تقرير FXSOL الأسبوعي ( 18 يونيو 2007)

[التحليلات والأخبار]

اتجاهات السوق - الأحد، يونيو 17, 2007

* أصابت حقيقة السعر يوم الجمعة الدولار بإلغاء كُلّ مكاسبِه للأسبوع.

* أرعد الاقتصاد الصينيُ ارتفاع الفائض التجاري والاستثمار الأجنبي المباشر.

* يَصِلُ اليورو/الين إلى ارتفاعات جديدة بسبب عدمِ الاكتراث اليابانيِ الظاهرِ على انخفاض الينِّ.

الأسبوع في مراجعة, يونيو 11-15

الولايات المتّحدة
تَركَت بعض أثار ازدياد النسبة في مؤشّر أسعار المواد الاستهلاكية الأمريكيِ الدولار يتواصل في الهبوط. وقد ساعدَ الهبوط على تَهْدِئة مخاوفِ الارتفاع الشديد في سعر الفائدةِ الذي كَانَ قَدْ تم بالارتفاع المثيرِ في مداخيل السندات المالية في وقت سابق من الأسبوع. وبالنسبة لتُجّارِ العملةِ على الجانب الأيمنِ مِنْ قوّةِ الدولارِ الأخيرةِ، فان يوم الجمعة هو دائماً وقت جيد للحصول على الربحِ. وفي مايو، كانت الفائدة لمؤشرات أسعار المستهلك (سي بي آي) الرئيسية فقط 2.2 %، منخفضة مِنْ 2.9 % في سبتمبر الماضي. ولم تصب أسعار الوقود المرتفعة بشكل واضح أساس سعر المستهلك العامِّ. وكان الإنتاج الصناعي مستويا في مايو وقد تم إعادة رقم أبريل بشكل منخفض مِن قِبل 50 % تقريباً.

لقد كان الدولار يتغلب بارتفاع متأخر على الأداءِ الاقتصادي الأمريكيِ، أو بالأحرى، على توقعِ النمو الأمريكيِ في السّنة المتبقية. وكانت المبيعات الافرادية في مايو تتقدم إلى حدٍّ كبير للتوقّعات التي تُشيرُ إلى نشاطِ قويِ في قطاعِ المستهلكين. لكن التضّخمَ هو الرابط المباشر لسياسةِ الاحتياطي الفيدرالي وعندما ينبغي على التُجّار أَنْ يَختاروا بين تأثيرات التعبير القريبة والبعيدة، فان التعبير القريب سَيَرْبحُ دائماً. وإذا عاد الاقتصاد الأمريكي إلى نمو الاتجاه في الربعين الأخيرين لهذه السَنَةِ هَلْ سيضغط ذلك على التضّخمِ بشكل أعلى؟ نعم، على الأغلب هو سيضغط. لكن هذه النتيجةِ التضخّميةِ المحتملةِ سوف لَنْ تُظهرَ نفسها حتى السَنَة القادمة على الأقل. وفي التعبيرِ الأقربِ، فان المصرف الاحتياطي الفدرالي الآن لا يبدو أنه من المحتمل أن يقوم برَفْع النسبة بسبب أرقام مؤشر أسعار المستهلك (سي بي آي)، ومن هنا انخفاض دور يوم الجمعةَ في ثرواتِ الدولارَ. وللعَودة إلى سؤالِ النسبة، فان التضّخم الخفيف سوف لَنْ يَدْفعَ المصرف الاحتياطي الفدرالي لاعتبار تخفيض سعر الفائدة أَو حتى بتحرك إلى أثر محايد مالم يَتعثّرُ الاقتصاد، والذي لن يحدث. لم يعاني النمو الاقتصادي من اثر تضييق المصرف الاحتياطي الفدرالي؛ وفي الحقيقة يَظْهرُ مؤكداً على إعادة إيقاده. وإذا كان الاقتصاد يَنْجحُ بالتضّخمِ المعتدلِ وإمكانيةِ التضّخمِ الأعلى في المستقبلِ, فانه يَزِيدُ بإرْجاع النمو الاقتصادي, ومن الصعب أَنْ يتم تصور تحرك لأثر نسبة محايد. وبالنسبة لمصرف الاحتياطي الفدرالي بيرنانكى الأقل سياسة هو أكثرُ؛ فان أثر التضييق سَيَبْقى سارياً.

