اهم الاخبار التى تؤثر على اسواق الفوركس

[mahmoud0711]

"ترامب" يتعهد بتقليص حاد للعلاقات الاقتصادية مع الصين
تعهد الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" بكبح العلاقات الاقتصادية للولايات المتحدة مع الصين، في خطوة من شأنها مفاقمة التوترات بين أكبر اقتصادين حول العالم.
وقال "ترامب" خلال مؤتمر صحفي عقد في البيت الأبيض يوم الإثنين: "سنقوم بتصنيع إمدادات التصنيع الهامة في الولايات المتحدة،
وسوف نعيد وظائفنا داخل البلاد، وسنفرض رسوماً جمركية على الشركات التي تغادر البلاد لتوفير وظائف في الصين ودول أخرى".
وأوضح الرئيس "ترامب" أنه إذا لم تتمكن الشركات الأمريكية من القيام بذلك فستدفع ضرائب كبيرة،
قائلاً: "سنمنع العقود الفيدرالية عن الشركات التي تستعين بمصادر خارجية للصين، وسنحاسب بكين على السماح للفيروس بالانتشار في كافة أنحاء العالم".
وتابع: "سواء كان الأمر يتعلق بتقليص العلاقات أو فرض رسوم جمركية هائلة على الصين، سوف ننهي اعتمادنا على الصين لأننا لا نستطيع الاعتماد عليها".
ورغم أن الرئيس الأمريكي لم يحدد موعداً لتنفيذ السياسات المحتملة، لكنه حدد هذه الخطوات في سياق
جزء من أجندة توليه فترة ولاية ثانية حال الفوز بالانتخابات الرئاسية في نوفمبر المقبل.

[mahmoud0711]

محلل: سوق الأسهم الأمريكي قد يتراجع 15% مع استمرار الحركة التصحيحية
يرى محلل أمريكي أن سوق الأسهم في الولايات المتحدة قد يشهد هبوطاً إضافياً يتراوح بين 10 إلى 15%،
لكنه اعتبرها حركة تصحيحية جيدة بعد الصعود القوي طوال الأشهر الماضية.
وقال "إد يارديني" رئيس مؤسسة "يارديني" للأبحاث" في تصريحات لمحطة "سي إن بي سي" الأمريكية،
إن السوق شهد صعوداً ضخماً منذ الثالث والعشرين من شهر مارس دفع مؤشر "ناسداك" للارتفاع 70% تقريباً.
وتابع: "ربما لم يكن الصعود مماثلاً لما شهدناه في عام 1999 عندما ارتفع المؤشر 200%، لكني لا أرغب في تكرار هذا الأمر بالطبع".
وأوضح أن تراجع سوق الأسهم الأمريكي بعد المكاسب القوية لقطاع التكنولوجيا مقارنة بالقطاع المسجل في شهر مارس الماضي يعتبر أمراً يدعو للراحة ويمثل تطوراً صحياً.
وكان قطاع التكنولوجيا قاد "وول ستريت" للتراجع بشكل ملحوظ خلال جلستي الخميس والجمعة الماضيتين، لتسجل خسائر أسبوعية.
ورغم توقع "يارديني" بإمكانية حدوث هبوط إضافي للأسهم الأمريكية، فإنه يؤكد أن الأساسيات لاتزال قوية فيما يتعلق بأسهم التكنولوجيا،
خاصة مع تحسن أداء الاقتصاد والتوصل للقاح ضد وباء "كورونا".

[mahmoud0711]

ارتفاع الأسهم اليابانية في نهاية الجلسة مع تطورات إيجابية بشأن فيروس "كورونا"
ارتفعت مؤشرات الأسهم اليابانية في نهاية تعاملات الثلاثاء لأول مرة في 3 جلسات رغم البيانات الاقتصادية السلبية، ومع تراجع ملحوظ في إصابات "كورونا".
وسجلت طوكيو 77 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" أمس الإثنين وهو أدنى مستوى منذ الثامن من يوليو،
فيما وافقت الحكومة اليابانية على إنفاق 671.4 مليار ين (6.32 مليار دولار) من احتياطي الطوارئ لتوفير لقاحات "كورونا".
ووفقاً للقراءة النهائية لبيانات أداء اقتصاد اليابان خلال الربع الثاني من العام الجاري، انكمش الناتج المحلي الإجمالي بنحو 28.1% على أساس سنوي
مقارنة بتقديرات الشهر الماضي التي أشارت إلى تراجع بنحو 27.8%.
فيما انكمش الاقتصاد بنسبة 7.9% على أساس فصلي وهو مستوى أسوأ هامشياً من التقديرات السابقة التي أشارت إلى انكماش بنسبة 7.8%.
وفي نهاية الجلسة، ارتفع مؤشر "نيكي" بنحو 0.8% أو بمقدار 184 نقطة إلى 231274 نقطة،
كما صعد المؤشر الأوسع نطاقاً "توبكس" بنسبة 0.7% عند 1621 نقطة.

