النتائج 16 إلى 19 من 19
- 06-07-2018, 02:29 AM #16
ان شاء الله يسترها ربنا و تمر الامور على خير
الموعد المحدد مع بداية منتصف ليل يوم 2018/07/06 من طرف امريكا
0401 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة السادسة صباحا بتوقيت القاهرة
نعم يا غالى فقد اطلقت علية من قبل نيرون العصر الحديث
و يبدو انه مجنون او مدمن شهرة و ظهور اعلامى فهو اول رئيسى امريكى
فى اخر 40 سنة يطلق تصريحات يومية بالاضافة الى تغريدات المساء و الصباح
خير ما فعلت ياغالى و لو اخذتة من 1250 هتكون صفقة مميزة بأمر الله
شكر لمروركم جميعا و اضافتكم القيمة و تقبلوا تحياتى و دعواتى
قد تكون الامور هادئة الى الان و لكن ترمومتر المخاطر فتح (( مؤشر داوجونز ))
فتح على جاب هابط فمؤشرات الاسهم حساسة جدااا للمخاطر و سريعة ردة الفعل
نسئل الله التوفيق للجميع
- 06-07-2018, 03:04 AM #17
قبل ساعات من إطلاق الرصاصة الأولى.. ماذا ستفعل الحرب التجارية بالعالم؟
رغم أنها ليست حربًا حقيقة، إلا أن الولايات المتحدة والصين على شفا صراع تجاري، لا أحد يعلم مدى السوء الذي سيتسبب به، لكن لا شك أن العالم سيتضرر جراء النزاع
بين قوتين بهذا الثقل، بحسب تقرير لـ"بي بي سي".
ومن المقرر أن تفرض الولايات المتحدة تعريفة جمركية نسبتها 25% اعتبارًا من يوم غد الجمعة على قائمة من المنتجات الصينية، وبمعنى آخر فهذه السلع
سيصبح ثمنها أغلى 25% بالنسبة للمستهلكين الأمريكيين، في خطوة تستهدف فيها واشنطن الأشياء التي أنتجت في إطار سياسة "صنع في الصين 2025".
وتشمل هذه القائمة سلعًا تكنولوجية كرقائق أشباه الموصلات التي تتواجد في المنتجات الاستهلاكية المستخدمة بشكل يومي، مثل أجهزة التلفزيون والحواسيب الشخصية
والجوالات الذكية والسيارات، ومجموعة أخرى كبيرة من المنتجات تبدأ من البلاستيك وحتى المفاعلات النووية ومعدات صناعة الألبان.
وفقًا لمعهد "بيترسون" للاقتصاد الدولي، فإن أكثر من 90% من المنتجات المدرجة في قائمة التعريفات الأمريكية تتكون من مدخلات وسيطة ومعدات رأسمالية،
وهي الأشياء التي تحتاج إليها المصانع كمواد أولية لازمة لإنتاج سلعها النهائية، لذا من المتوقع أن تؤثر هذه الرسوم على منتجات أخرى أيضًا غير تلك المستهدفة بشكل مباشر.
وردًا على تحركات واشنطن، قررت الصين استهداف 545 منتجًا أمريكيًا برسوم جمركية، 91% من هذه السلع من إنتاج القطاع الزراعي في الولايات المتحدة،
والذي يعد قطاعًا هامًا في جذب الأصوات الانتخابية للرئيس "دونالد ترامب".
كما ستتأثر صناعة السيارات الأمريكية، حيث ستنال التعريفات من منتجات شركات مثل "تسلا" و"كرايسلر" المتجهة إلى الصين، وأيضًا ستتأثر صناعة المنتجات الطبية والفحم والنفط لكن بشكل هامشي.
المخاوف تتفاقم
- في حين أن بكين ما زالت ملتزمة بخطاب متزن عقلاني، فإن واقع الأمر أكثر خطورة بكثير، ويقول المحلل لدى "سيلك رود" للأبحاث "فينيش موتواني": مصادرنا الصناعية في الصين
أكدت أن الأمور تتخذ منحنى أكثر جدية أو قُل أكثر رعبًا، وأنا شخصيًا أعتقد أن هناك فرصة لازدياد الأمور سوءًا.
- إن هذه المخاوف يمكن ترجمتها إلى "زيادة الحذر" و"انخفاض الثقة" بالنسبة للشركات في إطار محاولاتها للتغلب على حالة عدم اليقين التي تنتظرها، ما يعني تجميد
أي خطط للتوسع، علمًا بأن تعليق التوسعات الصينية سيكون له إنعكاسات سلبية على بقية دول آسيا.
خسائر للطرفين
- من الواضح أن الاقتصادين الأمريكي والصيني هما الأكثر عرضة للخطر خلال الحرب التجارية رغم أن هناك ضحايا آخرين، فبحسب كبير الاقتصاديين لدى بنك "دي بي إس"
"تيمور بايغ" ستؤدي الحرب التجارية الشاملة إلى تآكل 0.25% من نمو الناتج المحلي الإجمالي لكلا البلدين هذا العام، وذلك قبل ازدياد الأمور سوءًا العام المقبل مع تقلص النمو بنحو 0.50% أو أكثر.
