الجزء الثانى .. الداو جونز و العودة الى مستويات ال 30 الف مرة اخرى

[mahmoud0711]

الملف المرفق 543250
أشارنا فى مشاركة أمس ان احتمالية الهبوط هى الأقوى و الحمد لله هبط المؤشر 500 نقطة
و اعتقد ان طالما المؤشر اسفل 35365 التى اشارنا اليها سابقا انها مستوى بيعى
فى حال الثبات أدناها فأن المؤشر سيتابع الهبوط لحين صدور البيانات الأمريكية
و قد نصل 34865 وأذا تم كسرها سنواصل الهبوط
فى حال سلبية البيانات الأمريكية نراقب ثبات المؤشر اعلى 35700
جمعة مباركة على الجميع و نسئل الله التوفيق [/QUOTE]
تحقق الهدف الأول و الحمد لله و هبط المؤشر الى مستوى 34870 بفارق 5 نقاط
يفضل جنى الأرباح و المشاهدة و المتابعة لحين صدور البيانات الأمريكية
نسئل الله التوفيق للجميع

[الفوريكس]

لا تهتم كثيرا الى اين سيصل الداو سواء 37000 او 30000
المهم البيع و الشراء من المناطق التى تحقق ارباح
دائما نحاول الأستفادة من الصعود و الهبوط المهم نحقق الربح المطلوب

بارك الله فيك استاذ محمود
كلامك في محله
المهم ان تحقق ربح
والخطأ ان انتظر وصوله الى هدف معين
خسرت أربع صفقات وبقت صفقتين وانا منتظر لـ 37000
نتعلم منك دوما استاذي

[mahmoud0711]

بارك الله فيك استاذ محمود
كلامك في محله
المهم ان تحقق ربح
والخطأ ان انتظر وصوله الى هدف معين
خسرت أربع صفقات وبقت صفقتين وانا منتظر لـ 37000
نتعلم منك دوما استاذي

كلنا بنتعلم من بعض يا غالى
وهذه ميزة التعامل مع الحساب الديمو بجديه و تدوين الأخطاء لتجنبها مستقبلا
جمعة مبرك عليك و دعواتى بتاوفيق

[mahmoud0711]

البيانات الأمريكية محيرة و تحتاج لوقت من السوق للتقيم
أرتفاع معدل البطالة من 3.90 % الى 4 % وهو اعلى من المتوقع و السابق
تقرير التوظيف بالقطاع الخاص افضل من المتوقع لكن اقل من السابق
هذة دائما طبيعة البيانات الأمريكية تأتى محيرة و مختلطة و خاصة قبل القرارت الهامة
لذلك فضلت فى المشاركة رقم 484 جنى الارباح و مراقبة المؤشر لحين ظهور فرص جيدة
تمنياتى بأجازة سعيدة للجميع

[mahmoud0711]

"داو جونز" يتراجع هامشياً لكنه يسجل مكاسب أسبوعية.. و"ناسداك" يرتفع 1.6%
غلب الارتفاع على مؤشرات الأسهم الأمريكية في ختام جلسة تداول الجمعة،
لكن "داو جونز" سجل تراجعًا هامشيًا، مع استمرار رصد نتائج أعمال الشركات وبعد بيانات اقتصادية.
شهدت أسهم "وول ستريت" تقلبات قوية خلال تعاملات هذا الأسبوع مع توالي البيانات الاقتصادية في الولايات المتحدة،
التي عززت التوقعات حيال اتجاه الفيدرالي الأمريكي لرفع معدل الفائدة خلال اجتماعه المقبل في شهر مارس.
وارتفعت عوائد سندات الخزانة متأثرة بالبيانات الاقتصادية، حيث صعدت عوائد السندات لآجل عامين،
والتي تعكس توقعات معدل الفائدة، إلى 1.29%، وهو أعلى مستوى منذ أواخر فبراير 2020،
فيما تجاوز العائد على السندات لآجل 10 سنوات 1.9%.
ودعمت مكاسب سهم "أمازون" من صعود مؤشرات الأسهم الأمريكية، وتحديدًا مؤشر "ناسداك"،
إذ قفز سهم شركة التجارة الإلكترونية بنسبة 13.5% بفضل إيجابية أرباح شركة.
في الوقت نفسه، صعد سهم موقع "بينترست" بنسبة 11.2%،
فيما قفز سهم "سناب" بنحو 58.8% بعد الإعلان عن تحقيق الشركة أرباحًا فصلية.
بالمقابل، قلص سهم "ميتا" خسائره إلى 0.3% عند الإغلاق،
بعد تحذيرات "مارك زوكربيرج" الرئيس التنفيذي لشركة التواصل الاجتماعي من تزايد المنافسة،
في أعقاب إعلان نتائج الأعمال،
كما هبط سهم "كلوركس" بنسبة 14.5% وسط مخاوف من تأثر هوامش الربح للشركة بسبب التكاليف المرتفعة.
وتراجع مؤشر "داو جونز" الصناعي هامشيًا بنسبة 0.06% أو ما يعادل 21 نقطة ليصل إلى 35089 نقطة،
لكنه صعد 1.1% في إجمالي الأسبوع الجاري.
في حين ارتفع "S&P 500" بنسبة 0.5% ما يعادل 23 نقطة عند 4500 نقطة، ليرتفع أسبوعيًا بنحو 1.5%.
وكان مؤشر "ناسداك" الأفضل أداء عند إغلاق جلسة اليوم بتسجيل ارتفاع بنسبة 1.6% أو 219 نقطة عند 14098 نقطة،
ليسجل ارتفاعًا أسبوعيًا بنحو 2.4%.
أما عن الأسواق الأوروبية، هبط مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي بنسبة 1.4% أو ما يعادل ست نقاط ليصل إلى 462 نقطة،
فيما سجل المؤشر الخسارة الأسبوعية الخامسة على التوالي بنحو 0.7%.
كما شهد "كاك" الفرنسي انخفاضًا 0.8% (-54 نقطة) إلى 6951 نقطة،
وتراجع "فوتسي 100" البريطاني بنسبة 0.2% (-12 نقطة) عند 7516 نقطة،
فيما هبط "داكس" الألماني 1.7% (-269 نقطة تقريبًا) ليصل إلى 15099 نقطة.
وفي اليابان، ارتفع "نيكي" بنحو 0.7% (+199 نقطة تقريبًا) إلى 27439 نقطة،
ليحقق أول مكاسب أسبوعية في 5 أسابيع بنحو 2.7%،
كما صعد "توبكس" الأوسع نطاقًا بنسبة 0.5% (+11 نقطة تقريبًا) مسجلًا 1930 نقطة.
وفيما يتعلق بسوق النفط، صعد سعر العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم شهر مارس بنحو 2.4% أو 2.16 دولار
ليصل إلى 93.27 دولار للبرميل عند التسوية، ليواصل الارتفاع للأسبوع السابع على التوالي بنحو 3.6%.
كما زاد سعر خام نايمكس الأمريكي تسليم مارس بنسبة 2.3% أو 2.04 دولار عند 92.31 دولار للبرميل،
ليسجل مكاسب أسبوعية بنحو 6.3%.
وعن الذهب، ارتفع سعر العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم شهر أبريل بنسبة 0.2% أو ما يعادل 3.70 دولار
ليصل إلى 1807.80 دولار للأوقية عند التسوية، واستطاع تحقيق مكاسب أسبوعية بنحو 1.2%.
أما عن البيانات الاقتصادية، أظهرت بيانات مكتب إحصاءات العمل الأمريكي إضافة الاقتصاد 467 ألف وظيفة خلال يناير،
متجاوزًا توقعات بإضافة 150 ألف وظيفة، فيما ارتفع معدل البطالة إلى 4% خلال يناير الماضي من 3.9% في ديسمبر.