[mahmoud0711]

"داو جونز" يتراجع 630 نقطة عند الإغلاق مع خسائر أسهم التكنولوجيا.. و"ناسداك" يهبط 4%
تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية عند ختام التداولات، مع استمرار الموجة البيعية الحادة التي ضربت قطاع التكنولوجيا، ليفقد "داو جونز" الصناعي أكثر من 630 نقطة.
وتأثرت أسواق الأسهم الأمريكية سلباً بالهبوط الحاد في قطاع التكنولوجيا، حيث تراجعت أسهم شركات كل من "فيسبوك" و"أمازون" و"مايكروسوفت"
و"ألفابت" بأكثر من 3%، في حين فقد سهم "آبل" نحو 5.5% من قيمته.
وجاءت خسائر اليوم لتتبع الهبوط المسجل خلال جلستي الخميس والجمعة الماضيتين، وسط انخفاض ملحوظ لقطاع التكنولوجيا
الذي سجل مستويات قياسية مرتفعة خلال الأسابيع الماضية.
وعند الإغلاق، تراجع مؤشر "داو جونز" بنحو 2.2% ما يوازي 632 نقطة ليغلق عند 27.501 ألف نقطة.
كما شهد مؤشر "S&P 500" هبوطاً 2.8% أو 95 نقطة إلى 3331.8 نقطة، فيما تراجع مؤشر التكنولوجيا "ناسداك" بنحو 4.1% ما يعادل 465 نقطة
لينهي التداولات عند 10.847 ألف نقطة.
وبالنظر إلى الأسواق الأوروبية، انخفض مؤشر "ستوكس يوروب 600" بأكثر من 1.1% ما يوازي 4.22 نقطة ليغلق عند 363.7 نقطة.
وهبط مؤشر "فوتسي" البريطاني (-7.1 نقطة) إلى 5930 نقطة، فيما تراجع "داكس" الألماني (-131.9 نقطة) عند 12968 نقطة،
كما انخفض "كاك" الفرنسي" (-80.2 نقطة) مسجلاً 4973 نقطة.
وبالنسبة لأسواق النفط، هبط سعر عقد خام برنت القياسي تسليم شهر نوفمبر بنحو 5.3% أو 2.23 دولار ليسجل 39.78 دولار للبرميل عند التسوية.
كما انخفض سعر العقود الآجلة لخام نايمكس الأمريكي تسليم شهر أكتوبر بنحو 7.6% ما يعادل 3.01 دولار، ليسجل 36.76 دولار للبرميل عند التسوية،
وهو أدنى إغلاق منذ تعاملات يوم الثاني عشر من يونيو الماضي.
بينما ارتفع سعر العقود الآجلة للذهب تسليم شهر ديسمبر بنحو 0.5% ما يعادل 8.90 دولار ليسجل 1943.20 دولار للأوقية عند التسوية.
وفي بيانات اقتصادية، خفض مكتب إحصاءات الاتحاد الأوروبي تقديراته لحجم انكماش الناتج المحلي الإجمالي في منطقة اليورو خلال الربع الثاني
من هذا العام إلى 11.8% على أساس فصلي، مقابل تقديرات أولية بانكماش 12.1%

[mahmoud0711]

