جورج سورس أكبر مضارب في أسواق الاوراق المالية !!!!

[prince]

أخووووووووي عباس نحن لانعتبر جورج سورس مثل أعلى لنا ولكن ورغم جميع المتناقضات في كلامه فلديه من الكلام الصحيح الكثير وان لم تكن رغبته الفائدة للفقراء أو الدول المتخلفة ولكن معارضته لسياسة بوش تتفق مع مانراه ولكن هولديه غايات أخرى وليست محبة في دول العالم الثالث
وكما قلت فهو الذي اتهم بالقضاء على اقتصاديات دول شرق اسيا ولم يقف بوجهه الا مهاتير محمد الذي اغلق الحدود في وجه الاستثمارات ومن بعدها وهو لديه هذا التخوف من أن تعمل بعض الدول الاخرى نفس الشيء وبذلك تتضرر مصالحه
فلنأخذ منه مايفيدنا ولنرمي الاشياء التي تتعارض معنا في البحر
شاكر مرورك
أتمنى لك كل التوفيق

في ذلك الوقت كان اهتمامي بالامور الاقتصاديه محدود فكل ما كنت اعرفه إبان أزمة دول النمورالاسيوية وما فهمته من كلام مهاتير محمد الذي أثار ثائرة رأس المال اليهودي وحلفاؤهم في العالم
أن انهيار بورصات تلك الدول لم يكن صدفه ولكن كان عمل مدبر يقف خلفه جورج سوروس هذا
والهدف هو ضرب اقتصاديات تلك الدول لكي لا تنافس الدول الراسماليه الكبري

وقد اثارت تصريحات مهاتير ومواقفه الشجاعه عليه " العالم الحر " واتهم بالمعزوفه المكرره من معاداة الساميه الخ.. لكن لم يستطيعوا ان يضروا الرجل في شيء فذمته الماليه لا غبار عليها كما أنه كان اعلن قبلها انه سيترك الحكم طواعية بعد سنوات طوال بني فيها بلده ووضعها في مصاف الدول المتقدمه..كنت دائما شديد الاعجاب بهذا الرجل وأتمني ان يكون في بلدي وكل بلاد العرب والمسلمين رجل مثله علي قمة هرم المسؤليه

[الدبعي]

هلا وغلا اخوووي ابو طلال

مقال رائع جدا من شخص أروع

يوضح كيف ان المال والسياسة هما وجهان لعملة واحدة
وحقيقة فان المال قد يكون اكثر سلاح فعال على الاطلاق في تمرير وتنفيذ الخطط والاتسراتيجيات والوصول الى الاهداف وقد سخر الغرب هذا السلاح بفعالية كبيرة جدا في خدمة مصالحهم وتنفيذ مخططاتهم بينما نحن العرب والمسلمين ....

عموما هذا مقال اخر عن جورج سوروس لعله يكون مفيد في كشف المزيد عن هذا الرجل وكيف يسخر ماله في تنفيذ السياسات التي يؤمن بها :

