النتائج 1 إلى 7 من 7
الموضوع: صناديق التحوط (( Hedge Fund ))
- 10-02-2019, 01:22 AM #1
صناديق التحوط (( Hedge Fund ))
أهداء خاص الى اخى الفاضل رحمون و جميع ألاخوة الاعضاء المهتمين بمعرفة الية العمل بتلك الصناديق
صناديق التحوط (( Hedge Fund ))
تستخدم صناديق التحوط مجموعة من تقنيات الاستثمار وتستثمر في مجموعة واسعة من الأصول لتوليد أعلى عائد ممكن خلال مستوى معين من المخاطر أكثر
من ما هو متوقع من الاستثمارات العادية , في كثير من الحالات، تتم إدارة صناديق التحوط للحصول على مستوى ثابت من العوائد بغض النظر عن ماهو اتجاه السوق
وليس لدى مدير صندوق التحوط أي ولاء لأي من الأصول المستثمرة لكنه اهتمامه الوحيد هو اتباع اتجاه الارباح والاستمرار في الحصول عليها لصالح المستثمر
لفهم ما هو صندوق التحوط
فالتحوط هو الحد من المخاطر وهو ما صممت العديد من صناديق التحوط للقيام به بالرغم من أن المخاطر تعتبر أحد وسائل الحصول على الأرباح
( فكلما كانت المخاطر كبيرة كلما كان العائد مرتفعاً ) وعادة فمدير صندوق التحوط يكون لديه وسائل عديدة للحد من المخاطر دون تقليص عائد الاستثمار
مدير صندوق التحوط يمكنه البحث عن العديد من الطرق التي تمكنه من التخلص من بعض المخاطر في حين يمكنه الاستفادة من بعض منها للحصول على بعض الارباح .
والتحدي الذي يواجه مدير صندوق التحوط هو القضاء على بعض المخاطر وفي نفس الوقت الحصول على عوائد من الاستثمارات – وهي ليست مهمة بسيطة،
وهذا هو السبب الذي يجعل مديري صناديق التحوط يتقاضون رواتب كبيرة إذا ما نجحوا في مهمتهم
كيف يعمل صندوق التحوط ؟
صندوق التحوط هو صندوق أو محفظة يمكنه ان يأخذ أوامر قصيرة أو طويلة ( بيع أو شراء ) وكذلك مقارنه السعر لنفس الأصل من خلال عدة مصادر والدخول بصفقات سريعة
( وهو مايعرف بالأربيتراج ) , وشراء وبيع الأوراق المالية مقومة بأقل من قيمتها، تداول الخيارات والسندات و والاستثمار في أي فرصة متاحة في أي سوق
يكون متوقع منه مكاسب كبيرة مع مخاطر أقل , و استراتيجيات صناديق التحوط اختلفت بشكل كبير فأصبحت تعطي أهمية كبرى للتقلبات التي تحدث في الاسواق خلال هذه الايام
وايضاً حركات التصحيح في اسواق الأسهم . لذا الهدف الأساسي لمعظم صناديق التحوط هو تقليل التقلبات والمخاطر أثناء محاولة المحافظة على رأس المال
وتحقيق عوائد إيجابية في ظل جميع ظروف السوق.
هناك ما يقرب من 14 استراتيجية استثمار متميزة تستخدمها صناديق التحوط . لكل منها درجات مختلفة من المخاطر والعوائد ايضاً , على سبيل المثال صندوق التحوط الكلي ,
وهو يستثمر في أسواق الأسهم والسندات وغيرها من الفرص الاستثمارية، مثل العملات، على أمل الاستفادة على التحولات التي تحدث في أسعار الفائدة العالمية والسياسات الاقتصادية للبلدان .
وبالرغم من أن صندوق التحوط الكلي هو أكثر تقلبا ولكنه ينمو بشكل اسرع من صناديق التحوط المتعثرة الخاصة للأوراق المالية والتي تشتري حقوق الملكية أو ديون الشركات التي
على وشك الدخول في ضائقة مالية . وصناديق التحوط الخاصة بالأسهم قد تكون لأسهم عالمية أو خاصة ببلد ما . ويستخدم ضد حركة الركود في أسواق الأسهم وذلك عن طريق القيام ببيع الأسهم
أو مؤشرات الاسهم على المكشوف , لذا فأن من معرفة وفهم الخصائص المختلفة للاستراتيجيات العديدة لصناديق التحوط هي أمر ضروري للغاية للاستفادة من تنوع الفرص الاستثمارية.
