النتائج 1 إلى 15 من 600
- 31-01-2020, 12:18 PM #1
حرب فيروس كورونا وتداعياته على الأقتصاد العالمى
حرب فيروس كورونا وتداعياته على الأقتصاد العالمى
قالت منظمة الصحة العالمية إن فيروس "كورونا" ينتشر سريعاً وأصاب أكثر من 8200 شخص على مستوى العالم،
الأمر الذي استدعى إعلان المنظمة حالة الطوارئ الصحية، وهو قرار نادر يستلزم تحركاً سياسياً ومالياً لاحتواء المرض.
جاء الإعلان بعد ساعات من ارتفاع عدد الوفياات بالفيروس إلى أكثر من مائتي شخص في الصين، بالإضافة إلى تأكيد الولايات المتحدة
أول حالة نقل العدوى من شخص لآخر، فضلاً عن ظهور حالات إصابة في أكثر من 18 دولة على مستوى العالم.
انتشار غير مسبوق
- على مدار الأسابيع القليلة الماضية، انتشرت الإصابات بفيروس "كورونا" سريعاً وتجاوزت مدينة "ووهان" إلى مدن أخرى في الصين
ثم إلى دول على مستوى العالم، وجاء إعلان حالة الطوارئ الصحية من جانب المنظمة للتعبير عن حدث غير عادي وخطير وغير متوقع.
- تخشى المنظمة انتقال الفيروس إلى دول فقيرة أو غير مستعدة بشكل جيد للتعامل مع الإصابات مما ينذر بتفشٍ سريع لكورونا،
وفي نفس الوقت، نصح مسؤولو المنظمة المواطنين في الدول التي ظهرت بها إصابات بالهدوء، وقالت إن الوقت قد حان لمواجهة الحقيقة
لا الخوف أو الهلع، إنه وقت لتدخل العلم لا الشائعات وللتضامن لا التفكك.
- أكدت السلطات الصينية أن هناك أكثر من 12 ألف حالة مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا في الصين
وتحاول بكين السباق مع الزمن لتطوير لقاح أو دواء لعلاج المصابين.
- بدأ البعض يقارن بين "كورونا" وفيروس "سارس"؛ حيث يرى محللون أن فيروس "كورونا" ينتشر بشكل أسرع،
كما أن أعراض الفيروس الحالي تتطور سريعاً وسهلة العدوى بين الأشخاص وبعضهم.
طوارئ نادرة
- أعلنت منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ الصحية خمس مرات فقط منذ بدء تنفيذ قواعدها منتصف عام 2000،
وكانت آخر مرة أعلنت المنظمة هذه الحالة عام 2019 بعد انتشار فيروس "إيبولا" شرقي الكونغو والذي أسفر عن وفاة أكثر من ألفي شخص.
- تم إعلان حالة الطوارئ أيضاً عام 2016؛ بسبب انتشار فيروس "زيكا" وقبل ذلك عام 2009 بعد انتشار فيروس أنفلونزا الخنازير "إن 1 إتش 1"،
وأيضاً عام 2014 مع فيروس "بوليو" المسبب لشلل الأطفال وفي نفس العام، أعلنت الطوارئ أيضاً مع انتشار "إيبولا".
- يعني ظهور حالة إصابة في "التبت" أن الفيروس وصل تقريباً لكل إقليم في الصين، وتعهد الرئيس الصيني "شي جين بينج" ببذل كل الجهود اللازمة لهزيمة كورونا.
- انتشر الفيروس من إقليم لآخر في الصين رغم محاولات الحكومة احتواء المرض تارة عن طريق عزل مدينة "ووهان" التي انتشر بها وتارة أخرى عن طريق تقييد السفر.
- تم إجلاء مئات الأجانب من مدينة "ووهان"، وأوقفت بعض الدول الرحلات الجوية من وإلى الصين،
ومع ذلك، ظهرت حالات إصابة في أستراليا وسنغافورة وكوريا الجنوبية وماليزيا.
