النتائج 1 إلى 14 من 14
الموضوع: فكر قبل ما تجاوب
- 21-03-2007, 02:26 AM #1
فكر قبل ما تجاوب
فكر قبل ما تجاوبمقال رائع يستحق التفكريحكي ان طاعون الجنون نزل في نهر يسري في مدينة... فصار الناس كلما شرب منهم احد من النهر يصاب بالي ان طاعون الجنون نزل في نهر يسري في مدينة... فصار الناس كلما شرب منهم احد من النهر يصاب بالجنون... وكان المجانين يجتمعون ويتحدثون بلغة لا يفهمها العقلاء... واجه الملك الطاعون وحارب الجنون...
حتى اذا ما اتي صباح يوم استيقظ الملك واذا الملكة قد جنت... وصارت الملكة تجتمع مع ثلة من المجانين تشتكي من جنون الملك!
نادى الملك بالوزير: يا وزير الملكة جنت أين كان الحرس.
الوزير: قد جن الحرس يا مولاي
الملك: اذن اطلب الطبيب فورا
الوزير: قد جن الطبيب يا مولاي
الملك: ما هذا المصاب، من بقي في هذه المدينة لم يجن؟
رد الوزير: للأسف يا مولاي لم يبقى في هذه المدينة لم يجن سوى أنت وأنا.
الملك: يا الله أأحكم مدينة من المجانين!
الوزير: عذرا يا مولاي، فإن المجانين يدعون أنهم هم العقلاء ولا يوجد في هذه المدينة مجنون سوى أنت وأنا!
الملك: ما هذا الهراء! هم من شرب من النهر وبالتالي هم من أصابهم الجنون!
الوزير: الحقيقة يا مولاي أنهم يقولون إنهم شربوا من النهر لكي يتجنبوا الجنون، لذا فإننا مجنونان لأننا لم نشرب. ما نحن يا مولاي إلا حبتا رمل الآن... هم الأغلبية... هم من يملكون الحق والعدل والفضيلة... هم الآن من يضعون الحد الفاصل بين العقل والجنون...
هنا قال الملك: يا وزير أغدق علي بكأس من نهر الجنون... إن الجنون أن تظل عاقلا في دنيا المجانين.
بالتأكيد الخيار صعب... عندما تنفرد بقناعة تختلف عن كل قناعات الآخرين... عندما يكون سقف طموحك مرتفع جدا عن الواقع المحيط... هل ستسلم للآخرين... وتخضع للواقع... وتشرب من الكأس؟
هل قال لك احدهم: معقولة فلان وفلان وفلان كلهم على خطأ وأنت وحدك الصح! اذا وجه إليك هذا الكلام فاعلم انه عرض عليك لتشرب من الكأس.
عندما تدخل مجال العمل بكل طموح وطاقة وانجاز وتجد زميلك الذي يأتي متأخرا وانجازه متواضع يتقدم ويترقى وانت في محلك... هل يتوقف طموحك... وتقلل انجازك... وتشرب من الكأس؟
أحيانا يجري الله الحق على لسان شخص غير متوقع...
مرت طفله صغيره مع أمها على شاحنه محشورة في نفق... ورجال الإطفاء والشرطة حولها يحاولون عاجزين إخراجها من النفق... قالت الطفلة لأمها: أنا اعرف كيف تخرج الشاحنة من النفق! استنكرت الأم وردت معقولة كل الاطفائيين والشرطة غير قادرين وأنت قادرة! ولم تعط الأم أي اهتمام ولم تكلف نفسها بسماع فكرة طفلتها... تقدمت الطفلة لضابط المطافئ: سيدي افرغوا بعض الهواء من عجلات الشاحنة وستمر! وفعلا مرت الشاحنة وحلت المشكلة وعندما استدعى عمدة المدينة البنت لتكريمها كانت الأم بجانبها وقت التكريم والتصوير!
وأحيانا لا يكتشف الناس الحق إلا بعد مرور سنوات طويلة على صاحب الرأي المنفرد...