"طرحت الزيارة التي قام بها (الملياردير اليهودي الأمريكي) جورج سوروس لتركيا مؤخراًسلسلة من الأسئلة البالغة الأهمية، خصوصاً مع ظهوره المفاجئ على الساحة التركيةبينما السياسة الداخلية والخارجية في تركيا والوضع الاقتصادي بحالة من التخبطوالتقلب الشديد.جورج سوروس هو أكبر مضارب مالي في العالم وفي نفس الوقتمناور في السوق التجارية ومؤثر على الأسعار بمعنى أنه يملك تأثيرا فاعلا قويا علىالوضع السياسي والاقتصادي والبنية الاجتماعية في أي دولة يضع عينه عليها نظرا للقوةالمالية الهائلة التي يتمتع بها.وبينما يميل كل مستثمر قليلاً إلى المضاربة إلاأن جورج سوروس هو محلل ومستثمر ومضارب مالي في نفس الوقت، وهذا هو منبعقوته...من الناحية الاقتصادية هو يتوجه إلى الاستثمارات المؤثرة في القطاعاتالمالية ورؤوس الأموال بدول مختلفة أما من الناحية السياسية والاجتماعية فهو يجمعحوله الناشطين كنسيج العنكبوت في "الأوقاف" والجمعيات والجامعات بمختلف الدول.
المستثمر المالي جورج سوروس (76عاما) هو من الشهرة بمقام لا يضاهى.. ولم يعد يخفى على أحد قوته المؤثرة في هزالأوضاع الاقتصادية بدول مختلفة وتغيير البنية السياسية والاجتماعيةفيهم.فسوروس يتعامل بقوة مع الاقتصاد القوي أو الهش حيث يحلل ويستثمر ويضاربوبهذه الوسيلة حصل على كل هذه الأموال الطائلة ومن ثم سخر خيوط اللعبة في النواحيالسياسية والاجتماعية لإدارتها.وهذا هو الأمر الذي يثير التساؤلات حول هذاالرجل لأن اهتمام جورج سوروس بتركيا بدأ يزداد في الوقت الذي بدأت فيه خيوطالعنكبوت تتعزز أكثر فأكثر.. حيث لفت الأنظار أن عدد أنصار سوروس في تركيا بتزايدمستمر.. إذا لا بد وأن ثراء سوروس وقوته الفاعلة تدفع بالناس إلى العمل معه حيث أنالجامعات والأوقاف تستمد المال من سوروس وتستثمرها في الاتجاه الذي يراه مناسباً.ولقد حاول جورج سوروس في المؤتمر الصحفي الذي عقده بفندق كونراد باسطنبولالتخفيف من ردود الأفعال الغاضبة الموجهة إليه مدعيا بأنه يقدم معونات مالية لبعضالجمعيات والأوقاف في تركيا عن طريق معهد المجتمع المنفتح في تركيا وقال بأنه صرفثماني مليارات دولار خلال خمس سنوات في تركيا كمكافئة للأوقاف والجمعيات والجامعاتعلى جهودها هذه!!..وأعرب سوروس خلال تصريحه عن إعجابه الكبير بسياسة حزبالعدالة والتنمية الحاكم في تركيا وبالتطورات الديمقراطية التي حصلت في تركيا وهويكيل المديح لحزب العدالة والتنمية "أعتقد أن تركيا وصلت إلى حالة مجتمع أكثرانفتاحا. وأنا أرى أن المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي مشجعة.. المجتمع التركي يجددنفسه لكن ما زال هناك الكثير مما يجب إنجازه".كما اعترف سوروس بصراحة بأنه قدمالدعم "للثورات المخملية" في كل من أوكرانيا وجورجيا وقرغزستان عن طريق معهدالمجتمع المنفتح. وأعلن سوروس أنه دعم الثورة المخملية في جورجيا وبأنه ساهم فعلافي إسقاط (رئيس جورجيا السابق) إدوارد شيفارنادزه معللاً السبب بأن شيفارنادزه لميلتزم بوعده له في محاربة فساد أجهزة الشرطة والأمن بجورجيا.في الحقيقة اعترافسوروس دلالة واضحة على أن الغرب يقوم بالتدخل لإسقاطهذا الحاكم أو ذاك النظام منأجل مصالحه دون أي اعتبار أو تقدير لإرادة الشعوب وتوجهاتها وتطلعاتها.
كما أكد سوروس على أنه مستعد لإنفاق 400 مليون دولار من ثروته للإنفاق على ما أسماه بالمجتمعات المفتوحة والديمقراطية عبر مركز المجتمع المفتوح الذي أسسه في الولايات المتحدة الأمريكية وأقام له فروعا في العديد من البلدان لتغيير وإسقاط أي نظام سياسي لا يتفق مع نظرية المجتمع المفتوح التي يدعو لها مركزه.
اعترافات سوروس هذه تظهر بوضوح المؤامرات التي تحاك ضد عالمنا الإسلامي من قبل الغرب واليهود على وجه الخصوص من أجل تحويل العالم دمية متحركة بيدهم يحركونها كيفما يشاءون.
سوروسوتركيا،،،
ولو أننا أمعنا النظر حول المشاكل التي تحاصر تركيا من كل ناحية داخليا وخارجيا.. خارجيا؛ العلاقات المتوترة مع أوروبا وأمريكا.. والعالم يحشر تركيا في الزاوية بحجة قبرص والمسألة الكردية.. وفي الداخل؛ تحتدم المناقشات حول احتمال إجراء انتخابات مبكرة وبسببها فإن الاقتصاد بدأ بالتدهور ومستقبله غير مضمون.. إذا فإن هذا الجو الخانق في تركيا يواتي تماما مصالح جورج سوروس.