ماذا تعني هذه الخطوة؟
- اتخذت منظمة الصحة العالمية هذه الخطوة النادرة أمس الخميس ورأت أنها حدث غير تقليدي يشكل خطورة على صحة البشر،
مشيرة إلى انتشار وانتقال الفيروس سريعاً مما يتطلب رداً وتنسيقاً دولياً.
- أطلقت المنظمة إطار عمل عام 2005 بموجب إعلان حالة الطوارئ، وذلك بعد عامين من تفشي فيروس "سارس"،
وتم استخدام هذا الإطار خلال المرات التالية التي أعلنت فيها حالة الطوارئ عند تفشي الفيروسات "زيكا" و"إيبولا" و"بوليو" والآن مع "كورونا".
- تستهدف المنظمة بهذا الإجراء وضع إرشادات والتنسيق بين الدول وتنفيذ إجراءات سياسية وعملية للتعامل مع السفر والأنشطة التجارية والاقتصادية والحجر الصحي والعلاج.
- ذكرت المنظمة أن هذا الإعلان لا يعني تقصير الصين في الإجراءات المتبعة، بل إنها تقوم بما يكفي وزيادة، لكنها أعلنت الطوارئ لحماية الددول الأخرى ذات الأنظمة الصحية الأضعف.
- تنصح المنظمة بعدم تقييد السفر والتجارة مع الصين إلا للضرورة مع ضرورة دعم الدول الفقيرة التي لا يمكنها التعامل مع تفشي الفيروس،
كما دعت الدول والمنظمات والمراكز البحثية لتسريع الجهود من أجل تطوير لقاح ودواء لـ"كورونا".
- أيضاً دعت المنظمة لعدم نشر الشائعات والمعلومات المضللة والعمل بدلاً من ذلك على توعية المواطنين وطمأنتهم مع بث روح التعاون بين الدول.
المصادر: سي إن بي سي، تايم، بي بي سي
لاهمية تأثير هذا الفيروس على اسواق المال سنتابع من خلال هذا الموضوع اهم الاخبر و التطورات
- 31-01-2020, 02:54 PM #2
بالفعل المرض يزداد يوما عن الاخر
الخوف الاكثر من انتشاره فى افريقيا او دول فقيرة لن تستطيع
مواجهة هذا الفيرس وهنا الخطر الاكبر
ربنا يستر ويعفو عنا يوبعد عنا هذه الامراض
تحيات ياغالى
- 31-01-2020, 03:41 PM #3
بالفعل يا غالى الدول الفقيرة و النامية ليس لديها الاستعدادات الكافية لمواجهة تلك الكوراث
حفظ الله مصرنا الحبية و شعبها و الامة العربية و الاسلامية من كل شر
تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق
- 31-01-2020, 03:43 PM #4
تداعيات فيروس "كورونا" .. ثلثا اقتصاد الصين سيظلان متعطلين الأسبوع المقبل
أعلنت أربع عشرة مقاطعة ومدينة صينية أن الشركات لن تبدأ أعمالها حتى الأسبوع الثاني من فبراير، وهو ما يمثل 69% من الناتج المحلي الإجمالي
للدولة صاحبة ثاني أكبر اقتصاد في العالم خلال العام الماضي، وذلك وفقًا لحسابات أجرتها وكالة "بلومبرج".
وسيؤثر ذلك أيضًا على التجارة الصينية، إذ بناءً على حسابات الوكالة، شكلت الأربع عشر مقاطعة مصدرًا لـ 78% من صادرات الصين خلال ديسمبر العام الماضي،
كما أنها أيضًا تمثل 60% على الأقل من إنتاج الصلب، و65% من تكرير النفط الخام، و40% من إنتاج الفحم.
وجاء ذلك بعد قرار تمديد عطلة العام القمري الجديد في ظل سعي الدولة لمنع انتشار فيروس كورونا الجديد، مع ارتفاع حالات الوفيات والإصابات.