انحصرت تحركات يوم الجمعة ما بين 35330 من اعلى و 34790 من اسفل
و هو مطابق لما نوهنا الية فى المشاركة رقم 481 و 482
اعتقد بداية من الأسبوع القادم قد نشهد بعض الهدؤ على تحركات المؤشرات
و خاصة بعد اعلان معظم الشركات الكبرى نتائج اعملها
بالنسبة للداو نراقب الأسبوع القادم مدى قدرة المؤشر على اختراق 35365
و الثبات اعلاها لمحاولة اختبار 347500
و كذلك مدى صمود مستوى 34865 و فى حال كسرها و الثبات ادناه قد نذهب لاعادة اختبار مستوى 34110
اجازة سعيدة للجميع و نسئل الله التوفيق

[mahmoud0711]

تقرير الوظائف الأمريكية يعزز الرهانات على زيادة أكبر للفائدة في مارس
زادت رهانات المتداولين على أن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ رفع أسعار الفائدة بأكبر زيادة في عقدين،
بعد أن عزز تقرير الوظائف القوي بشكل غير متوقع التكهنات بأن الاقتصاد على شفا خطر الإنهاك.
يشير مؤشر تسعير تداولات المقايضة لليلة واحدة، والمرتبط بتواريخ اجتماعات الاحتياطي الفيدرالي،
إلى أن سعر الفائدة على المستوى الفيدرالي يبلغ حوالي 0.44% بعد اجتماع مارس،
أي حوالي 36 نقطة أساس فوق الفائدة المتبعة حالياً.
ويعكس ذلك بشكل أساسي أن المتداولين يطرحون احتمالات متساوية تقريباً بشأن بدء "الاحتياطي الفيدرالي"
تشديد السياسة النقدية مع أول زيادة بمقدار نصف نقطة مئوية منذ عام 2000، بدلاً من ربع نقطة نموذجية.
تعكس هذه الرهانات المتزايدة إعادة التسعير الدراماتيكية التي اجتاحت الأسواق المالية في أعقاب صدور تقرير الوظائف،
الأمر الذي أدى إلى ارتفاع عوائد سندات الخزانة.
وبنهاية الخميس الماضي، بلغت فرصة متداولي المقايضات 20% فقط لزيادة 50 نقطة أساس في اجتماع مارس.
وعلاوة على ذلك، يتم تسعير حوالي 135 نقطة أساس، أو ما يقرب من خمس تحركات بمقدار ربع نقطة مئوية ونصف،
من خلال اجتماع بنك الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر، بزيادة 10 نقاط أساس عن إغلاق يوم الخميس.
قالت ديان سونك، كبيرة الاقتصاديين في "غرانت ثورنتون" ( Grant Thornton LLP): "
سيستند الاحتياطي الفيدرالي إلى هذه البيانات لتبرير رفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في مارس.
من المتوقع رفع بـ 25 نقطة أساس أخرى بحلول يونيو المقبل،
مع قرار البدء في تقليص الميزانية العمومية الضخمة للاحتياطي الفيدرالي."
زيادة الوظائف
بينما يقترب المتداولون من توقع زيادة أكبر في أسعار الفائدة باجتماع مارس،
صرح مسؤولو "الاحتياطي الفيدرالي"، قبل تقرير يوم الجمعة، بشكل واضح بأن مثل هذه الخطوة لم تكن على جدول أعمالهم.
ولم يؤيد أي من المسؤولين الستة في "الفيدرالي"، الذين تحدثوا حتى الآن هذا الأسبوع، فكرة زيادة نصف نقطة في مارس،
حيث أشار جيمس بولارد، وهو رئيس الاحتياطي الفيدرالي في "سانت لويس"،
إلى خمس ارتفاعات هذا العام، أو واحدة أخرى كل ربع سنة، قائلاً: "ليس رهاناً سيئاً للغاية".
تأتي التوقعات الأكثر تشددّاً من المتداولين بالولايات المتحدة بعد أن حفّزت بيانات الوظائف الأمريكية
الحجة الداعية إلى تشديد السياسة النقدية بشكل أسرع.
وزادت الوظائف غير الزراعية بمقدار 467 ألف وظيفة في يناير، بعد زيادة معدّلة بـ 510 ألف في ديسمبر الماضي،
الأمر الذي أثار دهشة الاقتصاديين الذين توقعوا زيادة في حالات الإصابة بـ "كوفيد-19" بحيث تلقي بظلالها على التوظيف.
وكان أعلى تقدير في استطلاع "بلومبرغ" هو زيادة 250 ألف وظيفة. وتسارع نمو الأجور أيضاً،
ما يضيف دليلاً على أن سوق العمل المتأزم قد يشعل التضخم.
قال رايان سويت، رئيس أبحاث السياسة النقدية في وكالة "موديز أناليتكس" (Moody’s Analytics Inc)،
تعقيباً على تقرير التوظيف: "التقرير يعزز التوجّه لرفع الفائدة في شهر مارس.
احتمالات الارتفاع بمقدار 50 نقطة أساس أعلى قليلاً، ولكنها لا تزال غير مرجحة.
وسوف يستنتج الاحتياطي الفيدرالي من ذلك بأن الاقتصاد يتجه نحو التوظيف الكامل،
وهذا سيجعل الأمر أكثر صعوبة بالنسبة للبنك لتهيئة الوصول إلى الهدف بشكل سلس".
زيادة حتمية
وفي ظل النقاش الدائر حول زيادة مرتقبة في مارس، يعد الأمر الواضح هو أن الأسواق تواصل إقحام دورة الزيادة
لتكون أقرب من بداية هذا العام. ويتم تسعير صفقات المقايضة في ثلاث زيادات بالأسعار خلال شهر يونيو،
ما يشير إلى ارتفاع واحد في كل من اجتماعات الاحتياطي الفيدرالي في مارس ومايو ويونيو.
وتترقب الأسواق أيضاً أن يبدأ البنك هذا العام في تقليص حيازاته الضخمة من الأصول من خلال عدم تجديد السندات المستحقة،
ما ينهي مصدر آخر لدعم أسواق المال.
وقال روبرتو بيرلي، الشريك في "كورنر ستون ماركو" (Cornerstone Macro) في واشنطن:
"يعزز تقرير التوظيف هذا الفكرة القائلة بأنه من الحكمة الابتعاد عن النظام الحالي للتكيف الاستثنائي مع السياسة.
فالزيادة المتوقعة في مارس، والتي كان مرجحة للغاية بالفعل، أصبحت الآن أمراً مُسلّماً به.
ومن المحتمل أن تتقلص الميزانية العمومية، أو التشديد الكمي، بترتيب قصير نسبياً، بحوالي الربع أو اثنين على الأكثر فيما بعد".

[mahmoud0711]

الداو يحاول الأغلاق بالقرب من 35365 بعد أداء سلبى طوال اليوم
و كما نوهنا سابقا فطالما التداول اسفل 35365 فالنظرة الهبوطية هى الأقرب
و فرص الصعود بعد الثبات اعلى 35365
اسعد الله مسائكم جميعا
نسئل الله التوفيق للجميع

[mahmoud0711]