غاليلوا الذي اثبت أن الأرض كروية لم يصدقه احد وسجن حتى مات! وبعد 350 سنة من موته اكتشف العالم انه الأرض كروية بالفعل وان غاليليو كان العاقل الوحيد في هذا العالم في ذلك الوقت.
ولكن هل بالضرورة الانفراد بالرأي أو العناد هو التصرف الأسلم باستمرار!
نادية مثلا تحدت أهلها وكل من حولها لتتزوج مشعل لتكتشف بعد سنوات إن مشعل أسوء زوج من الرجال!
* كم تمنت نادية أنها شربت من الكأس عندما عرض عليها حتى ارتوت!
كاتب مغمور اكثر على الناس بكتاباته الحادة حتى اعتزله الناس ليكتشف بعد سنوات انه كل كتاباته كانت ضربا من الهراء! كم تمنى هذا الكاتب انه شرب من هذا الكأس حتى ابتلت عروقه!
اذن ما هو الحل في هذه الجدلية... هل نشرب من الكأس او لا نشرب؟
دعونا نحلل الموضوع ونشخص المشكلة بطريقة علمية مجردة.
رأي فردي مقابل رأي جماعي
منطقيا الرأي الجماعي يعطينا الرأي الأكثر شعبية وليس بالضرورة الأكثر صحة...
قد تقول اذن لا اشرب الكأس... لحظه!
في نفس الوقت نسبة الخطأ في الرأي الجماعي أقل بكثير من نسبة الخطأ في الرأي الفردي.
اذن تقول نشرب الكأس... تمهل قليلا!
من يضمن انه في هذه اللحظة وفي هذه القضية كانت نسبة الصواب في صالحك؟؟؟
اعرف أن الأمر محير
شخصيا عرض علي الكأس مرات عديدة اشربه احيانا وارفض شربه احيانا كثيرة... الامر كله يعتمد على ايماني بالقضية وثقتي في نفسي وثقتي في الاخرين من حولي... هذا بالنسبة الى خبرتي... والان السؤال موجه لك انت يا من تقرأ كلماتي...
اذا عرض عليك الكأس... هل تفضل أن تكون مجنونا مع الناس أو تكون عاقلا وحدك؟؟؟!!!
جنون... وكان المجانين يجتمعون ويتحدثون بلغة لا يفهمها العقلاء... واجه الملك الطاعون وحارب الجنون...
حتى اذا ما اتي صباح يوم استيقظ الملك واذا الملكة قد جنت... وصارت الملكة تجتمع مع ثلة من المجانين تشتكي من جنون الملك!
نادى الملك بالوزير: يا وزير الملكة جنت أين كان الحرس.
الوزير: قد جن الحرس يا مولاي
الملك: اذن اطلب الطبيب فورا
الوزير: قد جن الطبيب يا مولاي
الملك: ما هذا المصاب، من بقي في هذه المدينة لم يجن؟
رد الوزير: للأسف يا مولاي لم يبقى في هذه المدينة لم يجن سوى أنت وأنا.
الملك: يا الله أأحكم مدينة من المجانين!
الوزير: عذرا يا مولاي، فإن المجانين يدعون أنهم هم العقلاء ولا يوجد في هذه المدينة مجنون سوى أنت وأنا!
الملك: ما هذا الهراء! هم من شرب من النهر وبالتالي هم من أصابهم الجنون!
الوزير: الحقيقة يا مولاي أنهم يقولون إنهم شربوا من النهر لكي يتجنبوا الجنون، لذا فإننا مجنونان لأننا لم نشرب. ما نحن يا مولاي إلا حبتا رمل الآن... هم الأغلبية... هم من يملكون الحق والعدل والفضيلة... هم الآن من يضعون الحد الفاصل بين العقل والجنون...
هنا قال الملك: يا وزير أغدق علي بكأس من نهر الجنون... إن الجنون أن تظل عاقلا في دنيا المجانين.