لقد كان لسوق السندات الأمريكي أسبوع بارز. حيث اخترقت حزينة الـ10 سنوات مستوى5.25 % ، مثيرة بعض الاندفاع الأعلى لمنتصفِ الأسبوع في الدولار الأمريكي. لكن نَتائِجَ مؤشر أسعار المستهلك (سي بي آي) الخفيفة ليوم الجمعة أعطتْ اليورو/الدولار نقص للخزانةِ أمريكيةِ وهو سبب جيد لعَكْس البعض مِنْ تلك المكاسبِ, وكلا الأسواق أنهيا يوم الجمعةَ بشكل كبير فوق مستوياتهم المنخفضة لمنتصف الأسبوع.

منطقة اليورو
ظَهرَ الاعتدال الواضح في النمو الاقتصادي للمرة الأولى في الإتحادِ النقديِ الأوروبيِ (اي ام يو) كأرقام ناتج صناعية لشهر أبريل وجاءتْ فيها بانخفاض كثير تحت كُلّ التخمينات ب -0.8% للشهرِ و+2.8% للنَتائِجِ السنويةِ. وتَوقّعتْ الأسواق +0.2% و+4.3%. وكَانَ الهبوط الأكثر وضوحا منذ سبتمبر الماضي وكَانَ الأكثر لفتا للنظر لأن أرقام مارس قد عدلت بعضها إلى +0.5% و+4.0% مِنْ +0.4% و+3.7%. وقد كان الاعتدال المستمر أيضا هو النبأ في التضّخمِ الأوروبيِ. ولم يتم مراجعة مؤشر أسعار المستهلك المتوافق لشهر مايو (إتش آي سي بي) ب 1.9 %، نفس المستوى الذي كان في أبريل ومارس/آذار. هذا هو الشهر التاسع على التوالي الذي كان هذا المؤشر العريض الأوروبيِ أدنى من 2.0 % لهدف البنك المركزي الأوروبي. على أية حال، لقد أبقىَ رئيس البنك الأوروبي المركزي جين كلود تريشيت وعضو آخر مِنْ المجلسِ الحَاكِمِ السوق على الاهتمام بأن معركتهم ضد التضخم غير منتهيةُ.


الصين
استمر الرعد خارج المملكةِ المتوسّطةِ هذا الأسبوع. ونَما فائض الصين التجاري تقريباً 1/3 مِنْ أبريل إلى مايو وكان رصيد يناير إلى مايو 85 % أكبر مِنْ نفس الفترةِ في السَنَة الماضية. إن شركاء الصين التجاريون لَمْ يستمتعوا بذلك. وبالرغم من أن وزارة الماليةِ الأمريكيةِ لَمْ تُسمّي اليوانَ رسمياً كعملة مضاربة في تقريرها النصف السنوي إلى الكونجرسِ والذي دَعا الصين لتَرْك اليوانَ كي يرتفع بشكل أسرعَ. إن أكثر أصوات نقّاد الصين للكونجرسِ، هم تشارلز شومر، وليندساي جراهام، وتَبنّى ماكس باكوس وتشارلز غراسلي معاً برنامجا والتي، إذا تم تشريعها، يَتطلّبُ من وزارة الماليةَ اتخاذ إجراءِ معيّنِ ضدّ البلدان التي "لا تنسق بشكل مقصود" عملاتهم للأغراضِ التجاريةِ. ولا يُمْكِنُ لأحد أَنْ يَشْكَّ في أن هدف القانونِ شكل أولي هو في الصين. والمثير للانتباه أن العمل المذكور في الوثيقة يتضمّنُ تسجيل الشكاوى بمنظمة التجارة العالميةِ. وان فائض الصين التجاري هو بمُعظم العالم المستورد وليس فقط الولايات المتّحدةَ، وربما الأمل هو بأنّهَ في منظمة التجارة العالميةِ، سوف لن تكون الولايات المتّحدة لوحدها في اتهام الصين.