هل يدعو تقرير الوظائف الأمريكي الذي فاق التوقعات للحذر أكثر من التفاؤل؟
ماكينة الوظائف الأمريكية تتقدم أكثر من أي وقت مضى،
دعماً لانتعاش قوي وفرص للرجال والنساء الذين يعملون بكد"،
هكذا جاءت كلمات الرئيس الأمريكي "جو بايدن" تعليقاً على تقرير يناير للوظائف
الذي تحدث عن إضافة 467 ألف وظيفة جديدة مقابل توقعات بـ 150 ألفا فقط!
التقرير كان مفاجئاً للمحللين ومتجاوزاً للتوقعات بشكل كبير، إلا أنه يصب في مصلحة الإدارة الأمريكية
التي تتوق للبحث عن أي مؤشر اقتصادي جيد وسط عتمة من اللايقين وأجواء صعبة يغلفها سعر جالون الوقود
الذي لا يزال خارجا عن السيطرة وتضخم جاء ليبقى وسياسة تشديدية مرتقبة يُخشى من أثرها على التعافي الهش أصلاً.
يقف الآن سوق العمل الأمريكي عند أفضل نقطة زمنية منذ بدء الجائحة،
ولا يزال التغيير في الوظائف في المنطقة السالبة لكنه على الأقل قلص الفارق مع مستويات ما قبل الجائحة
إلى أفضل مستوى منذ أبريل 2020 عند 2.9 مليون وظيفة.
ماذا يعني أن يكون سوق العمل قوياً؟
وصل التضخم في ديسمبر الماضي إلى أعلى مستوى مُسجل منذ 40 عاما في الولايات المتحدة الأمريكية،
وهي إشارة قوية على أن التضخم جاء ليبقى وأنه ليس مؤقتاً.
ماذا يعني أن يكون التضخم مرتفعا ومستداما؟
يعني أن على الفيدرالي التحرك بسرعة لكبح زيادات الأسعار عبر تشديد السياسة النقدية
والتوقف التدريجي لشراء الأصول وصرف الشيكات السخية للأفراد والشركات
والعودة بالنمو الاقتصادي إلى الوضع الطبيعي وأن يرتفع بمفرده دون محفزات صناعية أو منشطات.
ما أثر التشديد على النمو؟
التشديد يعني رفع الفائدة وسحب برامج التيسير النقدي من جسد الاقتصاد.
أن ينمو بشكل طبيعي دون دعم حكومي استثنائي، كما كان الحال قبل الجائحة،
وهذا يعني أن الأعمال والشركات سوف تدور محركاتها دون مساعدة من الخارج (الحكومة والفيدرالي)
وهو ما قد يعني معروضا أضعف من الوظائف وبطالة أعلى.
ماذا يعني أن يكون سوق العمل قوياً في ظل تيسير نقدي وتضخم مرتفع؟
يعني أن السلطات النقدية تكون مطمئنة أكثر للخروج من التيسير إلى التشديد النقدي بهدف محاربة التضخم
دون الخوف من أن تتلقى طعنة من الخلف بسبب سوق العمل الضعيف.
سوق العمل الأمريكي الآن قوى للغاية وهو ما يمنح الفيدرالي أريحية لرفع الفائدة والمضي قدما في خططه التشديدية.
هل هناك أسباب تدعو للحذر؟
توسع الاقتصاد الصيني بـ 4% في الربع الأخير من عام 2021، هبوطاً من 4.9% في الربع السابق له.
هذه أبطأ وتيرة للنمو الصيني منذ الربع الثاني في 2020 وسط رياح معاكسة متعددة مثل تدهور سوق العقارات
واستمرار مشاكل سلاسل الإمداد وتفشي أوميكرون.
ما علاقة الصين بالسياسة النقدية في الولايات المتحدة؟
التباطؤ الاقتصادي في الصين والاقتصاد العالمي يعني واردات أقل من الولايات المتحدة ومشكلات أكثر للشركات والمصانع الأمريكية.
رفع الفائدة في الولايات المتحدة يعني دولارا أقوى وعملات ناشئة أضعف
وهو ما يعني تحركا لاستثمارات الديون من الاقتصادات الناشئة إلى الاقتصادات المتقدمة
وهو ما يتسبب في تغذية موجة التضخم العالمية بدافع من تراجع سعر صرف العملات الناشئة أمام الدولار.
النتيجة؟
نتيجة العوامل العالمية وظروف الاقتصادات الناشئة المرتبطة بالدولار الأمريكي والتجارة الأمريكية فإن الفيدالي
قد يكون حذرا بعض الشيء مهما كانت المغريات من العوامل المحلية مثل سوق العمل القوي.
المصادر: مكتب إحصاءات العمل الأمريكي – وزارة العمل الأمريكية – بلومبرغ – CNBC.

لم يستطع الداو اختراق مستوى 35265 او على الأقل الثبات اعلى مستوى 35200
طوال جلسة أمس و اغلق عند نفس مستوى الجلسة السابقة عند مستوى 35090
مستمر فى حالة التذبذب الضيقة نسبيا ما بين 35300 و 35000
بالطبع ممكن الأستفادة من حالة التذبذب و لكن بأستوب مناسب لان فى حالة الأختراق او الكسر
ستكون الحركة عنيفة و المخاطرة عالية
نسئل الله التوفيق للجميع

[الفوريكس]

