار أمام العملات الرئيسية مما جعل شراء الذهب أسهل على مستخدمي هذه العملات. و مع ازدياد الطلب على الذهب بدأ المستثمرين تحويل استثماراتهم الخاسرة إلي الذهب لتعويض هذه الخسارة. و لذا فان الذهب يعد السماء الزرقاء أمام تدهور الدولار.

و أخيرا يعد الذهب استثمار بديل للتضخم, و قد أطلق عليه هذا اللقب لأن المستثمرين يلجئون إليه عندما تدخل الأسواق الاقتصادية لدولة محددة ضمن مرحلة ازدهار كما في الولايات المتحدة الأمريكية, مما يدفع بالعملة إلي الأعلى نتيجة زيادة الطلب عليها محدثا ارتفاع في مستوى التضخم, و كما هو معروف من طبيعة الحركة الاقتصادية أنه بعد الوصول إلي القمة يبدأ السوق في الانحدار مما يعني أن الدولار في هذه الحالة سوف يفقد قوته الشرائية و يبدأ في الهبوط. في هذه الأحوال حين تزداد التوقعات حول بدأ الانحدار يتجه المستثمرون نحو الاستثمار في الذهب للحفاظ على استثماراتهم. و لهذا السبب يلقب الذهب ببديل التضخم

[FX.BMW]

الثابت ان الدولار ستنخفض قيمته على المديين المتوسط والطويل.

بعد اذنك اخي
كيف حصلت على هذا الاثبات؟

[المايسترو]

بعد اذنك اخي
كيف حصلت على هذا الاثبات؟

حسب رأي الخبراء والمحللين المالين.الا ترى ان انخفاض الدولار يقابله ارتفاع الدهب.
هناك مؤشرات تدل على انخفاض كبير في الدولار وهي التي اوردتها في الموضوع.وبالتالي ارتفاع الدهب.
ودي

[golden2000]

انهيار الدولار
جملة ليست سهلة ان تقال هكذا
هل تعرف معنى هذه الجملة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاقتصاد العالمى سينهار من منا لا يتعامل مع الدولار
الاحتياطى النقدى للبنوك المركزية بالدولار او بنسبة معينة
معنى الانهيار
ان الدولار لن تكون له قيمة امام الشلن الصومالى
مع كامل احترامى للاخوة فى الصومال
ان البنوك المركزية او العملات المربوطة بالدولار لن
تكون لها قيمة
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل يوجد احد له مصلحة فى انهيار عرش الدولار
الاجابة بالقطع
لا
معنى انهيار الدولار يعنى انهيار الولايات المتحدة
هل تعانى الولايات المتحدة من حروب داخلية؟؟
هل تم احتلال الولايات المتحدة من جهورية الكونجو الديمقراطية
بصراحة كلمة انهيار انا شايف انها كبيرة جداااا
على الاقل على المدى القريب
المدى المتوسط والبعيد يدنا ربنا طولة العمر و نشوف

وشكراااااااااااااااااااااااااااااااااا

[adeel]

المايسترو لم يقصد اهانتك اخي انصحك ان تتخلص من العقود التي تعول ارتفاع الدولار اذا كنت كذلك ............
اما انهيار الدولار فهو قادم .....انتضر من الشهر القادم ....اما السقوط الحر في الشهر السادس

[golden2000]

المايسترو لم يقصد اهانتك اخي انصحك ان تتخلص من العقود التي تعول ارتفاع الدولار اذا كنت كذلك ............
اما انهيار الدولار فهو قادم .....انتضر من الشهر القادم ....اما السقوط الحر في الشهر السادس

ممكن مصدر معلوماتك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[adeel]

IkonNews
they never lie
>

[صاحي]

مبررات ارتفاع الدهب في الا سواق المالية
يجد ارتفاع الدهب مبرره في كون البنوك المركزية بدات تلود به في ظل الرجات التي تعرفها الاسواق المالية والتراجع الكبير الدي يشهده الدولارولقد تحول الى ملاد امن للمستثمرين المؤسساتيين والافراد
ففي سنة 2005 كان سعر الاوقية من الدهب(الاوقية تساوي 33.1 غرام من الدهب) لا يتعدى 400 دولار امريكي وهو اليوم يتخطى عتبة 900 دولار وينتظر ان يرتفع الى 1450 دولارا في أفق 2010.
ما سيحدث هو ان الدولار سيواصل انزلاقه في الوقت الدي سيستمر فيه الدهب في صعوده الملفت.
انهما متنافسان في احتياطات الصرف للبنوك المركزية.
وحسب الخبراء فان الدهب سيتخلى عن بعده كمادة أولية ليكتسي بعدا جديدا يجعل منه عملة صعبة.
فاليوم لا يمثل المتوسط العالمي لمخزون الدهب في احتياطات الصرف العالمي سوى 10 في المئة وهدا المتوسط سوف يرتفع في السنوات القادمة لان السوق العالمي ستهزه عاصفة مالية نقدية .
فالدولار سينخفض بشكل كبير.
دور البنوك المركزية ازاء هدا التطور الدي يعرفه الهب في علاقته بالدولار
الثابت ان الدولار ستنخفض قيمته على المديين المتوسط والطويل.
والسؤال الدي يطرح نفسه هو:
هل سيتراجع الدولار بطريقة متواصلة تحت مراقبة الامريكيين ام سيتهاوى بشكل يخلق أزمة كونية غير مسبوقة
حسب الخبراء وماقراته في إحدى المجلات التي تهتم بالاسواق المالية سيعرف الدولار سقوطا مدويا .
بحيث يمكن ان يفقد 10 في المئة من قيمته في أسبوع واحد
وهدا ما سيخلق نوعا من الهلع في الاسواق المالية.
فالصين كانت على مدى 20 سنة تمول الاقتصاد الامريكي
فهم سيبدأون في تنويع المخاطر في بلدان أخرى وسيتوجهون أكثر الى القطاعات التي اعتبرت الى حد قريب حكرا على الامريكيين مثل البترول والدفاع
ونرى ان الصين شرعت في توقيع عقود تتعلق بالبترول وعلى مستوى الدفاع والتسلح فقد اصبحت من الدول التي تحتل مواقع الريادة.
وهناك امر مهم للغاية
وهو ان البنوك المركزية ستبدأ في مراجعة موقع الدولار ضمن احتياطات الصرف لديها والتي يهيمن عليها الدولار على الصعيد العالمي بنسبة 67 في المئة وهدا يؤشر على نوع من الخلل والبنوك المركزي و بدات تدرك خاصية الملاد الامن الدي يوفره الدهب عند تدبير احتياطات الصرف.

صاحب رؤيه ثاقبه اتمنى ان تكون لا زلت بيننا
فأنت محلل اقتصادي غير عادي
اقرؤا هذه المشاركه يا شباب منذ سنتين

[جلال العراقي]

صاحب رؤيه ثاقبه اتمنى ان تكون لا زلت بيننا
فأنت محلل اقتصادي غير عادي
اقرؤا هذه المشاركه يا شباب منذ سنتين

صدقت

[د:محمد العشري]

اسمح لي اني اصفق ليك

[صاحي]

اتمنى من جميع الاخوه اعضاء واداره ممن يعرفون شئ عن الاخ المايسترو اان يزودنا ببياناته