التخلص من عبء السبريد

[محمدsa]

التخلص من عبء السبريد وتأثيره على المحفظة باستخدام التحوط

السبريد يمثل تكلفة أساسية يتحملها المتداول عند فتح الصفقات، وقد يكون عبئًا يؤثر على أداء المحفظة خاصة مع التداولات المتكررة. استخدام استراتيجية التحوط الديناميكي يمكن أن يساعد في تقليل تأثير السبريد بشكل كبير، مع تحقيق كفاءة أفضل لإدارة رأس المال على المدى الطويل.

تعويض السبريد وتأثيره على المحفظة

1. تقليل عبء السبريد على المدى الطويل:
• عند فتح صفقة (سواء شراء أو بيع)، يتم خصم السبريد مباشرة من الحساب.
• باستخدام استراتيجية التحوط (فتح صفقتين متعاكستين: شراء وبيع في نفس الوقت)، يتم الاستفادة من تحركات السوق لتعويض السبريد.
• إذا تحرك السوق لصالح الصفقة التحوطية (البيع أو الشراء)، يتم إغلاق هذه الصفقة عند تحقيق ربح يعادل أو يزيد عن تكلفة السبريد.
2. الاستفادة من تحركات السوق الطبيعية:
• معظم الصفقات (أكثر من 99%) ستشهد تحركات سعرية في الاتجاهين (صعودًا وهبوطًا) قبل اتخاذ اتجاه واضح.
• هذا التذبذب الطبيعي في السوق يجعل من السهل تعويض تكلفة السبريد من الصفقة التحوطية، خاصة في الأسواق ذات الحركة الديناميكية.
3. الأثر الإيجابي على المحفظة:
• على المدى الطويل، يؤدي تعويض السبريد إلى تحسين الأداء العام للمحفظة عن طريق تقليل التكاليف الإجمالية.
• إذا تم تعويض السبريد بشكل متكرر، يمكن أن يكون لذلك تأثير تراكمي إيجابي يعزز الأرباح النهائية.

في حالة عدم تعويض السبريد (سيناريو نادر):

1. إذا استمر السعر في اتجاه واحد دون التراجع (وهو احتمال نادر)، فإن الخسارة ستقتصر فقط على قيمة السبريد للصفقتين المفتوحتين:
• الخسارة = تكلفة السبريد للصفقة الرئيسية + تكلفة السبريد للصفقة التحوطية.
• هذه الخسارة تكون ضئيلة جدًا مقارنة بحجم التداول الإجمالي.
2. مثال عملي:
• إذا كان السبريد على زوج EUR/USD = 2 نقاط، وفتحت صفقتين بحجم 1 لوت:
• تكلفة السبريد الإجمالية = 2 نقاط × 2 صفقات = 4 نقاط.
• حتى في السيناريو النادر، حيث لا يمكن تعويض السبريد، فإن الخسارة تعادل قيمة هذه النقاط فقط.

مزايا الاستراتيجية:

1. تقليل التكاليف:
• تعويض السبريد يخفف العبء المالي الذي يواجهه المتداول مع كل صفقة، مما يؤدي إلى تحسين الأداء الإجمالي للمحفظة.
2. الاستفادة من تذبذب السوق:
• معظم الأسواق تتحرك في اتجاهات متذبذبة قبل أن تستقر، مما يجعل تعويض السبريد ممكنًا في معظم الحالات.
3. خسائر محدودة في الحالات النادرة:
• في السيناريوهات التي لا يتحقق فيها تعويض السبريد، تكون الخسارة محصورة ضمن تكلفة السبريد فقط، وهي تكلفة بسيطة.

الخلاصة:

تعويض السبريد باستخدام التحوط يعد استراتيجية فعالة لتحسين الكفاءة في التداول وتقليل التكاليف على المدى الطويل. مع الأخذ في الاعتبار أن معظم الصفقات ستشهد تحركات كافية لتعويض السبريد، فإن هذه الطريقة تمنح المتداول ميزة تقليل الخسائر وتحقيق أداء أفضل للمحفظة. وفي الحالات النادرة التي لا يتم فيها تعويض السبريد، تبقى الخسارة ضئيلة جدًا مقارنة بالمزايا الإجمالية للاستراتيجية.