من المهم فهم الاختلافات بين استراتيجيات صناديق التحوط المختلفة وذلك لأن جميع صناديق التحوط ليست متشابهة فالتقلبات و المخاطر وكذا عوائد الاستثمار و تختلف اختلافا كبيرا
بين الاستراتيجة والاخرى , بعض الاستراتيجيات الغير مرتبطة بأسواق الأسهم قادرة على تحقيق عوائد ثابتة مع مخاطر منخفضة للغاية من الخسارة , بينما البعض الآخر قد يكون
أكثر تقلبا من صندوق الاستثمار المشترك . لذا فالصندوق الناجح هو لمن يعرف هذه الاختلافات ويستطيع المزج بين الإستراتيجيات المختلفة لخلق عوائد استثمار أكثر استقراراً على المدى الطويل
– استراتيجيات صناديق التحوط تختلف اختلافا كبيرا فأصبحت تعطي أهمية كبرى للتقلبات التي تحدث في الاسواق خلال هذه الايام وايضاً حركات التصحيح في اسواق الأسهم
– الهدف الأساسي لمعظم صناديق التحوط هو تقليل التقلبات والمخاطر أثناء محاولة المحافظة على رأس المال وتحقيق عوائد إيجابية في ظل جميع ظروف السوق
– هناك اعتقاد عام خاطيء بأن كل صناديق التحوط متقلبة خاصة التي تستخدم الاستراتيجية الكلية التى تكون على نطاق عالمي وتقوم بالمراهنة بشكل كبير
على الأسهم والعملات والسندات والسلع أو الذهب مع استخدام الكثير من الروافع المالية . لكن في الواقع فأن أقل من 5% من صناديق التحوط هي من تستخدم الاستراتيجية الكلية العالمية هذه .
فمعظم صناديق التحوط قد تستخدم المشتقات فقط من أجل القيام بعملية التحوط أو لا تستخدمه من الأساس . والكثير منها لا يستخدم الرافعه المالية على الاطلاق .
الخصائص الرئيسية لصناديق التحوط
– تستخدم صناديق التحوط مجموعة متنوعة من الأدوات المالية للحد من المخاطر، وتعزيز العوائد وتقليل الارتباط مع أسواق الأسهم والسندات.
وتتمتع العديد من صناديق التحوط بالمرونة في استخدام خيارات الاستثمار المختلفة (يمكنها استخدام البيع على المكشوف، الرافعة المالية، المشتقات ، والخيارات والعقود الآجلة، وما إلى ذلك).
– صناديق التحوط تختلف اختلافا كبيرا من حيث عوائد الاستثماروالتقلبات والمخاطر. لكن لاحظ أن ذلك ينطبق على العديد منها وليس كلها ،
واستراتيجيات صناديق التحوط تميل للتحوط ضد الركود في الأسواق التي يجري تداولها.
– العديد من صناديق التحوط لديها القدرة على تقديم العوائد غير المرتبطة بالأسواق .
– تدار معظم صناديق التحوط من قبل خبراء الاستثمار ذوي الخبرة الذين عادة ما يتمتعون بالإنضباط .
– صناديق التقاعد والأوقاف وشركات التأمين والبنوك الخاصة والأفراد والأسر من أصحاب الثروات يستثمرون في صناديق التحوط للحد من تقلبات محافظهم وتعزيز العائدات.
– معظم مديري صناديق التحوط ذو درجة عالية من التخصص ويتاجرون فقط ضمن مجال خبرتهم وما يتميزون به .
– صناديق التحوط تستفيد من الأجر الكبير الذي يحصل عليه مديري صناديق التحوط كحوافز للأداء الذي قاموا به .
حقائق عن قطاع صناديق التحوط
– تشير التقديرات إلى أنه من المتوقع أن يصل حجم هذا القطاع الي 2.4 تريليون دولار لينمو بنحو 20ظھ سنويا مع ما يقرب من 3350 من صناديق التحوط النشطة.
