تضارب الاشارات فنياً على الرسم البياني ( الباوند مثالاً )

[المنقاشي]

احياناً اصاب بالإحباط حين ارى الفرصة امامي و أتردد في الدخول بسبب تناقظ في معرفة اتجاه الزوج , لوجود تحليلين مختلفين , و مؤكدين ايضاً , كفرصة الباوند دولار في الرسم ادناه


- الاتجاه الحالي لهذا الشهر واضح انه جنوباً
- السعر ارتد من خط القناه العلوي ( الخط الابيض ) وبدأ الهبوط
- تقاطع خط الترند السابق ( الخط الاخضر ) مع خط القناه العلوي يؤكد الدخول بالبيع

< اذاً القرار المفترض انه الصحيح هو الدخول شوووووورت والهدف خط القناه السفلي >



لنرى الفرصه من زاوية اخرى

- الاتجاه الحالي لهذا الاسبوع واضح جداً انه شمالي
- السعر اخترق خط المقاومه ( الخط الاصفر ) وعاد مجدداً لإختباره
- التقاء السعر مع خط الدعم الجديد وبنفس اتجاه الترند لهذا الاسبوع يؤكد هو الاخر الدخول بالشراء

< إذاً القرار الاخر المفترض انه الصحيح وفي نفس الوقت هو الدخول لوووووووونق >




السؤال الذي يقف في تلك المنطقه .. وبما ان كلا القرارين بحسب المعطيات الفنيه يعتبران صحيحان (تناقض) .. السؤال : ماهو القرار الصحيح اذن ؟ و لماذا ؟

[علي البيومي]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخي الكريم انت قدمت تحليل لحركة العملة على شارت شهري و الثاني اسبوعي و من الطبيعي في سوق العملات اختلافهم في معظم الأحيان لأنه كل يوم فيه معطيات بتغير في اتجاه السوق و في الأساس انت لازم تحدد لنفسك ايش طريقة التداول اللي حتتبعها اذا كنت تبغى تتاجر بشكل يومي فيفترض انك تتابع شارت مدته الزمنيه صغيره أما الأسبوعيه و الشهريه فتدرسها لمعرفة الترند العام للعمله.
هذا مجرد رأي من خلال معلوماتي المتواضعه..
الله يوفقك و يوفق جميع المسلمين.

[المنقاشي]

الاخ علي البيومي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ماقلته في ردك من مبادئ التداول صحيح ولانختلف عليه

القصد من موضوعي انه في بعض الاحيان تتداخل معطيات الشارت بشكل مثير للحيره كما في الشارت اعلاه, معطيات فنيه مهمه للدخول بيع وبنفس الوقت معطيات فنيه اخرى للدخول شراء.

اغلب متداولي المنتدى الكبار الذين تابعت تحليلهم اجمعوا على الدخول شراء من نقطة الدعم عند الخط الاصفر. والنتيجه بعد ذلك اصبحت العكس.

اي ان الزوج اختار خط القناه العلوي بداية تحديد اتجاهه.

لا خلاف على مبادئ التداول , انما الخلاف حين تناقض هذه المبادئ نفسها بنفسها. ومن يدري ربما نحن لم نستوعب مايدور في الشارت في ظروف كهذه.

دمت بود