لقد أضاف مصرف الصين الشعبي (بي بي أو سي) 50 نقطة أساسية أخرى إلى متطلباتِ احتياطي المصرف، والمكافئ لإزالة 180 بليون يوانَ مِنْ التوزيعِ. وقد تم وضع نسبة تعادلِ اليوانَ المركزيةَ، المتوسطة حول العملةِ التي تم السماح لها بالتقلب، يوم الجمعةَ مِن قِبل مصرف الصين الشعبي (بي بي أو سي) ب 7.6238 ضدّ الدولار الأمريكي، أكثر من 500 نقطةِ أساسية أقل مِنْ مأزقِ يوم الاثنين، 7.6785. ولكن هذا، في الحقيقة أقل مِنْ 1.0 % زيادة.

لقد أخذت الحكومة الصينية، خلال عدة من الأشهر الماضية، عددا مِنْ الخطواتِ إلى كلا من تهدئة الاقتصاد المحلي وتهدئة النقاد الأجانب. وما قام به المنظمين الصينيين لغاية الآن كَان غير كافي لكَبْح مؤشر شنغهاي المركّب، مجففا السيولةَ الماليةَ الفائضةَ مِنْ الاقتصاد، ومرطبا نشاطَ الاستثمار الداخليِ أَو يَرضي نقّادَ ممارساتِ تداول التجارة الصينيةِ، وخصوصاً أولئك في الكونجرسِ الأمريكيِ. ولكن هناك إساءة فهم أساسية في العمل في أحكامِ الغرباءِ حول الاقتصاد الصينيِ. وبالرغم من أن لا شيء من هذه الحركاتِ الشخصية كَانتْ كافيةَ لإجْبار تَبَاطُأ الاقتصاد الصينيِ، فان الحكومة الصينية تستخدم الأدواتَ القياسيةَ للسياسةِ الاقتصادية الكليَّةِ. وانه بالتأكيد ولا واحدة من هذه النسب والتعديلات المالية كان يُمكنُ أنْ تتوقّع الحُصُول على النَتائِجِ في وقت قصيرِ جداً كهذا. وان حكومة بكين كانت من جهتها تشير بنواياها بالأدواتِ النقديةِ والماليةِ التقليديةِ: أسعار الفائدة، ومتطلبات الاحتياطي وحتى مجموعات تجارة اليوان. ومع ذلك فان المستثمرون الصينيون، محليون وأجانب، قد استجابوا، وبقوا غير مقتنعينَ. ولم تكن تغيرات وإصلاحات البنك الصيني الشعبي حتى الآن كافية لنُصْحهم مِنْ سلوكِهم. وليس هناك شَكَّ تتأمل به الحكومةِ الصينيةِ بأنّ الضغطَ المتراكمَ لهذه التعديلات المدعومة بالنية الواضحة للسلطاتِ سَيشجّعُ المستثمرين الفرديينَ، محليون وأجانب، لكَبْح جناح نشاطاتِهم التخمينيةِ طوعاً. ولكن ماذا سَيَكُونُ رَدَّ بكين عندما وفيما إذا لم تطاع هذه الإشاراتِ.

سيكون أمراً مثير للرُؤية إذا المقدرات السياسيةِ الاستبدادية لحُكَّامِ بكين يُمْكِنُ أَنْ تَقْبلَ الحريةَ النسبيةَ لقطاعِ العملَ خصوصاً عندما لا يَتصرّفونَ رجالَ الأعمال والمستثمرين بما تتمنى به حكومة بكين. هَلْ سَتَكُونُ السلطات المالية الصينية صادقة مع مقدراتهم الاستبدادية وتَلْجأَ إلى الوسائلِ المتناولة الأثقلِ الكثيرةِ لنَيْل أهدافِهم؟ في هذه الحالةِ، لا يكون الصينيون بمفردهم؛ يَجِبُ أَنْ يَعتبروا لَيس فقط النتائجَ المحليةَ، ولكن الأخرى الدوليةَ أيضاً. وسَتَستمرُّ الحكومة الصينية بدون أي شكّ في تضييق الأماكن الماليةُ والسعر بشكل تدريجي، بالضبط كهذا النوعِ مِنْ الإجبارِ ُ في الغربِ. وعندما أعلنَ بنك الصين الشعبي كُلّ أسعاره وإحتياطيه وتغيرات تجارته في يومِ واحد قبل بضع أسابيع، فقد كَانَت أسهم شنغهاي بي، الممتلكة بشكل خاص مِن قِبل الأجانب، التي أفلست الكميةَ الأكبر. ويَعْرفُ المستثمرونُ الغربيون جيداً كَيفَ يقرؤون إشاراتَ المصرف المركزي، والمستثمرون الصينيون فقط يتعلمون الآن. إن الحرية الاقتصادية النسبية للاقتصاد الصينيِ أَوْشَكَتْ أَنْ تَختبرَ صبرَ المخطّطين المركزيينِ الاقتصاديين الصينيينِ. سيستمتع كارل ماركس وآدم سميث بالمسابقة.