سوروس يملك في تركيا استثمارات في قطاع الأغذية والقطاع المالي كما أنه مستشار لصندوق كانتوم.. ولو تصورنا أن سوروس قام بسحب قروض كبيرة بالعملة التركية من البنوك ومن ثم تحويلها إلى العملة الأجنبية فإن الوضع الاقتصادي سينهار في البلاد.. وماذا إذا دعمه في ذلك أنصاره من الكتاب والجامعيين والسياسيين فهذا يعني "فاجعة حقيقة" بالنسبة لتركيا؟!!. خصوصاً أنهم فعلوا الشيء نفسه في اسطنبول عام 2001م، وسرقوا نصف مال تركيا تماماً بين ليلة وضحاها وأصبحت قيمة العملة تساوي 50% من قيمتها قبل يوم واحد.
خلاصة الحديث: الزيارة التي قام بها سوروس إلى تركيا ليست عابرة خصوصا في هذا الوقت بالذات.. إذ كيف تكون عابرة والسياسة التركية تتراقص بشكل خطر على حافة بركان، والاقتصاد يتمخض بقسوة والأحاديث في تركيا بلا استثناء تنصب على آخر "التنظيرات الاستراتيجية" حول ما تعقده مطابخ القوى الكبرى من إعادة لرسم خرائط الشرق الأوسط برمتها.. ومن بينهم موقع تركيا الاستراتيجي."

تحياتي لك

[أبو طلال]

في ذلك الوقت كان اهتمامي بالامور الاقتصاديه محدود فكل ما كنت اعرفه إبان أزمة دول النمورالاسيوية وما فهمته من كلام مهاتير محمد الذي أثار ثائرة رأس المال اليهودي وحلفاؤهم في العالم
أن انهيار بورصات تلك الدول لم يكن صدفه ولكن كان عمل مدبر يقف خلفه جورج سوروس هذا
والهدف هو ضرب اقتصاديات تلك الدول لكي لا تنافس الدول الراسماليه الكبري

وقد اثارت تصريحات مهاتير ومواقفه الشجاعه عليه " العالم الحر " واتهم بالمعزوفه المكرره من معاداة الساميه الخ.. لكن لم يستطيعوا ان يضروا الرجل في شيء فذمته الماليه لا غبار عليها كما أنه كان اعلن قبلها انه سيترك الحكم طواعية بعد سنوات طوال بني فيها بلده ووضعها في مصاف الدول المتقدمه..كنت دائما شديد الاعجاب بهذا الرجل وأتمني ان يكون في بلدي وكل بلاد العرب والمسلمين رجل مثله علي قمة هرم المسؤليه

صدقت أخووووووي برنس مهاتير محمد من الرجال الذين ترفع لهم القبعات ويضرب لهم التحيات على مافعله من تطو وحضارة ورفعة لبلده
وفعلا فإن المتهم الاول بما حدث في دول آسيا هو جورج سورس
وأتمنى أن يكون مسؤولينا في بلادنا على دراية كافية بمثل هذه المخططات حتى لانكون ضحية لها

شاكر لك مرورك ولك كل التحية

[أبو طلال]

هلا وغلا اخوووي ابو طلال

مقال رائع جدا من شخص أروع

يوضح كيف ان المال والسياسة هما وجهان لعملة واحدة
وحقيقة فان المال قد يكون اكثر سلاح فعال على الاطلاق في تمرير وتنفيذ الخطط والاتسراتيجيات والوصول الى الاهداف وقد سخر الغرب هذا السلاح بفعالية كبيرة جدا في خدمة مصالحهم وتنفيذ مخططاتهم بينما نحن العرب والمسلمين ....