هل يدعو تقرير الوظائف الأمريكي الذي فاق التوقعات للحذر أكثر من التفاؤل؟
ماكينة الوظائف الأمريكية تتقدم أكثر من أي وقت مضى،
دعماً لانتعاش قوي وفرص للرجال والنساء الذين يعملون بكد"،
هكذا جاءت كلمات الرئيس الأمريكي "جو بايدن" تعليقاً على تقرير يناير للوظائف
الذي تحدث عن إضافة 467 ألف وظيفة جديدة مقابل توقعات بـ 150 ألفا فقط!
التقرير كان مفاجئاً للمحللين ومتجاوزاً للتوقعات بشكل كبير، إلا أنه يصب في مصلحة الإدارة الأمريكية
التي تتوق للبحث عن أي مؤشر اقتصادي جيد وسط عتمة من اللايقين وأجواء صعبة يغلفها سعر جالون الوقود
الذي لا يزال خارجا عن السيطرة وتضخم جاء ليبقى وسياسة تشديدية مرتقبة يُخشى من أثرها على التعافي الهش أصلاً.
يقف الآن سوق العمل الأمريكي عند أفضل نقطة زمنية منذ بدء الجائحة،
ولا يزال التغيير في الوظائف في المنطقة السالبة لكنه على الأقل قلص الفارق مع مستويات ما قبل الجائحة
إلى أفضل مستوى منذ أبريل 2020 عند 2.9 مليون وظيفة.
ماذا يعني أن يكون سوق العمل قوياً؟
وصل التضخم في ديسمبر الماضي إلى أعلى مستوى مُسجل منذ 40 عاما في الولايات المتحدة الأمريكية،
وهي إشارة قوية على أن التضخم جاء ليبقى وأنه ليس مؤقتاً.
ماذا يعني أن يكون التضخم مرتفعا ومستداما؟
يعني أن على الفيدرالي التحرك بسرعة لكبح زيادات الأسعار عبر تشديد السياسة النقدية
والتوقف التدريجي لشراء الأصول وصرف الشيكات السخية للأفراد والشركات
والعودة بالنمو الاقتصادي إلى الوضع الطبيعي وأن يرتفع بمفرده دون محفزات صناعية أو منشطات.
ما أثر التشديد على النمو؟
التشديد يعني رفع الفائدة وسحب برامج التيسير النقدي من جسد الاقتصاد.
أن ينمو بشكل طبيعي دون دعم حكومي استثنائي، كما كان الحال قبل الجائحة،
وهذا يعني أن الأعمال والشركات سوف تدور محركاتها دون مساعدة من الخارج (الحكومة والفيدرالي)
وهو ما قد يعني معروضا أضعف من الوظائف وبطالة أعلى.
ماذا يعني أن يكون سوق العمل قوياً في ظل تيسير نقدي وتضخم مرتفع؟
يعني أن السلطات النقدية تكون مطمئنة أكثر للخروج من التيسير إلى التشديد النقدي بهدف محاربة التضخم
دون الخوف من أن تتلقى طعنة من الخلف بسبب سوق العمل الضعيف.
سوق العمل الأمريكي الآن قوى للغاية وهو ما يمنح الفيدرالي أريحية لرفع الفائدة والمضي قدما في خططه التشديدية.
هل هناك أسباب تدعو للحذر؟
توسع الاقتصاد الصيني بـ 4% في الربع الأخير من عام 2021، هبوطاً من 4.9% في الربع السابق له.
هذه أبطأ وتيرة للنمو الصيني منذ الربع الثاني في 2020 وسط رياح معاكسة متعددة مثل تدهور سوق العقارات
واستمرار مشاكل سلاسل الإمداد وتفشي أوميكرون.
ما علاقة الصين بالسياسة النقدية في الولايات المتحدة؟
التباطؤ الاقتصادي في الصين والاقتصاد العالمي يعني واردات أقل من الولايات المتحدة ومشكلات أكثر للشركات والمصانع الأمريكية.
رفع الفائدة في الولايات المتحدة يعني دولارا أقوى وعملات ناشئة أضعف
وهو ما يعني تحركا لاستثمارات الديون من الاقتصادات الناشئة إلى الاقتصادات المتقدمة
وهو ما يتسبب في تغذية موجة التضخم العالمية بدافع من تراجع سعر صرف العملات الناشئة أمام الدولار.
النتيجة؟
نتيجة العوامل العالمية وظروف الاقتصادات الناشئة المرتبطة بالدولار الأمريكي والتجارة الأمريكية فإن الفيدالي
قد يكون حذرا بعض الشيء مهما كانت المغريات من العوامل المحلية مثل سوق العمل القوي.
المصادر: مكتب إحصاءات العمل الأمريكي – وزارة العمل الأمريكية – بلومبرغ – CNBC.

لم يستطع الداو اختراق مستوى 35265 او على الأقل الثبات اعلى مستوى 35200
طوال جلسة أمس و اغلق عند نفس مستوى الجلسة السابقة عند مستوى 35090
مستمر فى حالة التذبذب الضيقة نسبيا ما بين 35300 و 35000
بالطبع ممكن الأستفادة من حالة التذبذب و لكن بأستوب مناسب لان فى حالة الأختراق او الكسر
ستكون الحركة عنيفة و المخاطرة عالية
نسئل الله التوفيق للجميع

بارك الله فيك
استمر استاذي ، نحن نتابع تقاريرك دائما

رغم تقرير الوظائف الممتاز ورغم تقارير ارباح جيدة للشركات الا ان التخوف واضح من خلال التذبذب

[mahmoud0711]

بارك الله فيك
استمر استاذي ، نحن نتابع تقاريرك دائما

رغم تقرير الوظائف الممتاز ورغم تقارير ارباح جيدة للشركات الا ان التخوف واضح من خلال التذبذب