– يتضمن مجموعة متنوعة من استراتيجيات الاستثمار، بعضها يقوم على استخدام الرافعة المالية والمشتقات حين أن البعض الآخر يكون أكثر تحفظاً ويستخدم رافعة مالية بسيطة
أو لا يقوم بإستخدامها من الأساس . و تسعى العديد من استراتيجيات صناديق التحوط للحد من مخاطر السوق عن طريق بيع الأسهم على المكشوف أو من خلال استخدام المشتقات.
– معظم صناديق التحوط تتمتع بقدر عالي من التخصص، وتعتمد على مدير صندوق وادارة ذات خبرة كبيرة .
– أداء العديد من استراتيجيات صناديق التحوط ، لاسيما استراتيجيات القيمة النسبية، لا يتوقف على اتجاه أسواق السندات أو الأسهم – على عكس الأسهم التقليدية
أو صناديق الاستثمار المشترك التي عادة تكون معرضة لمخاطر السوق بنسبة 100% .
– العديد من استراتيجيات صناديق التحوط، لاسيما استراتيجيات المراجحة وهي (مقارنه السعر لنفس الأصل من خلال عدة مصادر والدخول بصفقات سريعة ) ،
تكون مقيدة بحجم رأس المال الذي يمكن استخدامه قبل تقليل العوائد. ونتيجة لذلك، فإن العديد من مديري صناديق التحوط يقوموا بتقليل رأس المال الذي يمكن أن يستثمروه.
– مديري صناديق التحوط بصفة عامه على درجة عالية من الاحتراف والانضباط والعمل الجاد.
– الإستثمار في صناديق التحوط مفضل بشكل أكبر من قبل المستثمرين الذين يتمتعون بقدر عالي من التطور كالبنوك السويسرية وغيرها من البنوك الخاصة
التي تعمل في نفس الحقل وتتفهم عواقب التصحيحات الرئيسية في سوق الأسهم.
– هناك عدد متزايد من الأوقاف وصناديق المعاشات التى تقوم بتخصيص العديد من الأصول لإستثمارها في صناديق التحوط
استراتيجيات التحوط
وهناك مجموعة واسعة من استراتيجيات صناديق التحوط. مثلا:
– البيع على المكشوف – وهو بيع الأسهم دون امتلاكها ، على أمل شرائها مرة أخرى في وقت لاحق بسعر أقل حيث يكون من المتوقع أن ينخفض السعر .
– استخدام المراجحة – هو السعى لاستغلال أوجه القصور في التسعير بين الأوراق المالية
– تداول الخيارات أو المشتقات – وهي العقود التى تتحدد قيمتها على أساس أي من الموجودات المالية الموجودة أو المؤشرات أو أي استثمارات آخرى.
– الاستثمار تحسبا لحدث معين – مثل صفقة اندماج معين، استحواذ، الخروج من إفلاس أو ضائقة مالية، الخ
– الاستثمار في الأوراق المالية المخفضة للشركات التى على وشك الدخول أو الخروج ضائقة مالية أو الإفلاس، ففي كثير من الأحيان يكون السعر أقل من قيمة التصفية.
– تستفيد العديد من استراتيجيات التحوط من كونها غير مرتبطة باتجاه أسواق الأسهم
المفهوم الخاطي لدى الكثير
المفهوم الخاطئ والأكثر تداول هو أن جميع صناديق التحوط هي صناديق متقلبة – تستخدم الاستراتيجيات الكلية العالمية مع وجود مراهنات كبيرة
على الأسهم والعملات والسندات والسلع والذهب، مع إستخدام الرفعة المالية بشكل كبير. لكن في الواقع هناك أقل من 5ظھ من صناديق التحوط تستخدم
الاستراتيجية الكلية العالمية. وباقي معظم الصناديق تستخدم المشتقات فقط للتحوط أوقد لا تستخدمها وفي كثير من الاحيان لا تستخدم الرفعة المالية من الأساس.
مزايا صناديق التحوط
– العديد من استراتيجيات صناديق التحوط لديها القدرة على توليد عوائد كبيرة من أسواق الأسهم والسندات سواء كان السوق مرتفعاً أو هابطاً.
– إدراج صناديق التحوط في محفظة متوازنة يقلل من المخاطر و التقلبات ويؤدي إلى زيادة العوائد.