ومددت كافة المقاطعات الصناعية الرئيسية العطلة، بما يشمل "شنغهاي" التي تعد موطنًا لأكبر ميناء في الصين ومصنع "تسلا" الجديد، و"جيانغسو"
حيث يتم تصنيع أحذية "نايكي"، و"هنان" التي تضم مصنعًا كبيرًا لـ "فوكسكون" التي تصنع جوالات "آبل".
وذلك إلى جانب تدابير أخرى ستضر بسلاسل التوريد، مما أثار توقعات بأن تأثير الفيروس سيكون أكثر حدة
على الاقتصاد الصيني في الأجل القريب عن انتشار "سارس" في 2013.
- 31-01-2020, 05:44 PM #5
ربنا يستر ياغالي ويكتشفو ليه لقاح او علاج سريعا الموضوع مسأله وقت فقط وينتشر في دول العالم اجمع
لو انتشر في دول فقيره وغير مستعده سيكون الامر كارثي
اكثر شئ قاعد افكر فيه انهم بيعملو منع سفر ويوقفو رحلات طيران وسفر ولكن توجد طيور ومواسم هجره ليها وهتنقل المرض بالتأكيد ودي محدش هيقد يوقفها ولا يمنعها من السفر ههههههه
- 03-02-2020, 12:46 AM #6
- 03-02-2020, 12:54 AM #7
الصين تسعى لدعم الاقتصاد مع الإعلان عن أول وفاة بفيروس كورونا خارج حدودها
(رويترز) - سُجلت يوم الأحد أول وفاة بفيروس كورونا خارج الصين في حين اتخذت حكومة بكين خطوات لتعزيز الاقتصاد الذي تضرر
من القيود على السفر وقيام شركات بوقف نشاطها بسبب تفشي الوباء.
وقالت إدارة الصحة الفلبينية إن صينيا (44 عاما) من مدينة ووهان مركز الوباء بوسط الصين وصل إلى الفلبين وتوفي السبت في مستشفى بمانيلا.
وقال هسياو جوهوا نائب حاكم إقليم هوبي الصيني حيث ظهر المرض إن التفشي ما زال ”حادا ومعقدا“.
وقالت لجنة الصحة الوطنية الصينية يوم الأحد إن 304 أشخاص توفوا في الصين مضيفة أن عدد حالات الإصابة قفز إلى 14380 حالة حتى يوم السبت.
وتم تسجيل 171 حالة أخرى على الأقل في أكثر من 24 دولة ومنطقة أخرى بينها الولايات المتحدة واليابان وتايلاند وهونج كونج وبريطانيا.
وتواجه الصين عزلة متزايدة بعد أن طبقت دول أخرى قيودا على السفر إليها وعلقت شركات طيران رحلاتها
وقامت حكومات بإجلاء مواطنيها مما يهدد بزيادة التباطؤ في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وقال البنك المركزي الصيني إنه سيضخ يوم الاثنين سيولة نقدية تبلغ 1.2 تريليون يوان صيني (173.8 مليار دولار) في الأسواق
مع استعداد أسواق الأوراق المالية لاستئناف نشاطها بعد تمديد عطلة العام القمري الجديد.
وقال التلفزيون الرسمي الصيني (سي.سي.تي.في) نقلا عن اجتماع عُقد برئاسة رئيس الوزراء لي كه تشيانغ إن الحكومة قالت أيضا
إنها ستساعد الشركات التي تنتج السلع الأساسية على استئناف العمل فيها بأسرع ما يمكن.
وقال وزير مالية هونج كونج بول تشان إن خطر انكماش اقتصاد المدينة الذي تسببت فيه الاحتجاجات المناوئة للحكومة العام الماضي زاد بسبب الوباء.
وقال تشان إن قطاعات الغذاء وتجارة التجزئة والسياحة والمستهلكين التي تضررت في الأشهر الستة الماضية ستعاني أزمة أكبر.
وفي بكين، ظلت بعض المتاجر الكبري مفتوحة على الرغم من تمديد العطلة لكن العاملين فيها الذين ارتدوا أقنعة طبية وقفوا خارج المحال وعرضوا
على الزبائن قياس درجات حرارتهم. واختارت متاجر ومقاهى أخرى كثيرة في العاصمة ومدن أخرى غلق أبوابها.
