أفكار خارج صندوق الفوركس و مصدر رزق جديد

[mahmoud0711]

على فكرة هنالك مواقع على الإنترنت تقدم العديد من الأفكار لمشاريع من صغيرة إلى متوسطة في شتى المجالات ومعها دراسة جدوى جاهزة منها على سبيل المثال هذا الموقع واسمه مشاريع صغيرة
https://small-projects.org/

شكرا للأضافة و شرفنا مرورك الكريم
تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق

[mahmoud0711]

شكرا اخ محمود على طرحك لهذا الموضوع.

فالبيع الالكتروني باب واسع للرزق ولا يحتاج لرأس مال كبير، الامر كله يتعلق بتلقي طلبات الشراء ثم ايصال المنتج واقتطاع العمولة، ففي مصر مثلا بالامكان الاتفاق مع بعض الاسر المنتجه لعمل مأكولات او منتجات تقليدية، ولتوصيلها بالامكان الاتفاق مع احد مالكي الدراجات ليقوم بذلك في وقت فراغه، الخطوة المهمة ستكون تصميم موقع البيع عبر الانترنت، وهنا بالامكان الاستعانه بموقع wix او احد المواقع الشبيهة.

اعرف كثيرين قاموا بإنشاء مواقع شبيهة على سبيل الاستثمار ولما نجحت باعوها لغيرهم مقابل مبالغ ضخمة.

شكرا للأضافة اخى الفاضل
بالفعل الأمثلة المشجعة كثيرة
و ليس بالضرورى تقليد ما سبق بل المطلوب هو الأبتكار
الققص التى تم سردها للتشجيع و لمحاولة استنباط افكار جديدة
تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق

[mahmoud0711]

اذا تريد مشروع عوائده فوق 10 مليون حسب مقالك--لابد الجنسية امريكية

ثم لاشيء خارج الصندوق
كل هذه الافكار من داخل الصنودق من قعره
رجل وزوجته موظفان وكانت الوظيفة عائق والفكرة كانت شبه مبتكرة في جزئية محددة
وكما يقال من سبق لبق
يعني لو اتى مقلدون صعب يبنون من جديد في وجوده
وليس مثل الامثلة التيطرحها اخرين هنا

من قال اخى الفاضل سلمان اننا نبحث عن 10 مليون
فقط نحاول ايجاد باب رزق جديد و دخل معقول
سرد القصص فى الموضع ليس بغرض التقليد
و لكن ممكن من اى قصة تستنبط فكرة جديدة
دائما الربح للأفكار الجدية
و من يريد مشروع ناجح من الأفضل الأستفادة بخبراته و مجال علمة
قريبا سأضع مشروع رائع و ارباحة رائعة من مخلفات مطبخ الطعام
و لكن يحتاج الى حماس الشباب و مجهود فى البداية
تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق

[mahmoud0711]

إبدأ الآن وتحسن لاحقا..
آفة الأعمال ليست التسويف فقط،بل أيضا البحث عن الكمال!
الذي يؤدي إلى وأد الفكرة في مهدها، وعدم ظهور أي مرحلة أو جزء منها.
يقول الكاتب البريطاني "روب مور" في كتابه "ابدأ الآن وتحسّن لاحقاً"
إنه درس شخصية ما يزيد على 500 مليونير، ووجد أن "الحسم" هو صفتهم المشتركة،
وأنهم بارعون في اتخاذ قرارات سريعة واثقة، وكذلك قادرون على تغيير قراراتهم متى ما توجب ذلك.
من المثير للاهتمام أن "مور" نفسه وقع في فخ هذا التردد، فقد أمضى سنوات يفكر في تأليف كتابه!
وفعل العديد من الأمور لتأجيل التأليف لكي ينتابه شعورٌ مؤقت من الأمان كما نفعل نحن دوماً!
لكنه في النهاية يصاب بالإحباط والحنق كلما اقترب من المهلة النهائية للتأليف
كما نشعر نحن أيضاً حينما لا نقترب من إنجاز ما نخطط له.
ليس فقط اننا عندما نلاحق سراب الكمال فاننا لا نتحرك قيد أنملة؛ بل أيضا لأننا لن نستطيع الاقتراب من هذا الكمال ،
وننطلق ونحن لا نحدد لا الأهداف ولا مراحلها، و نقف في انتظار اللحظة المناسبة التي لن تأتي،
نتنقّل بين مهمة وأخرى، نخاف من اتخاذ القرار ومن تقلبات المستقبل، نخلط بين الانشغال والإنتاج والكفاءة،
تؤثر آراء الآخرين بشدة على قراراتنا، نخجل من طلب المساعدة،
وغيرها من الأسباب التي يمكن تجاوزها متى ما عقدنا العزم على ذلك.
"مور" استعان بالحيل التي ذكرها في الفصل الرابع والثلاثين من كتابه لإنجاز كتابه نفسه!
التي تستلزم أن تكون واعياً بذاتك، وصادقاً في معرفة ما تقوم به وظروف ذلك،
فمن الحيل التي ذكرها في الكتاب:تقسيم رزنامة يومك وتخطيطه بناءً على الأوقات التي تكون فيها نشيطاً أو خاملاً،
تحديد الوقت الذي تحظى فيها بأعلى حالات التركيز، ثم حيلة معرفة ما يجعلك أنت في حالة تركيز كامل؟
كالقهوة أو الموسيقى أو حتى التمارين الرياضية الشاقة!
ومن أكثر الحيل نجاحاً تحديد مواعيد نهائية للإنجاز قبل المواعيد النهائية الحقيقية !
عليك خداع نفسك بتصديق الموعد النهائي الأول، ونسيان أن هناك فسحة من الوقت!
حتى تستطيع تجنّب الوقوع في حسرة فوات الموعد النهائي الحقيقي.
بالإضافة إلى أسلوب المسابقات والتحديات مع الآخرين، وبالذات إن كنت من المولعين بالتنافس،
أو رصد مكافآت لك وعقوبات عليك حتى تنجز ما ترغب في الوقت المحدد.
هناك أيضاً حيلة التصريح العلني بالهدف وموعده، مما يجعلك تحت ضغط تحقيق الهدف أمام الآخرين،
وبالرغم من وجود دراسات أخرى ترى أن التصريح العلني قد يؤثر على الوصول إلى الهدف،
لكن هذه الحيلة كما غيرها تعتمد على شخصيتك، وتحتاج تجربتها وتقيمها كما الحيل الأخرى المتبقية في الكتاب،
فبعضها سينجح معك، وبعضها قد لا يكون مناسباً لشخصيتك أو لبيئتك.
تذكر دوماً أنك لن تتذوق لذة النجاح دون أن تبدأ...هكذا ببساطة لا بد أن تبدأ...الآن.

