اعتـــــــــراف امريكــــــــــــــــــــي

[loris aziz]

بسم الله الرحمان الرحيم
قرات اليوم في احدى الصحف ان خبراء عسكريين امريكين قد درسوا شخصية محمد( صلى الله عليه وسلم ) في ميدان العسكري واستنتجوا ان محمد عليه الصلاة والسلام من اكبر المخططين العسكريين واذهاهم في ادارة المعارك ودو شخصية ثورية قوية وهو من واضعي بعض الخطط العسكرية التي يستعملها العسكريون حتى الان في ادارة المعارك وقد اعتبره الخبراء كجنرال ذكي في كل مختلف مراحل التاريخ وشارك في الحروب واصيب مرتين وكان جنب الى جنب في القتال مع جنوده واعترف الامركيون ان محمد( عليه الصلاة والسلام) كان يقاتل في جبهتين -جبهة القتالوالمعارك- وجبهة في ميادين الدعوة منها اصلاح المجتمع والدعوة الى ترك الاصنام وهي الميزة التى يفقدها الزعماء والملوك التارخيين حيث صنفوا الرسول عليه الصلاة والسلام في المرتبة الاولى بدون منازع على مر التاريخ.
من صحيفة الخبر يوم 23/08/2007

[جاسر]

ادع التعليق الاخي الحيدري

[سمير صيام]

النص كامل والمصدر

دراسة أمريكية: ـ«الرسول محمد» أول ثوري في التاريخ.. ونجح في تشكيل أول جيش نظامي عربي

