تقابل الحظ و الكد على احد جسور صوفيا!
وحدث بينهم جدل كبير وكانت الامور دائما تسير في صالح الكد
الكد ترقى في المناصب حتى وصل الى منصب مستشار السلطان,
ثم حدثت ثورة على اثرها تم اتهام الكد بالخيانة العظمى
وقرر القضاة اعدامه شنقاً
وضعوه في حبل المشنقة ولحظة تنفيذ الحكم انقطع الحبل
ونجى لأن القانون يحكم ببراءته في هذه الحالة
ورقص الحظ رقصا لا مثيل له
-
يا رب لاتحرمنا رحمتك
هل تؤمن بالحظ أم بالكد و بذل الجهد! ؟