جزاك الله خيرا اخى الفاضل فهد
يسعدنى و يشرفنى متابعك تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق
ديون الأسر الأمريكية تقفز بوتيرة قياسية في 2021 عند 15.6 تريليون دولار
ارتفعت ديون الأسر في الولايات المتحدة لمستوى قياسي جديد في ختام عام 2021،
ما يزيد المخاوف بشأن اتجاه الاحتياطي الفيدرالي لرفع الفائدة هذا العام.
وكشفت بيانات الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، أن إجمالي ديون الأسر بلغ 15.6 تريليون دولار بنهاية عام 2021،
بزيادة 333 مليار دولار في الربع الأخير من العام الماضي وبارتفاع تريليون دولار في إجمالي العام.
وتعتبر الزيادة في ديون الأسر الأمريكية في العام الماضي هي الأكبر منذ بدء رصد السجلات في عام 2003.
وبحسب البيانات، ارتفعت قروض الرهن العقاري في الولايات المتحدة بنحو 258 مليار دولار في الربع الأخير من العام الماضي،
لتصل إلى 10.93 تريليون دولار.
كما زادت ديون بطاقات الائتمان 52 مليار دولار، وهي أكبر زيادة فصلية منذ 22 عامًا، وارتفعت قروض السيارات 15 مليار دولار.
"محمد العريان": الفيدرالي يهدد تعافي الاقتصاد الأمريكي .. والأسهم ستواصل التقلبات
حذر الخبير الاقتصادي "محمد العريان"
من أن بنك الاحتياطي الفيدرالي يهدد بخنق الاقتصاد الأمريكي في حال قيامه بسحب الدعم النقدي بسرعة كبيرة.
وقال "العريان" في مقابلة مع محطة "سي إن بي سي": "أشكك في قدرة الاقتصاد الأمريكي على تحمل رفع معدل الفائدة سبع مرات
بالإضافة إلى إقرار تشديد كمي في نفس الوقت".
وكان "بنك أوف أمريكا" قد توقع رفع الفائدة الأمريكية 7 مرات هذا العام،
في حين أعلن مجلس الاحتياطي الفيدرالي خطة لإنهاء مشترياته من السندات وتقليص ميزانيته العمومية.
وأوضح كبير المستشارين الاقتصاديين في "أليانز": "أشعر بالقلق بشأن ما إذا كان الاقتصاد الأمريكي قادرًا على استيعاب تلك القرارات".
واتهم "العريان" مجلس الاحتياطي الفيدرالي بالتباطؤ مع المحاولة المتأخرة لكبح جماح التضخم،
مشددًا على الانفصال الكبير من معدل التضخم البالغ 7% في ديسمبر واستمرار ضخ الاحتياطي الفيدرالي للسيولة في الاقتصاد.
وعلى جانب آخر، توقع "العريان" أن تستمر التقلبات في سوق الأسهم الأمريكي،
معتبرًا أن السوق يشهد ضعفًا للسيولة بشكل أكثر مما يتخيله معظم المستثمرين.
وأضاف: "أنظر إلى سهم فيسبوك، من كان يتخيل أن يتم فقدان 200 مليار دولار من القيمة السوقية للشركة في غضون بضع ساعات؟،
أنظر أيضًا إلى ما يحدث في سهم أمازون وتقلباته الحادة".

تأخر الفيدرالى كثيرا فى اتخاذ الأجرات المناسبة لكبح التضخم و قد يدفع الثمن غاليا
هناك جهات كثيرة كانت تمارس ضغوط على الفيدرالى و مازالت تمارس تلك الضغوط
لانها المستفيد الاكبر من كم التيسرات التى طرحها الفيدرالى و يستخدمون اموال
يتربحون منها مليات دون تكلفة

[mahmoud0711]

"داو جونز" يصعد 370 نقطة عند الإغلاق مع تقييم نتائج أعمال الشركات
صعدت مؤشرات الأسهم الأمريكية في ختام جلسة تداول الثلاثاء،
في ظل محاولات المستثمرين لتقييم نتائج أعمال الشركات وترقب بيانات التضخم الأمريكي
وتحولت الأسهم الأمريكية للارتفاع بعد أدائها المتباين في مستهل التعاملات مع ترقب الأسواق
صدور بيانات مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة هذا الأسبوع،
وسط توقعات بارتفاع المؤشر إلى 7.2% خلال يناير الماضي على أساس سنوي.
ودعم ذلك من توقعات رفع الاحتياطي الفيدرالي لمعدل الفائدة خلال اجتماعه المقبل في مارس،
الأمر الذي انعكس بصورة إيجابية على عوائد سندات الخزانة، حيث وصل العائد على سندات لآجل 10 سنوات
إلى 1.93%، وهو أعلى مستوى له منذ يناير 2020.