كتب أيمن حسونة ١٩/٨/٢٠٠٧
ذكرت دراسة عسكرية أمريكية عن الاستراتيجيات العسكرية للرسول محمد صلي الله عليه وسلم، أنه كان أول جنرال عسكري في الإسلام، وأول منظر لاستراتيجيات حروب العصابات، والذي نجحت عبقريته العسكرية في جعل الإسلام يصمد وينتشر بعد وفاته.
كانت الدراسة أعدها المؤرخ العسكري ريتشارد جابريل، الذي عمل سابقا في جهات حكومية مختلفة في الولايات المتحدة وخدم في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية «سي. آي. إيه»، تلك الدراسة التي حملت عنوان: «محمد.. العقلية العسكرية الفذة للمتمرد الأول» ونشرتها مجلة «فصلية التاريخ العسكري» وهي من أقدم الدوريات المتخصصة في الشؤون العسكرية ويكتب بها نخبة من المؤرخين العسكريين الأمريكيين.
وفي ترجمة عربية للدراسة، نشرها موقع «تقرير واشنطن»، التابع لمعهد الأمن العالمي وهو مؤسسة أمريكية غير حكومية لا تهدف للربح، تذكر الدراسة في مقدمتها، أنه رغم توافر الكثير من الدراسات العلمية عن حياة وإنجازات الرسول، إلا أنه لا توجد دراسة تنظر للرسول كأول جنرال عسكري في الإسلام، وكمتمرد ناجح ـ علي حد التعبير الحرفي للدراسة.
وتري الدراسة أنه لولا نجاح الرسول محمد كقائد عسكري، ما كان للمسلمين أن يغزو الإمبراطوريتين البيزنطية والفارسية، بعد وفاته، وأنه بالنظر للرسول محمد كقائد عسكري هو شيء جديد للكثيرين، حيث إنه كان عسكريا من الطراز الأول، قام في عقد واحد من الزمن بقيادة ٨ معارك عسكرية، وشن ١٨ غارة، والتخطيط لـ ٣٨ عملية عسكرية محدودة.
وتذكر الدراسة أن الرسول أصيب مرتين أثناء مشاركته في المعارك، ولم يكن الرسول محمد قائدا عسكريا محنكا فحسب، بل تري الدراسة أنه كان «منظرا عسكريا» و«مفكرا استراتيجيا» و«مقاتلا ثوريا»، وتصف الدراسة الرسول محمد بأول من أوجد «عمليات التمرد وحروب العصابات، وكذلك بأول من مارس وطبق هذه الاستراتيجيات».
وتشيد الدراسة بـ «أجهزة المخابرات» التي أنشأها وأدارها الرسول، والتي تفوقت علي نظيراتها عند الفرس والروم أقوي إمبراطوريتين آنذاك.. وتري الدراسة أن استراتيجيات الرسول يمكن وصفها بأنها جمعت بين نظريات «كارل فون كلاوزفيتس، ونيقولا ميكيافيللي» وهما من أهم المنظرين العسكريين في التاريخ، حيث استخدم الرسول دائما القوة من أجل تحقيق مكاسب سياسية.
وتشير الدراسة إلي أن الرسول نجح في إحداث تغيير ثوري في العقيدة العسكرية لما كان معروفا وسائدا في جزيرة العرب، وأنه وبفضل ذلك نجح في إيجاد أول جيش نظامي عربي قائم علي الإيمان بنظام متكامل للعقيدة الأيديولوجية «الدين الإسلامي».. مفاهيم مثل «الحرب المقدسة» و«الجهاد» و«الشهادة» من أجل الدين قدمها أولا، واستخدمها الرسول محمد قبل أي شخص آخر.. ومن المسلمين اقتبس العالم المسيحي «السلبي» مفهوم الحرب المقدسة، وباسمها شن الحروب الصليبية فيما بعد ضد المسلمين أنفسهم.
وتدعي الدراسة أن الرسول كان أول ثوري في التاريخ، وقائداً عظيماً لحروب العصابات، قاد بنجاح أول تمرد عسكري حقيقي، وهي حقيقة حاضرة وبقوة اليوم في فكر الحركات الإسلامية الراديكالية التي تري الدراسة أن اقتباساتها من تراث الرسول محمد، هي أحد مصادر قوة هذه الحركات، إضافة إلي كونها نوعا من الشرعية الدينية التي تحتاجها هذه الحركات.
وتدعي الدراسة أن الرسول نجح في خلق منظومة عسكرية متطورة هو شخصيا محورها الأساسي، إضافة إلي خلق هوية جديدة لا تفرق بين المواطن والمقاتل في إطار مفهوم «الأمة» الذي كان مفهوما ثوريا جديدا علي القبائل العربية.
وتري الدراسة أن الرسول أنشأ مفهوم «الأمة» ونجح في جعل الدين أهم مصدر للوحدة بين القوات العربية، وفاقت أهمية الدين أهمية عامل الدم والروابط القبلية المعروف أهميتها عند العرب، وفاقت أهمية الإيمان بالدين الجديد أهمية الروابط الأسرية للمرة الأولي في تاريخ العرب، مشيرة إلي أنه من المعروف تاريخيا أن رابطة الدم هي أهم ما كان يوحد بين بعض قبائل العرب.
وتري الدراسة أن التاريخ لا يوفر مادة علمية تكشف كيف درب الرسول جيوش المسلمين علي القتال، إلا أن الدراسة تؤكد أن الرسول وكبار قادته العسكريين قد قاموا بذلك.

[loris aziz]

اشكرك كثيرا على هذه القراءة

[الجنيه الفلسطيني]

دراسة عسكرية أمريكية للإستراتيجيات القتالية

للرسول محمد عليه الصلاة والسلام

(الجزء الأول)

[الجنيه الفلسطيني]

دراسة عسكرية أمريكية للإستراتيجيات القتالية

للرسول محمد عليه الصلاة والسلام

(الجزء الثاني)

[باوند]

انا باستغرب يعني حتى ولو دراسة امريكيه تفرق في ايش ؟؟!!!
قريتها في اكثر من منتدى وفي اكثر من جريده وفي أكثر من كتاب
دائما اقرا دراسة امريكية او غربية او صورة او شجره او حتى المصران تدل على صحة كذا وكذا ........ الخ
يعني الناس محتاجة ادلة من الامريكان والخبراء وغيرهم حتى يؤمنوا !!!!!!!!!!!!!!!!!

