المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو_روان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحقيقة كنت اكتب هذا الرد من أول أمس ولكن , عملها معي الكمبيوتر وهنج ودخلت في صراعات معه لإصلاحه وتم والحمد لله
المهم اني أحببت ان أوضح امراًُ مهماً
الفرص التي تم عرضها صحيحة ومطابقة لكل شروط الإستراتيجية ,,, والدخول كان صحيحاً بعد تحقق الكسر, ولكن.... لمذا ضربت الستوب؟؟؟؟؟ وهل كل مرة أدخل فرصة وتكون الشروط فيها مطابقة لابد أن تحقق الأهداف ؟؟؟؟ .....بالتأكيد لا ,,, ومن اعتقد ان الترند المكسور لا يخسر أبداً فليبحث عن استراتيجية أخرى ,,,,, ولن يجد,,,, فلا توجد استراتيجية نسبة نجاحها 100% ,,,, ولكن أمراً مهما يجب علي عرضه ,,, هناك ثلاث أصناف من المتداولين ممن يدخلون فرص الترند المكسور
1. صنف يدخلون كل فرص الترند المكسور ويضعون اهدافاً واستوبات
2. صنف لا يدخل إلا الفرص المؤكدة والقوية ويضعون اهدافاً واستوبات
3. صنف لا يدخل إلا الفرص المؤكدة والقوية ويضعون أهدافهم واستوباتهم ولكنهم يتابعون الصفقات ويناورون في الخروج ,,,,,
فما الفرق بين الثلااثة
الأول هو اقلهم مكاسب لأنه لا يفلتر الفرص ولا يتابع صفقاته ,,, والثاني أكثر من الأول اذا انتقى بالفعل الفرص القوية والثالث هم أكثرهم مكاسب وأقلهم خساير لأنه يخرج غالباً قبل الخسارة أو بمكسب قليل أو بأقل خسارة (قريباً جداً سيكون هناك صنف رابع ممن يطاردون الأرباح فقط تابعوا أستاذنا أبو مالك على)
والحقيقة ان الصنف الثالث يحتاج لمتمرسين ومتمكنين من قراءة الشارت والتحليل الفني, وإلا كانت العكس فقلل المكاسب وكثرت الخسائر
فأعرف اين انت من هؤلاء الثلاثة
وسنستعرض سوياً الفرصتين اللتين ضربوا الستوب للأخ خالد ونعرف كيف يكون الخروج السليم
الفرصة الأولى الدولار كندي 4 ساعة
الفرصة كانت صحيحة ومطابقة لشروط الإستراتيجية وكان سعر الدخول بيعاً من 1.0502 وتحرك السعر في اتجاه الصفقة قليلاً ثم ارتد.... لماذا؟؟ وأين هو الخروج السليم ؟؟؟؟ انظر الشارت الأول بتمعن لتجد الإجابة
الفرصة الثانية الكندي ين 4 ساعة
وأيضاً الفرصة كانت صحيحة ومطابقة للشروط وكان هناك دايفيرجنس مؤيد للصفقة وقمت بوضع شرط كسر المقاومة الأولى وكسرها بالفعل ولكنه ارتد .... لماذا؟؟؟ وأين هو الخروج السليم ؟؟؟؟ انظر الشارت الثاني لتعرف الإجابة
أيضاً لا ننسى أن أغلب الأزواج كانت تأخذ حركة تذبذب عرضية في الأيام السابقة ,,,, ومثل هذه الأوقات يجب الحذر عندها
لاحظوا الشارتات ولنا عوده بإذن الله