امتدت فترة بناء المحطة 13 عاماً، أي منذ عام 1998 واستلزمت أكثر من 70 رحلة روسية وأميركية لنقل ما يقارب المئة من معداتها التي بلغت كلفتها 100 مليار دولار.


يبلغ طول المحطة 108 أمتار وتعمل بالطاقة الشمسية. أما مساحة المعيشة فشبيهة بطائرة بوينغ 747.



المحطة مجهزة بعدد من المختبرات، فهي ساحة للتجارب في ظل انعدام الجاذبية، ومنصة لمراقبة العالم والتغيرات المناخية والكون.



تشترك في هذه المحطة 15 دولة إلا أن 6 رواد فضاء فقط قادرين على البقاء فيها لمدة 6 أشهر. وهم يعبرون الفضاء على متن مركبة سويوز الروسية من قاعدو بايكونور في كازاخستان.
مركبتان اثنتان من طراز سويوز تبقيان في المحطة لتؤديا دور قارب النجاة إذا اضطر رواد الفضاء لإخلاء المحطة.