[المايسترو]

لا إله الا الله محمد رسول الله

[omar123]

انا باستغرب يعني حتى ولو دراسة امريكيه تفرق في ايش ؟؟!!!
قريتها في اكثر من منتدى وفي اكثر من جريده وفي أكثر من كتاب
دائما اقرا دراسة امريكية او غربية او صورة او شجره او حتى المصران تدل على صحة كذا وكذا ........ الخ
يعني الناس محتاجة ادلة من الامريكان والخبراء وغيرهم حتى يؤمنوا !!!!!!!!!!!!!!!!!

رأيك سديد و الله يا أخى و يا إخوان الخير كفاكم تنظيراً للدين و جعله يبدو و كأنه نظرية أو نظريات
و قد إنتشرت فى الفترات الأخيرة عبر الفضائيات وكثير من الصحف عبارات مثل (الأسلام يقول كذا)
و (الإسلام رأيه كيت) و (الإسلام و الشيوعية و الرأسمالية) و (الإسلام هو الحل) و الواقع أن الإسلام
لا يقول أى شىء فكلمة الإسلام مجردة تدل على النطق بالشهادتين (أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد أن
محمداً رسول الله) و الصحيح إذا اردنا القول أن نقول (دين الإسلام) أو (الدين الإسلامى) او (الدين)
والنقطه الثانية هى وصف أكرم النبيين بأنه ثورى و الواقع أنه عليه الصلاة و السلام ليس ثورياً أو ثورجياً او شىء من هذا القبيل و هذا الوصف يذكرنا بعهود ما أنزل الله بها من سلطان , أما سيدنا
النبى فهو رسول بوحى من عند الله ولقد رأى الوحى بعينيه , فرب العزة فى القرآن يقول لعبدة الأصنام
(أفتمارونه على مايرى) و يقول أيضاً (ما كذب الفؤاد ما رأى) و الفؤاد فى علم النفسية و العصبية
هو ما يعرض عليه الجهاز العصبى للإنسان ما يراه الإنسان بعينيه , فإذا كذبه الفؤاد شك الإنسان
بأن ما يراه تهيؤ أو تهيؤات أما إذا ما كذبه الفؤاد تيقن الإنسان بأن مايراه بعينيه هو حقيقة واقعة
ولاحول ولاقوة إلا بالله العلى العظيم

[alhaidary]

الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء محمد وعلى آله وصحبه وسلّم تسليماً كثيراً
فأقول وبالله التوفيق أنَّ هذا رأيهم
هم يروْنَ بمنظارهم
ونحن نرى بمنظارنا
الرسول عليه الصلاة والسلام كان يُنصرُ بدعمٍ من ربِّ العزة والجلال وتوفيقه وليس بتكتيكات حربيَّة عسكريَّة أو ما شابه
يقول تعالى (لقد نصَركم اللهُ في مواطنَ كثيرةٍ ويومَ حُنَين إذْ أعجَبَتكم كَثرتُكم فلمْ تُغنِ عنكم شيئاً وضَاقت عليكمُ الأرضُ بما رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدبرين ) التوبة آية 25
يعني هم يريدون أن يربطوا إنتصار الإسلام والمسلمين بتكتيكات إستراتيجيَّة عسكريَّة وليس بسبب دينهم الحق ودعم الله لهم ونَصْرِهِ لهم
وهنا مربط الفرس
فلا عُدَّة ولا عتاد ولا عدد مقارنة بأعدائهم
ولكنه الوثوق بموعود الله لهم إمَّا الشهادة أو النصر وكلاهما نصر
والشواهد كثيرة على ذلك وما النصرُ إلا من عند الله
والله تعالى أعلم