بالتأكيد الخيار صعب... عندما تنفرد بقناعة تختلف عن كل قناعات الآخرين... عندما يكون سقف طموحك مرتفع جدا عن الواقع المحيط... هل ستسلم للآخرين... وتخضع للواقع... وتشرب من الكأس؟
هل قال لك احدهم: معقولة فلان وفلان وفلان كلهم على خطأ وأنت وحدك الصح! اذا وجه إليك هذا الكلام فاعلم انه عرض عليك لتشرب من الكأس.
عندما تدخل مجال العمل بكل طموح وطاقة وانجاز وتجد زميلك الذي يأتي متأخرا وانجازه متواضع يتقدم ويترقى وانت في محلك... هل يتوقف طموحك... وتقلل انجازك... وتشرب من الكأس؟
أحيانا يجري الله الحق على لسان شخص غير متوقع...
مرت طفله صغيره مع أمها على شاحنه محشورة في نفق... ورجال الإطفاء والشرطة حولها يحاولون عاجزين إخراجها من النفق... قالت الطفلة لأمها: أنا اعرف كيف تخرج الشاحنة من النفق! استنكرت الأم وردت معقولة كل الاطفائيين والشرطة غير قادرين وأنت قادرة! ولم تعط الأم أي اهتمام ولم تكلف نفسها بسماع فكرة طفلتها... تقدمت الطفلة لضابط المطافئ: سيدي افرغوا بعض الهواء من عجلات الشاحنة وستمر! وفعلا مرت الشاحنة وحلت المشكلة وعندما استدعى عمدة المدينة البنت لتكريمها كانت الأم بجانبها وقت التكريم والتصوير!
وأحيانا لا يكتشف الناس الحق إلا بعد مرور سنوات طويلة على صاحب الرأي المنفرد...
غاليلوا الذي اثبت أن الأرض كروية لم يصدقه احد وسجن حتى مات! وبعد 350 سنة من موته اكتشف العالم انه الأرض كروية بالفعل وان غاليليو كان العاقل الوحيد في هذا العالم في ذلك الوقت.
ولكن هل بالضرورة الانفراد بالرأي أو العناد هو التصرف الأسلم باستمرار!
نادية مثلا تحدت أهلها وكل من حولها لتتزوج مشعل لتكتشف بعد سنوات إن مشعل أسوء زوج من الرجال!
* كم تمنت نادية أنها شربت من الكأس عندما عرض عليها حتى ارتوت!
كاتب مغمور اكثر على الناس بكتاباته الحادة حتى اعتزله الناس ليكتشف بعد سنوات انه كل كتاباته كانت ضربا من الهراء! كم تمنى هذا الكاتب انه شرب من هذا الكأس حتى ابتلت عروقه!
اذن ما هو الحل في هذه الجدلية... هل نشرب من الكأس او لا نشرب؟
دعونا نحلل الموضوع ونشخص المشكلة بطريقة علمية مجردة.
رأي فردي مقابل رأي جماعي
منطقيا الرأي الجماعي يعطينا الرأي الأكثر شعبية وليس بالضرورة الأكثر صحة...
قد تقول اذن لا اشرب الكأس... لحظه!
في نفس الوقت نسبة الخطأ في الرأي الجماعي أقل بكثير من نسبة الخطأ في الرأي الفردي.
اذن تقول نشرب الكأس... تمهل قليلا!
من يضمن انه في هذه اللحظة وفي هذه القضية كانت نسبة الصواب في صالحك؟؟؟
اعرف أن الأمر محير
شخصيا عرض علي الكأس مرات عديدة اشربه احيانا وارفض شربه احيانا كثيرة... الامر كله يعتمد على ايماني بالقضية وثقتي في نفسي وثقتي في الاخرين من حولي... هذا بالنسبة الى خبرتي... والان السؤال موجه لك انت يا من تقرأ كلماتي...
اذا عرض عليك الكأس... هل تفضل أن تكون مجنونا مع الناس أو تكون عاقلا وحدك؟؟؟!!!