اليابان
لقد صَوّتَ مصرفُ مجلسِ محافظين اليابان بالإجماع لتَرْك النِسَبِ ب 0.5 % . ونوه الأعضاء إلى' اقتصاد متوسّعُ باعتدال ' كما كان لديهم عدة مرات من قبل. ولكن عندما سئل وزيرَ المالية كوجي أومي حول التعليق على تخفيض الينِّ الأخيرِ قالَ "يجب أن يعكس تبادلَ العملات الأساسيات في الأسواقِ. إننا نُراقبُ سعرَ الصرف دائماً بعناية". هذه لغةُ إجرائية ل' ليس بنيتنا القيام بشيء '؛ وان تُجّار العملةِ مترجمين ممتازين. لقد اشتروا يوم الجمعة اليورو/الينَّ إلى مستوى عالي جديدِ ب 165.29، وعَرض الدولار الأمريكي/ الينَّ إلى 123.68، مستواه الأعلى في مدى أربعة سنوات. وفي وجهةِ النظر الحكومي الياباني فان انخفاض الين سوف لَنْ يَؤذي اقتصادهم. في الحقيقة، وبإضافة بَعْض التضّخمِ، قَدْ يُساعدُ على إنْهاء تهديدِ الانكماش. وإذا تم احتياج أيّ تأكيد لوجهةِ نظر نسبةِ إطلاقِ الحرية في المصرف الياباني, فقد قال الحاكم فوكي بأنّه يَحتاجُ أَنْ يَكُونَ لديه حقيقةُ أكثرُ قبل رَفْع أسعارِ الفائدة. ومن الواضح أن ليس لديه أي شيء في الوقت الحاضر.

نيوزيلندا
لقد باع مصرفُ احتياط نيوزيلندا (آر بي إن زد) عملتَه الخاصةَ ضدّ الدولار الأمريكي في أول اعتراض رئيسي للمصرفِ المركزي منذ عام 2004 والأولِ لمصرفِ احتياط نيوزيلندا منذ ظهور الدولارِ النيوزيلندي في عام 1985. وهَبطَ الدولارُ النيوزيلندي حسب الأصول تقريباً رقم ونِصْف (150 نقطة) لكن في نهاية الأسبوع استعاد أغلب خسائره. ومَع أسعار النيوزيلندي الأعلى مِنْ كُلّ عملات العالمِ الرئيسيةِ والضغطِ المجدّدِ مِنْ فائدة التداول التي سَتَأْخذُ اقتناع ثابتَ واحتمال تدخّلَ أكثرَ من قبل مصرفِ احتياط نيوزيلندا لإبْقاء الغطاءِ على العملةِ التقابليةِ.


سويسرا
لقد رَفعَ المصرفُ الوطني السويسري سعر هدف الفائدة لأشهره الثلاثة ب 0.25 % بجعله 2.50 %. وكان التحرّكِ في أعقاب زيادة المصرف الأوروبي المركزي في السادس من يونيو كما هو متوقّع وجَلبَ تعليقَ صغير أَو تحرك.