وقالت وو شيه إييه (32 عاما) التي تعمل في مطعم في العاصمة ”لا يمكنني أن أعمل ولا يكون لدي دخل. لكنني خلافا لذلك سأعمل بدلا من البقاء في البيت“.
وقال سكان ومواقع للتواصل الاجتماعي إن بعض خدمات توصيل الطلبات للمنازل في شنغهاي وبكين بدأت تقدم خدماتها مصحوبة
بمذكرات مدون بها درجات حرارة العمال الذين أعدوا الطلبات والذين غلفوها والذين قاموا بتوصيلها لطمأنة الزبائن إلى أنهم من غير المصابين.
وقالت مجموعة إيفرجراند الصينية، وهي ثالث أكبر مطور عقاري في البلاد، في مذكرة داخلية يوم الأحد إنها ستمدد عطلة العام القمري الجديد
إلى 16 فبراير شباط وستوقف أعمال البناء في جميع مواقعها التي يبلغ عددها 1246 موقعا إلى يوم 20 فبراير شباط.
وقالت مصادر لرويترز إن اللجنة الفنية المشتركة المكونة من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) والدول غير الأعضاء في أوبك
قررت عقد اجتماع يومي الثلاثاء والأربعاء في فيينا لتقييم أثر الوباء على الطلب على النفط.
* وقف رحلات وعمليات إجلاء
من الناحية الفعلية عزلت السلطات الصينية مدينة ووهان عاصمة إقليم هوبي وباقي الإقليم بعد أن أغلقت الطرق وأوقفت حركة وسائل النقل العام.
وذكر التلفزيون الرسمي ووكالة شينخوا للأنباء أن ووهان، التي يعتقد أن الفيروس ظهر فيها أواخر العام الماضي في سوق غير مشروعة للحيوانات البرية
ومنتجاتها، توشك على فتح مستشفيين جديدين للمصابين بالمرض.
وتسبب المرض في تعطيل سلسلة مسابقات رياضية في مختلف أنحاء الصين.
وتشير بيانات الصين الخاصة بأعداد الإصابات والوفيات إلى أن فيروس كورونا الجديد أقل فتكا من وباء متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (سارس)
الذي انتشر عامي 2002 و2003 والذي أودى بحياة قرابة 800 شخص من بين من أصابهم وعددهم نحو 8000
على الرغم من أن الإصابات والوفيات بفيروس كورونا يمكن أن تزيد بسرعة.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الخميس أن المرض يشكل حالة طوارئ صحية عالمية تثير قلقا دوليا
لكنها قالت إن الأمر لا يستدعي فرض قيود على التجارة والسفر على مستوى العالم.
لكن عددا من الدول شدد إجراءات الرقابة على الحدود من منطلق المخاوف من انتشار الفيروس.
وأعلنت سنغافورة والولايات المتحدة عن إجراءات يوم الجمعة لمنع دخول الأجانب الذين زاروا الصين في الآونة الأخيرة وحذت أستراليا حذوهما يوم السبت.
وذكرت وكالتا انترفاكس وتاس الروسيتان أن موسكو بدأت في تطبيق قيود على تأشيرات السفر وستبدأ في إجلاء المواطنين الروس من الصين يومي الاثنين والثلاثاء.
ووسعت الفلبين حظر دخول الأجانب إليها ليشمل جميع القادمين من الصين في تعزيز للقيود التي فرضتها في وقت سابق والتي لم تكن تشمل سوى القادمين
من إقليم هوبي الصيني. ومنعت إندونيسيا دخول من كانوا في الصين لمدة 14 يوما.
ووصل أكثر من مئة ألماني وأفراد أسرهم إلى فرانكفورت يوم السبت بعد إجلائهم من ووهان. وتم إجلاء نحو 250 اندونيسيا من هوبي.
ومن بينهم اثنان يحملان الفيروس يضافان إلى ثماني حالات مؤكدة معزولة بالفعل في ألمانيا.