عموما هذا مقال اخر عن جورج سوروس لعله يكون مفيد في كشف المزيد عن هذا الرجل وكيف يسخر ماله في تنفيذ السياسات التي يؤمن بها :

"طرحت الزيارة التي قام بها (الملياردير اليهودي الأمريكي) جورج سوروس لتركيا مؤخراًسلسلة من الأسئلة البالغة الأهمية، خصوصاً مع ظهوره المفاجئ على الساحة التركيةبينما السياسة الداخلية والخارجية في تركيا والوضع الاقتصادي بحالة من التخبطوالتقلب الشديد.جورج سوروس هو أكبر مضارب مالي في العالم وفي نفس الوقتمناور في السوق التجارية ومؤثر على الأسعار بمعنى أنه يملك تأثيرا فاعلا قويا علىالوضع السياسي والاقتصادي والبنية الاجتماعية في أي دولة يضع عينه عليها نظرا للقوةالمالية الهائلة التي يتمتع بها.وبينما يميل كل مستثمر قليلاً إلى المضاربة إلاأن جورج سوروس هو محلل ومستثمر ومضارب مالي في نفس الوقت، وهذا هو منبعقوته...من الناحية الاقتصادية هو يتوجه إلى الاستثمارات المؤثرة في القطاعاتالمالية ورؤوس الأموال بدول مختلفة أما من الناحية السياسية والاجتماعية فهو يجمعحوله الناشطين كنسيج العنكبوت في "الأوقاف" والجمعيات والجامعات بمختلف الدول.
المستثمر المالي جورج سوروس (76عاما) هو من الشهرة بمقام لا يضاهى.. ولم يعد يخفى على أحد قوته المؤثرة في هزالأوضاع الاقتصادية بدول مختلفة وتغيير البنية السياسية والاجتماعيةفيهم.فسوروس يتعامل بقوة مع الاقتصاد القوي أو الهش حيث يحلل ويستثمر ويضاربوبهذه الوسيلة حصل على كل هذه الأموال الطائلة ومن ثم سخر خيوط اللعبة في النواحيالسياسية والاجتماعية لإدارتها.وهذا هو الأمر الذي يثير التساؤلات حول هذاالرجل لأن اهتمام جورج سوروس بتركيا بدأ يزداد في الوقت الذي بدأت فيه خيوطالعنكبوت تتعزز أكثر فأكثر.. حيث لفت الأنظار أن عدد أنصار سوروس في تركيا بتزايدمستمر.. إذا لا بد وأن ثراء سوروس وقوته الفاعلة تدفع بالناس إلى العمل معه حيث أنالجامعات والأوقاف تستمد المال من سوروس وتستثمرها في الاتجاه الذي يراه مناسباً.ولقد حاول جورج سوروس في المؤتمر الصحفي الذي عقده بفندق كونراد باسطنبولالتخفيف من ردود الأفعال الغاضبة الموجهة إليه مدعيا بأنه يقدم معونات مالية لبعضالجمعيات والأوقاف في تركيا عن طريق معهد المجتمع المنفتح في تركيا وقال بأنه صرفثماني مليارات دولار خلال خمس سنوات في تركيا كمكافئة للأوقاف والجمعيات والجامعاتعلى جهودها هذه!!..وأعرب سوروس خلال تصريحه عن إعجابه الكبير بسياسة حزبالعدالة والتنمية الحاكم في تركيا وبالتطورات الديمقراطية التي حصلت في تركيا وهويكيل المديح لحزب العدالة والتنمية "أعتقد أن تركيا وصلت إلى حالة مجتمع أكثرانفتاحا. وأنا أرى أن المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي مشجعة.. المجتمع التركي يجددنفسه لكن ما زال هناك الكثير مما يجب إنجازه".كما اعترف سوروس بصراحة بأنه قدمالدعم "للثورات المخملية" في كل من أوكرانيا وجورجيا وقرغزستان عن طريق معهدالمجتمع المنفتح. وأعلن سوروس أنه دعم الثورة المخملية في جورجيا وبأنه ساهم فعلافي إسقاط (رئيس جورجيا السابق) إدوارد شيفارنادزه معللاً السبب بأن شيفارنادزه لميلتزم بوعده له في محاربة فساد أجهزة الشرطة والأمن بجورجيا.في الحقيقة اعترافسوروس دلالة واضحة على أن الغرب يقوم بالتدخل لإسقاطهذا الحاكم أو ذاك النظام منأجل مصالحه دون أي اعتبار أو تقدير لإرادة الشعوب وتوجهاتها وتطلعاتها.
كما أكد سوروس على أنه مستعد لإنفاق 400 مليون دولار من ثروته للإنفاق على ما أسماه بالمجتمعات المفتوحة والديمقراطية عبر مركز المجتمع المفتوح الذي أسسه في الولايات المتحدة الأمريكية وأقام له فروعا في العديد من البلدان لتغيير وإسقاط أي نظام سياسي لا يتفق مع نظرية المجتمع المفتوح التي يدعو لها مركزه.
اعترافات سوروس هذه تظهر بوضوح المؤامرات التي تحاك ضد عالمنا الإسلامي من قبل الغرب واليهود على وجه الخصوص من أجل تحويل العالم دمية متحركة بيدهم يحركونها كيفما يشاءون.
سوروسوتركيا،،،
ولو أننا أمعنا النظر حول المشاكل التي تحاصر تركيا من كل ناحية داخليا وخارجيا.. خارجيا؛ العلاقات المتوترة مع أوروبا وأمريكا.. والعالم يحشر تركيا في الزاوية بحجة قبرص والمسألة الكردية.. وفي الداخل؛ تحتدم المناقشات حول احتمال إجراء انتخابات مبكرة وبسببها فإن الاقتصاد بدأ بالتدهور ومستقبله غير مضمون.. إذا فإن هذا الجو الخانق في تركيا يواتي تماما مصالح جورج سوروس.