– هناك مجموعة كبيرة من نماذج صناديق التحوط الإستثمارية – كثير منها غير مترابطة مع بعضها البعض –
توفر للمستثمرين مجموعة واسعة من استراتيجيات صناديق التحوط لتلبية أهدافهم الاستثمارية.
– البحوث الأكاديمية أثبتت أن صناديق التحوط ذات عوائد أعلى ومخاطر أقل من صناديق الاستثمار التقليدية.
– توفر صناديق التحوط حلا مثاليا للاستثمار على المدى الطويل، مما يلغي الحاجة إلى ضرورة دخول السوق أو الخروج منه في الوقت المناسب أو في وقت معين.
– إضافة صناديق التحوط إلى المحافظ الاستثمارية توفر تنوعأ ليس موجوداً في الاستثمار التقليدي.
وفي النهاية ومع أن اسم هذا النوع من الصناديق يعطي انطباع بأنها تهدف نحو تقليل المخاطر، ولكنها في الواقع تهدف الى تحقيق أقصى ربح ممكن،
والاسم ليس إلا أثر تاريخي فقد ارتباطه بالواقع. ففلسفة صناديق التحوط تقوم على ضمان تحقيق ربح للمستثمر بصرف النظر عما قد يحدث في أسواق العالم
من تقلبات. ولكن ليس هناك أي قيود على مديري هذه الصناديق من الجهات المنظمة والرقابيه وتعتبر هذه النقطة من النقاط القوية التي تؤخذ علي صناديق التحوط.
بعض المعلومات الهامة عن صناديق التحوط
1: ما هو صندوق التحوط؟
صناديق التحوط هي عبارة عن شراكات استثمارية خاصة معفاة من القيود واللوائح التي تفرضها الهيئات التنظيمية على الكيانات الاستثمارية الأخرى، بسبب حجمها المحدود، وهيكل المستثمرين بها.
- لذلك، على عكس صناديق الاستثمار المشتركة والمقيدة عادة بالاستثمار في قطاعات مالية محددة مثل الأسهم والسندات، تمتلك صناديق التحوط حرية الاستثمار في أي أداة مالية موجودة في السوق.
- صناديق التحوط غير مطالبة بالإفصاح عن تفاصيل أصولها أو التزاماتها إلى المستثمرين أو الجهات الرقابية، في حين أنه يتعين على صناديق الاستثمار المشتركة إصدار تقارير مالية منتظمة
2: الهيكل الداخلى لصناديق التحوط
يتم إعفاء صناديق التحوط من قوانين ولوائح الجهات التنظيمية بناءً على عدد ونوعية المستثمرين بها، حيث إنه يجب أن لا تزيد أعداد المستثمرين بالصندوق
على 99 أو 499 مستثمراً على حسب هيكله الداخلي.
- يحتاج المستثمرون في صندوق التحوط الذي لا تزيد أعداد العملاء به على 99 عميلاً إلى امتلاك ثروة صافية تقدر بمليون دولار على الأقل،
أو دخل سنوي لا يقل عن 200 ألف دولار، ترتفع إلى 300 ألف دولار للمتزوجين.
- أما بالنسبة لصناديق التحوط الكبيرة، فيجب أن يكون لدى العميل قيمة صافية قدرها 5 ملايين دولار،
ومن خلال هذا الشرط تحاول صناديق التحوط بقدر الإمكان ضمان مشاركة المستثمرين ذوي الخبرة فقط.
3: هل توجد أنواع مختلفة من صناديق التحوط؟
نعم، تختلف صناديق التحوط بشكل كبير سواء من حيث الحجم أو أسلوب الاستثمار، ففي حين أن بعضها ينتهج إستراتيجيات استثمارية محافظة،
تميل أخرى إلى اتباع أساليب ذات مخاطر أعلى في سعيها نحو تحقيق أرباح أعلى من السوق.
- عادة ما تبني صناديق التحوط سمعتها على إستراتيجية استثمارية محددة. فعلى سبيل المثال قد يتخصص صندوق في إستراتيجية "مراجحة الاندماج" أو (Merger Arbitrage).
بشكل مبسط، يقوم الصندوق من خلال الإستراتيجية المشار إليها بشراء أسهم شركة معينة بعد الإعلان عن عملية الاندماج، ولاحقاً يتم بيع جزء من تلك الأسهم على المكشوف،
حيث إنه يحاول هنا خلق تفاوت وتقلبات في سعر السهم تمكنه من الربح.