- بالنظر إلى تراوح معدل النمو حاليًا بين 6% و7% في الصين، وبين 2% و3% في الولايات المتحدة، يتبين أن أمريكا ستكون أكثر الطرفين خسارة، مع العلم أن بلدان مثل كوريا الجنوبية
وسنغافورة وتايوان قد تتأثر مع تعطل سلاسل التوريد.
- تعد الصين مصدرًا لكثير من المكونات التي تدخل في إنتاج السلع لدى كثير من البلدان الأخرى، وأي تأثر في تدفق الصادرات الصينية سينعكس حتمًا على هذه الدول.
- قد يدفع ذلك القطاعات التصنيعية في هذه البلدان للبحث عن بديل آخر، لكن هذا التحول سيستغرق بعض الوقت، ومن الصعب العثور على مورد يضاهي قدرات الصين.
الاستجابة الصينية العنيفة
- قد تواجه الشركات الأمريكية العاملة في الصين رد فعل عنيف من بكين، فعلى سبيل المثال أبرزت شركة "تسلا" للسيارات الكهربائية المملوكة للملياردير "إيلون ماسك" مدى أهمية السوق الصيني بالنسبة لها.
- لكن الشركة تستورد جميع منتجاتها إلى الصين، ومن ثم فإن التعريفة الجمركية بنسبة 25% على سياراتها المباعة في الصين، علاوة على ضريبة استيراد أصلية نسبتها 15%، ستشكل ضغطًا كبيرًا عليها
وستؤدي إلى ارتفاع أسعار سياراتها، ما يجعلها أقل قدرة على المنافسة مع أقرانها الآخرين.
- قد ينتهي التوتر بين الصين والولايات المتحدة أيضًا إلى تأخير وربما منع خطط "تسلا" الطموحة للتوسع وإطلاق العنان لأعمالها في الصين.
إلى أي مدى ستسوء الأمور؟
- عادة تكون إجابة رجال الأعمال على هذا السؤال "لا أحد يعلم"، لكن إذا كان التاريخ يقدم أي مؤشرات، فإن الحروب التجارية السابقة أدت إلى اضطرابات اقتصادية عميقة،
وعلى وجه الخصوص أدت التعريفات الجمركية الأمريكية مطلع ثلاثينيات القرن الماضي إلى اندلاع صراع تسبب في تراجع هائل للتجارة العالمية.
- تشير إحدى الدراسات إلى تراجع التجارة العالمية بنسبة 66% في الفترة من عام 1929 إلى 1934، بينما انخفضت الصادرات والواردات الأمريكية من وإلى أوروبا بمقدار الثلثين.
- يقول الرئيس التنفيذي للغرفة التجارية الدولية في سنغافورة "فيكتور ميلز": يبدأ الأمر بالحمائية والانعزالية، ثم لا تُفقر جارك فحسب، بل تفقر نفسك أيضًا.
- ما يأمله الكثير من رجال الأعمال هو أن تكون هذه الأصوات والتحذيرات المتبادلة بداية سلسلة أخرى من المفاوضات، لكن القلق قائم خشية أن تتصاعد الخلافات ويصبح الفقر مصير الجميع.
- 06-07-2018, 12:14 PM #18يبدأ الأمر بالحمائية والانعزالية، ثم لا تُفقر جارك فحسب، بل تفقر نفسك أيضًا.
الحاصل في الازمة الخليجية الان
- 06-07-2018, 03:15 PM #19
رئيس وزراء الصين يقول لا أحد يربح في حرب تجارية
(رويترز) - قال رئيس الوزراء الصيني لي كه تشيانغ يوم الجمعة إن أحدا لن يحقق مكسبا من وراء حرب تجارية، وذلك بعد ساعات من فرض الولايات المتحدة رسوما
على واردات صينية بقيمة 34 مليار دولار ورد بكين بالمثل.
وقال لي خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء البلغاري بويكو بوريسوف في صوفيا قبيل قمة تضم 16 دولة من وسط وشرق أوروبا ”الحرب التجارية ليست حلا أبدا“.
أضاف ”الصين لن تبدأ أبدا حربا تجارية. لكن إذا لجأ أي طرف لزيادة الرسوم، فسترد الصين بإجراءات لحماية مصالحها التنموية“.
ودخلت رسوم جمركية أمريكية على الصين حيز التنفيذ في الساعة 0401 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة، وبعد ذلك بقليل قالت بكين إنها مضطرة للرد.
وحذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أن الولايات المتحدة ربما تستهدف في نهاية المطاف سلعا صينية بقيمة تتجاوز 500 مليار دولار، أو ما يعادل
تقريبا القيمة الإجمالية للواردات الأمريكية من الصين العام الماضي.
وقال لي إن أحدا لن يخرج رابحا من حرب تجارية معلقا على ذلك بأن الحرب التجارية ”لا تفيد أحدا وستقوض عملية التجارة الحرة المتعددة الأطراف...
إذا أصر أحد على شن حرب تجارية فسيؤذي بها نفسه وغيره“.