وفي طوكيو قالت وزارة الخارجية يوم الأحد إن اليابان تنوي إرسال طائرة أخرى في منتصف الأسبوع أو في وقت لاحق لإعادة المواطنين اليابانيين الذين
ما زالوا في هوبي. ومنعت اليابان دخول من كانوا في هوبي. وقال رئيس وزراء كوريا الجنوبية تشونج سيه-كيون إن بلاده ستفرض حظرا مماثلا اعتبارا من يوم الثلاثاء.
وفي واشنطن، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي روبرت أوبراين يوم الأحد إن الولايات المتحدة عرضت إرسال مختصين صحيين إلى الصين لكن بكين لم تقبل العرض بعد.
- 03-02-2020, 11:20 AM #8
على الرغم من الاجرأت المالية الوقائية للحكومة الصينية
هبوط حاد للبورصة الصينية يمحو 450 مليار دولار من قيمتها السوقية .. وحوالي 3500 سهم يهوي بالنسبة القصوى 10%
تراجعت الأسهم في الصين بوتيرة حادة مع عودة الأسواق المالية الصينية للعمل للمرة الأولى منذ الثالث والعشرين من يناير،
مع هبوط حوالي3500 سهم بالحد الأقصى اليومي البالغ 10%.
وجاء ذلك على الرغم من اتخاذ البنك المركزي الصيني أول خطوة ملموسة لدعم الاقتصاد من تأثير انتشار فيروس كورونا الجديد،
إذ قدم تمويلاً قصير الأجل للبنوك بقيمة صافية 150 مليار يوان (21.4 مليار دولار) باستخدام اتفاقيات إعادة الشراء العكسي لأجل 7 أيام و14 يومًا،
وخفض الفائدة بمقدار 10 نقاط أساس، لضمان توفير السيولة.
كما حث المسؤولون الصينيون المستثمرين على إجراء تقييم موضوعي لتأثير فيروس كورونا ، الذي أودى بحياة أكثر من 360 شخصًا وأصاب أكثر من 17000 شخص.
وأغلق مؤشر "شنغهاي المركب" الجلسة منخفضًا 7.7% عند 2746 نقطة، بعدما تراجع في وقت سابق بنسبة 9%،
كما انخفض "شنتشن المركب" 8.4% إلى 1609 نقاط، مما محا 445 مليار دولار من القيمة السوقية للأسهم.
كما تراجعت العملة الصينية 1.5% إلى 7.0134 يوان مقابل نظيرتها الأمريكية، في تمام الساعة 10:51 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
وأظهر المؤشر الخاص الصادر عن "كايشين ميديا" وشركة الأبحاث "ماركيت" تباطؤ نمو نشاط المصانع في الصين إلى أدنى مستوياته
في خمسة أشهر خلال يناير، إذ تراجع إلى 51.1 نقطة من 51.5 نقطة في ديسمبر.
- 03-02-2020, 11:31 AM #9
وكالة: انخفاض الطلب على النفط في الصين 20% بسبب كورونا
انخفض الطلب على النفط في الصين بنحو ثلاثة ملايين برميل يوميًا أو بنسبة 20%، بفعل تداعيات فيروس كورونا
على أداء ثاني أكبر اقتصاد في العالم، وهذا وفقًا لما ذكرته مصادر لـ"بلومبرج".
وأكدت المصادر أن تراجع الطلب على الخام في الصين هو أكثر هبوط مفاجئ منذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر عام 2001،
كما أنه قد يكون أكبر صدمة عانى منها سوق النفط منذ الأزمة المالية العالمية في الفترة من 2008 وحتى 2009.
يُذكر أن الصين هي أكبر مستورد للنفط على مستوى العالم، بعد تجاوزها الولايات المتحدة في 2016، حيث تستهلك نحو أربعة عشر مليون برميل يوميًا.
وتجاوز عدد الوفيات في الصين بسبب فيروس كورونا 361 شخصًا، إذ أعلنت منظمة الصحة العالمية في نهاية الشهر الماضي المرض على أنه حالة طوارئ عالمية.