سهم "تسلا" يتهاوى 21% في أسوأ جلسة عبر تاريخه
تهاوى سهم "تسلا" بأكثر من 21% مع نهاية جلسة التداولات، ليشهد أكبر وتيرة هبوط بالنسبة المئوية في تاريخه ولتفقد الشركة نحو 80 مليار دولار من قيمتها السوقية.
وجاءت الخسائر الحادة لسهم الشركة الأمريكية العاملة في قطاع تصنيع السيارات الكهربائية بعد فشلها في الانضمام
إلى مؤشر "S&P 500" رغم تحقيق صافي ربح لمدة أربعة فصول متتالية.
وكانت اللجنة المعنية بتعديلات المؤشر الأمريكي الأوسع نطاقاً أعلنت يوم الجمعة انضمام سهم موقع التجارة الإلكتروني "إتسي"
وصانع معدات الاختبار الآلي "تيرادين" وسهم شركة الأدوية "كاتالينت" إلى المؤشر الأوسع "S&P 500".
وتزامن هبوط "تسلا" الحاد مع استمرار خسائر قطاع التكنولوجيا، حيث فقد "داو جونز" أكثر من 630 نقطة عند الإغلاق، بينما هبط "ناسداك" بأكثر من 4%.
وهبط سهم "تسلا" بنسبة 21.06% ليصل إلى 330.21 دولار عند الإغلاق.
وبلغت القيمة السوقية لشركة "تسلا" نحو 307.7 مليار دولار، مقارنة بـ464 مليار دولار في بداية الأسبوع الماضي وقبل بداية الموجة البيعية للسهم.
ورغم الهبوط في الأيام الماضية، لايزال سهم "تسلا" مرتفعاً بنحو 298% منذ بداية العام الحالي.

[mahmoud0711]

سهم "آبل" يتراجع بأكثر من 7% في أسبوع مع خسائر قطاع التكنولوجيا

واصل سهم "آبل" تراجعه بنهاية التداولات، ليعمق خسائره خلال إجمالي تعاملات الأسبوع لأكثر من 7% وسط موجة بيعية تشهدها أسهم قطاع التكنولوجيا الأمريكية.
وشهدت "وول ستريت" خسائر للأسبوع الثاني على التوالي مع هبوط مؤشر "ناسداك" الذي تغلب عليه أسهم التكنولوجيا بنحو 4.1% في أسوأ أداء أسبوعي منذ مارس الماضي.
وتعرضت أسهم قطاع التكنولوجيا لهبوط ملحوظ خلال الجلسات الماضية، مع تشكك المستثمرين في مدى استدامة الارتفاعات القياسية التي حققتها منذ القاع المسجل في مارس.
وانخفض سهم "آبل" بنسبة 1.3% ليسجل 112 دولاراً عند الإغلاق، محققاً خسائر أسبوعية بنحو 7.4%.
وبلغت القيمة السوقية للشركة الأمريكية المصنعة لجوالات "أيفون" نحو 1.915 تريليون دولار، لتواصل الابتعاد عن حاجز التريليوني دولار
والتي نجحت في تجاوزه خلال الشهر الماضي للمرة الأولى في تاريخ الشركات الأمريكية.
ورغم الهبوط خلال الجلسات الماضية، لا يزال سهم "آبل" مرتفعاً بنحو 53% منذ بداية العام الجاري.

[mahmoud0711]

"بنك أوف أمريكا" يرفع تقديرات نمو الاقتصاد الأمريكي في الربع الثالث
رفع "بنك أوف أمريكا" تقديراته لأداء اقتصاد الولايات المتحدة خلال الربع الثالث من هذا العام،
لكنه خفض توقعاته للربع الأخير من 2020، مع الإشارة إلى أن أكبر اقتصاد في العالم قد يتعافى بشكل أسرع من المتوقع.
وقال البنك الأمريكي خلال مذكرة بحثية إنه رفع تقديرات نمو الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة خلال الربع المنتهي في سبتمبر الجاري إلى 27% من 15% سابقاً.
لكن "بنك أوف أمريكا" خفض تقديراته لنمو الاقتصاد الأمريكي في الربع الرابع من هذا العام على أساس سنوي بالقراءة المعدلة موسمياً إلى 3% بدلاً من 5%.
وقالت رئيسة قسم الاقتصاد الأمريكي في البنك "ميشيل ماير" خلال المذكرة إنها تتوقع عودة الناتج المحلي الإجمالي لأكبر اقتصاد في العالم
إلى مستويات ما قبل الوباء بحلول الربع الأول من عام 2022.
ويعني ذلك أن التعافي الاقتصادي سيحدث في وقت مبكر عن المتوقع سابقاً بنحو ثلاثة فصول،
مع الإشارة إلى أن الاقتصاد قد استعاد نحو نصف الخسارة الأخيرة في الناتج المحلي الإجمالي.
لكنها ألقت الضوء على أمر سلبي على التعافي الاقتصادي،
وهو أن جولة أخرى من التحفيز المالية تبدو غير مرجحة الحدوث قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية المرتقبة.

