النتائج 16 إلى 30 من 50
الموضوع: نظرة عابرة و لحظة تأمل
- 11-12-2018, 06:53 PM #16
إسبانيا تهدد بإرسال الشرطة الوطنية لقطالونيا بعد احتجاجات
(رويترز) - قال وزير الداخلية الإسباني فرناندو جراندي مارلاسكا إنه سيرسل الشرطة الوطنية إلى قطالونيا إذا لم تبذل السلطات المحلية مزيدا من الجهد
لإيقاف الاحتجاجات مثل الاحتجاج الذي أغلق طرقا سريعة رئيسية في مطلع الأسبوع.
واتهم جراندي مارلاسكا شرطة قطالونيا المحلية بالتقاعس عن منع المحتجين المطالبين بالاستقلال من إغلاق طريق إيه بي-7 لما يزيد عن 15 ساعة يوم السبت.
وسيثير تدخل الشرطة الوطنية الجدل في الإقليم الواقع بشمال شرق البلاد والذي تديره حكومة محلية وتشير نتائج استطلاعات الرأي به إلى أن نحو نصف السكان يريدون الانفصال عن إسبانيا.
وستعيد إلى الأذهان أيضا قرار مدريد إرسال فرقة كبيرة من الشرطة الوطنية في سبتمبر أيلول العام الماضي بعد أن دعت حكومة قطالونيا إلى إجراء استفتاء على الاستقلال وصفته إسبانيا بأنه غير قانوني.
وكتب وزير الداخلية الإسباني لنظيره في قطالونيا رسالة مفتوحة في وقت متأخر من مساء يوم الاثنين قال فيها ”يجب أن تتعامل الشرطة الإقليمية مع مظاهر الإخلال بالنظام العام والأمن المروري
مثلما حدث في الأيام القليلة الماضية.
”إذا لم يحدث ذلك... ستأمر الحكومة بتدخل شرطة البلاد“.
ولم يرد رد فعل من سلطات قطالونيا.
وكان رئيس وزراء إسبانيا الجديد بيدرو سانتشيث، الذي وصل إلى السلطة في يونيو حزيران، قد قال إنه مستعد لإجراء استفتاء على مزيد من الحكم الذاتي وتعهد بتقديم خطط تفصيلية للبرلمان يوم الأربعاء.
إلا أن جراندي مارلاسكا قال إنه يجب أن توضح السلطات المحلية إن بمقدورها الحفاظ على النظام والحيلولة دون تكرار احتجاجات يوم السبت.
- 14-12-2018, 10:08 PM #17
الشرطة الفرنسية تستعد لموجة خامسة من احتجاجات السترات الصفراء
(رويترز) - أعلنت السلطات الفرنسية نشر عشرات الآلاف من الشرطة في أنحاء البلاد ونحو ثمانية آلاف في باريس يوم السبت لمواجهة موجة جديدة من احتجاجات
”السترات الصفراء“ رغم افتقاد الحركة للزخم على ما يبدو بعدما قدم الرئيس إيمانويل ماكرون تنازلات.
وقال رئيس شرطة باريس إن ما زال هناك قلق من احتمال تسلل جماعات تميل للعنف إلى الاحتجاجات. وسوف تتولى شرطة مكافحة الشغب حماية المعالم المهمة وإبعاد المحتجين عن القصر الرئاسي.
وقال قائد الشرطة ميشيل ديلبييش لإذاعة (آر.تي.إل) ”يجب أن نستعد للسيناريوهات الأسوأ“.
وتوقع أن يكون أثر الاحتجاجات على الأعمال في العاصمة أقل بالمقارنة بأيام السبت في الأسابيع الثلاثة الماضية عندما أغلقت متاجر كبيرة أبوابها، وألغت الفنادق الحجوزات
رغم ازدحام تلك الفترة في العام مع اقتراب عيد الميلاد.
ويخرج المتظاهرون للشوارع هذا السبت بعد أيام من قيام مسلح بإطلاق النار على مجموعة من الأفراد في سوق لهدايا عيد الميلاد بمدينة ستراسبورج في شرق البلاد مما أسفر عن مقتل أربعة وإصابة عدد آخر
وقتلت الشرطة المسلح في تبادل لإطلاق النار يوم الخميس بعد يومين من المطاردة.
وقال وزير الداخلية الفرنسي كريستوف كاستانير إن الوقت حان كي يخفف المتظاهرون من احتجاجاتهم ويقبلوا بما حققوه من أهداف. وقال إن الشرطة تستحق أن تأخذ راحة أيضا.
* أثر كبير على الاقتصاد
وأثرت الاحتجاجات على الاقتصاد حيث يتوقع أن يقل الانتاج في الربع الأخير من العام إلى نصف الأرقام المتوقعة كما يرجح أن تتسبب تنازلات ماكرون في زيادة عجز الموازنة
عن الحدود المتفق عليها في الاتحاد الأوروبي.