وأعلنت المزيد من الشركات نتائج أعمالها الفصلية، حيث تجاوزت أرباح نحو 77% من شركات مؤشر "S&P 500"
التي أعلنت أداءها المالي توقعات الأسواق، لكن ذلك لم يكن كافيًا لتعويض الخسائر التي لحقت بالأسهم الأمريكية خلال يناير الماضي.
وتأثرت تحركات الأسهم الأمريكية بنتائج الأعمال، حيث ارتفع سهم "هارلي-دايفيدسون" بنسبة 15.5%
بعدما تجاوزت أرباح الشركة خلال الربع الرابع من العام الماضي توقعات الأسواق بصورة مفاجئة،
وحقق سهم "بيلوتون" مكاسب قوية تتجاوز 25%، بعدما قالت شركة اللياقة البدنية
إنها ستخفض 2800 وظيفة في محاولة لإعادة هيكلة الشركة.
بالمقابل، تراجع سهم "فايزر" بنحو 2.8%، بعد أن سجلت شركة الأدوية الأمريكية أرباحًا أعلى من المتوقع
خلال الربع الأخير من العام الماضي، لكن الإيرادات جاءت دون التوقعات،
كما سجل سهم "جنرال موتورز" تراجعًا بنسبة 2.5%، على أثر خفض خبراء لدى "مورجان ستانلي" تصنيف أسهم شركات السيارات الأمريكية.
وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي عند الإغلاق بنسبة 1.06% أو 372 نقطة تقريبًا عند 35462 نقطة،
كما صعد مؤشر "S&P 500" بنسبة 0.8% أو 38 نقطة تقريبًا ليصل إلى 4521 نقطة.
وكان مؤشر "ناسداك" الأكثر ارتفاعًا عند الإغلاق بنسبة 1.3% أو 179 نقطة تقريبًا عند 14194 نقطة.
وفي سوق النفط، تراجع سعر العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم شهر أبريل بحوالي 2.1% أو 1.91 دولار
ليصل إلى 90.78 دولار للبرميل عند التسوية.
وسجل سعر خام نايمكس الأمريكي تسليم مارس انخفاضًا بنسبة 2.2% أو 1.96 دولار عند 89.36 دولار للبرميل.
وعن تحركات أسعار الذهب، صعدت العقود الآجلة للمعدن الأصفر تسليم شهر أبريل بنسبة 0.3% أو ما يعادل 6.10 دولار
لتصل إلى 1827.90 دولار للأوقية عند التسوية.
أما عن البيانات الاقتصادية، أفادت بيانات وزارة التجارة الأمريكية بارتفاع عجز الميزان التجاري بنسبة 27%
إلى 859.1 مليار دولار في عام 2021، وهو أعلى مستوى على الإطلاق.
ارتفاع التحوط من الأسهم الأمريكية لأعلى مستوى في نحو عامين
ارتفع التحوط من الأسهم الأمريكية لأعلى مستوى في نحو عامين،
تزامنًا مع الاضطرابات الواسعة التي يشهدها السوق منذ بداية 2022.
ووفقًا لتصريحات "جيسوت جويبفيرت" كبير مسؤولي الأبحاث لدى
"سانديال كابيتال ريسيرش" Sundial Capital Research التي نقلتها وكالة "بلومبرج"،
فإن مقياسًا لمدى طلب المستثمرين للحماية عبر طرق مثل جمع النقد ارتفع لأعلى مستوى منذ أبريل 2020،
وهو مستوى قريب من ذروة حالة عدم اليقين التي يسببها الوباء.
وأكدت البيانات أن خيارات الشراء على أساس البيع تصاعدت بين كل من صغار وكبار المتداولين على السواء.
وهبطت الأسهم الأمريكية في مطلع العام الجاري مع استعداد الاحتياطي الفيدرالي لرفع الفائدة وتسارع التضخم،
وقلق المستثمرين بشأن التأثير المحتمل لتلك الخطوة على الظروف المالية والأصول الخطرة بشكل عام.
وأضاف "جويبفيرت": "يعد سلوك التدافع من أجل التحوط عبر مختلف المنتجات تطورًا جديدًا"،
مؤكدًا أن مؤشر التحوط من الأسهم الخاص به ارتفع أعلى 80% خلال الأسبوع الماضي للمرة الأولى منذ أوائل أبريل 2020".
أرتفاع التحوط من الأسهم يدل على قلق بالغ من المستثمرين
و يعكس حالة عدم الأستقرار التى تشهدها الأسواق
و بالنسبة لتحركات المؤشر اليوم اعتقد سيكون هناك حالة من الترقب و الحذر لحين صدور
بيانات التضخم الأمريكية غدااا
بصفة عامة لابد ان يحافظ الداو على الثبات اعلى 35265 التى نوهنا عليها سابقا فى كل المشاركات
و قد شاهدنا بعد تجاوز تلك النقطة صعد المؤشر اكثر من 300 نقطة
لذا قد يكون التذبذب اليوم مابين 35265 الى 35725
اما فى حالة الهبوط وكسر 35265 مرة اخرى قد نهبط الى 34865
نسئل الله التوفيق للجميغ