[mahmoud0711]

الأسهم الأمريكية تتراجع للأسبوع الثاني على التوالي .. "وناسداك" يسجل أسوأ أداء منذ مارس
تباين أداء مؤشرات الأسهم الأمريكية في ختام تداولات نهاية الأسبوع،
ليفقد مؤشر "داو جونز" أكثر من 460 نقطة في مجمل جلسات الأسبوع ويسجل "ناسداك" أسوأ أداء أسبوعي منذ مارس.
وشهدت "وول ستريت" يوم الجمعة جلسة متقلبة، حيث استهلت التداولات داخل النطاق الأخضر، لكنها سرعان ما تخلت عن المكاسب
وتحولت للهبوط، قبل أن يعاود مؤشرا "داو جونز" و"S&P 500" الصعود عند الختام.
وجاء أداء الأسهم الأمريكية مع استمرار الضغوط البيعية في قطاع التكنولوجيا،
حيث أغلقت أسهم شركات "آبل" و"فيسبوك" و"أمازون" و"ألفابت" و"مايكروسوفت" داخل النطاق الأحمر.
وعند نهاية الجلسة، ارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنحو 0.5% أو ما يعادل 131.6 نقطة، ليغلق عند 27665 نقطة،
فاقداً نحو 1.7% من قيمته في الأسبوع الجاري.
في حين شهد مؤشر "S&P 500" زيادة هامشية بنحو 0.05% بما يوازي 1.7 نقطة، ليصل إلى 3340.9 نقطة، لكنه شهد خسارة أسبوعية بنحو 2.5%.
بينما تراجع المؤشر الذي يغلب عليه الطابع التكنولوجي "ناسداك" بنحو 0.6% أو 66.05 نقطة إلى 10853نقطة،
ليعاني من انخفاض أسبوعي بنحو 4.1%، في أسوأ أداء أسبوعي منذ مارس.
وفي أسواق أوروبا، صعد مؤشر "ستوكس يوروب 600" بنحو 0.1% ما يعادل 0.48 نقطة إلى 368 نقطة، ليرتفع بنحو 1.7%. في الأسبوع الجاري.
وارتفع مؤشر "فوتسي 100" البريطاني بنحو 0.5% (+28.8 نقطة) ليصل إلى 6032.1 نقطة،
في حين تراجع "داكس" الألماني بنسبة هامشية 0.05% (-6.05 نقطة) إلى 13.202 ألف نقطة،
وصعد "كاك" الفرنسي بنحو 0.2% (+10.2 نقطة) إلى 5034.1 نقطة.
وبالنظر إلى اليابان، ارتفع مؤشر "نيكي" بنحو 0.7% إلى 23406.5 نقطة مسجلاً مكاسب أسبوعية 0.9%،
كما صعد مؤشر "توبكس" الأوسع نطاقاً بنسبة 0.7% إلى 1637 نقطة.
وفيما يتعلق بأسواق النفط، ارتفع سعر العقود الآجلة للخام الأمريكي "نايمكس" تسليم شهر أكتوبر بنسبة هامشية 0.08% ما يعادل 3 سنتات،
ليصل إلى 37.33 دولار للبرميل، لكنه تراجع بنحو 6.1% على الصعيد الأسبوعي.
وتراجع سعر العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم شهر نوفمبر بنحو 0.6%، ما يوازي 23 سنتاً،
ليسجل 39.83 دولار للبرميل عند التسوية، مسجلاً خسارة أسبوعية 6.6%.
وبلغ سعر العقود الآجلة لمعدن الذهب تسليم شهر ديسمبر عند التسوية 1947.90 دولار للأوقية،
بانخفاض بنحو 0.8% ما يوازي 16.40 دولار، لكنه سجل زيادة أسبوعية 0.7%.
وعلى الجانب الاقتصادي، ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة بنحو 0.4% خلال أغسطس على أساس شهري،
متجاوزاً التوقعات التي كانت تشير إلى صعود 0.3%.