[HESHAM959]

التخلص من عبء السبريد وتأثيره على المحفظة باستخدام التحوط

السبريد يمثل تكلفة أساسية يتحملها المتداول عند فتح الصفقات، وقد يكون عبئًا يؤثر على أداء المحفظة خاصة مع التداولات المتكررة. استخدام استراتيجية التحوط الديناميكي يمكن أن يساعد في تقليل تأثير السبريد بشكل كبير، مع تحقيق كفاءة أفضل لإدارة رأس المال على المدى الطويل.

تعويض السبريد وتأثيره على المحفظة

1. تقليل عبء السبريد على المدى الطويل:
• عند فتح صفقة (سواء شراء أو بيع)، يتم خصم السبريد مباشرة من الحساب.
• باستخدام استراتيجية التحوط (فتح صفقتين متعاكستين: شراء وبيع في نفس الوقت)، يتم الاستفادة من تحركات السوق لتعويض السبريد.
• إذا تحرك السوق لصالح الصفقة التحوطية (البيع أو الشراء)، يتم إغلاق هذه الصفقة عند تحقيق ربح يعادل أو يزيد عن تكلفة السبريد.
2. الاستفادة من تحركات السوق الطبيعية:
• معظم الصفقات (أكثر من 99%) ستشهد تحركات سعرية في الاتجاهين (صعودًا وهبوطًا) قبل اتخاذ اتجاه واضح.
• هذا التذبذب الطبيعي في السوق يجعل من السهل تعويض تكلفة السبريد من الصفقة التحوطية، خاصة في الأسواق ذات الحركة الديناميكية.
3. الأثر الإيجابي على المحفظة:
• على المدى الطويل، يؤدي تعويض السبريد إلى تحسين الأداء العام للمحفظة عن طريق تقليل التكاليف الإجمالية.
• إذا تم تعويض السبريد بشكل متكرر، يمكن أن يكون لذلك تأثير تراكمي إيجابي يعزز الأرباح النهائية.

في حالة عدم تعويض السبريد (سيناريو نادر):

1. إذا استمر السعر في اتجاه واحد دون التراجع (وهو احتمال نادر)، فإن الخسارة ستقتصر فقط على قيمة السبريد للصفقتين المفتوحتين:
• الخسارة = تكلفة السبريد للصفقة الرئيسية + تكلفة السبريد للصفقة التحوطية.
• هذه الخسارة تكون ضئيلة جدًا مقارنة بحجم التداول الإجمالي.
2. مثال عملي:
• إذا كان السبريد على زوج EUR/USD = 2 نقاط، وفتحت صفقتين بحجم 1 لوت:
• تكلفة السبريد الإجمالية = 2 نقاط × 2 صفقات = 4 نقاط.
• حتى في السيناريو النادر، حيث لا يمكن تعويض السبريد، فإن الخسارة تعادل قيمة هذه النقاط فقط.

مزايا الاستراتيجية:

1. تقليل التكاليف:
• تعويض السبريد يخفف العبء المالي الذي يواجهه المتداول مع كل صفقة، مما يؤدي إلى تحسين الأداء الإجمالي للمحفظة.
2. الاستفادة من تذبذب السوق:
• معظم الأسواق تتحرك في اتجاهات متذبذبة قبل أن تستقر، مما يجعل تعويض السبريد ممكنًا في معظم الحالات.
3. خسائر محدودة في الحالات النادرة:
• في السيناريوهات التي لا يتحقق فيها تعويض السبريد، تكون الخسارة محصورة ضمن تكلفة السبريد فقط، وهي تكلفة بسيطة.

الخلاصة:

تعويض السبريد باستخدام التحوط يعد استراتيجية فعالة لتحسين الكفاءة في التداول وتقليل التكاليف على المدى الطويل. مع الأخذ في الاعتبار أن معظم الصفقات ستشهد تحركات كافية لتعويض السبريد، فإن هذه الطريقة تمنح المتداول ميزة تقليل الخسائر وتحقيق أداء أفضل للمحفظة. وفي الحالات النادرة التي لا يتم فيها تعويض السبريد، تبقى الخسارة ضئيلة جدًا مقارنة بالمزايا الإجمالية للاستراتيجية.

فعلا ... لنه نادرا مايفتح منا صفقة والا يعكس عليه السعر كم نقطة واحينا نقاط !! فلماذا لا نستفيد اقلها من استرجاع قيمة الاسبريد وكم نقطة ربح هدية
واذا وصل الواحد لمرحله ان صفقتة تذهب مباشرة للهدف بدون اي انعكاس مع أن هذا مستحيل ...!!! عندها نعطيهم الاسبريد بالعافية عليهم