[mahmoud0711]

أرتفاع التحوط من الأسهم يدل على قلق بالغ من المستثمرين
و يعكس حالة عدم الأستقرار التى تشهدها الأسواق
و بالنسبة لتحركات المؤشر اليوم اعتقد سيكون هناك حالة من الترقب و الحذر لحين صدور
بيانات التضخم الأمريكية غدااا
بصفة عامة لابد ان يحافظ الداو على الثبات اعلى 35265 التى نوهنا عليها سابقا فى كل المشاركات
و قد شاهدنا بعد تجاوز تلك النقطة صعد المؤشر اكثر من 300 نقطة
لذا قد يكون التذبذب اليوم مابين 35265 الى 35725
اما فى حالة الهبوط وكسر 35265 مرة اخرى قد نهبط الى 34865
نسئل الله التوفيق للجميغ [/QUOTE]
الداو يحقق السيناريو الصاعد و يصل الى 35800
امامة معوقات فى مواصلة الصعود بالثبات اعلى 35865 التى تفتح المجال
لاختبار 36150 مرة اخرى و لكن الحذر مطلوب و بشدة
الشراء من الأسعار الحالية غير مأمون العواقب الهبوط مرة اخرى و ارد و بشدة فى اى لحظة
و لكن من لدية صفقات شراء من اسفل اما ان يجنى الأرباح و ينتظر او يؤمن الصفقة
بحجز جزء مناسب من الأرباح
نسئل الله التوفيق للجميع

[س_18]

اعتقد سوف يتذبذب بين 35660 و 35970 وبالطبع القمه الفائته 36900 لابد من كسرها غصب عنه

[mahmoud0711]

اعتقد سوف يتذبذب بين 35660 و 35970 وبالطبع القمه الفائته 36900 لابد من كسرها غصب عنه

اولا اعتذر للجميع عن عدم ادراج التحليل اليومى لأنشغالى خارج المنزل بأمورهامة
من صباح اليوم و العودة قبل نصف ساعة فقط
ثانيا اخى الفاضل لا تشغل بالك كثيرا بأرقام مستقبلية تحتاج الى بعض الوقت
و لكن دائما حاول الأستفادة من البيع او الشراء من مناطق جيدة و بنسبة انعكاس بسيطة
صدقنى هذة هى افضل طريقة للتعامل مع الأسواق المالية خلال الفترة الحالية

قارن بما حدث أمس فى نهاية جلسة التداول وما حدث بعد اغلاق السوق الأمريكى
وما حدث اليوم سترى ان الأسواق المالية بصفة عامة تتسم بالفوضى خلال تلك الفترة
تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق

[mahmoud0711]