ويبدو أن حركة السترات الصفراء، التي بدأت كاحتجاج مناهض للضرائب على الوقود ثم تحولت إلى تحالف مناهض لماكرون، قد هدأت بعدما أعلن ماكرون سلسلة من الإجراءات لمساعدة الطبقة العاملة.
وبعد مواجهته انتقادات لاذعة على عدم ظهوره للرد على المتظاهرين، ألقى ماكرون خطابا نقله التلفزيون قبل أيام قال فيه إنه يتفهم قلق المحتجين وأقر بالحاجة لاتخاذ نهج مختلف.
وبجانب إلغاء الزيادات في ضرائب الوقود التي كانت مقررة اعتبارا من الشهر المقبل، أعلن ماكرون انه سيزيد الحد الأدنى للأجور بواقع مئة يورو في الشهر
اعتبارا من يناير كانون الثاني وسيخفض الضرائب على المتقاعدين الأقل دخلا فضلا عن إجراءات أخرى.
- 14-12-2018, 11:35 PM #18
الشعوب رزحت تحت الذل والفقر عشرات السنين
واذا طالبوا بحقوقهم قالوا فوضى !!!
الله يرحم الزير سالم
عن شعوب اوروبا اتحدث اما العالم العربي فهم يعيشون سادة
وعبيد
- 14-12-2018, 11:37 PM #19
كل ما يحتاجه الرئيس الفرنسي اليوم شوية كهنة ومشايخ يضبطون له الوضع
لو ماكرون مستحي يبلغني وممكن ارسل له اسم كم شخص يفيدون بهالحالات ههههه
- 15-12-2018, 03:03 PM #20
- 15-12-2018, 07:15 PM #21
- 15-12-2018, 08:40 PM #22
- 15-12-2018, 09:48 PM #23
- 16-12-2018, 12:42 AM #24
واضح أن العالم بنى القوى العالمية في مرحلة انتقالية و إعادة صياغة...
تحياتيآخر تعديل بواسطة كندة ، 16-12-2018 الساعة 12:46 AM
- 16-12-2018, 12:50 AM #25
- 16-12-2018, 04:25 AM #26
في فرنسا مثلا اذا انت عندك اطفال وعائلة
الحكومة ترسل لك خادمة فرنسية تنظف بيتك كل اسبوع مرة بدون مقابل ولا حق الاجرة
في كندا مثلا اذا حملت الموظفة واحضرت اختبار الحمل يعطوها اجازة مدفوعة طوال فترة الحمل وبعد الولاد حولين كاملين اي سنتين اجازة كما يامرنا الله ولا نطبق
هذا غير مصاريف الولادة والطفل الشهرية
المخ العربي لا يصدق هذه الامور لأنه متبرمج على الدفع فقط وما الومه لأنها تربية حكومات
اجل ليه يسموها وزارة التربية والتعليم ؟ عشان نتربى كويس ههه
اضرب اكثر عشان اتوب
انا عايز اتوب يا بيه
- 16-12-2018, 10:08 AM #27
- 16-12-2018, 11:00 AM #28
كذا وإلا كذا الثورات في دول العالم الأول قادمة لامحالة لأن النظام الرأسمالي يخدم بالنهاية فئة قليلة ، النظام هذا كان بيستمر لفترة أطول لولا الإنفجار السكاني لكن مع كثرة البشرية انهياره قادم لامحالة إلا إذا قوموا حرب نووية ،
الجهد البشري المبذول على الكرة الأرضية مالا يقل عن ألف ضعف الجهد البشري المبذول على الكرة الأرضية قبل مئتين سنة ، البشرية وضعت الكرة الأرضية على لسان من لهب استهلكوها استهلاك لم يسبق له مثيل على مدى تاريخ الإنسانية ومع ذلك 80% من البشر لم يصلوا الى حد الإحتواء من الغذاء والسكن وفرص العمل بل غلاء وضرائب وهذا يعزى للرأسمالية ، هذه النتيجة الكارثية سيكون لها ارتداد عكسي عاجلا أم آجلا وكرة الثلج التي ابتدأت في فرنسا قد تكبر لتنتهي بأمريكا وأستراليا ليتربع الشيكل في النظام الجديد على صدارة العملات .