المنشورات الاقتصادية يونيو, 11 - 15

الولايات المتّحدة
تم إصدار المبيعات الافرادية الأمريكيةُ في مايو يوم الأربعاءَ، وكَانتْ أكثر مِنْ ضِعف التوقّعات, + 1.4 للرقم العامِّ، و+1.3% للغذاءِ السابقِ والرقمِ الآلي, + 0.6 % و+0.7% كما تم التُوقّعَ. لقد كانت هذه النَتائِجِ رائعة حيثما أرجعوا قطاعَ المستهلكين المهم جداً إلى النمو بعد هبوطِ أبريل 0.2 %، ونفسه الهبوطِ الأولِ منذ قراءة أكتوبر الماضي -0.2%. وحَصلَ الدولارُ بقوة بعد الإصدارات، مرتفعا 40 نقطةَ ضدّ اليورو و25 ضدّ الينِّ. لقد ذكر كتابُ البيجي الاحتياطي الفيدرالي الذي يقوم بمسح الظروف الاقتصادية من خلال وجه نظر مناطقِ الاحتياطي الفيدرالي الـ12 "بأنّ النشاط الاقتصادي واصلَ التَوَسُّع [في كُلّ الإثني عشرَ بنكِ] مِنْ منتصف أبريل وخلال مايو واستمر الضعف في العقارات والبناءِ. وذكر الكتابُ البيجي لأبريل "بأنّ أكثر الاحتياطي الفيدرالي المذكور هو فقط توسّعاتَ متواضعة أَو معتدلةَ وحيدةَ في النشاط الاقتصادي"، وهكذا فان مسحَ مايو يظهر تحسينَ مؤكّدَ. وذكر كتابُ مايو أيضا انعدام الأجرِ الجدّي أَو تضخمِ السعر.

ارتفع مؤشر أسعار المستهلك في مايو 0.7 % و2.7 % في الرقم السنوي. لكن النسبةَ الرئيسيةَ واصلتْ إضعاف الزيَاْدَة فقط 0.1 %, (+0.14978% غير مدوّرِ) و2.2 % سنوياً. وهذا هو أدنى قراءة لمؤشر أسعار المستهلك الرئيسيةُ في مدى 12 شهراً. وكانت قراءة أبريل الغير مدوّرةِ +0.17729%، وهكذا تمثلت قراءة مايو بنقص 15 % .

لقد كان الإنتاجُ الصناعي واستخدام الطاقة لمايو منخفضا أكثر مِنْ المُتَوَقّعِ. الإنتاجُ الصناعي كَانَ بدون تغيير، وكَانَ من المتُوقّعَ أن يرتفع 0.2 % وانخفض رقمَ أبريل إلى +0.4% مِنْ +0.7. وارتفع التصنيع 0.1 %. وهبط استخدام الطاقة في مايو إلى 81.3 % مِنْ 81.6 % في أبريل.

لقد هبطت قراءة ثقةِ المستهلك في جامعة ميشيغان في يونيو إلى 83.7 مِنْ 88.3 في مايو، بينما 10 % ارتفاع في أسعارِ الغازولينِ في مايو قد طغت على الأموال الشخصيةِ.

منطقة اليورو
جاءت أرقام الناتجِ الصناعيةِ لأبريل بانخفاض ملحوظ من التوقعات ب -0.8% للشهرِ و+2.8% للنَتائِجِ السنويةِ. وكانت التوقّعاتُ ل+0.2% و+4.3%. وتمت مراجعة أرقامُ مارس إلى +0.5% و+4.0% مِنْ +0.4% و+3.7%. .

ألمانيا
ارتفعت أسعارُ الجملة في مايو 0.3 % و2.4 % في الرقمِ السنوي. وكانت إحصائياتُ أبريل +0.8 و+2.9%. وارتفع مؤشر أسعار المستهلك الرئيسي 1.9 % في مايو وكَانَ 1.8 % في أبريل. وقد سجلت أيكون كونسيومر كونفيدنس ب 109.00، لقد ارتفعت بثبات منذ بِداية السّنة.