- 21-03-2007, 02:36 AM #2
رد: فكر قبل ما تجاوب
الثقة بالنفس هى العنصر الاساسى الذى يقرر
هل اشرب ام لا اشرب
- 21-03-2007, 10:39 AM #3
رد: فكر قبل ما تجاوب
الايمان بالرسالة
عندما يؤمن الانسان برسالة معينة وعندما يثق بها ثقته بوجوده ، ايمان يجعله ثابت وراسخ على مبدأه فلن يشرب من اي كأس الا الكأس الذي قدر له ان يشربه .
فالله سبحانه وتعالى يقول : ( آمن الرسول بما أنزل اليه من ربه والمؤمنون كلٌ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا واليك المصير ) صدق الله العظيم
فبرأيك هل كان يستطيع الرسل والعلماء والحكماء ايصال هذه الرسالة لو انهم شربوا كؤوس المجانين من حولهم او لولا تمسكهم بالحقيقة التي آمنوا بها ؟؟؟
ولكن ليس كل شخص موهوب بالفطرة وليس كل شخص ينزل عليه الوحي لذلك هنا يأتي دور الخبرة ، الخبرة التي نتجرعها من الحياة كأسا وراء كأس وهي لا تأتي الا بشرب الكأس المر قبل الحلو فهنا الكأس يعني التجربة ، فالضيف اذا استضيف عند احد فيقدم له كأس من الشراب فيجب ان يشربه ( حقيقة ) ، ونحن ضيوف على هذه الدنيا ويجب ان نتجرع كأسها لنتعلم ونكتسب الخبرة فننقلها لمن بعدنا ، فمن منا لم يشرب كأس اهله وبيئته ومجتمعه ؟؟؟؟
شكرا جزيلا على مواضيعك الرائعة التي تضيفها ، وأتمنى ان ارى المزيد
- 21-03-2007, 11:07 AM #4
- 21-03-2007, 11:10 AM #5
- 21-03-2007, 11:25 AM #6
- 21-03-2007, 11:28 AM #7
- 21-03-2007, 11:34 AM #8
- 21-03-2007, 12:10 PM #9
رد: فكر قبل ما تجاوب
طيب ،
نجاوب بقى باختصار ،
الذي اراه هو أن تكون مع الحق سواء كانت الجماعة تحمله ، أو تحاربه . ومن الأمثلة التي تحبب في التزام الجماعة أشياء كثيرة ، مثل :
- يد الله مع الجماعة ،
- الموت مع الجماعة رحمة ،
والانشقاق على الجماعة حين تكون في صف الحق منهياً عنه ويعتبر خروجاً عن المسلمات الدينية أو الخلقية ، لذلك قال الله تعالى "واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا" ، بل إن الطاعة والاتباع تكون سبباً في السعادة في الدارين ، عن الرسول صلى الله عليه وسلم ما معناه " كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى" قالوا : ومن يأبى يارسول الله ؟! قال"من أطاعني دخل الجنة ، ومن عصاني فقد أبى"
غير أنه أحياناً تكون الطاعة والاتباع سبباً للهلاك . فحين تكون الجماعة على الباطل ، وجب أن يخرج فرد أو أفراد (ويرفضون شرب الكأس) ليعالجوا الباطل ، فقد قال فرعون لأتباعه " وَقَالَ فِرْعَوْنُ ذَرُونِي أَقْتُلْ مُوسَى وَلْيَدْعُ رَبَّهُ إِنِّي أَخَافُ أَن يُبَدِّلَ دِينَكُمْ أَوْ أَن يُظْهِرَ فِي الْأَرْضِ الْفَسَادَ" أو الهجوم الساخر على الحق" قَالُواْ يَا شُعَيْبُ أَصَلاَتُكَ تَأْمُرُكَ أَن نَّتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آبَاؤُنَا أَوْ أَن نَّفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاء إِنَّكَ لَأَنتَ الْحَلِيمُ الرَّشِيدُ" . وقد وجه محمد صلى الله عليه وسلم بعواصف من الهجوم والإيذاء لأنه خرج على الباطل .
