أبدى الرئيس الأمريكي، باراك أوباما ، الاثنين، في الأمم المتحدة، استعداده للعمل مع روسيا وإيران اللتين تدعمان نظام الرئيس بشار الأسد ، بهدف التوصل إلى حل للنزاع السوري.




وقال أوباما إن «الولايات المتحدة مستعدة للعمل مع كل الدول بما فيها روسيا وإيران لحل النزاع».

وتدارك: «ولكن ينبغي أن نقر بأنه بعد هذا الكم الكبير من المجازر وسفك الدماء، لا يمكن العودة إلى الوضع الذي كان قائما قبل الحرب».