- 16-12-2018, 11:05 AM #29
كل الشكر و التقدير الى الاخوة الافاضل الأرستقراطي و السَّبْرُ و كندة
على مرورهم الكريم و مشاركتهم القيمة
ملحوظة بسيطة ما يقدم من خدمات اجتماعية فى الغرب ليست خدمات مجانية
و انما خدمات مدفوعة مقدما فى دافعى الضرائب و بدون ادنى شك هم افضل منا حالا لانهم يحصلون
على جزء مقبول جداا من حقوقهم لكن الظلم درجات و لامجال لمقارنة الغرب بالشرق
القصة كلها و العبرة حول من يمول و يحرك تلك الحركات فأى تحركات معارضة لابد لها من تمويل
و تنظيم و يهدف دائما الى تحقيق مصالح معينة و الغريب فى الامر ان الطريقة مشابه جدااا
لاحداث 2011 فى الشرق
تقبلوا تحياتى و دعواتى بالتوفيق
- 16-12-2018, 11:10 AM #30
آلاف من أصحاب (السترات الصفراء) يخرجون إلى شوارع فرنسا
(رويترز) - خرج آلاف المحتجين إلى شوارع مدن فرنسية يوم السبت في خامس عطلة أسبوعية على التوالي تشهد احتجاجات مناهضة لحكومة الرئيس إيمانويل ماكرون،
رغم دعوات لعدم التظاهر بعد هجوم مسلح في مدينة ستراسبورج الأسبوع الماضي.
وفي باريس، انتشرت الشرطة بأعداد كبيرة لاحتواء أعمال عنف محتملة. لكن المظاهرات كانت أقل حجما بشكل ملحوظ عن الأسابيع الماضية وربما يكون ذلك نتيجة هجوم ستراسبورج
أو بسبب الطقس البارد والممطر.
وبعد ظهر يوم السبت استخدمت قوات الأمن مدافع المياه والغاز المسيل للدموع لتفريق مجموعات صغيرة من المحتجين خلال اشتباكات محدودة ومتفرقة مع شرطة مكافحة الشغب
قرب شارع الشانزليزيه وشوارع قريبة.
وبالقرب من المكان، واجهت بضع نساء عاريات الصدر من جماعة (فيمن) الاحتجاجية النسائية قوات الأمن على بعد أمتار قليلة من قصر الإليزيه حيث مقر الرئيس.
وأذاعت وسائل إعلام فرنسية صورا عن اشتباكات بين الشرطة ومحتجين في نانت بغرب فرنسا وبوردو إلى الجنوب.
كانت حركة (السترات الصفراء) قد بدأت الاحتجاج في التقاطعات والميادين في منتصف نوفمبر تشرين الثاني اعتراضا على زيادة الضرائب على الوقود، لكن سرعان ما اتسع نطاق
الاحتجاجات على سياسات ماكرون الاقتصادية.
وأدت احتجاجات عطلات نهاية الأسبوع في باريس إلى أعمال تخريب واشتباكات عنيفة مع قوات الأمن. ورغم الاحتجاجات فتحت عدة متاجر كبرى، مثل جاليري لافاييت،
أبوابها لاستقبال المتسوقين قبيل احتفالات عيد الميلاد.
وقال لويك بولاي (44 عاما) الذي كان في مسيرة في الشانزليزيه مرتديا سترة صفراء إن احتجاج السبت أصغر منه في الأسابيع الماضية لكن الحركة ستستمر إلى حين معالجة شكاوى المتظاهرين.
وأضاف ”الوضع أهدأ منذ هجوم ستراسبورج لكن أعتقد أن السبت المقبل وأيام السبت التالية... ستشهد عودة الاحتجاجات لسابق عهدها“.
وقال وزير داخلية فرنسا إنه تم وضع نحو 69 ألفا من أفراد الشرطة على أهبة الاستعداد يوم السبت وجرى تعزيز القوات في مدن تولوز وبوردو وسانت ايتيين.
ووفقا لأرقام رسمية جرى إحصاء 66 ألف محتج في أنحاء فرنسا بحلول الساعة 1700 بتوقيت جرينتش مقارنة بخروج 126 ألفا في نفس الوقت يوم الثامن من ديسمبر كانون الأول.
وفي باريس خرج نحو 4000 محتج في مسيرات متفرقة في عدة أحياء. وذكر مسؤول بالشرطة أن قوات الأمن ألقت القبض على 168 شخصا على الأقل.
ودعا ماكرون يوم الجمعة إلى عودة الهدوء في فرنسا وقال بعد اجتماع لزعماء الاتحاد الأوروبي في بروكسل ”فرنسا بحاجة للهدوء والنظام والعودة للحياة الطبيعية“.
وفي خطاب بثه التلفزيون يوم الاثنين، أعلن ماكرون رفع الحد الأدنى للأجور وخفض الضرائب على أرباب المعاشات ليقدم بذلك مزيدا من التنازلات بهدف إنهاء الاحتجاجات،
لكن كثيرين قالوا إنهم سيواصلون الضغط.
وكانت الحكومة وعدة نقابات وعدد من السياسيين المعارضين قد دعوا المحتجين لعدم الخروج إلى الشوارع يوم السبت بعد مقتل أربعة أشخاص في ستراسبورج لدى إطلاق النار في سوق لهدايا عيد الميلاد.