4: ما هي مخاطر الاستثمار في صناديق التحوط؟
هناك قول شائع في الأسواق مفاده أن المستثمر يجب أن يستثمر في ما يفهمه فقط، وهذا ربما ينطبق على صناديق التحوط أكثر من أي أداة استثمارية أخرى.
باختصار صناديق التحوط ليست مناسبة للمستثمرين متوسطي الخبرة.
- يقول "إريك تايسون" مؤلف كتاب "صناديق الاستثمار للدمى" إنه بالتأكيد يوجد بعض صناديق التحوط الجيدة في الأسواق، ولكن المستثمر بحاجة إلى قدر عميق ومتطور
من المعرفة والخبرة لكي يكون قادراً على فهم إستراتيجيات ومخاطر صناديق التحوط.
- تجدر الإشارة إلى وجود قيود أخرى تختص بها صناديق التحوط، حيث إن بعضاً من تلك الصناديق تمنع المستثمر من سحب أمواله لمدة عام أو أكثر،
أي أنه ليس بإمكانه سحب دولار واحد من أمواله خلال هذه الفترة.
- أهم ما يؤخذ على صناديق التحوط هو افتقارها للشفافية، ويعني أن هناك احتمالاً كبيراً أن يتعرض العملاء للاحتيال، خاصة وأنها لا تخضع لأي جهة تنظيمية.
- هل هناك ضمان لعدم حدوث ذلك؟ لا، لا يوجد الكثير من الضمانات لمنع ذلك.
5: ما الدور الذي لعبته صناديق التحوط بأزمة عام 2008؟
بلا شك كان لصناديق التحوط دور في الأزمة المالية الأخيرة، وذلك من خلال استثمارها في الأدوات المالية المعقدة المحفوفة بالمخاطر التي عجلت بالأزمة،
لكن على الرغم من ذلك من غير الدقيق إلقاء اللوم في الانهيار الاقتصادي على صناديق التحوط وحدها.
- كان هناك العديد من اللاعبين الآخرين الذين أسهموا في تلك الأزمة، مثل البنوك الاستثمارية والمصارف الوطنية، وعمالقة التأمين،
وسماسرة الرهن العقاري، ووكالات التصنيف الائتماني وغيرهم.
- تجدر الإشارة أيضاً إلى أن هذه الأزمة قد غيرت من الطريقة التي تعمل بها صناديق التحوط، حيث بدأ العديد منها في اتباع نهج أكثر شفافية من الماضي.
فيما يلي رواتب كبار مديري صناديق التحوط على مستوى العالم فى 2017
جيمس سيمونز الدخل المكتسب في 2017: 1.7 مليار دولار.
ديفيد تيبر الدخل المكتسي في 2017: 1.5 مليار دولار.
كينيث جريفين الدخل المكتسب في 2017: 1.4 مليار دولار.
راي داليو الدخل في 2017: 1.3 مليار دولار.
اعتقد بحسبة بسيطة جداا فان متوسط اجر ساعة واحدة لأى منهم اكثر بكثير من رواتب
جميع العاملين فى مؤسسة تجارية كبرى على مدار شهر كامل
مع خالص تحياتى و دعواتى للجميع بالتوفيق
- 10-02-2019, 06:44 AM #2
حبيبي و استاذي الغالي محمود الله يبارك فيك ويجزاك كل خير .. ما شاء الله موضوع متكامل وافضل ما قرات عن التحوط تسلم ايدك
- 10-02-2019, 08:39 AM #3
موضوع جميل ما هي الطريقة للعمل معهم في صناديق التحوط او ايجاد وظيفة معهم هل التقديم المباشر يفيد أم لا
- 11-02-2019, 11:36 AM #4
- 11-02-2019, 11:39 AM #5
شكرا على مرورك اخى الكريم
طريقة العمل معهم صعبة للغاية فأصغر صندوق تحوط الحد الادنى للأيداع مليون دولار
و الصناديق الكبرى الحد الادنى 50 مليون دولار
اما عن الوظائف فهم دائما ينتقون مدراء محافظ سابقين و مداراء ادارة الثروة فى البنوك الكبرى
تقبل تحياتى و دعواتى بالتوفيق
- 11-02-2019, 03:10 PM #6
- 11-02-2019, 11:16 PM #7