سوروس يملك في تركيا استثمارات في قطاع الأغذية والقطاع المالي كما أنه مستشار لصندوق كانتوم.. ولو تصورنا أن سوروس قام بسحب قروض كبيرة بالعملة التركية من البنوك ومن ثم تحويلها إلى العملة الأجنبية فإن الوضع الاقتصادي سينهار في البلاد.. وماذا إذا دعمه في ذلك أنصاره من الكتاب والجامعيين والسياسيين فهذا يعني "فاجعة حقيقة" بالنسبة لتركيا؟!!. خصوصاً أنهم فعلوا الشيء نفسه في اسطنبول عام 2001م، وسرقوا نصف مال تركيا تماماً بين ليلة وضحاها وأصبحت قيمة العملة تساوي 50% من قيمتها قبل يوم واحد.
خلاصة الحديث: الزيارة التي قام بها سوروس إلى تركيا ليست عابرة خصوصا في هذا الوقت بالذات.. إذ كيف تكون عابرة والسياسة التركية تتراقص بشكل خطر على حافة بركان، والاقتصاد يتمخض بقسوة والأحاديث في تركيا بلا استثناء تنصب على آخر "التنظيرات الاستراتيجية" حول ما تعقده مطابخ القوى الكبرى من إعادة لرسم خرائط الشرق الأوسط برمتها.. ومن بينهم موقع تركيا الاستراتيجي."

تحياتي لك

الله يسعدك ويقووووووووويك أخووووووووي الدبعي أثريت الموضوع بها المقال
وفعلا هو رجل سياسي اقتصادي ومدعوم بشكل كبير من قبل العديد من المنظمات اليهودية
لمحاربة الدول عن طريق الاقتصاد وهذا ماجعله يحارب سياسة بوش القائمة على الحروب العسكرية والتي تضر بمصالحه

همسة : أدخلنا على موضوع الفولاتيلتي ترى الناس خايفه منه وماحد راضي يشارك فيه هههههه

أسعدني مرورك في متصفحي الصغير ياغالي