رفعت عائلة تركي أمريكي قتل خلال مداهمة القوات الإسرائيلية لـ«أسطول الحرية»، الذي كان متجها لكسر الحصار على قطاع غزة، في 2010، دعوى قضائية ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، إيهود باراك، بتهمة «القتل غير المشروع والتعذيب».


وقال محامو عائلة فرقان دوغان إن «باراك ابلغ بالقضية المدنية، مساء الثلاثاء، بعد إلقائه كلمة خلال احتفال قرب لوس أنجلوس».
ودوغان، الذي ولد في مدينة نيويورك، كان من بين تسعة أشخاص قتلوا خلال اعتراض القوات الإسرائيلية لسفينة «مافي مرمرة»، التي كانت ضمن أسطول من ست سفن تركية لمحاولة كسر الحصار، الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة.
وقالت إسرائيل حينها إنها أرسلت تحذيرات عدة للأسطول قبل اعتراضه.
ولم يتسن الحصول على تعليق من باراك أو القريبين منه على الفور.