[mahmoud0711]

"وول ستريت" تستعد لاستقبال 12 اكتتاباً عاماً في الأسبوع الجاري
يستعد سوق الاكتتابات الأولية في الولايات المتحدة لانطلاق الأسبوع الأكثر نشاطاً منذ مايو 2019، مع ترقب العديد من صفقات الطرح العام.
وينتظر المستثمرون 12 عملية اكتتاب أولي لشركات أمريكية خلال هذا الأسبوع، تستهدف جمع تمويلات بقيمة 6.8 مليار دولار.
ومن ضمن الصفقات المنتظرة هذا الأسبوع يأتي الطرح العام لأسهم شركة "سنوفليك" العاملة في مجال الحوسبة السحابية،
والتي رفعت مستهدف السعر المتوقع ليتراوح بين 100 إلى 110 دولارات للسهم، مقابل نطاق 75 إلى 85 دولاراً سابقاً.
وتستهدف الشركة بيع 28 مليون سهم لجمع 3.08 مليار دولار، ما قد يجعل تقييم "سنوفليك" يبلغ 30.5 مليار دولار
لتصبح الصفقة الأكبر في الولايات المتحدة هذا العام.
كما يبرز الطرح المرتقب لشركة "يونيتي سوفت وير" المصنعة للألعاب ثلاثية الأبعاد، والتي تستهدف بيع 25 مليون سهم
بسعر يتراوح بين 34 إلى 42 دولاراً للسهم، لجمع 1.21 مليار دولار.
وتأتي شركة "باكتيف إيفرجرين" في المرتبة الثالثة ضمن أبرز الطروحات العامة المرتقبة في الأسبوع الحالي،
مع استهداف بيع 41.03 مليون سهم بسعر يتراوح بين 18 إلى 21 دولاراً لكل سهم.
واتجهت شركات التكنولوجيا للتدافع من أجل طرح أسهمها للاكتتاب العام في بورصتي "نيويورك" و"ناسداك"،
في مسعى لاستغلال الصعود القوي لمؤشرات "وول ستريت" من القاع المسجل في شهر مارس الماضي.

[mahmoud0711]