[mahmoud0711]

تجميع زيوت الطعام المستعملة
نستعرض معكم في هذا الموضوع فكرة مشروع انتشر بشكل قليل خلال العشرة اعوام الماضية
ولكن لقى رواجا واسعا خلال ال 3 سنوات الماضية
لا تتعجب نحن نتكلم عن المتاجرة بزيت الطعام الذي تقلي فيه البطاطس والسمك، و الدجاج و غيرها من الأطعمة
والذي تستخدمه محلات الفول والفلافل في القلي والتحمي، و مصانع الشيبسى و الأسماك
ولكن لماذا الزيت المستعمل بالذات؟
أعتدنا في بيوتنا على إلقاء الزيت المستعمل في سلة القمامة للتخلص منه؛
حيث جميعنا يعلم أن استخدام الزيت أكثر من مرة يؤدي إلى أمراض نحن في غنى عنها،
ولكن هناك الكثير الذي يغفل عن أهمية الزيت المستعمل بالنسبة لكثير من المصانع.
في ماذا يستخدم زيت الطعام المستعمل؟
يستخدم في صناعة الصابون (صابون الغسيل)
يستخدم في استخراج زيوت الجلسرين.
يستخدم كوقود حيوي (بيو ديزل)
و مع بداية اعتماد الدول الأوربية و أمريكا و الصين على الطاقة النظيفة و البديلة
اكتسبت تجارة تجميع زيوت الطعام المستعملة على اهمية كبيرة جدااا
و خاصة بعد تحريم منظمة الأغذية الدولية استخدام الزيوت الجديدة فى تصنيع
البيو ديزل بعد ان حدثت ازمة كبرى فى الزيوت فى مطلع ال2000
و لكى نعرف مدى تطور تلك التجارة و اهميتها
فى البداية كان سعر تجميع لتر الزيت المستعمل فى حدود 1 جنية مصرى
الأن وصل سعر التر الى اكثر من 10 جنيهات و قابل للذيادة
ميزة هذا المشروع انه غير معقد و يعتمد على اداوات بسيطة
و لا يحتاج الى معدات عالية التكلفة
كل ما يحتاجة معدات بدائية بسيطة جدااا
تتكون من
مكان لتخزين الزيوت التى يتم تجميعا
عدد من البراميل او التنكات لتخزين الزيوت
و سيلة لنقل الزيوت التى يتم تجميعا الى المخزن
بعض العلاقات الجيدة مع المطاعم و المصانع التى تستخدم الزيوت بكثافة
التواصل مع سكان المنطقة و المناطق المجاورة لتشجيعهم على عدم اهدار تلك الزيوت
و تجميعها و شرائها منهم
و بعد تجميع كمية من الزيوت فى حدود طن او اكثر يمكنك التواصل مع
احد تجار الجملة لتجميع الزيوت و بيعها لهم بربح 50 % تقريبا
لان 80 % من تلك الزيوت يتم تصديرها الى اوربا و امريكا و الصين
و الطلب العالمى عليها يفوق بكثير الكميات المتاحة
مميزات المشروع انه لا يحتاج الى رأس مال كبير
و لكن الكثير يرى ان من عيوبة انه يحتاج الى مجهود
و خاصة بعض الأشخاص الغير عمليين و يبحثون عن الربح السهل و السريع
و هو غير متوفر للكثير و يحتاج الى التوفيق و قدرات و مهارات خاصة
لو هناك اى اسئلة او نقاط للتوضيح مستعد للمساعجة للجادين
نسئل الله التوفيق للجميع و لعل الفكرة تكون باب رزق جديد و فاتحة خير

[سميرعلي]

كلام جميل استاذ محمود، مشاريع بسيطة وبنفس الوقت رائعة...هنا بعض بقايا الطعام يستفيدوا منه....

حتى روث الحيوانات - اكرمكم الله - يستخدموها في توليد الطاقة الكهربائية.......تستغرب احيانا من تفكيرهـــم!!!!!!!!!!

احيانا تكون الفكرة بسيطة، ولكن النتيجة تستحق التعب، وتكون ذو مردود مرتفع....فقط فكر ونفذ واعمل......