فالعبرة إذاً ليست في الانضمام للجماعة ، بقدر ماهي فيما تحمله الجماعة من رسالة .
- 21-03-2007, 12:13 PM #10
- 21-03-2007, 12:41 PM #11
- 21-03-2007, 01:10 PM #12
رد: فكر قبل ما تجاوب
هذا مقال عميق وفي الصميم, يستاهل تحية من الأعماق ومن الصميم, للأستاذ سمير , بس تعرفوا لو أنا كنت مكان هذا الملك , ماكنت لأشرب من كأس الجنون أبداً , لأن العقل نعمة كبيرة من الله عز وجل , ولكن كنت سوف أتظاهر بالجنون , ( وآخدهم على أد عقلهم يعني ) حتى أعرف أحكمهم ,وأتفاهم معهم , ريثما يمن الله عليهم بالشفاء ويبان العاقل من المجنون ,
تحياتي للجميع .
- 21-03-2007, 02:50 PM #13
رد: فكر قبل ما تجاوب
أنا أعتقد أنَّ الغالبيَّة هم على الباطل دائماً
والله تعالى أعلم
والدليل قوله تعالى
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
{ وإنْ تطعْ أكثرَ منْ في الأرضِ يُضِلوكَ عنْ سبيله }
موضوعٌ جميل أخي الكريم سمير
- 21-03-2007, 03:25 PM #14
رد: فكر قبل ما تجاوب
أنا شايف أن رأى الجماعة بيبقى فيه نسبة كبيرة من الخطأ..وده بيرجع لانقياد كتير من اعضاء الجماعة لما يسمى بـ(الرأى العام)..
كان فيه مقال قريته قبل كده بيتكلم عن أن رأى الشخص ممكن يختلف أختلاف كبير أذا كان وحده عن أذا كان وسط جماعة..
ودى تجربة تثبت كده..
بيئة التجربة : قام العالم بتجهيز غرفة و وضع فيها عشرة كراسي موجة نحو باب الغرفة و أحضر تسعة أشخاص اتفق معهم على التجربة – طبعاً الكرسي العاشر هو للشخص الذي ستقع عليه التجربة .
ماهية التجربة : يجلس الأشخاص التسعة و الشخص الذي ستقع عليه التجربة على الكراسي العشرة
ثم يخرج العالم من الغرفة و يرد الباب وراءه ... ثم يقوم بإشعال ضوء أحمر خارج الغرفة لمرة واحدة و لأجزاء من الثانية ..... طبعاً أثر الضوء سوف ينفذ إلى الغرفة و سيراها الجميع بداخلها ......
ثم يعود العالم للغرفة و يبدأ بسؤال الأشخاص عن لون الضوء طبعاً هو اتفق مع الأشخاص التسعة على الكذب أي أن يقولوا أن الضوء هو أخضر ( أي مخالف للحقيقة ) .... و طبعاً يبدأ العالم بسؤالهم واحداً تلو الآخر أمام الشخص موضوع التجربة و بالنهاية يسأل الشخص هذا عن لون الضوء ......
نتائج التجربة : كانت مُلفتة
30% من الأشخاص أجابوا بأن الضوء أخضر بدون تردد و بسرعة ( انقياد تمام مع الجماعة)
55% من الأشخاص أجابوا بأن الضوء أخضر لكن بعد فترة من الصمت ( انقياد مع تردد )
15% من الأشخاص أجابوا بأن الضوء هو أحمر ( خالفوا الجماعة و قالوا الحقيقة )آخر تعديل بواسطة mobtd2_msry ، 21-03-2007 الساعة 03:31 PM
المواضيع المتشابهه
-
السبحه الالكترونيه افتحوها بجانب الميتاتريدر
By Ahmed Seoudy in forum استراحة اعضاء المتداول العربيمشاركات: 2آخر مشاركة: 06-07-2008, 12:36 AM