8 مخاطر تهدد استمرار تعافي سوق الأسهم الأمريكي
نجح سوق الأسهم الأمريكي في التعافي من القاع المسجل في شهر مارس الماضي، حيث صعد "S&P 500" بنحو 60% من ذلك المستوى
وحتى الثاني من شهر سبتمبر الجاري، قبل أن يتراجع نسبياً.
لكن رغم التعافي القوي، يحذر بنك "جي بي مورجان" من مخاطر محتملة قد تهدد استمرار انتعاش "وول ستريت" في الأشهر المقبلة.
المخاطر تهدد تعافي سوق الأسهم الأمريكي
أولا. نتيجة متنازع عليها للانتخابات الأمريكية
أسوأ السيناريوهات المحتملة يتمثل في حدوث تنازع على نتيجة الانتخابات الرئاسية الأمريكية مع تقارب الأصوات بين المتنافسين
ما يستدعي تأجيل النتائج لإعادة الفرز أو وقوع أزمات قانونية.
- قد يؤدي ذلك إلى حالة من الشلل التشريعي لبعض الوقت، في نفس الفترة التي يحتاج فيها الاقتصاد لإقرار حزمة تحفيز لدعم الاقتصاد.
- تاريخياً لا يفضل مستثمرو سوق الأسهم الانتخابات المتنازع عليها، ففي عام 2000 أدى الخلاف حول نتيجة الانتخابات الرئاسية الأمريكية
بين "جورج بوش" و"آل جور" لتقلبات حادة في الأسواق وهبوط مؤشر "S&P 500" بنسبة 12%
منذ موعد الانتخابات وحتى فترة وجيزة من تنازل "آل جور" في ديسمبر من نفس العام.
ثانيا. زيادة عدم اليقين التجاري
تشير استطلاعات الرأي الأمريكية إلى أن الرؤى السلبية بالنسبة للصين أصبحت متزايدة بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي.
- قد يبذل "دونالد ترامب" و"جو بايدن" قصارى جهدهما لإظهار مواقف قوية ضد الصين في المناظرات المقبلة بينهما.
ثالثا. انتكاسة لجهود اكتشاف لقاح "كورونا"
اكتشاف لقاح ضد وباء "كوفيد-19" يظل أمراً ضرورياً لإعادة فتح الاقتصاد بشكل كامل وآمن واستعادة الحياة الطبيعية.
- لكن الجداول الزمنية المعلنة بشأن تطوير محتمل للقاح بحلول أكتوبر أو نوفمبر من المحتمل أن تسبب خيبة آمل للمستثمرين في حال عدم تحقيقها،
خاصة مع تعهد شركات الأدوية بجعل الفاعلية والأمان أولوية قصوى.
رابعا. فنيات السوق
تهدد بعض الفنيات في سوق الأسهم استمرار التعافي الأخير، خاصة فيما يتعلق بالتركيز المرتفع في السوق، والشعور بالرضا من جانب المستثمرين
والذي يظهر في الفارق المحدود بين خيارات الشراء والبيع، وتدافع مستثمري التجزئة بقوة على السوق مؤخراً
خامسا.ضعف محتمل للأساسيات
لايزال السيناريو الأكثر ترجيحاً يتمثل في حدوث مزيد من التحسن في الوضع الاقتصادي بالنظر إلى تدابير التحفيز القوية.
- لكن هناك بعض الإشارات المقلقة حيال تجدد الضعف الاقتصادي، مثل الانخفاض الأخير في مؤشر مديري المشتريات في منطقة اليورو،
وارتفاع طلبات إعانة البطالة واحتمالات تراجع ثقة المستهلكين.
سادسا. مخاطر الائتمان مع تسارع التعثر عن سداد الديون
تمثل حالات تأخر سداد ديون الشركات والرهن العقاري وارتفاع طلبات الإفلاس في الولايات المتحدة مصادر قلق واضحة رغم الدعم النقدي
والمالي غير المسبوق من جانب الكونجرس وبنك الاحتياطي الفيدرالي.
سابعا. أرتفاع الدولار بقوة
شهد الدولار الأمريكي تراجعاً في الأشهر القليلة الماضية، وهو ما يتزامن عادة مع آفاق جيدة للنمو والتضخم.
- لكن في حال ارتداد العملة الخضراء من القاع الأخير والتحرك لأعلى، فإن ذلك قد يؤثر على أسعار السلع الأساسية ويضع ضغوطا هبوطية على التضخم
ويبقى عوائد السندات منخفضة ما قد يمثل مشكلة بالنسبة للسوق بشكل عام.
ثامنا. المخاطر الجيوسياسية
يمكن أن يتسبب تصاعد بعض التوترات مثل إجراء البريكست بدون اتفاق، والخلافات التجارية بين الولايات المتحدة والصين،
والأزمة الأخيرة بين روسيا وألمانيا في وضع ضغوطاً هبوطية على السوق.

[mahmoud0711]

ارتفاع مؤشر "شنغهاي المركب" في نهاية الجلسة مع إعلان بيانات اقتصادية إيجابية
ارتفعت مؤشرات الأسهم الصينية في نهاية تعاملات الثلاثاء بدعم من إعلان بيانات اقتصادية إيجابية تشير إلى استمرار التعافي من أزمة وباء "كورونا".
وكشفت البيانات ارتفاع مبيعات التجزئة في الصين لأول مرة منذ تفشي فيروس "كورونا" خلال أغسطس بنحو 0.5% على أساس سنوي،
فيما نما الإنتاج الصناعي 5.6% خلال نفس الفترة.
ووافقت الشركة المالكة لـ"تيك توك" "بايت دانس" على بيع أعمال التطبيق في الولايات المتحدة لـ"أوراكل"، وتنتظر الصفقة الآن موافقة الإدارة الأمريكية.
وفي نهاية الجلسة، ارتفع مؤشر "شنغهاي المركب" 0.5% عند 3296 نقطة، كما صعد "شنتشن المركب" بنسبة 0.7% إلى 2205 نقاط.