- 03-02-2020, 11:36 AM #10
الصين تقول إن رد فعل الولايات المتحدة على فيروس كورونا "يثير الذعر وينشره"
انتقدت الصين الاثنين الولايات المتحدة بشدة لفرضها قيودا على دخول المواطنين الصينيين إلى أراضيها بسبب فيروس كورونا المستجد، واتهمت واشنطن ب"اثارة الذعر ونشره".
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية هوا شونيانغ إن الولايات المتحدة "لم تقدم مساعدة مهمة"
وكانت "أول من قام بإجلاء طاقم قنصليته في ووهان وتحدث عن سحب جزئي لطاقم سفارته وفرض قيود دخول على المسافرين الصينيين".
وأضافت شونيانغ في حوار مع صحافيين على شبكة "وي شات" الصينية للتواصل الاجتماعي "لم تتوقف عن إثارة ونشر الذعر، ما يمثل نموذجا سيئا جدا".
ومنعت واشنطن غير المقيمين القادمين من الصين من دخول أراضيها، وأوصت مواطنيها بعدم زيارة الصين ومغادرتها في حال كانوا موجودين فيها.
وأزعج هذا الإجراء الكثير من الصينيين والأجانب الذين منعوا من الالتحاق بعملهم وجامعاتهم أو من السياحة في الولايات المتحدة.
وقالت هوا شونيانغ "لم تصلنا حتى الآن أي مساعدات مهمة من الحكومة الأميركية".
وأشارت إلى تلقي الصين معدات طبية من حوالي عشر دول من بينها فرنسا واليابان وتركيا وباكستان وإيران وروسيا والمملكة المتحدة.
وقال المتحدثة إن الصين تحتاج بشكل عاجل إلى مواد مثل أقنعة ونظارات وبدلات الوقاية.
وأصاب وباء الالتهاب الرئوي الحاد أكثر من 17 ألف شخص، تجاوز عدد الوفيات به 360، وفق آخر حصيلة أعلنتها الحكومة الصينية.
- 03-02-2020, 11:56 AM #11
بإذن الله قريباَ ينحسر هذا الوباء
- 03-02-2020, 08:52 PM #12
- 03-02-2020, 09:27 PM #13
- 03-02-2020, 09:31 PM #14
- 03-02-2020, 10:13 PM #15
فيروس كورونا سيؤثر على إنتاج آيفون إذا مددت الصين إغلاق مصنع فوكسكون
(رويترز) - قال مصدر على اطلاع مباشر إن فوكسكون قد تشهد تأثرا ”كبيرا“ في الإنتاج وقد تتعطل شحنات إلى عملاء مثل أبل
حال تمديد إغلاق مصنعها في الصين بسبب تفشي فيروس كورونا لأسبوع ثان.
وأضاف المصدر أن فوكسكون التايوانية، التي تصًنع هواتف ذكية لأبل وعلامات أخرى، علقت إنتاجها في الصين بشكل ”شبه كامل“
بعد إخطار شركات بإغلاق أبوابها حتى العاشر من فبراير شباط على الأقل، مضيفا أن مد الوقف قد يعطل شحنات إلى عملاء منهم أبل.
ولم ترد فوكسكون التي مقرها تايبه، وهي أكبر شركة لتصنيع الإلكترونيات لحساب الغير في العالم، على الفور على طلب للتعقيب، بينما امتنعت أبل عن التعليق.
وقال المصدر لرويترز يوم الاثنين إن فوكسكون شهدت حتى الآن ”تأثيرا ضئيلا بعض الشيء“ من انتشار الفيروس،
إذ تستغل مصانع في دول منها فيتنام والهند والمكسيك لسد الفجوة، مضيفا أن الشركة ستكون بوسعها تعويض ذلك التأخير إذا عملت المصانع بنوبات إضافية بعد الحظر.
ويهدد انتشار فيروس كورونا، الذي أعلنته منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عالمية، بتعطيل قطاعات كبيرة من الصناعات التحويلية في الصين.