المملكة المتّحدةُ
رَكدَ مؤشر أسعار المستهلك قليلاً في مايو كاسبا 2.5 %، أقل مِنْ 2.8 % برقم أبريل. وارتفعَ مؤشر أسعار المستهلك الرئيسي بعض الشّيء في مايوِ، 1.9 %، مقابل قراءة أبريل 1.8 % . مع هذا فقد لمح ميرفن كينج، حاكم مصرف إنجلترا المركزي بزياداتِ النسبةِ المستقبليةِ. لقد كانت المبيعات الافرادية أفضل بعض الشّيء من المتوقع في زيادة مايو 0.4 % للشهرِ وفي 3.9 % الخطوة السنوية. وكانت التوقّعاتُ زيادة 0.3 % و+3.8% سنوية. وعجلت المكاسبُ في أسعارِ دي سي إل جي السكنيةِ في زيادة أبريل 11.3 %؛ وكانت زيادةُ مارس 10.9 %.

الصين
ارتفع مؤشّر أسعار المواد الاستهلاكية 3.4 % في مايو على أساس سنوي، متجاوزا التوقّعَ المتوسطَ بعض الشّيء ل 3.3 % ومتوجا كلا مارس 3.3 % وأبريل 3.0 %. وقالَ مصرف الصين الشعبي بأنّه يُريدُ التضّخمَ أن لا يَكُونَ أعلى مِنْ 3.0 % بالسّنة. هذه القراءة هي الأعلى منذ فبراير 2005 عندما سجّلتْ 3.9 %. وقد انحصرت مكاسبُ السعرِ تقريباً بشكل خاص إلى الغذاءِ الذي أغلقت على 8.3 % سَنَةِ إلى سَنَةِ، وارتفعت كُلّ السلع الأخرى فقط بنسبة 1.0 %. وهبط نمو العرض النقدي بعض الشّيء في مايو إلى 16.7 % مِنْ مستوى أبريل 17.2 %.وقد واصل الاقتصاد الصناعي الصيني التَوَسُّع في نسبةِ متزايدةِ. وكسب الإنتاجُ الصناعي 18.1 % في مايو، وشهد أبريل ارتفاع 17.4 % . تَقدّمتْ المبيعات الافرادية للأمام في مايو مرتفعة 15.9 %؛ وكانت في أبريل 15.5 %.

وكان الرصيد التجاري في مايو +$22.45 بليون، تقريباً 33 % أكبر مِنْ أبريل. وكان الرقم في السَنَةُ حتى الآن +$85.83 بليون، 85 % أكبر مِنْ نفس الفترةِ السَنَة الماضية. لَيستْ هذه هي الأرقامَ التي سَتُقنعُ شركاءَ الصين الدوليون، وليس الأمر هو كيفية التنظيم الجيد الذي قَدْ قاموا به لمبادئِ التجارةِ الحرة، فان حكومةِ بكين تُحرزُ تقدّمَ نحو تَطبيع نظامِ تجارتها.

اليابان
تمت مراجعة أرقام الناتج المحلي الإجمالي للربع الأولِ إلى +0.8% مِنْ القراءة المبدئية +0.6%. وكانت القراءة السنويةُ +3.3% عند الإعادة، وقبل النتيجة المبدئية +2.4%. ومع ذلك فقد كانت كل الأرقام بشكل رئيسي أفضل جداً مما توقعه السوقِ ولم يكن هناك ردَّ فعل.


المنشورات الاقتصادية في أسبوع للأمام, يونيو 18 - يونيو 22

الولايات المتّحدةُ
سَيَكُونُ أسبوع بطيء في الإحصائياتِ الأمريكيةِ مَع تسليط الضوء فقط على سوق شراء وبيع البيوتِ. وتصدر الجمعيةُ الوطنيةُ لبنائي البيوت (إن أي إتش بي) دليل سوق شراء وبيع البيوتِ ليونيو يوم الاثنين. وقد كانت قراءة مايو 30 الأكثر انخفاضا لهذا الهبوط، وتتطابق فقط مع نفس قراءة أكتوبر الماضي. وتم إصدار رخصُ البناء السكنيةُ لمايو يوم الثّلاثاءَ. وكان عددُ رخصِ البناء الجديدةِ التي تم منحها في أبريل، 1.457 مليون، وهو العددَ الأقل في هذه الدورةِ. بينما كانت البدايات السكنية أعلى في أبريل، 1.528 مليون وحدةِ مِنْ فبراير أو يناير أَو مارسِ حيث لازالوا 22 % تحت مستوى مايو 2006.