[mahmoud0711]

هبوط "نيكي" في نهاية الجلسة بعد انتخاب "يوشيهيدي سوجا" رئيساً للحزب الحاكم في اليابان
تراجعت مؤشرات الأسهم اليابانية في نهاية تعاملات الثلاثاء بعد انتخاب "يوشيهيدي سوجا" رئيساً للحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم في اليابان
في خطوة تمهد لتوليه منصب رئيس الوزراء.
وتشير التوقعات إلى أن خطوة اختيار "سوجا" لمنصب رئيس الوزراء في اليابان ستتم غداً الأربعاء في انتخابات مجلس البرلمان.
وتراجع سهم "نيسان" بنحو 3% في نهاية الجلسة، تزامناً مع بدء محاكمة المدير التنفيذي السابق للشركة "جريج كيلي"
إذ يواجه اتهامات بمعاونة الرئيس التنفيذي السابق للشركة "كارلوس غصن" -
الذي فر من مقر إقامته الجبرية في اليابان العام الماضي- في الاتهامات المالية التي يواجهها.
وعند الإغلاق، تراجع مؤشر "نيكي" بنحو 0.4% أو 104 نقاط إلى 23455 نقطة،
كما هبط المؤشر الأوسع نطاقاً "توبكس" بنسبة 0.6% إلى 1641 نقطة.

[mahmoud0711]

مستشار البيت الأبيض: لا نتوقع إقرار حزمة التحفيز قبل نهاية العام

https://www.arabictrader.com/ar/news/economy

أهم اسباب هبوط الذهب اليوم

[mahmoud0711]

ألمانيا تبيع سندات لأجل 7 سنوات بأقل عائد على الإطلاق عند -0.62%
باعت الحكومة الألمانية سندات لأجل 7 أعوام بأقل عائد على الإطلاق، مع تلقيها طلبات قوية من جانب المستثمرين رغم الفائدة السالبة.
وأعلنت وزارة المالية الألمانية بيع سندات لأجل 7 سنوات بقيمة 3.279 مليار يورو في عطاء الثلاثاء، من إجمالي 4 مليارات يورو كانت مستهدفة.
وبلغ معدل العائد على السندات -0.62%، وهو أدنى مستوى على الإطلاق لهذا الأجل من السندات،
كما أنه يقل عن العائد المسجل في شهر أغسطس الماضي والبالغ -0.60%.
واستقبلت الوزارة طلبات من جانب المستثمرين لشراء السندات بقيمة 7.255 مليار يورو، ما يجعل معدل الطلبات نسبة إلى التغطية يبلغ 2.21 مرة.
وكان البنك المركزي الأوروبي قد ثبت معدل الفائدة على الودائع في منطقة اليورو عند -0.5% في اجتماعه الأخير،
مع استمرار برنامج شراء السندات في مسعى لدعم الاقتصاد في مواجهة انكماش الناتج المحلي وتباطؤ التضخم وسط تداعيات وباء "كورونا".

فى حين ان مزاد السندات الامريكية بأجل 20 سنة حقق أرتفاع من 1.185 % الى 1.213 %

[mahmoud0711]

أكبر صندوق للاستثمار في الذهب يشهد سحب 79 مليار دولار في أسبوع
شهد أكبر صندوق للاستثمار المتداول في الذهب تدفقات نقدية خارجة للأسبوع الثالث على التوالي، بعد ثمانية أشهر من التدفقات الداخلة.
وسحب المستثمرون نحو 79 مليار دولار من صندوق الاستثمار في الذهب "إس بي دي أر" خلال الأسبوع الماضي، بحسب بيانات جمعتها وكالة "بلومبرج".
وحقق صندوق "إس بي دي أر" مكاسب بنحو 30% تقريباً خلال العام الجاري حتى الآن، بدعم جائحة "كورونا"
والتي أدت لزيادة الطلب على الذهب باعتباره مخزن للقيمة.
كما أن تدابير التحفيز الاقتصادي غير المسبوقة من قبل الحكومات والبنوك المركزية حول العالم
قد أثارت المخاوف حيال تسارع التضخم، ما أدى لزيادة جاذبية المعدن النفيس.
ومع ذلك، فإن هذا الاتجاه بدأ يفقد الزخم مع إعادة فتح الاقتصادات، مما أدى لتراجع الطلب على أصول الملاذ الآمن.