أرتفاع التحوط من الأسهم يدل على قلق بالغ من المستثمرين
و يعكس حالة عدم الأستقرار التى تشهدها الأسواق
و بالنسبة لتحركات المؤشر اليوم اعتقد سيكون هناك حالة من الترقب و الحذر لحين صدور
بيانات التضخم الأمريكية غدااا
بصفة عامة لابد ان يحافظ الداو على الثبات اعلى 35265 التى نوهنا عليها سابقا فى كل المشاركات
و قد شاهدنا بعد تجاوز تلك النقطة صعد المؤشر اكثر من 300 نقطة
لذا قد يكون التذبذب اليوم مابين 35265 الى 35725
اما فى حالة الهبوط وكسر 35265 مرة اخرى قد نهبط الى 34865
نسئل الله التوفيق للجميغ

الداو يحقق السيناريو الصاعد و يصل الى 35800
امامة معوقات فى مواصلة الصعود بالثبات اعلى 35865 التى تفتح المجال
لاختبار 36150 مرة اخرى و لكن الحذر مطلوب و بشدة
الشراء من الأسعار الحالية غير مأمون العواقب الهبوط مرة اخرى و ارد و بشدة فى اى لحظة
و لكن من لدية صفقات شراء من اسفل اما ان يجنى الأرباح و ينتظر او يؤمن الصفقة
بحجز جزء مناسب من الأرباح
نسئل الله التوفيق للجميع
[/QUOTE]


الداو فشل فى الصمود اعلى 35865 و هبط اسفل 35265
كما حذرنا و نوهنا فى المشاركة السابقة
"داو جونز" يتراجع 520 نقطة عند الإغلاق بعد بيانات التضخم.. و"ناسداك" يهبط 2%
اختتمت مؤشرات الأسهم الأمريكية جلسة تداول الخميس على تراجع،
بعد إعلان بيانات التضخم الأمريكي وتصاعد التوقعات حول رفع الفائدة بصورة أكبر خلال هذا العام.
وزادت الضغوط على مؤشرات "وول ستريت" في نهاية جلسة التداولات مع ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية بقوة،
ما انعكس بصورة سلبية على تحركات الأسهم، وخاصة أسهم التكنولوجيا.
وقفزت عوائد سندات الخزانة الأمريكية في أعقاب البيانات الاقتصادية،
إذ ارتفع العائد على السندات لآجل 10 سنوات إلى 2.01% للمرة الأولى منذ أغسطس 2019،
فيما قفز العائد على السندات لآجل عامين إلى 1.55%.
وقال الرئيس الأمريكي "جو بايدن" إن بيانات التضخم عن شهر يناير تعد بمثابة تذكير بأن ميزانية الأسر الأمريكية
تتعرض لضغوط حقيقية، لكنه أشار إلى توقعات بتباطؤ معدل التضخم بحلول نهاية العام.
فيما صرح "جيمس بولارد" رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس، أنه يؤيد رفع معدل الفائدة بمقدار نقطة مئوية كاملة
بحلول بداية شهر يوليو المقبل، مع إمكانية رفع الفائدة 50 نقطة أساس في اجتماع واحد.
واستمرت خسائر أسهم التكنولوجيا عند الإغلاق، حيث تراجع سهم "آبل" بنسبة 2.3%،
كما هبط سهم "مايكروسوفت" بنسبة 2.9%،
فيما انخفض سهما "أمازون" و"ميتا" بنسبة 1.3% و1.7% على الترتيب.
وهبط سهم "أوبر" بنسبة 6.1% عند الإغلاق، بعد تصريحات الرئيس التنفيذي لشركة تكنولوجيا نقل الركاب
حول تأثير متحور "أوميكرون" على الأعمال، على الرغم من تسجيل الشركة لأرباح وتجاوز الإيرادات للتوقعات خلال الربع الأخير.
بالمقابل، ارتفع سهم "ديزني" بنسبة 3.3%، بعدما تجاوزت أرباح وإيرادات شركة الترفيه الأمريكية التوقعات خلال الربع الرابع من العام الماضي.
وانخفض مؤشر "داو جونز" الصناعي عند الإغلاق بنسبة 1.5% أو 526 نقطة عند 35241 نقطة،
كما هبط مؤشر "S&P 500” بنسبة 1.8% أو 83 نقطة ليصل إلى 4504 نقطة.
وكان مؤشر "ناسداك" الأكثر تراجعًا عند الإغلاق، إذ هبط بنسبة 2.1% أو 305 نقاط تقريبًا عند 14185 نقطة.
وفي سوق النفط، تراجع سعر العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم شهر أبريل بحوالي 0.1% أو 14 سنتًا
ليصل إلى 91.41 دولار للبرميل عند التسوية.
بينما ارتفع سعر خام نايمكس الأمريكي تسليم مارس بنسبة 0.3% أو 22 سنتًا عند 89.88 دولار للبرميل.
وعن تحركات أسعار الذهب، سجلت العقود الآجلة للمعدن النفيس تسليم شهر أبريل صعودًا هامشيًا بنسبة 0.05%
أو ما يعادل 80 سنتًا لتصل إلى 1837.40 دولار للأوقية عند التسوية.
وعلى صعيد البيانات الاقتصادية، أظهرت بيانات مكتب إحصاءات العمل الأمريكي
ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 7.5% على أساس سنوي خلال يناير، متجاوزًا التوقعات البالغة 7.2%،
كما أنه يمثل أعلى وتيرة منذ فبراير 1982.
كما أفادت بيانات وزارة العمل الأمريكية تراجع عدد طلبات إعانة البطالة الأولية في الولايات المتحدة
عند مستوى 223 ألف طلب خلال الأسبوع المنتهي في الخامس من فبراير، مقابل توقعات بتسجيل 230 ألف طلب.