سيتم ذكر مسح مصرف فيلادلفيا الاحتياطي الفدرالي للنمو الاقتصادي لشهر يونيو ليوم الخميس بدلاً عَنْ الإحصائيات الأخرى. لم يكن المسحُ مؤشرَ جيدَ للاتجاهات الاقتصادية الوطنيةِ؛ وكانت قراءة مايو 4.2 .

منطقة اليورو
هو أسبوع متناثرُ للإحصائياتِ في الإتحادِ النقدي الأوروبي أيضاً. ستقدم توقعات مركز الأبحاث الاقتصادية الأوروبية ليونيو يوم الاثنين بَعْض الأفكار لمواقفِ المستهلكين الأوروبيينِ لكن نتيجةَ الاتحاد النقدي الأوروبي هي مراقبة بشكل أقل مِنْ عائدات الدولة الشخصية، خصوصاً أولئك لألمانيا وفرنسا. كانت أرقامُ مايو 22.3 للتوقّعاتِ و81.8 ل' الشروطِ الحاليةِ'. وإنتاجُ البناءِ لأبريل يظهر في اليوم التالي. وكانت نتائج مارس لهذه الإحصائيةِ المتقلبة +0.9% في الشهرِ إلى شهرِ و+11.4% في السَنَةِ إلى سَنَةِ. ستكون طلباتُ الجمعةِ الصناعيةِ الجديدةِ لإحصائيات الإتحادِ النقدي الأوروبي هي الأكثر مُرَاقَبَةً هذا الأسبوع، خصوصاً بعد الهبوطِ الغير متوقّعِ في الإنتاجِ الصناعي في أبريل. ويتوقع هبوط 0.8 % للشهرِ و8.4 % ارتفاع للسَنَةِ إلى نتيجةِ السَنَةِ. وكانت أرقامُ مارس +2.7% و+8.0%.

ألمانيا
إنّ الجزءَ الألماني لمسحِ مركز الأبحاث الاقتصادية الأوروبية لشهر يونيو المذكور أعلاه قد صدر يوم الاثنين. وتتوقع التنبؤات الاقتصادية الارتفاع ل28.0 مِنْ 24.0 في مايو. وتتنبأ الشروط الحالية أن تَكُونَ 88.5، قليلاً أمام رقم مايو 88.0. ويصل يوم الجمعةُ المسحُ الألماني لمعهد الأبحاث الاقتصادية ليونيو. ويُتوقّعُ أن تهبط وجهات نظر التجارة إلى 108.4 مِنْ 106.6 في مايو؛ ويعتقد بأن توقّعات التجارة ستهبط إلى 104.5 مِنْ 104.8 ويجب أن ينحدر التقييمِ الحالي إلى 112.3 مِنْ 112.5.

الصين
ليس هناك منشورات إحصائية رئيسية لهذا الأسبوع.

اليابان
يصدر الفائض التجاري الياباني لمايو يوم الخميسَ. وكانت سَنَةُ أبريل إلى نتيجةِ السَنَةِ 51.8 % أعلى مِنْ نفس الشهورِ في 2006 وكَانتْ 926.7 مليار ينَّ.

[Lion]

جزاكم الله خير ..

[dr_mamy2006]

بارك الله فيك

[أسامه عبده]

جزاكم الله خير ..

.
أهم شي إنت بالذات تكون مبسوط من التقرير

[Lion]

.


أهم شي إنت بالذات تكون مبسوط من التقرير

هههه
الله يحرمنا منكم ياغالي ..

[fsherman]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عاصم

.


أهم شي إنت بالذات تكون مبسوط من التقرير

هههه
الله يحرمنا منكم ياغالي ..

تنوية
الله ما يحرمنا منكم يا غالى
وشكرا

[Lion]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عاصم

.

أهم شي إنت بالذات تكون مبسوط من التقرير

هههه
الله يحرمنا منكم ياغالي ..

تنوية
الله ما يحرمنا منكم يا غالى

وشكرا

لاحول ولاقوة الا بالله
صحيح ان العجلة من الشيطان
ولكن يااخي لاتلمني فاحياني انسى حتى اسمي !
ولكن شكرا على التنوية او التنبية