النتائج 1 إلى 6 من 6
الموضوع: فرصة بيع جيده على الذهــــــــب
- 27-12-2018, 02:37 PM #1
فرصة بيع جيده على الذهــــــــب
بسم الله الرحمن الرحيم
نقطة الدخول : 1272
الاستوب : 1279
الاهداف : موضحة على الشارت
- 27-12-2018, 02:58 PM #2
اخي كيف بيع على الذهب.....نحن بفتره الاعياد بالعالم ...بالعاده بهاي الفتره الاسعار بالارتفاع ...بعد بكير على البيع
- 27-12-2018, 03:13 PM #3
الحرب التجارية وانهيار البورصات
الحدث الأخير والأهم في العام المنصرم، هو بداية موجة جديدة من الأزمة الاقتصادية العالمية، رأينا إرهاصاتها عام 2008. وبينما أكتب هذا المقال تغيرت عناوين الأنباء من "العام الأسوأ للبورصة خلال 10 أعوام" إلى "أسوأ عام في تاريخ البورصة"، ولا نعلم العنوان الذي ستستقر عليه عناوين الأنباء بحلول العام الجديد، ولا متى سينتهي انهيار البورصة.
إن الهرم الائتماني الضخم للدولار الأمريكي قد بدأ في الانهيار، وهو ما وضع الحكومات الغربية أمام خيارين صعبين لا ثالث لهما، فإما التضخم الهائل كما حدث في زيمبابوي، أو خفض محفزات الاقتصاد وما يعقب ذلك من تداعيات تتمثل في التمرد والمشكلات الاقتصادية. وبينما تقف الحكومات في حيرة من أمرها بين الخيارين، يمضي العالم مسرعا نحو الفوضى، وعمليات الهدم التي تخرج شيئا فشيئا عن سيطرة الحكومات.
فالبريكسيت، والحروب التجارية، والديون الإيطالية، والركود الاقتصادي في أوروبا، وتراجع النمو الاقتصادي في الصين والعالم كافة، وانهيار البورصات – كل تلك الأزمات تحدث على خلفية تضخم ديون الحكومات منذ 2008 بمقدار الضعفين على أقل تقدير، ومن الممكن أن تؤدي كل أزمة من تلك الأزمات إلى تفاعلات عنقودية، تتسبب في كارثة على نطاق غير مسبوق، كما أن بعض هذه الأزمات يحمل في طياته موعد ذروة الأزمة، وهو العام القادم 2019.
إن الولايات المتحدة الأمريكية تخلي موقعها القيادي للصين، بالتوازي مع سقوط العولمة التي كان مركزها الولايات المتحدة، وتنهار العلاقات الاقتصادية، ولم تعد آليات الإدارة، بما في ذلك الأمم المتحدة والمنظمات الدولية تعمل، وأصبح من الواضح أن العالم في انتظار أزمة واسعة النطاق.
لا نستطيع الجزم بأن تلك الأزمة المتوقعة ستحدث في 2019 بالتحديد، لكن احتمالات حدوثها كبيرة.
المحلل/احسان القاسم
- 27-12-2018, 05:17 PM #4
متفق معك بقوه علي البيع وبايعه كمان لكن الهدف الاول فقط هو ما ارجحه
- 27-12-2018, 05:44 PM #5
الذهب الملاذ الامن
"انتبه، الاقتصاد العالمي يرجع إلى الخلف".. ربما يكون هذا هو الوصف الأنسب للحالة التي وصل لها الاقتصاد العالمي بعد عام مشحون بالاضطرابات التجارية والتوترات الجيوسياسية ما دفع للمخاوف من فقدان الزخم بالأسواق العالمية في العام القادم.
وخيّمت نبرة التحذير على عدد كبير من المحللين والخبراء لتشمل النمو الاقتصادي العالمي والوضع داخل الأسواق الناشئة إلى جانب ترقب حذر للتطورات السياسية داخل أوروبا مع مخاطر تلوح في الأفق سواء بشأن العملات أو سوق الأسهم.
ومن المرجح أن يشهد الناتج المحلي الإجمالي العالمي تباطؤاً في النمو بالعام المقبل بشهادة الجميع مع مخاوف متباينة داخل عدد من الاقتصاديات.
- 28-12-2018, 11:36 AM #6
ضرب ستوب - 70 نقطه والحمد الله معوضه باذن الله